Jump to ratings and reviews
Rate this book

الإمارات ما قبل الكارثة... أسرار وخفايا

Rate this book

172 pages, Hardcover

First published January 1, 2015

6 people are currently reading
77 people want to read

About the author

سامي الجلولي

3 books9 followers
د. سامي الجلولي، تونسي، مختص في الحقوق الأساسية والعلوم السياسية، باحث في الأنظمة السياسية والعربية والنظام السياسي السويسري

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
5 (17%)
4 stars
6 (21%)
3 stars
8 (28%)
2 stars
5 (17%)
1 star
4 (14%)
Displaying 1 - 5 of 5 reviews
Profile Image for Enas.
91 reviews101 followers
Read
June 26, 2015
حول الدور الإماراتي في ليبيا منذ فبراير 2011 ذكر الكاتب أن الإمارات لعبت دورا كبيرا في الإطاحة بنظام معمر القذافي و "إلقاء القنابل على الأبرياء من الشعب الليبي". حيث "وضعت الإمارات طائرات مقاتلة علي حساب الأسطول الفرنسي" كما "أرسلت فرقة كوماندوس نحو طرابلس". ويرى الكاتب أن المشاركة الإماراتية لم تكن من أجل حماية المدنيين إنما كي تفوز الشركات الإماراتية بعقود إعادة الإعمار بعد انتهاء الحرب في عام 2011.

ويفسر الجلولي في الصفحة (144) اندفاع حكام الإمارات للمشاركة بفعالية في الاطاحة بالقذافي "لسببين على الأقل:

أولا، محاولة الإماراتيين إيجاد موضع قدم في ليبيا النفط بعدما أصبحت ليبيا مستباحة، خاصة وأنّ ذلك العدوان تزامن مع أزمة مالية خانقة ضربت إمارة دبي منذ سنة 2008 وأنهكت اقتصاد إمارة أبو ظبي بحكم أنها من سارع إلى إنقاذ "مؤسسة دبي للاستثمار" وبالتالي الحيلولة دون إفلاس وانهيار إمارة دبي.

ثانيا، إيقاف عجلة الاستثمار الليبية التي كانت شرهة رغم السرقات والعقودالتي كانت تبرم بالباطن وتحت الطاولة."

كما يرى الكاتب أن النظام الإماراتي في حربه ضد التيارات الإسلامية ودعمه للتيارات العلمانية والقومية لم يكن الهدف منه "تعزيز العدالة والحرية والمساهمة في بناء الديمقراطية" وإنما الخوف الكبير من أفراد شعبه كي لايطالبوا بالإصلاح، ولهذا يجب ترويع الناس وخلق الفتن والخراب في مناطق "الربيع العربي" حتى لا تتحول تلك المناطق إلى دول ناجحة وأيقونات من شأنها أن تدفع الشعوب المقهورة إلى الثورة على حكامها (ص148).
***
اختار الدكتور سامي الجلولي، وهو بحسب سيرته الذاتية المنشورة في مواقع عدة باحث سياسي مختص في الأنظمة العربية، ومدير مركز جنيف للسياسات العربية، اختار في البداية عنوان"الإمارات.. إرهاب دولة" قبل أن يغيره إلى "الإمارات ما قبل الكارثة..أسرار وخفايا". ويفسر الجلولي هذا التغيير في عنوان الكتاب فيقول "لأن محتوى الكتاب ثريا ومتنوعا جعلنا نبحث عن عنوان أكثر إثارة وتعبيرا"، ومن يقرأ العنوان سيظن أن الكتاب يحوي أسرار تكُشف للمرة الأولي، والباحث يذيع معلومات غير معروفة في وسائل الاعلام العربي او الغربى. ولكن محتوى الكتاب في معظمه من المقالات والدراسات المنشورة على الانترنت منذ اعوام طويلة، والكثير من المعلومات حول الخلافات بين الاسر الحاكمة في دبي وأبوظبي مستقاة من مقالات أسامة فوزي رئيس تحرير (عرب تايمز) الفضائحي إذ ينقل عنوان ومحتوى احد تلك المقالات المنشور تحت عنوان " الفاطميين ومكائد القصر "، ومن المعروف عن هذا الموقع أنه يتضمن تفاصيل التفاصيل حول الأسر الحاكمة في الخليج كله، والكثير من الدول العربية، ولا اعرف مدى دقة معلومات الموقع او مصداقية الكاتب أسامة فوزي، ولهذا أرى ان كتاب الجلولي لايتضمن شىء جديد او غير معروف للمتابعين للسياسة العربية او شؤون الأسر الحاكمة في الدول العربية.

ولهذا كتاب من 170 صفحة يفتقر إلى المراجع ، رغم اعتماد ربما ثلثي محتواه إقتباسات و إشارات لتقارير و حوادث و لكن مع ذلك لا يوفر سوى 11 مرجع (في الهامش)، مما يلقي شبهات حول مصداقية هذه الإقتباسات، أو إخفاء أن أغلبها، ويؤكد تخمينى حول اعتماد الكاتب على محتويات موقع (عرب تايمز).

أيضا في الشأن الحقوقي الإماراتي اكتفى الجلولي بتناول حالات الاعتقال والاختفاء والترحيل القسري المعروفة في وسائل الاعلام أو المنشورة بمواقع بعض المنظمات الحقوقية الأقليمية و الدولية.

الكاتب يزعم أنه حامل دكتوراة في "الحقوق الأساسية" و لكن تناوله للقضايا الحقوقية، و هي كثيرة و مبعثرة في الكتاب و بعضها مكرر، لا يوحي بأنه رجل متخصص في الحقوق الأساسية أو عنده أي دراية بالحقوق أساسا، أقرب إلى الإعلام المثير مثل (Tabloid) و ليس الإعلام الرصين أو الباحث العلمي .

حول اعتقال رجال الاعمال الليبيين في دبي لم يتوسع في هذه القضية رغم توفر الكثير من المعلومات حولها واكتفي بالمرور سريعا عليها رغم أهمية هذه الواقعة فى ابراز الاعتداءات الإماراتية علي حقوق مواطنين ليبيين يقيمون على أراضيها منذ سنوات طويلة ، رغم أن الكتاب يركز على اليمن وليبيا ويكتفي بالمرور على مصر مرور الكرام دون تناول الدور الإماراتي في التآمر على ثورة 25 يناير و التدخل في الثورة السورية وافسادها،

في مواضع كثيرة من الكتاب تكرر ذكر قضايا الدعارة والإتجار بالبشر في تمطيط للمحتوى دون أن يتوسع في هذه المسألة ويسرد الأرقام والاحصائيات و بعض أشهر القضايا المرفوعة أمام المحاكم الإمريكية ضد حاكم إمارة دبي على خلفية استغلال الأطفال في رياضة الهجن العنيفة.

تناول الجلولي قضية ارتباط محمد بن زايد بشركة بلاكووتر، الشركة الأمنية المشبوهة ذات السجل الإجرامي في العراق، وهي من الأمور المعروفة في مواقع الأنترنت منذ ابرام العقد في مايو من عام 2011، ولم يكشف جديد حول هذه الشركة و بن زايد وكيفية استغلالها في مناطق عدة كليبيا ومصر والجزائر ومالي رغم توفر معلومات لابأس بها، تحتاج لمن يقوم بعمل استقصائي اكثر دقة ليستنتج الكثير حول دورها في الكثير من احداث العنف داخل بعض الدول العربية كاليمن ومصر وليبيا والجزائر.

التكملة :http://almuheet.blogspot.com/2015/06/...
Profile Image for Ahmed Atiya.
65 reviews36 followers
July 3, 2015
كتاب أقل من أن يوصف بالضغيف , عند قراءته ستشعر أن كل ما يحدث في العالم لشيوخ الامارات فيه يد
فاذا تم التصنيف الكتاب ملفا ملقا ...
1 _يبدأ في وصف الامارات بأنها "عبارة عن تجمع ساحلي للقراصنة , وأنها نتاج لتبلور السلطة الانجليزية قبل خروجها فبتالي هم "عملاء " وهذه اتهامات القومنجية سابقا , والاسلام السياسي حاليا بل حتى المجتمع الاماراتي لاثقة في سيادته وهذا كذلك من الافلاس السياسي .
2_ ومن بعد ذلك يصف أن الامارات هي عبارة عن سلطنة مشائخ ولامكان للاجهزة التشريعية والتنفيذية الا في اهواء شيوخها التي مايراها الا عبث وعمالة وافلاس وفقر للمواطن ," وللؤسف الكاتب ينسى انه عربي تونسي ويظن انه سويسري "ومما اعلم ان الامارات لولا حامها وراجحة عقولهم وتوحد\ كلمتهم وصرف الاموال في اوجهها الصحيحة لما رأينا دبي وأبوظبي الا نجووع وزرائب .
3_ويواصل سرده للأحقاد فيذكر أن الامارات هي مقبرة للانسان وحقوقه وللاعلاميين الشرفاء وأنها منفى العمال من أسيا بل الأغبى انها سوق للرقيق والجواري , والا اليوم لم نعلم أن في الامارات "معارض "وأن اعلامها هو نبراس للاعلام العربي على الاقل , ولم نعلم او نسمع ان مواطن اراد العمل والتوظف ولم يقصد الخليج عامة والامارات خاصة , ومن تناقضات الكاتب انه يذكر أن العمال مظلومين في حقوقهم وانهم مستعبدون ومن ثم يذكر امثلة لأغنياء على مستوى العالم من أصول اسيوية أصل ثروتهم العمل في الامارات , واما بالنسبة لخطف العيون الزرقاء كما قال يقصد النساء " فنحن اليوم لم نعد نفرق بين المستوى الاخلاقي الهابط لاغلب اعلامنا العربي والمرأة المسلمة وبين الدول الاوربية والتي تدعي الا تعري المرأة , ولك تونس ومنتجاعاتها ولبنان وووو .
4_ ويذكر في فصل اخر عن ملف " الفساد" , فالسؤال هنا هل هذه النهضة العملاقة والابراج والاستثمار ورفاهية المواطن الاماراتي انت تنبش في ماتقول أنه فساد وتصفه بالمستشري فان وجد ماذا يسمى الذي عندنا في "ليبيا وتونس والجزائر ومصر واليمن والسودان وووو "وانت في دولة من تركت بورقية ونساء القصر التي تتصرف في اركان ومفاصل الدولة الا الـالطرابلسي وووو,ويتطرق الا رسائل ويكي ليكس والملخص أن الامارات ه=ي عبارة عن بيدق امريكي بل مستكرد عندهم ويعادي حتى المملكة السعودية لأجل امريكا وهذا لم نراها في احداث اليمن أو البحرين 2011 أو في طرد الفراء القطريين , والاغرب يصف أن محمد بن زايد يأتي بمرتزقة لشعبه وويشترط أن لايكونوا مسلمين , ولربما ينسى أننا لم نسمع بنتفاضة ولاحتى مظاهرة ضد الشيوخ ولا بوعزيزي اماراتي مع العلم أن الجيش الاماراتي جيش مدرب على مستوى عالي وتسليح حديث عكس الخردة التي تتسلح بها جيوش القومنجيه
5_يذكر أن ايران على مرمى حجر بل أن الهلال الاحمر الاماراتي عميل للموساد ويحدد الاهداف لهم ويتجسس لصالح اسرائيل , ونسى ان الامارات لها مديتة كاملة بناها الشيخ زايد وسمية بسمه في فلسطين ولم نسمع بمواطن اماراتي يعانون ازمة السكن على غرار الليبين ازمة سكن والهالك القذافي بنا في تونس مدينة عمر المختار , وأن الامارات لاتزال في خصومة مع ايران بشأن الجزر المتنازع عليهن .
6_ لــــيبيــــا "ساحة المعارك وأرض لتصفية الحسابات ولم يقتصر الدور على الامارات بل حتى تشاد ولربما بورما ومخابراتها , وليبيا جعل منها القذافي أرض صالحة ومسرح لأي مخطط استعماري وأي شيء من شأنه اقتلاعه ومافيته نظرا للتركه الثقيلة من التجهيل والتفقير وحرب الدين, فحتى المشاريع التي ذكرها في ليبيا هي أتت بعد 4 عقود وفيها كم لايستهان به من الفساد والرشوى ووو , وحادثة ماجر لاتزال تحت مسمى اخطاء النيتو ولا علاقة لدولة بعينها ومن حقد الكاتب , ويذكر انها تدعم الجنرال حفتر وهذا فعلا لأن الامارات كالعادىة تقف مع الشعب الليبي وخياره وتعادي الاسلام السياسي المفلس , وماذكر انها تسعى للاستثمار في ليبيا والفوز بملفات اعادة الاعمار فهذا تتصارع عليه حتى الدول الكبرى , " لكنها لم تقل تتحالف مع الشيطان لأجل مصلحتها كسبسي تونس ولم نرى الشباب الاماراتي انخرط في أي تنظيم متطرف وهذا مايعكس النهضة الاماراتية وبناءهم للأنسان عكس قوافل الموت التي تخرج من تونس الى سوريا وليبيا وهذا مايعكس البطالة والكبت والفشل .
والتناقض الاغرب أن "الجلولي " يذكر في بداية الكتاب أن العمال الاجانب مستضعفين وتقيدهم القبضة الامنية والاقتصادية وفي نهاية الكتاب يتكهن انهم هم حكاام المستقبل للامارات ويضرب الامثلة برؤوس اموال من من بدؤوا حياتهم كعمال في الامارات
فالختام " لا يصلح ككتاب ولا ككاتب بل تقرير أمني حاقد او وصايا لحرب كحرب العراق " وحفظ الله الامارات راعيا ورعية وبلدهم الطيبة
Profile Image for ALLA BASIM.
689 reviews61 followers
January 29, 2016
رغم عدم معرفتي بالكاتب من قبل إلا أن الكتاب يحتوي على تحليل ممتاز لبنية نظام الحكم لإمارات ��لعهر العربية .. بين فيه شيئا من سجلها الدموي القذر في ملفات حقوق الانسان و الحريات وحربها الشرسة على كل ما يمت للإسلام بصلة و محاولاتها المستمرة لتدمير حلم الشعوب العربية بالحرية من خلال احلال الفوضى في دول الربيع العربي ... أيضا تحدث بصورة نقدية عن سياستها الخارجية العبثية و التي تسعى إلى تدمير المجتمع الإماراتي عاجلا أم آجلا ... أيضا نبه لفقاعة دبي الاقتصادية التي يتصور كثير ممن لا يدركون أنها نهضة اقتصادية مستقرة على المدى البعيد .. بالجملة الكتاب مفيد و اتطلع لقراءة كتابه الآخر عن إمارة قطر !
Profile Image for Sami Jendoubi.
59 reviews3 followers
October 21, 2016
الوجه البشع للإمارات الذي لا تجدونه في كليبات فنانين أو في قنوات الفضائية ... داخليا، تفاوت طبقي مجحف و ارتفاع نسبة العبودية و الدعارة المنظمة ... شبكة تهريب للبشر و للتجارة بالاعضاء و غياب تام لثقافة حقوق الانسان و الديمقراطية ..
أما خارجيا، حملات تمويل المشبوهة للبعض المجموعات، و التدخل السافر للشؤون الداخلية لبعض الدول
Displaying 1 - 5 of 5 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.