Jump to ratings and reviews
Rate this book

الشعر والتاريخ فى المسرح

Rate this book
الكتاب يلقى الضوء على مدى إثراء وتأثير الشعر والتاريخ فى المسرح، وذلك من خلال فصول منوعة تدور حول موضوع واحد هو المسرح الشعرى الذى يعالج أحداثاً تاريخية، وهو نوع مسرحى مركب، لأن ثمة مسرحاً شعرياً لا يعالج التاريخ، ومسرحاً تاريخياً غير مكتوب شعراً.
وفصول الكتاب تنتهج التدرج من المسرح الشعرى بإعتباره الإطار العام إلى المسرح الشعرى التاريخى الذى يعتبر نوعاً أدبياً قائماً برأسه.

282 pages, Paperback

First published January 1, 1999

1 person is currently reading
24 people want to read

About the author

محمد عناني

169 books531 followers

- محرر ومترجم بالإذاعة المصرية (1959 - 1960) وسكرتيرا لتحرير مجلة المسرح الأولى ( 1964 – 1965).
- معيد بقسم اللغة الإنجليزية بجامعة القاهرة .
- مدرس بقسم اللغة الإنجليزية بجامعة القاهرة ، عام 1975.
- عضو اتحاد الكتاب (عضو مؤسس).
- أستاذ مساعد 1981 ثم أستاذ 1986 ثم رئيس قسم اللغة الإنجليزية بجامعة القاهرة ، عام 1993.
- خبير بمجمع اللغة العربية ، عام 1996.
- رئيس تحرير مجلة المسرح ، مجلة سطور .

الهيئات التى ينتمى إليها :

المشرف على تحرير سلسة الأدب العربى المعاصر بالإنجليزية التى صدر منها 55 كتابًا .


المؤلفات العلمية :

له العديد من الكتب المؤلفة والمترجمة منها :
(النقد التحليلى – فن الكوميديا – الأدب وفنونه – المسرح والشعر – فن الترجمة – فن الأدب والحياة – التيارات المعاصرة فى الثقافة العربية – قضايا الأدب الحديث – المصطلحات الأدبية الحديثة – الترجمة الأدبية بين النظرية والتطبيق ).

والعديد من الأعمال الإبداعية منها :
(ميت حلاوة – السجين والسجان – البر الغربى – المجاذيب – الغربان – جاسوس فى قصر السلطان – رحلة التنوير – ليلة الذهب – حلاوة يونس – السادة الرعاع – الدرويش والغازية – أصداء الصمت).

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
0 (0%)
4 stars
1 (20%)
3 stars
2 (40%)
2 stars
2 (40%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 of 1 review
Profile Image for أحمد.
Author 1 book404 followers
October 16, 2017
مقالات مجموعة ومنشورة من قبل سواء في الصحف أو على هيئة مقدّمات كتب سابقة، لذا فالإشارات التي تتحدث وحدها عن الشعر والتاريخ في المسرح منثورة في مواضع قليلة، بينما غالب الصفحات كان في تناول تفاصيل مسرحيات قائمة بذاتها، لشكسبير بالتأكيد، من النواحي التاريخية والفنية والأدبية والمسرحية وغيرها، وأي قارئ سابق لأي من مقدمات ترجماته لشكسبير يعرف نوعية هذه المقدمات المطولة عن المسرحية، والتي تكشف عن روح شغوفه بقبض الثوب من جميع أطرافه، ولكن هذه المواضع القليلة كانت تستحق حقًا عناء الوصول إليها، وفي هذا الكتاب فصلان لا أحبهما، عن مسرحيتي الخديوي والوزير العاشق لفاروق جويدة، وهو سبق له التحدث عنهما في مقالات أخرى، بل وترجّم مسرحية الوزير العاشق إلى الإنجليزية، وآمنت أن الناس أذواق، وإلا فكيف لقارئ مخضرم لشكسبير أن يعجب بالحبكة والموضوع في مسرحيات جويدة الشعرية التي قتلني الملل عند شرعت في قراءة مسرحية الوزير العاشق تحت ستار حديث د. عناني عنها، وكانت أول وآخر مسرحية أو كتاب أقرأه له وطرحت على الأثر فكرة معاودة التجربة، فلم أجد في تلك المسرحية سوى خطابية مباشرة ولا وجود حتّى لخشبة المسرح ذاتها أو مشاهد مسرحية حيّة أو أي من مقومات المسرحية المعتادة وأقلّها هو الحوار الذي تحسّ أنه متبادل بين الشخصيات، فلا وجود لمثل هذا الحوار أيضًا بل خطابية مستمرة أحادية الجانب وحسب وشديدة المباشرة في الإسقاط السياسي وشديدة المخالفة للتاريخ أيضًا الذي من المفترض أنها تتكئ عليه، لا مخالفة فنان بل مخالفة سطحية فجة تكاد تجزم أنه لم يقرأ تاريخ تلك الفترة التاريخية أصلاً .. ولكن الناس أذواق!
Displaying 1 of 1 review

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.