الشخص الذي يكون في شركة حقيقةمع الله و مع الرب يسوع المسيح يكون سعيدا. لا يهم ما إذا كان في زنزانة ، أو ما إذا كانت قدماه مضبوطين في مقطرة. أو ما إذا كان يحترق علي خشبة،إنه يظل سعيدا إذا كان في شركة مع الله......
لو تصورنا أننا نستظيع أن نرضي عن حياتنا لأننا لم نرتكب أبدا فعل الزني أو القتل أو آي من هذة الأمور، فنحن لا نعرف أنفسنا و لا سواد و فساد قلوبنا.
بجد ...مش عارفة اشكر دكتور سامي ازاي علي سلسلة موعظة علي جبل دي...علي أد ما صعبة لكنها رائعة..انا بتعامل مع الكتب علي انها كنز بجد...أغلي من الدهب ....انا حاسة اني ببص و بشوف الموعظة علي جبل بشكل مختلف. من اكتر الحاجات اللي فرقت معايا جزء الصلاة الربانية و الصوم و متي صليت