Longtemps, lorsqu'un homme mourait, ses proches étaient heureux de pouvoir dire : " Soyez tranquille, il a eu le temps de se préparer. " Aujourd'hui, pour la première fois dans l'histoire, on se rassure : " Consolez-vous, il ne s'est rendu compte de rien. "
De la mort, nous avons tout oublié, tout ce que notre culture avait érigé en sagesse. Même la science est devenue ignorante. Tellement que des savants tirent la sonnette d'alarme : il faut, disent-ils, réhabiliter l'agonie, écouter les mourants, étudier ce passage aussi capital que la naissance.
Psychiatres, cardiologues, chirurgiens, biologistes et physiciens, dans les laboratoires les plus sophistiqués des États-Unis, de Grande-Bretagne, de France (récemment), mais encore en Inde et partout dans le monde, analysent, sondent, interrogent la mort, ou du moins ceux qui ont frôlé la mort, collectionnent leurs récits, examinent leurs témoignages, confrontent leurs expériences... Et l'on découvre que la mort cacherait une clarté à l'éblouissante beauté, pleine de vie, pourrait-on dire. La source noire. Aux portes de la mort, c'est une nouvelle approche de la vie, de la connaissance, de la mémoire...
كتاب يبحث في علم النفس, يتحدث لنا باتريس به عن الموت, وعن الناس الذين واجهوا الموت وتوقف قلبهم و الرنين الكهربائي لمخهم ومن ثم عادوا للحياة.
أول امرأة بدأت بتلك البحوث اسمها اليزابيث روس كوبلر وهي سويسرية الأصل ومن ثم انتقل البحث إلى علماء رجال أمريكيين.
كل من أولئك الأحياء الذين عادوا من رحلة الموت واجهوا حالة تدعى إن دي إي (حالة الاقتراب من الموت), وهي الحالة التي يخرج فيها الشخص من جسده ويرى جسده ممدد ومن ثم تمر عليه كل أحداث حياته, ومن بعدها يذهب في طريق مظلم. بعضهم يرى نور, وآخرين يندمجون في ذاك النور.
الجميع يطلقون على هذا النور اسم النور الباهر الذي ينطوي على الحب الأعظم.
كل شخص مر بتلك المراحل عاد لتتغير حياته رأساً على عقب, فيصبح أكثر هدوءً, ولا يعود يهاب الموت.
البعض يعودون بقدرات خارقة, حيث يصبح وعيهم أقوى من ذي قبل, فيكون باستطاعتهم مثلاً التنبؤ ببعض أحداث المستقبل, أو يصبحون أكثر حدة وذكاء فينكبون على الدراسة والتأمل الخ
البعض الآخر يعود لهذه الحياة مرتجفاً خائفاً من تلك التجربة, حيث يرى ظلام وكائنات تسخر منه.
حاول علماء النفس ارفاق هذه الحالات مع محاولة العقل التشبث بالحياة. وقالوا بأنه لربما حالة لا شعورية يقوم بها العقل للتشبث الأخير بالحياة فيوحي له بتلك التهيؤات .
إلا أن الكاتب يتحدث أيضاً مع اقتراب النهاية عن اليوغا الهندية ويقول بأن هناك بعض من الأشخاص المتمرسين في اليوغا المتصالحين مع ذواتهم ممن يمارسون اليوغا قد وصلوا إلى ذات تلك الحالة من خلال إطلاق العنان للطاقات المتجمعة في أسفل النخاع الشوكي ضمن طريقة تدعى ب " يقظة الكوانداليني "
كتاب فريد عن تجربة الإقتراب من الموت المعروفة إختصاراً بNDE ومراحل خروج الروح من الجسد أثناء الإحتضار ثم العودة إليه مرة أخرى يسرد المؤلف رحلته لسبر أغوار هذة التجربة المثيرة ولقاءاته برواد التجربة في العالم: إليزابيث كوبلر روس، رايموند مودي، مايكل سابوم، كينيث رينج، وستانسلاس جروف، والمثير أن التجربة ليست إيجابية في مجملها فهناك جوانب سلبية لعينة محبطة. ذكرني هذا الكتاب بتلخيص راجي عنايت لكتاب الدكتور Raymond A. Moody Jr. بعنوان الخروج من الجسد، كما زاد من رغبتي لتجربة عقار الهلوسة الشهير L.S.D !
لكن هنا في هذا الكتاب يحاول الكاتب أن يقترب من الخط الفاصل ما بين الموت والحياة بتعرضه لما يطلق عليه تجربة الاقتراب من الموت أو NDE
لا أتذكر متي سمعت هذا المصطلح لكنه منذ زمن بعيد جدا ، ومازالت أتذكر الموقع العالمي الشهير المترجم تقريبا لكل لغات العالم http://www.nderf.org/ و يذكرني هذا الموقع بموقع الديانة الرائيلية التي لها موقع مماثل بكل لغات العالم تقريبا
مازالت أتذكر اهتمامي بتجربة الاقتراب من الموت في ذلك الوقت ، مما فتح لي بوابة لمواضيع آخري مثل الخروج من الجسد ،و تمرينات التأمل ، وشاكرات الطاقة ، إلي آخر كل هذه الأشياء التي يعتبرها شخص يفكر بطريقة علمية أو متشكك مثلي هراء أو لها تفسيرات أو تعليل لم يتضح بعد
وفي حالة تجارب الاقتراب من الموت هناك العديد من التفسيرات مثل زيادة كهرباء المخ ، أو كيمياء الدماغ وتفاعلها مع الأحداث ، أو نقص الأكسجين ، أو أسباب نفسية إلي آخرها من الأسباب المقترحة من قبل العلماء ، والتي لا أعتقد إنه يمكن التاكد منها بصورة حازمة نظرا لفردية التجربة وبالتالي سيصبح الموضوع كله افتراضات قد تكون صحيحة أو تحمل جزء من الصحة
الكتاب بدأ بداية سيئة نوعا ما ، لكن بعد ذلك انقلب الوضع وخاصة أن الكتاب في الأساس يخاطب مجتمع سيجد صعوبة في قبول هذه القصص و خاصة مع تواجد جانب روحاني بها، لذلك وجب علي الكاتب أن يتوجه إلي الناحية العلمية قليلا حتي يستطيع الذهاب إلي ما يريد الذهاب إليه ، وهذه هي الجزئيات التي راقت لي بشدة وخاصة جزئية علم النفس والاهتمام بالمحتضرين ، و جزئية تأثير عقار L.S.D و أنه يمكن أن يعطي تأثير مشابه لتجربة الاقتراب من الموت ، لذلك أحد التفاسير لهذه التجربة أنه من الممكن أن يفرز الدماغ مواد كيمائية تعطي نفس التأثير المشابه لعقار الهلوسة الشهير L.S.D
تقييم هذا الكتاب غير دقيق ، لكن من الجيد أن تحتوي المكتبة العربية علي مثل هذا الكتاب مترجم
كان شددنى الموضوع ده لإنى أسمع إن مرحلة الإحتضار أو الغيبوبة بيكون فيها ظواهر خارقة زى و بيتعدوا الصفات العادية لهم .. الكتاب في البداية أصابنى بخيبة أمل لإنه كان بيتكلم عن مرحلة الإنسان بيموت مؤقتا و بيرجع تانى ... يعنى قلبه و خصائصه الإكلينيكية تتوقف فترة ثم بإنعاش القلب أو غير ذلك يرجع للحياة مرة أخري .. فسرت ده بأنه غرب و أكيد معتقداتهم غيرنا مفيش حاجة إسمها إن حد كان هيموت و رجع في كلامه .. لإن لكل أجل كتاب
بس بعد كده الكتاب وضح وجهات نظر كتير .. و بصراحة كتاب شيق و ممتع جداااااااا
اسم الكتاب : رحلة إلى العالم الآخر الكاتب : باتريس ڨان إيرسل عدد الصفحات : 265 التقييم : 5 / 5 ⭐⭐⭐⭐⭐ التصنيف : بحث
كتاب عبارة عن بحث مكثف حول تجربة الاقتراب من الموت ( NDE) تلك الحالات الحديثة التي بدأنا نسمع عنها بعد منتصف القرن الماضي والتي على الرغم من انتشارها في وقت متأخر إلا أنها منتشرة بكثرة وخصوصاً في العالم الغربي يصف ويحكي بدايات التجربة وكيف تم اكتشافها مع ذكر أمثلة والحديث عن قصص الأطباء رواد البحث في هذا المجال وميزته أنه يسحبك لتلك التجربة وتلك الأحاديث لتشعر أنك عائش بين من يحكي عنهم بذل الكاتب مجهوداً ضخماً ليسجل كل ما يخص ذلك الموضوع، حيث سافر كثيرا والتقي برواد ذلك المجال كاليزابيث كوبلر وكينيت رينج وغيرهم
الموضوع شيق جداً والأحاديث عنه قليلة جداً والكتاب اسلوبه رائع رغم أنه مكثف ومركز ويتسم بالارهاق زلا أنه ممتع وشيق♥️♥️
الكتاب مشوق وممتع ولكن بدايته لم تكن جيدة - .." إن ساعتك لم تحن بعد وعليك العودة من منتصف الطريق والدخول فى جسمك المادى ".. اختلف مع الكاتب هنا لانه لا يوجد من يعود من منتصف الطريق ولكن ترجع لاختلاف المعتقدات الدينية ..{ وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ }.. - ،من البديهى الا يخاف من رأى النور او النفق او الكائنات او .... خصوصاً اذا كانت تجربته إيجابية ..فى اعتقاد منه انه رأى ما سوف يراه عند الموت فلا تكون عنده رهبة - ..{وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً }..
Un livre passionnant qui gagnerait à être connu rien que pour qu'on s'intéresse au sujet et que la science poursuive ses recherches sur un phénomène qui est loin d'être isolé : les expériences de mort imminente. Déjà les Thanatonautes de Bernard Werber lançaient pas mal le sujet, là, c'est un journaliste qui s'y colle et on ne peut s'empêcher de le prendre au sérieux. Un livre qui amène une belle ouverture d'esprit, avec des chercheurs et scientifiques qui étayent le discours.