Jump to ratings and reviews
Rate this book

أصول الفلسفة الماركسية

Rate this book

Unknown Binding

1 person is currently reading
68 people want to read

About the author

Georges Politzer

21 books70 followers
French philosopher and Marxist theoretician of Hungarian origin, affectionately referred to by some as the "red-headed philosopher" (philosophe roux).

Politzer was already a militant by the time of his involvement in the Hungarian insurrection of 1919. He went into exile at age seventeen following the failure of the Hungarian Soviet Republic led by Béla Kun when the country fell under the rule of the repressive government of Austro-Hungarian Admiral Miklós Horthy.

He settled in Paris in 1921 after meeting Freud and Sándor Ferenczi in Vienna. He joined the French Communist Party sometime between 1929 and 1931.

At the beginning of the 1930s, the Communist Party founded the Workers University of Paris (l'Université Ouvrière de Paris) which lasted until dissolution by German occupation in 1939. During his tenure at the university, Politzer was entrusted with and given charge of a course on dialectical materialism.

A disciple of Marx and Lenin, Politzer was very interested in psychology, preaching the concrete aspects of this field, in relation to which he qualified traditional psychology as abstract. He also took a lively interest in nascent Freudian theory and its uses before eventually distancing himself from it. In this same period, he occupied the post of professor of philosophy at Lycée Marcelin Berthelot in Saint-Maur-des-Fossés.

Mobilized to Paris in 1940, he remained on the side of the French Communist Party secret command. Demobilized in July 1940, he oversaw the edition of a clandestine bulletin.

After his comrade and friend Paul Langevin, a physicist of world renown, was arrested in October 1940, Politzer published the first edition of The Free University (L'Université Libre), which told of the imprisonment of scholars and denounced the extortions committed by invading fascists during World War II.

In February 1942, Politzer's operations were stopped; he was arrested along with his wife Mai (also a Communist and a Resister) for violating the law banning the Communist Party. He underwent torture, being turned over to the Nazis on 20 March 1942 and undergoing execution by firing squad at their hands on 23 May of that year, just after having secretly published a French academic journal. His wife was transported to Auschwitz, where she died in March 1943.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
4 (16%)
4 stars
12 (48%)
3 stars
7 (28%)
2 stars
2 (8%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
Profile Image for mohab samir.
446 reviews405 followers
October 1, 2020
ان قوانين المادية الجدلية هى قوانين مطلقة . تسرى فى الطبيعة كما تسرى فى المجتمع وتنطبق على حياة الفرد او على تاريخ الدولة ولكن حين ننفرد بدراسة هذه القوانين فى التاريخ فاننا نقوم بفلسفته وهذه الفلسفة هى المادية التاريخية ، فالتاريخ مادى فى طبيعته وهو ليس مجرد صورة ذهنية فهو يحتفظ بوقائع تمت بالفعل ويبقى اثرها فى عالمنا الحالى واثار الحوادث المختلفة تتشابك وتؤثر على التاريخ فى شتى جوانبه العلمية والاقتصادية والفنية وغيرها والتى تكون كلها فى حالة تطور تدريجى بطىء تتجمع اثاره كلها على الوعى البشرى الذى يقوم بتعديل حالته الاجتماعية .
والمقدمات المادية التى يستقيها الوعى من واقعه الموجود كالنظام الاقتصادى والوضع الثقافى للمجتمع وطبيعة علاقاته ومستوى التطور العلمى وغيره هو ما يعتمد عليه تقدم سير الاحداث فى المستقبل .
الا ان الماركسية تجعل من العلاقات الاقتصادية هى الاساس الاول الذى يؤثر على سائر انحاء الحياة واحداث التاريخ . ويكون المحرك الاساسى لعملية التطور فى العلاقات الاقتصادية هو الصراع الطبقى والذى يستمر طالما ظل استغلال الانسان للانسان هو اساس العلاقات الاقتصادية والانتاجية فى المجتمع وهو ما يتطور بشكل تدريجى كمّى حتى مستوى معين لينقلب التغير الكمى الى تغير كيفى . فنمو الطبقة الارستقراطية التدريجى ادى الى ثورات العبيد والتحول الى نظام القنانة والذى ساعد على ازدهار الاقطاعيين وازدياد بؤس طبقة الاقنان مع مرور الزمن وبالتالى زيادة حدة الصراع والتمرد وعدد الانتفاضات ووعى الطبقة المُستغَله بذاتها وحقيقة وضعها حتى ينقلب النمو فى هذا الوعى وشدة هذا الصراع الى تحرر الفلاحين وتحرر بعض المدن من سيطرة الاقطاعيين واضعاف سلطتهم وبنمو المدن تزداد قوة المال نظرا لان طبيعة الاستغلال تعتمد على الربح المالى والاجور بين الراسمالى والاجير لا على القوة والاكراه كما فى حالة الاقطاع وبالتالى تنمو حدة الصراع الطبقى بين البرجوازية والبروليتاريا وهو ما سيؤدى الى ظهور النظام الاشتراكى كنظام اجتماعى يلغى هذه الفوارق الطبقية بشكل تدريجى حتى يعمل على التمهيد لنشر الشيوعية وهو ما يراه الماركسى كنتيجة حتمية علمية . ولكنها لم تكتمل تماما لانها مازالت فى مرحلة النمو وقوانينها ونظرياتها الاجتماعية فى حالة جدل ونمو دائم ويتم تعديلها او ادراكها وتاكيدها بشكل اكبر مع توالى الاحداث التاريخية .
وغالبا ما يكون العلم والدين والدولة فى خدمة دعم استقرار المجتمع بما عليه من استغلال وتثبيط اثر الصراع الطبقى وهو ما نراه فى نقص العدالة خصوصا اذا نظرنا اليها بمنظور طبقى والتطبيق التعسفى او المائع للقوانين او خرقها حسب المركز الاجتماعى للحالة المنظورة امام المحاكم ونراه فى التشديد الدينى على طاعة اولى الامر والتسليم للقضاء والقدر والرضا بالمعاناه .
والاختلافات الشديدة بين التفسيرات الدينية المختلفة وكذلك القانونية لدى الفقهاء تبعا لتوجهاتهم الذاتية يبين التخبط وانعدام الاستقرار الموجود داخل اى نظام اجتماعى قائم على الاستغلال والتمييز وتحديد قيمة الانسان بقيمة ملكيته .
كما يسخر العلم قواه فى خدمة المنتجين الرأسماليين لتوسيع سوق الانتاج باكتشاف منتجات واختراعات استهلاكية جديدة وتطوير قوة الانتاج بتحسين الالات المستمر او اختراع الجديد منها والتى دائما تعمل على نقص الحاجة للعمالة البشرية مما يعمل على توافرها ورخص اجرها وبالتالى زيادة ربح الراسمالى .
والراسماليين الكبار هم الاقرب للوصول الى السلطة فى النظام الديمقراطى البرجوازى الذى يربط القدرة للوصول الى السلطة بالطبقة العليا من خلال انتخابات يتم تزويرها فى كثير من الاحيان لانهم هم المشرفون عليها كما انها تحتاج الى انفاقات ضخمة للدعاية وتقديم بعض الخدمات للمجتمع خلال فترة الترشح لا غير . وتعمل الدولة بالتالى بمختلف اركان سلطتها على ترسيخ سيطرة الطبقة المُستغِله وتشديد الأسر على الطبقات المستغله من خلال التشريع القانونى او تنفيذه واستخدام القوة العسكرية والتى تصل الى الحكم الارهابى الفاشى عندما تتصاعد حدة الصراع الطبقى حيث يتم تخوين اى راى معارض وتصفيته بسهولة واعلان حالة الحرب والتى هى حرب نفسية فى الاساس تعلن زوال شرعية حكم الطبقة المسيطرة فى النهاية عندما تتحد قوى الطبقات المضطهدة الواعية فى المطالبة بحقوقها الاجتماعية وهو ما سيساهم فى ارساء الحكومات الاشتراكية والتى تهتم باعطاء كل عامل بقدر عمله فلا تبخسه شيئا كما تعمل على تطوير قوى الانتاج الى الحد الذى يدعم ارساء الشيوعية الاجتماعية حيث يأخذ الانسان بقدر حاجته لا بقدر عمله . اى ان الرفاه الاجتماعى العام هو الهدف لكل تطور علمى او تشريع قانونى او اى عمل على مستوى المجتمع ككل .
والتشديد على العلاقات المتبادلة بين تطور قوى الانتاج وعلاقات الانتاج هو الطابع العلمى الاهم للنظرية الماركسية فهو لا ينظر الى الهدف من جانب واحد اى لا يعامله كحلم او وهم وانما يدرك ما هو المطلوب لتحقيقه وما هو الاثر الناجم عن هذا التحقيق وان هذا التحقق هو عملية تاريخية تنمو بمرور الزمن وهى بنموها تستهلك الاساس الذى تولدت منه فالبروليتاريا بازدياد وعيها وبنضالها المستمر فى كل مكان تعمل على اضعاف موقف الطبقة الراسمالية حتى تتمكن فى وقت معين من الوصول للسلطة وبالتالى السيطرة على وسائل الانتاج والغاء الفوارق الطبقية الرهيبة التى احدثها النظام الرأسمالى . ولا يخلو الكتاب من شواهد تاريخية متنوعة تدعم الرؤية الماركسية كما تتوارد فى ذهن القارىء احداثا معاصرة خبرها بذاته ولا يمكن تفسيرها بشكل منطقى وعقلانى وانما بشكل مادى كما تعلمنا الماركسية بشكل علمى تجريبى ومنهجى .
Profile Image for Ehab mohamed.
428 reviews96 followers
June 11, 2025
تنازعني نفسي في كتابة مراجعة طويلة جدا، ولكن يردني عنها خشية اتهامي بعدم الفهم، ولكن لا بأس، ولكي اتغاضى الاتهام سأعترف بأني بطئ الفهم، لست غبيا، ولكن بطئ الفهم، وهذا أمر على سوئه أحبه في نفسي!

يبدأ الكتاب بمهاجمة (الميتافيزيقا) المثالية ومبادئها القطعية الدوجمائية، وهو لا يهاجمها - لا قدر الله - ليحرر الفكر ويعزز الفهم ولكن ليتهم كل من لا يعتنق الماركسية بالغباء والطفيلية والبرجوازبة وكل ما جادت به المصطلحات الماركسية، فيا لها من دوجمائية في محاربة الدوجمائية.

أي مبادئ لتفسير العالم تفسير داخل نسق مغلق لهو ميتافيزيقا مهما ادعى أصحابها أنها علمية مادية.

ما هي المبادئ؟ المادة والحركة، وعليك عزيزي القارئ أن تصمت وتخرس وتضع جزمة في بقك وتقبل هذه المبادي الأبدية الأزليه - بحد وصفه - ولا تعدها ميتافيزيقا.

ما المادة؟ سيقول لنا أنها نقيض الفكر والوعي وكل ما هو خارج الإحساسات .... بلح!
لأن الماركسية لا تعترف إلا بالمادة والمادة فقط، والفكر منتج ثانوي نوعي من المادة، ففي التحليل الأخير الفكر مادة، ليه بقى؟! لأنه لو مقالش الفكر مادي هيبقى لازم عليه يفسرلنا إزاي المادي ينتج غير المادي.... وده مش كلامي ... ده حسب طلبه من الفلاسفة المثاليين تفسير تولد المادة من الفكر، وكأن تولد الفكر من المادة مش معضلة!

فالمادة هي المادة، أبدية أزلية، لا يمكن تعريفها، لأنها جنس الأجناس لا صفة فصل لها، ولا نوع،.... ألا يذكرنا هذا التعريف بشئ؟!

ما الحركة؟!، الحركة بركة، هذا ما فهمته!، وانا لا أسخر، ولكنها حقيقة، الحركة هي بركة الماركسية وعلتها الفاعلة ، الأبدية الأزلية، والتي لا تتوقف.

ما تعريفها؟! أكيد مش إنها ضد السكون... ليه؟! علشان مفيش سكون أصلا في الماركسية، فالسكون هو حركة، انتقال من حالة لحالة، ولكن إذا لم نقدر أن نعرف الحركة بالسكون فكيف نعرفها؟!.... مش هنعرفها فهي صفة من صفات (الذات اللاهوتية) للمادة التي لا يسبر غورها.

إذا فلتقبل بالمادة وحركة التناقضات الداخلية من غير كلام كتير، .... أنا لست ضد تفسيرهم المادي، فلكل… حقه في التفسير، أنا فقط ضد غرورهم العجيب الذي يجعلهم يقولون أن هذه المبادئ ليست ميتافيزيقا، وأنها علم العلوم وأصلها وفصلها وأنه لا يمكن فهم تطور أي علم إلا بها.

وإذا سألت، إذا كانت حركة التناقضات الداخلية حركة أزلية لا تنتهي، فكيف تكون الشيوعية هي آخر المحطات؟! وكيف لا تخضع لقانونها الخاص؟! ولكن كل سؤال وله إجابة، هيقولك إن حركة التناقضات هتتحول لحركة تعارضات ومش هتحصل تغيرات نوعية تانية ... بس كدة!

الماركسية ليست غائية، هكذا يحاول أن يقنعنا المؤلف، ولكنها فقط (مؤمنة) بأن أي تقدم يكون للأفضل وأي تطور فهو للأحسن، وأن أحسن الأحسن (وغاية) الوجود هي الشيوعية وأن الحزب الثوري الطليعي هو الممهد لهذه الجنة، وهذا الحزب، سبحان الله، الكيان الفوقي الوحيد الذي يسبق أساسه الاقتصادي التحتي!.... اقتنعت؟!

التراكمات الكمية ينتج عنها طفرات نوعية، هذا قانون آخر، ولكن هل كل تراكم كمي لا بد أن ينتج طفرة نوعية، ولا الحكاية بالمزاج، تراكمات تعمل طفرات وتراكمات لأ؟!

ولكن من أين جاء الفكر وكيف يمكن تفسيره؟!، تراكمات مادية أدت إلى طفرة نوعية، هوبا، جيه الفكر! ... بس كدة، أومال إنت فاكر إيه.

ولكن عندما يقول المثاليون، مثلا، أن التراكم الفكري، في العقل الإلهي قد نتج عنه فيض مادي، نتهمهم بالغباء والميتافيزيقية.

في مراجعتي لكتاب الأسس الأخلاقية للماركسية، تكلمت عن ما الذي يجعلنا أن نظن أن المرحلة التالية للرأسمالية هي الشيوعية؟! ولماذا الشيوعية آخر المحطات؟! ولماذا لا تخضع الشيوعية لقانونها فتنقلب عن زيادة تناقاضتها الداخلية إلى كيان نوعي جديد، لماذا تتحول التناقضات إلى تعارضات.

هذه المراجعة ربما كتبتها في نوبة هوس خفيفة، فأنا برئ منها براءة الذئب من دم ابن يعقوب، وسأنكرها قطعا، وألوم نفسي عليها، .... بعد يوم أو يومين.
ولكني سأبقيها كتوثيق لحالة ذهنية، ليس أكثر!
Profile Image for مِيرِيمِي.
21 reviews2 followers
Read
November 15, 2025
الكتاب فيه مركزية أوروبية ومحاولات تلميع لبعض السياسات الستالينية ولكن عموما كان جدا مفيد
Displaying 1 - 3 of 3 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.