درجة الماجستير من فرنسا جامعة أيكسنبروفانس عن رسالة بعنوان التخيل 1973 دبلوم دراسات معمقة d.e.aمن فرنسا جامعة أيكسنبروفانس عن بحوث بعنوان أنطولوجيا الحرية1976 درجة الدكتوراه من فرنسا جامعة أيكسنبروفانس عن رسالة بعنوان الحرية 1977
الوضائف الأكاديمية
رئيس قسم الفلسفة جامعة قاريونس 1977 أمين اللجنة الشعبية للبحث العلمي جامعة قاريونس 1984 أمين اللجنة الشعبية للشئون العلمية جامعة قاريونس 1985 أمين مركز العلوم الإنسانية 1986 أمين اللجنة الشعبية للإعلام و الثقافة 1987-1990
رئيسا و منسقا للمدرج الأخضر 1991
و مازال حيا يرزق حتى يومنا هذا
المؤلفات
1- سلسلة مواقف من 1 إلى 14 بدأ بنشرها من عام1989 حتى عام 2005 و مازلت مستمرة 2- في المنفى (رواية) 3-ثلاثي المثالية 1976 4-محاضرات في النظرية العالمية الثالثة 1980 5-في الحل الإشتراكي 1982 6- نحو تفسير اجتماعي للتاريخ 1982 7-أخلاق الاجتماع 1990 8- محاولة في علم الثورة 1985 9- الدين و العقل 1988 10- الفوضوية 1989 11-تفسير اقتصادي 1989 12- الإسلام و مسألة الحكم 1993 13- سلسلة فلسفة الفلسفة في ثلاث كتب ما الفلسفة،مباحث الفلسفة،مشكلات الفلسفة 1995 14- تبسيط الفلسفة 1996 15-محاضرات في الفلسفة المعاصرة 1996 16-نقد العقل الاقتصادي في ثلاثة أجزاء جزء الأول 2000 الجزء الثاني 2001 الجزء الثالث 2003 17- العولمة بين الأنصار و الخصوم 2001 18- ماضي المستقبل صراع الهوية الوطنية 2001 19- في الطريق الثالث 2001
الترجمات
1- الآلهة الجهنمية تأليف جان كوكتو 2002 2- في انتضار قودو تأليف صمويل بيكت 1971 3- قيام و انهيار القوى العظمى تأليف بول كندي 4- فكرة ما عن الجمهورية تأليف ج.شوفانمو 1993 5-اللعبة الكبرى تأليف هنري لورانس 1993 6- مدخل إلى الفلسفة تأليف جلبيرس 1994 7- الرأسمالية و الاشتراكية تأليف البيرتيني 8- بعد الشيوعية سقوط الرأسمالية تأليف رافي بترا 1998 9- الولايات المتحدة قمة الانحطاط تأليف روجيه قارودي 1998 10 محاكة العولمية ج1 ج2 تأليف قولد سميث 11- بعد الامبراطورية تأليف أيمانول تود 2004 12- نهاية العمل مأزق الرأسمالية تأليف جير ريفيكين 13- الجزء الأول 2005 و الثاني 2006
يدعي أن حكم النبي للمدينة هو من قبيل الاعتبارات السياسية و الاجتماعية فرضته الظروف و الواقع و اقرته الشريعة كأمر واقع لا كتشريع مستقبلي
و يقول بأن الشورى هي عماد هذا الأمر و رايته و انها ستفضي حتما إلى حكم الجماهير لنفسها يوما ما على هدى من أحكام الشريعة التي تؤمن بها الجموع
أما التاريخ القديم للخلافة منذ الراشدين و حتى العثمانيين فلم يكن دينا بقدر ما كان سياسة و مصالح عليا و صراعات نخبوية
ثم يرجع معاناة المسلمين لأسباب أخرى ليس من بينها غياب الحكم الديني الذي لم يوجد قط
و ينتهي إلى ان الصراع عاد صراعا سياسيا كما بدأ و أضحى الإتهام بالكفر و الإلحاد هو جزاء من يخالف أي جماعة من جماعات الحكم بالحق الديني فصرنا جماعات يكفر بعضها بعض لدنيا لا لدين
كتاب لا يتعدى مائة صفحة و لكن به من الفكر الراقي المنظم الكثير الذي يمكن أن يؤخذ منه و يرد عليه و لكن عابه تفسير أيات القرآن بمفهوم الكاتب فقط لا غير و غياب الاستشهاد بالحديث