Comment rêvons-nous ? Comment le rêve nous surprend-il au plus profond de notre sommeil ? Peut-on rêve éveillé ? Mon chat rêve-t-il lui aussi ? Rêver est-il bon pour la santé ? Des réponses brèves, claires et sérieuses aux questions que vous vous posez sur le monde.
Le professeur Isabelle Arnulf est neurologue, directrice de l’unité des pathologies du sommeil de l’hôpital de la Pitié-Salpêtrière, à Paris.
Elle a fait des troubles comportementaux pendant le sommeil (somnambulisme, terreurs nocturnes et gestes violents en sommeil paradoxal) son cheval de bataille.
Elle a été co-lauréate du prix 2012 de la fondation NRJ avec le professeur Medhi Tefti.
هذا الكتاب بالرغم من صغر حجمه إلا أنه معقّد معقّد جداً
هذا الكتاب يشرح النوم و الأحلام و اليقظه بشكل مرهق جداً أبرز ما ذُكر في الكتاب و يستحق أن أذكره في مراجعتي أنواع النوم التي ذكرها في الجزء الخاص بـ آليات النوم " النوم البطيء و النوم المفارق "
أرى أن كمية المعلومات التي تحتويه تجعله كتاب جيد و مفيد إلى حدٍ ما إلا أنني لم يعجبني و ذلك لما واجهته فيه من صعوبة فهم
ولأنني لم أخرج منه بفائده قصوى قررت أن أعطيه نجمه و نصف و ذلك لكون الكتاب غزير بالمعلومات الخاصه بالنوم و ما يليه
في النهايه :: تقييمي للكتاب بهذا الشكل المتدني لا يعني أنه سيء ولا يستحق القرآءه ، كل مافي الأمر أنه لم يعجبني فقط
لم توفق المؤلفة في تبسيط هذا الموضوع ... ومع أنه قليل عدد الصفحات ؛ إلا أنه يحتاج إلى الكثير من الجهد لتستوعبه. في النهاية ستخرج بنتيجة واحدة وهي أن هذا العلم هو من المواضيع الحديثة في علم الأعصاب وأن أغلب مافي الكتاب ماهو إلا محاولات لتفسير هذه الظاهرة المدهشة-الأحلام- وليست حقائق أو حتى نظريات ويظل عالم الأحلام والرؤى عالما مغلقا وغيبيا حتى حين.
◆ ◆ ◆ كتاب تحدي 12 ساعة لهذا الاسبوع كان من نصيب كتاب #كيف_نحلم للكاتبة #إيزابيل_ارنولف دكتورة أعصاب ومتخصصة في معالجة اضطرابات النوم وهي رئيسة قسم مختبر النوم في واحد من اكبر مستشفيات باريس. ◆ ◆ الكتاب يتحدث عن انواع النوم والاحلام واليقظة والفائدة المرجوة منهم.. ولكن للاسف لم اجد في طيات الكتاب مايشير للمعنى الذي احتواه العنوان وهو كيف نحلم او معنى الحلم او الفائذة المرجوة منه.. شعرت بأن الكتاب اسهب بالحديث عن الانواع اكثر من ايضاح المعنى والسبب وراء تلك الاحلام واكثر المعلومات التي تم طرحها هي فرضيات ولم تكن مثبتة علمياً. ◆ ◆ من رايي ان الحلم له ارتباط وثيق باحداث يومنا الذي نعيشه ويرتبط بالحالة النفسية للشخص والتفكير بحدث معين حيث نجد احداثه تراودنا في الاحلام وكذلك الكوابيس ماهي الا مخاوفنا وهواجسنا المسيطرة على عقولنا تظهر لنا بشكل حلم مزعج وفي كثير من الاحيان نتذكر بأننا حلمنا بشيء مرعب او شيء مبهم واحداثه كثيرة ولكننا بعد الاستيقاظ لا نتذكر الاحداث وكأن شيئاً محى ماكان باحلامنا.. وكما ذكرت الكاتبة بأن الحلم ما هو الا تعبير اللاوعي لرغبات الشخص الخفية ويعتبر متنفسه الخاص الذي لا يراه ولايعلم تفاصيله سواه واما القدامى ينظرون للحلم على انه رسالة إلهية. ◆ ◆ اما فائدة النوم لم تذكر ايزابيل دلالة مثبتة على الفائدة المرجوة ومن رأيي ان كل سكنات واعضاء الجسم من العقل حتى اخمص القدمين والاعضاء الداخليه للجسم لهم وظائف معينة ولكل جزء وعضو وقت معين يعمل فيه فبعض الاعضاء لايقوم بوظائفه الا في الليل او حين ينام الانسان ولو بقيَ الانسان دون نوم لن يصاب بالارهاق والتعب فقط بل سيعيق حركة هذه الاعضاء من قيامها بوظائفها بالشكل الصحيح في الجسم سبحان الله الخالق لانحتاج في الكثير من الاحيان لدلالات علمية للكثير من الامور فالله خلق كلشيء لسبب وفائدة مرجوة ولايوجد شيءٌ خُلق عبث سبحانك ربي. ◆ ◆ الترجمة لم تكن بالدرجة المطلوبة ربما اثرت كثيراً بجماليات الكتاب ولم ينل اعجابي كثيراً لانني لم اصل للفائدة المرجوة والمتوقعه من الكتاب. ◆ ◆ كان كتابي (150) للعام 2017 ◆ ◆ #البحرين_تقرأ_10000_كتاب #bahrainreaders #رباب_تقرأ #اخترت_متنفسي_بين_كتاب_وقلم #الكتاب_هو_المنفى_الذي_يأويني_بين_سطوره #القراءة_هي_التحدي_الجميل_لكل_وجع #العلاج_بالقراءه #أمة_اقرأ_تقرأ_وتقرأ #نهم_القراءة #نقرأ_بشغف #اصدقاءالقراءة #البحرين_تقرأ_بوعي #لن_نترك_القراءة
جذبني عنوان الكتاب و تصفحت الفهرس لاقتنع بقراءة الكتاب. للأسف الترجمة بائسة جدا خصوصا مع محاولة ترجمة كل المصطلحات الطبية التي أفضل قراءتها باللغة الأنجليزية .. و هذا سبب رئيسي في احساسي بعدم ترابط الافكار. يحوي الكتاب بعض المعلومات القصيرة الجميلة لكنه بشكل عام يفقد عامل الجذب في كثير من الأحيان و ربما يرجع ذلك إلى موضوع الكتاب نفسه أو بسبب طبيعة عمل الكاتبة كطبيبة أعصاب و ربما كما سبق و قلت بسبب الترجمة غير الموفقة بتاتا. تستعرض الكاتبة دور العلماء في دراسة النوم و الأحلام و عنوان الكتاب لا يوحي بذلك و لكنك تجد ذلك مكتوبا في آخر سطر في المقدمة. للأسف أحتاج قراءة كتاب يشرح فعلا ما هو الحلم و لماذا نحلم و دورات النوم بشكل علمي واضح و باستخدام المصطلحات الأصلية . نقطة و نصف.
مقدمة قصيرة جدا حول النوم والأحلام او هي مدخل لموضوع الأحلام وتفسير ظواهرها والأسباب وراءها مشكلة هذا الكتاب هي الترجمة ليست ترجمة مترابطة ولا منطقية قد يكون بسبب محاولة الترجمة الحرفية للمصطلحات الطبية مع ذلك يعد الكتاب تحفيز جيد للبحث أكثر حول هذا الموضوع الأحلام وآليتها والأسباب وراءها النوم وأنواعه والدورات المختلفة للنوم وحالاته ما اجري من بحوث في هذا الحقل وما ينتظر العلماء الشباب من أبحاث لاستكمالها ..
لا أحبذ التقييم السيئ للكتب ، لكن الكتاب سيئ فعلاً ، الترجمة مزعجة و المصطلحات مترجمة حرفياً بطريقة غير مفهومة ، شعرت بالملل من أول الصفحات لكني واصلت الكتاب بحثاً عن جواب السؤال ( عنوان الكتاب يعني ) لكن لم أعثر على الجواب حتى ..
الكاتبة حاولت تبسط الفكرة لكن الموضوع ماكنش بهذه السهولة .. الله يرحمه الدكتور مصطفى محمود كان بارع في هذه المسائل .. لكن الكتاب يظل مفيد في أجزاء كتير منه.
عندما بدأت بقرأته، قد واجهت صعوبة بالغة في فهم بعضٍ من مصطلحاته وما تعنيه بعض العبارات. أرى الكتاب معقدٌ جدًا ! و لمْ أستطع فهم العديد منه.. قد يكون مفيدًا وغنيًا بالمعلومات من له معرفة بعلم الأعصاب أو غيره.
آخر مقطع في الكتاب يلخصه، وأنقله هنا بتصرف بسيط: لا يزال ثمة عمل كبير ينتظر الباحثين. فتبعا لإيقاع تطور المعارف العلمية، من الممكن أن يكون كل ما قيل في الكتاب خطأ ومجانب للمعنى البديهي للحلم. فيجب أن لا نكتفي بطرح الفرضيات، وإنما أن نجربها باستخدام جميع وسائل البحث المتوفرة، أن نجرب وان نجرب ما أمكننا ذلك
كتاب يتحدث عن مراحل النوم و الأمراض المصاحبة و تفسير الأحلام و تحليلها، رغم صغر حجمه به كمية كبيرة من المعلوميات، قسم الكاتب النوم إلى قسمين :
النوم البطيء يقابله نشاط كهربائي كثير البطء للخلابا العصبية للدماغ الذي بدوره ينقسم إلا النوم البطيء الخفيف الذي يصبح خلال النشاط الكهربائي أبطأ و أكثر شساعه و قليل التزامن و النوم البطيء العميق الذي يغدو فيه هذا النشاط بطيئاً و شاسع جداً و يخفض الدماغ استهلاكه للطاقة و الخلايا العصبية تستهلك جلوكوزاً أقل و القليل من الأوكسجين و له وظيفة إراحة الدماغ و بقية الجسم و فيه يتم إصلاح الخلايا
النوم المفارق يقابله نشاط كهربائي للدماغ سريع نوعاً ما و أشد نشاطاً مما هو عليه في النوم البطيء فهو يستهلك طاقة أكثر، يشبه اليقظة الهادئة أو بداية النعاس و طبلتي الأذنين تتحركان في النوم المفارق كما لو أنهما تتلقيان الأصوات حتى لو كان الصمت مطبقاً فالخلايا السمعية و العصبية و البصرية و العاطفية تكون نشطه بينما تكاد تكون حركة الشخص مشلوله. النوم المفارق دائماً ما يكون موضعه بعد النوم البطيء و يكون بذلك نهاية دورة النوم بعد كل 90 دقيقة فكل ليلة تتكون من 3-5 دورات نوم مفارق كل ليله و يكون قصيراً في بداية الليل و طويلاً فيما بعد.
بالنسبة للرضع يمرون مباشرة من اليقظة إلى النوم المفارق و يعيشون حالات سلوك حملي فيكون نومهم المفارق مضطرباً فينامون مباشرة بعد الرضاعة و تظهر على تعابير وجههم بسمات، و حركات حواجب و تعابير خوف قبل أن يتمكنو من الابتسام في حالة اليقظة و تفقد هذه الهبة مباشرة بعد بضعة أشهر.
ثم تحدث الكاتب عن الأحلام و ما هيتها و أنواع و ذكر في أن مضمون أفكارنا و أحلامنا يتغير تبعاً لساعات الليل، مهما كانت مرحلة النوم التي بلغها النائم فكلما كنا قريبين من وقت النوم كان مضمون الحلم مفهموم و كلما تقدم الليل كلما بلور الدماغ الهلاوس و الصور و الأحاسيس.
تسائل الكاتب في الكيفية التي يمكن بها الشخص أن يملك بنكاً لأحلامه فالأولى و هي الأقل دقة أن يسجل الحلم بعد استيقاظه يومياً و ثانيها أن يتم إيفاق النائم كل ساعة من ساعات الليل خلال مرحلة معينه من نومه كي يسجل حلمه و ثالثها أن يضع جهاز ثقيل على الرأس دقته تصل إلى 87% يميز بين يقظة النوم البطيء و النوم المفارق ثم ترن إشاره و يستفيق الشخص و يسجل حلمه. تحلل بنوك الأحلام هذه من قبل علماء نفس متخصصين.
ذاكرة الأحلام تتغير بحسب تغير الأشخاص و تغير فترات النوم فهناك أشخاص لا يكادون يذكرون شيء. كما أن عوارض الحرمان من النوم تصاحبه اضطرابات في معجل الأيض و ارتفاع نسبة الأدرينالين و إرتفاع شهية الأكل و الرؤية السيئة للعوائق الجانبية و ردود الفعل البطيئة و الكثير!
. في كل ليلة، ونحن نيامٌ، نعيش مؤقتاً حالة من الصَّمم والبكْم والعمى، مرتخين ومن دون دفاع، يقوم دماغنا بتشكيل الأفكار والصور والأصوات، والأحاسيس، ويبلور تلك السيناريوهات العجيبة والغريبة التي نشهدها ونشارك فيها. تقتلعنا اليقظة بعنْف من هذه الصور الليلية، ولا يبقى في ذهننا أحياناً إلا الذكرى الغامضة لعالم مغايرٍ أبصرنا بعض مظاهره. نحن إذن نحلم من غير أن نعرف كيف نمارس ذلك، إنه كتاب ممتع لكل من يريد سبر أغوار الحلم وتحليله. . مقدمة جميلة جداً بدأت بها البرفسورة إيزابيل أرنولف كتابها (أو كتيبها) بعنوان كيف نحلم؟ والمؤلفة هي دكتورة أعصاب ومتخصصة في معالجة اضطرابات النوم، وهي رئيسة قسم مختبر النوم في واحدة كبريات مستشفيات باريس. وهذا ما شدني إلى قراءته شوقاً لمعرفة الإجابة على هذا السؤال المُثير! . من خلال الإستناد على تسجيلات رسم النشاط الدماغ الكهربائي للخلايا العصبية، بدأت الكاتبة بتصنيف النوم إلى نوعين: الأول هو النوم البطيء وهو بدوره ينقسم إلى قسيم، نوم خفيف ونوم عميق. والنوع الثاني هو النوم المفارق. . ومن ثم تناولت بعض اضطرابات النوم بقليل من الشرح، كالجمدة وهو النوم المفاجئ أثناء التحدث، والسرنمة وهو القدرة على القيام بأفعال ما خلال النوم كالمشي مثلاً وفتح الثلاجة، أو كوابيس النوم المرعبة. . ومن ثم تطرقت الكاتبة إلى أنواع الأحلام السبعة، ولا حاجة لتعديدها. . استعرضت الدكتورة كل ما سبق بمعلومات علمية باسلوب سهل ممتنع، كشف غموض بعض الجوانب وبقي الجواب على السؤال الأهم عنوان الكتاب (الكتيب) مبهماً: كيف نحلم؟ وما الفائدة من الحلم؟ . استعرضت الدكتورة بعض الفرضيات في تفسير سبب حدوث الأحلام، دون أن يتم إثباتها علمياً بشكل قطعي ونهائي: الأولى: الحلم هو تعبير لا واعي للرغبات الخفية للنائم يتم التعبير عنها كمتنفس نفسي. كما أن هناك رأي آخر ذهب إليه القدامى يقول بأن الأحلام هي رسائل إلهية تحمل مضامين خفية. وهناك نظرية أخرى تقول أن سبب الأحلام هو أن الدماغ يكون في حالة نشاط دائمة من الولادة حتى ا��ممات، وأن مسار هذا النشاط يتخذ أشكالاً مختلفة عند النوم، فلهذا تتشكل الأحلام! وفي الأخير، تلعب الأحلام دوراً هاماً في تعزيز الذاكرة. . ينتهي الكتاب بدعوة الدكتورة للباحثين الشباب إلى مواصلة البحوث وتطوريها لكشف هذا اللغز، فلربما يستطيعون يوماً ما من إثبات صحة فرضياتها أو خطأها. . كيف نحلم؟ ولماذا نحلم؟ برأيي، لم توفق الدكتورة في تبسيط الموضوع، والإجابة على هذين السؤالين. . تقييم للكتاب: نجمتين. . #القراء_البحرينيون #البحرين_تقرأ_10000_كتاب #البحرين_تقرأ
تناول هذا الكتاب موضوع النوم وأنواعه ومراحله، وحلل ظاهرة الأحلام وسببها ومكان حدوثها في الدماغ وزمان حدوثها في مراحل النوم. كان الموضوع مبسطاً ومختصراً جداً بحيث قرأت الكتاب في نصف ساعة أو أقل. فلم يشعرني ذلك بأنني اكتفيت مما قد ورد.
يفترض بهذا الكتاب أن يكون ممتعاً ومفيداً وشائق الموضوع وموضحاً لأمور لطالما تسألنا حولها حيال موضوع النوم والأحلام. وأجزم بأنه كان كذلك في النسخة الفرنسية منه. ولكن الترجمة العربية أفسدت كل شيء. فيخرج القارئ بعد هذا الكتاب خالي الوفاض كما دخل.
كانت الترجمة من السوء بحيث أنني تقريباً لم أفهم شيئاً مما قرأت. أكاد أجزم بأن ترجمة غوغل السريعة أفضل من هذه.
أي عارف ببعض العربية كان سيعرف بأن ترجمة (ثلاث سنين قبل) تترجم إلى (قبل ثلاث سنين)، وأنه لا يوجد دماغ يميني ودماغ يساري، بل هو دماغ واحد بشق يميني وآخر يساري وغيرها الكثييييير مما امتلأت به صفحات الكتاب.
هذا عدا عن المصطلحات الفرنسية التي ترجمت ترجمة حرفية فخربت المعنى وعقدته أكثر.
دون الحديث أيضاً عن الأخطاء الإملائية أو الطباعية. وكأن الكتاب ترجم وطبع دون مراجعة ولا تدقيق.
كان الأمر غريباً وغير معتاد مع هذه السلسلة التي قرأت أكثر من نصف كتبها وأعتبرها رائعة ومفيدة جداً ومترجمة باحترافية بالغة.
وضعت نجمتين للموضوع الأصلي والمضمون الذي استطعت فهمه. والباقي يسقط لسوء الترجمة.