Jump to ratings and reviews
Rate this book

Global Issues Series

The Myth of Development: The Non-Viable Economies of the 21st Century

Rate this book
This provocative book asks readers to be politically realistic about what is happening to the overwhelming majority of people in Third World countries. With three exceptions (Singapore, South Korea, and Taiwan), development has not come. A myriad of people in feeble infant-states have been born--children of self-determination, but not of economic and scientific progress. State-driven, communist, and neo-liberal development models have failed most of these people. The large majority of Third World countries are only mistakenly called "developing." They are not actually in the process of becoming Newly Industrialized Countries (NIC's), but Non-Viable National Economies (NNE's). This book explores the option of replacing the wealth of nations agenda with a survival of nations agenda. In order to prevent increasing social and political disorders, the author argues that many countries with primary production and explosive urban growth will have to abandon dreams of development to adopt a policy of national survival based on the search for water, food, and energy security--and the stabilization of their populations.

224 pages, Paperback

First published January 1, 2001

12 people are currently reading
631 people want to read

About the author

Oswaldo de Rivero

7 books6 followers
Ambassador Oswaldo de Rivero (born 2 August 1936) is a retired Peruvian diplomat.
He served as permanent representative to the United Nations in New York City, and had previously held the post as Peru's ambassador to the World Trade Organization. Previously in his career, he held posts in London and Moscow and Geneva. He studied law at the Universidad Católica in Lima and later earned a master's degree in international relations from Peru's Academia Diplomática. He carried out Postgraduate studies at the Graduate Institute of International Studies, Geneva. He has authored books on international development, which have been translated into several languages

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
30 (30%)
4 stars
37 (37%)
3 stars
23 (23%)
2 stars
6 (6%)
1 star
4 (4%)
Displaying 1 - 23 of 23 reviews
Profile Image for فهد الفهد.
Author 1 book5,582 followers
December 29, 2012
خرافة التنمية

تأتي أهمية هذا الكتاب الاقتصادي من أن كاتبه عالمثالثي، اقتصادي من البيرو عمل ولسنوات طويلة كممثل للبيرو في منظمة التجارة العالمية، ففي مقابل القراءة لمبشري العولمة والاقتصاد العالمي التنافسي الأمريكان مثل توماس فريدمان، يأتي هذا الكتاب لينزع عن تلك البشارات شكلها اليوتوبي، ويظهر لنا حجم الخسائر التي سنمنى بها كعالم ثالث من هذا الاقتصاد العالمي المفتوح في مقابل المكاسب التي سيجنيها العالم الأول.

عنوان الكتاب ذاته صاعق، فالتنمية هي أغنية كل حكومات العالم الثالث، هي الوعد الذي تبرر به الحكومات طغيانها، والمواطن المطحون الذي تخلى عن كل شيء تقريباً، يحلم بأن الحكومة ستصدق بوعودها، وأن الاقتصاد سينمو، وأنه سيجد عملاً ومالاً يكفيه وعياله.

يبني المؤلف رؤيته على أساس أنه منذ الثورة الصناعية وبروز الدولة الأمة في أوروبا وأمريكا، نشأت حول العالم ما يزيد على 185 دولة أمة، يسمي المؤلف هذه الدول أشباه دول أمم، وينعتها بأنها مشاريع وطنية غير مكتملة، فهي نشأت بدافع التوق للحرية، فلذا لم يتبع مسار النشوء فيها ما حدث في أمريكا وأوروبا، حيث أدى نشوء طبقة وسطى، وسوق ذات أبعاد وطنية، إلى نشوء دولة حديثة متقدمة علمياً وتكنولوجياً، فلذا نجد أننا في نهاية القرن العشرين أمام 140 بلد متخلف، و4 بلدان حديثة التصنيع – وهي كوريا الجنوبية، تايوان، سنغافورة وهونج كونج -، و24 بلداً متقدماً، يشير المؤلف إلى تأثيرات الحرب الباردة في خلق وهم النمو، حيث كانت بعض الدول ذات قيمة استراتيجية لأحد طرفي الصراع، فلذا تتلقى المساعدات الاقتصادية التي تجعلها قابلة للبقاء، ولكن نهاية الحرب الباردة هدمت هذا الوضع ووضعت هذه الدول في مأزق.

يتكون الكتاب من مقدمة جميلة وستة فصول، الفصل الأول يتناول أفول الدول الأمم، التي يرى المؤلف أن ملامحها الأساسية صيغت في معاهدة وستفاليا 1648 م التي أنهت الحروب الدينية بين ملوك أوروبا، وأنه مع الثورة الصناعية اقترنت خرافتا التقدم والتنمية، وبعد الحرب العالمية الأولى بدأت كل مجموعة لديها ألفة أثنية أو دينية في إنشاء دولة، حتى ولو لم تكن مقومات الدولة متوفرة، وبدأت حركات التحرر من الاستعمار التي ينعي المؤلف أن أبناء من قاموا بها الآن، تتلخص أحلامهم في الهجرة إلى دولة المستعمِر السابق.

يمضي المؤلف في الفصل الثاني في توضيح ملامح الاقتصاد العالمي الحديث، وقوة الشركات عبر الوطنية – التي تسمى متعددة الجنسيات -، والتي بلغ عددها 38 ألف شركة، ويرى أن العولمة في الواقع ليست بين البلدان، وإنما هي في الاتفاقيات الاقتصادية التي تجريها هذه الشركات فيما بينها، وأن هذه الشركات لا تعبأ بتنمية البلدان الفقيرة، وإنما فقط بزيادة زبائنها، ويتساءل المؤلف إذا كان لهذه الشركات كل هذه القوة، لماذا هي معفية من المسئولية الاجتماعية؟ ويقترح أن يكون لها تمثيل في الهيئات الاقتصادية الدولية كما الدول، ويؤكد أن الديموقراطية تآكلت لأن العالم الآن يقبع تحت دكتاتورية اقتصادية، يتم من خلالها ترويج العقيدة الاقتصادية الوحيدة التي تسمى (إجماع واشنطن)، والتي ترى أن "السوق الحرة يجب أن تنظم كل الأنشطة الاقتصادية، وعلى الدول التدخل للمحافظة على الانضباط المالي، وتحقيق سعر مستقر للصرف، وإضفاء الليبرالية على الاقتصاد وتحريره من القيود وخصخصته، بالإضافة إلى جعل العمالة مرنة كسبيل وحيد للحصول على القروض واجتذاب الاستثمارات الأجنبية"، ويسخر المؤلف من أن هذه العقيدة الاقتصادية فرضت على العالم كله، وأن هذه مأثرة لم يصل إليها أي دين.

الفصل الثالث والذي بعنوان الداروينية الدولية يتناول كيف صار السوق يطبق نظرية الانتخاب الطبيعي بحيث لا يبقى إلا الشركات القادرة على المنافسة، ويمضي مناقشاً كيف يزيد هذا من البؤس العالمي، وكيف يزداد الأغنياء غنى والفقراء فقراً مع عرض لإحصائيات متوقعة لعام 2020 م، حيث سيعيش 6.6 مليارات من أصل 8 في عالم المتخلف، مع وجود 3 مليارات فقير، ومئات ملايين العاطلين عن العمل، وغيرها من النذر المرعبة لمستقبل قريب وقاتم.

في فصل الكتاب الأخير (البقاء)، يعرض المؤلف لا نقول حلول وإنما ما يشبه التوصيات للبلدان الفقيرة بالتركيز على توفير الغذاء والماء والطاقة والاستقرار السكاني مع خفض معدلات الإنجاب، ونسيان وهم القفزة التنموية التي ستجعل البلد متطوراً.

كتاب جميل يستحق القراءة بإمعان.
Profile Image for Bassam Ahmed.
421 reviews74 followers
October 4, 2017
خرافة التنمية هو الترجمة العربية لكتاب The Myth of Development الصادر سنة ٢٠١٣ لمؤلفه أوزوالدو دي اوليفرو الدوبلماسي البيروفي المخضرم والذي قام بنقله إلى العربية (بمستوى جيد) عمر سعيد الأيوبي.
الكتاب هو عبارة عن تشخيص حالة منهجي مدعم بالارقام والاحصائيات والتقارير الدولية للحالة الاقتصادية للدول في اطار العولمة وبالأخص ما يعرف بالدول النامية، جاءت نتائجه بشكل صادم ومغاير (بحسب رأيه) لما يروج له من تنظير المؤسسات الدولية والاقتصادية المدعومة من مراكز القوى الاقتصادية الغربية، في أن التنمية ممكنة لأي اقتصاد وطني أممي ايا كانت الدولة  اذا ما طبق النموذج الرأسمالي الغربي فيها ! والحقيقة -كما ابرز- أن الدول النامية والفقيرة التي تتلقى المساعدات والاعانات والتي طبقت عليها تلك النماذج و البرامج المفروضة من قبل البنك الدولي وغيره من الداعمين، قد زادت اقتصاداتها سوءا وديونها تضخما دون أي تقدم يذكر على الصعيد التكنولوجي/الصناعي او الاستثماري، وبين الهوة الشاسعة (والتي يتوقع لها ان تزداد اتساعا) بين الدول المتقدمة صناعيا وتكنولوجيا كدول أوروبا الغربية ، الولايات المتحدة الامريكية واليابان وباقي دول العالم النامية (بتفاوتها) ثم شرع يلخص أسباب هذا التفاوت وصعوية امكانية خروج تلك الدول في وقتنا الحاضر من شرك العجز والتهميش مع الاتيان على الأمثلة القليلة الاستثنائية التي شهدت نموا ملحوظا في النصف الثاني من القرن العشرين والأسباب التي كانت مواتية آن ذاك ولم تعد اليوم.
ويختم بابراز العقبات الرئيسية التي تحد من النمو وتقود الى تدهور الوضع، و تبعات ذلك التدهور مع اقتراح الخطوط العريضة للحلول المعينة على البقاء والصمود كهدف أساسي قائم بذاته والذي ما ان يتحقق سيشكل قاعدة ممكن الإنطلاق منها في مسعى التنمية.
المحتوى في اطاره العام قيم ومغاير وغني عابه بعض التكرار في عدد من الفصول ولكنه في المحصلة مثري، أنصح به.
Profile Image for معتز عناني.
Author 1 book73 followers
October 6, 2013
الكتاب أكثر من رائع ، فهو يناقش فرضية/أسطورة التنمية في العالم الثالث مع توضيح استحالة حدوثها لتوحش رأسمالية الشركات عبر القومية التي اصبحت هي القطب الحقيقي للتحكم في العالم بعد سقوط الامبراطورية العثمانية والامبراطورية المجرية/نمساوية في الحرب العالمية الأولى ، وسقوط دول المحور في الحرب العالمية الثانية وسقوط الاتحاد السوفيتي في اوائل التسعينات وسقوط الولايات المتحدة في 2008 بعد الازمة المالية الطاحنة التي تعرضت لها ،، وبهذا انتهى حكم وسيطرة الدول وابتدأ حكم وسيطرة الشركات العالمية للعالم. كل هذا بجانب تحول العالم الثالث الي مجرد سوق استهلاكي لمنتجات الغرب لمحاولته التعلق بالحلم الأمريكي الكاليفورني بقصوره وسياراته وملاعب الجولف !! ومن هنا يوضح الكاتب الاتيني اوزوالدو ممثل دولة بيرو في الأمم المتحدة الوهم المسيطر على شعوب العالم النامي الذي لم ولن ينمو . كذلك تكلم عن وضع التدهور البيئى وما يتوقع حدوثه في المستقبل من فوضي ستشمل دول العالم بسبب فشل الحكومات في تحقيق الرفاهية او حتى المستوى الأدنى للمعيشة ، فتتحول الدول لمجرد ادارت تحاول اجتذاب استثمارات الشركات العبر قومية بقمع الأناركية عن طريق القوة العسكرية ان استطاعت



الكتاب يستحق القراءة
Profile Image for Arnold.
57 reviews
April 21, 2024
La crisis no es del planeta, la crisis es del ser humano...
WOW, no sé si esté libro me deja optimista de que las cosas pueden cambiar o con cierta pena o sensación pesimista de lo que nos espera si no actuamos pronto.
Profile Image for Turki Almusiened.
25 reviews3 followers
July 19, 2021
معلومات الكتاب
اسم الكتاب: خرافة التنمية: الاقتصادات غير القابلة للحياة في القرن الحادي والعشرين
المؤلف: أزوالدو دي ريفيرو
ترجمة: عمر سعيد الأيوبي
دار نشر: كلمة
الطبعة الأولى 2011
عدد الصفحات: 245 صفحة
ملخص الكتاب
يتعامل هذا الكتاب مع الخطر الذي تواجهه البلدان النامية المتمثل في قدرتها على البقاء. يهدف هذا الملخص إلى عرض أبرز النقاط التي وردت في الكتاب بشكل بسيط. كما يشمل التلخيص على بعض الاقتباسات من الكتاب.
• الهوية الوطنية سبقت تشكيل سلطة الدولة في غالبية الدول الصناعية. وشكلت الأمة، التي عكست قبل كل شيء تأثير النشوء المشترك للطبقة الوسطى والسوق ذات الأبعاد الوطنية، قاعدة الدولة الحديثة. بالمقابل، جاء هذا التسلسل معكوساً في معظم ما يسمى بالبلدان النامية. فقد نشأت السلطة السياسية – الدولة – من عملية الاستقلال قبل الأمة، أي قبل تطور البرجوازية الحقيقية والاقتصاد الرأسمالي الجامع. ولذلك فأن غالبية ما يدعى خطأ "البلدان النامية" هي وليدة حماستها للحرية، لكنها ليست من نسل ازدهار الطبقة المتوسطة والتقدم العلمي والتكنولوجي.
• ماهي الأمة؟ ان الأمة ليس سوى الإرادة العامة للغالبية.
• بعد الحرب العالمية الأولى، نما حلم الحصول على الدولة خاصة بعد معاهدة فراسي والمتعلقة بحق القوميات في إنشاء دول خاصة لها. شعر ت كل مجموعة بشرية لديها بعض الالفة الثقافية والدينية ان لها الحق بأن تصبح دولة حتى وان لم تكن تشكل أمة حقيقية وليس لديها الوسائل الاقتصادية والتكنولوجية لتكون قابلة للحياة. وكانت النتيجة هي انشاء الكثير من الدول التي تعتمد على الهبات مستفيدة من الحرب الباردة. ولكن بعد انتهاء الحرب، واجهة هذه الدول النامية الحقيقة القاسية.
• نشأت كل الدول الأمم على الثورة والحرب بصورة رئيسية ولذلك فإن امنها يقوم على الجيش أكثر من إي عامل أخر.
• نتيجة للهدوء الذي حصل بعد الحرب العالمية الثانية، أرتفع عدد المؤسسات (الشركات) بشكل ملفت مما أنتج ثورة علمية وتكنولوجية ثانية لا تقل أهمية عن الثورة الصناعية، وربما تفوقها.
• لحل مشكلة سياسات الانماط الاستهلاكية، على الدول والشركات وممثلي المجتمع المدني إنشاء منظومة إدارة فوق وطنية للبيئة.
• لا يمكن تسمية الدولة الأمة قوى عظمى إلا إذا مارست سياسة القوة.
• بعد عام 1980، تحولت اللعبة من جيوسياسية إلى جيواقتصادية (نشأت الشركات عبر الوطنية).
• يتم تحديد مصير العديد من الاقتصاديات والثقافات الوطنية عبر الاسواق المالية وفي قاعات مجالس إدارة الشركات العالمية.
• غاية التجارة الحرة هي إيجاد عملاء لا مساعدة البلدان في التنمية.
• تقع مسؤولية الشركات عبر الوطنية تجاه مساهميها فقط.
• إن تقديم الاقتصاد كعلم بحت والسوق كقانون طبيعي منصف أخلاقياُ تقرر أي شخص أو شركة أو بلد ملائم للمنافسة وأيها غير ملائم، بعني تحويل وصف آدم سميث للحرية الاقتصادية والمسؤولية الأخلاقية إلى داروينية السوق العالمية.
• تكمن نقطة ضعف الاقتصاد العالمي في تحوله إلى سوبر ماركت عالمية وفي افتقار العالم المتخلف إلى القدرة الشرائية.
• تم تحويل الاقتصاد العالمية إلى كازينو عالمي ولكن الفرق بين هذا الكازينو العالمي والكازينو الطبيعي ان الكازينو العالمي يؤثر حتى على الذين لا يراهنون بعكس الكازينو العادي الذي يقتصر تأثيره على من يراهن فقط.
• زوال الطبقة البروليتاريا بسبب التكنولوجيا -الانتاج المنخفض التكاليف بالإضافة إلى إعادة الهندسة (الهندرة).
• في الماضي، كان المدير التنفيذي يفتخر عند استحداثه للوظائف. ولكن اليوم يفتخر المدير التنفيذي في تطبيقه للإنتاج المنخفض التكاليف وإعادة الهندسة.
• بسبب عملية الداروينية، قل الطلب على المواد الأولية (الطاقة والمعادن).
• الفقر العالمي وضعف التكنولوجيا بالإضافة إلى الانفجار الديموغرافي ينتج عنة استحالة التنمية.
• الطريقة الوحيدة لحماية البلدان الفقيرة من أن تصبح غير قابلة للحياة اقتصادياً هي أن تحديث إنتاجها بسرعه وتنكينها من البدء بتصدير صناعات وخدمات ذات محتوى تكنولوجي متزايد بالإضافة إلى تخفيض معدلات الولادة.
• ضرورة اقامة التوازن بين نمو السكاني والموارد الحيوية مثل الغذاء والطاقة والماء
• الغذاء + الماء + الطاقة + خفض معدلات النمو السكاني = الحصول على افضلية استراتيجية حاسمة للبقاء الوطن
• لمواجهة هذه المخاطر التي تواجه الدول النامية، يقترح الكاتب أن يكون هناك اتفاق (ميثاق بقاء) بين قادة السياسيين للدول الفقيرة.
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Alexandre.
4 reviews
January 18, 2016
A grossly exaggerated account of why 'Development' may be a dream never to be attained by most developing countries.

Rivero's book consists of vague and sensational statements. He does no care to delve into any of the topics he addresses and he barely scrapes the surface of what promised for an interesting discussion.

Overall, unconvincing & weak, though easy to read.
1 review
January 17, 2016
كتاب يمثل صدمة و ايقاض للدول الفقيرة التي تحلم بالعيش مثل الاغنياء
هذه الدول صادراتها عبارة عن مواد اولية غير مربحة
لا أحد يستطيع التنازل عن حالم العيش مثل الامم الغنية
زيادة سكانية مع ضعف الايرادات تنتج دول غير قابلة للحياة و تنتظر الانفجار من الداخل . مثل الفلبين و الاكوادور و مصر و افغانستان و اليمن .
Profile Image for Thuraya Batterjee.
Author 16 books303 followers
March 17, 2008
" كتاب عميق يربط بين النظريات الاقتصادية القديمة و الوقائع و الاحداث الاقتصادية العالمية خصوصا في السنين الخمسين الأخيرة وعلاقتها بالوضع الاقتصادي للدول النامية و يطرح فرضية خرافة التنمية الاقتصاديه.
قراءة دسمة

Profile Image for Pablo.
474 reviews7 followers
December 30, 2019
Un libro no muy alentador, en el cual el único horizonte de la humanidad es el fin de su civilización.
Lo peor es que, incluso aceptando que el autor puede haber exagerado en algunos puntos, nada bueno nos depara el futuro si no hacemos un cambio radical ahora mismo.
Profile Image for Tanvir Muntasim.
1,010 reviews23 followers
August 9, 2011
Excellent political analysis of the development paradigm and the power dynamics associated with it.
Profile Image for Josh Bata.
14 reviews1 follower
October 31, 2020
Almost 20 years after this book is written, it still offers a good diagnosis of what is happening around the world. However, it presents a questionable prescription and prognosis from the point when it was written as we read it now. A critique of the nation-state and the Darwinian global market economy. However, in its prescription it goes back to the old formulation that population growth needs to be reduced to provide (environmentally and economically) for the world's poor. Aptly points out how modernization projects are failed experiments of development leading to developing countries to be non-viable economies. But is it really the case that the only logical solution is for us to have "a pact of survival" to keep developing countries afloat? The book still hopes for some modernization to happen while it critiques the process of modernization. 🤔
Profile Image for Zahir.
13 reviews
September 19, 2018
الكتاب ممتع غير ممل و الترجمة جيدة جدا

أعجبتني صراحة الكاتب في كثير من النقاط خصوصا أنه الأمين العام السابق للأمم المتحدة ، لا يكتفي الكاتب بطرح المشكلة بشكل واقعي وموضوعي وانما يقوم بطرح بشكل سريع بعض الحلول وان كانت برأي الشخصي غير قابلة للتطبيق على أرض الواقع. خلاصة الكتاب ان القوي يأكل الضعيف و لا يترك أي مجال للضعيف بأن يكون قويا. و بالتالي فإن الدول الغربية ليس لديها أي نية للمساعدة في تنمية البلدان النامية وذلك سيؤدي حتما الى تفسخ المجتمعات في تلك البلاد و تفشي العنف وان كان هذا قد يؤثر على الدول الغربية عندها ففي هذه الحالة فقط سوف تتدخل لمنعه و الا فإن الأمر لا يعنيها ابدا.
تنبأ الكتاب بصعود اقتصاد تركيا صعودا وقتيا او قد يكون وهميا و عنف متزايد في بعض الدول العربية ترجمة الكتاب في عام 2003 لا أعلم متى كتبت النسخة الأساسية ولكن ذلك على ما يبدو يتحقق الآن.
Profile Image for Mishari.
227 reviews124 followers
March 9, 2018
‏يلقي دي ريفيرو الضوء على ما هو حاصل في الاقتصاديات النامية ، والفجوة الاقتصادية الهائلة .
ويتناول أسطورة التنمية ، واستحالة وجودها في العالم الحديث ، ومشكلاته البنيوية .
في الكتاب دعوة صادمة إلى مواجهة الواقع ، لأن التنمية المنشودة لم ولن تتحقق .
حيث يقترح إحلال أجندة "بقاء الأمم" محل "ثروة الأمم" الموهومة وينادي برؤية المشكلات المتفاقمة بدلًا من التركيز بالأوهام الحالمة
Profile Image for Rachel.
92 reviews
July 10, 2022
A lot of good points, though agree that some can be quite a stretch in logic.
Profile Image for Abdallah Alhamss.
19 reviews3 followers
February 3, 2016
بعد أن تقرأ الكتاب ستعلم أن مشكلتنا هي أعمق وأصعب بكثير من إزالة رئيس أو نظام وإحلال آخر مكانه ، المشكلة هي أن دولنا الأليفة التي نعيش فيها وفق قانون الانتقاء الدارويني المعمول به في النظام العالمي الرأسمالي الذي يسيطر عليه مدراء الشركات عبر القومية قد فُرض عليها أن تكون غير قابلة للحياة في عالم تحكمه الذئاب، ببساطة المشكلة ليست مشكلة العالم العربي والاسلامي فقط كما نظن، بل هي مشكلة 5 مليارات انسان يعيشون في دول العالم الثالث، فجميعهم يعانون من البطالة والفقر والانفجار السكاني وضعف الانتاج التكنولوجي وندرة الموارد الفيزيقية اللازمة لعيشهم ، بعد أن تنتهي من قراءة الكتاب عليك أن تسخر من رجل الاقتصاد الذي يدّعي بإمكانية تحقيق التنمية من خلال زراعة أراضي السودان أو من خلال تدريب العاطلين عن العمل على المهن اليدوية البدائية التي لم تعد مطلوبة في القرن الواحد والعشرين ، وتسخر من رجل الدين الذي يقول بتحريم تحديد النسل ولا يمل يدعو إلى إنجاب الملايين من الجائعين و العاطلين عن العمل ،اذن أسطورة التنمية التي ما فتئ ��كامنا يصدعون بها رؤسنا في حملاتهم الانتخابية ، والتي لم يمل الاقتصاديون من كثرة تردادها مؤمنين بإمكانية تحقيقها ليست إلا مجرد هراء

ملاحظة ' مراجعتي هذه جاءت بعد قراءتي للطبعة الثانية من الكتاب الصادرة سنة 2010
Profile Image for Jenny.
182 reviews6 followers
December 12, 2014
If there is one book that changed me, or more appropriately, the way I think, it would be this. I felt so bad for having bought only one copy of this book, I would have wanted to buy more copies to give as gifts to friends. Would strongly recommend this to anyone willing to be enlightened-- and disillusioned.

Answers questions such as:

-why developing countries can never achieve development
-why privatization might not be the best solution for developing countries
-why developing countries cannot continue relying on exports of raw materials and cheap labour
-why traditional superpowers (i.e. states) are not superpowers anymore and instead have been replaced by transnational corps as the new superpowers
-why economic development of developing countries does not translate to the alleviation of poverty
-why the term "developing countries" is flawed
Profile Image for Ashraf Ali.
191 reviews25 followers
June 26, 2015
كتاب اقتصادي وسياسي يتحدث عن ماضي وحاضر ومستقبل البلدان النامية أو ما تسمى بالنامية ويوضح انها ليست نامية ولكن اقتصادها في تدهور مستمر بفعل سيطرة الشركات عبر القومية على السوق العالمي وعدم تحمل هذه الشركات لأي مسئولية اجتماعية تجاه سكان العالم.
يتحدث ايضا عن التلوث والاحتباس الحراري الذي يعاني منه كوكب الأرض وشح الموارد الطبيعية وخصوصا المائية في مواجهة التزايد السكاني المستمر ونمط الاستهلاك الحضاري المجنون الذي يستمر في التزايد كما لو أن موارد الأرض غير محدودة.
كنت أتمنى أن يضع الكاتب فصلا منعزلا يضع فيه رؤيته لتلك المشكلات الخطيرةو التي تواجه العالم عموما ودول العالم الثالث خصوصا.
تقييمي للكتاب 4/5.
انصح من يقرأ هذا الكتاب أن يقرأ كتاب امبراطورية العار الذي يسرد مساؤى الرأسمالية الحديثة وسيطرة الشركات عبر القومية على السوق https://www.goodreads.com/book/show/1...
Profile Image for Ege.
29 reviews
October 26, 2012
I read this book with excitement and gratitude that someone actually expressed, with clarity and professionalism, what one always senses about the world, ie an inherent unfairness, insincerity and a deep dilemma about the state of humanity... As De Rivero so aptly put it, 'a lack of ethic that sees humanity as a single unit'. His suggestions for a way out are sometimes inspiring (e.g. An economic intensive care program) and sometimes a little on the idealistic side (democracy as a prerequisite). But his honest, direct gaze on the global vested interests of transnationals and superpowers are truly invaluable.
Profile Image for Sulaiman.
72 reviews12 followers
March 23, 2015
كتاب رائع وخاص يتحدث بطريقة جديدة عن المشاكل التجارية وحقوق الملكية الفكرية التي تعاني منها الدول النامية اليوم بسبب أنها غير قادرة على التحرر من قوانيين التجارة العالمية التي لا يمكنها منافسة الدول المتقدمة التي تتبع نفس القانون وأيضا لا يمكنها البدء في تصنيع التقنيات البسيطة بسبب قوانيين حماية الملكية الفكرية التي تعمل على سحبها إلى الخلف.
Profile Image for Mohamed Elbouziani.
92 reviews
December 15, 2016
كتاب يشخص أسطورة التنمية الذي تعيشه الدول المتخلفة والتي تسمى خطأ بالدول النامية، والتي دخلت العولة بتحرير أسواقها وخوصصة مواردها، تلبية لتوصيات صندوق النقد والبنك الدوليين، لكنها لم تبلغ البتة مرحلة التنمية بل أصبحت دولا غير قابلة للحياةد
Displaying 1 - 23 of 23 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.