Education plus experience once guaranteed a successful career, but no more! Today, success depends on your ability to adapt. You must be agile, willing to adjust your professional expectations, and able to respond quickly to opportunities and threats.<
In Think Like an Entrepreneur, Act Like a CEO you will learn practical ways to handle vexing workplace challenges. Each chapter uses true stories to illustrate the answers to common questions,
Key message - Careers are no longer “one size fits all,” and most of us will have our fair share of departures and fresh starts in the course of our working lives. That means it’s vital that we get comfortable with change and learn to be resilient to anything that comes our way, as well as being nimble when we recognize opportunity. An entrepreneurial mind-set and a CEO’s resolve can help us ensure that, no matter what the situation, we’re grounded and prepared for anything, making the most of the opportunities at our disposal. Actionable advice - Do a little something every day.
كتاب رائع يقدم نصائح للنجاح في العمل أهمها مايلي: • إن المرونة المهنية تعني القدرة على توقع المخاطر وكيفية التعامل مع المصاعب وقبول التغيير بأريحية. • إسأل مديرك عن ما يريده ويتوقعه منك من أعمال وإنجازات في العمل وتأكد من فهمها وأولوياتها، واسأله أيضاً عن الكيفية التي يتم بها إشعاره بالتقدم الذي تحرزه في ذلك، وعن المعلومات التي يحتاج معرفتها بشكل دوري. • ابنِ علاقات عمل مع الاشخاص المناسبين في المنظمة الذين يملكون معلومات متاحة للمشاركة تهمك وتحتاجها في عملك. • حدد استراتيجية لإدارة القلق تشمل برنامج للياقة البدنية وذلك للحفاظ على هدوء أعصابك ورفع طاقتك وهو استثمار لصالح نجاحك. • كيف يفكر رجل الأعمال/ رائد الأعمال؟ يهمه الربح والنجاح والأمان الحقيقي يبادر ويريد خلق وإنشاء عمله الخاص يعمل على تحويل الأفكار الأولية إلى أفكار مربحة ذات قيمة يبتكر أشياء جديدة تخص العمل دون أن يطلب منه ذلك يعيد صياغة الأعمال بطريقة تلبي الاحتياجات الجديدة يضع الأهداف ويخطط لأنشطة وأعمال تدعم الوصول إلى تلك الأهداف • عضلات الاستماع يتم بناءها عن طريق ملاحظة ردود أفعالك تجاه حديث المتكلم ووضع الفكر الدفاعي جانباً، استمع بعناية لتتمكن من اختيار السياق المناسب للحديث. • (العلامة الفارقة) للشخص في العمل يُقصد بها ما يوصف به الشخص ويميزه (سلباً أو إيجاباً) عن زملائه مثل: المظهر، الخبرة، الصفات القيادية، وبمعنى آخر هو الانطباع الذي يتشكل لدى الآخرين عنك. • للترويج لعملك يمكن ذلك من خلال: كتابة المقالات والتقارير اظهار ماتعرفه بطريقة ذكية مثل تقديم خدماتك لشخص آخر يحتاج المساعدة عندما تظهر مشكلة=>تضع خطة لحلها وتنفذها=>تتعامل مع الاخرين باحترام وتترك لديهم انطباع ايجابي=>بروز قيادي • بعض الصفات القيادية المهمة: دائم التطور كشخص مما يجعله يتطور كقائد أيضاً ذو مستوى ذكاء عاطفي متفوق إيجابي مما يجعل مرؤوسيه أكثر انتاجية خدوم ويتصف باللطف والثقة والتعاطف والتوظيف الأخلاقي للسلطة يطور عادات العمل والنظم المرتبطة بالانتاجية متعاون مع الأشخاص ذوي وجهات النظر والمهارات المختلفة مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى الإبتكار في العمل يدير وقته ولا يكتفي بذلك بل يدير مجهوده الجسدي أيضاً (رياضة، نظام غذائي، إدارة التوتر) • الملابس والمظهر الخارجي اللائق الذي تقدم نفسك فيه للآخرين في العمل سيجعلهم اكثر انفتاحاً على ما تريد قوله وايصاله، مما سيكون له تأثير كبير على تقييم امكانياتك وانجازاتك. • بناء العلاقات وتوسيعها في العمل توازي في الأهمية انجاز المهام الادارية والكتابية. • راقب أفكارك السلبية المتكررة عن العمل وقابلها بأفكار ايجابية والتي بتكرارها سيتم استبدال تلك الأفكار السلبية بهذه الأفكار الايجابية. • الانضباط (أو الإلتزام) الذاتي هو القدرة على تحفيز الذات وجعل نفسك تنجز أشياء لاترغب في إنجازها بسبب الحالة العاطفية السلبية، ومن يملكون هذه الصفة هم الأكثر سعادة وقدرة على التعامل مع التوتر وبالتالي هم الأكثر احتمالاً للوصول إلى أهدافهم في العمل. • الابتسام في العمل (حتى عند عدم الرغبة في ذلك) هي مرسال لحسن نيتك تجاه الآخرين وهي طريقة لإعادة تدريب الدماغ على رؤية الأمور بطريقة متفائلة وبالتالي التفكير بطريقة ايجابية مما يعزز من ابداعك الخاص ويساعدك لأن تكون أكثر انتاجية. • توسيع دائرة المعارف التي تحميك بإذن الله من أن تجد نفسك وحيداً عند الأزمات عن طريق: البقاء على اتصال مع الذين تعرفت عليهم بمشاعر عفوية وبعمق كن على استعداد لتبادل المساعدة والدعم مع هؤلاء الأشخاص ملاحظة الأشياء الجيدة التي يقوم بها الآخرين وقدم التهاني لاحظ الأوقات والمواقف الصعبة التي تمر بهؤلاء الأشخاص أعط أهمية لكل شخص تتعرف عليه وتتحدث معه وأشعره بصدق بأنك سعيد ومستمتع بذلك تدرب على تقديم نسخة أفضل وأقصر عن قصتك لتقدمها لمن تتعرف عليهم • لاتكن سبباً في انخفاض تقييم الآخرين لجودة عملك عندما يثنون عليه عن طريق تقصيرك في ابراز المجهود الذي بُذل على ماقمت به من عمل لانجازه بكفاءة، في المرة القادمة لاتضيع هذه الفرصة واستفد منها في تبادل الثناء وتعزيز التقييم الإيجابي الذي حصلت عليه، أشكره وعبر عن سعادتك بهذا الإنجاز المفيد، إذا كان هناك شركاء في الإنجاز أذكرهم، وإذا كان للشخص المسؤول دور في ذلك أذكره أيضاً. • ابحث عن فرص للتعبير عن التقدير والشكر والامتنان وذلك لدعم القيم والأنشطة المراد تحفيزها، أو حتى للاعتراف بالمجهود الشاق المبذول للحفاظ على مستوى العمل ولتشجيع المرؤوسين على القيام بعمل أفضل وزيادة الانتاج. قول كلمة (شكراً) بصدق مع إضافة قليل من التفاصيل والتعليق عن العمل المشكور هو المطلوب. • لاتخف من أن تبدو وكأنك متملق، التملق لا يعني التذلل، يمكن أن يكون عن طريق استكشاف مجالات الخبرة لدى هذا الشخص وتطلب توجيهاته في هذه المجالات. وأحياناً في صورة إعطاء ردود فعل ايجابية صادقة لمديرك، وأحياناً في صورة تعبير عن الاحترام والامتنان. لاتخف من ظهورك كمتملق إذا كنت لاتكذب وتعني ماتقول بصراحة. • بالتركيز على أهدافك الكبرى يصبح العمل ممتع وأقل جهد، تعلم مهارة جديدة وحاول تغيير عاداتك وتوسيع معارفك للوصول إلى هدفك الذي ترنو إليه بعد بضع سنوات، إجعل مهامك أكثر إثارة للإهتمام والمتعة (تخيلها كلعبة) وسوف تصبح أكثر انتاجية. • يجب أن تعرف كيف تصف موقعك الوظيفي وماهي انتاجيتك الحالية وذلك للحفاظ على التقدم والنمو في حياتك المهنية، وثق انجازاتك في (ملف للتباهي) تحفظ فيه أي وثيقة أو رسالة تذكر شيئاً جيداً عنك وذلك لتذكيرك بأعمالك الجيدة أو المشاكل التي واجهتها وكيف قمت بحلها وتصحيحها. • (الشخص ذو الحضور الفعال) هو الشخص المفعم بالثقة الذي يجذب الناس إليه وكأنه مغناطيس والذي يظهر بمظهر القائد (أو شبه ذلك)، غالباً يتحدث بتلقائية وهدوء لايتردد عند سؤاله ولا يخلط الأمور ببعضها عند الإجابة ويبدو مقتنع بما يقوله، المظهر الشخصي والتصرفات وطريقة التفكير ومشاركاته الفعالة والواضحة والموجزة والغير إنفعالية أو دفاعية في الاجتماعات كلها أمور تعزز من الحضور الشخصي. • صناعة التحولات المهنية عن طريق حبيبات السكر (وهي أعمال وخطوات صغيرة - ليس شرط أن تكون متسلسلة - نحو خلق التغيير بالتدريج)، كلما نفذت هذه الأعمال يتناقص القلق من الفشل ويزداد الإبداع. تصور نفسك بعد ثلاث سنوات وأنت تشعر أنك ناجح جداً وفكر في ماذا عملت في الماضي لتصل إلى ذلك النجاح، حدد حبيبات السكر التي سوف تقودك لذلك الاتجاه والوصول إلى هدفك إذا واصلت القيام بها بوتيرة منتظمة ومتتابعة. • أدر وقتك المنقضي في العمل ليصبح أكثر انتاجية وكفاءة من خلال: خصص وقتاً للتخطيط لوضع قائمة بالأعمال والمهام المطلوبة خصص وقتاً أطول للتركيز على ماهو أهم فعلياً جمع المهام المتشابهة ليتم انجازها في فترة واحدة قم بمراعاة تخصيص أوقات تركيزك العالي لأهم الأعمال قاوم الإغراءات والمطالب الجانبية الأخرى وأرفض ما تشعر أنه أمر غير ملح تأكد أن يتم توزيع وقتك مع أولوياتك مع مراعاة التزاماتك الشخصية تجاه نفسك وعائلتك وليس عملك فقط • تواصل مع مديرك بفاعلية من خلال: كن مختصراً خطط مسبقاً ورتب النقاط الأساسية التي تريد مناقشتها معه بوضوح حدد طريقة التواصل المناسبة لمديرك من خلال (مثلاً) اتباع نفس طريقة تواصله مع مديره أصغي إليه بشكل جيد لتفهم مايريد • القيادة التصاعدية هي القيادة من أسفل إلى أعلى، أي قيادة رئيسك (بعد تفهم أهدافه ومسؤولياته وما يسعى إلى تحقيقه) عن طريق التأثير عليه ومساعدته وتقديم المقترحات إليه لإتخاذ قرارات أفضل وأكثر فعالية تخدم مصالح المنظمة ككل. يمكن تحقيق أقصى قدر من التأثير عن طريق اتقان الإختصاص لدرجة الوصول إلى مستوى خبير فيه ويجب مراعاة الاستمرار في بناء مهاراتك ومعرفتك في هذا الاختصاص. إذا كنت رئيس فريق فلاحظ من مرؤوسيك من هو جيد في القيادة التصاعدية من فريقك لأنه سيوفر لك الوقت ويؤمن لك ما تحتاجه وقد يشعرك بإيجابية أكثر. • حسن الخلق والتألق: الأشخاص الذين يتمتعون بأخلاق اجتماعية ممتازة يعاملون الجميع باحترام ويلاحظون وجودهم ويدركون احتياجاتهم بشكل جيد يميلون إلى التميز. يمكن لما يلي دعم ذلك: إلقاء التحية لتشكيل شعور بالتواصل وحسن النية المصافحة مع التواصل البصري وهز اليد مرة أو مرتين للتعبير عن الثقة والود وكن أنت البادئ بها قول (لو سمحت) و (شكراً) و (عذراً) لا تدخل في غيبة مع زملائك عن زملاء آخرين ولاتذكر رئيسك بسوء تجنب الخلط بين الانتقاد الشخصي وبين انتقاد العمل أو الأفكار تجنب السخرية من الآخرين • متى تقول (آسف) في العمل: تقول آسف للاعتذار عندما تخفق أو تخطئ في عمل لا تقل آسف عندما تريد بها تخفيف ملاحظة معينة على عمل (لأن آسف تستخدم فقط للإعتذار ولا تستخدم لأجل ذلك) • قاعدة 20/80 (وتسمى أيضاً قانون القلة الحيوية) هي قاعدة للتركيز على الأمور الهامة في الحياة، ومفادها أن معظم النتائج والإنجازات (80%) تحدث نتيجة عدد قليل من الأسباب التي تقوم بها (20%)، لذلك لاتقلق بشأن إهمال الأعمال والفرص الأقل أهمية وركز انتباهك على الأنشطة المرتبطة بأهدافك الرئيسية، حاول استكشاف هذه الـ(20%) والتركيز عليها وحاول التخلص وتفويض ماهو واقع في الـ(80%). • تنطبق هذه الق��عدة أيضاً على العلاقات الاجتماعية، فهناك (20%) من الأصدقاء أو الزملاء هم النافعين المفيدين الذين تستمتع بقضاء الوقت معهم، فهؤلاء ركز عليهم وقوي علاقتك بهم، أما بقية الـ(80%) منهم فغالباً يهدرون وقتك ولا تشعر بالراحة معهم، حاول قدر الإمكان فك الإرتباط بهم. • لا تغرق في مشاعرك السلبية في العمل، توقف عن التذمر والإحباط وأخرج من حالة الانشغال بالأمور السيئة، لا تستسلم للمنغصات وتخلص من توترك واعمل بوتيرة عالية أكثر انتاجية وكن متفائلاً وإيجابياً، نمي شعور الامتنان لديك فهو لا يجتمع مع القلق، حول تركيزك من وقت لآخر لأن ذلك يبدد شحنة التعب ويشعرك بالانتعاش والبهجة، سامح واغفر وتوقف عن إلقاء اللوم لتجاوز الأمس والانتقال إلى التمتع باليوم الحالي والتطلع للمستقبل. • قلل من احتكاكك بالأشخاص الذين لا تحتمل وجودهم في العمل ويصعب عليك التعامل معهم، ترفع عن التعامل معهم بنفس أسلوبهم ولا تنخرط في الانتقام منهم أو غيبتهم إذا كان يتسبب لك في أذى، أحياناً يكون ذلك الضيق وعدم الاحتمال ناتج فقط عن اختلاف النمط الشخصي لزميلك عنك، حاول تفهم ذلك وأصغي إلى ما يقوله بشكل جيد وانت مسترخي وتشعر نحوه بالتعاطف. • فهم قوة شبكة العلاقات والتآلف مع الأعمال والعملاء والأوساط الاجتماعية، إن (المجتمع) مجموعة تضم أعضاء تربطهم قيم أو قضية أو مصالح مشتركة، هذه (المجتمعات) تعتبر مصدر للذكاء المهني وبناء شبكة من العلاقات، أفضل طريقة للتعرف على الناس تكمن في المشاركة لمعالجة مشكلة تعتبر هامة لكم جميعاً أو عن طريق مشاركة خبراتك ومهاراتك لمن هم أصغر منك سناً، أيضاً تأسيس مجموعة لمن يشاركونك نفس الاهتمام وأظهر لهم استعدادك للقيام بالكثير من العمل فذلك يجعلهم أكثر استعداداً للانضمام إليك. • من قواعد تنظيم الاجتماعات: أن يكون الهدف من عقد الاجتماع واضح أن يكون مكان وتاريخ ووقت الاجتماع واضحاً وذكر المعنيين بذلك اكتب قائمة بمحاور النقاش للاجتماع خصص وقتاً قصيراً بداية الاجتماع للإحماء لخلق جو اجتماعي وتكوين مزاج ودي لتشجيع الحاضرين على المشاركة وإبداء الآراء والمقترحات بأريحية عامل جميع المشاركين باحترام وأعطهم اهتمامك الكامل تخصيص شخص لتدوين محضر الاجتماع والاستنتاجات النهائية • أحبب عملك واستمتع به وبث روح الفرح فيه، ضع قائمة بالمهام اليومية وأعد صياغتها بشكل مستمر، ميز أوقات الإرهاق وفكر في أخذ عطلة أو فاصل قصير والتفت إلى صحتك ولياقتك البدنية، توقف عن الشكوى والتذمر وتجاوز المواضع المزعجة، اعمل على استقرار وضعك المالي وتخلص من الديون فذلك سيصنع تحولاً في حياتك العملية، قم بشحن وتنشيط خلايا دماغك من خلال ممارسة مايثير اهتمامك وتعلم شيئاً جديداً. • وضعية (قاتل أو أهرب) هو رد فعل طبيعي تجاه شكل من أشكال التهديد أو التحدي التي تسمح للإنسان أن يتفاعل تلقائياً مع خطر محتمل، في هذه الوضعية يبدأ دماغك بإفرازمواد كيميائية مثل هرمونات (الأدرينالين، الكورتزول) لتغيير كثير من العمليات في جميع أنحاء جسمك وإبطاء وظائف الجسم غير الضرورية في هذه الحالة الطارئة، وذلك لمنحك دفعة من الطاقة تساعدك لمحاربة شيء يهددك أو الهروب منه. إن التوتر المزمن في العمل يجعل جسمك في هذه الوضعية بشكل مستمر ويزيد عندك مستوى الإجهاد وعلى المدى الطويل يسبب ذلك تعطيل العديد من وظائف الجسم مما يؤثر على صحتك وظهور بعض الأعراض مثل الأوجاع والآلام الجسدية، صعوبات النوم، عدم القدرة على التركيز، الإكتئاب، زيادة الوزن (بسبب الكورتزول الذي يحفز الشهية ويحفز إنزيمات تشكيل الدهون) • بعض طرق تخفيض مستوى التوتر المزمن في العمل إلى مستوى مقبول: ممارسة التمارين الرياضية (مشي /ركوب دراجات...) تحفيز الجزء الإبداعي من الدماغ عن طريق الرسم، العمل في الحديقة أو تعلم الحياكة أو الطبخ لاتتدخل في كل صغيرة وكبيرة مع مرؤوسيك اترك لهم هامش حرية للتحكم بكيفية إنجاز الأمور وخصوصاً في الأوقات الصعبة. • توترك يؤدي إلى توتر زملائك لأن التوتر معدي، اضبط توترك وستكون أكثر صحة وسعادة وسيستمتع الآخرون في العمل والتعامل معك. • أفضل ترياق للمشاعر السلبية هو الشعور بالامتنان لأن ذلك سيهدئ الجزء من الدماغ المرتبط بالقلق وستتمكن من استدعاء الشعور بالتقدير للأمور التي تسير على مايرام في حياتك. • التواصل المستمر والمتكرر والفعال وتبادل الحديث بين أعضاء الفريق ومع رئيس الفريق خلال اجتماعات العمل الرسمية أو حتى في فترات الراحة هو أمر حيوي وهو المفتاح لتكوين فرق العمل الناجحة، طريقة التحدث بينهم قد تكون أهم من الحديث نفسه. • تحتاج فرق العمل أيضاً إلى الاحترام والايجابية بين أعضاءها وابراز نقاط القوة لدى كل عضو، تعزيز الانتماء ومشاركة تحمل المسؤولية عن النجاح، الاحتفال بالانتصارات الصغيرة والسماح بالمشاركة في النقاشات بشكل منتظم. • أذا كنت رئيس فريق عمل فعليك عدم التدقيق في التفاصيل الصغيرة لمنع حدوث الأخطاء، السماح بالتوقف لتأمل الأمور التي أنجزت بشكل جيد لاكتشاف سبل جعل انتاج عمل المرؤوسين بشكل أفضل، التعزيز الايجابي والشكر والثناء والتشجيع والتكريم والمكافأة على الانجازات الجيدة بعد اكتمال المهمة مباشرة فهو أفضل أوقاتها، الاحتفال بالانجازات هي وسيلة مفيدة لتعزيز الانجاز، خفف من الرسمية مع الفريق ولاحظ الانجازات الصغيرة لبناء الحماس للوصول إلى خط النهاية. • وجود رؤية حول شيء مهم لمجتمعك يجعلك تشعر بالحيوية والنشاط وسيجعلك أكثر قابلية للمثابرة لتحقيق تلك الرؤية، في حين أن الطموح الشخصي وحده قد يشعرك بالقلق، هناك طريقة واحدة لتصبح واثقاً من نفسك لتحقيق هدفك الكبير الذي تتخيله وهو تحقيق سلسلة من الأهداف الصغيرة. • لفارق السن تأثير على عملك ولتجنب ذلك التأثير عليك بالآتي: حدث مهاراتك التقنية وكن على اطلاع جيد على آخر الابتكارات واسبح مع التيار، لاتخرب على نفسك بالحديث كثيراً عن الأعراض والأزمات الصحية التي تمر بها، امتنع عن الاشارة إلى فارق السن بينك وبين زملائك في العمل والحديث عن القصص في الأيام الخوالي، اظهر اهتماماً لما يقوله زملائك الأصغر سناً وذلك لبناء علاقات قوية في العمل وتعلم من وجهات نظرهم. • لكي تحافظ على موقعك في ظل التغييرات الهيكلية للمنظمة: تأكد فهمك للأهداف المباشرة لرؤسائك ومعرفة مالذي يحتاجونه للنجاح وكيف يمكنك مساعدتهم في ذلك، تمتع بشبكة علاقات واسعة وكن على استعداد لتقديم أو طلب المساعدة عند الحاجة وخصص وقتاً للإستماع للأشخاص أو المجموعات التي تقابلهم، كن ذكياً في بناء حياة متوازنة مع كيانات أخرى غير العمل تعطيك مكاناً للراحة، مارس التمارين الرياضية (حتى العادية منها) وتمتع بنوم كافي فهي مصدر طاقة مستدامة تدوم معك لفترة طويلة وهي من العوامل الحاسمة لأداء قوي خلال الأوقات الصعبة، قلل من الضغوط والالتزامات المالية واعمل على تنويع استثماراتك كي يبقى لك مصادر بديلة للدخل، يمكن لتأسيس مشروعك الصغير أن يلهم تفكيرك الإبداعي ويعمل على تجديد الحماس في حياتك المهنية. • إن الإبتكار يتطلب أن تكون منفتحاً على التعلم وعلى استعداد لخلق شيء جديد، ولكن من الصعب أن تقوم بالابتكار عندما تكون مجهداً، مفتاح الإزدهار هوالمحافظة على اللياقة البدنية والعناية بصحتك وسوف يدعم لك جميع جوانب حياتك، ولتحفيز ابداعك الفطري عليك بالإنخراط في الفن، تعود على النظر ببطء لمدة 20-30 دقيقة تستمر بالتركيز خلالها على قطعة أو عمل فني. • التفاؤل هو موقف إيجابي يحمل معه توقعاً بأن الأمور ربما ستسير نحو الأفضل، أنه يهيئ لك الطريق للنجاح الوظيفي ويحسن حياتك الاجتماعية ويساعدك على التغلب على التوتر والصعوبات ويدعم بقاءك بصحة جيدة، لاحظ أفكارك التشاؤمية وناقشها في رأسك وأثبت بالأدلة أنها ليست صحيحة، ولكن ببساطة اختر التفاؤل (بدون الحاجة إلى حيل وإقناعات) وسيتغير دماغك.
From the title you expect advice to initiate your own business, but this book guide you how to be good in your workplace and to impress you boss nothing more, how to improve your slavery conditions not to escape the slavery itself! I thought this book will be great as (Rich dad poor dad), no i was totally wrong.
Don’t let the bold title fool you. This is not a book about entrepreneurship or executive-level strategy. Rather, it’s a tidy, well-written guide to surviving and thriving in corporate life. Think of it as an HR-friendly manual for navigating workplace transitions, personal branding, and soft power, not a roadmap to building ventures or running companies.
I appreciated the straightforward writing style and the author’s tone, calm, clear, and grounded. The 50 short chapters make it easy to dip into specific topics like managing burnout or handling feedback. That said, it often felt shallow and overly tailored to American workplace culture.
My biggest critique is that the title is deeply misleading. This isn’t about entrepreneurial risk-taking or CEO-level decision-making. It’s more like a career advice column stitched into a book. Still, if you’re mid-career and looking for smart, digestible insights about professional behavior , and you enjoy the tone of shows like Suits, this might work for you.
Just don’t expect a masterclass in strategy. More like office survival with style.
ighly recommend this book about managing and progressing in the field of work. Book written by a lawyer so contains career development suggestions about how juniors lawyers should interact with peers, clients and network. Keep growing your network and build this up, don’t solely rely on this solely in a crisis. The importance of time management and trying to get a work life balance right are stressed as well. Meeting management turn up on time, well prepared. Attempt to reduce the number of meetings or time spent in these to make them more productive.
Main point is that you should be certain to add value for others and to all projects that you encounter.
Reasons to keep smiling, feels good, looks good, is contagious and rewires your brain to become more optimistic.
Contains a nice bit about how to take a compliment. Say “thanks, I am pleased that I could help”, share the credit, return the compliment but keep complement exchanges short.
To overcome imposter syndrome set specific goals, ask for more specific feedback when receiving praise and reframe your self-talk to be more positive, it feels good to have your hard work recognised.
If you are older than your peers in the workplace, to counteract ageism don't point out age gaps, avoid saying "in my day", show interest and don't dismiss new ways of working. Don't complain too much about your own health, instead highlight achievements such as a hill walk you did at the weekend. Importantly be proactive learning new skills such as social media.
Getting on with others and establishing meaningful connections are central themes throughout this book. If you don’t get a promotion or some job you believe you deserve show humility and be gracious and thankful. With this approach new opportunities may come to you. Be sure to act with class when leaving any employment, as opposed to telling people negative things about them.
If this was helpful feel free to check out my website for more summaries: www.chrisweatherburn.com
This entire review has been hidden because of spoilers.
As a young professional, I am still learning how to get used to change in a job or an internship, especially during these unprecedented times. Author and Career Coach Beverly Jones' book taught me how to maneuver around these changes and still maintain my sanity.
Jones used anecdotes from her and her friend's career to explain the various ways in which a person can handle career changes in a graceful manner. Jones' optimistic and simple style of writing successfully outlined the steps I can take to become used to career changes. Particularly, Bill's story stuck out to me in Chapter 49, "The Right Way to Move On." When Bill was laid off, instead of creating a scene and hostile work environment during his last few days, he resisted the urge to lash out and instead improved relationship with his colleagues. A few years later, Bill was hired back by the same company at a higher position for how he handled the layoff. Bill's story taught me how to exit gracefully. Her book highlights how we all have the power to wake up every day with improved outlooks and a smile on our face. Even little changes in negative attitude can go a long way, especially if one is sad about the current state of the economy. Jones' relentless attitude and inspirational stories engaged me as a reader and will most certainly help me remember the lesson. If you're a fan of step-by-step books, this is definitely a catch.
Regarding the good side of the book, I have to say these. 1) Had I read the book some 10 years ago, then my career would have been in a different & higher trajectory by now. 2) Unlike other self-help books, the author do not force the readers to do a lot of junk reading during her explanation.
Regarding the downside, I have the following observation. 1) Except in a few chapters, she failed to number the solutions for each problems.
Even though the author (presumed to be a first generation post WWII top rung corporate woman) has written the book as if she is mentoring young women in the corporate world, (except chapter 45 which is written especially for women) the book and the techniques mentioned can be quite useful for the men too (as she has achieved career success in male dominated world). The only point where I differ from the author is regarding the mentor-mentee relationship. Unlike the author, I believe that the mentee has no right to choose who his/her mentor should be. It is in fact the right of the mentor to choose who is going to be his/ her mentee.
We have to make a plan in order to have a strong start to a new endeavor, making an entrepreneurial mindset an asset. While there will be rejection in any project, having a CEO-mindset will keep you steady even if change is constant. But starting little-by-little, like the author's own Sugar Grain Principle, you will achieve your goals, as long as you visualize what you want and make achievable goals and small items that will lead you in the direction of those goals and setting your pace and record of the process. The trick is to get comfortable with change and learn to be resilient to anything that comes your way.
I think this is an amazing book for those who are struggling at work, thinking of a career transition, or who want to bump up their current job. I found it really nice how the chapters are organized. A brief explanation or a small story, and then a list of things that you can take action on.
Think Like An Entrepreneur, Act Like A CEO - Beverly E Jones A practical guide for entrepreneurs and professionals in handling various situations in their careers, in developing skills to handle the adverse situations. #BookLovers #LoveToRead #atozentrepreneurship #dntjbookclub
Me parece que da tips puntuales sobre el desarrollo de un mindset emprendedor, el posicionamiento interno dentro de la empresa, la adapación a los cambios y cómo cerrar el ciclo en un empleo dejando la puertas abierta
A practical guide that helps you become more agile in the workplace. (I love books that talk about work environment, people etc) It teaches you how to build career resilience by overcoming common challenges and seizing opportunities one by one.
This book is perfect for newcomers in the work environment.
It emphasizes on how to develop a resilient career and lead with a CEO mindset with practical life examples.
A key takeaway for me is the "sugar grain principle": do at least one small thing—no matter how tiny, like a grain of sugar—that moves you in the direction you want to go.
I also loved the Jimmy Fallon-inspired message that everyone matters, which resonates throughout the book. Getting to know and understand different people.
Each chapter offers different strategies to help you advance and succeed in your career which I honestly loved.
One recurring theme is the importance of listening and time management, whether you're a leader or striving for personal growth.
The author also explores how to find meaning and joy in your daily work. Instead of complaining about workplace culture or your job, take ownership and do something about it.
أحد الأسئلة التي تراودني منذ أن بدأت مسيرتي المهنية، هو كيف أتطور أكثر في مجال عملي؟ كيف أحسن من قدراتي في الإدارة وأستوعب أكثر طريقة عمل الشركة؟
أثناء عملية البحث، وجدت هذا الكتاب قد تعتقد للوهلة الأولى بأنه كتاب مكرر في محتواه كبقية كُتب تطوير الذات والحديث عن الأعمال للمبتدئين، لكنه في الواقع العكس!
بيفرلي جونز مدربة تنفيذية تنسج في كتابها ٥٠ نصيحة من بيئة عملها، ومن تجارب الأصدقاء والزملاء، نابعة تلك النصائح من رحم النجاح والفشل على حدٍ سواء، بإعتباره أنه من خلال عدة استراتيجيات مهنية عندما تتوفر بشخصٍ ما سوف تضمن نجاحه! ومؤمنة أن ما يتطلبه الوصول للنجاح هو عدة مهارات رأتها في العديد من الرؤساء ورواد الأعمال الناجحين، لأن المرء عندما يطلع على قصصهم ويحاكي عاداتهم وأسلوب حياتهم يستنتج القاسم المشترك فيما بينهم من مهارات وعادات ألا وهي : - د��فع الإرادة الاستمرارية المرونة التكيف الاعتدال الذكاء اقتناص الفرص
الكتاب هذا رائع جدًا بالنسبة لي✨وأنصح به لكل المبتدئين في مسيرتهم المهنية والراغبين بتطوير وتحسين أدائهم العملي.
كتاب فكر كرجل أعمال تصرف كمدير للكاتبة: بيفرلي ي. جونز
ليس متميزًا كما توقعناه، لكنه كتاب جيد في تطوير الذات، تقدم الكاتبة الكثير من المقترحات، في سبيل تطوير أعمالك وتطوير الذات، نتطلع لمطالعة كتاب آخر للمؤلفة.
This entire review has been hidden because of spoilers.