طول عمري بيتحرق دمي اما يعملوا حوار مع رجل أعمال وتلاقي الناس في الحوار وحتي المشاهدين وهو نفسه بيمجد في نفسه وانه زي رجل اعمال عصامي عمل ثروته بنفسه وبتعبه وتلاقيه وهو بيحكيلك يقولك خدت من بابا كام الف دولار بس بداءت بيهم والناس مكملة تمجيد وأنه ازاي عصامي بجد كدا محدش ساءل نفسه انه خد فلوس من والده ودخل بيها مشروع وعادي جدا ممكن يخسر فلوس لأن حاله أسرته اصلا متيسرة وسهل تتعوض من غير اي قلق او مخاطرة وده طبعا غير اي حد بيحاول يعمل مشروع بفلوس هي كل اللي معاه وامان ليه ولاسرته ولو خسر فيها ممكن خسارة وصعب يقوم منها الا بعد سنين او ممكن ميعوضهاش اصلا طبعا المثال الاول مش سئ بالعكس، اشتغل واعتمد علي نفسه بدل ما يعتمد علي فلوس اسرته من غير ما يتعب او يشتغل لكن بلاش عصامي ده وأنه وعمل ثروته كلها بدون مساعدة وانه عبقري ، لأن الفرق كبير بين المثالين جدا
المقدمة كلها عشان اشكر في الحاج محمود العربي الله يرحمه، بدأ هو واخواته من غير اي مساعدة علموا نفسهم التجارة بنفسهم اشتغلوا سنين بياعين في محلات قطاعي وجملة عشان يتعلموا ، لحد ما قدروا يفتحوا محل صغير في الموسكي لأدوات مكتبية وده كانت بداية مجموعة ومصانع العربي
سيرة الحاج محمود كلها استفادة واهمها ازاي كان بيعامل ربنا وينفذ تعليمات القرآن والرسول في كل معاملاته مع بقية التجار والزبائن وكمان تربية اطفاله واطفال العائلة ، وازاي حتي معاملته مع العاملين في مجموعة العربي وموقفه انه ميمشيش اي موظف حتي في وقت الأزمة ، وفائه لقريته واهل بلده وبناء مدارس ومستشفي ليهم وتعيين دبلومات وناس كتير منهم، ومتهيالي ده بان جدا في وقت جنازته الله يرحمه
مدخلش جامعة هو واخواته وقدر يعمل كل ده باجتهاد وتعب وصبر وتوفيق من ربنا ، تشوف في سيرته ازاي بيشكر في ناس كتير جدا ومجهودها وانه سبب النجاح وهما حتي مش عائلة العربي فتعرف قد ايه هو بيدي الحق لاصحابه ومتواضع ومش بينسب النجاح بس لنفسه ولعائلته فده مثال فعلا لرجل الاعمال القدوة اللي الواحد يتعلم منه كتير واللي يزعل علي وفاته
من أروع و أندر السير الذاتية ل رجال اعمال مصريين و التى هى قليلة اصلا أرشح لك بالتوازى معها سيرة المهندس عثمان احمد عثمان صفحات من تجربتي
سيرة شاب يافع يأتى من الارياف برفقة اخويه الكبار يرفض العمل فى محل عطور فقط يغلق الزجاجات ب السدادة يشتغل بائع فى محل خردوات ثم بائع فى محل للجملة يتعرف اسرار البيع ينشأ محله للجملة مشاركة مع اخرين صراعات على نسب الشراكة مكسب ثم انتصار و اخيرا المحل له و لاخوته و فقط يتوسع يصنع الالوان و الحبر و الفرجار يتسوسع المحل حتى يصبح مول عدة ادوار لعدة سلع يفوز بتوكيل توشيبا بعد عدة عمليات و عدة سفريات يكرر عمليات البيع بنجاح كان حينما تقع فى يده سلعة جديدة لا ينتظر حتى رفع الغطاء القماشى عن سيارته ليركبها و انما يأخذ تاكسي و يجرى الى البنك لفتح اعتماد لاستيرادها ثم يفكر فى التصنيع و يغامر بافتتاح مصنع ثم تصبح العملية اسهل لاحقا سلعة مستوردة رائجة يتأكد من رواجها ...يطلب من الشركة الام معاونته فى فتح مصنع لها هنا ..ينتج نفس السلعة بجودة مماثلة و يعطيها ضمان اكبر و يبيعها بهامش ربح بسيك فيضمن تسويق هائل و مكاسب كبيرة و رواج لتلك السلعة ثم ينتقل الى التى تليها و مصنعها ..الى اخره
تعلمت الكثير من سيرة الرجل .... تعلمت انه لابد من التجربة و المحاولة .."اللى مبيخسرش ..مبيكسبش" تعلمت ضرورة الطموح للمهمة التالية و لا نقنع ب العمل الحالى ..مجرد اغلاق الزجاجات بالسدادات...تعلمت انه حينما يمر شخص ب كل مراحل عملية ف انها تصبح سهلة جدا و اوتوماتيكة لاحقا .... لعبة الاستيراد ..ثم دراسة الجدوى ثم افتتاح مصنع ثم تصنيعها محليا .... تعلمت ان عملية بناء الثقة بطيئة و لكنها دائمة فى النهاية ..تعلمت ان عملية الزرع و الحرث قد تطول بلا اى نتائج ثم فجاءة تجد نفسك تحصد كل سنة كل سنة بدون تكرار نفس المجهود الاولي ...تعلمت انه حتى الجاهل الذى لا يجيد الانجليزية ان اراد و صمم و قرر فقد ينجح فى الحسابات و فى التكنولوجيا و فى اللغات ...مجرد اختياره لمن يفهمو فى تلك المجالات هو فى حد ذاته نجاح له...تعلمت ان رجل الاعمال يجب الا يتداخل فى السياسة لا بالخير و لاا بالشر .... تعلمت ان بداخل كل منا يابانى خارق فقط ان اراد هو ذلك ....
كتاب ممتاز و سيرة ملهمة ..ارشحه بشدة ...فقط لذوى الطموح و الشغف بما هو ابعد و اصعب
أقدر أقول إني مبطلتش بكاء أو أوقف دموعي وأنا بقرأ روح الحاج محمود - الله يرحمه - وهو بيحكي بكل وجدانه وتحركاته وشعوره، وأنا أقدر أجزم إن الراجل ده صادق في كلامي بسبب كذا شيء، من كلامه ومعرفة عائلتي لعائلته وبشهادة والدي ليه وعمي بالاخص، وتصرفاته في الحج والعمرة اللي كانوا فيها مع أهلي.. وسمت أولاده، والقيم اللي مش موجودة في الكتاب بس، أنت بتشوفها في كل عامل عنده في مؤسسته العظيمة اللي أحلم ولو في يوم من الأيام أوصل ل 1/10 منها بس :") أو الأهم إني اقدر أوصل للثوابت والتثبّت بالقيم اللي في سجية الراجل الطيب ده، ويكفي بفيديوهات جنازته كخير شاهد وأنقل من الخاتمة كلامه الطيب: كان حلما يتراءى بين عيني، أن ننجح بكيان «العربي» الذي أسسناه عام 1964، والله الحمـد والفضـل يتحقق الحلم يوما بعد يوم، بجهد رجـال أشداء أمناء، قاموا بأداء أدوارهم معنا كأفضل ما يكون. لقد كانت البداية الحقيقية يوم أقنعت نفسي وكـل مـن حولي بأهمية التصنيع في عام 1975، وإنني أرجو اليـوم أن تنتشر ثقافة التصنيع في مصر في كل مكان، وبين كل عائلات مصر؛ فصحيح أننا دولة زراعية في المقام الأول، ولكننا يجب أن نكتسب خبرات صناعية متقدمة تتوازي مع خبراتنا الزراعية، حتى نستطيع بناء مصر على أساس متين من الاحترافية والعمل الجماعي، الذي يمكن به أن ننهض بمصر بشكل حقيقي، وندفع بها (بل.. تُعيدها!) لمصاف الدول الكبرى.. عـلى كـل مؤسسات الدولة في بلدنا الحبيب أن تتحمل مسئولياتها كاملة نحو تنميـة قـدرات الإنسان المصري. إن المنطلق الفعلي للتقدم والنجاح – بلا شك – هو: الإنسان، والعناية بتنمية قدراته غير المحدودة، ليتحول إلى ترس أساسي في منظومة عمل جماعي ضخم، تصب في مصلحة الوطن. ولكن في نفس الوقت على كـل إنسان أن يعمل على تنمية مهاراته التي خلقها الله له، واختصه بها. وأرجو أن يأتي اليوم الذي يكون اهتمامنا الأول في مصر باكتشاف المواهب والقدرات الكامنة لدى أبنائنا وبناتنا من الأجيال الشابة الجديدة. وأقصد القدرات والمواهب الفاعلة البناءة التي تبني الأوطان وتدفعها للأمام، وليست تلك التي تفعل العكس.. وفي الختام، أشكر كل من أسهم بجهد أو بكلمة أو باقتراحات تسببت في خروج هـذا الكتـاب للنور، كما أشكر كـل أفراد عائلة «العربي» بالقاهـرة وبنها وقويسنا وأبو رقبـة، على أدائهـم الراقي، خاصـة في السنوات الأخيرة، كما أخص بالشكر كل شعب مصر الحبيب، الذي يمثل العائلة الكبرى للعربي، تلك العائلة المحترمة التي أسهمت – من خلال ثقتها في منتجاتنا – كي نصل لهذه المكانة الرفيعة، التي أكرمنا الله تعالى بها، فله – سبحانه – الحمد وله الشكر من قبل ومن بعد..
من عليا الله عزوجل ان اقرا كتاب رجل الاعمال المحترم الحاج #محمودالعربي بعد ان اتاحة الكتاب بصيغة pdf الاستاذة Manal Negmeldin وهي حفيدة الحاج محمود وجناح الشركة للe_commerce والديجيتال ماركتينج وجهودها واضحة للعيان ماشاء الله . الكتاب بعنوان #سر_حياتي وبعنوان جانبي #حكاية_العربي.
حكاية العربي بدات عندما توفي ابوه وترك ٣ اولاد من صلبه و٣ اولاد من ابن عمه المتوفي الذى كان زوج للسيدة هانم جويده الذى تزوجها ابو الحج محمود بعد وفاة ابن عمه.
شب محمود الصغير فوجد اباه قد توفي وترك لامه هانم حمارا ونصف جاموسة فقد كانت شركا بين بيتين ووجد ان اخاه الاكبر يعمل ف القاهره وخصوصا ف محلات منطقة الموسكي.
فقرر محمود ان يبيع ع مصطبه امام بيته بلالين وبومب ف العيد برأس مال قد ادخره من مصروفه وهوه دون السادسه.
ثم وهوه ف العاشرة ارتحال الى القاهرة ليعمل ف احد المحلات ف الموسكى كعادة اخواته واهل قرية ابو رقبة محافظة المنوفية.
ثم ف التاسعة عشر تزوج وانجب طفلان ثم دخل الجيش وخرج فكان يعمل ف محل تجزئة ثم جملة حتى قرر ان يفتح محل مع صديقه وهوه بعمر ال٣٤ ثم تمر الايام ويصنع ويبيع ادوات مكتبية ف جميع انحاء مصر ثم يعمل ف توزيع منتجات توشيبا الالكترونية ثم يصبح وكيلها الوحيد ثم يصنع اجزاء من اجهزتها ف مصر رغم صعوبة_ شروط الشركة اليابانية العملاقة_ويجمعها مع الاجزاء المستوردة ثم يصنع كل الاجزاء ثم المصنع يصبح ٢٦ مصنع متطور ف اربع اماكن مختلفة و١٤ ماركة عالمية.
رجل حصل ع اعلى وسام يابانى وهوه وسام الشمس المشرقة من الامبراطور الياباني.
كان حلم الرجل ان يكون مصدر رزق ل٢٥٠ الف انسان.
الرجل ابتعد عن السياسة ومشاكلها حتى المرة الوحيدة التى اجبروه فيها ع الترشح لمجلس الشعب دافع عن التجار فغضبوا عليه وعندما تولى رئاسة الغرفة التجارية حاربوه.
كنت قديما اعتقد ان ليس هناك رجل اعمال عملاق لم يمارس الفساد لك�� اكد لى العربي سوء ظني.
العامل ف شركات العربي شهبندر التجار يحظي بتامينات طبيه واجتماعيه ومرتب وحوافز ووجبة ساخنة اعدت ف مطابخ العربي يوميا، وعمرة مجانية، كان هذا حلم العربي من بداية مسيرته.
تذكرت ذلك الحلم حينما وجدتهم ف مصانع العربي ببنها قد ازالوا اليافطة المكتوب عليها اربعون الف موظف اعتقد لتعديلها ولزيادة العدد.
العربي كما نجح ف اعداد شركة عملاقة اعتقد نجح ف تكوين عائلة محترمة يذكر الكتاب ان عدد هذه العائلة ٤٨٠ شخص من نسل العربي واخوايه محمد وعبدالجيد.
وكما نجحوا ف تكوين اقتصاد عائلى نجحوا ف تكوين تنظيم عائلى له مجلس رئاسة واعضاء منتخبين لادارة شئون العائلة.
اعتقد والله اعلم ان العربي نموذج للنجاح بلا فساد ف عالم مادى وفرداني لا يعترف بالأخلاق والقيم ف البيزنيس،فتعلمت من كتاب الرجل ومسيرته الكثير، وعلمت انه مريض اسأل الله ان يشفيه.
سيرة ذاتية وتجارب حياتية لأحد أهم رجال الأعمال أو كما يحب أن يطلق عليه تاجر الحاج "محمود العربي" الذي بدأ التجارة منذ طفولته ببيع لعبة أحضرها له أحد إخوته بسعر أكبر من سعر شراءها، يتكلم في الكتاب عن منهجه في العمل الذي كان دائما مستمد من توجيهات "القرآن الكريم"، ويتحدث عن الصعوبات التي واجهتة وعن إنتقاله من التجارة إلى التصنيع ثم حصوله على توكيل توشيبا الذي كان فارقا في مسيرة" العربي" وتحدث عن مدى إنبهاره باليابان في أول زيارة له وعن كنزهم الإستراتيجي الذي جعل من اليابان اليابان "الإنسان".
(صناع الثقة) ستعلم من أين أتى ذلك الشعار لمجموعة العربي عند إنتهائك من قراءة الكتاب.
"إنّ سرًا ما يكمن في مزاولة التجارة.. من تتولد في دمه جينات حبها والتعلُّق بها، ومن يبذل فيها زهرة شبابه ويجرِّب حلاوة أرباحها، من الصعب جدًّا أن يتركها ليعمل في مجال آخر". _ الحاج محمود إبراهيم العربي.
حياة هذا الرجل ملهمة فعلًا، ليس لأنه أحد رجال التجارة والصناعة الناجحين فقط؛ لكن لأنه جمع بين أمور يصعب الجمع بينها في هذه العوالم الشرسة! "من يراه وهو يعطي الأوامر الإدارية الصارمة، أو حين يُحكّم في خطأ حدث في أحد المصانع، وكأنه قائد عسكري محنّك، لا يصدق أن هذا هو نفس الرجل وضيء الوجه الهادئ المبتسم، الذي يجلس معظم الوقت في سكينة ورضا، ولسانه لا يفتر عن ذكر الله تعالى".
شهد له الجميع بأن حفاظه على مبادئه وأخلاقه هو أكبر أسباب استمرار نجاحه ونجاح عائلته.. وشهد هو لنفسه " ... هو أنا سبب نجاحي ايه؟ مش هو القرآن اللي حفظته من صغري؟ هو اللي أمدّني بالقيم اللي عايشة معايا لحد دلوقتي".
عشق التجارة منذ الخامسة من عمره بل تاجر وربح بالفعل في هذه السن حين اشترى في عيد الفطر "بلالين وبمب وحرب أطاليا بتلاتين قرش" وباعهم وربح عشرة قروش ليصبح رأس ماله أربعين قرشًا؛ لم ينفقهم ولكن ادّخرهم لعيد الأضحى ليعيد الكرَّة. كانت هذه هي فطرته التي فطره الله عليها، وقد وهبه الله مواهب إدارية فريدة رغم أنه لم يدرس في جامعة أو يحصّل شهادات -شهد له بتلك المواهب كبار رجال الإدارة في توشيبا وغيرها من الشركات العالمية- مع شخصيّة طيبة راقية. "لقد لاحظت أن للسيد/ محمود العربي خبرات كبيرة في مجال إدارة الأعمال، ويبدو أنها نتيجة تجارب متراكمة وسفريات متعددة وإخلاص في العمل. إنه يهتم بكل التفاصيل، فلديه قوة بصيرة وذكاء عالٍ، وعلى الرغم من كل هذه الأشياء الحميدة والإيجابية في شخصيته، فلم أره يتباهى بها قط، بل رأيته شخصًا متواضعًا، يشجع من حوله على التعبير عن آرائهم بكل حرية وثقة". (تايسو ناشيمورا؛ رئيس مجلس إدارة سابق في توشيبا العالمية)
هذا الكتاب يحوي تفاصيل تجربة فريدة ومليء بما يستطيع أن يلهمك، وأيضًا يحوي مثالًا راقيًا وناجحًا بمعنى الكلمة؛ قلّ نظيره في دنيا الأعمال.
#مراجعات_2020 #سر_حياتي #حكاية_العربي فيه كتاب سيرة ذاتية عادي...وفيه كتاب غير عادي حكاية محمود العربي...أو بمعنى أدق"شهبندر التجار" في 10 فصول متتابعة بنشوف الحكاية وأصلها من أول عائلة"إبراهيم العربي" في قرية "أبو رقبة" بالمنوفية حكاية ال 3 ولاد الى أوسطهم"محمود" بداية الحكاية من اول قرار محمود بدخول عالم التجارة وبيع لعب الاطفال وهوة ف عمر 5 سنوات موت الأب...دخول الإبن معترك الحياة ونزوحه للقاهرة متتبعاً خطى أخويه في الموسكي بداية المشوار من أول بيع لعب الأطفال...كل تاجر اشتغل عنده وكل حاجة اتعلمها من اماكن شغله بداية الحكاية...الشراكة مع الغير ثم الشراكة العائلية بامتياز اول محلات العربي في الموسكي...وبداية رحلة التجارة توكيل تشويبا...ازاي بدأ لحظات النجاح...لحظات القلق والتوتر المصاحب لكل خطوة جديدة بداية رحلة التصنيع صعوبات كل خطوة وازاي تدابير ربانية بتغير الموقف ف لحظة فكرة التوكل الدائم...المشورة الدائمة بداية العمل في مجالات جديدة و وسام الشمس المشرقة الى جه توج كل سنوات العمل مع الجانب الياباني يا الله الراجل دة عبقري فعلاً والكتاب فيه تفاصيل جميلة جداً ومواقف اكبر من اى ريفيو يتكتب عجبني ف المقام الأول ان الشاهبندر حافظ جميل كل واحد عمل معاه موقف طيب...حتى العامل الى مش فاكر اسمه فاكر أمانته مسابش تفصيل واحدة بدون م يقول فلان علمني...فلان اعطاني وفلان قالي تربيته لأولاده وأحفاده...فكرة ان الكل للكل واعترافه بفضل سيدات عائلة والاطفال في مراحل البدايات ثقته ف الجيل الثاني والثالث للعائلة زرعه القيم...وحصاده للنتائج الثقة الى بيعطيها لكل واحد وامبراطورية العربي الي اتحولت ل نموذج "حوكمة العربي" يا الله انا حقيقي استمتع بكل لحظة ف الكتاب دة وعرفت ليه مؤسسة العربي ناجحة فعلاً(بحكم تجربة شخصية مع خدمة العملاء والصيانة) فهمت ازاي المبادئ اتحطت وليه مكملة الحقيقة اني كنت فاكرة ان توشيبا هيا العربي مفصلتش فعلا غير مع الكتاب سيرة ذاتية رائعة لشخصية يجب تدريسها فعلا كتاب رائع...شخصية ملهمة وريفيو هزيل فعلاً لكتاب مبهر عن شهبندر التجار انتهى الريفيو #الكتاب_رقم_61_لسنة_2020 #سيرة_ذاتية #كتاب_ملهم
الله يرحمك يا حاج محمود❤ أجمل كتاب بدأت به السنة بدأ برحلة طفل شغوف بالتجارة لشاب بيشتغل شغل بسيط وصل مع اجتهاد وصبر واقتناص الفرص ،دايما كان العامل المشترك في مراحل حياته المبادئ الثابتة، الطموح ،، الإجتهاد ،الرضا والتوكل علي الله .. كتاب مليان دروس انسانية كتير مع بعض أساسيات التجارة الناجحة.
كتاب من اروع كتب السيرة الذاتية يعرفنا بشخصية مكافحة وصبوره هو الحاج محمود العربي اشهر التجار فى الخمسين عاما الأخيرة وكيفية بناؤه لمؤسسة العربى من البداية.
( إننى أنصح أى شاب يريد أن يبدأ مشروعاً خاصاً ألا يضع لطموحاته سقفاً و لا حداً ، اجعل طموحاتك بلا حدود ، و ستأتيك كلها صاغرة متحققة على أرض الواقع بإذن الله ، بشرط أن تتقى الله فى كل ما تعمل ، وأن تخلص العمل ، و أن تكون خطواتك كلها مدروسة ، و لا تبدأ عملاً إلا بعد إنهاء الذى قبله . عليك ألا تتعجل النتائج، و أن تصبر على جنى الثمار، فلكل محصول وقت محدد كى ينضج )
رحلة نجاح معاصرة ، مليئة بالكثير من العمل و الاجتهاد و الطموح و المغامرة المدفوعة بالثقة بالله ، رحلة بدأت من قرية أبو رقبة بالمنوفية للموسكى بالقاهرة ، نجاح كبير بالتجارة تلاه نجاح أكبر فى الصناعة ، سعى و كد لا ينتهى رغم مواجهة الكثير من الصعاب فتحققت النتيجة المبهرة ، قصة ملهمة تنير الطريق لمن يريد العمل بالتجارة و الاستثمار بالصناعة.
- ( إننى مؤمن تمامًا بأن النجاح لا علاقة له أبداً بشئ اسمه الحظ ؛ بل هى أقدار من عند الله العدل تتفق و تتناغم مع الجهد المبذول . إن الحظ ما هو إلا توافق القدر مع الجهد المبذول من الشخص نحو طريق النجاح ، و بالتالى فالإنسان هو من يصنع الحظ ، و ليس العكس..) - اعملوا بمجرد أن تقتنعوا بالفكرة ، اعملو لتكون أيديكم هى العليا، و لتكون حياة عائلاتكم و ذويكم كريمة ، و لتفيدوا غيركم .
من أجمل السير الذاتية التي قرأتها والتي غيرت رؤيتي للتجارب والإمكانيات المصرية وعرفتني الكثير عن مجموعة العربي "صناع الثقة"
يبدو الاسم مبالغ فيه قليلا فالحديث عن "الأسرار" عادة ما يرتبط بالتشويق المبتذل، ولكن الكتاب بوجه عام رائع ويتسم بالنظام والبساطة ووضوح العرض بطريقة تجعلك تتعجب أنها صدرت عن الحج محمود الذي لم يكمل دراسته الابتدائية، يزول العجب قليلا عندما تقرأ عن اهتمام عائلة العربي بالتعلم والتطور المستمر وطريقة تفكير الحج واستعانته وعائلته بالخبراء باستمرار سواء فيما يخص العمل والمصانع أو في تكوين الأنظمة و"حوكمة العائلة".
ليس لدي شك أن الكتاب هو جزء من خطط التسويق لمجموعة العربي، وهو أمر لا يعيبه حقيقةً، ولكنه يؤكد على الطريقة المختلفة التي يفكر ويعمل بها أبناء عائلة العربي.
ربما السيرة الذاتية الافضل علي الاطلااااق لشخصية رحلت عن عالمنا منذ وقت قريب دائما ما كان يتبادر الي ذهني تساؤل ، وهي كيف تمكن رجل امي قروي من بناء امبراطورية تجارية وقلعة صناعية كبيرة بحجم تلك ؟! ودائما ما كان يجيب ان تلك الامور اولا تعتمد علي فضل الله ورزقه وتوفيقه وثانيا الجهد المبذول في التخطيط والعمل. لا اظن احد يستطيع ان يضاهي هذا الرجل في سيرته الذاتية . رحم الله محمود العربي وجزاه الله خير الجزاء
ان كان هناك مهاتير محمد ك role model فهنا بكل الفخر محمود العربى اذا. أردت ان ترى مثالًا للتاجر المتصل بالله فإليك هذا الكتاب اذا أردت ان تدخل سلك التجارة فهذا الكتاب لك اذا أردت ان تكوّن أسره مترابطة فهذا الكتاب لك هذا الرجل المحنّك حياتيًا لابد ان يكون رئيس وزراء فهو بلا منازع أسس إمبراطوريته الاقتصاديه بنزاهة وشفافيه يشهد لها القاصى والدانى
تجربة لرجل أعمال و إنسان ناجحة و متميزة تستحق التأمل و الأقتداء بها. لا أدري لماذا يتم الأحتفاء كثيرا بمثيل شخصيات الحاج محمود العربي من اجانب تجربتهم بعيدة عنا و عن ثقافتنا بينما نحن كمصرين و عرب نحظى بوجود فيما بيننا شخصية معاصرة ناجحة بكل المقايس حتى العالمية منها مثل محمود العربي. شكرا محمود العربي لمشاركتك الجموع لتجربتك و جزاك الله خير الجزاء.
قصة ملهمة ومليئة بالدروس والعبر المهمة في مجال الأعمال وفي الحياة بشكل عام. أشعر أنها كانت تنقصها بعض التفاصيل فيما يتعلق بانحيازات الرجل الشخصية، وإن كان عدم ذكر هذه التفاصيل قد يعد ميزة من وجهة نظر أخرى.
الكتاب لا يتحدث عن عبقري نجح فى بناء كوكب جديد .. لكنه يتحدث عن رجل اعمال أو "تاجر " كما يحب ان يدعى , استطاع ان يكمل انجازاته فى ظل ظروف مادية و عائلية و تعليمية موجودة بكثرة فى المجتمع العربي
قصة عظيمة عن رحلة كفاح مبهرة فعلا.. لما تعرف حجم الإنجازات والنجاحات اللي بدأت بطفل صغير بيقعد قدام بيتهم يبيع بمب للأطفال في العيد.. لحد ما قدر يبقى راجل من أعظم الناس اللي بيديروا مؤسسة تصنيعية استثمارية تجارية ناجحة.. ما تقدرش تتخيل إن ممكن ده يكون نتيجة عمل ٥٦ سنة فقط (من سنة ١٩٦٤ وحتى الآن) لكن من الواضح إن القيم اللي اتكلم عنها في الكتاب كانت فعلا شئ واقعي ملموس في الحقيقة، مش مجرد شعارات وطنطنة فارغة زي اللي بنسمعها في كل الشركات الجديدة (شعارات الـ teamwork والـ ownership والمكان ده بتاعك) واللي مش بتشوف ليها مردود حقيقي وقت الجد وده ظهر فعلا في ظل أزمة طاحنة زي اللي مصر بتمر بيها في زمن الكورونا دلوقتي، لما بدأت شركات كتير تقعد موظفيها في البيت في الوقت اللي سمعنا فيه شركة العربي بتتطمن موظفيها إننا أسرة واحدة ومحدش هيسيب شغله، واننا مرينا بأزمات وعديناها وبإذن الله نعدي الأزمة الحالية زي اللي قبلها نموذج يدعو للاحترام والفخر، ويخليك تتمنى لهم المزيد من النجاح والتوفيق
وهنا بقى الواحد بيستوقفه سؤال مهم إذا كانت النتيجة المبهرة دي قدر يعملها شخص واحد، لا يملك لا ميراث ولا دعم من أي حد.. فإزاي احما كبلد مش قادرين نخرج برة كبوتنا المبتلين بيها -كما يبدو- أبد الدهر؟! لحد امتى مش هنبقى قادرين نخطط خطة سليمة، بالتعاون من بلاد محترمة زي اليابان نقدر نستفيد من خبراتهم والتزامهم، ويستفيدوا هم كمان مننا كسوق كبير زي ما استفادوا على مقدار أصغر من الشغل مع عائلة العربي
وسؤال تاني.. ليه لما يكون فيه شخص على هذا القدر من الخبرات والمهارات، وفي نفس الوقت على هذا القدر من احترام القيم الخاصة به، واحترام غيره.. يتم محاربته لما يكون حابب يساعد في المجال العام (أثناء عمله ثم رئاسته لغرفة التجارة) ويتم ابعاده وفتح المجال لغيره من المحاسيب فقط!!
الكتاب ممتاز، وإن كان معتمد أساسا على الأسلوب الإنشائي في الكتابة وده عيبه الأساسي.. لكن المحتوى نفسه قصة محترمة تدعو للتأمل والأمل ولعلها تلهم حد من صناع القرار في إنه يقدر ينقل مصر في حتة تانية.. إن توفرت الرغبة والإرادة
كتاب عن ريادة الأعمال ، لم يذكر صاحبة ابدا انه عن ريادة الأعمال. قصة فريدة تستحق ان تأخذ مكانا بجوار قصص نجاح ستيف جوبس وبيل جيتس وامثالهم من نجوم هذا الزمان. اوجه الشبه مع قصص عظماء سيليكون فاللي تبدأ برائد الاعمال العظيم الذي نشأ في بيئة قاسية ولم يتم تعليمة .. ثم الطموح غير محدود ، والتعلم الذاتي ، والمثابرة واهمية ال cofounders في نجاح المشروح (دور عظيم لأخوة الحج عربي) وروابط دم ومحبة وإيثار جنبتهم كلاسيكيات انفصال الشركاء واستقلالهم بأعمالهم، ثم اقتحام مجالات ابعد ما تكون عن خبرة المؤسسين (التكنولوجيا)، ثم الجرأة وأخذ مخاطرة فوق العادة، ثم مهارة مواجهة الأزمات. قصة الحاج عربي تقدم حالة واقعية تهدم أكليشيهات الفشل الشهيرة في بلادنا، مثل فكرة استحاله النجاح بدون واسطة، ثم استحاله بناء امبراطورية اقتصادية بدون فساد ... قصة شديدة المحلية ملهمة لرواد الاعمال في ظل حمى الشركات الناشئة واليونيكورن التي تجتاح العالم وتداعب احلام الشباب. معظمهم للأسف لا يجد مصدر ولا مثال الا في رواد سيليكون فاللي، برغم وجود نموذج ملهم ومبهر من قلب بلادنا. الكتاب كان من الممكن ان يضاف اليه الكثير من توابل صناعة المحتوى لتجعلة كتاب عالمي ، لكن يبدو ان ذلك لم يكن من اهداف صاحب السيرة ، ففضل ان يخرج الكتاب متواضعا كتواضع صاحبة. قصة نجاح هذا الرجل واخوته تستحق ان تأخذ مكانا افضل بكثير في ادبيات ريادة الأعمال. هذه اول مرة اكتب تعليق عن كتاب ، وما دفعني الى ذلك الا انه كان eye opener بشده ،و corrective لعديد مما ظننته ثوابت في البيزنس ، و optimistic في فترة معاناتي مع العمل الحر ، و encouraging للتمسك بثوابت اخلاقية في خضم ضغوط التنازل لتحقيق حلم النجاح والثراء.
"الفرصة هي التي تصنعها أنت بمجهودك، بعقلك، وساعديك، بتعاونك مع الآخرين”.
سيرة عظيمة لشخص مجتهد وطموح ونموذج فريد في عالم الأعمال ابن قرية ابورقبة الذي أصبح واحد من أهم رجال الصناعة والتجارة بدأ من الصفر وصنع امبراطوريه عظيمة من محل صغير في الموسكي وعماله بسيطه الي صرح عملاق مكون من مصانع ومنافذ بيع وأكثر من ٤٠ الف عامل
وبعد 20 عاما من التجارة والصناعة، تحت اسم “العربي” حصل على توكيل “توشيبا” اليابانية في مصر.
بدأ العربي أول تجاربه في التجارة ب ٣٠ قرش في قريته وهو طفل في السادسة كان يشتري بلالين وبمبم العيد ليبيعها ويكرر كل عيد
لا يقدم الكتاب سيرة محمود العربي فقط ولكن عائلة العربي كلها من أول محل حمل اسم العربي مع إخوته الي أجيال من العائلة كل منهم له دور في هذا النجاح
"لقد اكرمني ربي بمجموعه مخلصه..بدات باخوي محمد وعبد الجيد، ثم اولادنا واحفادنا جميعا ومجموعه من اوفى وامهر المهندسين والخبراء والمستشارين ثم ما يزيد عن ٢٠ الفا من العاملين معنا في مجموعه العربي بدون كل هؤلاء ما كان لسطور هذه القصه ان تُكتب محمود العربي"
معادلة النجاح بسيطة جدا عمل جاد و أخلاق عالية و شغف جامح يسرد الكتاب قصة معجزة حققها انسان بدأ حرفيا من الصفر لا يملك سوي أشياء بسيطة ولكن قيمتها عظيمة فبالعمل و الاخلاق و الشغف استطاع العربي ان يتحول من طفل غير متعلم اتي القاهرة فردا ان يصير كي��نا و صرحا عظيما كان يقول ستيف جوبز في احد أحاديثه للطلبة المتخرجين Stay hungry stay folish و قد كان الحاج محمود العربي جائعا نهما طول الوقت للنجاح و لاختبار افق جديدة فوصل الي مستويات خيالية من التقدم .... لا يخلو الكتاب من الأشجان عن حال دولتنا التي لا ترحم و لا تترك رحمة الله لتتنزل فدولتنا التي امتنعت عن أداء دورها في التقدم الصناعي وضعت العراقيل كلها امام المجتهدين يمتلئ الكتاب بالكثير من المخزيات ولعل اكبرها قول الرئيس للحاج انت كبرت اوي يا حاج محمود قول يدل علي بلطجي يجمع الاتاوات وليس رئيس يقود دولة
..... في النهاية معادلة النجاح بسيطة ولكن من يملك العزم والتصميم و الصبر علي اتباعها
تحميل كتاب سر حياتي محمود العربي سيرة ذاتية وتجارب حياتية لأحد أهم رجال الأعمال أو كما يحب أن يطلق عليه تاجر الحاج "#محمود_العربي" الذي بدأ التجارة منذ طفولته ببيع لعبة أحضرها له أحد إخوته بسعر أكبر من سعر شراءها، يتكلم في الكتاب عن منهجه في العمل الذي كان دائما مستمد من توجيهات "القرآن الكريم"، ويتحدث عن الصعوبات التي واجهتة وعن إنتقاله من التجارة إلى التصنيع ثم حصوله على توكيل توشيبا الذي كان فارقا في مسيرة" العربي" وتحدث عن مدى إنبهاره باليابان في أول زيارة له وعن كنزهم الإستراتيجي الذي جعل من اليابان اليابان "الإنسان". #تحميل_كتاب_سر_حياتي_محمود_العربي (صناع الثقة) ستعلم من أين أتى ذلك الشعار لمجموعة العربي عند إنتهائك من قراءة الكتاب...مراجعة بقلم محمد عماد ... https://www.arnetpro.com/2021/04/kita...
This entire review has been hidden because of spoilers.
كتاب اكثر من رائع و قصه ملهمه ، كواحد اغلب وقتي في اشغال بين الإدارة و التسويق حبيت اعرف الخلطة السرية اللي كانت عند العربي ، من المهم جدا تتبع قصص النجاح للشركات الكبيرة في مجتمعنا . في الزمن اللي الواحد كان فاكر فيه ان عمالقة البزنس لازم يكون ليهم حظ من الفساد و المحابة أتاري في قصة بيضاء وطنية تستحق القراءة . لم اكن اعرف محمود العربي غير من صور جنازته المهيبة ، و لكني دائما اعرف تشويبا. العربي منذ كنت طفلا عبر إعلانات في رمضان . الكتاب جاوب على حاجات كتير كنت أسأل عنها زي ازاي بدأ ، بيعمل ايه لما يحبط ، علاقته مع الحكومة ، مدى تأثير الدين ، و رأيه في الشركات العائلية ، و رأيه في قضية شركات توظيف الأموال و حتى انتقد فقدان الرؤي الحكومية للعمل باستراتيجية.. كل حاجه جاوب عليها تقريبا . الكتاب رحلة بين العصور و مسيرة من أيام الملكية لحد عصر السوشيال ميديا .
رحمه الله رحمة واسعة. سيرة رجل عصامي بحق بدأ من الصفر في ظروف صعبة، لكن اجتهاده ومثابرته وتقواه لله أوصلته إلى مكانة لم يكن يتخيلها، كما كان يردد كثيرًا بين سطور الكتاب.
تناول الكتاب قصة بدايته وكفاحه في مجال التجارة، منذ خطواته الأولى الصعبة حتى حصوله على أول محل له ولإخوته، ثم التوسع في التجارة، لتبدأ بعد ذلك فكرة التصنيع. كما يروي كيف كسب ثقة الشركات اليابانية، وعلى رأسها توشيبا، ثم توسع في إنشاء المصانع والاتجاه إلى الإنتاج المحلي للأجهزة الكهربائية المعقدة. ويتطرق كذلك إلى احتكاكه بالسياسة والسياسيين، وهي التجربة التي زادت من نفوره منهم خلال تجربته البرلمانية، إضافة إلى ترؤسه لاتحاد الغرف التجارية. استمتعت جدا بالقراءة لكن النسخة الإلكترونية المتوفرة كانت مزعجة لوجود العديد من الأخطاء الإملائية .
المعنى الحقيقي لكتاب سيرة ذاتية بمعنى انه يعيشك حياة الكاتب والصعاب اللي مر بيها والنجاحات اللي حققها وكلام حقيقي مر بيه الكاتب وتجربة ناجحة جداً ما شاء الله.
طلعت من الكتاب بنظرة مختلفة عن التجارة ورجل الاعمال ومراعاة الله في كل امور حياتك هو السر! وغيرها من القصص والمواقف المفيدة جداً.
حقيقي الكتاب ده ضافلي حاجات كتيرة جداً وده المعنى الحقيقي ان قراءة كتاب هي حياة جديدة تضاف لحياتك.
دورت علي الكتاب بعد وفاه محمود العربي وصور جنازته وبدات اشوف مقتطفات سريعه عن قصه حياته اتولد فين وبدا ازاي ووصل لايه القصه اثارت فضولي دورت واكتشف انه محمود العربي وثق رحلته في كتاب بدات قرايه واكتشفت ان الانسان الواثق بالله وقدر له ربه الامر قادر يطلع القمر بمتور عربيه حقيقي الراجل ده عظيم بهرتني قوه إيمانه بالله زي ما بهرني نجحاه اتمني الكتاب ده يتحول لفيلم واتمني كل صاحب بيزنس سواء صغير او كبير يقراه ويفهم ان التجاره مش شطاره التجاره أمانه وأخلاق ومبادئ وثقه بالله الرازق
قصة نجاح شخص مجتهد ومثابر، عرفنا من خلالها أهمية التمسك بكتاب الله -عز وجل- وانه دستور بيرسملنا ويعرفنا طريق كل حاجة في حياتنا. ان النجاح الحقيقي انك تساعد غيرك سواء بتوفير فرص عمل أو أي شكل آخر حسب استطاعتك. ان التمسك بالقيم والمبادئ حتى في أصعب الأوقات هي أساس النجاح على المدى البعيد. مفيش حاجة بعيده على ربنا، خلي هدفك كبير زي م انت عايز بس أهم حاجة تجتهد على قد م تقدر عشان توصل للهدف ده.