أهلاً ومرحباً بكم مجدداً ..هذه الفقرة قد تكون أغرب فقرة فى تاريخي كمذيعة ..فكما تعلمون فإن مهمتنا الأساسية عرض كل ما يحدث، وإن لم نصدقه ..والمشاهد وحده هو الحكم ..يمكنكم التصديق أو الرفض ..ولكن يبقي علينا مسؤولية نقل ما يصل لنا بأمانة وحيادية ..ضيفي اليوم يتزعم أمراً غريباً قليلاً ..كل ما سيقول فهو علي مسؤوليته الشخصية .. أهلاً (أحمد مصطفي)
ان زرعت نبتة الخيرزان و سقيتها لن تنمو..ولو بعد مرور 4اعوام ثم تحصد نتاج صبرك ;في السنة الخامسة لتنمو متر كامل في كل اليوم!!!.هي إحدى تلك الروايات الخبيثة ..و الغلاف ليس له اي علاقة..بالرواية.. .رغم جاذبيته محمد رجب له اسلوبه الخاص بين مؤلفي الرواية البوليسية -المرعبة ...بنكهة مصرية تبدأ بجريمة قتل بهدف السرقة..عبثية الطابع..يروح ضحيتها أب و ام "راح عمرهما في العمل بدول الخليج و نظل مع ابنهما شديد الذكاء..صاحب الدكتوراه في الهندسة ..و صاحب تنبؤات لا تخيب
يظل اسلوب توجيه القارئ لعلم ما وراء الطبيعة ثم جذبه بقسوة لارض الواقع . .حيث النصابين والطامعين ذوي النفوس الدنيئة.. اسلوب لو تكرر مرة ثالثة سيمل القارئ..ولكن الاسلوب والتشويق ينبؤن بمولد اديب مميز
بعد رواية "إمضاء ميت" كُنت أتوقع شيء أقوى من هذا.. ولكن لا بأس. الرواية درس كبير لمن يُريد أن يكتب رواية تشويقية.. فالرواية مُشوقة بدرجة كبيرة، لن تمل ولن تُريد أن تتركها قبل أن تُنهيها.
تبدأ الرواية مع الطفل الصغير "أحمد" المُنطوي الذي ورغم صغر سنه يقوم بحيلة على عائلته ليعودوا به إلى بلده "مصر" حيث أن عمل عائلته خارجها. فعند العودة لمصر.. وقبل حتى أن يذهب إلى منزله.. تُرحب به مصر بحادث مأساوي يقلب حياته 180 درجة.. لتضرب مصر مثلاً أصبح عادة في الترحيب بأولادها.
فيُقرر الإنتقام من كُل من كانوا السبب في هذا الحادث.. وبالفعل يُخطط لمدة 20 عام حتى يُنفذ إنتقامه. بصراحة لولا عُنصر التشويق الدائم معك طوال الرواية كُنت سأرى أن هذه الأحداث مُفككة ومُطوعة داخل الأحداث. لأ أنكر أيضاً أن هُناك بعض الحيل والخدع التي أبتكرها الكاتب وكانت لها تآثير كبير من الإنبهار ولها نجمة كاملة من ثلاث نجوم. بالتأكيد القصة القصيرة التي قدمها "أحمد" إلى الضابط "محمد" ستعجبك وستحبها.. وقد تنتظر نهايتها أكثر من نهاية الرواية نفسها من الأساس!
على العموم، كانت تجربة جيدة فأنا في المُجمل أحب التشويق.. وهذه رواية تشويق من الدرجة الأولى.
أنا سعيد للغاية بأن هذه القصة تم توقيع عقودها لتتحول إلى فيلم سنيمائي، فهي مشروع فيلم جيد، هي بحاجة فقط إلى مخرج جيد.. ولن تحتاج إلى تغير النص كثيرًا؛ لأنها كتبت كفيلم. نعم، أقصد ما قلته، هي ليست رواية بل مجرد سيناريو وحوار لا بأس به. طوال قراءتي والكاتب يثبت لي هذا إلى أن وصلنا للنهاية لتجد نفس أسلوب العودة بالزمن في الأفلام؛ ليذكرك ببعض المقاطع الهامة، أو المبررات لهذه النهاية، دعك من أن النهاية سيئة هذا ليس موضوعنا الآن.
حسنًا، دعنا ننظر لها كرواية. طوال الرواية تجد الكاتب يتحايل على الأحداث ويفتعلها ويسوقها كيفما شاء حتى تشعر بعدم منطقيتها، الرواية هي من تسوق الكاتب وليس الكاتب من يسوقها.. والمثال الأكبر على هذا القصة التي تركها "أحمد" ل "محمد" ليقرأها، أمن العقل أن يقرأها الظابط بهذا البطء الشديد؟! ومع أنه يقرأ صفحتين أو أقل تجد الكاتب يهيأ لك بطول المدة التي قضاها في القراءة..كما أن القصة نفسها مفتعلة للغاية، كتبت لتجعل الأحداث الرئيسية أكثر تشويقًا، وقد نجح في هذا. أما عن السرد -إن وجد- فسيئ، والوصف فقيرًا جدًا، هو سيناريو كما أوضحت مسبقًا. الأسلوب بسيط يميل للركاكة أحيانًا، مثل قوله " يستيقيظ أحمد في ميعاده اليومي ليبدأ روتينه اليومي " والكثير على نفس المنوال. ، واللغة سيئة من جميع النواحي ولم تتم مراجعة الرواية بشكل جيد، فتجد أخطاء أملائية ونحوية وبلاغية بشعة. الحبكة تمت معالجتها بشكل سيئ، بل سيئ جدًا.. العنوان الرئيسي للرواية هو الافتعال وعدم المنطقية في كل شيء.. ونهاية الرواية أسوء.
إن كان هناك شيئًا جيدًا في هذه الرواية فهو كونها مشوقة؛ لن تمل منها أبدًا، فلا وقت للمل هنا.
كنت أعاني قبل وقت قصير من reader's block أو إنعدام القدرة على القراءة ... أمسك بالكتاب فلا أركز فيه أو لا أدخل في جو القصة أو أكره شكل الكتابة ... لم أتناول تلك الرواية بإرادتي بل كان إمساكي بها أمر عشوائي تماما ... فقد كنت على سفر سريع قصير غير ممتع واستغرقتني التحضيرات ووقت السفر تماما تناولت حقيبة بلاستيكية نقلت فيها بعض اكتب من مكان مكان في المنزل ووضعتها في حقيبة مستلزمات أصغر ابنائي ... كان فيها هذه الرواية ورواية أخرى ضخمة ... هناك أمسكت بهذه الرواية في توجس فقد كانت لي تجارب أول كثيرة غير ممتعة إلا أن الرواية جذبتني
لغة الكاتب سلسة بلا أخطاء إلا في كلمة خيزران او نبات البامبو وقد كتبها المؤلف خيرزان
أسلوبه سلس وشائقوكذلك قصته
ظللت أحاول تخمين الحبكة وافتراض السيناريوهات لكنني بالفعل لم أستقر على الحبكة إلى أن كشفها المؤلف في النهاية وربط الأحداث ببعضها
سعيدة بعودتي للقراءة وسعيدة بانتهائي من رواية أعجبتني أخيرا
أسلوب الكاتب مشوق جداً والقصه نفسها حلوة وتظهر فعلاً أن فرد واحديستطيع أن يؤثر فى المجتمع ،الأحداث تسير بشكل سريع لابد أن تتوقف من آن لآخر لالتقاط أنفاسك وربط الأحداث ببعضها ولكنك ستنخدع لا محاله 😳😜😂
ان زرعت الخيرزان وظللت تسقيه لن ينمو تمر السنين ولا تنمو ولكنها ستنمو ف النهاية كل تلك السنين كانت تكون شبكة قوية من الجذور لتتحمل ذلك النمو المفاجئ
احمد طفل اتسم بالذكاء الشديد ... شاهد موت ابيه وامه امام عينيه في حادث سرقة بعد عودته من الامارات .... استغاث بمستشفي الدولة فطردوه حتا مات ابيه ... حتا تحول الي ذلك المنجم ليحاسب الفاسدين وكعادة هذا الشعب لاقي المنجم شعبية كبيرة كذب المنجمون لو صدقوا الرواية لن تمل منها فإسلوب الغموض والتشويق هو ما سيجعلك تكملها حتي النهاية
أنا قرأت خبر تحويلها لفليم و هو بغض النظر عنها قرار صائب، ده سيناريو فيلم مش رواية . مش كتابة أدبية و لا روائية بالمرة ، الأحداث كلها بتسوقها الصدف رغم تأكيد الكاتب أن لا مجال للصدف ، بس هي الأحداث كلها قايمة علي الصدف ، نوعية ده حصل لأن ده حصل ! و برغم الفكرة اللي أساسها المنطق إلا أن الكاتب تخلي تمامًا عن المنطق ، افتعال لا نهائي كمثال قراءة محمد للقصة اللي كاتبها أحمد ، بيقرأ النص صفحة في يوم و يتعب و ينام ، وصول القضية للقضاء من غير ما تعدي علي النيابة العامة و تكون في أدلة كفاية لمثولها للقضاء ، القضاء مبيأخدتش أي محضر أو قضية شغالة غير بعد ما النيابة تقدم ملف بأدلة كفاية و مكنش في دليل مادي واحد ملموس علي أحمد غير كلامه و ده لا يعتد به لأنه في مكان بعيد عن الحادثة و غير مثبت الهاتف اللي تم منه الأتصال ، افتعال القصة اللي كتبها أحمد عشان تساعد الأحداث مساعدة واضحة جدًا ، أنا توقعت الفكرة من الصفحة العشرين تحديدًا ، فكرة نمطية قرأتها في كتاب من نفس النوعية من فترة قريبة عن انتقام الطفل العبقري الذكي اللي بيشوف أهله بيموتوا قدامه ، و كتب و أفلام التسعينيات الغربية استخدمت نفس الفكرة بنفس النمط تقريبًا مع أختلاف طريقة البطل في التنويه . الأخطاء الاملائية و النحوية و البلاغية بشعة جدًا رغم وجود أتنين مدققين ؟! علل ! معالجة الفكرة كانت نمطية أكتر من اللازم حتى النهاية الدراماتيكية بين أحمد و ريتال كانت مفتعلة ، أحمد بينكر حاجة مستجلة هوا و هم بيسجلوا هوا الوصول لمنطقة الراحة في الكتابة أشبه بالبوح علنًا أن الشخص لا يجيد الكتابة ، ليس هناك منطقة مريحة في الكتابة حيث كتابة ما أريد دون مراجعة منطقيته حتى لو كان خياليًا ، مراجعة منطقيته و صحة أدق المعلومات حتى تخلق عالم موازي ، لا كتابة أحداث و ابتكار حوار . سيئة
الروايه دى بجد تحفة دماغ ... دماغ مكلفة حتى القصه اللى جواها رشحتها ل4 نجوم علشان يتحفز ويعمل روايه أحلى إنما هى حلال فيها 5 نجوم بس ممكن يثبت ع كده ويبدأ يقل زى أغلبية الناس إنما هى تستاهل وزى ما قولت انا مليش فالروايات ع الأقل اطلع بمعلومه وهنا المعلومة هى الخيرزان مش لازم النتيجه تظهر دلوقتى زى اللى بقرا مش لازم تكون عبق��ي أو مفكر أو أديب حالا أو بعد 4 سنين حتى خلى بالك طويل لدرجه أن ثمرة القراه ممكن تظهر فى اولادك
القصة والحبكة مهروسين قبل كدا وانا متوقع النهاية من اول الرواية اتكررت مليون مرة القصة ده والنهاية ده يعني مفيش متعة في قراءة قصة المفروض انها بوليسية وغامضة وكدا وانت متأكد ومتوقع النهاية من الصفحة ال 15
ده غير ان فيه أحداث مش مقنعة ابدا يعني ينفع تكون فيه في احداث الرواية قصة والبطل قال للظابط انها موجهة لشخص ومهمة يقوم الظابط يقرأها في شهرين عارفين القصة كام سطر بتاع عشرين سطر وكل ما الظابط يقرأ سطرين التليفون يرن او حد يخش المكتب يقاطعه مش كدا يعني ده بيقرأ صفحتين مش دار المعارف يعني
بس كقصة ممكن تسلي وتضيع الوقت وممكن تكون بداية كويسة للكاتب والقصة هتتعمل فيلم وممكن تنجح لكن كرواية كانت متوسطة
الروايه بشكل عاام جيده وانا كنت علي وشك تقييمها ب 4\5 ولكني تراجعت وقيمتها ب 3\5 فقط لاني ايقنت ان الكاتب حتم عليناا وعلي ابطال الروايه فكره التماشي بين احداث الروايه حتي لو لم تكن وقاعيه وخير مثل علي ذلك القصه التي كتبها احمد للظابط وهذا بالطبع غير النهايه الغير واقعيه التي تخطت (هجس) نهايات الافلام الهندي بمراااحل .... !!
وهيا الرواية الصحيحة ايه غير فكرة...ولغة...ومتعة المتعة دى بقى على حسب نوعية الرواية وهنا كان جو سسبنس عالى جداااااااا ربنا يسامحنى...مش عارفة اكتب رفيو من غير م احرق الرواية المهم الرواية تحفة...سلسة ف اللغة وشيقة جداااااااااا ف الاحداث الى هوة فعلا تمسكها وانت فاضى لانك ببساطة مش هتسيبها الا لما تخلصها ولو سيبتها ف النص هتلاقى نفسك عاوز ترجع تكملها بسرعة الرواية فيها حبكة درامية واصرار من البطل رهيب واللغز الى فيها جميل ويشدك بشكل غبى برضة مش عارفة اكتب من غير م احرق الرواية من وجهة نظرى المتواضعة متكاملة الاركان ونقطة انطلاقة تانية للكاتب الى انا بقرا له لاول مرة بحكم انى مبقرأش رعب بس لو فضل على نفس المنوال طبعااااا هستنى الجديد اربعة نجوم بجدارة وهتنزل معايا ف الترشيحات وبقوة ملحوظة اخيرة مبسوطة جدااااا ان الرواية من اصدر دار النشر الاغلى والاروع...عصير الكتب برافو للكاتب وشابو لدار النشر
الواحد من زمان مقرأش رواية تشويقية بوليسية محترمة وبتحترم عقل القارئ مقدرتش اسيبها من ايدي قبل ما اجيب اخرها واعرف النهاية ف الاول قلت اكيد طفل صغير قدر يقعد تلات سنين يخطط وينفذ عشان هدف معين يخليه لما يكبر يكون عبقري شرير بس مع الادلة والاثباتات بدأت اصدق انه برئ وانه فعلا بيشوف معاد الموت وكدا الحبكة والاحداث والشخصيات اربكتني شويه بس كنت بجمع نفسي عشام متوهش يمكن الاحداث كانت سريعه بس واخدة حقها رغم انه لو فصل الاحداث كانت هتبقي احلي بس هو استفسار صغير .. هو موت المديرة والمدرسة كان صدفه استغلها لصالحه وللا حاجه تاني :/
تهنئة بجد من قلبي للكاتب علي القصة دي ولدار النشر المتميزة علي الانتاج ❤
لُحسن حظى.. قرأت تلك الرواية قبل النشر، كُنت قد عرفت فكرتها مُسبقاً من الكاتب نفسه وأنبهرت بها وبنهايتها. رَجب تفوق على نفسه فى تلك الرواية، فكرة بسيطة ومبتكرة، أحداث غير متوقعة وأشخاص مَرسومة بدقة، ميزة الرواية أن لا يوجد بها الحشو الزائد، ولا يوجد بها فصول زائدة بل كُل شيء محسوب ومدروس بطريقة فائقة الذكاء. للمرة الثانية يجعلنا الكاتب نذهب إلى الحائط ونضرب رؤسنا به من فرط الصدمة والدهشة، أنصح جميع من يَحبون الـ(بلوت تويست) أو النهاية الغير متوقعة بقراءة تلك الرواية. أتمنى لك التوفيق فى كُل أعمالك القادمة يا صديقى. :)
دائما أخاف من تجاربي مع الأدب المعاصر ولا أرفع سقف توقعاتي فيما سأجد ولكني مع هذه الرواية إستمتعت حقاً أسلوب سرد شيق جدا والترابط بين قصيتين داخلها ، خلق مساحة للتفكير و وضع إحتمالات للأحداث .
وأخييييييييرا رواية بلا إبتذال . فكرة لفت الإنتباه لما وراء الطبيعة وإظهار هذه المسرحية المتداولة والمتكررة للتلاعب بالناس عن طريق هذا المدخل...جيدة جدا . وتم ربطهما بإحكام مراعاة مع عقلية القارئ ليست أخر مرة شكرا لك محمد رجب
حبكة جميلة ، أسلوب جديد أقرأه للمرة الأولى و اضطررت لإعادة الفصول الأخيرة مرتين لأستوعب حقيقة المنجم و حمدي و زيد . منذ بداية الأحداث الغريبة المتعلقة بأحمد المنجم الذي يستطيع معرفة متى يموت الناس راودتني أفكار عن نهاية القصة ولكن لم استطع بلورتها بشكل تام ، نهاية مرضية و أحداث شائقة.
محمد انت عبقرى دماغى لفت عيط جداً فى مشهد معين مش هحرقه للقارئ الروايه ابدااااع وانت حقيقى تستاهل الثناء ربنا يحميك يا رب ومنتظرة كل جديد ليك بجد بمنتهى الشغف ^_^
مبدئياً أنا قرأت كل روايات محمد رجب ماعدا بنو الأصفر وبداية معرفتي بيه كانت الرحال، كالعادة لما بقرأ أي رواية للكاتب ده بالذات بيجيلي إحساس في البداية إن الاحداث مملة وغير مفهومة ومش هتعجبني، وكالعادة بردو الأحداث بتأكدلي إن إحساسي كان غلط جداً زي كل مرة وإن مينفعش أحكم على رواياته حكم سريع. بجد ما شاء الله أفكاره كلها مبدعة وشيقة وسلسة جداً، لكن الرواية دي بالذات كنت خايفة وأنا بقرأها لأنها كانت منافية للمعتقدات (معرفة ميعاد الموت واستحضار الجن) لكن في نفس الوقت في طابع ديني في الرواية، بس قلت أكيد هفهم في الآخر، وقد كان فعلاً واكتشفت لما وصلت لجزء إن الجن طلع شخص نصاب وحبيتها جداً وفي اللحظة دي عرفت إن أحمد هو الجني مش حمدي وحبيتها أكتر. بشكل عام من أكتر الحاجات اللي معجبة بيها في كتاباته أنه قادر يحط الحقيقة قدام عيوني من البداية بكل وضوح ورغم كده بدخل في اتجاه تاني لحد ما أوصل للنهاية وأقول إيه ده إزاي مخدتش بالي😂 زي المنجم كده كان الضابط في البداية وضع احتمال إن تكون كل دي لعبة وإنه هو اللي ورا كل ده ويدعي إنه بيعرف معاد الموت، دي الحقيقة فعلاً بس تمت صياغتها بطريقة خلتني أستبعد الاحتمال ده وأقتنع إنه فعلاً بس ده حد نص الرواية وبعدها اكتشفت الخدعة أخيراً مش زي كل مرة😂💙
عندي تعليقات منها الإيجابية والسلبية (من وجهة نظري المتواضعة طبعاً)
الإيجابيات: - كون إن الفكرة مكررة ده مينفيش إنها فكرة عبقرية وإن تم استخدامها في قالب مناسب وعبقري جداً. - هدف الرواية جميل جداً حقيقي، حسيتها مثال صادق أوي على إن الغاية تبرر الوسيلة، الغاية نبيلة وهي كشف الفساد والانتقام من الأشرار والظالمين، لكن الوسيلة خادعة؛ لوهلة أحسها شريرة أوي وبعدين أقول الجميع يستحق. - مقياس جودة العمل البوليسي في نظري هو نسبة قدرتي على توقع الأحداث، يعني كل ما تكون الأحداث غير متوقعة كل ما العمل يكون جيد، لكن بشرط تكون أحداث منطقية ومفهومة. الرواية حسيتها تدريب على استباق الأحداث ودي حاجة حلوة بتحسس القارئ إنه مش لازم يكون صاحب مستوى ذكاء خارق عشان يقرأ ويفهم رواية بوليسية، والضابط محمد معاه بيعكس حيرته وأفكاره والاحتمالات كلها اللي بنفكر فيها كلنا. - فكرة سرد قصة بداخل قصة وإن واحدة منهم رمز للتانية دي فكرة عبقرية جداً ومعجبة بيها ومبسوطة إنه بيوظفها بطريقة عملية زي رواية لن تكمل وحدك (روايتي المفضلة). - التفاصيل اللي تعتبر سلاح ذو حدين؛ الأغلب بيكون عايز يخلي روايته مليانة تفاصيل معقدة فبيقع في تناقضات تهدم الأحداث، بس عادي ممكن تكون تفاصيل بسيطة ودي العبقرية كأنها السهل الممتنع، قدر يهتم بالتفاصيل زي كلمة (سيادة الوزير) اللي أحمد اكتشف من وراها إن المكالمة مسجلة، وزي موضوع المرآة، بتعجبني التفاصيل الصغيرة دي. - الرواية مش بتقدم أحداث بس، بتقدم معلومات عامة كمان زي معلومة الخيزران ومطار القاهرة. - حركة استرجاع بعض الأحداث وإعادتها في آخر الرواية جميلة جداً لأنه سلط الضوء على نقط كانت عابرة في البداية بس اتضح إنها وثيقة الصلة بالموضوع الرئيسي وده بيساعد في ترتيب الأحداث في ذهن القارئ.
السلبيات (في الرواية نفسها مش في الكاتب) - الأسلوب الأدبي أقرب لسيناريو فيلم مش الأسلوب الأدبي الزاخر بالمفردات، غيري هيشوفها حاجة إيجابية لأن ده بيخليها سلسة بس أنا بميل الأسلوب الأدبي. - اختيار الأسماء مشتت جداً؛ أسماء الشخصيات الرئيسية أحمد ومحمد ودي نقطة حسيتها مُشتِّتة للقارئ خاصةً في البداية. - الأخطاء الإملائية بشعة حقيقي من أول الغلاف لغاية آخر صفحة ودي حاجة حاجة غريبة جداً خاصةً مع وجود مدقق لغوي.
آخر حاجة بقى إن شاء الله مش هقع في نفس خطأ الحكم السريع تاني😂 يعني لما أقرأ بنو الأصفر بإذن الله هقرأها بقلب جامد بدون أي شك لأني هكون واثقة إني على ميعاد مع إبداع جديد💙
This entire review has been hidden because of spoilers.
امممم الرواية في المجمل جيده و لكن اقل مما كنت أتوقع، النهاية كانت مفاجِئة لأن كل الأحداث كانت لا توحي بنهاية مثل هذه و أعترف أنه تم خداعنا. توضيح أحمد في نهاية الرواية كان مقنع نوعا ما و لكن هناك بعض الأشياء التي لم يتم توضيحها، مثل مذكرات أحمد التي قرأها الضابط و أكد المعمل الجنائي أنها مكتوبة من 2006، كيف حدث هذا!؟ عدم وضعه لأي مرآة في شقته، كيف عرف أن الضابط سينتبه لشئ كهذا. كيف علم أن الضابط سيستدعي أسامة الذي يقصده و ليس أسامة الآخر. و في النهاية أريد أن أقول أن القصة التي كتبها أحمد للضابط كانت مشوقة جدا و أظن أنه لو تمت كتابتها كرواية منفصلة كانت ستكون رائعة. اه نسيت، أسمه نبات الخيزران و ليس الخيرزان.
قرأت من قبل إمضاء ميت ورغم أنها العمل الأدبى الأول فى مسيرة الكاتب الإ أنها أبهرتنى ... فمع ضعف لغتها بعض الشىء وجمودها إلا أن القصه الشيقه والفكرة الجديدة جذبتنى فجاءت النهاية غير متوقعة فكانت شفيعا للغه الجامده كجمود الجبال تلك ..
انتظرت عملا أقوى فكما العادة دائما نحن نصعد إلى اعلى لا ننزل إلى الاسفل على سلم النجاح من أجل إرضاء نفوسن بنشوة الإنتصار وإمتاع قارئينا ... إلا أننى وجدت نفسى امام عمل كتب من أجل أنه لابد أن يكتب فقط ليس من أجل أن الفكره هى التى ألحت ع الكاتب ليرسم خطوطها على الورق ... وجدتها كفيلم عربى مكشوف منذ بدايته رغم لف ودوران الكاتب إلا أن النهاية كانت واضحه جليه كوضوح الشمس ... اخطأ الكاتب فى جعل أحمد يتذكر حياته وهو صغير وكيف مثل على كل من حوله واقنعهم بأنه انطوائى فأرغمهم ع العوده الى مصر كما كان يريد و مقتل والديه ... أرى ان مكان هذه الذكرى الافضل هو النهايه فوجوده فى بدايه القصه لا معنى له ولا فائده ترجى منه غير انه كشف لى خيوط اللعبه باكملها فهو شخص جيد التمثيل اذا التنجيم ايضا تمثيل .. اذا فهو يقتل فعلا ...
اللغه ايضا جامده اعتمد الكاتب على الحوار كثيرا جدا و اهمل السرد ... كما انه لم يصلنى احساس باى شىء ..قتل وانتحار وبكاء احمد و غيره لم يصلنى الاحساس كى يخدعنى فأنحاز لطرف على حساب طرف فاجد النهايه إما موافقه على انحيازى او عاصيه له ..
الفكره ليست جديده كما ان القصه نفسها لم تفيدنى انا كقارئه مثلما افادتنى امضاء ميت بعض الشىء ...
هناك بعض الخلل ف القصه نتيجه تغاضى الكاتب او نسيانه لنقاط هامه كمقتل الوزير فى الحمام مما سبب لى تشويش ونفور بعض الشىء نتيجه هذا التوهان والشك فى عدم تركيزى انا رغم انه خطأ الكاتب .
ورغم ذلك مازالت عند رأيى منذ قرأتى لإمضاء ميت .. انا امام قلم مميز وكاتب سيكون له اسم رنان فى عالم الأدب بعد ذلك لكن عليه أن لا يكتب بعد ذلك الإ بعد ان تختمر الفكرة جيدا وتصر فى الالحاح عليه حتى يصل الى انه لا مفر امامه سوى اخراجها وكتابتها عندها فقط سيخرج العمل الذى يرضيه ويميز قلمه اكثر ....
روايه بوليسيه، مشوقه في البدايه و النهايه، الحبكه جيده لكن السياق في مرور الايام و قراءه القصه الداخليه التي يرويها احد الابطال، بها تباطئ لجعل القصه تتماشي مع الحدث، وتقع بالاسقاطات، اصابني الملل في المنتصف، كما انه لا يوجد بها اسلوب ادبي او بلاغي. اتمني من محمد كما اتوقع منه ان يطور من نفسه ليخلق لنا عمل اقوي كتابياً و ترابطاً دون لغو زائد .. و بالتوفيق لك :)
ها أنا ذا مرة أخري اكتب تعليقا اخر علي رواية أخري للعبقري محمد رجب ،، حقيقة بمجرد من انتهائي من " بنو الأصفر " بحثت عن باقي اعمال محمد رجب شارعا في قرائتها وقد قررت أن تكون المنجم هي ثاني قراءاتي ،، بداية الرواية أوحت لي اني أمام عمل درامي اجتماعي ولكن ولتجربتي السابقة مع نفس الكاتب سريعا ما نفضت ذلك الإيحاء عن راسي وقد كان ما توقعت ،، وقصة تضج بالروعة في كل تفاصيلها ،، لم استطع أن اتوقع أي حدث من أحداث الرواية ،، ربما أقتربت احيانا ولكني أجد نفسي في النهاية وانا أفشل مرة تلو المرة ،، اعجبتني تلك الرواية كثيرا ربما أعجبتني أكثر حتي من " بنو الأصفر " وذلك لكثرة تفاصيلها وتقلباتها ،، نهاية الأمر اعتقد اني لن افوت أي عمل قادم للكاتب - ناهيك عن حتمية قراءاتي لما فاتني من إبداعاته -
اسم الرواية : المنجم اسم المؤلف : محمد رجب عدد الصفحات : 215 التصنيف : جريمة ، غموض التقييم : 3 / 5
أحمد طفل صغير يعود مع والديه لبلده مصر بعد أعوام من الغربة فيكن القدر فى انتظاره ويتعرضوا لهجوم من بعض قطاع الطرق فيقتلوا كلًا من والده والدته أمام عينيه، يظهر أحمد بعد 20 عامًا كشخص غريب يستطيع التنبؤ بميعاد موت الناس، غريب أليس كذلك ؟ كيف لشخص ما أن يعرف مثل هذه الأمور الغيبية ؟ يتعاون معه الضابط محمد وخاصة بعد أن أعطاه احمد قصة كتبها ويصدق قدراته الغريبة ويحاول إثبات صدقه أمام الناس حتى يكتشف الحقيقة رواية صغيرة جميلة السرد ومترابطة الأحداث ونهايتها صادمة للغاية
الكاتب قدر يخرج عن التوقعات حرفياً وخلي دماغي تروح للنقطة اللى هو عايزها بس حقيقي شابوه له الرواية جامدة من حيث الأسلوب والموضوع والسرد بجد حاجه روعة من احسن الروايات اللى قراتها ♥️😌 مقدرتش اسيب الكتاب الا لما خلصتها
ري فيو عن رواية " المنجم " للكاتب محمد رجب – صاحب رواية إمضاء ميت ذائعة الصيت – كنت محظوظ عندما قرأت الرواية قبل الطبع , وأنتظر أقرب فرصة لإقتنائها وهي في حلتها الورقية أولًا يجب أن نتفق معًا أن محمد رجب كاتب لا يكتب شيئًا حشوًا أو زيادة أو فضول كاتب يعرف جيدًا ماذا تتطلب الرواية دون زيادة أو نقصان ويفعل .. هذا ما أعجبني في شخصية كتابته أما الرواية عينها أولًا البداية : هادئة جذابة ليست للوصف أو التمهيد فقط بل ستستنتج منها أشياء كثيرة وتربطها بالنهاية بشكل مباشر الشخصيات : فُصلت على أحداث الرواية بأناقة .. تحديدًا شخصية البطل .. إعتنى بدراسة شخصيته جيدًا دون خطأ واحد تشعر به لدرجة التعاطف معه وتصديقه بالكامل الأحداث : مرنة مُشوقة .. يظهر فيها تطور اللغة وطريقة السرد عنده الحبكة : أروع ما فيها .. ليست كالسابقة مُرتكزة على شئ واحد غامض .. بل مُتشعبة الارتكاز على غوامض الأمور والأحداث والفكر وهذا ما يجعلها كالطلسم صعبة التنبؤ .. مما ضاعف التشويق , وفي طريقة سرده أبدع فيها ولو كتب كاتب آخر نفس الفكرة بنفس الأحداث والحبكة لن يجعلها مثلما جعلها محمد رجب .. فهو يعرف متى يقدم الحدث ويأخره ليضاعف الإثارة أو يبسط الغموض الإسقاطات : متقنة خاصة القصة رائعة للغاية , تزيد مِن تعقيد الأمور ومِن إعمال عقل القارئ معها , وفي النهاية بالتأكيد النهاية : هي أم المفاجأة وأوج القصة .. مذهلة بكل ما تحمله الكلمة مِن معنى أعجبتني الرواية بشكل عام وسط فترة قحط قراءة بالنسبة لي وأعادتني للقراءة ثانية التقييم العام : 9 / 10 وأنتظر الرواية الأكثر إذهالًا التي تستحق الـ 10 من 10 بالتوفيق
كلما أكتب سطرا أو جملة في التعليق على الرواية أعيد مسحه .. فلا أجده يوفي الرواية حقها .. الكاتب ذكي وقلمه سلاح مترجم ممتاز لتلك العبقرية التي ينعم بها .. ~ اللغة بسيطة لكنها متقنة .. فقط أشير لأمر أصبح يثير غضبي في الآونة الأخيرة عند مجموعة من الكتاب المصريين عموما .. اعتبرته في البداية خطأ مطبعيا لكنه تكرر كثيرا .. وهو أن الهمزة المتوسطة تكتب على الواو إذا كانت مضمومة بعد ضم، مثلا : شؤون وليس شئون ! ~ الأسلوب أقرب إلى سيناريو وهذه نقطة قوة وليس ضعفا .. ذلك أن الكاتب استغلها بشكل جيد جدا، ينعش مخيلة القارئ ويساعده على ملامسة الأحداث وإسقاط الشخصيات على مجموعة ممثلين يراهم الأنسب للدور ( لا أدري إن وافقني البعض الرأي أم أنني فقط أبالغ وأريد لعب دور المخرج :D ) .. لكن صدقا، أتمنى أن يترجم إلى عمل سينمائي .. ~ النهاية غير متوقعة .. وأظنني من القراء الذين يعتبرون النهاية مقدسة لا يجب التهاون في اختيارها .. بل إنها الحكم في تقييمي على العمل وإن كان رائعا طوال الصفحات فمجرد اختيار نهاية مملة غير مناسبة قد يطيح بتقييمي المبدئي على العمل من 5/5 إلى 1/5 .. ليس ظلما للعمل لكن جزاءا لاستخفاف الكاتب بذكاء قراءه .. هنا، النهاية أشبه برواية الجزار ل حسن الجندي .. بحيث يجازي البطل الذكي صديقنا الساذج ( نحن حقيقة .. ) بتفسير الملابسات والخبايا ..
هذه الثلاثية .. من لغة وأسلوب وحبكة .. جعلت من هذا العمل مميزا .. لا أتردد في وضعه ضمن قائمة مفضلتي .. ولا في تدوين اسمي في لائحة المتابعين لكتابات المؤلف المستقبلية ..
مبدئيا كده اخدت الرواية قولت اقراها ف القطر الغلاف شدني والاسم يوحي بجن وعفاريت وشعوذة ع خﻻف محتواها جذبتني لدرجة ان الفطر وصل ف المحطة وانا ماسكة الرواية مش قادرة اقفلها ندخل ف الموضوع بقى السرد والاحداث ونقل المشاهد جلو جدا القصة حلوة مختلفة نسمع عن رواية بوليسي انها جريمة فتل والظابط بيدور ورا الادلة والجو ده لكن لقيتها مختلفة تماما اللغة عجبتنب تاني رواية اقرأها يكون الحوار فيها بالفصحى ومزهقش احداق ماشية بهدوء برغم البركان الي بتدور فيه الاحداث الشخصيات كلها اساسية محستش حد دوره مش مهم حتى موظف البنك وساعي مكتب المحاميحتى المحامي الي ف مكتب اسﻻم الي متذكرش طول الرواية كنت وعداك اني اخلصها امبارح بليل واكتب الريفيو لكن محصلش ﻻن مع اخر صفحة لما خلصتها رحعت ﻻول صفحة تاني وبدءت اقرأها من الاول كأن بقرأها ﻻول مرة وبنفس التركيز لو في اكتر من خمس نجوم هحطهم مش خسارة ف المجهود الي ف الرواية بجد