البؤساء هي أكثر من قصة أدبية، إنها قصة الثورة الفرنسية الكبرى، قصة عصر الأنوار والإحاطة بالنظام القديم من أجل إقامة شرعة جديدة لحقوق الإنسان والمواطن في العصر الحديث".
After Napoleon III seized power in 1851, French writer Victor Marie Hugo went into exile and in 1870 returned to France; his novels include The Hunchback of Notre Dame (1831) and Les Misérables (1862).
This poet, playwright, novelist, dramatist, essayist, visual artist, statesman, and perhaps the most influential, important exponent of the Romantic movement in France, campaigned for human rights. People in France regard him as one of greatest poets of that country and know him better abroad.
أحزنني انني انهيتها صدقاً .. لو أني استمر بقراءتها للأبد .. لو ان هذا الجمال لا ينتهي ! إنه لمن التقليل من شأن هذه الرواية العظيمة ان تُقيّم بخمس نجوم فقط ! هل تعرفون شعور انقطاع النفس اثناء القراءة ؟ أجمل وأروع رواية أقرؤها حتى الان ! بقدر ما آلمتني .. أسعدتني وأبهجتني وبثت التفاؤل في قلبي .. باختصار .. كمثل هذه الرواية ما يجب أن يُقرأ ..! مثل هذا الجمال .. مثل هذا الألم .. ! هذه رواية عظيمة لا يمكن وصفها أبدًا !
بالفعل من روائع الأدب العالمي. استمتعت بكل كلمة و معنى و قيمة . و تألمت لقسوة الحياة على أبطال الرواية. رواية تعيش معها. كنت أتمنى لو أنني أجيد القراءة بالفرنسية لكي أقرأ النسخة الفرنسية الأصلية.
كميّة البؤس والانسانية في هذه الرواية غير قابلة للوصف.. لم اتخيل يوماً ان يطغى ظلم العدالة البشرية الى هذا الحد!! ايقنت بعد قراءة الخاتمة بتمعن، اننا نعيش في عالم بائس مبني على أُسس انسانية بائسة! عنوان هذه الرواية يحكيها بعدة حروف متراصة . رائعة.
فعلاً من روائع الأدب العالمي ولم تكتسب هذه الشهرة وهذه الضجة من خواء رواية متكاملة بدءاً من الحبكة .. حتى المشاعر والعواطف ... والشخصيات ... حتى الترجمة رائعة جداً
تستحق القراءة بلا شك ... مثيرة للعواطف ... تستخرج كوامن النفس ... تدعو للتفكر في أحوال البشرية وطبيعة الإنسان ... لم يحتج فيكتور هوغو للمبالغة حتى يصور لنا بؤس الإنسان
أروع ما في الرواية المزج الجميل بين بؤس الجسد وسعادة الروح ... أن يرضى الإنسان بالجوع والتعب والنصب في سبيل إرضاء الضمير وإسعاد الغير
الرواية لا تحتاج للكثير من الكلام والمديح
بكلمة واحدة ... إن لم تقرأ "البؤساء" فاقرأها حالاً
It's not that Hugo goes off on long lectures about the Napoleonic Wars, or tells the long history of a nunnery, or gives a long lecture and history about the sewer system underneath Paris. In fact, I liked those. Tangential non-narrative writing works well in Moby Dick and War and Peace. And just plain stupidly long books don't scare me anymore. If I die, I die.
And it's not that he tells such a convenient story, where everybody does just what they need to to be perfect or evil or whatever, and characters illustrate real humans by doing stuff real humans never ever really do. Lots of authors do that too. Like Ayn Rand. Hugo used these characters that are like nobody who ever lived to demonstrate God exists, but whatever. I don't mind.
IT'S THAT HE MAKES IT LIKE FRANCE HAS MAYBE FIFTEEN PEOPLE TOTAL AND EVERY TIME YOU TURN AROUND YOU'RE GOING TO RUN INTO THE SAME COP, OR SAME SWINDLER, OR SAME CHAIN-GANG-MATE, OR SAME GUY YOU SAVED WITH YOUR SUPERHUMAN STRENGTH FROM UNDER A HORSE CART THAT YOU RAN INTO EVERY OTHER PLACE YOU WENT IN FRANCE.
God that's annoying.
I understand about conservation of characters, too. And that unlikely coincidences are OK, because after all there's a reason we're hearing the story about this guy - this is the guy who an unlikely coincidence happened to. But, like, twenty-seven bazillion times?
I'd read a story about someone who won the lottery. People do win the lottery, though the odds against it are astronomical. I might read a story about someone who won the lottery twice. If Garcia-Marquez was writing the book, I'd read a story about someone who won the lottery once a week. That's not the point.
Imagine a story where it's not about winning the lottery, but the hero happens to win the lottery every six to eight years in the fifty years of the character's life we follow.* And this story was supposed to teach us all a lesson about the real world.
Well, I'd tell that story to go to hell.**
* Yes, I know he didn't win the lottery. Ever. Nor were all the ridiculously improbable things all good. It's just that each one was as improbable as winning the lottery.
**Still, I'm too intimidated by the book's reputation to give it fewer than 3 stars. And for whatever reason, I stayed entertained.
البؤساء... كانت هي اول رواية اقرأها كانت المدخل الرئيسي لعالم الكتاب و الرواية ، بالنسبة الي وجدت فيها كماليات ارضاء اي شخص مستجد في القراءة مع اني قرأت فقط الجانب الخاص بقصة كوزيت و ماريوس و جان فالجان. حكت الرواية عن المجتمع الفرنسي بجوهره البائس التي تمثلت في قصة فانتين وطفولة الاطفال المغتصبة التي تمثلت بطفولة كوزيت وجان فالجان الذي مثل حياة الكفاح وماريوس الذي مثل الشباب و اندفاعه على المستوى العاطفي والفكري المجتمعي ونصرة والسعي لعلو مجتمعه وناقش الشخصية المنافقة و المخادعة في وصف السيد تيناردييه، ام من حيث مناقشة رجل الدولة فقد ابدع بشخصية جافيير الذي مثل الصلابة و الشراسة والكد و الجدية والكثير الكثير من الشخصيات التي تحتاج لنقاش واسع. من اجمل الاشياء التي لفتت نظري هو ان جميع الشخصيات قد عانت البؤس في مرحلة من المراحل و كيف تعددت اشكال البؤس و المعاناة وكيف ان البعض تعايش معها والاخر تغلب عليها ومن كانت قاضية بالنسبة له ماريوس -كوزيت-جان فالجان ،العشيق والمحبوبة والاب و الصراع على قلب هذه الفتاة فكتور هوغو ...... شكرا
فلنبدأ بچاڤير .. و يالها من قصة عن الإنسان عندما يبحث عن العدالة فيضل الطريق! في كل خطوة له لم يسع چاڤير إلا لأن يطبق القانون كشرطيّ مخلص .. و ما أغفله أن ذاك القانون أصم جامد لا يلم بالجريمة من كل نواحيها .. لو أنه فقط طبق العدالة كما زرعها الله في نفسه الطيبة .. ربما كان قد وصل إلى سلامه النفسي .. وصل چاڤير إلى هذه الحقيقة متأخرا .. بعدما تغلغل القانون في نفسه و شربته حواسه و لم يعد يؤمن بغير قرارات المحكمة .. فكان الصراع داخله بين تأدية واجبه كشرطيّ لم يخالف القانون يوما و بين إخلاء سبيل ذاك الرجل طيب النفس الذي ظلمته العدالة طوال حياته إن صح التعبير .. أنسب نهاية هي ما اختارها له المؤلف .. وداعًا صديقي چاڤير .. قصة چافير وحدها مثال لما يجب أن تكون العدالة عليه .. فقط تلك العدالة التي تنبع من نفسه طوال الوقت ..
أما عن ڤانتين .. عزيزتي ڤانتين المسكينة .. البؤس يمشي على قدمين .. أعتقد أن هذه الفتاة كانت ضحية لكل من قابلته يوما بدءا من حبيبها الطائش حتى چاڤير نفسه .. رباه ! في كل لحظة كانت تنقاد نحو الهاوية .. تدفع ثمن طيش الشباب وحدها .. بعد أن فرّ الأب الخائن .. فقط إن هذه الأم فخر لابنتها كوزيت .
ظهر تيناردييه وزوجته طوال الرواية بمثابة الشياطين .. لم يظهر الكاتب جوانب شخصيتهما عن كثب .. فقط تجسيد للفقر عندما يتغلغل في النفس البشرية .. و أعتقد أنهما استمرا في ذلك .. لم ينف هذا بشريتهما قط .. نرى تيناردييه في الفصول الأخيرة من الرواية يرفض أن يظن ماريوس بچان فالچان الشر .. فيقص عليه القصة كاملة ثم يفر بالفرانكات المائة !
الأسقف .. الملاك الحارس الذي بعثه الله لچان فالچان .. هؤلاء الذين يقودونك ناحية النور في نهاية النفق المظلم العطن .. تتعثر .. فيمدون لك أيديهم .. انهض .. أكمل .. إلى هنا تنتمي أنت .. إلى النور .. فقط انهض ..
كوزيت .. ضحية أخرى للجشع .. طفولة بائسة .. أنقذها الله من تلك الحياة .. و انتزعها من بؤسها فأرسل لها ملاكها الحارس .. من أجل أمها المسكينة ..
ماريوس و چيلنورمان .. أما هذان فهما الأب و ابنه .. الجلاد و الضحية .. العدو وخصمه .. الشيء و نقيضه .. فقط على فراش الموت .. صفح كل منهما عن قرينه .. فقط وقتئذ طرح كل منهما ضغينته التي صبغته بها الحياة .. و التقت روحاهما على اتفاق بالسلام و ليس سواه .. ربما هو أيضا أمنية الكاتب .. أن يتصالح الطرفان حتى و لو لم تتصالح الجبهتان .
و أخيرًا عزيزي چان .. لم يكن يوما مجرما .. سرق رغيفا من الخبز ليسد جوع أطفال أخته فألقوا القبض عليه بتهمة السرقة .. أي قانون الذي يعاقب الجائع لسرقته طعاما و لا يعاقب الحاكم إذ ترك الرعية تجوع ! و في الليمان سجنوه بتهمة ��م يدرك ماهيّتها .. حاول الفرار فأمسكوه و زادوا مدة الحبس .. ثلاث مرات حاول حتى وصل عدد سنين سجنه لتسعة عشر عاما .. خرج بعدها وقد وصم بالعار الذي ألحقوه بالمساجين .. طرد من كل الحانات و لم يعطه أحدهم وظيفة .. حتى مع فرانكاته المعدودة لم يبيعه الباعة طعاما ولا شرابا .. أنت سجين الليمان ! اغرب عن وجهي ! أدخلوه السجن لا ليصلحوه و إنما ليمسخوه إلى مجرم .. يلعب المجتمع لعبة قذرة تشبه ما ذكره أحمد خالد توفيق في مقاله ذلك الخنزير موران .. بالنسبة للعامة فالسجناء حفنة من الأوغاد اقترفوا ما لن يقترفه أحد من مدّعي المثالية .. فقط الأسقف فتح له باب بيته .. عفا عنه إذ سرقه .. دعا له الله أن يتوب عليه بعدما مسخوه إلى سارق .. فرّ چان من ملاكه الحارس مذعورا و مضى يقطع الطريق على غلام لينتزع منه عملته .. و كانت هي اللحظة الفارقة التي اختار فيها الوصول إلى النور في نهاية النفق .. في كل لحدة فارقة أثبت استحقاقه للرحمة الإلهية التي ظللته .. بدءا من الأب مادلين الذي ما ترك معتازا إلا وهبه و حتى چان الذي وقف أمام المحكمة يبرئ شبيهه و يعترف بهويته .. أما عما أحدثه في حياة ڤانتين و ابنتها كوزيت من فارق .. فهو الإنسانية بعينها .. حتى في الفصول الأخيرة من الرواية وجد أنه لا مفر من كشف هويته أمام ماريوس زوج كوزيت حتى لا يتسبب يوما بشقاء صغيرته إذا افتضح أمره .. سخطت عليه لأنه يصر على كونه المجرم چان ثم أدركت مغزى فعلته .. و هنيئا لك الوصول أيها العزيز .
للتوّ انتهيت من قراءة هذه الرواية ، مضى زمن بعيد عن آخر مره قرأت فيها رواية . اتذكر أن الروايات غالبيتها تطغى على قارئها بطابع ، أعتقد طابع الحزن دائمًا و دائمًا ما تجعل مزاجي سيء من شدّة تأثري بالأحداث . هنا ستجد في ( البؤساء ) مضمون خلاف العنوان ، رواية مليئة بالتشويق و التفاؤل و المجاهدة من أجل العيش بسعادة ، هذه الرواية ليست من النوع الذي يسرد الاحداث حتى ينتهي من مُهمته في انتاج كتاب ! هو يسردها ويأخذ بك لزمن القصة ١٣١٥ مثلًا و تعيش كل لحظة مع كل كلمة في الرواية. لن أخفي عليكم أنني في الفصول الاولى كنت أعتقد أنني سأُنهي الرواية بدون أن أعي شيئًا لكنني بدأت أستمتع بها في الفصل الثالث بعد أن تعرفت على الشخصيات و أسلوب الروائي. كنت مع الأحداث أتخيّل المنظر بالتفصيل ، أترك عالمي الحالي و أحلّق مع تفاصيل الرواية بين أزقّة باريس! وفعلًا نجحت واستمتعت بفخر أنني امتلك هذا القدْر من الخيال :P أحيانًا تقابلني كلمات لا أفهمها ، ربما بسبب الترجمة ، مثل ( خان ، أسمال ، متراس )
لا أعلم سبب سعادتي بقراءتها ، لكنها فعلًا رواية تستحق القراءة صغارًا و كبارًا.
"كان الليل خاليًا من النجوم وكان دامسًا وليس من ريب في أن ملاكًا عظيمًا ما كان واقفًا في الظلمة باسط الجناحين ينظر تلك النفس "
عظيمة بقدر ماهي مؤلمة بتفاصيلها تعاطفت كثيرا مع كوزيت التي فقدت أمها بينما هي لاتزال طفلةً صغيرة ! لتنقذها العناية الإلهية فيأتي إليها السيد جان فالجان الذي انتشلها من عائلة تيناردييه وزوجته القاسية .
جان فالجان ذلك اللص الهارب من السجن والمحكوم عليه بالأعمال الشاقة فقط لأنه قام بسرقة قطعة رغيف كان من الممكن أن يتغاضى عنه القانون المُستبد ويعفو عنه !
الرواية محبوكة بطريقةٍ تجعل القارئ لوهلة يستشعر مدى البؤس الذي عانى منه جميع شخصياتها إلا أن الحُب كان له نصيب في حياة كل فرد منهم ولابد من الحب أن ينتصر في النهاية !
مكانان أسراني في الرواية: الأول هو عن الثورة وموت أصدقاء الشارع أو السوقة، كان لهم تأثير عنيف على قلبي، كنت أقرأ في السيارة مع أبي إلى طريق الجامعة ووددت أن أبكي كثيرا، أغلقت الكتاب وقتها لأتمالك نفسي وانبهاري ودهشتي، حبست دموعي وأنا أنزل، مع كل خطوة كنت أقول لنفسي: لا بأس لا بأس، أنا بخير، حقا كان من الصعب علي الخروج من ذلك الجو، وحتى الآن لم تتح لي فرصة البكاء عليهم! والثاني جان فالجان في الأنفاق حاملا ماريوس
أحببت حديثها عن الثورة والوطن، عن النفس الإنسانية، عن الخير والشر، عن الحب وعن الحزن، بالفعل تستحق شهرتها، والمبهر حقا أن عمرها يفوق مئة وخمسين عاما!
روايه تبين حقيقه النفس البشريه الصالحه بالرغم من كل ما عاناه جان فالجان الا انه اختار فى النهايه طريق الخير مستندا الى ضميره وﻻ شئ اخر فبالرغم من مقدرته فى ظل المجتمع الذى كان يعيش فيه على محى هذا الضمير والتمتع بكل الاشياء التى نعم بها من مال ومنصب الا انه اختار ان ينقذ برئ وفى طريقه هذا قابل كوزيت ولكن ما حيرنى هل يمكن ان تنسى كوزيت فعلا هذا الاب الحنون هل ما جاء فى الروايه بخصوص عقوق الطبيعه صحيح ؟؟ وكذلك تلقى الروايه الضوء على جزء اخر من خلال شخصيه المفتش جافير الذى يهتم بتطبيق القواعد والنظام من غير الرجوع الى المنطق والعقل استمتعت بهذه الروايه
بالفعل رواية البؤساء من افضل روايات الادب العالمي حيث تحدث الكاتب فيكتور هيجو ووصف بؤس الانسان بانه لم ولن يستطيع ازالة حب عمل الخير مهما. تكابلت الظروف عليه بشتى انواعها
احتوت هذه الرواية على جميع العواطف والاحاسيس حيث امتزجت بين حب وكره ، انتماء واستقلال ، خير وشر ، سعادة وشقاء
ابدع فيكتو هيجو بايصال رسالته باجلى وارقى التعابير حيث ان روح الانسان تبقى محبة للخير حتى وان كانت محاطة بشتى انواع البؤس والعذاب وانه روحه خالدة وباقية باعماله الخيرة
بالفعل رواية تستحق القراءة والتمعن في معانيها ومصطلحاتها الادبية
إنه يرقد وعلي الرغم من غرابة قدره فقد عاش لو ابتديت بجان فالجان وازاي قدره اتغير لما الأسقف ساعده وازاي المجتمع مهما قالهم انه تاب برده هيحتقروه ويعاقبوه في سؤال محيرني هو ازاي أشغال شاقة عشان تفاحة وانا بقراها كان في دماغي اسئلة كتيره اوي مثلا فانتين وقدرها الغريب الحقيقة انا مش هطول بس انا اقتنعت انه مش جان فالجان اللي كان بائس بالعكس جافيير وتينياردية والاشرار دول انما جان فالجان كان فعلا عايش وهم الاموات الرواية دي غيرتلي فكرتي عن البؤس وهقول دي ما جان فالجان قال الموت ليس شيئا وانما الامر ان لا تعيش
البؤساء _ فيكتور هيجو .. رواية بائِسـة ، جداً حتى عِند لمسها والإقتراب منها تعتمل في النفس بحور من اليأس ، أن يلبس الحرف لباس التشائم .. أن يسرق الفقيرُ بسبب الدهر ليعاقبه الدهر ! أن تعرِض حسناء بكارتها في سوق رخيص لتُطعم جسدها وإبنتها ، فينهرها حتى الطعام وتُسمى ' بغي! ' أن يتوارثُ النحس لعروقِ الطفلة للحد الذي يُمكن توّقع مستقبلها ! أن يخوض رجل العدالةِ خوض مبالغ فيه ، ليحمل بشاعة الظلم .. أن تلتمس عنفوان البشرية بين مُجلدين .. على الاغلب ، الكتاب بائِس لأنهُ واقعيّ ، ..
طبعا انا قرأت نسخه مختصرة لتلك القصه العالميه للكاتب العظيم Victor Hugo والتي رغم عدد صفحاتها القليله وكم ما تم اختصاره من الروايه الأم إلا أنها تشد القارئ جدا بكل تفصيله حيث تغوص في أعماق النفس وتظهر ما بها من خير وشر يظهر كل منهما وقت الحاجه إليه وكيف أن الشخص قد لا يجد راحته في تقدير المجتمع له بل يجدها في راحه ضميره ونفسه حتي لو نال بذلك إحتقار من يحبهم له. . أعجبتني جدا سوف أعيد قرائتها للإستماع بها والشخصيات مره أخري
🔺رواية إنسانية مأساوية مليئة بكل أنواع المشاعر الإنسانية: الخسارات والإنتصارات، الظلم والعدل، الآمال والإنكسارات، الحزن والفرح، المحبة والكره. 🔺الشخصية الرئيسيّة •جان فالجان• أكثر شخصية مؤثرة، عانى كثيراً من الظلم والتشرد وقساوة البشر عليه ولكنه بالرغم من ذلك قابل الإساءة بالإحسان ، والظلم بالتسامح والغفران . 🔺أحداث مشوقة ووصف رائع ، اقتبست كفيلم وهناك أنمي بنفس الاسم .
رواية جميل بالطبع ، ولكن من المؤسف أني قرأتها مختصرة زيادة عن اللازم ، فالنسخة التي قرأ��ها ٢٨٠ صفحة علي عكس النسخة الأخري التي تحتوي علي ٥٠٠ صفحة تقريباً . ما آسفت له فعلا هو انها مختصرة ،وسوف اقرأ النسخة الكامله * الخمسة أجزاء * يوماً ما إن شاء الله .
لم أقرأ في حياتي عن شخصية بائسة بقدر شخصية جان فالجان! التزامه بمبادئه بأحلك وأصعب الظروف لا أعتقد أن من الممكن تطبيق ذلك في عصرنا الحالي! كثير من القرارات التي اتخذها كانت هي السبب في تعاسته وبؤسه أبد الدهر! حتى في آخر اللحظات لم يترك للسعادة منفذاً إلى قلبه بل اختار الشقاء!
الكتاب حلو بس كئيب جدًا وسوداوي ، بس انا شفت الانمي فعارفه كل الاحداث لكن في الكتاب في تفاصيل اكثر والسرد حلو جدًا ، خلاني اتاثر زيادة 🥹، بس حسيت انه في شوي اشياء مو لازمه في الكتاب ، بس الكتاب حلوو بس مرا يحزن 🥹.
هل أنا طفلٌ باكٍ أم أن هذه الدنيا تقتضي البكاء؟ أين الأرواح المتمردة عن كل هذا؟ وكيف لمثل هذا الظلم أن يوجد ويُستباح وتُكتب عنه أشعار وقصائد؟ أولسنا نملك غير الرثاء إذن؟! كيف سوَّلت لهم أنفسهم هذا الظلم والجور؟ وكيف استحلوه عندما تعلقت أرواحهم به؟ هل كان حريًا بالعفو عندما أنقذ روحًا ظالمةً بعينها؟ أم كان العفو حليفه لأنه أنقذ نفسًا من بين جميع الأنفس لا تعنيهم بشيء! أدرك أن الكاتب أراد أن يثير هذه المشاعر في نفس قارئه، وأعترف أنه نجح بهذا رغم رداءة الترجمة المثيرة للحنق كثيرًا، لقد أفسدت الكتاب لكن أذاها لم يلحق برسالته! أشعر بالحزن والندم لقراءتي هذه الترجمة بالذات، لكني أشعر بالامتنان لقراءة قصة غنية كهذه! قصة تستحق أن تُقرأ وتُتأمل وتُدرَس!
Victor Hugo's novel "Les Misérables" is one of the greatest novels in world literature, and deserves all the praise and appreciation. Why do I consider it a great novel? Its human depth: The novel explores the deepest aspects of the human soul, from love and hate to good and evil, justice and injustice. It sheds light on the suffering of the poor and oppressed and shows us the strength of the human spirit and its ability to overcome difficulties. Its historical realism: Despite being a novel, it presents a realistic picture of life in France in the nineteenth century, focusing on the class differences and social injustice that prevailed at that time. Its multidimensional characters: The novel is not limited to one hero, but rather presents us with a variety of characters, each with their own story and suffering. From Jean Valjean, who transformed from a criminal to a good man, to Fantine, the tormented mother, and Cosette, the child who carries the burdens of the past. Its narrative style: Hugo's narrative style is characterized by depth and poetry, as he uses language to describe feelings and events in an influential and powerful way. Its social message: The novel carries a deep human message that calls for justice and equality, and criticizes social injustice and poverty. What can you benefit from reading "Les Miserables"? Empathy with others: The novel will help you understand the suffering of others, appreciate the value of life, and increase your ability to empathize with those around you. Critical thinking: The novel pushes you to think deeply about social and political issues, and encourages you to ask questions and inquiries. Inspiration: You will find a lot of inspiration and strength in the novel's characters and discover that even in the most difficult circumstances, a person can change for the better. There are negative aspects to the novel:- Its length: Some readers may find the size of the novel exhausting, especially in the beginning. Description of violence and poverty: Some scenes in the novel may be touching and painful, especially those that describe violence and poverty. "Les Miserables" is a novel that no literature lover can miss reading. It is a rich and exciting reading experience that will remain in your mind long after you finish it.