مؤلف الكتاب: إبراهيم عبد العزيز الناشر: مكتبة الأسرة عدد صفحات الكتاب: 384 ورقة من النوع المتوسط
مؤلف الكتاب إبراهيم عبد العزيز، صحفي، تعرف على توفيق الحكيم في الثمانينات من القرن العشرين أثناء شبابه، وعايشه لفترة من الزمن، سمحت له بكتابة كتابين عن توفيق الحكيم، الأول هو "الملف الشخصي لتوفيق الحكيم"، والثاني هو "رسائل توفيق الحكيم الخاصة جدا"، جمعت مكتبة الأسرة الكتابين في كتاب واحد، وحمل اسم: " الملف الشخصى لتوفيق الحكيم ورسائل خاصة جداً "، ونُشر عام 2015.
الكتاب عبارة عن رحلة في حياة توفيق الحكيم الخاص، وتوفيق الحكيم هو أديب وكاتب مصري ولد في الإسكندرية في 9 أكتوبر 1898، وتوفي بالقاهرة في 26 يوليو 1988. من رواد الرواية والكتابة المسرحية العربية ومن الأسماء البارزة في تاريخ الأدب العربي الحديث، كانت للطريقة التي استقبل بها الشارع الأدبي العربي نتاجاته الفنية بين اعتباره نجاحا عظيما تارة وإخفاقا كبيرا تارة أخرى الأثر الأعظم على تبلور خصوصية تأثير أدب توفيق الحكيم وفكره على أجيال متعاقبة من الأدباء ،وكانت مسرحيته المشهورة أهل الكهف في عام 1933 حدثا هاما في الدراما العربية فقد كانت تلك المسرحية بداية لنشوء تيار مسرحي عرف بالمسرح الذهني. بالرغم من الإنتاج الغزير لتوفيق الحكيم فإنه لم يكتب إلا عدداً قليلاً من المسرحيات التي يمكن تمثيلها على خشبة المسرح فمعظم مسرحياته من النوع الذي كُتب ليُقرأ فيكتشف القارئ من خلاله عالماً من الدلائل والرموز التي يمكن إسقاطها على الواقع في سهولة لتسهم في تقديم رؤية نقدية للحياة والمجتمع تتسم بقدر كبير من العمق والوعي.
الكتاب يتناول بعض الجوانب الخفية في حياة توفيق الحكيم، فمثلا توفيق الحكيم هو محسن بطل رواية "عودة الروح"، وكانت زوجته السيدة السيدة "سيادة بيومي" تُدلعه بلقب مُحسن. تزوجها توفيق الحكيم في ٦ يونيو ١٩٤٦، كان عمره وقتها ٤٥ عاما، وعمر زوجته - السيدة "سيادة بيومي" - ٣٠ عاما. وجه الحكيم نصيحته للشباب بالزواج المبكر. أخفى توفيق الحكيم خبر زواجه عن الناس. كان توفيق الحكيم يقول (عن زوجته): أنا أتفاءل حين أُرضيها.
كانت شروط توفيق الحكيم للزواج هي ألا تُزعجه زوجته، فعزلت عنه أطفاله، فكانت النتيجة نمو حاجز بينه وبينهم. وهو ما انعكس بعد ذلك في تأنيب توفيق الحكيم لنفسه بعد وفاة ابنه إسماعيل صغيرا، متأثرا بمشاكل في الكبد بعد إدمانه الكحوليات. كانت وفاة إسماعيل في شهر أكتوبر عام 1978 عقب وفاة زوجته في 29 إبريل 1977، التي حزن إسماعيل لفراقها، كذلك حزن توفيق الحكيم، فقال: "لقد قتلت زوجتي، وقتلت ابني، ولا أعرف لماذا أعيش حتى الآن".
قال توفيق الحكيم: رأيي الشخصي أن يتزوج المصري مصرية مثله، مع انسجام في الثقافة والتفكير، حتى يكون هناك تكافؤ وتفاهم.
كما قال: يكون الزواج طبيعيا للمرأة في سنة الخامسة والعشرين تقريبا، وبالنسبة للرجل في حدود الثلاثين، حتى يستطيع أن يكون قد كون نفسه، أما الزواج المبكر جدا الذي يقوم على العاطفة فقط دون استعداد له فهو غاية الخطورة وقلما يعيش طويلا، فالزواج عمل انشائي كأي مشروع، ولذلك لابد له من الإعداد الواعي لتأسيسه على أساس سليم.
قال أيضا: "عودت زوجتي أن كلمات الحب توضع على الورق فقط، ولا داعي لأن نتبادلها بالكلام لأن الحب يجب أن يظهر مجسدا في مواقف تدل عليه، وليس كلمات ينطقها المحبون كما في الروايات".
عن التعليم قال توفيق الحكيم: "الحكومة أفسدت التعليم ووقعت في تناقض مع نفسها حينما تطلب من الطالب أن يحصل على 70 و 80 و 90% ليدخل الكلية التي يُريدها دون اعتبار للقدرات والمواهب والميول. مما يجعل الطالب يلجأ للدروس الخصوصية، وبذلك لم يعد التعليم مجانيا كما يقول شعار الدولة الذي ترفعه، إنه شعار كاذب، فلا توجد مجانية... يجب على الدولة أن تعترف بهذا... وألا تخدع نفسها بمبدأ كاذب ينقضه الواقع، ولكنه الكذب الذي أصبح عملة سائدة في السوق، فلم نعد نقول شيئا صادقا أبدا، وعلى الدولة إن أرادت إصلاحا للتعليم أن تعترف بشجاعة أنه لم تعد توجد مجانية وأن تعود بالتعليم كما كان من قبل بمصروفات، ولكنه كان تعليما مضبوطا.. أخرجت لنا المرحلة الابتدائية منه "العقاد"، أما التعليم الآن فلم أعد أثق فيع ولا في كلياته أو معاهده... التي تلقي بخريجيها للقوى العاملة لتوزعهم دون خطة أو تقدير لاحتياجات البلد... ومن يوم ما أصبح عندنا كلية اسمها كلية الإعلام لم يتخرج إعلامي ناجح.. "كان زمان يكفي لم يريد العمل في مجال الإعلام أن يكون موهوبا ويعمل مع إعلامي قديم "يشرب منه الصنعة" كما يقولون.
وقال: "لأن الدولة تركز اهتمامها على التعليم الجامعي دون أن تهتم بالتعليم الفني، تكون النتيجة هي امتلاء دواوين الحكومة بالموظفين غير المنتجين... فكيف يأتي إنتاج من موظفين قاعدين على مكاتب، وكثيرين منهم لا توجد لهم مكاتب، وسنجد في كل مصلحة حكومية عمالة زائدة وبطالة مقنعة، والجميع يقبضون مرتباتهم من الدولة ولا يهتمون إلا بالحوافز التي يحصل عليها العامل والخامل، ثم بعد ذلك نشكو من الديون... هذه هي النتيجة الطبيعية لمجتمع يستهلك ولا "ينتج، ويأخذ ولا يُعطي، فتتراكم الديون ولا نستطيع حتى سداد فوائدها.
ويقول: لن يُسدد ديوننا إلا إنتاج عقول وسواعد أبناء مصر.
توفيق الحكيم: (الحكومة تستمع للرأي الآخر لو كان فيه مصلحة لغالبية المجتمع.. لأن الديموقراطية لا تعني أن الحكم للصارخين والزاعقين.. والديموقراطية لا تعني المجانية للراسبين.. والديموقراطية لا تعني حوافز للنائمين.. الديموقراطية هي ما يُحقق مصلحة الجميع).
توفيق الحكيم: "الحل يبدأ في مواجهة جريئة من الدولة لكل مشاكلها دون خوف من صراخ الزاعقين.. وأولى المشاكل التي تحتاج إلى مواجهة هي مشكلة نظام التعليم.. لابد من إحداث ثورة في التعليم".
رأي توفيق الحكيم في مجتمعنا أنه ينقسم لمجتمعين، مجتمع الكورة، ومجتمع القهوة!
في الثمانينات حدثت حادثة غش في امتحانات الإعدادية بمدينة الحسينية بالشرقية، فقد اقتحم الأهالي اللجان وخطفوا أوراق الإجابة ليحرروا الإجابات ويعودوا بها لأبنائهم، كما استخدموا ميكروفون أحد المساجد لإذاعة الإجابات، وهو ما صدم الكاتب الكبير توفيق الحكيم.
كان أخوف ما يخافه توفيق الحكيم هو إدخال "الدين" في المدارس (كمادة أساسية بدلا مما هي عليه الآن كمادة غير داخلة في المجموع) لأن المسئولين عن التعليم لا يختارون في المقرر الديني إلا أصعب الآيات لغة ومضمونا وهذا مما يُنفر من الدين أكثر مما يُحبب فيه، بينما كان في جيله يُقدم الدين في صورة محببة مُبدعة. كانت الآيات المقررة قصيرة وبسيطة تتدرج بعد ذلك كلما صعدوا درجة من درجات الدراسة. كان المدرس الذي يُدرس يروي قصص الدين بطريقة تستهوي التلاميذ. بعض الموجهين للفكر الديني من شيوخ المساجد، وبعضهم يميل إلى التعصب.
توفيق الحكيم، جان بول سارتر وسيمون دي بفوار.. القاهرة، ١٩٦٧
توفيق الحكيم ونجيب محفوظ
الأديب توفيق الحكيم ممسكاً عصاه الشهيرة وهو يتحدث للرئيس الأسبق حسني مبارك، وعلى اليسار أحمد هيكل وزير الثقافة وقتها
ابنة توفيق الحكيم "زينب" مع أبنائها؛ مريم وإسماعيل ومحمد، يتأملون ما تبقى من توفيق الحكيم، صورة على الحائط وعصاه!
توفيق الحكيم كان إنسان مسكين،ومنكوب،نُكب في زوجته وابنه قبل ما يقدر يعرّفهم قد إيه هو بيحبهم وحياتهم متكملش من غيرهم ولما حاول يغير من طبعه كان الآوان فات.
هل قرأت كتابا أدمعت له عينك؟ نعم هذا الكتاب جعلني أذفر الدمع علي بؤس حياة الراحل توفيق الحكيم.فهو راح يتسول في أواخر سنوات حياته. لا يطلب مالا و لكن يطلب سؤالا و اهتماما ممن تبقي له من عائلته الصغيرة .
برغم اني قرات لتوفق الحكيم معظم كتبه و مسرحياته . و قرأت ما كتب عنه أيضا ؛ لكن يبقي هذا الكتاب الوحيد الذي غاص في حياته الشخصية و استخرج منها لنا المشاعر الدفينة التي لا تظهر للسطح بسهولة. لذا اعطي للكاتب ابراهيم عبد العزيز النجمة الخامسة لأنه الوحيد ممن كتب(مثل جمال الغيطاني و صلاح منتصر و لوسي يعقوب و غيرهم )عن راهب الفكرواستطاع أن يخرج بهذا العمل المتفرد
رحلة في حياة توفيق الحكيم الخاصة توفيق الحكيم اللي من وجهة نظره إنه قصر في وجوده في حياة أولاده ولما فاق كان فات الأوان ولقي نفسه في حياة أصغر أحفاده قد يكون توفيق الحكيم مش مثالي في كثير من المواقف المميز في الكتاب إن توفيق الحكيم مكنش بيدَعي المثالية وكان واضح والكاتب دخلك جوه حياته وبيته حتي مضايقته من وجود أحفاده بيذاكروا علي الأرض وأدق التفاصيل داخل حياته
برغم اني قريت حاجات كتير لتوفيق الحكيم من بينها كل حاجة كتبها عن حياته بشكل مباشر أو غير مباشر لكنك في الكتاب ده بتشوف مرحلة و جانب مختلف تماما من توفيق الحكيم , اللي واضح انه في النهاية أصبح عاطفي جدا بسبب فقد لزوجته و ابنه و اضطراره العيش وحيد
نظرة جيدة نحو شخصية توفيق الحكيم وعلاقاته بالأهل والأصدقاء. أعجبني الجزء الأول من الكتاب: الرسائل الموجهة للمقربين منه، لكن الجزء الثاني -الذي يرويه المؤلف- لم يعجبني لضعف اللغة والإطناب.
فاجئني هذا الكتاب صراحة، فكنت قد قرأت مقالاً على الإنترنت به مقتطفات من رسائل توفيق الحكيم إلى «هيدي»، وهي أرملة ابن الحكيم الوحيد الذي توفّى في الثلاثينيات من عمره، قبل أن تتزوج من أبو بكر خيرت، وكانت رسائل الحكيم، كما هو عنوان الكتاب، شخصية حقًا وتبرز جانبًا فكاهيًا غير مألوف منه، ونسيت هذا الأمر إلى أن رأيت هذا الكتاب أمامي، فأحضرته على نية تسلية وقتي بقراءة الرسائل الكاملة، ثم نسيته لفترة طويلة قبل أن أصادفه أمامي وأقرر في لحظة ملل أن أطالعه .. ليفاجئني.
وهذا الكتاب يضمّ كتابيْن، كتاب الرسائل الذي بعثها الحكيم إلى هيدي، وكتاب الملف الشخصي لتوفيق الحكيم، ورغم أن عنواني الكتابين يميلان لتلك العناوين الصحفية الرخيصة، إلا أنهما خالفا توقعاتي، فالكتاب، ككل، جميل، والحكيم هنا هو الحكيم الثمانيني، في حياته الأسرية المكوّنة منه ومن ابنته زينب، وأولادها الثلاث الصغار الذين كانوا يقيمون جميعًا في بيت الحكيم منذ طلاقها، وإلى وفاة الحكيم، وابنه إسماعيل، وبنتيْ زوجته عندما تزوجّها، ناجا ونيرمين، وزوجة ابنه هداية، أو «هيدي»، ومشرفة بيته منصورة، والمشرف على أرضه الزراعية الموروثة.
وقد التقى المؤلف دون شكّ بهيدي فأطلعته على تفاصيل من مواقف الحكيم معها، وأطلعته كذلك على رسائله التي بعث بها إليها وسمحت له في نشرها، والتقى كذلك بزينب التي أمدّته بتفاصيل كثيرة جميلة عن علاقة الأب الحكيم معها، وعلاقة الجدّ بالأحفاد في أخريات العمر، وهذا كان أجمل ما في الكتاب، ثم التقى كذلك بمنصورة، وبمشرف الأرض، وأطلعاه كذلك على مواقف الحكيم معهما.
وهنا محكّ معدن الكتاب حقًا، وهو أنه كان بوسع المؤلف أن يضع مادة هذه اللقاءات والأحاديث، مع الحكيم أو مع أسرته، مرة واحدة كما هي على هيئة حوارات عفوية غير مرتبة وعفوية، وعاميّة بالتأكيد، ولكنه لم يفعل! واختار الطريق الصعب لصياغة هذه المادة الخام الفوضوية إلى مادة أدبية متسقة وممتعة في قراءتها، فصنيعه في هذا الكتاب كان كتابة السيرة الشخصية للحكيم في العقد الأخير من حياته خاصة، وقد أحسن في بيان ذلك في هذا الكتاب، ونعم، ربما سيُوجد هذا الذي سيقرأه ثم يرميه جانبًا ويقول ماذا استفدت، فربما حقًا ليست ثمة استفادة هنا، ولكنه كتاب دافئ حميم عن علم من أعلام الأدب العربي.
الأمل موجود لكن المهم أن نبدأ العمل ...توفيق الحكيم من أجمل وأمتع ما قرأت ولو بيدى تقيمه لأعطيته 100 فى ال 100 حيث علاقة الحكيم بزوجته وأبناءه وأحفاده وعلاقته بمديره منزله(منصوره)وعبد الجيد خادم أرضه وعلاقته بالفلاحين وكذلك أيضا تناول الكتاب لما ذكر عن علاقته بالثوره والظروف التى هيأته لكتابه عوده الوعى ومانتج عن ذلك بعد نشره وكذلك ماعرف عن الحكيم من بخله وكونه عدو للمرأة ورفضه خوضها للعمل ورؤيته فيما يخص التعليم ومناهجه بل إنه من المضحك أن تحصل حفيدته على أربعه درجات من عشرين فى موضوع الإنشاء الذى قام بكتابته جدها المفكر الكبير
اول مرة اجرب اقرا ترجمة لشخصية كاتب .. حبيت الكتاب جدا ومن خلاله عرفت اكتر عن انعكاس شخصيته على كتباته واكيد الكتاب القادم لتوفيق الحكيم هيكون فيه نظرة تانية في قرائته ونقده
الكتاب يمكن تلخيصه في فكرتين. الوحدة المريرة التي كان يعاني منها الكاتب الكبير توفيق الحكيم. نزق الشباب و جموح أولاده الذين يبدوا انهم ورثوا منه عقل الفنان و ان جانبهم الحظ في التوفيق مثله.
فى مقاطع مزعجة سيكا فى الكتاب. زى تعلق الحكيم الشديد بزوجة ابنه, و تجاهله لابنه عادى, و كل الخناقات و النقاشات اللى بينه و بين ابنه تظهره كاب توكسيك فلاح كلاسيكى ما شافش ثقافة. كل الكلام عن الوعى و التفكير و ماتقبلش ابدا انه ابنه شخص مستقل عنه. فى مقاطع حزينة فشخ فشخ بعد وفاة ابنه. انا مش عارف المفروض استفيد بايه من الكتاب-لا يعنى اطلاقا انه مش كويس او عديم القيمة, ببساطة مخرجتش منه بحاجة ,تجربة شخصية-, لانه مفيش حاجة زيادة عن اللى كتبه فى سيرته الذاتية عن نفسه, او المشهور عنه. فى صور و ذكريات و كلام كتير فشل فى دفعى للتعاطف حتى معاه كأب فجع فى ابنه.
كتاب جميل وحببني أكتر في توفيق الحكيم لكن فيه حاجة أثارت تعجبي كان في الخطابات اللي توفيق الحكيم كتبها لمرات ابنه اسماعيل كان فيه حاجات كتير محذوفة، لكن ف الحطابات نفسها كانت منشورة عادي وعرفت أقرا كل اللي "ابراهيم عبدالعزيز" داراه عننا ف الجوابات المطبوعة.
الكتاب عامة لطيف، خلصته بسرعة جدا، ومفيش فيه أي نوع من المشاكل واستمتعت بقراءة عادات توفيق الغريبة واتدايقت لأن�� حمل نفسه فوق طاقته لوفاة اسماعيل ووفاة زوجته. حسيت ان وفاء زي ده صعب ينوجد تاني، توفيق الحكيم كان رجل استثنائي عامة، الله يرحمه
الكتاب أرضى فضولي تجاه بعض جوانب حياة الحكيم، لكن أزعجني كثرة الاستطراد وتكرار ذات المعلومة بنفس الجمل تقريبا حتى أنني كنت أظن أحيانا أن الصفحة مكررة. لكنني ما زلت أتشوق لأسمع المزيد من توفيق الأديب.
صورة مقربة للحكيم فى تعامله مع اسرته وفى حياته اليومية الشخصية ، كيف كان الحكيم دائب الفكر مشغول البال بالثقافة قادر على توليد الموضوعات من الاحداث اليومية العابرة
إذا أنت لم تقرأ #هذا_الكتاب ف لن تتعرف على حياة توفيق الحكيم الشخصية قرأت سيرة حياته والعديد من مؤلفاته لكن هذا الكتاب وجدت فيه مالانعرفه عن الحكيم من قبل __________ فى هذه الصفحات صورة مقربة جديدة للحكيم من خلال حياته فى بيته الذى لم يسمح لأحد بالاطلاع على خصوصياته من قبل ستجد الحكيم فى هذا الكتاب....يختلف جدا عن الحكيم الذى نعرفه
من خلالهم صورة إنسانية لتوفيق الحكيم داخل بيته، ترسم ملامح علاقته بزوجته، أبنائه، أحفاده، ابنائه من غير صلبه، وأزواجهم، كيف يتعامل معمه كـ "حما" لهم، وغير ذلك من الجوانب المجهولة في حياة شيخ الكتاب مرفقة برسائل بحط يديه وأسرار ومقالات وصور نادرة تنشر للمرة الأولى #راق_لي_الكتاب من اصدرارت الهيئة 5 جنيهات