السحرة : الجزء الاول

by Ibrahim al-Koni, إبراهيم الكوني

رواية

670 pages, Paperback

Published January 1, 1994

About the author

Ibrahim al-Koni (Arabic: إبراهيم الكوني) is a Libyan writer and one of the most prolific Arabic novelists.
Born in 1948 in Fezzan Region, Ibrahim al-Koni was brought up on the tradition of the Tuareg, popularly known as "the veiled men" or "the blue men." Mythological elements, spiritual quest and existential questions mingle in the writings of al-Koni who has been hailed as magical realist, Sufi fabulist and poetic novelist.
He spent his childhood in the desert and learned to read and write Arabic when he was twelve. Al-Koni studied comparative literature at the Maxim Gorky Literature Institute in Moscow and then worked as a journalist in Moscow and Warsaw.
By 2007, al-Koni had published more than 80 books and received numerous awards. All written in Arabic, his books have been translated into 35 languages. His novel Gold Dust appeared in English in 2008.

Reviews

[Tawfek · Rating 4 out of 5]

دعني أرفع لك القبعة سيدي الفاضل علي هذا العمل الرائع
هذا العمل الأسطوري حقًا
اللغة قوية جدًا الأسلوب الرمزي قوي جدًا لم أتعرض لأقوي منهما حتي الآن و لكن عيب الرواية الفظيع كان التكرار و الاطناب فقد كاد أن يقتل الرواية في أحيان كثيرة جدًا كما لم يعجبني أيضًا تكرار بعض الكلمات ثلاث مرات في جملة واحده مثل ظلمة ظلمة ظلمة
فقد كنت دائمًا اكره عندما يفعل أحمد خالد توفيق هذا و ها انت تقع بنفس الجمل التي تشعر القارئ بعدم الاريحية عند القراءة و بالمبالغة و بالاخص في آخر فصلين من الرواية حيث تكررت كثيرًا بشكل ملحوظ
آخر فصلين في الرواية المكونة من 22 فصل كانوا اروعهم علي الإطلاق
أسلوب كشف الأوراق الذي اتخذه الكاتب في آخر فصلين سيجعلك تصفق أمام الرواية إجلالًا لهذا المنحني الحاد في الأحداث
في آخر فصل توقعت أن يكون الطفل حي عندما خرج الساحر ليبحث عنه ثم عندما وجدت انه نسي اسمه توقعت أن يكون بورو و لكن هذه النهاية هي تحفة فنية حقًا حتي و ان توقعتها في آخر فصل
طوال الفترة بعد أن هشم جبارين رأس بورو بعدما وجدوا الكنز و بدأت حكاية الطفلين بوبو و دودو كنت متأكد ان أحدهم هو بورو
و لكن أن يكون الطفلين هما بورو و جبارين طوال الوقت و ينفذوا نفس سيناريو الماضي مره أخري
سأضطر لأخذ فاصل بكتاب قصير 200 صفحة قبل أن ابدء الجزء الثاني لا أطيق الإنتظار حقًا حتي أعرف بقية الأحداث بين بورو و جبارين في حاضرهم
و لكن يجب أن آخذ وقت مستقطع لعدم تعودي علي أعمال بهذه الدسامة و القوة كما أن العمل كبير جدًا
و قبل أن أنسي لقد راقني أغلب أساطير الرواية أسطورة وانتهيط و الحجر و الدائرة و الحية و اسطورة بوشا و الاسطورة التي مثلت خروج آدم من الجنة و آساطير الأولين إبراهيم الكوني كاتب ولد و وجد أن أبناء بلده يعيشون فوق كنز من الأساطير الصحراوية، أساطير الطوارق و من المؤكد أن هناك الكثير من السير الشعبية التي تسجل هذه الأساطير و لم يستخدمهم أحد في الأدب الحديث و هذا أمر مؤسف حقًا و هو ذكي جدًا جدًا جدًا عندما إستخدمهم في مسيرته الروائية و نشر تراثه بهذا الأسلوب الرائع للعالم لكي يشهدوه

[Anissa Bfd · Rating 1 out of 5]

لا توجد قصة فعليا بل اساطير مختلفة من هنا و هناك عن الصحراء. تكرار المكرر افقد جمال اللغة المستعملة.
لست أدري هل هذه فعلا رواية!!! و للكوني ؟؟؟ و لكني اعلم اني لن أكملها
ص 259

[Mazen Alloujami · Rating 4 out of 5]

أنا من عشاق اسلوب ابراهيم الكوني في وصف حضارة الصحراء و أساطيرها، لكني أجده قد أطال أكثر من اللازم في هذه الرواية من جزأين.

[Muaad Elsharif · Rating 5 out of 5]

ياله من شيء كبير!
لقد نجح ابراهيم الكوني في استلالي (أنا القارئ) من المكان والزمان.
أنا أكي
أنا بورو
أنا جبارين
أنا أمغار
أنا مولا مولا
أنا الزعيم
أنا الريح
أنا المطر
إن كان فعل شيئًا فهو أنه تمكن من إيصال الصور والأصوات والعواطف
لقد اشتممت عطر الرتم
وتذوقت طعم الترفاس
واستمتعت بالنسيم البحري القادم من الشمال
اخذني الوجد في حلقة الجذب
وبحثت بيأس عن واو
وفررت من مكر (وانتهيط) الخبيث