الكتاب :كانت هي الكاتب :عبدالله الدليمي التقييم : ٢
تتكلم الرواية عن شاب غير اجتماعي يتعلق بفصل الشتاء بشكل جنوني ، في مثل الفترة التي تموت والدته فيها بعد إن أخذت ميثاق من صديقة بأنه لن يتركه إلى أن يتشافى فتبدأ رحلة العلاج السري الذي تداخله المثير من الأحداث ..
فكرة القصة جميلة و غريبة نوعا ما ، إلا أن الكاتب فشل في اخراج نص قوي ، النص ركيك جداً، ألفاطه أقل من بسيط ، أسلوب الحوار ضعيف جداً و لا يصلح لكونه كتاب ..
عدا ذلك سرعة الأحداث و التنقل السريع و المواقف السطحية في الرواية ..
بإختصار ( كانت هي ) من أسوء الكتب التي قرأتها هذا العام
كانت هي لـلكاتب عبدالله الدليمي: تدور احداث الراوية حول بطلها المصاب بمرض نفسي نادر يجعله يعشق فصل الشتاء بشكل مبالغ فيه ويتخذ اجواءه خليلة له. وهذا مايثير ريبة والدته فتحاول اكتشاف اسباب نوبات العشق الشديدة الي تصيب ابنها في فصل الشتاء. - فكرة القصة جميلة وغريبة ولكن ضعف هيكل الاحداث وعدم التناسق في الفقرات وافتقار العمل للمعلومات الوافية عن كل شخصية في الرواية هو ما شكل لي مشكلة في الاندماج والتخيل اثناء القراءة.(لوهلة احسست بان الكاتب كان مشتت الذهن .) ما ازعجني فعلا بان الفكرة مميزة ولكنها لم تقدم بالشكل المطلوب ! واللغة كانت بسيطة وطفولية نوعا ما
قد يعشق الانسان اشياء مادية او معنوية لا يشترط ان يكون العشق او الحُب لإنساناً آخر كما حدث مع يحيى بطل الرواية حيث عشق الشتاء !! لا الومه ابداً فأنا مثله في العشق لنسمات الشتاء و ان كانت قارصة ..
رواية سوف تجعلك تبحث عن امك لتحظنها للأبد و تتمسك باصدقائك مهما كانت الظروف
كانت هي للكاتب عبدالله الدليمي @abdullahaldlaimy رسم الغلاف سهام الأهدل @seham_art_ تنسيق وتصميم الخط فهد ابراهيم العنيزي @9eb . . . هذي هي الطباع الثانيه 2016 . . . مكانه الام شيء مهم في حياه الشخص بعد وفاة الأب فالأم تصبح الام والأب في آن واحد . . . يحيى الشخصية الرئيسيّة احمد صديقه المقرب . . . بعد ان شخّص حاله يحيى بإصابته بحاله نفسيه نادرة وهي عشق الشتاء قررت الام مع صديقتها الدكتوره النفسيه للسفر خارج البلاد ليتلقى العلاج واتخذوا كندا الموطن الرئيسي له بسبب البرد ولكن بعد وفاة والدته من سرطان الكبد اصبح يحيى امانه عند صديقه حتى هو أيضا بسبب الحمل الثقيل قتل نفسه . . . كندا موطن كل الألغاز . . . رايي بالموضوع ان الكتاب ملل اولا لان الحوارات مافيها اَي مشاعر طريقه الكتابه جدا طفوليه تطور الأحداث بسرعه باختصار مافي اَي مشاعر او تشويق في الكتابه ولا القراءة ولكن تصميم الغلاف والخط وايد حلو مريح للعين
روايه رائعه بكل محتوايتها ... صدق المشاعر و تناسق الاحداث والدروس التي نتعلمها ... كلها بمنتهى الروعه ... و الاجمل وصفه للأم و الاب و الصديق روايه من واقعنا الحالي ... تعلمنا من خلالها الكثير من الدروس .. مثل التمسك بمن نحب و ان الامور التي في ظاهرها سيئه الا انها تحمل لنا في طياتها الخير .. بانتظار المزيد من اصدارات الكاتب عبدالله الدليمي
أفكار عبدالله جميلة ويود إرسال رسائل كثيرة في آن واحد مما جعلني أتشتت بعض الأحيان، صحيح ان الحزن يساعد الكُتاب لكن الكثير من الحزن يُتعب خلال القراءة! عموما كروايته الاولى بداية جيدة!
ان استطعت أن ألخص الرواية بكلماتٍ فقط فستكون (أم) (صديق) (حب)... فكل كلمةٍ تلخص جزء من حياة الشخصية الرئيسية "يحيى". رواية رائعة أسلوبها بسيط ويدخل إلى قلب القارئ بسهولة دون أي تعقيد، وفي الحقيقة بعد أن انهيت قرائتها أستطيع أن أقول بأنها أفضل رواية قرأتها للكاتب. رائعة بشكل لا أستطيع وصفه. . يحيى الشاب الذي فضّل العزلة على الاختلاط بالبشر بسبب أحداثٍ ستعرفونها عند قرائتكم للرواية، وبسبب هذه العزلة فقد نالت منه بعض الأمراض النفسية وأثرت فيه وبحياته بشكلٍ غير طبيعي. فتقرر والدته بعد أن شعرت بوجود أمرٍ ما فيه بإرساله إلى كندا للعلاج، هناك أسرار أخفتها أمه لم يعلمها إلا قبل سفره بأيام ولذا أوصت صديقه أحمد بمرافقته. . رواية أعجبتني كثيراً واستطعت أن أنهيها خلال ساعةٍ فقط، في انتظار الاصدار الجديد للكاتب "جزيرة القيامة" وبالطبع جميع أعماله واصداراته المستقبلية بإذن الله. . Instagram: @zayed_almarzooqi97
في بداية الأمر سأقول بأنني تعمدت قراءة (فاض حلمي) قبل هذا الكتاب حتى يتسنى لي رؤية مدى التقدم الذي وصل إليه الكاتب والتطور في أسلوبه وطرحه .. وحقيقة القول فقد لامست هذا التغيير الجذري بعد أن قرأت كتابه "كانت هي" .. .. ..
تحت الندائف الثلجية ومع اشتداد البرد .. يقف يحيى (البطل) ليحكي عن قصة حبه النادر وسط إنكار أم يحيى وأحمد (صديق يحيى) يتمسك هو بهذا الحب الذي ملأ عقله وقلبه .. حب غريب حتى أنا لم أكن أعلم عن هذا النوع من العشق .. وقد أضيفت إلى حصيلتي المعرفية العامة عن مرض نادر جداً تناوله الكاتب في الرواية (ولن أبوح به لأترك لكم متعة القراءة) "شعور الوحدة مميت .. أن تكون وحدك في كل محطات الحياة متعب جداً .. وتشعر وكأنك تسابق اللاشيء بينما أنت تقف في المكان نفسه ولم تحرك ساكناً .. " بين طيات الورق وجدت إجابات كثيرة لتساؤلات كانت تراودني .. وبمحض الصدفة كان الكاتب قد ناقشها .. الصداقة .. الأخوة .. الوحدة .. والسعادة .. بعض الكلمات كانت كالبلسم على قلبي .. نجح في التأثير عليّ بشكل كبير .. عودة الى أحداث الرواية .. تحكي عن معاناة يحيى في مسيرة حياته ومستقبله الغامض الذي كان ينتظره.. والحديث حول حالة نفسية نادرة يعيشها البطل في وجود صديق دربه والذي لم يتركه في أي خطوة خطاها (أحمد) .. وجدت الأحداث في البداية تسير بوتيره باردة وللأسف كنقطة حقيقية أريد أن أقولها لم أشعر بأن الكاتب وفق في نقل مشاعر وأحاسيس الشخصيات (في البدااية فقط) ومن ثم مع التدرج والدخول بتفاصيل الرواية وظهور سارة (صديقة يحيى) بدأت الأحداث تصبح شيقة .. بان ذكاء الكاتب في طرحه للرواية ودمج الشخصيات بشكل أجمل .. تدور فينا الأحداث وننصدم من أدوار شخصيات معينة .. ومن قرارات غريبة حدثت .. حتى إني كرهت قرار زواج يحيى .. لأصطدم في النهاية بأن لمياء كانت عنصر المفاجأة للقارئ والذي أضافها الكاتب لمزيد من الاقناع والتشويق بأن "النصيب مقدر ومكتوب" هي أقدار يوزعها لنا الله وسوف يحين الوقت المناسب لها .. مالم أحبه كثيراً هو موت الجميع!! ولو أن هذه الأحداث قد توجد مثلها في الحقيقة في المجمل القصة جميلة .. والكلمات فعلاً كانت معبرة .. والأجمل من ذلك هو تقدم وتطور أسلوب الكاتب فكما قلت تم مقارنته مع #فاض_حلمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لم تأخذ مني وقت كثير لأنهيها ولكن أخذت جهد واصرار للمتابعه في خضم الاحداث المأساوية الكثييييره والتي واجهها "يحي"بطل الرواية نجمتين كانت لافضل مافي الرواية وهي: ١- فكرة الرواية في بدايتها وتعلق يحيى وحبه لشئ مختلف كـ"الشتاء".. وددت لو انه استمر في فكرته وجعل التخلص منه اكثر صعوبة وتعقيد ٢- احساس الكاتب وماكان يريد ايصاله من احاسيس فقد وضياع وحب بالرغم من انه بالغ فيه الا انه كان جيداً
السلبيات : ١- اللغة تحتاج الى مجهود اكثر واعادة صياغة في اماكن كثيرة ٢- تكرار وصف حالة الضياع قبل الحوار واثناءة وبعده ٣-سرعة الاحداث والانتقال بينها بشكل غير منطقي احيانا ٤- انهاء دور بعض الشخصيات بطريقة مأساوية غير ضرورية كان يمكن ان يجد لها بدائل حتى لا تتمحور القصة حول الموت والاورام ٥- اخيرا .. ليته استمر على فكرة حب الشتاء وتدرجه منه للوصول لـ "ساره" افضل من اقحام شخصية كـ "لمياء"
كانت هي رواية للكاتب عبدالله الدليمي،رغم انها اول تجربة له في الكتابة،الا أنها رائعة،الجميل في تلك الرواية ماجسّده ا��گاتب وغصة فقد الأم جعل من يقرأ يتألم ويعيش هذه الحالة،اطال الله بعمر آمهاتنا ورحم الله امه،ربما ينقصها بعض التفاصيل الصغيرة في سرد بعض التفاصيل بدقة اگثر،لگن جمال ما كتب أخفى تلك التفاصيل البسيطة،اول تجربة لگنها رااائعة وآتت اكؤلها..
في ١٥٠ صفحه استطاع الكاتب ان يقتل ٧ اشخاص في الكتاب .الكتاب تعيس ومبالغ فيه. لا شئ واقعي. أخطاء املائيه و نحويه كثيره . النقاط منسيه وكذلك الفواصل. بعض الناس يعتقدون ان هذه التفاصيل غير مهمه لكن أؤمن ان التفاصيل الصغيره هي التي تشكّل القصه. والتفاصيل بهذا الكتاب مهمله الى حد كبير.
اسم الكتاب : كانت هي . . نوعه: رواية . . اسم الكاتب: عبدالله الدليمي @aaldlaimy . . عدد الصفحات : 197 صفحة . . دار الطابعة والنشر : دار دريم بوك @dreambookq8 . . ملخص الكتاب: تتكلم الرواية عن يحيى و معشوقته الغريبة التي عشقها بطريقة لم يتوقعها أحد،، لقد واجه يحيى الكثير من الصعوبات هل سيترك معشوقته؟! و يستمر في الحياة بدونها؟! و أيضاً ستصادفه الكثير من المشاكل و الخيبات هل سيستطيع أن يكمل حياته مع هذه المشاكل؟ و من هي عشيقته الغريبه ولماذا عشقها بهذه الطريقة😌 . . اقتباس: " الأم هي الشخص الوحيد في هذا العالم الذي مهما فعلت وقالت يغفر لها لأن كل ما خرج منها في لحظات الغضب لم يكن من قلبها.. هي ضحت بالكثير من أجل أن تقدم حياتها لأبنائها" صفحة 20 . . " صعب أن أبتعد الآن واترك أمي وذكرياتي هنا وكأنني بهذا السفر أترك الحياة والناس والوجود وكأني أمحو كل شيء هنا لأبني كل شيء من جديد.. هل هو نوع من فقدان الذاكرة، أم أنني أتناسى لأحاول البدء من تلك النقطة التي وقف عندها الموت ليسرق أغلى ما أملك..؟ صفحة 75 . . تقييمي: في البداية أقول اللهم ارحم موتانا و موتى المسلمين اللهم ارحم وحشتهم في القبور و امنهم يوم البعث والنشور،،، لقد جعلتني هذه الرواية أن أبكي وأحزن😢 لقد أحسست بشعور الفقد لأن الكاتب كتب بإسلوب مميز جعلني أشعر بشعور بطل القصة يحيى ،، لقد عشقت معشوقته و حزنت لحزنه وفرحت لفرحه ،، كل موضوع حدث في حياة يحيى جعلني الكاتب أشعر بكل لحظة كأنني أنا البطلة ،، والأحداث كانت مترابطة بين بعضها بإسلوب متقن لم أشعر بالملل بالعكس كنت أفكر ما الذي سيحدث و أقرأ صفحة ورى صفحة لكي أعرف النهاية و النهاية كانت شبه متوقعه ولكن جمممميلة جداً 😁 بنظري هذا الكتاب يستحق 5/5😌👌🏻 وعندي ملاحظة في بداية الكتاب في الاهداء كتب الكاتب أمي رحمها الله>> وعندما انتهيت من القراءة أحسست أن الكاتب شرح فقد الأم بطريقة عجيبة وكل مره يكتب فيها عن الأم دموعي تنزل كأنني فقدت أمي " ربي يحفظها" ،، أشكرك على هذا المجهود المميز لأن عندما تكتب عن فقد الأم وانت فاقدنه شيء صععب جداً يعطيك ألف عافية يالكاتب عبدالله الدليمي🌷 #كتب_فرفوشه ----------------------------------- وللتذكير : تقييمي الشخصي لا يدل على فشل الكاتب أو فشل الكتااب فلكل شخص وجهة نظر وكل شخص يحب نوعية معينة من الكتب👌🏻😊.
من ضمن اسوأ قراءات هذا العام بعد أحببتك أكثر مما ينبغي حتى اني اود تقبيل أثير النشمي بعد رؤيتي لهذه الرداءة في العمل ، قصة جيدة نوعاً ما لكنها كتبت بأسلوب طفل عمره اثنا عشر عاماً ، طفولي ، ركيك ، يزخر بالأخطاء النحوية فجأة نجد نفسنا وسط أحداث غير مفهومة و خالية من المنطق ، تركيب شخصيات الكاتب ضعييف جداً اصابني السوء ، خصوصاً حينما تزوج لمياء و على رغم معاملتها السيئة و تذمرها إلا أنه كان يحبها ولا يستطيع نسيانها ! لم نر الشيء الذي جعله يحبها و لو كان الكاتب بارعاً فكان بوسعه اضافة مشاهد تجعلنا نؤمن بذلك ، الرواية سيئة بمعنى الكلمة و النجمة لدار النشر فقط 👍🏼.
كانت هي وما زالت هي ... لا تجعل لقصة عشقك نهاية .. ولكن اجعلها بداية .. ولكن بداية جميلة حتى تعيشها بحذافيرها .. فلا زالت قلوبنا تنبض بالحب فلا نشوهها بتوافه الامور .. . . رواية عشت فيها الحب والقلق والترقب والعشق والتضحية والاخلاص والخوف من الفقد .. . . رواية ما قدرت اقاوم اني اخليها لين ما اخلصها .. عشت جميع تفاصيلها المرة قبل الحلوة .. مع احترامي الشديد للكاتب من اجمل كتاباته وتستحق القراءة وبقوة .. 😍😍 ما زلت وسأظل اذكر انها من اجمل روايات الكاتب المبدع عبدالله الدليمي.. ترابط الأحداث وتسلسلها والأجواء المساعدة لها.. حقاً انها تحفة فنية..
الكتاب كلمة رووووووووووووعة قليلة في حقه !! يخليك تعيش احداث الرواية بكل مشاعرها 💞 الكتاب يخليك تعيش مع يحيى "بطل الرواية" وشنو المراحل اللي مر خلالها في حياته! ومن "هي" التي كانت هي !؟ 😊 ابدع الكاتب في توصيل كل شعور واحساس تتضمنها الرواية 💗💗
واخيرا خلصتها ... رواية كئييه جداً حبيت فصل الام فقط ، تداركها لخطئها و خوفها على ابنها يحيى و توصياتها له و لصديقه احمد. نجمه لي لاني قدرت اخلص الرواية و نجمه لأم يحيى . تحملت كلللل شي في الرواية لين ما جت لمياء وقالت له هل تتزوجني هني كل شي نزل تحت الصفر ههههههه
رواية تستحق النجوم الخمس أول تجربة لي مع الكاتب اشتريت الكتاب بمحض الصدفه من جرير قبل أشهر والآن حرصت لقراءة جميع مؤلفاته القادمة بالفعل ابدعت صديقي الكاتب المبدع عبدالله