تجربة شعرية أولى لأسماء الحمادي تضم قصائد شعرية متراوحة بين الشعر العمودي وشعر التفعيلة، وقد هيمنت على الفضاء العام للمجموعة لغة الحرقة والتباريح والانزياحات الرومانسية،
تستهل الشاعرة المجموعة بقصيدة «ليس ذنبي»، « والتي تبدأ بالبيتين الشهيرين الذيْن نُسِبا خطأً إلى جلال الدين الرومي: ما تعثَّرتُ ارتباكاً يا حصى أو جنوحاً لاختصار الألفِ ميلْ
ليس ذنبي أنَّ دربي ما استوى كان ذنبي ثوبُ أحلامي الطويلْ
ومن قصائد الديوان: «ليس يسمن من أدب»، «في وجه الرياح»، «سامح الله السراب»، «أطياف»، «في ذمة النبأ القديم»، «إلى نصف الطريق».
عن أسماء الحمادي:
شاعرة من الإمارات ولها ديوان شعر فصيح بعنوان "في وجه الرياح" صادر عن أكاديمية الشعر بهيئة أبوظبي للسياحة والثقافة .. تكتب مقالاً أسبوعياً في الصفحة الثقافية من صحيفة الرؤية الإماراتية، كل أحد.
لها مجموعة قصصية بعنوان "ساعة حائط معطلة" صادرة عن الدار العربية للعلوم ناشرون.
• الإصدارات: -ديوان شعر فصيح بعنوان "في وجه الرياح" صادر عن أكاديمية الشعر -مجموعة قصصية بعنوان "ساعة حائط معطلة" صادرة عن الدار العربية للعلوم. - مجموعة قصصية بعنوان "كأنها تحمل في رأسها بحراً" صادرة عن جميرا للنشر والتوزيع - ديوان شعر بعنوان "يا حائط المحكى" صادر عن أكاديمية الشعر
•كتبت مقالاً أسبوعياً في الصفحة الثقافية من صحيفة الرؤية الإماراتية من 2013 وحتى 2018
•صاحبة البيتين الشهيرين: ما تعثَّرتُ ارتباكاً يا حصى أو جنوحاً لاختصارِ الألفِ ميلْ ليس ذنبي أن دربي ما استوى كانَ ذنبي ثوبُ أحلامي الطويلْ