ابتسمت وهي تخفى وجهها خجلاً وفرحاً به ، مشاعركثيرة متداخله بين حمد الله وشكره على نعمه وبين مشاعر الحب الحقيقية التى تشعر بها معه ، فها هى قد تذوقت الحب الحقيقى " الحب الحلال " التى كانت تبحث عنه وتنتظره بلا تعجل أو ملل هو قد أتى يحث الخطى نحوها ويلتهم المسافات إلتهاماً ، فلم العجلة أيتها الفتيات النصيب قادم إليكى فى كل الأحوال وإن كنتى فى حجر وإن كنتى فى برج عالى زوجك عند الله هو زوجك مهما حدث وانتى زوجته مهما حدث فلا تتعجلى ولا تطيعى عمرك هدراً تحلمى فيه برجل بل إهتمى بشخصيتك ومستقبلك .
أول الأعمال الروائية كانت بعنوان (اكتشفت زوجي فى الأتوبيس) عام 2012، تلاها بعد ذلك ثلاثة أعمال رومانسية إجتماعية أخرى تباعاً وهم اغتصاب ولكن تحت سقف واحد .. مع وقف التنفيذ .. ولا فى الأحلام .. ومجموعة من القصص القصيرة.
"محتارة ما بين بعض الحاجات اللي عجبتني ... وبين السواد الأعظم من الرواية اللي اقدر اقول عليه وأنا متطمنة "إيه النيلة دي؟!!
مبدأياً كده لما الواحد يقرأ رواية يا تكون باللغة العربية يا العامية شناقصة لبخة في الكلام هي
لكن في الرواية دي الكاتبة كسرت كل القواعد .. اللي هو تلاقي كلمة فصحى جمبها 10 كلمات عامية -_-
.......
مش فاهمة ازاي القصة كانت بتتحكي على لسان منى الأول .. وشوية ولقيت هوووووووب راوي من نوع الـ Third_person narrator اللي بيحكي !! -_- أنا أعرف انه يا ده يا ده .. أو يبقى في إنذار ع الاقل ان الكلام هينتقل على لسان حد تاني ..
.......
من الحاجات اللي حرقت دمي طريقة السرد الساذجة بزيادة ...
يعني إيه أبقى بقرأ ومندمجة وفي وسط الأحداث ألاقي الكاتبة كاتبة جملة زي كده !!
" أعذروها يا جماعة أول مرة حد يقولها كلمة حلوة " -_-
"على رأي الشيخ خالد عبد الله (يا واد يا مؤمن)" -_-
"أوباااااا منى مش عارفة ترد" -_-
"صوت الباب مرة تانية يوه مش هنخلص" -_-
" هههههه يا بنت اللذين يا سماح لحظة في الجون" -_-
"طب كان حط شريط قرآن بس قرآن إيه وهما اتنين اتنين كده ؟! " -_-
" أسود على دماغك مين شال الشبشب من جمبي" -_-
"مش ملاحظين ان من ساعة ما هشام وصل منى مفكرتش تكلم سامح خالص " -_-
يعني بغض النظر عن خفة دم الكاتبة المبالغ فيها -_- .. اللي اعرفه على حسب دراستي للأدب في الكلية .. إن الراوي مش من حقه يقول رأي شخصي أو يعبر عن إحساسه وميفصلش الناس في وسط تركيزها في الأحداث اللي عليه بس انه يسرد القصة بس إلا إذا كان واحد من الشخصيات
معرفش بقى نظرية الكاتبة ايه في ده كله ؟!!
عبو الفصلان أجدع ........
نيجي بقى لفقرة الأخطاء اللغوية :D
حد يقولي .. وفيها ايه !! الأخطاء موجودة في كل حتة أقوله لأ يا ابو لسان طويل :D الأخطاء هنا متكررة بشكل يخوف أنا لا متخصصة في اللغة ولا حاجة بس مش ذنبي القاموس اللغوي الصغنن اللي في دماغي يبوظ كده
دي بعض الأخطاء اللي اتكررت :-
- أولاً كده اسمها "مش عاوزة تسيبه في حاله" .. مش "مش عاوزة تسيبوا في حالوا"
مش لغة أجانب هي الله يباركلك :D
- "ولية أمرها" .. مش "وليت أمرها"
دعوة ولية ساعة عصرية :D
-"بتهيئة الجو" .. مش بتهيأت الجو" :3
.........
تعالوا بقى نحلل بعض الشخصيات واللي بصراحة ابهرتني :D
-"منى" : البنت الساذجة الطايشة الغشيمة اللي بتقع في قبضة سامح الولد الشرير اللي لعب بيها واللي رفضت تتجوز واحد متعرفوش ومبتحبوش الوحشة :( (لأ ملهاش حق .. البنت تتجوز على طول من غير ما تختار أو يبقى لها رأي عشان تبقى حلوة ومطيعة) -_- وهنا يجي دور "حياء" الملاك البرئ عشان تنتشلها وتقنعها تتجوز الشخص اللي متعرفوش ده وتقولها يا هبلة ده متدين ومحترم وهتحبيه (على أساس ان التدين كافي انه يخلق حياة سعيدة وان الشخص المتدين لا يمكن يكون متدين ظاهريا وان شخصيته بتناسب أي حد) ...
_____________
-"حياء" : اللي هي دعاء المؤلفة يعني :D .. عبط إحنا يا عصام
البنت المتدينة التي لا تخطأ .. مرسى الامان لأي حد تايه (وهي الكاتبة هتقول حاجة وحشة على نفسها يعني ؟!) .. واللي طبعاً لازم تقول رأيها السياسي والديني والشغل ده .. روايتها حد له شوق في حاجة ؟!
ومن هنا عرفنا انها تتبع المنهج السلفي .. وتحمل الكثير من العداء تجاه الأقباط .. ومننساش انها ملاك واسم على مسمى :)
____________
-"ادم" : كائن لذج ثقيل الظل تدينه شفع له عند الكاتبة وجعل منه كائن نوراني "من غير حتى ما تعرفه" وانه عريس لقطة ميترفضش لمنى ... مع احترامي للشخصية الحقيقية اللي ممكن تكون مختلفة عن كده بس انا بنتقد العمل الأدبي هنا مش الأشخاص الحقيقية .. الشخصية دي استفذتني إلى أبعد حد .. هل إن الشخص متدين ده معناه انه ملاك ؟! معناه ان صفاته وطباعه تلائم اي حد ؟! معناه اني اثق فيه واتجوزه في يوم وليلة ؟!
آدم اتقدم لمنى وكان في منتهى الأدب والحياء وهي مكنتش بتحبه .. اتفقوا على قراية فاتحة اخوها عملها Surprise وجابلها المأذون عشان يكتبوا الكتاب - -_-
وهنا بيتحول آدم من الكائن الخجول إلي الكائن الوقح الثقيل واللي بيفرض نفسه عليها.. وابتدا من بعدها يقولها يا حبيبتي ومش قادر اعيش من غيرك والاسطوانة المشروخة اشتغلت
معرفتش أجمع كل اللي قال الحاجات اللي استفذتني في الشخصية دي لأن كل حاجة حرقت دمي بصراحة
بس دي بعض الحاجات اللطيفة كده اللي اتقالت على لسان آدم :D
============
"هتقولي أذكار النوم ولا أكمل مسح عليكي"
ايه يا واد الحلاوة دي :v اقسم بالله مسكت نفسي بالعافية من الغثيان المفروض انه قالها الجملة دي في حين انها مبتحبوش وأتجبرت عليه بس البيه طبعا لازم يخليها تحبه بالعافية ..
حب إجباري .. حب عشرة .. حب بالعافية ..
=============
"حاولت أدور على زهرة أحلى منك ملقتش فقولت خلاص اجيب أي حاجة وخلاص"
لكن مش ده اللي استغربتله .. الأغرب رد فعل منى من الهري ده :D
الشخصية الوحيدة اللي اقنعتني شخصية سامح لأن امثاله انتشروا فعلاً .. الشاب المتهور اللي عايز يوقع اي بنت ويضحك عليها لحد ما ياخد اللي هو عايزه وبعدين يرميها ..
ووالد حياء بصراحة اتعاطفت معاه الراجل مرارته ضاعت في الليلة دي -_- :D
_____________
كلمتين كده بس :
- مع احترامي للكاتبة ومفاهيمها .. بس يعني ايه واحد معرفوش مثلا يتقدملي ولمجرد انه له لحية أوافق على كتب كتاب بعد 10 أيام بس من وقت ما اتقدم !! يعني ايه اعيش في بيت واحد مع راجل معرفش عنه اي حاجة غير اللحية اللي في وشه وكأن دي رخصة خلته كائن كامل لا غبار عليه !! يعني ايه اكمل حياتي مع واحد لا عارفة اهتماماته ولا صفاته ولا بحبه ولا اتكلمت معاه غير مرة !! يعني ايه الشخص ده بعد كتب الكتاب يتطاول معايا ويقولي "ده موبايل ولا قميص نوم!!" على اساس ان كتب الكتاب معناه يبقى وقح ويقول كل اللي نفسه فيه .. لو حضرتك تقبلي بكده .. غيرك كتير ميقبلش .. صدقيني الترويج للفكرة دي مش هيغير حاجة في الآخر النصيب هو اللي بيحصل بس الاقل الواحد يبقى واخد بالأسباب ويدور ع الشخص المناسب مش يقول أي حاجة وخلاص احنا راضيين بقضاء ربنا ...
السيدة أم كلثوم رفضت الزواج من عمر بن الخطاب وقالت انه خشن العيش شديد على النساء . معنى كده ان التدين مش رخصة وان لازم يكون في توافق بين الشخصين ...
______________
- وبالنسبة لموضوع ان الحلفان بـ "والله العظيم تلاتة" حرام عشان حضرتك بتقولي ان معناها ان ربنا-والعياذ بالله- تلاتة .. سعادتك تلاتة هنا مقصود بيها القسم نفسه مش ربنا :D
لما قرأت الحتة دي افتكرت الناس بتوع كلمة Lol و Bye حرام دول
_______________
-الموقف اللي حصل في الكنيسة مكنش لازم يتذكر على فكرة .. مش لازم تقولي واحنا داخلين حسينا اننا داخلين مكان بيحصل فيه شرك بالله -_- طب وايه اللي دخلكوا حد جبركوا ؟! والخناقة اللي مع المسيحي على اساس ان المسيحيين أشرار بأنياب لاحظي حضرتك ان ممكن حد قبطي يقرأ روايتك دي :)
_______________
معرفش انا أديتها نجمتين ليه .. برغم حرقة الدم وبرغم ان حتى الفكرة فاكس وكلنا عارفين ان في ولاد بتلعب ببنات الناس وغيره.. بس نجمتين كنوع من أنواع شكر الله على نعمة ان الواحد لسة بعقله و مش شايف الكتاب طفرة في عالم الأدب وانه لازم يتحط في رف الـ favorites
كلمة أخيرة .. أستاذة دعااء .. حررتك سوحتي جارتك الله الوكيل :D
اكتشفت زوجي في الأتوبيس روايه أخذتني لعالم آخر , وسلطت الضوء علي عدة مفاهيم , كنت شخصيا بحاجه الي تذكرها والتأكيد عليها .
أكثر ما يمتع بهذه الروايه هو الحس الفكاهي الذي يرسم البسمه علي شفاهك بين الفينه والأخري . وأحيانا تخرج الضحكه من الأعماق ,,لحس الكاتبه الفكاهي بجمل بسيطه بين قوسين تعليقا علي الأحداث .
وما آثارني طوال أحداث الروايه أثناء قرائتي هو بحثي عن العنوان ,, ما علاقة الاحداث بالأتوبيس في عنوان الروايه . حتي جائت الاجابه كأروع ما يكون في الصفحه 161
_ أري أن للاسف الشديد أغلب بنات هذه الأيام مثل مني ولا أقول الكل ... ومن منهم مثل حياء اتهمناها بالتشدد والانغلاق,,و مؤخرا الارهاب .
_أري أن ليس كل الشباب مثل سامح وعلي الفتاه أن تضع الحدود التي لا تسمح لأحد بأن يتخطاها أو حتي أن يقترب منها .
_ أعيب علي الكاتبه الصوره المثاليه والمثاليه جدا لأدهم ,, وان كان فعليا يصلح كقدوه .
_ ولا زلت أتسائل بل لا أصدق ما فعلته سماح بصديقة عمرها ولا أستوعبه .
الدروس المستفاده من الروايه كثيره وتتفاوت حسب وجهات النظر وتتعرضت الروايه الي نقاط كثيره علي كثرتها .
سأذكر نقطتين فقط :
النقطه الأولي : قول الله تعالي ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم ) ,, وأن ندرك حديث المصطفي صلي الله عليه وسلم (عجبا لأمر المؤمن فان أمره كله له خير ان اصابته سراء شكر فكان خيرا له وان اصابته ضراء صبر فكان خيرا له )
النقطه الثانيه : اللي لفتت انتباهي وهي جائت في سياق الأحداث وهي الحب قبل الزواج أم بعد الزوج ,, أي الحبين أقوي الحب الذي يتكون نتاج كلمات جميله معسوله أم الحب الذي يتراكم نتاج أفعال ومواقف وتصرفات
مني بتاخد قرار مفاجئ انها تنتقب لمجرد ما هيام تقولها اصل قلبي انشرح للنقاب وامهات المؤمنين منتقبات !! واصلا مني مش متدينه ولا عمرها فكرت في نقاب قبل كده بالعكس دي كانت شايفه انهم معقدين !! اصلها مش هتلبس شراب ده نقاب يا جماعه :D
ولما قالتلها بس انتي بتتفرجي علي التلفزيون!! انا ق��دت اضحك كتير في الحته دي وكان التلفزيون ده منكر ولا حاجه :D
لما دخلواالكنيسه وواحد قالهم اقروا الاخلاص والمعوذتين واية الكرسي عشان يتحصنوا ويمنعوا نفسهم من اي اذي وكان الكنيسه هتاكلهم خلاص .. جزء الكنيسه ده كان واضح جدا تشددها ضد المسيحيه!
خطيب حياء "اسامه" كتب الكتاب علطول عشان يعرفوا يتكلموا براحتهم علي اساس انهم مقعدوش واتكلموا مع بعض قبل ما يتقدملها!! اصلا قصة حياء واسامه دي فيلم عربي قديم جو كأن اعرفك من زمان ده :D
انا مبحبش التشدد يعني خير الامور الوسط وانا ملقتش وسط ف الروايه دي يا اما سامح واخته منفتحين بزياده يا اما حياء طالعه الشخصيه الي مبتسلمش ولا مبتكلمش ولاد ابدا !!
يعني من الاخر هيا بتقول للبنات روحوا دروس دينيه وانتقبوا ومتتعاملوش مع ولاد بس بطريقه غير مباشره!! طب ما الي هيبقي كده هيقع زي مني مع سامح كده وعمتا اعتقد ان الناس عارفه الحلال من الحرام.
ال عجبني انها قالت متستعجلوش علي الحب وان ربنا مبياخدش مننا حاجه غير لما يدينا حاجه تانيه احسن منها.
أنا بحب ف روايات مشاعر غالية أكتر من حاجة :) أولاً , روايتها واقعية جداً فعُمرك ما تحس أنك بتقرأ لأنك بتحس أنك عايش الأحداث ثانياً , روايتها فيها رسالة مش كتابة لمجرد الكتابة ومش رومانسي ووقت حلو تقضيه مع الرواية وبس , لا , كل رواية بتسيب جواك حاجة وبتغير فيك وف تفكيرك حاجة :) حبيت شخصية حياء وأدهم جداً , وبرغم كل شىء تعاطفت مع مني برغم أنها مش ضحية الظروف ولا حاجة لأن حياء كانت عايشة نفس ظروفها تقريباً :) برغم كل محاولات سامح الا أنى كنت بتمني أن حياء تفضل ع موقفها , وخفت بقى "مشاعر غالية" تعمل زى الأفلام العربي ويتجوزوا , لأني كنت حاسة أن واحد بشخصية سامح ميستاهلش واحدة بشخصية حياء والأحداث أكدت ده , ده غير أن ندمه مكنش للتوبة ده كان بس لمجرد أنه أكتشف الزوجة الصالحة ومحبش يضيعها من أيده :\ ! وكعادة "مشاعر غالية" أسم الرواية مالوش علاقة بأحداثها أوى وده بردو تقريباً كان ف رواية "أغتصاب ولكن تحت سقف واحد" يوحي وكأن الأحداث كلها عن العنوان , في حين أن العنوان ما هو الا مشهد واحد من الرواية O_o القصة والأحداث كانت حلوة , لكن أسلوب الرواية حسيته ركيك شويه يمكن لأنها كانت بتعرضها بعفوية على أنها واقعية وكدا , لكن بردو محسيتش أنها رواية بالمعنى الحرفي للكلمة , زى ما تكون دردشة أو واحدة بتحكي موقف وخلاص وده أعتراضى الوحيد ف الرواية :) مشاعر غالية >> دايماً مُتميزة ^_^
القصه تندرج تحت قصص البنات .. مكتوبه بلهجه عاميه وبتحكي قصه قد تكون موجوده في ارض الواقع .. من وجهة نظري الكاتبه عندها اتجاه ديني حابه انها توصلو للقراء ، خاصه ان الخلاصه للقصه هي:( يافتاه احتشمي تحجبي والافضل ان لبستي الاسود وتنقبتي ولا تصافحي ولا تتحدثي مع الشباب لان الحب الحقيقي يأتي بعد الزواج واي حب غير ذلك خطيئه سيعاقب الله مرتكبها ونست ان الله غفور رحيم ) القصه تنفع للمراهقات،، لكن كوني فتاه ناضجه لاتجذبني هذه النوعيه، خصوصا انها ترسخ المفهوم العام اللي بيسمح للشاب التلاعب على هواه ، ونراها خلال القصه تبحث له عن المبررات ،في حين انها ايضا تبحث عن المبررات للفتاه ، ولكن مبررات غير مقنعه.. من وجهة نظري الشاب القذر فقط هو من يختبر الفتاه بطريقه اللمس،، لان الانسان سوي الفطره الصادق لا يتعامل مع فتاته بهذه الطريقه.. والاهم من وجهة نظري الحب الصادق قبل الزواج سيباركه الله بعد الزواج وطالما ان الكاتبه تلجأ الى سرد الاحاديث النبويه رسولنا عليه افضل الصلاه والسلام قال :( لا ارى للمتحابين خيراً من النكاح ) بمعنى ان رسولنا الكريم لم ينكر الحب ولم يصوره كخطيئه ..
اولا ماقرأته ليست رواية ..ممكن نقول مذكرات بنت فى فترة المراهقه وبداية الشباب ...ثانيا المؤلفه هنا موش بتقوم بعمل ادبى وبتبدع فيه ولكن لديها مسار رسمته بنفسها للاحداث لتحويلها لمسار معين .وثالثا الهدف من الرواية عمل غسيل مخ وتحديد فكرة معينه ووصفها بانها الصواب المطلق وكل من عاداها هو الخطاء المطلق ....فترة المراهقه لكل م نالبنت والولد متشابهه فيه اللى بيلاقى نفسه فى الالتزام وفيه اللى عنده فضول الانطلاق فى كل اتجاه ..ولكن كلنا بعد مرحلة معينه بندرك الواقع وبنتعلم من اخطائنا...الرؤية فيها فكرة متعصية ومتطرفه جدا ..حيث ان الرجل لازم يكون بدقن وملتزم حرفيا ونصلى مع بعض ويكون شيخى ونقوم قيام ليل سواء ده فعلا كلام جميل بس ده كلام بنت مراهقه متعرفش حاجه عن الحياة وبتبص للدنيا بمنظر ضيق ...زى اللى بيطالبوا بتطبيق الشريعه فى الحكم ومتفكروش من مشاكل الحكم غير الحاجات الظاهرية ...وايه اللى يضمن ليا انى لو اخترت بالمواصفات ديه هيكون اختيارى صح ...ماهو سعد الدين الهلالى وعلى جمعه وشيوخ كتير منتهى الالتزام يبقوا دول ناس كويسه ..وليه ميكونش الشخص ده زى شباب داعش وجماعة التكفير والهجرة ...وكمان حكمت ان كل من هو زى سامح هيكون جوز زفت وبيعامل مراته بحيوانية ..ليه ماهو القاعدة والاغلبيه حوالينا شباب زى سامح عايشين حياتهم بالطول والعرض والغالبية منهم استقروا بعد الجواز وعايشين سعداء .....وبعدين مينفعش يتقال على ديه رواية ..ممكن نقول كتاب اسلامى حتى لايقرأة المسيحين ...حتى لايقراوا سب دينهم على فى عمل يقال انه ادبى ...ولو كان العكس الذى حدث وكانت الكاتبه مسيحية وبتتكلم بنفس الموضوع وذكرت فى وصف الجامع مثل ماذكرت فى وصف الكنيسه لقامت الدنيا باعتبار ان الكتاب فيه سب للدين ...سواء اختلفنا واتفقنا فى علاقات الاديان ببعضها ولكن اذا اردت توصيل فكر دينى وجب على ان انبه ان الكتاب متعلق بالمسلمين فقط
أكتر حاجة بتعجبني في الروايات لما تكون واقعية :)) بمجرد ما بدأت فيها مقمتش غير لما خلصتها ^^ الإحساس وإنت بتقرأ بيبقى مختلف علشان بتبقى عارف إن المشاعر ديه والمواقف ديه فعلا حقيقية !! الرواية في الأول مكنتش ممتعة خالص ، وبعدين إحلوت جدااااا جدااا جداااااااا لدرجة إني لما لقتها قربت تخلص زعلت وكنت عايزاها تبقى أطول من كدا ^^ تعقيب واحد ، ما هكذا تكتب الروايات ! حتى الروايات إللي بالعامية مش بتتكتب كدا ، فينقصها الكثير من سمات الرواية ومفيهاش تقريبا آي أدبيات خالص . الرواية غيرت حاجة جوايا مش عارفة إيه هي بس أكيد هأكتشفها مع مرور الأيام :)) المشاعر فيها عالية ورائعة () أحببت شخصية حياء وأدهم جدا جدا جدا إللي عايز أعماق قلبه تستيقظ يقرأها بجد هيستفيد :))
طبعا الكلام ده لا يندرج تحت مسمى الرواية ولا من أي اتجاه .. نعتبرها حكاية كده باللغة العامية ناخد منها عظة وعبرة .. وفيه بنات كتير محتاجين العبرة دي الصراحة
اختلفت معاها في حاجات كتير وليا عليها مآخذ كتير بس أكتر حاجة معجتنيش إنها مش واقعية ولا حاجة كما تبدو بالعكس فيها مثالية زيادة أوي بعيدة عن الواقع كل الشخصيات الشريرة كانت شريرة مثالية .. وحصلوا على نهايات سيئة مثالية وكذلك الشخصيات الكويسة .. مثاليين أوي ومش بيغلطوا خالص .. ونهاياتهم جميلة مثالية والدنيا ربيع معاهم جدا
وده مبيحصلش في الواقع ولا عمره هيحصل وعلى فكرة في شباب كتير زي سامح مثلا ربنا بيصلح حاله بعد الجواز وفيه بنات كتير زي منى مبتقدرش تعيش سعيدة مهما شافت من طيبة زوجها والحياه فيها من كده وكده بس الكاتبة عممت .. انت شرير انت نهايتك هتبقى وحشة .. انت طيب انت بس اللي هتاخد نهاية سعيدة
فعــلاً مشاعرنا غاليــة علينا وكل حاجه طعمها بالحلال بيكون أحلى عجبتنى قوى شخصيــةحيــاء واصرارها نموذج لكل بنت جدعة فى زماننا يــااارب كلل كل بنت بتاج العفة
«إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق» هذه قول رسول الله في عرب الجاهلية الأولي، فماذا عن الموحدين بالله ؟ نفس الشخصيات نفس القوالب في الروايات السابقة الشرير يبقي شريرًا للنهاية، والبطل يبقي بطلًا للنهاية تكرار نفس الفكرة في قوالب مختلفة يفسدها كان من الممكن أن تقدمها مرة واحدة فى رواية أدبية لا وعظية وبعيدا عن التكلف والمزايدات والتحامل الزائد
قرات الثلاث روايات للكابة الملقبة بـ ( مشاعر غاليه) ليس حبا فى روياتها الثلاث بل لأرى تنوع اسلوب الكاتبة الدعوى فى اغلب الاحيان.. لكن اسلوب الروايات و سرد القصة و الشخصيات متشابهه جدا فيمكن ان نقول ان ادهم فى ( اكتشفت زوجى فى الاتوبيس ) مثل بلال فى (مع وقف التنفيذ ) و هكذا طوال احداث الروايات الثلاث .... انجذاب القارئ للروايه ربما يكون بسبب اللغه العامية البسيطه لكنه يقل على مدى الثلاث روايات بسبب تشابه الاحداث فاذا قرات احدى الروايات امكنك التنبؤ باحداث باقى الروايات
لو قرأتا أيام المراهقة كنت رح أتأثر فيها كتير :D عم تحاول توصل رسالة حلوة بس الأسلوب ساذج ومبالغ فيه ، مفصلة الشخصيات على قياسا بدون ما تاخد الواقع بعين الإعتبار .. الناس عندا منقسمين لصنفين فقط لا ثالث لهما !! حسيتا أوفر شوي ، شوي كتير يعني :/ بالإضافة لأنها عم تحاول تفرض وجهة نظر معينة وتغلّط وجهات النظر التانية ، وهاد شي مُنفّر .. الرواية بتعبر عن نظرة محدودة وأفق ضيق وجهل بطباع النفس البشرية وأنواع الشخصيات . تمنيت لو الدعوة للإلتزام تكون بطريقة أرقى وأوعى من هيك :/ ومن حيث الإيجابيات فالروايات المصرية دايما بتجذبني بخفة الدم اللي فيها ، يعني أد ما كان الموضوع جدّي الكاتب المصري لازم يضحكك :)
الكاتبه لديها القدرة على السرد والحبكة الدرامية والتشويق ولديها سمه رومانسية ومشاعر رقيقة تغلف كتاباتها لكن يعيبها النصيحة والتوجيه المباشر للقارئ من خلال التدخل المباشر والمفاجئ وسط الاحداث بالاضافة الى اقحام التوجيه الدينى المباشر بشكل متكرر وملح والتعصب الدينى مما يجعلها تتوجه للقارئ المسلم فقط وتؤذى مشاعر من سواه
بصراحة الرواية عندي من فترة عظيمة وكان عندي فتور رهيب من القراءة ، رغم أن في كتب كتيييير جدا عايزه اقرأها ، بس الدراسة مش سايباني في حالي😪😑 المهم ،، كنت رايحة لدكتور عيون وما أدراك ما دكتور العيون ، بمقعد في الانتظار ساعة ، فكنت عايزة اخد رواية صغيرة وتسعى فيها ووقع الاختيار على دي بصراحة مكنتش مقتنعة بس أخدتها وخلاص،،
قرأت منها اول عشرين صفحة لقيتها مملة ورتيبة بس كمان قعدة العيادة اكتر ملل، أكملت قراءة ، بعد حوالى ٥٠ صفحة كانت الرواية فيها تتابع أحداث مش طبيعي وشيق والسرد رهيب فعلا ، بعيدا عن استخدام اللغة العامية في الحوار ، ============== السلبيات"" ----- *استخدام لغة العامية في الرواية *بعض الأخطاء الإملائية *قلة الوصف ، الكاتبة اهتمت اوي بالأحداث وسيدنا وامتدت بحياة شخصيات الرواية اكتر من وصف الشخصيات نفسها ، ويمكن دي اكتر حاجة محبتهاش *في أحداث كان فيها تطويل مبالغ فيه واحداث كانت مختصرة جدا *اسم الرواية ، وما اهم حاجة ، لاني فعلا كنت رافضة اقرأها عشان اسمها ، بس طبعا دا اسم تسويقي جدا يعني ، ولو قرأت الرواية بنفسك اكيد متفهم أي علاقة السم بيها ، رغم أنه كان مشهد واحد يعني. =========
الإيجابيات "" -------- *اكتر حاجة حبيتها في الرواية الواقعية اللي فيها ونادر جداا لما اكون عايز اهرب من الواقع والاقي رواية واقعية تشدني بالطريقة دي *يتناقض حالة اجتماعية لبنت موجودة منها نسخ كتير جدا في مجتمعنا
ايه الجمال ده ؟! ايه التلقائية والعقوية والصدق ده .. ؟!
بجد تحفة جدا ومعلقة معايا جدا وخدتنى لعالم تانى خالص .. ♥♥
لازم لازم لازم كل بنت تقراه .. لازم كل بنت فى مرحلة المراهقة من اول اعدادى وفترة ثانوى ومرحلة الجامعة .. مناسب لكل الاعمار ولكل الفئات بجد .. :)
بيعرف البنات مدى تفكير الشباب فى البنت اللى بتفرط فى كرامتها ونفسها .. حتى لو هو السبب .. وكمان من اقل حاجة ممكن تكون هى كانت ساذجة وطيبة جدا وحسنة النية لكن بيرمى عليها باللوم ويقول ان البنت عندها عقل تفكر بيه ومحدش غصبها على حاجة .. ان تدى مشاعرها لاى حد وتسيب حد يمسك ايدها .. تركب عربيته .. تخرج معاه .. تقابله برة .. تخون ثقة اهلها وتسئ لنفسها وسمعتها وكرامتها وقبل كل ده اهلها .. وكل ده يروح فى الهواء وبعد ما يخلص منها يرميها فى اول سكة تقابله ولا يهمه ولا يفكر فيها حتى ممكن يحصلها ايه ..
جايب اضطرابات البنت وهى فى بيتها وسط اسرتها .. مش حاسة بحنان الاب ولا صحوبية وحب الاخ لاخته .. والام الطيبة اللى ملهاش فى حاجة غير انها تفرح ببنتها وتجوزها .. اتربت وطلعت مهزوزة .. شايفة اخوها بدل ما يحتويها ويعرفها الصح من الغلط بيروح يراقبها عشان عاوز يمسك عليها اى غلطة .. ونسى انه ابوها التانى وانه يحميها ويأمنها بدل مراقبتها وهى اصلا مبتعملش حاجة غلط فى الاول غير لما قابلت " سماح وسامح "
منى مكنش ليها صحاب كانت مهزوزة ضعيفة منطوية .. محبوسة .. تطرقت لتقليد واحدة صحبتها فى حاجات كتيييير وكانت دايما خايفة .. فكان لازم تتعرض ل " Drop " فى حياتها يفهمها طالما مفتقدة فى حياتها اللى ياخد بايدها ويفهمها .. وفعلا لحقت نفسها فى وقت كانت هتودى نفسها فى داهية وده عن طريق صحبتها حياء المخلصة الجميلة المتدينة اللى واثقة فى ربنا طول الوقت ♥♥
اتمنى طالما القصة واقعية وحقيقة ان سامح وسماح ومحد يكونوا كويسين فى حياتهم واتعدلوا واتغيروا .. :)
عامية الرواية خلتها قريبة لقلبى جدا .. مضايقتنييش خالص .. :)
فى بعض المشاهد الخاصة بزواج منى من ادهم وتحقظها وخوفها .. انا نفسى كنت عاوزة اديها قلم يفوقها وازعق فيها واقولها افهممممى .... !!!
كانت شيفاه ابوها واخوها من مواقفه مع اخته هيام و ولادها واتمنت لو هو اللى يكون ابوها واخوها هى .. لحد ما اكتشفته من موقف الاتوبيس ان هو حبيبها وزوجها وراجلها وغضلت ماسكة ومتشيثة بيه ومش عاوزة تسيبه .. :) ♥♥
استحالة انسى الرواية دى .. تحفة بقى .. ^^
بس تعليق بسيط .. بحس ان الكاتبة عاوزة تشد القارئ تجاه شئ معين .. زى النقاب هو الصح .. وانها عملت حاجة محدش يقدر عليها غير المؤمن اووى .. وان فى محاولة لجذب القارئ لطريقة حياء ومنى وادهم وانهم الصح فى كل حاجة .. حتة المتحف القبطى دى معرفش حسيت ان الفلط ركبتوه للعمال والناس اللى هناك والقصة من وجهة نظركم انتوا يعنى ممكن تكون مش كاملة او ناقصة تفاصيل او الراجل اصلا مغلطش بالدرجة دى وانفعاله ممكن نقدره بسبب معلومة بالنسباله هو فاكرها غلط وهى تكاد تكون صح لكن بالنسبة للزائرين واللى عارفين تاريخ كويس صح ..
بس ده كان تعليقى مش احب انى احس ان فى نوع من توجيه القارئ لفكر معين او اعتقاد معين يعتقده الكاتب .. بما ان القصة حقيقة .. ! :)
اتمنى اشوفلك يا استاذة دعاء المزيد والمزيد .. ربما يكرمك يارب .. :) ♥
تقييمي في الأصل "واحد ونصف" مبدئيا لا يمكن أن أصنفها في رأيي كرواية متكاملة العناصر، الأسلوب ركيك جدا ربما لذلك نالت شهرة سريعة لدى المبتدئين، الفكرة هي الحب الإسلامي ورغم أني لم أقرأ به سوى مرة واحدة لأني لا أحب الروايات العاطفية بشكل عام إلا أن الفكرة مبتذلة في رأيي كثيرا تبدو لي يمكن تكرارها وتقليبها في قالب جديد في كل مرة والفكرة واحدة، ولا أظن أن كاتبًا استطاع الصدق والواقعية والقدرة والإبداع في محاولته في ذلك المنحنى حتى الآن، مبالغة في بعض الأحيان غير واقعية رغم أن الكاتبة نصت أنها قد حدثت ولكن حدسي لا يصدق ذلك بشكل كامل ربنا يوجد الكثير من الاختلاق بين أسطرها، أستطيع ملاحظة ذلك، أكثر ماضايقني وأثار حنقي هو تصويرها للشخصية الإسلامية كشخصية بقالب مثالي لا تتنحى عنه قدر شبر واحد ! بأي حق وبأي منطق ؟! أرشح لكل من قرأ تلك الرواية ومثيلاتها كتاب الشخصية الإسلامية لتقي الدين النبهاني، عندها فقط ستدرك حقيق الأمر. ومن بداية الرواية حتى الآن لا أستطيع أن أدرك سببًا واحدًا لاسمها، فلو تعلمون أخبروني جزيتم خيرا.. يُحسب للكاتبة تسلسل الأحداث بلا رتابة وملل، السعي لنشر فكرة ومبدأ جيد في أصله سيء في تصويره. ولا يمكنني أن أحسب لها أني لم أنم حتى أنهيها، فأنا شديدة الفضول كثيرة الأرق وليس لأن الرواية مميزة. لا أدري حقًا هل علي تكرار المحاولة والقراءة لها من جديد أم التراجع ��ي خيرًا ؟!
لا تستحق هذه المذكرات أي نجمة مراهقة شديدة في أسلوب الكتابة أكملتها رغما .. البشر ليسوا نوعين نوع صالح ونوع طالح وليس نحن من نحدد الصالح والطالح غيرأني معترضة أيضا على تسمية البعض للرواية بالرواية الإسلامية الرواية مليئة بالتجاوزات التي تخرجها من هذا المحيط تماما ..
جميلة جداااااااااااااااا من الورايات الى ليها هدف ومعنى الخيرة فيما اختاره الله فعلاً دة المعنى الاوضح والاشمل للرواية مندمتش انى قراتها تستحق بالتاكيد 5 نجوم
جميلة ودمها خفيف وأحلى حاجة فيها نبل الرسالة بتاعتها
هي فيه أكثر من فائدة : أولًا : اختيار الصحبة الصالحة يعني بصراحة سماح دي مينفعش تتصاحب خالص .. دي ينطبق عليها مقولة :
ثانيًا : كل حاجة في الحلال حلوة .. فمتستعجليش واصبري عشان تاخدي كل اللي ربنا كاتبهولك بطاعته مش بمعصيته وافتكري "من ترك شيئًا لله عوضه الله خيرًا منه"
ده موقف حصل معايا في أول السنة دي :
ثالثًا : اختيار شريك الحياة .. اختاري شخص مستقيم وصالح لأن هو ده اللي هيتقي ربنا فيكي ويحافظ عليكي .. وبرده خليكي أنتِ كمان زوجة صالحة
رابعًا : البيئة صحيح ليها تأثيرها بس هي مش كل حاجة .. يعني متتحججش بالبيئة اللي نشأت فيها وحاول دايمًا تصلح من نفسك .. منى وحياء كانوا في نفس الظروف تقريبًا
خامسًا : القرب من ربنا نور وهو وحده اللي عنده العوض الحقيقي
صادقة وجميلة وتغير في النفس شيئًا وأخيرًا : حبيت حياء، واذبهليت من أدهم بصراحة :D
قرأتها للمرة التانيه بس المرة دي ورقي :)) المرة الاولي كنت بستني الحلقة تنزل في منتدي فتكات بفارغ الصبر ^_^ أثرت فيا بشكل ايجابي زي ما أثرت في المرة الأولي دايما كتابات حضرتك بتأثر فيا جدا رغم بساطه الاسلوب والحوار العامي الا اني استمتعت بيها وخلصتها في 4 ساعات متواصله ^_^ تحياتي لكِ
من أفضل و أروع الروايات التي قرأتها رواية غيرت فيَ كثيرا غيرت طريقة تفكيري أحببتها لدرجة أني نصحت كل من أعرفه بقرائتها منى و أدهم و قصة حبهما العظيمة تقول الكاتبة أن القصة حقيقية و أنا أتعجب من وجود شخصية مثل أدهم في الواقع كيف صبر على منى حتى أحبته قصة حب عظيمة رائعة
رواية غريبة بكل معاني الكلمة بغض النظر عن اسلوب الكاتبة وهي دي النجمة الوحيدة اللي ادتها في تقييمي محن وافورة مالهاش معنى في احداث الرواية فعلا رواية لا تصلح غير للمراهقات ولازم تكون مسلمة طبعا بسبب اتجاه الكاتبة الديني في الرواية لو اي حد غير مسلم فكر يقراها هتجرح مشاعره جدا بسبب التعصب الواضح فيها والخلاصة ما تكلميش ماتسلميش واتحجبي والافضل تتنقبي وتبقي كلك اسود في اسود ومفيش حاجة اسمها حب الا في الجواز طيب بالنسبة للحب اللي بتكون برضه نهايته الجواز وبالنسبة لبيوت كتير مفيهاش ريحة الحب والاتنين عايشين مع بعض مش طايقين يبصو في وش بعض ومكملين عشان اولادهم حقيقي اوفر بكل معاني الكلمة وندمت اني قرأتها رغم انها ممكن تعجب ناس كتييير جدا لان للاسف سمة هذا العصر هي التعصب الاعمى للدين ونسينا اننا عايشين في مجتمع في فئات اخرى لازم نتعامل معاها دون تعصب ..
" اكتشفت زوجى فى اﻷتوبيس" احتارت كثيرا فى تقييمها ما بين 3 أو 4 نجوم، هى صحيح لم تبهرنى ولكن ما أعجبنى فيها إنها فعلا واقعية جدا ومناسبة للفتيات المقبلات على الحياة الجامعية، بها مواقف ونصائح عديدة أهمها: الحذر من الانبهار بالآخرين، مراعاة ربنا فى جميع التصرفات، عدم خيانة ثقة الأهل واختيار الصحبة الصالحة ﻷنها تساعد الإنسان على النجاة أو تلقى به إلى التهلكة. ما جذبنى إلى قراءة الرواية غير إنها لدعاء عبد الرحمن هو عنوانها، عنوان غريب، طوال القراءة وطى الصفحات وأنا أبحث عن علاقة الرواية بالأتوبيس إلى أن اكتشفته.......جميل اوى إن الإنسان يكتشف صفات جديدة فى شريك حياته بس الأجمل إنها فعلا تكون جميلة وراقية. بغض النظر عن شخصية "منى" التى لم تعجبنى أبدا، لكن فى اكتشافها لشخصية "أدهم" ونظرتها له من عدة جوانب ومرورها بمراحل مختلفة بداية من عدم القبول إلى زواج من أجل النجاة بنفسها من أخيها وزوجته إلى اكتشاف حنانه كأب وأمنيتها حينها ماذا لو كان أبا لها ثم اكتشافها له كأخ وسند وأمنيتها أن يصبح أخ وسند لها إلى إدراكها أنه الحبيب والزوج الأنسب لها على الإطلاق. يؤخذ على الرواية إنه يوجد بعض الأخطاء الإملائية فى ماعدا ذلك جيدة لما تحتويه من مواقف مفيدة والمخزى الرائع لها وهدفها الجميل لأن حتى لو الإنسان مدرك للأخطاء التى من الممكن أن يكون معرض لها فى أى وقت لابد من التذكير بها والتأكيد عليها ..دمتم سالمين