دائما ما يكون الحب مقترنا بالعذاب , يمكن ان نتحمل هذا العذاب من اجل من نحب ولكن هل للعذاب نهاية ؟!!! هل نيران الحياة كفيلة ان تقضى على الحب ؟؟!!! هل تستطيع ان تحمى حبك ومن تحب من نيران العشق ؟!! العشق وحده لايكفى ليحيى هذا الحب , فلك ان تحارب بكل ما اوتيت من قوة حتى تعبر به الى بر الامان بعيدا عن كل العواقب, بعيدا عن كل ما ياخذك بعيدا عنه فحارب وقاوم وعش بالحب وبه وله ومن اجله ... -
حب فوق النيران ،، لا أعرف تحديدًا ما دفعني لاكمالها فسأتحدث صدقًا ، الرواية لم تعجبني ،، ربما أكملتها اشباعًا لفضولي ، ربما لأعرف ما نهاية كل هذا العذاب ، لا أعرف ولكنني فى النهاية أكملتها .. فى بداية الرواية تحمست لفكرة الثأر و محاولة الصلح وما إلى ذلك و لكن الأحداث التالية أفقدتني هذا الحماس و جعلتني أندم على الوقت الذى قضيته فى قراءة الرواية ،، فلقد رأيت طوال الرواية مشاكل ، وفقط مشاكل ! فقد تزوج البطلان بمشكلة ، بداية حياتهم كانت بمشكلة ، بقية حياتهم كانت مليئة بالمشاكل ، طلاقهم كان بالمشاكل ،، مشاكل مشاكل مشاكل !! الكاتبة أرادت أن تجعلنا نتشوق لما سيحدث فى حياة البطلين فدسّت فى الرواية مشكلات كثيرة للغاية اعتقادًا منها بأن ذلك سيجذب القارئ ويجعله متشوقًا لما يأتي بعد،، و لكن العكس قد حدث ، فبالنسبة لي، كثرة الحشو لهذه المشاكل المفتعلة و التى كان بعضها مبالغًا فيه بشكل لا يُصدق ومعظم هذه المشاكل كنت قد قرأتها في ألف رواية سابقًا، كل هذا جعلنى أشعر بالملل ورغبت أكثر من مرة في ترك الرواية وعدم اكمالها ، فكان من الأفضل أن تتخلص الكاتبة من هذا الكم الرهيب من المشكلات التي واجهت البطلين حتى تُبعد الملل عن القراء ،،،، فإذا كانت معظم هذه المشكلات تكررت في رواياتٍ أخرى فهناك بعضها قد تكرر أكثر من مرة في الرواية نفسها ،، فمثلًا في بداية الرواية قصة الصور التى لفقها توفيق وعادل لفرح ، فى نهاية الرواية لفق توفيق صورًا لها أيضًا ولكن هذه المرة مع باسم ولشدة دهشتي فسيف لم ينتبه لهذا اطلاقًا !
البطلان أُصيبا بطلق ناريّ ، سيف أُصيب فى منتصف الأحداث وفرح أُصيبت فى النهاية ! طوال الرواية و أنا أشعر بالملل والتكرار والمبالغة ولا شيء غير ذلك ! فقد كانت هناك أحداث غير مقنعة بالمرة بالنسبة لي أولهم قصة الصور المُلفقة والتي صدقها سيف للمرة الثانية رغم علمه بحقيقة الأمر في المرة الأولى ، و ياسمين التى لم تعرف فرح رغم أنها رأت صورها قبل ذلك ومن المفترض أن أي شخصٍ فى مكان ياسمين ستَعلق فورًا في ذاكرته صورة فرح ففرح هى زوجة خطيب ياسمين الحالي والتي تعرف ياسمين جيدًا أنه ما زال يحبها فكيف تنسى شكلها ؟! و جينا التى كانت تتألم بعدما ألقى عليها توفيق ماء النار فى نهاية الرواية وفى نفس الوقت مهتمة بما يجري مع سيف وفرح !! لن أنسى بالطبع أن الكاتبة أرادت أن يحب الجميع ويتجوز الجميع ، فياسمين كانت تحب باسم و يوسف كان يحب عنان و نادين كانت تحب حازم و و و و ....!!! والشيء الذى لاحظته فى روايتيّ الكاتبة ، أنه دائمًا وأبدًا كل الفتيات تحب البطل ، كل الشباب يحبون البطلة ! حقًا هذه القصص لا تقنعني بالمرة ،،
أسلوب الكاتبة جيد و إن كنت أعيب عليها لوجود الكثير من الأخطاء النحوية و الإملائية ، فمن الواضح أن الرواية لم تُراجع قط قبل النشر وهذا ما أزعجني كثيرًا أثناء القراءة ..
القصة في المجمل كان من الممكن أن تُعالج بطريقة أفضل لتخرج في إطار أفضل من هذا ،، ثانى عمل أقرأُه للكاتبة وللأسف تخيب أملي للمرة الثانية ،، أتمنى لها فى الأعمال القادمة أن تهتم بالأحداث ومراجعة الرواية ،، وأتمنى لها التوفيق :)
رواية خفيفة و جيدة في اول الصفحات لاحظت انها لا تختلف على رواية قطة في عرين الاسد قصة الثأر و اطلاق النار استمتعت في مجملها لكن ما لم يعجبني التكرار و اطالة الاحداث ففي كل حلقة هناك مشكلة سيف دخل مستشفى فرح دخلت المستشفى ربما تريد ايصال ما يحدث في الحقيقة لكن اخترت اسلوب الخطأ ففي اغلبها كأبة و كيف لفرح ان تسامحه بعد شكه فيها و اتهامها و بسهولة لاحظت انها في اجزاء غير واقعية ياسمين و باسل كانو يحبون بعضهم و لما طلب غفران قررت انها ترجعه بسهولة حازم و نادين قررت اختها جنا انها يكون ملاك الرحمة و تقول انه اخر وصيتها تتزوجه صعبت حتى العقل لا يتقبلها بعد سنوات من كره في لحظات اصبحت ملاك و تطلب الغفران و تهتم بالغير اختها ,فرح و حازم ربما اعجبني موقف ياسين و كيفية تصرفه ووقفه مع زوجة اخيه كانت من الممكن ان تكون افضل لو اهتمامتي اكثر بسلاسة السرد و تنوع في الاحداث لانه اغلبية الاحداث معادة و هي ما تخلي الشخص يقلل من اهمية الرواية غير كثرة الاخطاء ارجو تقبل نقدي ليست اول قراءة لكي فهي ثاني رواية لي معك القادم افضل و دمت مبدعه
شدنى جداااا اسم الرواية والى حد ما قدرت اتوقع احداثهاواللى عجبنى جدااا فيها انى رغم انى توقعت احداثها الا ان طريقة الكاتبة فى سرد الاحداث خلت عندى فضل انى اكملها بس هو ف عيب صغير فى الرواية كتر المشاكل اللى فيها المشاكل كتير جداااااااا لدرجة انى كنت بكمل قراية لمجرد انى اعرف المشاكل هتخلص امتى وازاى بس عامة هى رواية جميلة ولذيذة وخفيفة
انا حسيت بملل رهيييييب من كمية المشاكل وكمية تلفيق تهم الخيانة لفرح وبرضه كل مره يصدق سيف التهم دى وكمان كان الرواية متالفة فى المستشفى كل اما حد يخرج يدخل التانى كانهم بيريحوا بعض شوية اتخنقت اللى عجبنى فى الرواية هو ياسين الصراحة كان مهون عليا شويتين بخفة دمه وكمان حسيت انى بتفرج على مسلسل تركى رخم وممل
حقيقة كنت مجهزة ريفيو نقد كبير جدا وسكرينات بقى وتعليقات لكن صراحة الرواية اتفه من النقد .. سؤال بس هو ليه لما البطل راح يسيب خطيبته عشان يرجع لمراته فجأة خطيبته طلعت ف نفس اللحظة بتحب واحد ورجعلها وهتسيب خطيبها عشانه برضه! حقيقى والله الموضوع ده شاغلنى بتموتنى ناس عشان الابطال يرجعوا لبعض وتخلقى قصص خزعبليه
تحميل رواية حب فوق النيران شيماء نعمان تدور أحداث الراوية حول اثنين تزوجا بمشكلة، وفي البداية لم يكن بينهما حب الا إنهما يقعان في حب بعضهما البعض بالتدريج.
دائما ما يكون الحب مقترنا بالعذاب، يمكن أن نتحمل هذا العذاب من أجل من نحب ولكن هل للعذاب نهاية�� هل نيران الحياة كفيلة أن تقضي على الحب؟ هل تستطيع أن تحمي حبك ومن تحب من نيران العشق؟ العشق وحده لا يكفي، ليحيا هذا الحب، فلك أن تحارب بكل ما أوتيت من قوة حتى تعبر به إلى بر الأمان، بعيدا عن كل العواقب، بعيدا عن كل ما يأخذك بعيدا عنه، فحارب وقاوم وعش بالحب وبه وله ومن أجله.
This entire review has been hidden because of spoilers.
القصة حلوة بس مكررة .. انا عن نفسي استمتعت فيها ... بس الشي اللي مش ممكن اتغاضى عنه هو الكم الهائل من الاخطاء الاملائية ... مش عارفة كيف اي حدا ممكن يكتب كتاب او رواية بدون ما يكون في حدا وراه بيراجع النص من ناحية الاملاء والنحو .. وهاد هو السبب اللي ما خلاني اعطي الرواية تقييم اكتر من نجمتين
الرواية كانت ممتعة فى الاول بس بعد كدة الاحداث بقت مملة فرح كل شوية حد يتهمها بالخيانة وسيف يصدق على طول .. امال لو مكانش بيحبها كان عمل ايه!!! كمية الخيانات الى حصلت فى الرواية دى رهيييبة .. دة غير انى حسيت انهم كانوا ماجرين المستشفى دى كل اما حد يخرج بيدخل الى بعده
المشاكل فيها كتير بشكل مبالغ و كمان دخول الابطال كل شوية المستشفي و ان الكل بيعجب بالبطل و البطله و يقف في حبهم دي مبالغه بس عجبتني لو كان اتغير ده فيها كان هيبقي احلي بالتوفيق ^_^
روايه سيئه جدا مش هقول فيلم عربى قديم لان الأفلام كانت احدثها أفضل من كده بكتير و مش هقول انها بتقلد قطه فى عرين الأسد لان تقلدها اهبل روايه سخيفه ملهاش لازمه و ندمانة على الوقت
الروايه الثالثه التي أقرأها للكاتبه "شيماء نعمان " بعد روايتي "قطه في عرين الأسد" و " انت عيني " عندما توصلت لنقطه الثأر ظننت انها ستكون كروايه " قطه في عرين الاسد " ولكن كثره شك "سيف" ب"فرح " وفضولي لكي اعلم نهايه" توفيق" هو ما جعلني اكمل قرأتها بالرغم من تأكدي من تغلب الخير علي الشر والنهايه السعيده للابطال وانتهاء الشر كأي روايه رومانسيه
This entire review has been hidden because of spoilers.