What do you think?
Rate this book
My Journey at the Nuclear Brink
“Perry has long been one of the more strenuous advocates for confronting the dangers of the nuclear age, and his engaging memoir explains why.” —Foreign Affairs My Journey at the Nuclear Brink is a continuation of former Secretary of Defense William J. Perry's efforts to keep the world safe from a nuclear catastrophe. It tells the story of his coming of age in the nuclear era, his role in trying to shape and contain it, and how his thinking has changed about the threat these weapons pose. In a remarkable career, Perry has dealt firsthand with the changing nuclear threat. Decades of experience and special access to top-secret knowledge of strategic nuclear options have given Perry a unique, and chilling, vantage point from which to conclude that nuclear weapons endanger our security rather than securing it. This book traces his thought process as he journeys from the Cuban Missile Crisis, to crafting a defense strategy in the Carter Administration to offset the Soviets’ numeric superiority in conventional forces, to presiding over the dismantling of more than 8,000 nuclear weapons in the Clinton Administration, and to his creation in 2007, with George Shultz, Sam Nunn, and Henry Kissinger, of the Nuclear Security Project to articulate their vision of a world free from nuclear weapons and to lay out the urgent steps needed to reduce nuclear dangers. “Perry’s authoritative memoir. . . . is a clear, sobering and, for many, surprising warning that the danger of a nuclear catastrophe today is actually greater than it was during that era of U.S.-Soviet competition…a significant and insightful memoir and a necessary read.” —Mortimer B. Zuckerman, U.S. News & World Report
391 pages, Kindle Edition
First published December 2, 2015
33 people are currently reading
683 people want to read
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 39 reviews
January 14, 2021
رجل عاش أغلب حياته يعمل بمجال السياسة وتولي وزارة الدفاع لأقوي دولة في العالم وكان مجهوده هو تقليص إمكانات انتشار السلاح النووي وحجبه عن أغلب دول العالم منعا لتفشي استخدامه من دول لا تقدر علي التفكير في عواقب غلطات حكامها.
الكتاب عبارة عن سيرة ذاتية لمؤلفه في رحلته الطويلة مع السلاح النووي.
لا يعتمد الكتاب علي الطريقة الأكاديمية في الشرح المستفيض عن اسرار دهاليز الحكم والسياسة بل اعتمد علي الحكي السردي الذي يشبه التقاريري الصحفية.
الكتاب عبارة عن سيرة ذاتية لمؤلفه في رحلته الطويلة مع السلاح النووي.
لا يعتمد الكتاب علي الطريقة الأكاديمية في الشرح المستفيض عن اسرار دهاليز الحكم والسياسة بل اعتمد علي الحكي السردي الذي يشبه التقاريري الصحفية.
March 10, 2019
جيد جدا إلا أنه يفتقر إلى معلومات وتفاصيل اكثر وهذا غريب على "وزيرا للدفاع" في ذلك الوقت أحسست أنه في أغلب الفصول أنه اقرب الى التحقيقات الصحفيه وان المؤلف شاهد على تلك الفتره وتنفيذيا اقرب منه إلى مبادرا الا في بعض الأوقات
اغلب الدروس المستفادة ستكون إدارية ودبلوماسية لكن قواعد اللعبه تغيرت كثيرا الان
تحياتي مره اخرى للمترجم كان من الأفضل له يوضح بعض الأمور والمفاهيم في الكتاب
اغلب الدروس المستفادة ستكون إدارية ودبلوماسية لكن قواعد اللعبه تغيرت كثيرا الان
تحياتي مره اخرى للمترجم كان من الأفضل له يوضح بعض الأمور والمفاهيم في الكتاب
August 20, 2019
لم يقدم الكتاب ما هو أكثر من مجرد مذكرات شخصية لوزير الدفاع ولم تحتوي أغلبها علي مناقشات القضية النووية الأساسية بل ركزت علي العمليات السياسية والفنية لتطور الجيش الأمريكي وكيفية تطويره الادوات التي ساعدته فى احراز تفوق نوعي علي الجيش الأحمر فى القوات الجوية والبحرية والتي قام بها بعمل توازن الي حد ما فى القوة التقليدية يجعل اللجوء الي الأسلحة النووية التي كان الطرفان متكأفان فيهما حتي علي مستوي القنابل النووية التكتيكية خيار صعب.
ولم أحب نبرة الفخر الشديدة التي سادت الكتاب وأن الكاتب كان يؤرخ لدوره هو خلال الفترة ولم يسخر الكتاب لمناقشة القضية الأساسية وربما كان هذا هدفه منذ البداية ولكن للاسف لم يعجبني المحتوي بهذه الصورة وان كنت استفدت معلومات جديدة.
May 30, 2024
For Secretary of Defense William Perry’s deep regrets that the U.S. chose NATO expansion over continuing with the Partnership for Peace, see his memoir, My Journey at the Nuclear Brink (Stanford, CA: Stanford University Press, 2015), pp. 116-129.
July 21, 2022
سيرة ذاتية فاشلة وعنوان مضلل لوزير الدفاع الأمريكي السابق، وليام بيري.
الفكرة العامة للكتاب هي الأسلحة النووية وسياسة الولايات المتحدة في التعامل معها ومع الدول الأخرى المنافسة لها.
ركز بيري على ما يريد أن يظهر فقط للقارئ، فكان العمل سطحيًا، سلط الأضواء على كفاح دولته ضد الاتحاد السوفيتي والصين وكوريا الشمالية ولكن بدون تفاصيل والتي لو ذكرت لكان الكتاب مفيدا رائعا.
تحدث عن الصراع الامريكي السوفيتي يعد الحرب العالمية الثانية وهي فترة الحرب الباردة، وأزمة صواريخ كوبا - والتي تعتبر من أحلك وأصعب الأزمات في القرن الماضي ولكنه لم يقدم لنا الكثير.
كما تحدث عن كوريا الشمالية وبرنامجها النووي وإيران وباكستان والهند.
وفي النهاية قدم فصلا في 8 صفحات عن العراق وحرب دولته عليها وبالطبع لم يقدم الحقيقة كاملة ولكنه أدان حربهم على العراق.
الفكرة العامة للكتاب هي الأسلحة النووية وسياسة الولايات المتحدة في التعامل معها ومع الدول الأخرى المنافسة لها.
ركز بيري على ما يريد أن يظهر فقط للقارئ، فكان العمل سطحيًا، سلط الأضواء على كفاح دولته ضد الاتحاد السوفيتي والصين وكوريا الشمالية ولكن بدون تفاصيل والتي لو ذكرت لكان الكتاب مفيدا رائعا.
تحدث عن الصراع الامريكي السوفيتي يعد الحرب العالمية الثانية وهي فترة الحرب الباردة، وأزمة صواريخ كوبا - والتي تعتبر من أحلك وأصعب الأزمات في القرن الماضي ولكنه لم يقدم لنا الكثير.
كما تحدث عن كوريا الشمالية وبرنامجها النووي وإيران وباكستان والهند.
وفي النهاية قدم فصلا في 8 صفحات عن العراق وحرب دولته عليها وبالطبع لم يقدم الحقيقة كاملة ولكنه أدان حربهم على العراق.
March 23, 2019
رحلتي على شفا الهاوية النووية لويليام جيه بيري
منذ أن تم إلقاء قنبلة الولد الصغير على مدينة هيروشيما اليابانية في 6 أوت/أغسطس 1945 في خطوة حاسمة أنهت الحرب العالمية الثانية, دخل العالم مرحلة تاريخية جديدة. هذه المرحلة هي بالأساس عصر السلاح النووي الذي يهدد البشرية كلها. ولادة عصر السلاح النووي حدثت في خلفية الحرب الباردة والصراع الأيديولوجي الكبير بين الرأسمالية متمثلة في الولايات المتحدة الأمريكية والشيوعية التي يقودها الإتحاد السوفياتي وبناء على الإستخدام العسكري للذرة بدأ سباق التسلح المحموم بين القوتين العظميين ليعيش العالم توازنا مرعبا وهشا قد ينزلق في أي لحظة إلى إبادة جمعية للبشرية كلها.
في تلك الظروف, عاش ويليام جيه بيري - المولود سنة 1927- وبعد خدمته العسكرية في جيش الإحتلال في اليابان بعيد انتهاء الحرب تكشفت للأخير مدى خطورة وعظم التهديد النووي لا فقط للامن القومي الأمريكي بل للبشرية كلها. ليبدأ سعيه الحثيث نحو الوصول إلى عالم خالٍ من الأسلحة النووية, هذا السعي الدؤوب كان مترافقا مع مسيرة بيري المهنية التي وضعته في موقع متميز وقادر لتحقيق ولو جزء صغير من التقدم نحو هذا الهدف الكبير.
في هذا الكتاب, يكتب ويليام بيري سيرته الذاتية وسعيه الحثيث لبث الوعي بخطورة الأسلحة النووية : خلال تنقله بين الوظائف بين القطاعات الخاصة والقطاع الحكومي كانت مسيرة بيري , ومن المفارقات أنه لعب دورا مهما في إبقاء التوازن في الصراع في الحرب الباردة فهو قد بدء مسيرته في القطاع الخاص بعمله لدى شركات خاصة في مجال التكنولوجيا ثم تأسيسه لشركة إي اس ال ( ESL) ثم ينتقل للقطاع الحكومي التابعة بالخصوص لوزارة الدفاع فهو قد شغل منصب وكيل وزارة الدفاع للبحوث والهندسة (1977-1981) وكان مسئولا عن صياغة " استراتجية التعويض" الرامية إلى سد الثغرة في الحجم في القوات التقليدية بين الجيش الأمريكي والجيش الأحمر من خلال الاعتماد على التقدم التقني في مجال الأسلحة بعيدا عن تطوير الأسلحة النووية, ليُعزى له الفضل في ظهور طائرات الشبح وغيرها من الأسلحة إلى الوجود ثم أصبح نائب وزير الدفاع (1993-1994) ثم يصبح وزيرا للدفاع في عهد الرئيس بيل كلينتون (1994-1997) وخلالها ساهم في تفكيك الأسلحة النووية الأمريكية والسوفياتية ( بعد سقوط الاتحاد السوفياتي في 25 ديسمبر 1991).
وخلال سعيه لتحقيق هدفه الكبير تكلم بيري عن سعيه لمنع سقوط تركة السوفيات النووية في الأيد الخاطئة, تكلم أيضا عن نجاح استراتيجية التعويض والتدخل الأمريكي في حرب البوسنة وتفكك يوغسلافيا والأزمة والمحادثات مع كوريا الشمالية وإيران بخصوص برنامجهما النووي بعد انتهاء فترته كوزير من خلال ديبلوماسية المسار الثاني في عهدي بوش وأوباما.
سيرة ذاتية غنيّة بالكشف عن الكواليس المثيرة للحرب الباردة وعن أسرار تفوق الجيش الأمريكي بكونه الجيش الأقوى في العالم بلا منازع يذكر.
الجدير بالذكر أن ويليام بيري أسس مشروعا لتوعية الناس بخطر الأسلحة النووية
(إنظر الرابط)
http://www.wjperryproject.org
منذ أن تم إلقاء قنبلة الولد الصغير على مدينة هيروشيما اليابانية في 6 أوت/أغسطس 1945 في خطوة حاسمة أنهت الحرب العالمية الثانية, دخل العالم مرحلة تاريخية جديدة. هذه المرحلة هي بالأساس عصر السلاح النووي الذي يهدد البشرية كلها. ولادة عصر السلاح النووي حدثت في خلفية الحرب الباردة والصراع الأيديولوجي الكبير بين الرأسمالية متمثلة في الولايات المتحدة الأمريكية والشيوعية التي يقودها الإتحاد السوفياتي وبناء على الإستخدام العسكري للذرة بدأ سباق التسلح المحموم بين القوتين العظميين ليعيش العالم توازنا مرعبا وهشا قد ينزلق في أي لحظة إلى إبادة جمعية للبشرية كلها.
في تلك الظروف, عاش ويليام جيه بيري - المولود سنة 1927- وبعد خدمته العسكرية في جيش الإحتلال في اليابان بعيد انتهاء الحرب تكشفت للأخير مدى خطورة وعظم التهديد النووي لا فقط للامن القومي الأمريكي بل للبشرية كلها. ليبدأ سعيه الحثيث نحو الوصول إلى عالم خالٍ من الأسلحة النووية, هذا السعي الدؤوب كان مترافقا مع مسيرة بيري المهنية التي وضعته في موقع متميز وقادر لتحقيق ولو جزء صغير من التقدم نحو هذا الهدف الكبير.
في هذا الكتاب, يكتب ويليام بيري سيرته الذاتية وسعيه الحثيث لبث الوعي بخطورة الأسلحة النووية : خلال تنقله بين الوظائف بين القطاعات الخاصة والقطاع الحكومي كانت مسيرة بيري , ومن المفارقات أنه لعب دورا مهما في إبقاء التوازن في الصراع في الحرب الباردة فهو قد بدء مسيرته في القطاع الخاص بعمله لدى شركات خاصة في مجال التكنولوجيا ثم تأسيسه لشركة إي اس ال ( ESL) ثم ينتقل للقطاع الحكومي التابعة بالخصوص لوزارة الدفاع فهو قد شغل منصب وكيل وزارة الدفاع للبحوث والهندسة (1977-1981) وكان مسئولا عن صياغة " استراتجية التعويض" الرامية إلى سد الثغرة في الحجم في القوات التقليدية بين الجيش الأمريكي والجيش الأحمر من خلال الاعتماد على التقدم التقني في مجال الأسلحة بعيدا عن تطوير الأسلحة النووية, ليُعزى له الفضل في ظهور طائرات الشبح وغيرها من الأسلحة إلى الوجود ثم أصبح نائب وزير الدفاع (1993-1994) ثم يصبح وزيرا للدفاع في عهد الرئيس بيل كلينتون (1994-1997) وخلالها ساهم في تفكيك الأسلحة النووية الأمريكية والسوفياتية ( بعد سقوط الاتحاد السوفياتي في 25 ديسمبر 1991).
وخلال سعيه لتحقيق هدفه الكبير تكلم بيري عن سعيه لمنع سقوط تركة السوفيات النووية في الأيد الخاطئة, تكلم أيضا عن نجاح استراتيجية التعويض والتدخل الأمريكي في حرب البوسنة وتفكك يوغسلافيا والأزمة والمحادثات مع كوريا الشمالية وإيران بخصوص برنامجهما النووي بعد انتهاء فترته كوزير من خلال ديبلوماسية المسار الثاني في عهدي بوش وأوباما.
سيرة ذاتية غنيّة بالكشف عن الكواليس المثيرة للحرب الباردة وعن أسرار تفوق الجيش الأمريكي بكونه الجيش الأقوى في العالم بلا منازع يذكر.
الجدير بالذكر أن ويليام بيري أسس مشروعا لتوعية الناس بخطر الأسلحة النووية
(إنظر الرابط)
http://www.wjperryproject.org
July 13, 2019
بدأ ويليام بيري وزير الدفاع الأمريكي السابق حياته المهنية بالعمل على تطوير تقنيات استطلاع الصواريخ السوفيتية لتحليل خصائصها وقدراتها التدميرية، ومنها رئيسا لشركة أخرى تستخدم تكنولوجيا متطورة بشكل أكبر في ذات المجال، ثم وكيلا لوزير الدفاع الامريكي ثم نائبا للوزير إلى أن استحق تنصيبه وزيرا للدفاع في أوائل التسعينات.
تميزت رحلة بيري منذ بدايتها بمعاصرة الحرب الباردة بين الاتحاد السوفيتي وأمريكا والصراع النووي بينهما من أجل تكوين قوى نووية قادرة على سحق الطرف الآخر.
تناول بيري الأحداث السياسية والتاريخية بنكهة ذاتية تجعلك إلى حد ما في مطبخ الأحداث. خاصة وأنه ذكر النهج الذي اتخذته أمريكا في تطوير جيشها وتحويله إلى القوة العسكرية الكبري عالميا.
من يقرأ هذا الكتاب يشعر بأن بيري كان ناجحا جدا من الناحية السياسية فهو يتحدث دائما عن استراتيجية المسار الثاني التي تتخذ من الحوار قوة لتحقيق نتائج إيجابية، فتراه يتحدث عن خطر حصول دول أخرى على قوى نووية، فأفرد فصلا كامل لكوريا الشمالية وفصلا آخر لإيران والهند وباكستان ولكنه لم يذكر أبدا إسرائيل!!!!!!
تحدث عن أن جنود الجيش الأمريكي هم الأفضل وأنهم يجلبون السلام للعالم ولكنه لم يتحدث عن انتهاكاتهم داخل العراق.
مجهودات بيري في تخفيض عدد الأسلحة النووية لكل من روسيا وأمريكا ودعوته إلى عالم خال من الأسلحة النووية لا يمكن إنكارها، ولكنه لم يكن محايدا كما توقعت.
رغم كل هذا فقراءة رحلة بيري يعطي منظورا تاريخيا هاما لفترة الحرب الباردة. وقد ساعدني شخصيا في فهم تطور الآلة العسكرية العالمية بعض الشيء مما دفعني للقراءة أكثر عن تاريخ تطور وقدرة القوى العسكرية المصرية.
وها أنا ذا أكتب هذه المراجعة مرتديا الزي العسكري المصري في إحدى الوحدات العسكرية، آملا ألا يتلطخ بدمي أو دم غيري يوما من الأيام، وأنا أعتقد تماما أن الحرب القادمة لو كانت بالفعل نووية فالحديث لن يكون عن الدم وإنما عن إبادة جماعية.
تميزت رحلة بيري منذ بدايتها بمعاصرة الحرب الباردة بين الاتحاد السوفيتي وأمريكا والصراع النووي بينهما من أجل تكوين قوى نووية قادرة على سحق الطرف الآخر.
تناول بيري الأحداث السياسية والتاريخية بنكهة ذاتية تجعلك إلى حد ما في مطبخ الأحداث. خاصة وأنه ذكر النهج الذي اتخذته أمريكا في تطوير جيشها وتحويله إلى القوة العسكرية الكبري عالميا.
من يقرأ هذا الكتاب يشعر بأن بيري كان ناجحا جدا من الناحية السياسية فهو يتحدث دائما عن استراتيجية المسار الثاني التي تتخذ من الحوار قوة لتحقيق نتائج إيجابية، فتراه يتحدث عن خطر حصول دول أخرى على قوى نووية، فأفرد فصلا كامل لكوريا الشمالية وفصلا آخر لإيران والهند وباكستان ولكنه لم يذكر أبدا إسرائيل!!!!!!
تحدث عن أن جنود الجيش الأمريكي هم الأفضل وأنهم يجلبون السلام للعالم ولكنه لم يتحدث عن انتهاكاتهم داخل العراق.
مجهودات بيري في تخفيض عدد الأسلحة النووية لكل من روسيا وأمريكا ودعوته إلى عالم خال من الأسلحة النووية لا يمكن إنكارها، ولكنه لم يكن محايدا كما توقعت.
رغم كل هذا فقراءة رحلة بيري يعطي منظورا تاريخيا هاما لفترة الحرب الباردة. وقد ساعدني شخصيا في فهم تطور الآلة العسكرية العالمية بعض الشيء مما دفعني للقراءة أكثر عن تاريخ تطور وقدرة القوى العسكرية المصرية.
وها أنا ذا أكتب هذه المراجعة مرتديا الزي العسكري المصري في إحدى الوحدات العسكرية، آملا ألا يتلطخ بدمي أو دم غيري يوما من الأيام، وأنا أعتقد تماما أن الحرب القادمة لو كانت بالفعل نووية فالحديث لن يكون عن الدم وإنما عن إبادة جماعية.
January 15, 2018
Sobering
As a former missile launch officer little has changed in the last 50 years. In the late 60s, I sat at a launch capsule and thought a nuclear exchange would occur in my lifetime, either on purpose or mistake. It is painful to read Perry' book to see how little progress has been made. I wrote the first articles on the morale delimmna of launching nuclear missiles that would kill millions. Not much has changed. A tough read for someone like me who has tried to put these concerns behind me. Like Perry, a new generation must take up the cause, but I am not hopeful.
Yes Weihe
As a former missile launch officer little has changed in the last 50 years. In the late 60s, I sat at a launch capsule and thought a nuclear exchange would occur in my lifetime, either on purpose or mistake. It is painful to read Perry' book to see how little progress has been made. I wrote the first articles on the morale delimmna of launching nuclear missiles that would kill millions. Not much has changed. A tough read for someone like me who has tried to put these concerns behind me. Like Perry, a new generation must take up the cause, but I am not hopeful.
Yes Weihe
September 17, 2016
An insider's guide -- written in mostly layman's terms -- to nuclear weapons and diplomacy over the past 50 years. Perry was secretary of defense under Clinton, and he is now committed to the reduction and elimination of nukes. This book is part memoir, part warning, and written specifically for those of us who've come of age after the end of the Cold War. There are still nearly 15,000 nuclear warheads on the planet; Perry reminds us what that means.
June 16, 2016
I found this to be a very interesting look behind the scenes authored by a fascinating public servant. Of particular interest, is the role of personal relations, personal trust that influences some of the most complex and dangerous issues of our time. Often fascinating.
February 18, 2022
لن تخسر شيئا إن لم تقرأ هذا الكتاب. فقط هذا هو ما يمكنني قوله تلخيصًا له.
March 21, 2019
الكتاب يعتبر سيرة ذاتية لوزير الدفاع الأمريكي السابق وليام بيري في عهد الرئيس بيل كلينتون بين فبراير 1994 و23 يناير 1997، وبالأخص سيرة وسرد جميل ومهم جدا لرحلته للتخفيف من خطر الأسلحة النووية ،وخفض معدل التهديد الذي تواجه حضارة الإنسان.
الإتحاد السوفيتي وسقوطه وتفكيك الترسانات النووية للجمهوريات السوفيتية السابقة، ومحاولات إحتواء أزمة كورطا الشمالية ،و إيران ، وإنقاذ شبه القارة الهندية من نووي الهند وباكستان.
الإتحاد السوفيتي وسقوطه وتفكيك الترسانات النووية للجمهوريات السوفيتية السابقة، ومحاولات إحتواء أزمة كورطا الشمالية ،و إيران ، وإنقاذ شبه القارة الهندية من نووي الهند وباكستان.
March 24, 2019
كي تكون دولة يخاف منها الجميع يجب أن تمتلك سلاح نووي و صواريخ بالستية قادرة علي حمل هذه الرؤوس النووية ،ويبدأ سباق التسلح .
المشكلة أنه لا أحد لديه عقل سيبدأ نهاية الكوكب
كل ما اتخيل أن في مفاعل نووي هيتبني في الضبعة وهيمسكه من نوعيه الموظفين بتوعنا! اعرف النهاية هتكون من مصرية
..
بالنسبة لبيري فهو مهندس جندي اكاديمي مدير اعمال وفي النهاية وزير الدفاع الامريكي ، كل خطوة اخدها بيري أهلته لأن يكون ناجح محبوب من الجميع، ربنا يديك الصحة يا حاج بيري
المشكلة أنه لا أحد لديه عقل سيبدأ نهاية الكوكب
كل ما اتخيل أن في مفاعل نووي هيتبني في الضبعة وهيمسكه من نوعيه الموظفين بتوعنا! اعرف النهاية هتكون من مصرية
..
بالنسبة لبيري فهو مهندس جندي اكاديمي مدير اعمال وفي النهاية وزير الدفاع الامريكي ، كل خطوة اخدها بيري أهلته لأن يكون ناجح محبوب من الجميع، ربنا يديك الصحة يا حاج بيري
February 2, 2017
Interesting topic but the prose is very dry, and the first part of the book requires a very good understanding of how the American government and agencies work. I was hoping for something a bit more personal.
March 5, 2017
Terrifying, timely, educational... and, did I mention, terrifying!?
April 1, 2022
يسجل وليام بيري في هذا الكتاب رحلته من بداية دخوله سلك العسكرية الامريكية ويوثق أهم مراحل حياته وأحداثها الرئيسية فيما يخص الحرب النووية والحرب الباردة والأمن القومي الأمريكي النووي وتفكك الاتحاد السوفيتي وكيف ساهم في تركة الأسلحة النووية ويوضح مراحل العلاقات النووية الامريكيه مع باقي دول العالم النووية واستفاض بشدة في ذلك مع روسيا بالتحديد واهتم أيضا بكوريا الشمالية والصين يروي في كتابه تفاصيل خلف الكواليس في كثير من الأحداث العالمية المهمة والتي شهدها بنفسه فالرجل عتيق شارك في نهاية الحرب العالمية الثانية وحتى ٢٠١٣ مازال يشارك في الأحداث الدولية ولم يغب كثيرا عن الساحة السياسية والعسكرية الدولية والأمريكية والكتاب يسجل الأحداث من عدسة خطورة الأسلحة النووية.
"إن إطلاق العنان لطاقة الذرة قد غير كل شئ باستثناء اسلوب تفكيرنا؛ ولهذا ترانا ننجرف نحو كارثة فريدة من نوعها."
قالها ألبرت اينشتاين قي ٢٣ مايو ١٩٤٦.
أسلحة الدمار الشامل تشكل رعب وكابوس بشري قائم وبشدة و الدمار الشامل المتبادل المؤكد هو كان يمنع حدوث كارثة نووية في مرحلة لكن هذا لا يضع في الحسبان الأخطاء الغير محسوبة وأيضا الجنون والإبادة الشاملة والرغبة فيها التي قد تعتري شعب او زعماء ولا يوجد ما يمنع ذلك بشكل فعلي مؤكد بنسبة ١٠٠٪ وسياسة ردع الدمار الاقتصادي الشامل المتبادل كانت مانع حديث وسياسة ردع في ظل العولمة. ولكنها أيضا لا تضمن حماية الحضارة ما يضمن النجاة الفعلية من الدمار النووي هو عدم وجود الأسلحة النووية وبما أن هذا هدف بعيد الحدوث في الوقت الحالي لكنه ممكن ولو بعد عقود وان وصل الأمر لقرون لكن يجب علينا كبشرية في مرحلة قتل هذا الوحش الذي بنيناه.
بيري ساهم في بناء هذا الوحش وساهم أيضا في تقليم أظافره قليلا وها هو عجوز كهل الأن لا يستطيع إلا الكتابة عن تاريخه والدعوة لفعل ما لم يتسطع هو تحقيقه ولم يستطع منعه ولم يستطع منع نفسه أيضا من المشاركة فيه وهو الآن يشعر بالذنب تجاه تركته ويتمنى لو تختفي.
أكتب هذه الكلمات في ظل أزمة عالمية عسكرية روسيا اجتاحت اوكرانيا ونتيجة للعولمة الضرر الاقتصادي وصل لكثير من الدول ومنها مصر التي تستورد معظم قمحها من روسيا ومن أوكرانيا ميزة العولمة أنها نظريا تجعل العالم متشابك بشكل يجعل النجاح لبلد يساعد نجاح جيرانها والدمار والخراب يصيب الكل ولكن ليس بنفس القدر ولكن لا احد ينجو تماما، يدعو بيري بوجهة نظر أمريكية دائمة لنبذ النزاعات القومية المتشددة ولكن يحافظ في نفس الوقت على نزعته الأمريكية القومية المتشددة فيكرر بكثرة توطيده للقيادة الأمريكية للعالم وأيضا أن سياسة نزع السلاح النووي هي في الأساس سياسة أمنية لأمريكا. ويمكن الفهم من هذا هو أنه يرى القومية للدول الاخرى بعين امريكية وليست عين هذه الدول الأخرى ومع ذلك فقد ساهم في حقن الدماء في كثير من الأحيان.
الكتاب جميل يعطيك جولة داخل عقل وتاريخ قيادي امريكي مهم عاصر وشارك في تشكيل فترات مهمة وانصح بقرائته بشدة.
"إن إطلاق العنان لطاقة الذرة قد غير كل شئ باستثناء اسلوب تفكيرنا؛ ولهذا ترانا ننجرف نحو كارثة فريدة من نوعها."
قالها ألبرت اينشتاين قي ٢٣ مايو ١٩٤٦.
أسلحة الدمار الشامل تشكل رعب وكابوس بشري قائم وبشدة و الدمار الشامل المتبادل المؤكد هو كان يمنع حدوث كارثة نووية في مرحلة لكن هذا لا يضع في الحسبان الأخطاء الغير محسوبة وأيضا الجنون والإبادة الشاملة والرغبة فيها التي قد تعتري شعب او زعماء ولا يوجد ما يمنع ذلك بشكل فعلي مؤكد بنسبة ١٠٠٪ وسياسة ردع الدمار الاقتصادي الشامل المتبادل كانت مانع حديث وسياسة ردع في ظل العولمة. ولكنها أيضا لا تضمن حماية الحضارة ما يضمن النجاة الفعلية من الدمار النووي هو عدم وجود الأسلحة النووية وبما أن هذا هدف بعيد الحدوث في الوقت الحالي لكنه ممكن ولو بعد عقود وان وصل الأمر لقرون لكن يجب علينا كبشرية في مرحلة قتل هذا الوحش الذي بنيناه.
بيري ساهم في بناء هذا الوحش وساهم أيضا في تقليم أظافره قليلا وها هو عجوز كهل الأن لا يستطيع إلا الكتابة عن تاريخه والدعوة لفعل ما لم يتسطع هو تحقيقه ولم يستطع منعه ولم يستطع منع نفسه أيضا من المشاركة فيه وهو الآن يشعر بالذنب تجاه تركته ويتمنى لو تختفي.
أكتب هذه الكلمات في ظل أزمة عالمية عسكرية روسيا اجتاحت اوكرانيا ونتيجة للعولمة الضرر الاقتصادي وصل لكثير من الدول ومنها مصر التي تستورد معظم قمحها من روسيا ومن أوكرانيا ميزة العولمة أنها نظريا تجعل العالم متشابك بشكل يجعل النجاح لبلد يساعد نجاح جيرانها والدمار والخراب يصيب الكل ولكن ليس بنفس القدر ولكن لا احد ينجو تماما، يدعو بيري بوجهة نظر أمريكية دائمة لنبذ النزاعات القومية المتشددة ولكن يحافظ في نفس الوقت على نزعته الأمريكية القومية المتشددة فيكرر بكثرة توطيده للقيادة الأمريكية للعالم وأيضا أن سياسة نزع السلاح النووي هي في الأساس سياسة أمنية لأمريكا. ويمكن الفهم من هذا هو أنه يرى القومية للدول الاخرى بعين امريكية وليست عين هذه الدول الأخرى ومع ذلك فقد ساهم في حقن الدماء في كثير من الأحيان.
الكتاب جميل يعطيك جولة داخل عقل وتاريخ قيادي امريكي مهم عاصر وشارك في تشكيل فترات مهمة وانصح بقرائته بشدة.
November 13, 2018
Excellence in solution based international relations.
This is an excellent read for anyone who would like to see international relations to return to mutual agreement on how to decrease and disarm nuclear weapons. William Perry has extensive knowledge and experience in international diplomacy. It is my hope millennial generation reads this book and many young people as well to build a mutual agreements, nuclear weapons serve no one. There is promise, nuclear energy provides an excellent energy source, in areas not prone to earthquakes. Those solutions we leave to the leaders who have expertise in this area, it is a way to utilize the fissure, as described in the book for stabilizing energy sources in a productive way in some areas of the world. This is wisdom, and we have expertise in the United States in how to do this, maybe this is one solution out of many already proposed. I do believe we will see mutual cooperation with strong international relations if the United States takes the lead here. We are a great country, that has the knowledge and the abilities to implement this knowledge.
This is an excellent read for anyone who would like to see international relations to return to mutual agreement on how to decrease and disarm nuclear weapons. William Perry has extensive knowledge and experience in international diplomacy. It is my hope millennial generation reads this book and many young people as well to build a mutual agreements, nuclear weapons serve no one. There is promise, nuclear energy provides an excellent energy source, in areas not prone to earthquakes. Those solutions we leave to the leaders who have expertise in this area, it is a way to utilize the fissure, as described in the book for stabilizing energy sources in a productive way in some areas of the world. This is wisdom, and we have expertise in the United States in how to do this, maybe this is one solution out of many already proposed. I do believe we will see mutual cooperation with strong international relations if the United States takes the lead here. We are a great country, that has the knowledge and the abilities to implement this knowledge.
January 12, 2022
A solid read about an extraordinary life in and out of the public service. There are some amazing stories and insights here. I definitely learned more about the inner workings about some key historic decisions and gained additional respect for Secretary Perry.
A minor complaint, which is that the book tried to cover a bit too much ground in a chronological fashion. It would have been interesting to have sections of the book focused on specific issues (nuclear competition, arms control, NATO and the Kosovo crisis, etc).
A minor complaint, which is that the book tried to cover a bit too much ground in a chronological fashion. It would have been interesting to have sections of the book focused on specific issues (nuclear competition, arms control, NATO and the Kosovo crisis, etc).
February 27, 2024
Perry’s memoir, originally penned in 2015, is significantly more chilling to read nine years later given the full-blown eruption of The Second Cold War. Perry is utterly unequivocal and entirely persuasive in his assertion that nuclear weaponry is the supreme threat to human existence, and that this threat only becomes more acute by the day, if not the hour. Perry makes clear that delusion and denial are no defense against this peril, and that action to eliminate the common danger must be immediate. A swiftly devoured read that should be required of any literate person.
October 31, 2017
William Perry does a good job of walking one through the highlights of a long and impressive career in and out of government. He has an important story to tell about the arc of the nuclear era from the Cold War to what is necessary today to contain nuclear threats.
In terms of the writing, I would call his prose more workmanlike than inspired, but it gets the job done. Some of his humor may not appeal to people less steeped in government and defense matters than me, I suppose.
In terms of the writing, I would call his prose more workmanlike than inspired, but it gets the job done. Some of his humor may not appeal to people less steeped in government and defense matters than me, I suppose.
July 26, 2020
Met Bill Perry at a distance when I worked at Pentagon in 1970's and then got to know him somewhat in late 1990's when he was on BofD of company I was GC to - saw him again a few times in 2000s - one of the 10 most impressive people I have met - book give you a tour of American foreign and military policy as he lived it - excellent book (but I may be biased)
July 3, 2025
الكتاب سيرة ذاتية لوزير دفاع أمريكي سابق يصلح كقراءة لبعض سياسات ومواقف الولايات المتحدة في فترات مختلفة
أما الموضوع النووي فالكاتب بيتكلم عن جهوده في الحد من الأسلحة النووية لكنه مش بيشرح مخاطرها او تأثيرها بالتفصيل لو بتدور على الموضوع ده
من الجمل المستفزة ف الكتاب (عملية عاصفة الصحراء التي أصبحت "من دون قصد" بمنزلة حقل التجارب لهذه التقنيات العسكرية) !!!!!!!!!!
أما الموضوع النووي فالكاتب بيتكلم عن جهوده في الحد من الأسلحة النووية لكنه مش بيشرح مخاطرها او تأثيرها بالتفصيل لو بتدور على الموضوع ده
من الجمل المستفزة ف الكتاب (عملية عاصفة الصحراء التي أصبحت "من دون قصد" بمنزلة حقل التجارب لهذه التقنيات العسكرية) !!!!!!!!!!
August 27, 2025
كتاب مهم جدا يوضح الطريقة التي تتعامل بها الولايات المتحدة مع دول العالم وطريقة تفكير قادتها وخطورة وجود الاسلحة النووية في يد واحدة تتحكم بها الاهواء وعلى رأسها الولايات المتحدة نفسها التي تتباين فيها العقائد من حاكم الى آخر...ويتصف بها الحكم بالديناميكية والعقائد بالمرونة .. وكيف يمكن ان تنتهي جهود اعوام في عده أشهر... انصح بقراءته خاصا في هذه الايام
March 22, 2019
قصة وليام بيري وزير الدفاع الأسبق للولايات المتحدة ، و نمرة علي التحديات النووية في العالم خصوصا خلال الحرب الباردة و السعي للحد من السلاح النووي .
الكتاب بصرف النظر عن تمجيد امريكا كتاب مهم لفهم
تفصيلة من تفاصيل الحرب الباردة و اهمية الديموقراطية و يترجمة جميلة جدا
الكتاب بصرف النظر عن تمجيد امريكا كتاب مهم لفهم
تفصيلة من تفاصيل الحرب الباردة و اهمية الديموقراطية و يترجمة جميلة جدا
April 6, 2017
At times it seems as though about a dozen people run the federal government. They change jobs from one administration to the next, occasionally drop out to work in academia or industry for a time, but then pop up again when another President comes along. At their level — the cabinet and sub-cabinet positions — political party tends not to matter as much as the public might think. History is full of such examples. One of those people is William J. Perry.
Six decades combating the nuclear menace
Now 88 years of age, Perry is best known as the former Deputy Secretary and then Secretary of Defense under Bill Clinton, but his career in government — and in a variety of private-sector positions elsewhere in the military-industrial complex — began in the 1950s. In My Journey at the Nuclear Brink, Perry ably recounts his efforts over six decades to combat the menace of nuclear weapons from his positions in government, private industry, academia, and, now, the nonprofit sector. His account is brisk, readable, and ultimately terrifying.
The enduring nuclear threat
Perry makes his case at the outset: “Nuclear weapons no longer provide for our security — they now endanger it.” Because of the failure of the U.S. and Soviet governments to reach agreement on eliminating nuclear weapons entirely, a step that was within their reach three decades ago, and the proliferation of nuclear technology to at least seven other nations, the human race is if anything more at risk from nuclear bombs than we were at the height of the Cold War, with the sole exception of the Cuban Missile Crisis. According to the Stockholm International Peace Research Institute, the United States, Russia, United Kingdom, France, China, India, Pakistan, Israel, and North Korea collectively possess a total of more than 16,000 nuclear weapons. A single missile, with ten nuclear warheads, could obliterate all the major capital cities of Europe — or the ten biggest cities in the United States.
Perry foresees three principal threats: the increasingly bellicose stance of Russia under Vladimir Putin, the ever-present possibility of a nuclear war between India and Pakistan, and the possibility that terrorists might steal or purchase a weapon and detonate it in a large American city.
A chilling history of nuclear confrontation
Perry’s memoir brings to light several little-known events and circumstances that might have led to a full-blown nuclear conflagration between the U.S. and the USSR. “Although the Cuban Missile Crisis [in October 1962] ended without war,” he writes, “I believed then, and still believe, that the world avoided a nuclear holocaust as much by good luck as by good management. . . For example, we now know that the Soviet ships approaching our blockade of Cuba had submarine escorts, and that the Soviet submarines were armed with nuclear torpedoes . . . [T]he commanders had been given the authority to fire [those] torpedoes without authorization from Moscow. Only years after the crisis did we learn that one of the Soviet commanders had seriously considered firing one . . . at an American destroyer that was trying to force him to surface. He was dissuaded from doing so only by the other officers on the submarine.” This is scary stuff. Very scary. At the time I was terrified. Yet I didn’t understand just how close we came to Armageddon.
Perry makes clear that politics rather than military necessity has dictated the massive expansion of our nuclear forces in the past and prevents its further reduction today. “I can testify,” he writes, “that during the Cold War, no US president was willing to accept nuclear forces smaller than those of the Soviet Union” even though both nations had armed enough missiles to reduce the planet to ashes many times over. It was this imbalance that powered the nuclear arms race rather than the need for deterrence. In fact, the Triad — our nuclear forces on land, in the air, and under the sea — is unnecessary. “I am convinced that we could have confidence in our deterrence if we had only submarine-based missiles.”
A front seat at the brink
In his memoir, Perry recounts the various ways in which he personally has been involved in holding back the nuclear threat. In the 1950s and 60s, as a research scientist, he helped to develop the reconnaissance technology that revealed the true extent of the Soviet Union’s nuclear forces (undermining the fantasy of the “nuclear gap” that politicians — including John F. Kennedy — used to frighten the American people). In the 1970s, as a senior Defense Department official, he helped engineer the development of the U.S. deterrent that (in theory) prevented a Soviet attack. Then, in the 1990s, in collaboration with Senators Sam Nunn and Richard Lugar, he implemented the U.S. program to remove nuclear weapons and nuclear materials from Ukraine, Kazakhstan, and Belarus. Now, in the 21st century, he is working through the nonprofit sector with other former federal heavyweights (George Schultz, Henry Kissinger, and Sam Nunn) to campaign for nuclear nonproliferation and for reforms in the nuclear alert system that he believes to be antiquated and dangerous.
Six decades combating the nuclear menace
Now 88 years of age, Perry is best known as the former Deputy Secretary and then Secretary of Defense under Bill Clinton, but his career in government — and in a variety of private-sector positions elsewhere in the military-industrial complex — began in the 1950s. In My Journey at the Nuclear Brink, Perry ably recounts his efforts over six decades to combat the menace of nuclear weapons from his positions in government, private industry, academia, and, now, the nonprofit sector. His account is brisk, readable, and ultimately terrifying.
The enduring nuclear threat
Perry makes his case at the outset: “Nuclear weapons no longer provide for our security — they now endanger it.” Because of the failure of the U.S. and Soviet governments to reach agreement on eliminating nuclear weapons entirely, a step that was within their reach three decades ago, and the proliferation of nuclear technology to at least seven other nations, the human race is if anything more at risk from nuclear bombs than we were at the height of the Cold War, with the sole exception of the Cuban Missile Crisis. According to the Stockholm International Peace Research Institute, the United States, Russia, United Kingdom, France, China, India, Pakistan, Israel, and North Korea collectively possess a total of more than 16,000 nuclear weapons. A single missile, with ten nuclear warheads, could obliterate all the major capital cities of Europe — or the ten biggest cities in the United States.
Perry foresees three principal threats: the increasingly bellicose stance of Russia under Vladimir Putin, the ever-present possibility of a nuclear war between India and Pakistan, and the possibility that terrorists might steal or purchase a weapon and detonate it in a large American city.
A chilling history of nuclear confrontation
Perry’s memoir brings to light several little-known events and circumstances that might have led to a full-blown nuclear conflagration between the U.S. and the USSR. “Although the Cuban Missile Crisis [in October 1962] ended without war,” he writes, “I believed then, and still believe, that the world avoided a nuclear holocaust as much by good luck as by good management. . . For example, we now know that the Soviet ships approaching our blockade of Cuba had submarine escorts, and that the Soviet submarines were armed with nuclear torpedoes . . . [T]he commanders had been given the authority to fire [those] torpedoes without authorization from Moscow. Only years after the crisis did we learn that one of the Soviet commanders had seriously considered firing one . . . at an American destroyer that was trying to force him to surface. He was dissuaded from doing so only by the other officers on the submarine.” This is scary stuff. Very scary. At the time I was terrified. Yet I didn’t understand just how close we came to Armageddon.
Perry makes clear that politics rather than military necessity has dictated the massive expansion of our nuclear forces in the past and prevents its further reduction today. “I can testify,” he writes, “that during the Cold War, no US president was willing to accept nuclear forces smaller than those of the Soviet Union” even though both nations had armed enough missiles to reduce the planet to ashes many times over. It was this imbalance that powered the nuclear arms race rather than the need for deterrence. In fact, the Triad — our nuclear forces on land, in the air, and under the sea — is unnecessary. “I am convinced that we could have confidence in our deterrence if we had only submarine-based missiles.”
A front seat at the brink
In his memoir, Perry recounts the various ways in which he personally has been involved in holding back the nuclear threat. In the 1950s and 60s, as a research scientist, he helped to develop the reconnaissance technology that revealed the true extent of the Soviet Union’s nuclear forces (undermining the fantasy of the “nuclear gap” that politicians — including John F. Kennedy — used to frighten the American people). In the 1970s, as a senior Defense Department official, he helped engineer the development of the U.S. deterrent that (in theory) prevented a Soviet attack. Then, in the 1990s, in collaboration with Senators Sam Nunn and Richard Lugar, he implemented the U.S. program to remove nuclear weapons and nuclear materials from Ukraine, Kazakhstan, and Belarus. Now, in the 21st century, he is working through the nonprofit sector with other former federal heavyweights (George Schultz, Henry Kissinger, and Sam Nunn) to campaign for nuclear nonproliferation and for reforms in the nuclear alert system that he believes to be antiquated and dangerous.
January 17, 2018
Decent Book
A lot of insights behind all the important moments and events related to nuclear weapons. Perry is absolutely the expert in this field.
A lot of insights behind all the important moments and events related to nuclear weapons. Perry is absolutely the expert in this field.
March 27, 2019
كتاب جيد لاكن الكاتب قد ترك كثير من الفراغات اثناء طرحه للبعض من الاحداث اظن من أجل التغطية عن بعض السياسات اللا اخلاقية للولايات المتحدة الأمريكية.
December 31, 2019
good if biased insight into the Perry era of foreign policy
August 5, 2020
General caveat about dates: March 13, 2020 through August 2020 is a blur in terms of what I read when. This title falls into my pandemic quarantine reading.
October 29, 2020
Good, studious review of the issues. Given polarization we experience today in politics, it’s hard to imagine Reagan and others got so much done.
Displaying 1 - 30 of 39 reviews