Przez morze. Z Syryjczykami do Europy

by Wolfgang Bauer, Elżbieta Kalinowska (Translator)

Odkąd załamał się porządek polityczny na Wschodzie, exodus trwa. Egipt, Somalia, Libia, Erytrea, Jemen, a zwłaszcza Syria – z każdego z tych państw dziesiątki tysięcy uchodźców co roku, ryzykując życie, próbuje przedostać się przez Morze Śródziemne, by uciec od wojen, dyktatur i biedy. By móc żyć bez lęku.

Czeski fotograf Stanislav Krupař i niemiecki reporter Wolfgang Bauer postanowili przebyć drogę, którą pokonują uciekinierzy. Zmienili tożsamość, zaufali przemytnikom i przyłączyli się do Syryjczyków, którzy próbują przedostać się z Egiptu do Włoch. Plan dziennikarzy szybko zweryfikowała rzeczywistość – zostali deportowani, zanim zdążyli postawić nogę na statku, którym mieli dopłynąć do wolności. Udało się im jednak utrzymać kontakt z poznanymi uchodźcami i zrelacjonować ich ciężką walkę o lepsze życie, w której do samego końca nie można być pewnym wygranej.

Przez morze pokazuje prawdziwych ludzi, nie kolejne liczby w statystykach. Syryjczyków, z których każdy ma inną historię. To również opowieść o wspólnocie, która tworzy się, kiedy przyświeca jej jeden cel – wolność. Książka Bauera to apel do Europy, aby dostrzegła najbardziej potrzebujących.

Genres: Nonfiction, Biography, Politics, Middle East, Reportage, German Literature, War

144 pages, Hardcover

First published October 6, 2014

About the author

Wolfgang Bauer, geboren 1970, arbeitet für die Wochenzeitung DIE ZEIT. Für seine Reportagen wurde er u. a. mit dem Katholischen Medienpreis und dem Prix Bayeux-Calvados des Correspondants de Guerre ausgezeichnet.

Reviews

[Mohammed Ali · Rating 4 out of 5]

الحرب من ورائهم .. والبحر من أمامهم، وعلى الجانب خفر السواحل بمعدّاتهم وشراستهم وسجونهم وبطشهم وقوانينهم وحدودهم، وعلى الجانب الآخر تجّار البشر بطمعهم وشهواتهم وتسلّطهم ومطالبهم ووحشيتهم .. أمّا في داخلهم فحلم ينبض وأمل يومض .. هل عرفتهم ؟؟

لقد تركوا منزلا، حبيبا، شجرة، شارعا، أرضا، ترابا، شمسا، عملا، قلبا، نفسا، هواء، سماء، ذكرياتا، أسماء .. لقد تركوا وطنا لم يعد وطنا، وهاجروا خوفا، هاجروا مجبرين، هاجروا من الجحيم نحو المجهول وكعادة المجهول لا تدري أخير هو أم شر ؟ أأبيض هو أم سواد في سواد ؟

" إنّها رحلة العمر .. رحلة الحياة والموت. "

اللهمّ انصر سوريا وشعب سوريا، وأعد كل غريب باعد وطنه مضطرا.

[AhMed Yahia · Rating 5 out of 5]

أنت حر لأنك استطعت أن تصرخ بأعلي صوتك ب ( لا) !! هناك الملايين يتمنون أن يفعلوا ما فعلته أنت !! غير أن ( نعم ) حكمت عليهم بالعبودية الي أن يشاء الله ويتحرروا منها؟؟


الكتاب يحاكي قصة من رحلوا عن سوريا لاجئين الي بلادنا العربية التي نكسوا روؤسهم وفضولوا تركهم علي الحدود أو دفع العوائق أمامهم حتي يهربوا منها
ولأسف فقدناها منذ أزمان طويلة إنها الانسانية


لم يكن جوع الانسان إلي الطعام أكثر إلحاحا من جوعه إلي الشعور بإنسانيته
أنت تقطف ورده وتهديها لمن تحب من أجل أن يقول لك شكرا كم هي جميلة مع أنه مدح الوردة ولم يمدحك أنت
إلا أنك شعرت بإنسانيتك حين احترمها الاخر وقال لك شكرا إنه الجوع الي الانسانية الي احترام الذات؟؟
ليس الجوع نداء يتيما يصرخ مرة واحدة ثم يذهب الي غير رجعة
لو كان كذلك فما أسهل أن تتغاضي عن ندائه هذا وتجعله يغادرك دون ضجيج
لا انه ينقر جدار معدتك في كل حين ويثقب جدار صبرك في كل لحظة
لمن نبكي يا أبي وكلهم خذلونا كلهم أصبحوا عميا كلهم سكتوا وتركون وحدنا في خراب يعج بلادنا

يا رب
بدأ الموت يزحف لنا ليتلف أمعانا الخاوية .. بعدما تمكنا من النجاة من موت مؤكد من تلك القنابل .. استقبلنا الموت ساخرا من فقرنا وقلة حيلتنا
فقط رغيف خبز واحد أرجوكم .. فإخوتي صغار بانتظاري
توقفوا عن تصويري فأنا عاري من لحمي بما فيه الكفاية فلا تسلبوا كرامتي أيضا .. اتركوا لي ما ما يبقيني حيا فقط .. اتركوا لي ما يبقيني حيا لاسترد حقي يوما ما


بحر أصبح من أكبر مقابر العالم إقترب أن يبتلع شعب باكمله

سوف ندعوا وندعوا ولكن لن يستجيب الله لنا
صلاة قد فرطنا فيها أصبحنا نتفاخر أمام العالم بمعصيتنا لله
كيف ندعوه ونتمني أن يستجيب لنا فلنصلح من انفسنا أولا ثم ندعوا لهم
غضبنا محشور في شعارات وفقط
اللهم فك قيد اغلال العجز عنا يا رب فلندعوا الله في صلاتنا ان كنا نتذكر كيف نصلي
وسيظل ضحايا الحروب شاهدين أمام الله طغيان اهل الارض وتجبرهم علي خالقهم

[Raya راية · Rating 5 out of 5]

"في كل سنة هناك ما يقارب الـ 1500 شخص ممن يلاقون مصرعهم على طريق اللجوء إلى إيطاليا أو اليونان. يُعتقد بأن العدد الحقيقي أكبر بكثير، لو أخذنا بعين الاعتبار الجثث التي لن يُعثر عليها أبدًا".

هاربون من الموت في سوريا إلى الموت في البحر!
إن ما يحدث للسوريين الآن سيبقى وصمة عار في تاريخ البشرية. وصمة عار على جبين من يدّعون الحرية والإنسانية!

هذا الكتاب ما هو إلّا تصوير بسيط لما يحصل من كوارث بحق السوريين على طريق اللجوء عبر البحر المتوسط، وما لم يذكر كان أعظم وأفظع!
ما يحدث للسوريين شيء يفوق الوصف بفظاعته ولا إنسانيته! أي كلمات تستطيع وصف هذه المعاناة!

...

[الزهراء الصلاحي · Rating 4 out of 5]

هذا الكتاب له مكانة خاصة بالنسبة لي؛
أولاً: لأنه ينقل أحداث حقيقية صادقة ومؤلمة عايشناها جميعاً أثناء الثورة السورية ومحاولتهم للهرب واللجوء سواء للدول العربية كمصر أو للدول الأجنبية كالسويد وغيرها.
ثانياً: لأني بهذا الكتاب أكون قد حققت هدفي السنوي للقراءة 🥳
بالرغم من انشغالي الشهرين الأخيرين بسبب ظروف العمل والدراسة، وعدم قدرتي على القراءة بنفس المعدل المعتاد بالنسبة لي، إلا أنني سعيدة بهذا الإنجاز.
وعامة لا زال أمامي الكثير من الوقت لقراءة المزيد من الكتب الجميلة والمثيرة هذا العام ❤
__
نتحدث قليلاً عن الكتاب
قرر الصحفي "فولفجانج باور" اصطحاب السوريين في رحلة لجوئهم وانتقالهم عبر البحر من مصر إلى إيطاليا دون معرفة أحد منهم بحقيقة مهنته أو سبب تواجده الحقيقي، فما أخبرهم به أنه هو والمصور الذي يصطحبه لاجئون مثلهم.

كانوا يحاولون نقل الصورة الحية لما يتعرض له اللاجئون في رحلة بحثهم عن النجاة وكيف أنهم رهائن في يد المهربين يتخطفونهم فيما بينهم حتى يبتزوهم ويدفعوا لهم أكثر!
__
تجربة صادقة ومؤلمة كثيراً 💔

تم
٢٩ يوليو ٢٠٢١

[Nada Elshabrawy · Rating 4 out of 5]

جميل و مؤلم و حيوي لدرجة كبيرة جدًا، حسيت إني بتفرج على فيلم وثائقي بدبلجة مش بقرأ كتاب.

[Julia · Rating 3 out of 5]

A very, very interesting read about the current influx of refugees and economic migrants to Europe on boat. It was fascinating to read about all the mafia-like forces at play within the smuggler bands operating in the Mediterranean Sea. However, the author's very direct political views and his own opinions really came through and spoiled the book somewhat for me. I wish he had taken a more neutral stance, and just stuck to his research instead of putting forth his very patronising, personal political agenda.

[Rana Al-alwani · Rating 4 out of 5]

كم يؤلمني أن أعود بذاكرتي لكل ما جرى و مازال يجري في أبناء وطني ، إخوة التراب و الدم ، و الدين في كثير من الأحيان .إنه كالجرح الذي يأبى أنْ يندمل ، إنه القهر ، نهاية لكل شيء .

كم تشرب المتوسط من دماءنا ، و كم قبرًا حوى في دفينته ؟؟؟

كلمات الشكر لن توفي الصحفي الألماني "فولغانغ باور" المولود عام 1970م و المصور الفوتوغرافي التشيكي "ستانيسلاف كروبر" المولود عام 1972م ، لكل ما واجهاه من مصاعب و عوائق و عواقب على هذه الخطوة الخطيرة الجريئة ، حين تكلما فيما صمت الآخرون و مازالوا صامتين ، نائمين.


قد يراه البعض سبقًا صحفيًا هاما ، هو كذلك عندما لا تربطك علاقة وثيقة مع الطرف الآخر ، و حينما لا تشعر بالآسى لما حدث و يحدث معه ، هو كذلك عندما لا تعرض نفسك للاعتقال مرتين ، أراه أنا إنسانية حرمنا منها زمنًا طويلًا . خاصة عندما يُتاجر بك إخوتك بالدين و اللغة و الوطن -إن شئت- و يستغلون حاجتك يجعلونك سلعة فيما بينهم ، لمن يدفع أكثر .


https://souriahouria.com/%d8%a7%d9%84...

⭐️⭐️⭐️⭐️ لــ الخامس وَ السبعين من كُتُبْ 2023

[sayed.azam · Rating 4 out of 5]

هاربون من الموت، هاربون إلى الموت بالغرق أو علي طريق اللجوء

[Ahmed Elkholy · Rating 4 out of 5]

يقول الكاتب محمد ربيع ف روايته السودوية عطارد "أقصد أن الضرر الذى حصل ف النفوس هنا لن يزول بدخول الجنة, ستبقى الارواح سقيمة الى الأبد, ريما سنتذكر كل هذا وتستمر الذاكرة ف تعذيبنا, وربما سننساه, لكن ان نسيناه, فما جدوى كل ما يحدث الان؟"

قرر الصحفى الالمانى فولفجانج باور والمصور ستانيسلاف كروبر خوض رحلة خطيرة ع طريقة الصحافة الاستقصائية حيث يمضى مع اللاجئين السوريين محاولين عيور البحر-بطريقة غير رسمية - الى اوروبا.

ف حلقة برنامج عصير الكتب الاخيرة اثنى بلال فضل ف فقرة كتاب الاسبوع ع الكتب الصحفية السريع الخفيفة التى تقدم للقارىء تفسير عن الاحداث الجارية بطريقة سلسه ولكن بكثير من المعلومات.

تبدأ رحلة الكاتب من مصر يتعرف ع عمار أب لديه ثلاثة بنات وعلاء وأخوه حسان والأخوين ربيع وعزوز يحكى لنا عن الحياة القديمة لكل منهم وظروفه مع الحرب ويتحركوا من القاهرة الى الاسكندرية مع شبكة من المهربين ومحاولتهم ركوب البحر واختطافهم عدة ايام وركوبهم البحر وفشل المحاولة الاولى بسبب غفر السواحل والقبض عليهم وترحيل الصحفيان وعمار الى تركيا ومحاولة عمار من تركيا عبر السفر يجواز مزور الى افريقيا ومن ثم الى المانيا .

ومحاولة علاء وحسان الهرب من مصر من جديد وقصة حياتهم ف البحر عدة ايام الى اليونان لتكون محطة لتنزيل المصريين ثم تحميل اكراد من هناك ذاهبون الى ايطاليا وبسبب عدم تغطية عدد الركاب الاكراد لتكاليف الرحلة قرر قبطان مركب البسام الا يغامر بمركبه المعدنى من اجل حفنة من الدولارات فنقلهم الى مركب خشبى تابع للعصابة متهالك ويحمل الكثير من اللاجئين ورغم رفض القبطان الا انه وافق بعد تهديده باغراق مركبه واختطافهم الى شواطىء بنغازى ليطلب اموال اكثر ثم القبض عليهم من قبل غفر السواحل الالمانية جاء بالصدفة لمركب اخر تم الابلاغ عن غرقه فوجدهم فنتشلهم.

ثم محاولة الكاتب تهريب الاخوان علاء وحسان وصديقهم بشار الى السويد عبر الحدود ثم القبض عليهم ثم محاولة اخرى نجحت ووصلوا الى السويد, وف محاولة اخرى لاخيهم محمد ف رحلة عبر البحر ايضا يغرق.
طبعا الكتاب كله تفصيل تبكى .

الكتاب جاء مناشدة الى اوروبا لتحسين سياسات اللجوء من كاتب الماني فانتهى الكتاب بتوضيح اكبر مأساة بشرية ف العصر الحديث ولكن ع من نلقى اللوم

هل ع الحكام العرب لقلبهم حياة الناس الى جحيم من اجل التمسك بالسلطة؟

هل ع الثوار لانهم حلموا بحياة افضل؟

هل ع الغرب لمساعدتهم ع دمار الشرق؟

هل ع الدول العربيه وشعوبها لعدم مساعدتهم للاجئين بتوفيق اوضاعهم وعدم ترحيب الشعب بهم فلذلك ركبوا البحر؟

هل ع اوروبا ودول العالم الاول بسبب سياسية اللجوء الغير انسانية واغلاقهم جميع الحدود وترك الناس تموت ف البحر كانهم اله يمنع الناس من دخول الجنة وتركهم ف الجحيم؟

هل نلوم ع البحر نفسه لانه اصبح مقبرة كبيره للانسان؟

هل نلوم ع امراء الحرب والمستفدين من الازمة والمهربين تجار البشر وحتى الناس العادية فمثلا كل من قابل ابطال القصة استغلهم ماديا مؤجرى الشقق المهربين السائقين سرقوا اموالهم واهانوا انسانيتهم وضربوهم هل نلوم حيتان البشر؟

هل نلوم الحيتان والاسماك ف البحر لانهم استغلوا الغرقى واكلوهم؟

ف الاخير هل هرب هؤلاء الناجين من الموت حقا كما يقول عنوان الكتاب
هل سينسون ما حدث معهم
هل سيخرجون من هذه المأساة كما هم وبأقل الخسائر اجاب علينا محمد ربيع ف روايته عطارد عن ذلك بواصفهم حياة الناس ف الجحيم الارضى.


الى الله المشتكى


الكتاب ف 210 صفحة ترجمته دار العربى بالتعاون مع مركز جوته صدر بغلاف بديع

اقرائوه يا جماعه عشان تحسوا بمعاناة الناس وترفضوا الظلم وتنظروا للمظلومين نظرة رحمة.

[إيمان الحبيشي · Rating 4 out of 5]

رحلة توثيقية قام بها صحافي غربي بمعية عدد من اللاجئين السوريين الذين هربوا من واقع بلادهم البالغ التعقيد يريدون الارتماء في احضان بلدان أخرى يستطيعون فيها أن يغمضوا أجفانهم ملئ أعينهم..

الفارق فقط ان رحلة الوصول للبلدان تلك شاقة وصعبة جدا يسقط خلالها المئات بين قتلى وجرحى ومسجونين! لكنهم رغم المصير المجهول والرحلة الشاقة يدفعون كل ما يملكون من مال لتجار بلا انسانية يستغلون الظروف ويلتفون على القوانين -وهي قوانين مجحفة أصلا- ويرمون الكثيرين بين أتون المجهول لقبض ثمن باهض يؤمن لهم حياتهم وربما ثرائهم


هي التجارة بالأحلام والأرواح


صاحب الكتاب وان اختلفتُ معه في بعض التوصيفات والحقائق أحيانا الا انه يرى بكل وضوح كيف أن الغرب القاسي يتفرج على مآسي الشرق ويدير ظهره له -ولا اعرف ان كان الكاتب غافل أو متغافل عن حقيقة ان الغرب اصلا فاعل مع سبق الاصرار في خلق هذه الكوارث والحروب والمآسي في الشرق- مطالب الدول الغربية بموقف انساني يسهل حياة اللاجئين السوريين الذين وجدوا أنفسهم في خضم حرب سماها بالحرب الاهلية! رغم انه يتحدث عن حركات راديكالية دخلت سوريا واستولت على الارض وعاثت في العرض واصفا فظاعات داعش

الأمر عند الكاتب لا زال حاكما دكتاتوريا يبيد شعبه فحسب وغريب من صحفي ان يقف عند هذا الوصف المبسط جدا للوضع المأساوي في سوريا


عموما.. بعيدا عن الوضع السياسي

الكتاب عبارة عن القاء الضوء عما تختزنه الحروب بعيدا عن زخات الرصاص والموت .. هناك خلف الكواليس التي يصعب رصدها مادامت الحرب قائمة


فرج الله عن سوريا وكل البلاد والعباد ونسأله ان ينعم على الجميع بنعمة الامان والسلام

[Yousif Al Zeera · Rating 3 out of 5]

A heart-beating uncertain journey just "to live". Imagine how we take our lives for granted.

[هدير الشيخ · Rating 3 out of 5]

تاني كتاب للسنة عن الهروب غير الشرعي واللجوء. معبر جدا عن معاناة الهاربين مع الاحتيال ومخاطر السفر لمجرد البحث عن حياة أفضل.

[Zeyad Elmortada · Rating 5 out of 5]

" هل بعد ضياع الوطن من ضياع "

البعض قد يكون شجاعاً لدرجة ان يتحدي الموت من أجل متعة لحظية
فما بالك لو كان من أجل معيشة أفضل له ومن أجل أبنائه !
ماذا لو كان يطمح فقط للهروب من الموت بأن يواجه موت أخر !؟

الكتاب ملخص لرحلة صحفي متنكرا كلاجئ من احد بلاد القوقاز من شاطئ الاسكندرية إلي ايطاليا
بصحبة سوريين هربوا من بلادهم إلي مصر فما وجدو فيها إلا الموت والجوع ايضا
فهربوا إلي اوروبا فما وجدوا فيها سوي الإضطهاد الديني والعنصري ناحيتهم
هي قصة كل هذا في تحقيق صحفي ممزوج بطعم الرواية .

[ESRAA MOHAMED · Rating 3 out of 5]

هاربون من الموت وإلى الموت..

: لا تجبروا النساء والأطفال والرجال على الاحتماء بقوارب اللجوء والموت. فلتفتحوا الحدود الآن. ليكن في قلوبكم رحمة وشفقة. "


" إلى متى يجب علينا الانتظار ونحن نشاهد هؤلاء البشر يغرقون ويموتون في أعالي البحار؟ إلى متى يجـب عليـنا أن نجبر جيلاً فتياً من السوريين على اللجوء بطرق غير شرعية؟ وتركهم لمصيرهم مع تجار البشروالحروب من العصابات؟ إلى متى سنقوم بخيانـة أنفسنا والضحك عليهـا؟ هذه الحروب المشتعلة في الشرق الأوسط يجب أن تغيرنـا وتطـال منـا نحـن الأوروبيين أيضاً. إننا نقوم بعمل سوف يجلـب علينـا خرابـاً بشكل بطيء وبخطى واثقة قد لا نشعر بها، من خلال العمل على حماية مجتمعاتنا بهذه الطريقة، نحن نقوم بتدمير أنفسنا أيضاً. لا يجب علينا أن نسمح بذلك أبداً. "

" يجب علينا أن نفعل شيئاً لوضع نهاية لهذه المأساة التي تحدث أمامنا. ليس جديراً بنا ولا يمكن أن نسمح لأنفسـنا بـأن نواصـل هـذه الفرجـة بعـد الآن. يمكننا أن نمنع موتهم ونحافظ على حياتهم، ولكننا لا نقوم بأي شيء في سبيل ذلك لأننا نعتقد بأن ذلك سوف يكلفنا ثمناً غالياً مقابل السماح لهـم بالعيش بيننا.
ما حدث قد حدث، ولا يمكن الآن إرجاع عقارب الزمن إلى الوراء. لكننا نستطيع بالتأكيد أن نقـدم شـيئاً ذا قيمـة لجميع أولئـك الـذين نجـوا مـن سياساتنا الخاطئة، أن نفتح فصلاً جديداً من الرحمة. "









استمتعوا ..
دمتم قراء ..💔💔💔

[Abdullah Almuslem · Rating 3 out of 5]

صحفي ومصور ألمانيان يتسللان متخفيان مع لاجئين سوريون هاربون من الحرب الدائرة في بلدهم ويحاولون عبور البحر المتوسط عن طريق التهريب للوصول إلى الجنة التي اختلقتها لهم نفوسهم في أوروبا. الكتاب هو تصوير لمأساة حقيقية لا زالت جارية حتى يومنا هذا. بلد مزقتها الحرب تمزيقا، ودمرت فيه قرى كاملة في حرب كان الضحايا فيه أكثرهم من المدنيين.

الصحفي فولجانج باور ادعى انه لاجئ من إحدى جمهوريات القوقاز وخاطر بنفسه وسلم قدره لعصابات المهربين في مصر مع مجموعة من اللاجئين السوريين. فوصف الأمور المريعة التي يمرون به من الاختطاف والابتزاز والخداع من تلك العصابات المجرمة. في طريق عبورهم للبحر وبعد ظروف عصيبة، رمى المهربون الصحفي والمجموعة في جزيرة وسط البحر اسمها جزيرة (نلسون) وجاء خفر السواحل المصري واعتقلوهم. رُحّل بعضهم لتركيا وعاد البعض لمصر وعاد الصحفي لألمانيا بعد فترة قضاها في السجن. لكن بعض السورين عادوا الكرّة من جديد وحاولوا عبور البحر وحشروا في قوارب مهترئة في ظروف أصعب من قبل حتى تم انتشالهم من البحرية الإيطالية في وسط عاصفة من الرياح والأمواج وبعد أيام عصيبة في البحر. ثم تتبع الصحفي بعض من وصل إلى بر اوروبا وحاول العبور مع بعضهم من البر وتم اعتقالهم من جديد في النمسا.الأشخاص الذين تتبعهم الكاتب وصلوا إلى السويد في آخر الأمر إلا أن الأمر لم يكونا كما توقعوا من جنة وخلاص. في آخر الأمر، وصل من وصل وغرق من غرق وهكذا هي القصة في كل شيء.

الكتاب يُعطيك لمحة بسيطة عن الجحيم الذي يمر به اللاجئون في محاولتهم للدخول لأوروبا. التزوير والنصب الذي يقع عليهم وكيف أن الدول جميعهم لا تريد استقبالهم مما يفاقم من الصعوبات التي يمرون بها. وحتى إن وصلوا إلى بلدان معينة وقدموا طلبات لجوء، اكتشفوا أن المجتمع الجديد الذين يعيشون فيه لا يريدهم في تلك الأرض. فيعيشون في (جيتو) ويتعرضون للعنصرية بكل الطرق مما يجعل المأساة تتواصل. وقد تذكرت تلك المقولة التي قرأتها في أحد الكتب القديمة التي نسيت اسمه الأن: "أولئك الذين ماتوا هم الوحيدون الذين شهدوا نهاية الحرب"

الكتب جيد نوع ما، إلا أن المترجم ارتكب خطأ لا يُغتفر بالنسبة لي. فقد كتب أغلب الحوارات باللهجة العامية السورية أو المصرية وهذا شيء جعلني أغتاظ وأنا أقرأ. ولا أدعي أني من المدافعين عن اللغة إلا أن مثل هذا الفعل سوف يشوه أي كتاب تقرأه. ولولا أن المترجم كتب باللغة العامية في أغلب الحوارات لمدحت الكتاب بشيء أكبر.

على أية حال، كتاب جيد إن استطعت أن تغض البصر عن ما فعله المترجم!

[Denise · Rating 4 out of 5]

Back in 2014 when this was published, the Syrian refugee crisis was still far from reaching the heights it would by the following autumn. (For comparison, Bauer here cites 75.000 arrivals in Europe over the first half of 2014, which at that time counted as a "massive number". Hindsight gives one a slightly different perspective.) Along with a photographer, journalist Wolfgang Bauer went undercover, posing as a refugee to accompany a group of Syrians attempting to cross from Egypt to Italy by boat. When after various setbacks, arrest and days in jail the journalists are deported to Turkey and abort their efforts to experience the gruelling, dangerous journey across the sea themselves, they remain in touch with some of their erstwhile companions, and the second half of the book recounts their harrowing but at last successful further attempts at reaching their hoped for destinations in Europe. If some of the people in charge had read this back in 2014 and (assuming they possessed the evidently too often lacking attribute of humanity) put in place a sensible, well-organized, large-scale programme to bring refugees to Europe legally and without risking their lives instead of hardening borders and making it impossible for them to reach safety without daring the so often lethal Mediterranean crossings, so much death and suffering could have been averted.

[Mohammed omran · Rating 2 out of 5]

الكتاب يناقش. معضله صعبه هذه الايام وهي الهجره الغير شرعيه. ونسال سؤال اين الهجره الشرعيه حتي نساك هذا الطريق قفلت اوربا كل الطرق. وليس ذلك فحسب سعوا الي خراب بلادنا ثورات زائفه من نوع حروب الجيل الخامس.
الهجوم والعدوان الوقح من فرنسا علي ليبيا تحت زيف الديمقراطيه
بمباركه قطريه قذره
والله يا جماعه انا كاتب الكلام ده من دماغي ولو ظهر حد بعد يويمن وقال الريفيو بتاعتي مش هعترض. وهقوله حاضر علشان اريح دماغي لاني زهقت من ناس هنا كل شويه يقولي الريفيو بتاعتي. طيب ياعم انا هعمل محاكمه لنفسي واحكم علي نفسي بالاعدام حلوه الصيغه
ززززهقت يا بشر

[Joody · Rating 4 out of 5]

كتاب يحكي فيه المراسل الصحفي فولفجانج باور قصة سوريين يحاولون اللجوء لأوروبا عبر البحر المتوسط بعدما خلفوا وراءهم بلادهم محطّمة مدّمرة. مصير مجهول وعذاب يخلفه عذاب. اللهم فرج كرب السوريين وأصلح شأن بلادهم

[Yassmeen Altaif · Rating 3 out of 5]

إذا ضاع الوطن ضاع من بعده المواطنون وصاروا سلعة في يد غيرهم.

وها هو عمار وحسان أبطال القصة بعد الحرب الحالية في سوريا يدورون من مصر إلى أين وماهي الصعوبات التي تواجههم.

أنهم جزء بسيط من الضياع الذي يحصل في الحرب.

[Hussam Aql · Rating 2 out of 5]

سبب التقييم بإختصار هو تجربة شخصية؛ شائت الظروف أني عملت لفترة في المفوضية السامية لشوؤون اللاجئين في الإسكندرية.. وهي -لمن لا يعلم- مسؤولة عن تسيير أُمور، وتلبية احتياجات اللاجئين سواء من سوريا أو أي بلد آخر؛ واستطيع ان ادّعي بأريحية أني قابلت عالأقل ضعف ما قابلهم أبطال هذه القصة من السوريين في مصر؛ ولم اسمع مرة واحدة على سبيل المزاح أو الجد أن أحدهم تعرض لمضايقات أمثال وصفهم بالإرهابيين كما نص الكاتب: "كثير من المصريين كانوا يعتبرون السوريين إرهابيين أحضروا معهم عدم الأمان" أو عن الحملات المنتشرة الداعية لعدم الشراء من محلات السوريين؛ من أين جاء بتلك "الكثير"!! كم قابل من المصريين ليحكم أن أكثرهم يراه إرهابيا.. أكره المبالغات وأصحابها؛ التي تحول تاجر مقتدر يفشل في ترويج سلعته إلى مضطهد منبوذ في مصر التي أسماها فخ وسجن.. في الإسكندرية التي دارت فيها هذه المعاناة والمأساة الشنيعة؛ في كل التخصصات والمنتجات والمحلات تجد ما هو مصري وما هو سوري؛ وفي الغالب تجد الرواج أكثر على السوري.. مئات الإفتتاحات اسبوعيا في كل مكان، وتسهيلات من الدولة في الإجراءات والتصريحات أكثر من المصريين، وهذا أقصده حرفيا وعن معرفة وليس على سبيل المبالغة.. ولم اسمع بالمصادفة في الشارع أن أحد يصفهم بالإرهاب أو قاطعين لأرزاقنا..

محاولات الهروب لإيطاليا أو أي بلد أوروبي (من المصريين) مستمرة بشكل يومي؛ ومنهم من شاركهم ابطال القصة في رحلتهم؛ يوميا يعانون نفس المعاناة..ويموتون..ويقبض عليهم.. بتهمة محاولة الهرب عبر الحدود.. ما لا يعرفه ابطال القصة انهم دخلوا بتهمة محاولة الهروب وخرجوا لأنهم ليسوا مصريين وليس العكس، ما سمعوه من صرخات.. كانت صرخات لمصريين وليس سوريين؛ نحن عنصريين على بعضنا البعض..نضطهد أنفسنا فقط.. فلو كان مصريا لبقى في المعتقل إلى الآن على ما اعتقد..

أقدّر واعلم تماما حجم معاناة البعد عن الوطن؛ واتألم لما يحدث في سوريا؛ لكن هذا ليس له ادنى علاقة بتعليقي ووجهة نظري.. ولا اعتقد ان هذه القصة تمثل المعاناة الحقيقية للآجئين السوريين، هي اشبه كثيرا بحكاية الشباب المصري الذي فقد الأمل في الحياة هنا، وكل ما يتمناه ان يهاجر ليجد ما هو أفضل.. احنا عندنا مابتفرقش مصري من سوري يا ذوق... كلنا في الهم سواء

شكرا

[Marwa Mohamed · Rating 4 out of 5]

"ليس هناك حدود بحرية مماثلة قتل فيها هذا العدد من البشر ، البحر المتوسط الذي كان مهد أوربا وشهد مولدها صار المسرح الأكبر للخدلان والفشل " 💔
•
— في هذا الكتاب تصور صحفي استقصائي لرحلة الكاتب الألماني "فولفجانج باور " والمُصوِّر الفوتوغرافي "ستانيسلاف كروبر" بعد أن قرروا خوض رحلة مع اللاجئين السوريين، محاولين فيها عبور البحر من مصر إلى إيطاليا.

تخفوا كلاجئون من إحدى جمهوريات القوقاز والذين يحاولون السفر بطريقة غير شرعية ،
و سلموا قَدَرَهم لمهربين لم يكونوا يعرفون أنهم صحفيون. كانوا يضربوهم بالعُصيّ كالآجئين الآخرين.

كان "عمّار" هو الوحيد الذي يعرف حقيقتهم ، تعرف الكاتب علي "عمَّار" أثناء تغطيته للحرب الأهلية
في سوريا.

اليأس هو فقط ما دفع "عمار" كما دفع الآخرين
لتحمُّل تعب وهلاك هذه الرحلة من أجل حلم العيش في ألمانيا.

— " أنها رحلة العمر ... رحلة إلى الموت "

في هذا الكتاب تصور حي وواضح جدًا لم يمكن أن يحدث ويعانيه الأنسان بعد أن يفقد وطنه وآدميته ، وفي رحلة للبحث عنهم يفقد فيها روحه وحياتة ،
كل عام هناك ما يقارب الـ 1500 شخص ممن يلاقون مصرعهم على طريق اللجوء إلى إيطاليا أو اليونان.
يُعتقد بأن العدد الحقيقي أكبر بكثير من ذلك ،
لو أخذنا بعين الأعتبار بكل تأكيد الجثث التي لن يُعثر عليها أبدًا ،
الجثث التي ضاعت وغرقت في البحر
وكانت طعام جيد جدًا للأسماك .

ستجد في هذا الكتاب كل أنواع العذاب واللاأنسانية التي يمكن أن يتعرض لها آي أنسان لأجي ،
بداية من أحداث سياسية ومنظومات دولية سلبت منه حق الوطن ،
لبلاد تغلق في وجوههم كل لحظة أمل للعيش بكرامة ، لتجار بشر أستغلوا بحثهم الدائم عن الحياة أسواء أستغلال،
هل نلوم الدول العربية علي عدم مساعدتهم أم نلوم الدول الأوربية التي أعطتهم حلم كبير ينعش أنسانيتهم .
أو ربما نلوم البحر لتحوله لمقبرة كبيرة أبتلعتهم كلهم ، في رواية قديمة لغسان كنفاني طرح سؤال مازال صداه يروادني حتي الآن
"لماذا لم يدقوا جدران الخزان "
ربما هنا وفي مكان وزمن آخر دقوا جدران خزانهم ،
لكن دقاتهم حملتهم بعيدًا لمقبرة كبيرة ابتلعتهم جميعًا بحرًا أو برًا .

هذا الكتاب يصور الآلم في أقصي صوّره .
مؤلم وحقيقي وواقعي والإنساني .
اللهم أنصر سوريا وشعب سوريا.

[Suad D · Rating 5 out of 5]

How powerful a word can be!
On the back of the book, there is a sentence saying "This book shows what the media and politicians have ignored". I can't agree more. I am Syrian and I have few relatives and friends who took this journey. I heard a lot of stories but never found them on media. The author managed to draw a clear timeline for the heroes in his book. He will take you on a breath-taking journey with them through the most dangerous trip of their lives. The book is not stuffed with useless details and overwhelming emotions (which by the way could be easily added). It is clear, informative and heartbreaking. The photos attached were just the perfect touch to complete this very important work. I just hope the message in it reaches the world after 5 years of this ugly war.
All respect to all people behind this book, and mercy on the souls of the lost victims.

[Deb M. · Rating 5 out of 5]

I wish Americans could be forced to read this book...especially Donald Trump. This book, in great detail, tells what these refugees risk to be free. I go through the reviews and so few are American it makes me sad. Why are we not choosing to educate ourselves about a very real human disaster? One thing you will find if you choose to read this book is that it just tells the facts. It does not editorialize. The author does not tint the pages with his opinion. It is the unvarnished truth of the journey of a number of Syrian refugees. Take the time for this book and share it with your friends. You will never view the refugee crisis in the same light.

[Etienne · Rating 4 out of 5]

Un récit de deux journalistes qui ont décidé de vivre ce que doit vivre un réfugié Syrien pour quitter son pays vers l'Europe. Criant de vérité, sans éclat, la troublante réalité de ses milliers de personnes qui se battent pour leur vie. D'un point de vue strictement littéraire, la forme est très simple et devient même un peu redondante par moment, c'est pour cela que j'ai enlevé une étoile, mais pour le récit en soit, cela vaut vraiment la peine d'être lu, car bien que les médias en parlent un peu, on ne sait pas tout sur ce qui est sans aucun doute un des plus grands drames humains de notre siècle.

[Tamim Nashed · Rating 5 out of 5]

Danke Wolfgang Bauer

[Ghadeer Hussein · Rating 4 out of 5]

مكتوب بصدق . تفاصيل مهمة في رحلة الموت التي يقدم عليها اللاجئين عبر البحر المتوسط الذي تحول في السنين الأخيرة لمقبرة جماعية للاجئين الحالمين بالحرية والحياه.

[Rahaf İbrahim · Rating 5 out of 5]

كتاب عظيم استمتعت جداً بقرائته يبدأ الكتاب بمغامرة يخوضها متخفياً الصحفي الالماني فولفاجانج بارو (كاتب الكتاب) على انه مدرس للغة الإنجليزية من القوقاز يريد الهجرة مع المهاجرين السوريين الى أوروبا الى ان يتم القبض عليه و يُرحّل من مصر و يفترق عن المجموعة التي كان يحاول الهروب معها ثم يستمر الكتاب بقص قصص من وصل منهم وعبر البحر ومن لم يصل مع عرض لآراء الصحفي السياسية من قوانين الهجرة واللجوء في بلده الام المانيا و أوروبا عموما إلى الاحزاب والفرق المتناحرة بالداخل السوري والحرب وبداية الثورة وقتل الطاغية بشار الأسد للمتظاهرين بكل الطرق والعالم ينظر!! .
هي باختصار رحلة الموت بحثاً عن الحياة .
هي رحلة مليئة بالألم والخيبات.
ملاحظة1: الكتاب عبارة عن تجربة انسانية بحتة ومحاولة لنقل الواقع السوري لذلك قد يجد البعض ممن يقرأ عادة لعظماء الادب والوصف أن الأسلوب به شيء بسيط من الضعف وهذا طبيعي جداً رغم ان الاسلوب -برأيي- كان جيد جداً
ملاحظة 2: قام الكاتب بمغامرته مع صديقه المصور "ستانيسلاف كروبر" لذا ستجدون بعض الصور في الكتاب للرحلة ولبعض الشخصيات.

[Hameed Younis · Rating 2 out of 5]

!...وتوتة توتة خلصت الحتوتة
يتبع الكتاب قصة (عمار) و(حسّان وأخيه) من لحظة انتقالهم من مصر حتى رحلة الوصول إلى أوروبا، وحتى يصلون هناك، يكونوا في أحسن حال..! بالله عليكم ما هذا الهراء؟
الأمر الآخر الذي أودّ أن اتحدث عنه هو دار النشر، كيف تستسيغ الدار أن تطبع كتاب دون أن تراجعه؟ فيه كم مبالغ به من اللغط النحوي واللغوي الذي لا يمكن المرور فوقه! والأمر الأخير ما الداعي من إيراد صور اللاجئين في الكتاب إن لم تكن ستظهر في أثناء الطباعة؟ لا أعلم حقاً ماذا أقول

[Amal Yusuf · Rating 3 out of 5]

هاربون من الموت
إلى الموت
إلى البحر غرقى
إلى السجون ظلماً وجورا
أو إلى المنفى بلا هوية ولا أهل فقط شبه مأوى..

رحلة توثيقية لصحافي حول حياة اللاجئين السوريين الهاربون من ويلات الحرب
المحاولين النجاة بأرواحهم من الموت
ولكن أقدارهم لا تقودهم سوى نحو الموت الذي يفرون منه!!

[Ahmed Hazem (أبوبسطام) · Rating 4 out of 5]

عالم منافق بسلاحكم يقاتل بشار الجحش ، وبأموالكم التى تسمونها معونات يسهر خفر السواحل علي قتل المهاجرين لحمايه حدودكم ، وشعب عربى ذليل بطبعه يعشق العبودية ويهوى المهانه
وما أصدق هتاف الثورة السورية "يا الله ما إلنا غيرك يا الله"