This radical, sometimes offensive, book tells the author's ideas about government, religion, world power, the Rothschilds and money. He also describes the "hidden hand," the secret government of the world.
أول الأمر لا تجعل أي فكرة أو نظرية تقتل الطموح والحلم الذي تعيشه. فهذا الكتاب إن بلغ منك مبلغًا صعُب ترويضه – حتى وإن لم يصدق خبره التاريخي – فلا تجعله يقتلك بما فيه من وهم قوة الطرف الآخر الذي لا يهزم. وهذا يخص الحديث عن الكتاب التي تتناول نظرية (المؤامرة) بصفة عامة.
عندما قام شيريب سبيريدوفيتش بتأليف هذا الكتاب كان قد وجهه لأسرة (روتشيلد) وهم الروتشيلديون – عائلة روتشيلد – والكثير قد سمع عن هذه الأسرة في أدبيات اليهود منذ القرن الثامن عشر، وبعض الأساطير التي تحاك حول هذه الأسرة اليهودية ذات الأصول الألمانية، وهم بإختصار يرى بعض السياسين أن هذه العائلة تتحكم في تسير العالم وتدير دفته بسرية تامة بواسطة المال عن طريق قنوات تواصل وفق تاريخ الزمن الذي تعيشه فإذا ما أقرينا بوجودها اليوم فهذا يعني أنها تدير عالمنا وتسيس ما تريد من قرارات سياسية تظن كل دولة أنها وحدها صاحبة الشأن بينما في الحقيقة خلف هذه الموافقة وهذا الخط من السياسة والموفقة وعدمها تقف هذه الأسرة بمالها ورجالاتها ونسائها وفق مناصبهم في رئاسة بعض الدول الأوربية وسيطرتهم على البنوك وكبرى الشركات، ونفوذهم في المنظمات العالمية وحقوق الإنسان والجمعيات الخيرية وغير الخيرية والهيئات ومتغلغين في كافة أذرع الإعلام والشبكات العالمية بسيطرة تامة والرياضة والألعاب التي تتعارض وتتصالح مع أجندات سياسية وكبرى مراكز الأبحاث. ودور النشر العالمية، وعلى عكس ذلك تجدها في الشوارع الخلفية من سيطرتها على كبرى الملاهي وبيوت الدعارة تلك التي تدر الملايين وشركات الخمور والقمار والمراهنات وووو...
تتوزع هذه الأسرة التي ترجع في نسبها لكبير العائلة (ماجيراشيل) على الدول الكبرى ومنها خلال تواجدها تدير كل ما تستطيع إدارته ليدر عليها المال لخدمة المؤسسة اليهودية.
هذا ما كنا ومانزال نقرأ عن (عائلة روتشيلد)، ولاشك قد يقول أحدهما هذه أعراض (نظرية المؤامرة) ولست أكتب عنها هنا إلا وفق مراجعة الكتاب وبخروج قليل عنما قرأته في المصادر الغربية وهي قليلة ونادرة ومتحفظة، ومعظم هذا الحديث من كتابات غربية ليس لها أصل في المكتبة العربية إلا ما ترجم ونقل إلينا، وقد يقول أحدهم أن هذه من تعاليم اليهود التي تزرعها في عقلية غير اليهود لتوحي وتزرع فيهم قوتهم بطريقة أشبه بالتنويم.
الكتاب والكاتب : تتبع المؤلف خط سير العائلة منذ القرن الثامن عشر مرورًا بتمويلهم للحروب ومناطق الإستعمار وخدمة الجيوش حسب أماكن تواجدهم من خلال تجارتهم والبنوك التي تعود إليهم وبناد المشاريع ومساعدة اليهود للهجرة لفلسطين وعمل كل مايلزم للحصول على (وعد بلفور 1917م) وصولًآ لقيام كيان يهودي – إسرائيل – في فلسطين في تاريخنا المعاصر.
من أكثر الأمور المعيبة في الكتاب – رغم نجاحه – عدم ترتيب مواده فتجده يتحدث عن الحرب الأهلية الأمريكية وفجأة ينتقل لتاريخ أحدث من السابق مرتبط بأمريكا القرن العشرين وعلى هذا الموال. إلا أن وحدة الموضوع بعد إنهاء القراءة تبقى في ذاكرتك وتخيفك.
يتناول الكتاب أحداث عالمية مهمة غيرت مجرى التاريخ ويقف عند (1928م) فيكون بذلك الحرب العالمية الأولى أخر أبرز وأخطر الأحداث في هذا الكتاب ودور اليهود (عائلة روتشيلد) فيها من خلال تتبع دقيق ومعلوماتي خطير. من الثورة الفرنسية وبروز نابليون وقيام الحرب العالمية الأولى (1914 – 1918م)، ودورهم في روسيا و"حرب القرم"، وبروز الولايات المتحدة الأمريكية وأثر هذه الجماعات في الحرب الأهلية، ودورهم في إيطاليا وروما وفرنسا وألمانيا.
لغة الكتاب بها الكثير من النمط الوعظي رغم زن الكاتب ليس أحد شيوخ الفلاشات العرب لكن كأنهم يترون أقلامهم من نفس المكتبة. رغم مابه من حقائق قرأتها من قبل في عدة مصادر.
وجهات نظر الكاتب ومدي تلاقيها مع القارئ : إيمان الطرفين بوجود الجماعات السرية الراغبة في السيطرة إقليميًا أو متجاوزة ذلك علي مستوى دولي أو عالمي. ولنذكر مثلًآ دور جماعة قلعة آلموت (الحشاشون – الحشيشة) الباطينة في التاريخ الإسلامي مع صغر دورها مقارنة بالجماعات السرية، وكذلك مثال (فرسان المعبد) أو كما يعرفون بفرسان الهيكل في المدونات التاريخية المسيحية، و(البنائين الأحرار)، وجمعية (بيلدر بيرغ) الأوربية، (التنويريون)، وغيرها من الجمعيات، وسواء كان لـ(جميعها) نشاط هو أو هو مجرد وهم فثم جمعيات مايزال التاريخ يخبرنا بما فعلته علي الصعيد المحلي أو العالمي.
إيمان الطرفين بقيمة صناعة المال وأثره على السياسة.
تغافل المؤلف عن وجود عوامل اجتماعية واقتصادية لا تستطيع حياكة حدوثها جماعة صغيرة فبعض الأحداث هنا هي نتاج تراكم مسببات عمرها ربما أكثر ثلاثة وأربعة وخمسة قرون، ولا يمكن وضعها كلها على تخطيط أسرة واحدة.
أخيرًا قراءة الكتاب داخل أو خارج نظرية المؤامرة لن تؤثر عليك فالقيمة التاريخية للمادة هي في متناول الجميع ما يكتبه المنتصر أو المنهزم.
حقيقة انا لا اتذكر إلا اشياء سطحية للغاية .. قرأته من سنتين , كان في بداية عهدي بالقراءة عموما وكان اول كتاب فـ السياسة والتاريخ اقرأه , واول كتاب عن اليهود اقرأه .. وحيث انه كان اول كتاب سياسة اقرأه فهو افادني كثيرا وكلما اقرأ عن شيئ فـ السياسة , فأنا اتذكر هذا الكتاب .
هو ببساطة شديدة يتكلم عن التاريخ ولكن من جهة اليهود , فهو يتحدث عن حكم اليهود للعالم على مدار التاريخ ,, وكيف انهم يملكون اقتصاد العالم اجمع عن طريق سلالة روتشيلد الاول , يتكلم من نظرية المؤامؤة من الدرجة الاولي . اتذكر اتفاق اليهود مع انجلترا : نصر اليهود لانجلترا فـ الحرب مقابل الاعتراف بفلسطين وطن قومي لليهود ,, واتذكراغتيال لينكولن بسبب معارضته لتجارة الرقيق "العبيد" ,, واتذكر كيف صوّر الكاتب ان اليهود هم ممن انشأوا الحرب الاهلية ف اوروبا وانهم السبب في ثورات دول اوروبا .. اتذكر كيف بالغ الكاتب في كل ذالك واتذكر ايضا دهشتي مما اقرأ ..
ما ذكرني بذلك الكتاب هو قرائتي لرواية انتيخرستوس , هناك ارتباط وثيق بين الكتاب وبين ما يُحكى في الرواية عن اليهود والماسونيين بالاسماء وكل شيئ .
الآن وانا افتح الكتاب والقي نظرات عابرة عليه اتذكر كيف كنت اقرأه وانا لا اعلم ولا افهم اي شيئ , فقط اقرأ كلمات وحروف , ولكن كانت النواة في المعرفة وتكوين العلم .. تعلمت ان تقرأ فقط ولو كنت لا تفهم شيئ , وغدا ستفهم كل شيئ بالقراءة والتدريج إن كنت تريد ان تفهم
لم يوفق الكاتب في نشر كتابه بسهولة كما يحدث لكل من يجرؤ على فضح المؤامرة، كما تدور شكوك كثيرة بشأن اغتياله في فندق بنيويورك. معظم الناس يخشون الغوص في تفاصيل المؤامرة اليهودية العالمية، ويفضلون الركون إلى عقيدة الإنكار للتخلص من عبء التفكير المؤلم بالفشل في مواجهة عصابة تتمتع بالذكاء والقوة. ومع أن الجميع يرون بأعينهم أدلة لا تحصى على صحة المؤامرة في الكثير من تفاصيل حياتهم فإن رفع راية "نظرية المؤامرة" يريح الضمائر الغافلة ويمنحها مبررا عقليا كافيا لوسم كل الحقائق المرعبة بوسم "النظرية"، تمهيدا للإنكار ومتابعة النوم اللذيذ.
أبدأ بالاقتباس التالي: "إنكم ان لم تبعدوا اليهود نهائيا فلسوف يلعنكم أبناؤكم وأحفادكم في قبوركم ....."
الرئيس الامريكي ابراهام لينكولن
الرئيس الذي خاض حربا شرسة ضد ما سماه المؤلف "الحكومة الخفية" انتهت بقتل الرئيس والذين كانوا يدعمون الجنوب في حرب الأهلية الامريكية ودعم بريطانيا وفرنسا أيضا لولايات الجنوب ولولا التدخل الروسي يشن حرب على بريطانيا وفرنسا اذا تدخلت بالحرب ووجه أسطوله الى الشواطيء الامريكية للتدخل عند الضرورة ، ومع ذلك فالاقتصاد الامريكي كان يحتاج الى الأموال لدعم هذه الحرب وكانت تمهيدا للوقوع تحت السيطرة المرابين اليهود. يقدم المؤلف اعترافات كثيرة لزعماء كانوا العوبه بيد اليد الخفية ، من نابليون الى بسنارة الى رؤساء وزراء بريطانيا التي كانت تحت السيطرة الكلية لهذه اليد الخفية وكذلك فرنسا وعندما انتهى الغرض منهم تخلصوا منهم. كتاب ممتع
كتاب يجعلك تظن أن الأمم مشلولة، ويتحكم بها أقلية متنفذة كما لو كنا دمى. يقتل فيك الكتاب أي رغبة لك في صناعة مستقبل بلادك، ويجعلك تظن أن هؤلاء خارقون ويكاد أن يكونوا أندادا لله..تعالى الله عن ذلك
A repetitive but worthy read. He warms of a Japanese attack in 1925 set up by the "chosenites" as well as several other calamities that came about. Dismissed as "conspiracy" and "anti-Semitic" by the completely unbiased and honest media.
عن الحكومات السريّة عن المؤامرات، عن التحزّبات، عن جماعة اجتمعت لأجل هدف عميق وقديم في استنزاف الدّول اقتصادياً، وضرب سياسات العالم ضمن سلسلة من الثّورات، والاغتيالات، ومحافل الجنون والمجون في سبيل "الغاية المنشُودة"
كتاب على الأقل يُبرّر لك الثّورة الفرنسية والثّورة الرّوسية، وأمريكا وإنجلترا، ويُفسّر لك اغتيال لينكولن، ونابليون، وكُل من قال: لا وحكام فرنسا وباقي الدّول !
في هذا الكتاب ينقل لنا مؤلفه شيريب سبيريدوفيتش ، دور اليهود في الثورة الفرنسية و في إسقاط القيصرية و الحرب الأهلية الأمريكية و القضاء على السلطان عبد الحميد و مؤامراتهم في فرنسا و إنجلترا و الولايات المتحدة الأمريكية ، يتتبع نشأة عائلة روتشيلد التي تقود حكومة العالم السرية للخراب و الدمار و الدماء المتلاحقة منذ ١٧٧١ ، منذ زواج أمشيل ماير بجوتا شنابر في فرانكفورت و إنجابهم خمسة صبية و خمسة بنات و حمل الجميع لقب روتشيلد أي الدرع الأحمر و توزعوا بين أمريكا و إيطاليا و فرنسا و إنجلترا و ألمانيا و النمسا و أسسوا المنظمات الماسونية السرية التي تخدم مصالحهم ومصالح الصهاينة اليهود أتباع الشيطان و بسبب منظمامتهم السرية المنقسمة لثلاثة منظمات سرية رئيسية هيراريكية قبض اليهود علي أوربا و قتلوا الملايين و قادوها و أصبحوا سادتها و سيطروا على الولايات المتحدة الأمريكية جوادهم اليهودي الأعمي و تكامل المشهد بإدخال رموز جديدة الصين و اليابان و جنوب شرق آسيا في عقيدة الهلاك . و الآن يمكن أن نستشهد بكلمات نيتشه " لقد عبر اليهود المحيط الأطلسي و أصبحوا سادة أمريكا و من خلفها العالم الغربي و الشرقي و أعدوا عدتهم ليقبضوا بنهم علي الكوكب و ثرواته و عملوا بجد علي إفناء شعوبه ، فإما أن يصبحوا سادة العالم بحق أو أن يفقدوا آخر فرصة تسنت لهم ...بعد أن فقدوا كل أسباب كونهم من العنصر البشري المكرم " .
تمنياتي لكم بقراءة ممتعة واعية منيرة و مبصرة حجازي بدر الدين
اسم الكتاب:حكومة العالم الخفيه📕 النوع: سياسي🔖 اسم الكاتب: شي يب سبيريد وفيتش👴🏼 سنة الكتابه : 1926🆔 الترجمة للعربيه : مامون سعيد📝 الناشر : دار الحياة للنشر والتوزيع🏪 عدد الصفحات : 193🔢 الخلاصة : يتناول هذا الكتاب ماياتي:- 1- تاريخ الروتشيلديين او العصابه الروتشيلدية الكبرى التي سيطرت على المصارف العالمية واحكمت قبضتها عليها ابتداءا من روتشيلد الاب وابنائه الخمسة ، كيف نشأ وكيف ارسل ابنائه لكبرى العواصم الاوربيه للسيطرة على اهم المصارف فيها واحكام قبضتهم بالتحايل والكذب.💰 2- من هم الماسونيين وماهو المحفل الماسوني وكيف ينظم ومن المسؤول عن سياسته وتوجهاته والعلاقة بين الماسونيه والصهيونية العالميه وكيفية تبنيها وتطبيقها .☠️ 3- مافعلته الماسونيه باموال الروتشيلديين لزعزعة استقرار اوروبا وامريكا بوقائع تاريخية ملموسة ومدروسه مسبقا.💀 4- هل ان المؤلف ذوافكار ماسونية بحته واستخدم متابه هذا كغطاء سياسي ام انه يحمل تجاه تلك الحركة ضغينة واراد ابراز افكارهم للعالم وكيف ولماذا وجدوه منتحرا⚰️🗿
الكتاب يضع القارىء فى مواجهة أعتى قوة فى العالم ألا وهم الروتشيلديون . والكتاب وإن كان فيه بعض المبالغة إلا أنه ملىء بالحقائق التى أثبتها الواقع المعاصر فاليوم نجد أن أثرى أثرياء العالم أغلبهم يهود وتقريبأ جميع المنتجات التى تستهلكها الشعوب تصب فى جيوب اليهود . ومن يملك يحكم فالحكام الفعليون للشعوب هم الرأسماليون وليس السياسيين . وأيضأ ما يثبت رأى المؤلف تعامل الدول مع قيام ما يعرف بدولة إسرائيل فتجد أن روسيا البلشفية هى ثانى دولة تعترف بإسرائيل بعد أمريكا على الرغم من أن الماركسية اللينينية تنتقد بشدة ظاهرة اليهود ولا تعترف بقومية اليهود. الخلاصة أن الكتاب جيد ولكن أنصح من يقبل على قراءته أن يكون ملمأ بالتاريخ الأوروبى الحديث
لم يتكلم أحد بالتفصيل عن الروتشيلديين وطريقتهم في حكم العالم ودحر الشعوب فكل الكتب التي تناولت هذا الموضوع سرعان ما اختفت، ويعتبر الكونت آرثر سبيريدوفيتش من أبرز من تكلّموا عن أسرة روتشيلد، وصُنّف الكتاب من أهم وأخطر الكتب التي طُبعت خلال القرن العشرين إذ كشف عن جوانب مهمة من النشاط اليهودي في أوروبا وأمريكا واغتيالات قياصرة روسيا. كما تحدث فيه عن الأزمات التي أدت لنشوب الحرب العالمية الأولى وعن البلشفية، والنظام العالمي الجديد.
ويسعون في الارض فسادا كلما اوقدوا نار للحرب اطفائها الله كتاب يحمل من اسرار اليهود الكثير في زماننا المعاصر وكيف ان اليهود عن طريق المكر والخداع واكل اموال الناس بالباطل وكيف استطاع روتشيلد بمكرئه وخداعه ان يحكم العالم وقضي علي الممالك المسييحية
اليهود عبدة الشيطان اتباع الدجال، لا يفتأون يعملون بلا كلل و لا ملل في تحقيق هدفهم.. حروب.. مظاهرات.. اغتيالات.. فتن..كلها من خياطتهم و نسيجهم..و هذا الكتاب يروي بعضا من تاريخهم الاسود.. و باعترافهم بأنفسهم..و لم نزل نجد من لا يصدق ذلك.. ويردد بغباء : نظرية المؤامرة لوثت عقولكم.. و باختصار اغلب الانقلابات و الحركات السياسية كالبلشفية و الشيوعية و الماركسية كلها صنائع ماسونية يهودية. اقتباس : "و كلهم يُنعتون بالرجال العظماء خطأ، لأننا نتلقى علمنا الخاطئ من الصحافة اليهودية و الكتّاب اليهود، اللذين يخدعوننا بمبدأ النجاح اللا أخلاقي، بحيث نظن عندما نرى رجلا ناجحا انه" رجل عظيم"، بينما هو مجرم كبير رفعته اليد الخفية إلى مرتبة عُليا." .وقبل هذا الكتاب وغيره..قد فضحهم رب العزة و الجلال في توضيح حقيقتهم لعباده :
﴿وَقالَتِ اليَهودُ يَدُ اللَّهِ مَغلولَةٌ غُلَّت أَيديهِم وَلُعِنوا بِما قالوا بَل يَداهُ مَبسوطَتانِ يُنفِقُ كَيفَ يَشاءُ وَلَيَزيدَنَّ كَثيرًا مِنهُم ما أُنزِلَ إِلَيكَ مِن رَبِّكَ طُغيانًا وَكُفرًا وَأَلقَينا بَينَهُمُ العَداوَةَ وَالبَغضاءَ إِلى يَومِ القِيامَةِ كُلَّما أَوقَدوا نارًا لِلحَربِ أَطفَأَهَا اللَّهُ وَيَسعَونَ فِي الأَرضِ فَسادًا وَاللَّهُ لا يُحِبُّ المُفسِدينَ﴾ [المائدة: ٦٤] الى أي مدى ستمتد أذرع هذه الأفعى السامة..حتما ستكون نهايتها قاسية ومرعبة كما تستحق.. فليعموا ماشاؤا..فالحق ينتصر دائما مهما طالت الحرب و مهما سقط من ضحايا ﴿وَيَمكُرونَ وَيَمكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيرُ الماكِرينَ﴾ [الأنفال: ٣٠]
مؤلف هذا الكتاب يكره اليهود بشدة بل أكثر.. فهو يمقتهم مقتا شديدا. وقد خصص هذا الكتاب لكشف خططهم للسيطرة على العالم على حد زعمه. ففيه يتحدث بأن اليهود هم وراء الثورة الفرنسية والتي سفكت فيها دماء كثيرة وهم من دعموا نابليون في حروبه ثم تخلصوا منه عندما كشفهم وتركهم. وهم من افتعلوا الحرب الأهلية الأمريكية وهم من قتلوا الرئيس الأمريكي لينكولن وهم من افتعلوا الحرب العالمية. وففيه يتحدث عن أل روتشيلد والذين سيطروا على مصارف أوروبا في كل مكان وهم يهود فأصبحوا يتحكمون في العالم.
ويصف بسمارك وديزرائيلي (اليهوديين على حد زعمه) بأنهم أدوات لدى (اليد الخفية) التي تحركهم لتنفيذ مخططاتهم. ويتحدث ايضا بأن اليهود هم من حرك أمريكا للتدخل في الحرب العالمية الأولى لإنقاذ بريطانيا شريطة أن يحصلوا على أرض فلسطين.
الجدير بالذكر بأن هذا الجنرال الروسي الذي ألف هذا الكتاب عثر عليه ميت متسمما بالغاز في إحدى الفنادق عام ١٩٢٦م في ظروف غامضة! ولايستبعد أن اليهود هم من قتلوه
🔸هل حكومة العالم الخفية حقيقة أم أنها مجرد أسطورة اخترعها من يروجون لنظرية المؤامرة؟
🔸يتعرض هذا الكتاب إلى عدة أحداث تاريخية غامضة، يتبنى فكرة أن هذا العالم تحت سيطرة منظمة ذات مسحة دينية (الصهيونية)، تعمل وفق خطة قديمة للسيطرة على العالم. هذه الحكومة الخفية تدار من قبل أفراد عائلة روتشيلد، تحكم الشعوب بواسطة عملائها المندسين في السلطة. لا تتوانى عن اغتيال من يحاول إحباط خططها و يقف ضد مصالحها من قياصرة و ملوك. لديها قدرة و نفوذ لتجعل من أي حقير زعيم و تحط من قدر الملوك و النبلاء. هي وقود الثورات و الحروب الأوروبية، مستعملة عدة وسائل لتأجيج نار الحروب و الخصومات ما تستطيع من وسائل، خاصة و أنها المسيطر الأول على النظام الرأسمالي.
🔸يلقي الكتاب الضوء على معلومات تاريخية مهمة (العلاقات الأوروبية) بسرد مبسط، و لكنّي أشك في مدى صحة العديد من المعلومات المبالغ فيها.
الكتاب بدأ بكذبة، وأكمل ببعض حقائق، ليحاول زرع فكرة الهزيمة النفسية للعرب، وهي سلسلة متقاربة من الكتب تزرع نفس الفكرة المحبطة، والردود هنا تثبت ذلك، فالتهويل في كتب كهذه حتى لوفيها جانب من الحقيقة. لها هدف خاص ولم تكتب عبثا. ولعل ملاحظة المترجم في هامش الصفحة 198 يبين بوضوح ان تحليلات المؤلف تخصه هو، لذا يجب ان نحمل ماورد على محمل الرأي لا الحقيقة والواقع.
كتاب غزير بالمعلومات التاريخية والسياسية والجيوسياسية لكن يعيبه عدم سرد الاحداث بشكل متسلسل والقفز العشوائي بين الاحداث التاريخية وهو الشيء الذي يجعل القارئ يفقد بوصلته ويشعر بالرتابة والملل.
I hope that I can clarify a fact about that we Muslems never have any enemity towards Jews,Because our Religion "Islam" shows us to respect everybody Irrespective of the ethinicity or religion. We as Human beings before being "Muslems" Have a big trouble with "Zionists" Who still occupy Palestine and some ,Lebanese,Syrian lands and occupied previously some Jordanian and Egyptian lands and they commited many crimes which are wriiten and documented by photos and videos and eye witnesses. There are alot of Jews all over the world who themselves are against Israel among them comes Stanley Cohen. His words and speech are available over the net and youtube in particular. أتمنى أن أوضح حقيقة وهي أننا كمسلمين لانكره اليهود ولا نحمل حقدا عليهم ولكن لدينا عقيدة الولاء والبراء هم اهل كتاب ولكن خلافنا مع الصهاينة الذين احتلوا أرضنا وقتلوا الأطفال والنساء والشيوخ في دير ياسين ووووو
وبالتالي هذه حقيقة يجب أن نبثها للعالم أجمع حتى نستطيع محاربة الصهاينة اعلاميا كما يحاربوننا اعلاميا لأن ميزة الصهياينة امتلاكهم للإعلام الذي يبين أنهم مساكين وضعفاء وضحية والحقيقة عكس ذلك يجب أن نحسن عرض الحقائق وبيان حقيقة الدين الإسلامي هناك الكثير من اليهود في العالم
كتاب من أدب الرعب شأنه شأن كتاب أحجار على رقعة الشطرنج والشيطان أمير العالم للكاتب ويليام جاي كار وباباوات يهود من جيتو روما لواكيم برنز ، وفي نفس الوقت لا يمكن أن تتحول قصته الى فيلم من أفلام الاثارة والتشويق لاسباب كثيرة منها وأهمها ان أحداثه الكثيرة والمتلاحقة لم تنته ولا يعرف أحد الفصل القادم سيكون على مسرح أي دولة في أي مكان من العالم ، ربما كانت هذه العبارة هي من أوفى واشمل ما قرأته في الكتاب ولها علاقة مباشرة بالاحداث االتي جرت ومازالت تجري على مسرح الشرق الاوسط وهي قول السيد غ . ب . جوش للطلاب الذين يدرسون تاريخ الثورة الفرنسية بضرورة قراءة كتاب اللورد " أكتون " ( محاضرات في الثورة الفرنسية ) الذي قال فيه " لم تكن هناك ثورات فرنسية وروسية وألمانية ، بل ثورات يهودية في فرنسا وروسيا وألمانيا ) ،على ذلك سوف تعود بك الذاكرة الى الماضي القريب جدا واحداث ثورات الربيع العربي وما جرى فيها وما انتهت اليه و........ البقية تأتي ، اذا لم تفكر وتعرف من هم الذين يملكون المقدرة على احداث الثورات وتحريك الشعوب ودفعهم الى الشوارع والميادين للاطاحة بحكوماتهم وقلب أنظمة الحكم القائمة ليبدأوا من الصفر بعد ان يحل بهم وببلادهم الخراب والدمار كما جاء في البروتوكولات ، لقد تملكني الرعب والهلع وأنا اقرأ هذا الكتاب الرعب من الحاضر والخوف من المستقبل واليأس من الافلات من قبضتهم وشعرت أنني قد وقعت في مصيدة لافكاك منها الا بالهرب ولكن الى اين ؟
كتاب سيّء حقا ، كنت قد قرأته وأنا في بداية مرحلة المراهقة واليوم عن لي أن أعيد قراءته ، لغة الكتاب سيئة سواء النسخة الإنجليزية أو الترجمة ، والأفكار مفككة وغير مترابطة وقد أشار الكاتب لهذا ، الكتاب باختصار عبارة عن إغراق في التحليل التآمري وتصوير اليهود وكأنهم آلهة تمشي على الأرض تفعل ماتشاء ، تعز من تشاء وتذل من تشاء بيدها الخير ، الكاتب ملكي حتى النخاع ويصور الطغاة والملوك في صورة الوطنيين الذين يعملون على رفعة بلدانهم قبل إن تأتي يد الثورات والأفكار الجديدة لتقض مضاجع الملوك وتخرب المجتمعات في عدمية تتكرر اليوم بحذافيرها وطبعا لابد إن ينسب الفعل لقوم مغايرون باعتبار أن أبناء الوطن كلهم مغرر بهم وحمقى والشر دائما مباين لهم ، بالجملة كتاب سخيف لا أنصح بقرائته