What do you think?
Rate this book
حبيبي داعشي
تكشف الرواية الستار عن وجه داعش الحقيقي و توضح جرائمهم عن طريق قصة حب بين أبطال الرواية الذين سيخضون حربهم الخاصة مع التنظيم.
كما تناقش الرواية عدة قضايا إجتماعية عن نظرة المجتمع إلي المرأه المطلقة و إلي العانس , أيضا ما يسببه الظلم في بلادنا إلي هروب الشباب إلي جحيم داعش
كما تناقش الرواية عدة قضايا إجتماعية عن نظرة المجتمع إلي المرأه المطلقة و إلي العانس , أيضا ما يسببه الظلم في بلادنا إلي هروب الشباب إلي جحيم داعش
142 pages, ebook
First published December 17, 2015
136 people are currently reading
2100 people want to read
About the author
هاجر عبد الصمد
2 books409 followersمن مواليد شهر أكتوبر 1989 مصرية الجنسية
حاصلة علي بكالوريوس حاسبات و معلومات من جامعة المنصورة
تعمل مصممة مواقع منذ 2011 إلي الآن
دخلت مجال الكتابة منذ عدة سنوات كهواية و رواية حبيبي داعشي هي الرواية الأولي لها
شاركت في كتاب "ألوان" الجماعي الصادر عن دار ليان للنشر و التوزيع عام 2016 بقصتين تحت عنوان " الفستان الأبيض" و " الرجل الغريب"
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 502 reviews
July 24, 2017
يعني أنا شاكك إن أبو بكر البغدادي لو قرأ الرواية دي وانفعل معاها شويتين ممكن يحل تنظيم الدولة الاسلامية ويطلع يقول يا جماعة انا اسف انا كنت بهزر
September 19, 2018
المؤلفة تركب موجة الكره لداعش لتقدم رواية تذكرنا بالدرامة الهندية المليئة بالمآسي.
احد الأصدقاء ذهب الى سوريا لفترة بسيطة ربما لم تتجاوز الشهر، وعندما عاد استقبلته الأجهزة الأمنية ولَم نسمع عنه شيئا لمدة تتجاوز الثلاث شهور.
في الرواية تصورت ان الأجهزة الأمنية غافلة عن كل شيء فهم يذهبون ويعودون دون اَي استفسار، وحتى لو تم تغيير الأسماء . وذلك لتتوافق الاحداث مع روايتها.
وهل مشاكل المجتمع تدفع الناس دفعا الى احضان مثل هذه التنظيمات وهم فقط يتصيدون المحبطين والمحبطات لتجنيدهم، ثم ماذا عن الجنسيات الاخرى التي مع التنظيمات هل هم ايضا محبطين.
ربما نشاركها كرهنا لداعش ولكن هناك من ينتمي لهذه التنظيمات عن قناعة ولكنها لا تستطيع ان تناقش هذا الموضوع وخاصة اوضاع البلاد العربية والإسلامية التي نخر فيها الفساد والعمالة حد النخاع. ربما من ينظمون الى هذه التنظيمات بسبب احوال بلادهم أضعاف مضاعفة لمطلقة او عانس او من عاشت قصة حب فاشلة.
احد الأصدقاء ذهب الى سوريا لفترة بسيطة ربما لم تتجاوز الشهر، وعندما عاد استقبلته الأجهزة الأمنية ولَم نسمع عنه شيئا لمدة تتجاوز الثلاث شهور.
في الرواية تصورت ان الأجهزة الأمنية غافلة عن كل شيء فهم يذهبون ويعودون دون اَي استفسار، وحتى لو تم تغيير الأسماء . وذلك لتتوافق الاحداث مع روايتها.
وهل مشاكل المجتمع تدفع الناس دفعا الى احضان مثل هذه التنظيمات وهم فقط يتصيدون المحبطين والمحبطات لتجنيدهم، ثم ماذا عن الجنسيات الاخرى التي مع التنظيمات هل هم ايضا محبطين.
ربما نشاركها كرهنا لداعش ولكن هناك من ينتمي لهذه التنظيمات عن قناعة ولكنها لا تستطيع ان تناقش هذا الموضوع وخاصة اوضاع البلاد العربية والإسلامية التي نخر فيها الفساد والعمالة حد النخاع. ربما من ينظمون الى هذه التنظيمات بسبب احوال بلادهم أضعاف مضاعفة لمطلقة او عانس او من عاشت قصة حب فاشلة.
January 3, 2016
للكاتبة قدرة ممتازة على اللعب بأبطالها ، و تحوير مجرى الأحداث بشتى الوسائل بما يخدم قصتها و بغض النظر عن منطقيتها .
الأخطاء النحوية والإملائية أكثر من أن تذكر ، و قد وسمت العمل للأسف منذ البداية بعدم النضوج. عزز هذه السمة عدة أمور أذكر منها بدايةً شخصيات الرواية الهشة ذات الانفعالات العاطفية المبالغ بها . يتجلى هذا في كل الرواية ولكن بشكل مكثف جدا في الصفحات العشرين الأولى .
ثانياً الأسلوب الرومنسي الحالم في معالجة القضايا ، خاصة في قصة طلاق ليلى و ملاحقة الرجال لها و إغماءاتها على طريقة الأفلام الهندية.
إضافة للإفراط في المشاهد الدرامية ، والحبكات السينمائية الرديئة ، و التي كان أسوأها على الإطلاق البكاء الذي جاد به الأبطال ذكورا وإناثا على حد سواء في مختلف المشاهد، و به استغنت الشخصيات عن توضيح نفسها وآرائها للقارئ .
و أخيراً الاختصار في توصيف الأحداث الأساسية بأسلوب مستفزّ، وعدم الاستفادة من أبسط الحقائق المتعلقة بداعش ، ما عدا بضع معلومات جغرافية ذكرتها في موقعين أو ثلاثة في كل الرواية.
موجة تنظيم الدولة الإسلامي ، موجة كبيرة ستشمل الأعمال الأدبية بكلّ حال، لذا كان حريّا بالكاتبة التريث قليلا و تقديم شيء أفضل. فإنّي أجد العمل لم يزل في مرحلة ما قبل النشر، وليس مستعداً بعد ليرى النور،
الأخطاء النحوية والإملائية أكثر من أن تذكر ، و قد وسمت العمل للأسف منذ البداية بعدم النضوج. عزز هذه السمة عدة أمور أذكر منها بدايةً شخصيات الرواية الهشة ذات الانفعالات العاطفية المبالغ بها . يتجلى هذا في كل الرواية ولكن بشكل مكثف جدا في الصفحات العشرين الأولى .
ثانياً الأسلوب الرومنسي الحالم في معالجة القضايا ، خاصة في قصة طلاق ليلى و ملاحقة الرجال لها و إغماءاتها على طريقة الأفلام الهندية.
إضافة للإفراط في المشاهد الدرامية ، والحبكات السينمائية الرديئة ، و التي كان أسوأها على الإطلاق البكاء الذي جاد به الأبطال ذكورا وإناثا على حد سواء في مختلف المشاهد، و به استغنت الشخصيات عن توضيح نفسها وآرائها للقارئ .
و أخيراً الاختصار في توصيف الأحداث الأساسية بأسلوب مستفزّ، وعدم الاستفادة من أبسط الحقائق المتعلقة بداعش ، ما عدا بضع معلومات جغرافية ذكرتها في موقعين أو ثلاثة في كل الرواية.
موجة تنظيم الدولة الإسلامي ، موجة كبيرة ستشمل الأعمال الأدبية بكلّ حال، لذا كان حريّا بالكاتبة التريث قليلا و تقديم شيء أفضل. فإنّي أجد العمل لم يزل في مرحلة ما قبل النشر، وليس مستعداً بعد ليرى النور،
June 27, 2016
عزيزتي نفسي.. اسفة إني ضيعت يوم كامل من حياتنا وأنا بقرأ هالكتاب.. بوعدك ما بقى عيدها.. سامحيني !
October 10, 2016
حقيقي حزينة وندمانة على الوقت اللي ضيعته في قراءتها!
دا أنا لو كنت لعبت المزرعة السعيدة اللي عمري ما لعبتها واللي بعتبرها أسوأ شيء في الوجود يمكن كنت استفدت بالوقت عن كدا -_-
رواية أقل ما يقال عنها انها تافهة، ساذجة، عبيطة!
لا لغة ولا أسلوب ولا قصة ولا أي حاجة!
قصة حب هبلة أو ممكن نسميها فيلم هندي وهابط كمان!
شوية أخبار من التليفزيون المصري
على شوية قصص متخلفة من مواقع متخلفة
على شوية غسيل مخ من نوعية داعش وحشين والتحالف حلو وبيخلصنا من الأشرار
على اسم كم مدينة سورية لزوم الحبكة والدراما
الرواية دي استحقت وبكل جدارة لقب أسوأ رواية وأسوأ شيء قرأته في حياتي على الإطلاق
دا حتى النجمة كتيرة عليها
وعلى فكرة القائم في العراق مش في سورية :D
دا أنا لو كنت لعبت المزرعة السعيدة اللي عمري ما لعبتها واللي بعتبرها أسوأ شيء في الوجود يمكن كنت استفدت بالوقت عن كدا -_-
رواية أقل ما يقال عنها انها تافهة، ساذجة، عبيطة!
لا لغة ولا أسلوب ولا قصة ولا أي حاجة!
قصة حب هبلة أو ممكن نسميها فيلم هندي وهابط كمان!
شوية أخبار من التليفزيون المصري
على شوية قصص متخلفة من مواقع متخلفة
على شوية غسيل مخ من نوعية داعش وحشين والتحالف حلو وبيخلصنا من الأشرار
على اسم كم مدينة سورية لزوم الحبكة والدراما
الرواية دي استحقت وبكل جدارة لقب أسوأ رواية وأسوأ شيء قرأته في حياتي على الإطلاق
دا حتى النجمة كتيرة عليها
وعلى فكرة القائم في العراق مش في سورية :D
October 15, 2017
مراجعة أخرى أعتذر قبل الشروع فيها للكاتبة ولمن أعجب بالرواية من القراء.
لكي أكون عادلة، على الاعتراف بأن للكاتبة خيالا واسعا جدا، ولكنها ليست مؤهلة بعد لوضعه وتشكيله كرواية.
ولكي أكون عادلة طبعا، يجدر بي الإشارة إلى الأخطاء العديدة، وحينما أقول عديدة فإنني أقصد أنها واردة بمعدل خمس أو ست أخطاء في الصفحة على الأقل... الأحداث والحبكة لا بأس بها ولكنها متسمة بالكثير والكثير من المبالغة.
ربما لو أخذت الفكرة وأعيد تطبيقها من طرف كاتب منضبط وتمت الاستعانة بمدقق لغوي لكانت النتيجة أفضل نسبيا.
نصيحتي للكاتبة أن تتريث قبل اتخاذ قرار بنشر كتاب ما، أن تعيد النظر في أسلوبها وكيفية رصفها للأحداث فتعطي لكل واحد منها حقه دون غلو أو تقصير، ثم طبعا الاستعانة بمدقق لغوي لتفادي فقع مرارة القارئ الشديد الهوس بالأخطاء.
لكي أكون عادلة، على الاعتراف بأن للكاتبة خيالا واسعا جدا، ولكنها ليست مؤهلة بعد لوضعه وتشكيله كرواية.
ولكي أكون عادلة طبعا، يجدر بي الإشارة إلى الأخطاء العديدة، وحينما أقول عديدة فإنني أقصد أنها واردة بمعدل خمس أو ست أخطاء في الصفحة على الأقل... الأحداث والحبكة لا بأس بها ولكنها متسمة بالكثير والكثير من المبالغة.
ربما لو أخذت الفكرة وأعيد تطبيقها من طرف كاتب منضبط وتمت الاستعانة بمدقق لغوي لكانت النتيجة أفضل نسبيا.
نصيحتي للكاتبة أن تتريث قبل اتخاذ قرار بنشر كتاب ما، أن تعيد النظر في أسلوبها وكيفية رصفها للأحداث فتعطي لكل واحد منها حقه دون غلو أو تقصير، ثم طبعا الاستعانة بمدقق لغوي لتفادي فقع مرارة القارئ الشديد الهوس بالأخطاء.
January 20, 2016
يعني ببساطة " حبيبي داعشي " .. ككل من قرأها قد شدني الإسم أولا ! أن يجتمع الحب مع داعش في رواية واحدة فهذا غير منطقي بالمرة !! اعتقدت بادئ الأمر بأن الرواية جريئة جدا نظرا لما جاء على لسان أم سلمان من تمجيد للدولة الإسلامية ولكن بعد ذلك أدركت أن الكاتبة أخذت فقط وجهة نظر معادية للدولة أو " داعش " وكم وددت لو أنها وزعت أرائها بين مؤيد ومعاد لفكرة الدولة . ثم ما أعيبه كذلك تصوير جبهة النصرة وكأنها ملاك منقذ في سوريا وهذا غير صحيح أو لنقل بانها كذلك وجهة نظر من زاوية واحدة أيضا ، فكما أني أصدق أن داعش ليست بتلك الوحشية والفساد أؤمن أيضا أن جبهة النصرة لست أفضل منها حالا . لو أنها أمسكت بالعصا من المنتصف وبحثت أكثر عن ايجابيات وسلبيات هذي التنظيمين لكان عملا كاملا متكاملا !
أما بعد : القصة جيدة فكرة جديدة لم تطرح من قبل أو على الأقل لم أقرأ مثلها قبلا .
اللغة سهلة وسلسلة تسمح لجميع الإعمار بقراءتها و نأخذ بعين الإعتبار صغر سن الكاتبة وكون هذه الرواية هذه تجربتها الأولى .
الحبكة هي ما أعجبتني وشدتني في هذا العمل حيث كانت الأحداث مسترسلة لم يكون يشوبها حشو ، تسارعت الأحداث ولكن لم تفقد أبدا أهميتها وكذلك لم نرى نهاية سعيدة بطريقة طفولية بل على العكس كانت نهاية مستحقة لكل الأبطال فالكل أخذ ما يستحق ولكانت هذه الرواية ستفشل نوعا ما لو أن الكاتبة اختارت نهاية سعيدة .
أحييك يا هاجر وأقول لك أحسنت فعلا رغم كل انتقاداتي ورأيي الشخصي إلا أنه عمل جيد بالنسبة لمبتدئة ، لو كانت اللغة أنضج من ذلك بقليل ولو أنك كما ذكرت سابقا بحثت أكثر وعدة سلبيات وايجابيات النظامين باكثر جرأة لكان سيكون عمل ناجح بإمتياز ولاعطيتك العلامة الكاملة بالنجمات الخمس ! في نظري عمل يستحق ثلاث نجمات ولكن نجمة رابعة تشجيع لك .
أما بعد : القصة جيدة فكرة جديدة لم تطرح من قبل أو على الأقل لم أقرأ مثلها قبلا .
اللغة سهلة وسلسلة تسمح لجميع الإعمار بقراءتها و نأخذ بعين الإعتبار صغر سن الكاتبة وكون هذه الرواية هذه تجربتها الأولى .
الحبكة هي ما أعجبتني وشدتني في هذا العمل حيث كانت الأحداث مسترسلة لم يكون يشوبها حشو ، تسارعت الأحداث ولكن لم تفقد أبدا أهميتها وكذلك لم نرى نهاية سعيدة بطريقة طفولية بل على العكس كانت نهاية مستحقة لكل الأبطال فالكل أخذ ما يستحق ولكانت هذه الرواية ستفشل نوعا ما لو أن الكاتبة اختارت نهاية سعيدة .
أحييك يا هاجر وأقول لك أحسنت فعلا رغم كل انتقاداتي ورأيي الشخصي إلا أنه عمل جيد بالنسبة لمبتدئة ، لو كانت اللغة أنضج من ذلك بقليل ولو أنك كما ذكرت سابقا بحثت أكثر وعدة سلبيات وايجابيات النظامين باكثر جرأة لكان سيكون عمل ناجح بإمتياز ولاعطيتك العلامة الكاملة بالنجمات الخمس ! في نظري عمل يستحق ثلاث نجمات ولكن نجمة رابعة تشجيع لك .
Read
April 21, 2016مقال الكاتبة التونسية رجاء يحياوي عن الرواية
مقال للصجفية مريم ابليل عن الرواية
مقال بعنوان "داعش سردية روائية" للكاتب و الروائي التونسي جمال بوعجاجة
مقال بعنوان " عن حبيبي داعشي" في جريدة الاتحادية نيوز
رآي الكاتبة ياسمين الخطاب في رواية حبيبي داعشي
حوار في جريدة عدن الغد بعنوان "الروائية المصرية هاجر عبد الصمد : سعدتُ بـ(عدن تقرأ) .. وحبيبي داعشي سترى النور قريباً "
مقال في جريدة رأي اليوم بعنوان "
عدن تقرأ رواية “حبيبي داعشي” مع هاجر عبد الصمد"
مقال بعنوان "حبيبي داعشي" في مجلة النمري
رواية #حبيبي_داعشي متوفرة بالمكتبات التالية ب #تونس العاصمة: سندريلا- عليسة- المعرفة المرحة ( برشلونة) - تونس- معرض الكتاب بمحطة القطارات ببرشلونة- claire fontaine- سحنون - رنيم البساج- المكتبة العتيقة قرب جامع الزيتونة- المكتبة الشاملة نهج فلسطين- مجمع الأطرش البساج- مكتبة مخلوف نهج انقلترا- مكتبة الفوز نهج جمال عبد الناصر- مكتبة تونس نهج انقلترا- مكتبة المعز بالمنزه الأول- مكتبة عليسة بالبلمريوم- مكتبة الديوان بالمدينة العتيقة تونس وبمكتبات صفاقس ..
- كما أنها متوفرة بكل مكتبات الأمان ب #المغرب ( الدارالبيضاءوالرباط وأغادير و طنجة .. وحاليا بمعرض اربيل ب #العراق..
وقريبا بمعرض ابوظبي ب #الإمارات_العربية_المتحدة...
ويمكن طلبها مباشرة من الناشر في اي مكان في العالم على الرقم 21625200390+
February 6, 2016
الرواية مصيدة، فالإسم جاذب لحد ما
توقعت بأن أجد حقائق عن داعش
لكن في الحقيقة ما وجدته :
_ أخطاء إملائية ونحوية جمة لا تطاق
_ الفكرة العامة ضعيفة جداً وهي مشروع رواية مبدئي
_ اغلب المعلومات جلي جداً بأنّ مصدرها السوشال ميديا حيث العشوائية والتخبط يملآنها
_ الكاتبة عليها مأخذ كبير حيث
لا تملك القدرة الأساسية في ربط
الأحداث وتقسيمها من حيث حبكة
ومجريات متصاعدة الوتيرة وترابط
ذكي وضرورة ملحة لإعطاء أحداث
الرواية حقها
مثلاً
ذهاب ليلى وعمر وانضمامهم لداعش
ثم هروبهم وحملها بفتاة
بعد لجوء ليلى إلى طبيب ليساعدها
كي يتخلص زوجها عمر من الكوابيس
والتي هي بناء على جرائمه في سوريا
خلال سطر كانت ليلى قد جهزت مرسم متكامل لزوجها حتى يبدأ بالرسم!!!
ما هذا الإستهتار هاجر والإستغفال بالقارئ ؟!
فمن قاتل إلى رسام وخلال مدة زمنية لم تتجاوز يوم ومدة سردية هي ٣ سطور فقط ؟!
_ عشوائية وتخبط الكاتبة كانا واضحين سواء من حيث اللغة ومن حيث الأفكار والأبطال .
_ تجاهلها لحقائق عامة عن داعش لو
أضافتها لرفعت من شأن روايتها.
_ واضح وضوح الشمس بأنّها تجهل في السياسة وارتكبت أخطاء خاصة في حديثها عن جبهة النصر وأنها تضم فقط سوريين أحرار وبأنهم لا يطبقون الحدود كما الدواعش وهذا غير صحيح.
_ عدم انسيابية السرد هو ما قصدته
حيث أثناء قراءتي تذكرت برنامج
المسابقات الشهير (( الحصن ))
فكل بضع سطور كنت أرتطم بأحداث
خارج السرب !!
_ قفزات الكاتبة الغير منطقية لا تحتمل
مثلاً نقطة السفر جاءت كما نقطة الرسم تقريباً
تخلو من أي إعداد وتهيئة وكأنه السفر
على بساط علاء الدين !!!
_ بشكل عام الأمور المهمة أهملتها الكاتبة والأمور التي لا تستحق أي اهتمام ركزت عليها بشكل مبالغ فيه!
_ مختصرها :
حشو وإسهاب ورداءة لغة وأخطاء جمة
منحتها نجمة للعنوان والغلاف فقط .
إهداء خاص جداً جداً جداً للكاتبة هاجر وأتمنى أن تستفيد من نقد
القراء في إصداراتها القادمة
http://youtu.be/12ss9YlJ3no
نادية ٦ فبراير ٢٠١٦
December 18, 2015
تناقش الروايه قضايا إجتماعية فى المقام الأول وبالرغم من ذلك استطاعت الكاتبه أن تقحم قضيه الإرهاب فيها بشكل عبقرى. استخدمت الكاتبه اللغة العربية بشكل رائع وتفادت الخلط بين العامية والفصحى والتى يعانى منه معظم الكتاب فى الآونة الأخيرة إلا أنها نجحت فى تخطى هذه العقبة. روايه ممتعه شيقة أعد القارئ انه لن يستطيع تركها دون اكمالها فقد التهمتها في يومين تصميم الغلاف عبقرى عنوان الروايه أكثر من رائع وان كنت أعيب عليها التهويل من وضع المطلقه فى مجتمعنا إلا أنها قد أرادت تسليط الضوء عليها وأيضا سلاسة وقوع الأحداث إلا أنها تجربة جديرة بالتقدير بالنسبه أنها اول روايه للكاتبه فقد كتبت قصتين قصيرتين سوف يتم نشرهم فى معرض الكتاب القادم ضمن كتاب يحوى قصص قصيرة لمجموعه من الكاتبات
July 26, 2017
أخطاء لغوية وسردية ومنهجية فادحة ... الأحداث جعلتني أشعر أنني أشاهد فيلما هنديّا فيه بعض الحزن الأقرب للكوميديا
كنت أتخيّل الكاتبة مراهقة مدمنة على أفلام بوليود فإذا بها شابة يافعة تفوقني عمرا وهذا ما أدهشني حقّا ...لأن واحدة بهذا العمر لا يجوز لها ارتكاب هذه الثغرات الفادحة في الإملاء والسرد ... لو كتب هذه الأحداث أديب فذ لكانت من أروع الروايات في تاريخ الرواية العربية ...
أنصح الروائيين الشباب بثالوث هام : المطالعة ، التريث قبل النشر والاستعانة بمدقق لغوي
كنت أتخيّل الكاتبة مراهقة مدمنة على أفلام بوليود فإذا بها شابة يافعة تفوقني عمرا وهذا ما أدهشني حقّا ...لأن واحدة بهذا العمر لا يجوز لها ارتكاب هذه الثغرات الفادحة في الإملاء والسرد ... لو كتب هذه الأحداث أديب فذ لكانت من أروع الروايات في تاريخ الرواية العربية ...
أنصح الروائيين الشباب بثالوث هام : المطالعة ، التريث قبل النشر والاستعانة بمدقق لغوي
March 21, 2016
آسفة على الحبر الذي هدر على هكذا ورق ... و على الوقت الذي ضاع على هكذا اسفاف نشر بحجة أنه نوع من انواع الأدب ....
ياليت الكاتبة تأخذ البعض القليل ممن اقتبست منه في أول طيشها الذي كتبته من الكاتب الكبير " يوسف زيدان "
قال و قالت و ردت و اجابت و سرد أقل مايقال عنه سطحي و رديء ... لغة مليئة بالأخطاء و الركاكة و السذاجة ...
تجربة ليس فقط ينقصها الكثير بل يجب أن لا تتكرر... هكذا منشورات وصمة عار على المكتبة العربية ..
_1000 نجمة تحت سطح الرواية و الثقافة و الادب ....
لو هنالك سالب نجوم كانت اجدر .. نجمة واحدة فقط لقرائتي التي أحببتها أكثر من المهزلة التي حملت عنوانا أقل مايقال عنه عنوان اخرق :)
ياليت الكاتبة تأخذ البعض القليل ممن اقتبست منه في أول طيشها الذي كتبته من الكاتب الكبير " يوسف زيدان "
قال و قالت و ردت و اجابت و سرد أقل مايقال عنه سطحي و رديء ... لغة مليئة بالأخطاء و الركاكة و السذاجة ...
تجربة ليس فقط ينقصها الكثير بل يجب أن لا تتكرر... هكذا منشورات وصمة عار على المكتبة العربية ..
_1000 نجمة تحت سطح الرواية و الثقافة و الادب ....
لو هنالك سالب نجوم كانت اجدر .. نجمة واحدة فقط لقرائتي التي أحببتها أكثر من المهزلة التي حملت عنوانا أقل مايقال عنه عنوان اخرق :)
December 22, 2015
لا اعرف من اين ابدا ... ولا ادرى ما هى الكلمات التى استطيع بها ان اشكرك على هذه الروايه الرائعه...
طريقة السرد رائعه جدا ومشوقه... من اول سطر فيها الى اخر سطر كنت اشعر بشغف شديد..
الاحداث سريعه من اول القصه تثير القارئ ولا تجعله يمل ابدا بل تزيده شغفا وانتظار القادم ... ولو اننى كنت اتمنى ان تلبى رغبة عقلى فى زيادة بعض التفاصيل للاحداث حتى استمتع بكلماتك وتفاصيل الاحداث اكثر...
الروايه تناقش حالات كثيره فى المجتمع من اول ليلى المطلقه الى سميره وزميلاتهن وعمر وحتى ام سلمان الحقوده ... طريقه الشرح لظروفهم ورد فعل المجتمع لم تكن مبالغ فيها ابدا بل بالعكس هذه حقائق وتوجد منها نماذج كثيره...
اما عن داعش... انا ابدا لم اكن اتخيل ان اقرأ عن داعش او اسمع عنهم... لم اهتم بهم... لكنك جعلتينى افيق مما انا فيه وانظر لنواحى كثيره فى الحياه لم اكن اراها...
النهايه رائعه جدا وموفقه...
لم اقل كل مافى بالى حتى الآن ... فقد قرأت القصه مرتين وفى الثالثه الآن...لنا لقاء اخر ايتها الرائعه... حفظك الله ☺
طريقة السرد رائعه جدا ومشوقه... من اول سطر فيها الى اخر سطر كنت اشعر بشغف شديد..
الاحداث سريعه من اول القصه تثير القارئ ولا تجعله يمل ابدا بل تزيده شغفا وانتظار القادم ... ولو اننى كنت اتمنى ان تلبى رغبة عقلى فى زيادة بعض التفاصيل للاحداث حتى استمتع بكلماتك وتفاصيل الاحداث اكثر...
الروايه تناقش حالات كثيره فى المجتمع من اول ليلى المطلقه الى سميره وزميلاتهن وعمر وحتى ام سلمان الحقوده ... طريقه الشرح لظروفهم ورد فعل المجتمع لم تكن مبالغ فيها ابدا بل بالعكس هذه حقائق وتوجد منها نماذج كثيره...
اما عن داعش... انا ابدا لم اكن اتخيل ان اقرأ عن داعش او اسمع عنهم... لم اهتم بهم... لكنك جعلتينى افيق مما انا فيه وانظر لنواحى كثيره فى الحياه لم اكن اراها...
النهايه رائعه جدا وموفقه...
لم اقل كل مافى بالى حتى الآن ... فقد قرأت القصه مرتين وفى الثالثه الآن...لنا لقاء اخر ايتها الرائعه... حفظك الله ☺
February 17, 2018
رواية سيئة، لكن مع ذلك استمتعت بها قليلًا. شهرتها نابعة من العنوان الذي يثير الفضول ومن شهرة تنظيم داعش الذي يمارس الاستعراض الإعلامي عبر جرائمه التي يفتخر بها وبالتالي شهرة الرواية ليست نابعة من جودتها على الإطلاق. لكن في نفس الوقت، الرواية لم تكن بذلك السوء الذي توقتعه. أتمنى لو تتعامل الكاتبة مع هذه النسخة وكأنها مسودة رواية يجب تطويرها وتصحيح أخطاءها فهي ليست رواية جاهزة للنشر نهائيًا.. كما أعتبر أن الكاتبة ذكية في اختيار العنوان والموضوع ولكن لم تقوم باستغلال الأمر بشكل جيد
لفترات طويلة شعرت أنني أقرأ سيناريو فيلم وليس رواية
ملخص
رواية عن تنظيم داعش، تصف نظرة المجتمع الذكوري للمرأة المطلقة والعازبة وآثار ذلك على نفسية المرأة. الشخصية الرئيسية هي ليلى، مترجمة شابة تنتمي لعائلة غنية ولكنها تقليدية وأبوية مثل غالبية الأسر الأخرى. بعد تجربة طلاق مريرة تقرر الإلتحاق بداعش هربًا من مضايقات محيطها الإجتماعي بضرورة الزواج مرة جديدة فتجد نفسها في وضع أكثر سوءً
تحاول الكاتبة أن تمنح لبعض الرومانسية مكانة في روايتها بداية من خلال علاقة ليلى بزوجها محمود التي كانت علاقة زواج مثالي مثلما تصوره باستثناء مشكلة عدم حدوث الحمل... لكن بعد الطلاق الفجائي ومختلف ما مرت منه من تحرش جنسي ومضايقات عائلية تقرر ليلى الإلتحاق بداعش وهناك بدأت علاقة رومانسية ثانية مع عمر أحد عناصر داعش الذي تعرف قصته وأنه لجأ لداعش هربًا وليس حبًا فيها
رأيي: الإيجابيات والسلبيات
أكثر الأشياء التي لم تعجبني في الرواية هي أنها مليئة بالأخطاء اللغوية سواء أخطاء الإملاء أو التركيب ولكن المزعج بشكل أكبر هو حبكة الرواية التي تحتوى على ثغرات كثيرة تذكرني بالمسلسلات التلفزية الرديئة. لهذا أظن أن الكاتبة بحاجة لعمل نسخة جديدة بعد عمل تدقيق لغوي ومعالجة درامية. ولا أنسى أن الكاتبة لم تعبر بعمق عن وضع المرأة ومعاناتها ولم تفضح جرائم داعش بشكل يعكس حقيقة الوضع
لكن أجمل ما في الرواية هو فضحها للتميز الذي تعاني منه المرأة في المجتمع المصري بالإضافة لهمجية تنظيم داعش الإرهابي. كما تشير بشكل سريع للعنف المنزلي والفساد الإداري والمحسوبية ومظاهر سلبية كثيرة في المجتمع مثل الزواج بالإجبار الذي يعتبر اغتصاب ثم استغلال السلطة للمصالح الشخصية وأيضًا كيف يدمر الأهل مستقبل أولادهم بسبب طرق التربية الخاطئة وعدم تقبل اختياراتهم الشخصية. فأب ليلى كان يقول لها بصريح العبارة: "أنت تعيشين تحت سقفي وبالتالي يجب أن تفعلي ما أريده" وطبعًا هذا نفس ما وقع لها في داعش لذلك تضطر أن تهرب مرة أخرى مثلما فعلت في مصر
تأثرت بالرواية ليس لأنها جميلة أو صادقة ولكن بسبب حساسية الموضوع وجديته فنحن نتكلم عن تنظيم إرهابي حقيقي وليس خيالي. لهذا كان على الكاتبة أن تكون جدية في هذا الأمر من خلال تجسيد واقعي ومنطقي لواقعنا المعاش عوض تلك الأحداث المتضاربة وغير المنقعة التي كانت تعتمد عليها
هناك أمرين سيئين جدًا في الرواية: 1- لا توجد امرأة قوية وشجاعة وصبورة ولها صفات حميدة وإيجابية في الرواية. 2- يتم تصوير عناصر داعش سواء النساء والرجال بأنهم يغامرون بأنفسهم في مصر لارتكاب جرائم قتل لمجرد الإنتقام.. فهل يا ترى وصلت بهم الجرأة لهذه الدرجة وهل في مصر يشعرون بالآمان لارتكاب جرائم في الشارع العام دون حسيب أو رقيب
العنوان مستفز فهل يعقل أن تصل فتاة ما ليكون حبيبها قاتل ومجرم ومع ذلك تعتبره حبيبًا لها... لهذه الدرجة أصبح الزواج والرغبة في الإنجاب هاجس للفتاة العربية؟ ... أرى أن العنوان ليس للتسويق فقط ولكنه معبر عن واقعنا فتأخر سن الزواج هو وحش بالنسبة للفتاة التي تتربى في مجتمع ذكوري لا يعتبرها سوى سلعة جنسية وآلة للإنجاب وللرضاعة.. مما يدفعها للزواج حتى من داعشي لمجرد أن تكون امرأة متزوجة
الرواية تطرح أسئلة عن الغفران وهل يجب التسامح مع الملتحقين بداعش من الشباب والشابات نتيجة مشاكل اجتماعية مثل الهرب من أزمة البطالة أو غيرها من المشاكل.... وهل يجب قبولهم وتفهم وضعهم في حالة أعلنوا توبتهم ؟
كما يجب تطرح سؤال عاجل بالنسبة لي وهو إلى متى هذا القتل والإجرام والجهل والهمجية ؟ إلى متى ؟
ـــــــــــــــــــ
إقتباسات أعجبتني
"لن أفهم أبدًا لماذا يخجل الناس من الحب، من البوح به ومن الإعتراف به؛ كأنه جرم نخجل منه"
ص54
"قمت برفع قضية تظلم على الدكتور والكلية لكنني نسيت شيئًا هامًا أن أن من اغتصب حقي بالقوة والتزوير في ساحات الجامعة يمكنه أن يأخذ حقي أيضًا بالرشاوى والمحسوبية في ساحات القضاء"
ص66
"بعد أن كنت الإبن المتفوق الذي يفخر به الجميع، أصبحت الفاشل الذي يجلب الحزن على الجميع"
ص67
"المرء تحت تهديد القتل قد يفعل أي شيء"
ص89
"امرأة مثلك أقوى بحبها من آلاف الرجال مثلي"
ص97
"وجدت هذا الحب أخيرًا. حتى وإن غاب صاحبها فيكفيها أنها وجدته"
ص97
لفترات طويلة شعرت أنني أقرأ سيناريو فيلم وليس رواية
ملخص
رواية عن تنظيم داعش، تصف نظرة المجتمع الذكوري للمرأة المطلقة والعازبة وآثار ذلك على نفسية المرأة. الشخصية الرئيسية هي ليلى، مترجمة شابة تنتمي لعائلة غنية ولكنها تقليدية وأبوية مثل غالبية الأسر الأخرى. بعد تجربة طلاق مريرة تقرر الإلتحاق بداعش هربًا من مضايقات محيطها الإجتماعي بضرورة الزواج مرة جديدة فتجد نفسها في وضع أكثر سوءً
تحاول الكاتبة أن تمنح لبعض الرومانسية مكانة في روايتها بداية من خلال علاقة ليلى بزوجها محمود التي كانت علاقة زواج مثالي مثلما تصوره باستثناء مشكلة عدم حدوث الحمل... لكن بعد الطلاق الفجائي ومختلف ما مرت منه من تحرش جنسي ومضايقات عائلية تقرر ليلى الإلتحاق بداعش وهناك بدأت علاقة رومانسية ثانية مع عمر أحد عناصر داعش الذي تعرف قصته وأنه لجأ لداعش هربًا وليس حبًا فيها
رأيي: الإيجابيات والسلبيات
أكثر الأشياء التي لم تعجبني في الرواية هي أنها مليئة بالأخطاء اللغوية سواء أخطاء الإملاء أو التركيب ولكن المزعج بشكل أكبر هو حبكة الرواية التي تحتوى على ثغرات كثيرة تذكرني بالمسلسلات التلفزية الرديئة. لهذا أظن أن الكاتبة بحاجة لعمل نسخة جديدة بعد عمل تدقيق لغوي ومعالجة درامية. ولا أنسى أن الكاتبة لم تعبر بعمق عن وضع المرأة ومعاناتها ولم تفضح جرائم داعش بشكل يعكس حقيقة الوضع
لكن أجمل ما في الرواية هو فضحها للتميز الذي تعاني منه المرأة في المجتمع المصري بالإضافة لهمجية تنظيم داعش الإرهابي. كما تشير بشكل سريع للعنف المنزلي والفساد الإداري والمحسوبية ومظاهر سلبية كثيرة في المجتمع مثل الزواج بالإجبار الذي يعتبر اغتصاب ثم استغلال السلطة للمصالح الشخصية وأيضًا كيف يدمر الأهل مستقبل أولادهم بسبب طرق التربية الخاطئة وعدم تقبل اختياراتهم الشخصية. فأب ليلى كان يقول لها بصريح العبارة: "أنت تعيشين تحت سقفي وبالتالي يجب أن تفعلي ما أريده" وطبعًا هذا نفس ما وقع لها في داعش لذلك تضطر أن تهرب مرة أخرى مثلما فعلت في مصر
تأثرت بالرواية ليس لأنها جميلة أو صادقة ولكن بسبب حساسية الموضوع وجديته فنحن نتكلم عن تنظيم إرهابي حقيقي وليس خيالي. لهذا كان على الكاتبة أن تكون جدية في هذا الأمر من خلال تجسيد واقعي ومنطقي لواقعنا المعاش عوض تلك الأحداث المتضاربة وغير المنقعة التي كانت تعتمد عليها
هناك أمرين سيئين جدًا في الرواية: 1- لا توجد امرأة قوية وشجاعة وصبورة ولها صفات حميدة وإيجابية في الرواية. 2- يتم تصوير عناصر داعش سواء النساء والرجال بأنهم يغامرون بأنفسهم في مصر لارتكاب جرائم قتل لمجرد الإنتقام.. فهل يا ترى وصلت بهم الجرأة لهذه الدرجة وهل في مصر يشعرون بالآمان لارتكاب جرائم في الشارع العام دون حسيب أو رقيب
العنوان مستفز فهل يعقل أن تصل فتاة ما ليكون حبيبها قاتل ومجرم ومع ذلك تعتبره حبيبًا لها... لهذه الدرجة أصبح الزواج والرغبة في الإنجاب هاجس للفتاة العربية؟ ... أرى أن العنوان ليس للتسويق فقط ولكنه معبر عن واقعنا فتأخر سن الزواج هو وحش بالنسبة للفتاة التي تتربى في مجتمع ذكوري لا يعتبرها سوى سلعة جنسية وآلة للإنجاب وللرضاعة.. مما يدفعها للزواج حتى من داعشي لمجرد أن تكون امرأة متزوجة
الرواية تطرح أسئلة عن الغفران وهل يجب التسامح مع الملتحقين بداعش من الشباب والشابات نتيجة مشاكل اجتماعية مثل الهرب من أزمة البطالة أو غيرها من المشاكل.... وهل يجب قبولهم وتفهم وضعهم في حالة أعلنوا توبتهم ؟
كما يجب تطرح سؤال عاجل بالنسبة لي وهو إلى متى هذا القتل والإجرام والجهل والهمجية ؟ إلى متى ؟
ـــــــــــــــــــ
إقتباسات أعجبتني
"لن أفهم أبدًا لماذا يخجل الناس من الحب، من البوح به ومن الإعتراف به؛ كأنه جرم نخجل منه"
ص54
"قمت برفع قضية تظلم على الدكتور والكلية لكنني نسيت شيئًا هامًا أن أن من اغتصب حقي بالقوة والتزوير في ساحات الجامعة يمكنه أن يأخذ حقي أيضًا بالرشاوى والمحسوبية في ساحات القضاء"
ص66
"بعد أن كنت الإبن المتفوق الذي يفخر به الجميع، أصبحت الفاشل الذي يجلب الحزن على الجميع"
ص67
"المرء تحت تهديد القتل قد يفعل أي شيء"
ص89
"امرأة مثلك أقوى بحبها من آلاف الرجال مثلي"
ص97
"وجدت هذا الحب أخيرًا. حتى وإن غاب صاحبها فيكفيها أنها وجدته"
ص97
January 13, 2016
أفضل ما ناقشت الرواية هي نظرة المجتمع للمطلاقات، أما طريقة السرد والفصحى المفتعلة مش موفقه خالص.. رواية #بدائية جداً، موضوع داعش ضرب معها عشان كثير أسئلة تحوم حوله، لو كانت أكثر تراجيديا ممكن تكون أفضل بنسبة لي، بدل الرومنسية المبتذلة الي فيها..
July 31, 2016
بغض النظر عن الاخطاء اللغوية والاحداث الغير منطقية لا أظن الموضوع يحتاج لقصه رومانسية للتعاطف ولفت الانتباه "الواقع أمرّ"
February 4, 2017
هاجر
حسبى الله ونعم الوكيل
ايه ده ؟ ليه كده ؟
يعنى انا دلوقتى واحدة عندى اكتئاب من البلد ومن تفكير الناس اللى حواليا ومش لاقية شغل ومضايقنى جدا نظرة الناس بسبب موضوع الزواج اروح انتمى لداعش يا ماما ؟
ايه الفيلم الهندى ده؟حبها فى القاهرة وفشل يتجوزها وقابلها فى سوريا وهما الاتنين دواعش ؟
والدنيا تشيل وتحط فيهم وبلاد تشيلهم وكمية عياط يانهار اسود !
نصيحة ابتعدى عن الافلام الهندى وقوى ثقافتك شوية لو عايزة تكتبى حاجة ليها قيمة
ايه اللغة الغربية دى ؟ بتكتبى فصحى شىء عظيم بس الجملة الحوارية اللى ماينفعش تعبرى عنها غير بالعامية عبرى عنها بالعامية
ايه ده ؟
فقالت :اوووف لا اريد عوضا
..............
ثم تيت تيت تيت
............
الرواية القادمة افضل ان شاء الله
حسبى الله ونعم الوكيل
ايه ده ؟ ليه كده ؟
يعنى انا دلوقتى واحدة عندى اكتئاب من البلد ومن تفكير الناس اللى حواليا ومش لاقية شغل ومضايقنى جدا نظرة الناس بسبب موضوع الزواج اروح انتمى لداعش يا ماما ؟
ايه الفيلم الهندى ده؟حبها فى القاهرة وفشل يتجوزها وقابلها فى سوريا وهما الاتنين دواعش ؟
والدنيا تشيل وتحط فيهم وبلاد تشيلهم وكمية عياط يانهار اسود !
نصيحة ابتعدى عن الافلام الهندى وقوى ثقافتك شوية لو عايزة تكتبى حاجة ليها قيمة
ايه اللغة الغربية دى ؟ بتكتبى فصحى شىء عظيم بس الجملة الحوارية اللى ماينفعش تعبرى عنها غير بالعامية عبرى عنها بالعامية
ايه ده ؟
فقالت :اوووف لا اريد عوضا
..............
ثم تيت تيت تيت
............
الرواية القادمة افضل ان شاء الله
January 15, 2016
أنهيت رواية " حبيبي داعشي " للكاتبة هاجر عبد الصمد ، رواية كان الفضل في إغرائها لي راجعا لعنوانها و بدرجة أقل الغلاف .
أولا و كتقييم شامل، أعطي الرواية ★★/☆☆☆☆☆ و أنا حقا لا أدري هل تقييمي هذا قاس و مجحف لأنه و بشكل ما قد آثارت الرواية إعجابي عموما و خاصة موضوعها .
إستغربت من كثرة الأخطاء الإملائية و اللغوية ، دون نسيان الغياب الغريب لعلامات الترقيم ، هذا مع تسجيل بعض المغالطات السياسية و الجيوإستراتيجية و التي قد لا نفاجئ بحكم أن هذا مصير كل إمرأة تحشر قلمها في السياسة :-D .
- ورد في الرواية و في أكثر من موضع أن برقة عاصمة الخلافة ، أي عاصمة للدولة الإسلامية !! هذا أن برقة هاته مدينة ليبية في الأساس و هي خارج نفوذ الدولة أصلا فكيف تكون عاصمة لها؟ ما كانت تقصده الكاتبة هو مدينة الرقة حتما .
- ورد في حوار بين الشخصيات أن جبهة النصرة هي الجيش الحر و هي فصيل يضم سوريين فقط و معروف بوسطيته و إعتداله، الأمر الذي ينافي الواقع حيث أن جبهة النصرة هي فرع القاعدة في سوريا و تضم أجانب كثر و لا تختلف عقديا عن الدولة، إذ كلاهما يطبق الحدود - ورد في الحوار أن جبهة النصرة لا تطبق الحدود إلخ .. - - في خضم جردها للمناطق التي تخضع لنفوذ الدولة الإسلامية في سوريا [ في سوريا فقط ] ، تم تضمين مدن عراقية ك : تلعفر و القائم .
في سياق آخر، الرواية لم تخضع لصيرورة منطقية في السرد و الوصف، فآحيانا يسير السرد بإنسيابية و تسلسل ثم فجأة ينقطع محطما بذلك ترابط الأحداث، فمثلا يكون السرد عن نوايا البطلة و رغبتها السفر و خططها إلخ، ثم تبدأ الجملة التالية أنها وصلت بسلام إلى وجهتها دون إحترام تسلسل أن السفر = إعداد + مطار+ طائرة + رحلة طويلة + مطار وصول إلخ .. نفس الأمر ينطبق على الوصف، إذ تكثر الكاتبة من وصف إطنابي لأمور غير ذات أهمية و تهمل ذلك مع أمور لا يمكن إغفال الوصف عنها، بل أن الوصف ما جاء إلا لتبيانها و هنا أعني الأمكنة التي غابت عنها النعوت و الأوصاف بشكل كبير .
عموما، الرواية كان بالإمكان أن تأخذ وقتا أطول إذ ربما أسرعت هاجر في إخراجها للنشر و هي في حالتها " المسودية " على أن فكرة و سيناريو الأحداث يمكن أن يكون مغريا إن تم تنقيحه .
ختاما رواية تستحق أن تختبر كي لا أقول أن تقرأ و لست نادما بالمرة على عبور صفحاتها في طريق تحدي القراءة لهاته السنة.
إقتباسات أعجبتني : " أنا لا أمكث عندكم، أنا أمكث في بيت الله الحرام و لا يوجد عند الله تأشيرات . "
" يجب أن تنتبهي لكل أفعالك فنحن في مجتمع ينظر إلى المطلقة أنها عاهرة إذا كلمت رجلا فما بالك بالسفر . "
أولا و كتقييم شامل، أعطي الرواية ★★/☆☆☆☆☆ و أنا حقا لا أدري هل تقييمي هذا قاس و مجحف لأنه و بشكل ما قد آثارت الرواية إعجابي عموما و خاصة موضوعها .
إستغربت من كثرة الأخطاء الإملائية و اللغوية ، دون نسيان الغياب الغريب لعلامات الترقيم ، هذا مع تسجيل بعض المغالطات السياسية و الجيوإستراتيجية و التي قد لا نفاجئ بحكم أن هذا مصير كل إمرأة تحشر قلمها في السياسة :-D .
- ورد في الرواية و في أكثر من موضع أن برقة عاصمة الخلافة ، أي عاصمة للدولة الإسلامية !! هذا أن برقة هاته مدينة ليبية في الأساس و هي خارج نفوذ الدولة أصلا فكيف تكون عاصمة لها؟ ما كانت تقصده الكاتبة هو مدينة الرقة حتما .
- ورد في حوار بين الشخصيات أن جبهة النصرة هي الجيش الحر و هي فصيل يضم سوريين فقط و معروف بوسطيته و إعتداله، الأمر الذي ينافي الواقع حيث أن جبهة النصرة هي فرع القاعدة في سوريا و تضم أجانب كثر و لا تختلف عقديا عن الدولة، إذ كلاهما يطبق الحدود - ورد في الحوار أن جبهة النصرة لا تطبق الحدود إلخ .. - - في خضم جردها للمناطق التي تخضع لنفوذ الدولة الإسلامية في سوريا [ في سوريا فقط ] ، تم تضمين مدن عراقية ك : تلعفر و القائم .
في سياق آخر، الرواية لم تخضع لصيرورة منطقية في السرد و الوصف، فآحيانا يسير السرد بإنسيابية و تسلسل ثم فجأة ينقطع محطما بذلك ترابط الأحداث، فمثلا يكون السرد عن نوايا البطلة و رغبتها السفر و خططها إلخ، ثم تبدأ الجملة التالية أنها وصلت بسلام إلى وجهتها دون إحترام تسلسل أن السفر = إعداد + مطار+ طائرة + رحلة طويلة + مطار وصول إلخ .. نفس الأمر ينطبق على الوصف، إذ تكثر الكاتبة من وصف إطنابي لأمور غير ذات أهمية و تهمل ذلك مع أمور لا يمكن إغفال الوصف عنها، بل أن الوصف ما جاء إلا لتبيانها و هنا أعني الأمكنة التي غابت عنها النعوت و الأوصاف بشكل كبير .
عموما، الرواية كان بالإمكان أن تأخذ وقتا أطول إذ ربما أسرعت هاجر في إخراجها للنشر و هي في حالتها " المسودية " على أن فكرة و سيناريو الأحداث يمكن أن يكون مغريا إن تم تنقيحه .
ختاما رواية تستحق أن تختبر كي لا أقول أن تقرأ و لست نادما بالمرة على عبور صفحاتها في طريق تحدي القراءة لهاته السنة.
إقتباسات أعجبتني : " أنا لا أمكث عندكم، أنا أمكث في بيت الله الحرام و لا يوجد عند الله تأشيرات . "
" يجب أن تنتبهي لكل أفعالك فنحن في مجتمع ينظر إلى المطلقة أنها عاهرة إذا كلمت رجلا فما بالك بالسفر . "
January 16, 2016
و أخيرا انهيت الرواية التي احدثت ضجة كبيره على مواقع التواصل الاجتماعي كان بالمدح او الذم
أول ما شدني في الرواية هو العنوان أجده غير ملائم أبدا
الغلاف الذي اثر بلبة كبيرة ليبرز لنا أننا على عتبة رواية رائعة
لكن ظني خاب
رواية مليئة بالاخطاء الاملائية ,النحوية ,اللغوية
السرد سطحي جدا لم اجد أي تعمق في الاحداث
الاحداث متسارعة و أحيانا متناقضة
نهيك عن كم المغالطات الموجودة
أعيب على الكاتبة ان تتناول موضوع مثل داعش او الدولة الاسلامية بهاته الطريقة
هل هذا استخفاف بعقل القارئ ؟
ألا نستطيع معرفة كم المغالطات الموجودة ؟
أجد هذا ضرب من هذيان
كان من الممكن أن تتناول الموضوع بواقعية أكثر لا أن تترك الجماح لخيالها خاصة
لتخون الوقع الذي نعيشه
لا أنكر أن الكاتبة طرحت مواضيع اجتماعية و سلطت الضوء عليها لكنها مرت مرور الكرام
فلم تفي حق القضايا التي ناقشتها مثل الطلاق او العوانس
و بعدها تبدأ الرحلة مع داعش
و أي رحلة
لنصحح أكثر رحلة المغالطات
كبف لكاتبة ان تبني رواية على الدولة الاسلامية ولا تقرأ مقالات و تعرف تاريخ داعش
كيف تذكري اماكن و انت لا تعرفي هل هي تحت سيطرتهم أو لا ليومنا هذا
مثلا ذكرت الرقة بسوريا انها تحت الحصار و بعد مايقارب 8 أو 9 سنوات أصبحت تحت سيطرت جبهة النصرة
دولة الاسلامية تأسست سنة 2003
بكلامك هذا تكون الرقة تحررت سنة 2012 او 2013
كيف ذلك و هي إلى الان تحت سيطرة داعش
و غيرها كثيرا
لن اتحدث عن قصة الحب المبتذلة الموجودة بكثره و لا جديد يذكر غير التصاقها بكلمة داعشي
كم كثرت هذه السنوات حبيبي داعشي حبيبي ملتحي
ياترى في قادم الاشهر ماذا نجد حبيبي ارهابي
كنت اتمنى ان تبنى على واقع افضل لا على تخيلات
للاسف اصبحت ظاهرة الان فبعد روايات ذات طابع ديني
أصبحت روايات ذات طابع داعشي
و الادب في طريقه للانحدار
أول ما شدني في الرواية هو العنوان أجده غير ملائم أبدا
الغلاف الذي اثر بلبة كبيرة ليبرز لنا أننا على عتبة رواية رائعة
لكن ظني خاب
رواية مليئة بالاخطاء الاملائية ,النحوية ,اللغوية
السرد سطحي جدا لم اجد أي تعمق في الاحداث
الاحداث متسارعة و أحيانا متناقضة
نهيك عن كم المغالطات الموجودة
أعيب على الكاتبة ان تتناول موضوع مثل داعش او الدولة الاسلامية بهاته الطريقة
هل هذا استخفاف بعقل القارئ ؟
ألا نستطيع معرفة كم المغالطات الموجودة ؟
أجد هذا ضرب من هذيان
كان من الممكن أن تتناول الموضوع بواقعية أكثر لا أن تترك الجماح لخيالها خاصة
لتخون الوقع الذي نعيشه
لا أنكر أن الكاتبة طرحت مواضيع اجتماعية و سلطت الضوء عليها لكنها مرت مرور الكرام
فلم تفي حق القضايا التي ناقشتها مثل الطلاق او العوانس
و بعدها تبدأ الرحلة مع داعش
و أي رحلة
لنصحح أكثر رحلة المغالطات
كبف لكاتبة ان تبني رواية على الدولة الاسلامية ولا تقرأ مقالات و تعرف تاريخ داعش
كيف تذكري اماكن و انت لا تعرفي هل هي تحت سيطرتهم أو لا ليومنا هذا
مثلا ذكرت الرقة بسوريا انها تحت الحصار و بعد مايقارب 8 أو 9 سنوات أصبحت تحت سيطرت جبهة النصرة
دولة الاسلامية تأسست سنة 2003
بكلامك هذا تكون الرقة تحررت سنة 2012 او 2013
كيف ذلك و هي إلى الان تحت سيطرة داعش
و غيرها كثيرا
لن اتحدث عن قصة الحب المبتذلة الموجودة بكثره و لا جديد يذكر غير التصاقها بكلمة داعشي
كم كثرت هذه السنوات حبيبي داعشي حبيبي ملتحي
ياترى في قادم الاشهر ماذا نجد حبيبي ارهابي
كنت اتمنى ان تبنى على واقع افضل لا على تخيلات
للاسف اصبحت ظاهرة الان فبعد روايات ذات طابع ديني
أصبحت روايات ذات طابع داعشي
و الادب في طريقه للانحدار
March 18, 2016
I am searching for the person who recommended this book to me so I can block him for life.
It was a complete waste of time, not to make the FANS angry I would say maybe because it is for the mainstream readers and a debut for a young female writer as it managed to create a certain type of fan-base for her the same base that female writers in Arabs world locked themselves in.
It was a complete waste of time, not to make the FANS angry I would say maybe because it is for the mainstream readers and a debut for a young female writer as it managed to create a certain type of fan-base for her the same base that female writers in Arabs world locked themselves in.
Read
May 9, 2016الحبكة هندية .. الدراما "الأوفر"
اما الاخطاء اللغوية و الإملائية حطمت رقم قياسي في هذا الكتاب .. لا يوجد لدي تعليق اكثر!!
اما الاخطاء اللغوية و الإملائية حطمت رقم قياسي في هذا الكتاب .. لا يوجد لدي تعليق اكثر!!
July 11, 2016
أتممت الرّواية في حوالي ثلاثة أيّام .. بداية .. النّجمة الأولى من أجل العنوان الذي شدّني.. و الغلاف الخارجي الذي اختير بعناية .. والنّجمة الثّانية لقدرة الكاتبة على اللّعب بشخصيّاتها بطريقة جيّدة بحيث تتنقّل من حدث لآخر بسلاسة مع شخصيّاتها .. و طرح قضية المرأة المطلقة .. و غباء المجتمع و نظرته الدونية التي تجعلها -إن كانت ضعيفة الشخصية - تتمنى الهروب .. بل والموت.. طرحها راق لي ولكنه كان طرحا مبهما.. لم تتعمق فيه ولم تطرح بعض المنجيات من هذه الظاهرة التي باتت تستحق العلاج حقا..
ثمّ .. الرّواية بعيدة كلّ البعد عن عمل أدبيّ يستحقّ القراءة .. للأسف.. بإمكانه أن يكون فلما.. مميّزا بأحداثه .. وتفاصيله.. ولكن لا يمكن أن يكون عملا أدبيّا يستحقّ النّشر أو القراءة - مع احترامي للكاتبة - لعدّة أسباب سأذكر منها الآتي :
أخطاء لغويّة بالجملة.. أخطاء لا تُقبَل من كاتبة راجع بعدها شاعر .. مؤسف جدّا أن يكون عمل أدبيّ محمّل بهذا الكمّ الغير عادي من الأخطاء
ثانيا .. الكاتبة طرحت وجهة نظرها بخصوص داعش وألّفت قصّة وذكرت تفاصيل .. أراها خياليّة... ما ادراني أنّ هذا التنظيم فعلا يقوم بالتفاصيل التي ذكرت ؟ هل هناك مرجع واضح أخذت منه هذه التفاصيل ؟ .. كيف تبني موقفا مبنيا على خيال ؟
الكاتبة لا تدع لك مجالا للحكم بنفسك.. بحيث تجبرك على تبنّي موقفها الخاصّ والخاصّ جدا من داعش أو التنظيم الإسلامي.. تسيّرك حيث هي تشاء.. ولكن من حق القارئ بناء رأيه الخاصّ به ..
باختصار.. لست أراه ابداعا بقدر ماهو مجرّد احداث خيالية و فرض رأي بالقوّة .. قد يفهم البعض أنّني من مؤيدي داعش.. أبدا.. ولكن أيضا لا ابني مواقفي من خلال قصص خياليّة ليس لها مصدرا موثقا.. يمكن للرواية أن تكون خيالية .. ولكن عندما ترتبط بموضوع حساس.. فلا بدّ من توخي الحذر لما ننشر وما نكتب..
أظنّني سأستمع إلى نصيحة صديق مصريّ.. حيث بعد علمه بإحباطي الشديد بعد قراءة هذه الرّواية.. نصحني بعدم القراءة لكتّاب مصريّين جدد هذه الفترة.. إلى أن يلقى الإبداع الأدبي طريقه من جديد .. بإذن الله
تحديث : لست نادمة على اقتنائها .. فلو لم أفعل .. للازمني الفضول .. لا أكثر :)
ثمّ .. الرّواية بعيدة كلّ البعد عن عمل أدبيّ يستحقّ القراءة .. للأسف.. بإمكانه أن يكون فلما.. مميّزا بأحداثه .. وتفاصيله.. ولكن لا يمكن أن يكون عملا أدبيّا يستحقّ النّشر أو القراءة - مع احترامي للكاتبة - لعدّة أسباب سأذكر منها الآتي :
أخطاء لغويّة بالجملة.. أخطاء لا تُقبَل من كاتبة راجع بعدها شاعر .. مؤسف جدّا أن يكون عمل أدبيّ محمّل بهذا الكمّ الغير عادي من الأخطاء
ثانيا .. الكاتبة طرحت وجهة نظرها بخصوص داعش وألّفت قصّة وذكرت تفاصيل .. أراها خياليّة... ما ادراني أنّ هذا التنظيم فعلا يقوم بالتفاصيل التي ذكرت ؟ هل هناك مرجع واضح أخذت منه هذه التفاصيل ؟ .. كيف تبني موقفا مبنيا على خيال ؟
الكاتبة لا تدع لك مجالا للحكم بنفسك.. بحيث تجبرك على تبنّي موقفها الخاصّ والخاصّ جدا من داعش أو التنظيم الإسلامي.. تسيّرك حيث هي تشاء.. ولكن من حق القارئ بناء رأيه الخاصّ به ..
باختصار.. لست أراه ابداعا بقدر ماهو مجرّد احداث خيالية و فرض رأي بالقوّة .. قد يفهم البعض أنّني من مؤيدي داعش.. أبدا.. ولكن أيضا لا ابني مواقفي من خلال قصص خياليّة ليس لها مصدرا موثقا.. يمكن للرواية أن تكون خيالية .. ولكن عندما ترتبط بموضوع حساس.. فلا بدّ من توخي الحذر لما ننشر وما نكتب..
أظنّني سأستمع إلى نصيحة صديق مصريّ.. حيث بعد علمه بإحباطي الشديد بعد قراءة هذه الرّواية.. نصحني بعدم القراءة لكتّاب مصريّين جدد هذه الفترة.. إلى أن يلقى الإبداع الأدبي طريقه من جديد .. بإذن الله
تحديث : لست نادمة على اقتنائها .. فلو لم أفعل .. للازمني الفضول .. لا أكثر :)
March 18, 2017
لم أندم لقراءة هذه الرواية ولا يمكنني ان اقول أنها مضيعة للوقت لانه قد وجب على القارئ أن يستفيد من كل ما يقرأ بشكل أو بآخر، فإن لم يمس الكتاب روحك ويغير من نظرتك للأشياء أو ان لم يضف إلى زادك اللغوي شيئا، فإنه على الأقل يساهم في تطوير قدرتك على النقد والتقييم .
باختصار استحق الكتاب نجمتين لجاذبية العنوان والغلاف وللقضايا المطروحة (كحال المطلقة في البلدان العربية وغياب العدل فيها) رغم سطحية طريقة طرحها، أما بقية النجوم فقد خسرها بسبب الأخطاء اللغوية الكثيرة والمبالغات المتعددة التي جعلت من الكتاب فلما "بوليووديا" بامتياز .
باختصار استحق الكتاب نجمتين لجاذبية العنوان والغلاف وللقضايا المطروحة (كحال المطلقة في البلدان العربية وغياب العدل فيها) رغم سطحية طريقة طرحها، أما بقية النجوم فقد خسرها بسبب الأخطاء اللغوية الكثيرة والمبالغات المتعددة التي جعلت من الكتاب فلما "بوليووديا" بامتياز .
Read
October 26, 2016لن استطيع تقييم هذه الرواية لانني لم أقتنع بالقصة ولا بالاحداث..في الحقيقة عنوانها هو ما جذبني وشجعني على قرائتها.. شعرت كأن هذا العمل هو المحاولة الأولى للكاتبة.
May 21, 2016
"حبيبي داعشي" العنوان هو ما جذبني للرواية، رواية رائعة بالرغم ان الجزء الخاص بداعش ينقصه العمق و الأحداث، لكن احببتها كثيرا احببت جميع تفاصيلها أحداثها، شخصياتها، ، الحب، الوفاء، الصداقة ،و خاصة النهاية ،النهاية مثالية جداا بمحمود وابنه وبنت ليلى
April 3, 2018
لا تستحق القراءه، غير منطقية، بعنوان تسويقي لا اكثر ولا اقل.
December 28, 2015
حبيبى داعشى .. فى البداية الاسم وحدة يثير التساؤلات والشكوك والفضول وكفيل بأن ينجح فى إيقاعك لقراءة السطور الداخلية لمعرفة من هو الحبيب وماعلاقة اقتران داعشى بإسمة .
الفكرة للرواية وسطورها وأحداثها مستحدثة إلى حد ما غير مستهلكة وعند الشروع فى مصادقة حروفها من الوهلة الأولى تذهب بك إلى عالم بعيد متكامل ممتزج تعيشة وتعاصرة بكل مافية وكأنك لست قارئ تشاهد من
بعيد بل تشعر كأن الأحداث تحيط حولك وتسكن أيضاً داخلك
توحدت مع الأبطال فرحت معهم وبكيت مراراً معهم بكاء بحرقة وحزن
ألمنى الفراق والفقد القائم على أحداثها
ألمنى الحب الذى لم يكتمل قلباً ينبض فقط بدون أن يرتوى أو ينعم فى حضرة من يحب ويشعر به وبأنينة وبكاءة
دون أن يحيا معهم ويكن تقديرة وقربه الدائم جزاء له
لمس قلبى شعور من يحب بحبيبة دون أن يتفوه له بكلمة
فقط يشعر قلبة به ويعلم ما ألمة من سوء
يشعر به بالأمل الذى يحتل قلبه أثناء الغياب وحديث القلب له بأنه أتى لا محالة ويأتى كما قال القلب ووعد
ناقشت الرواية الأحداث الاجتماعية التى تحياة الفتاة من نظرة المجتمع لها سواء ان كانت عزباء فى بداية عمرها او اذا اقترتبت على الثلاثين وتجاوزتها ومنحها المجتمع لقب عانس
او حتى فى اوائل ربيعها ومنحها لقب مطلقة او عانس
نظرة المجتمع المتخلفة ومعتقداته وأراءة التى تقع كالسكين التالم وتجز عنوقهم دون رحمة
ناقشت الاحداث السياسية التى تخص مصر وسوريا والعراق وتمكن داعش من عقول بعضهم وخططها ومعتقاداتها لذلك
مزيج من الأحداث الرومانسية والاجتماعية والسياسية فى مزيج متكامل
السرد للأحداث لم أشعر معه بملل قط بل من الحرف الأول للحرف الأخير لم أستطع الصبر أرغب بمعرفة المزيد
عنصر المفاجأة من وجهة نظرى مترابط مع زروة الأحداث وحبكتها
فتتصاعد الأحداث الى زروتها لتفاجئنا بحدث جديد ثم تهبط ونعتادها ثم تختلف الأمور رأساً على عقب بمفاجأة جديدة
نجحت الكاتبة فى امساكها بزمام الأمور وجذب القارئ لسطورها على وتيرة واحدة دون نقصان او قلة
وضحت الكاتبة للقارئ مصير كل شخص بالرواية وما أدى له سيره فى طريقة الذى اختارة من البداية وكان هدف له
أرى أنها رواية رائعة حد التقدير للكاتبة فى عملها الأول
فى انتظار العمل القادم
واخراج لنا مالديها
وأنا أثق بقلمها وشخصها
وأنها يوماً ستكون ماتريد وأكثر :))
الفكرة للرواية وسطورها وأحداثها مستحدثة إلى حد ما غير مستهلكة وعند الشروع فى مصادقة حروفها من الوهلة الأولى تذهب بك إلى عالم بعيد متكامل ممتزج تعيشة وتعاصرة بكل مافية وكأنك لست قارئ تشاهد من
بعيد بل تشعر كأن الأحداث تحيط حولك وتسكن أيضاً داخلك
توحدت مع الأبطال فرحت معهم وبكيت مراراً معهم بكاء بحرقة وحزن
ألمنى الفراق والفقد القائم على أحداثها
ألمنى الحب الذى لم يكتمل قلباً ينبض فقط بدون أن يرتوى أو ينعم فى حضرة من يحب ويشعر به وبأنينة وبكاءة
دون أن يحيا معهم ويكن تقديرة وقربه الدائم جزاء له
لمس قلبى شعور من يحب بحبيبة دون أن يتفوه له بكلمة
فقط يشعر قلبة به ويعلم ما ألمة من سوء
يشعر به بالأمل الذى يحتل قلبه أثناء الغياب وحديث القلب له بأنه أتى لا محالة ويأتى كما قال القلب ووعد
ناقشت الرواية الأحداث الاجتماعية التى تحياة الفتاة من نظرة المجتمع لها سواء ان كانت عزباء فى بداية عمرها او اذا اقترتبت على الثلاثين وتجاوزتها ومنحها المجتمع لقب عانس
او حتى فى اوائل ربيعها ومنحها لقب مطلقة او عانس
نظرة المجتمع المتخلفة ومعتقداته وأراءة التى تقع كالسكين التالم وتجز عنوقهم دون رحمة
ناقشت الاحداث السياسية التى تخص مصر وسوريا والعراق وتمكن داعش من عقول بعضهم وخططها ومعتقاداتها لذلك
مزيج من الأحداث الرومانسية والاجتماعية والسياسية فى مزيج متكامل
السرد للأحداث لم أشعر معه بملل قط بل من الحرف الأول للحرف الأخير لم أستطع الصبر أرغب بمعرفة المزيد
عنصر المفاجأة من وجهة نظرى مترابط مع زروة الأحداث وحبكتها
فتتصاعد الأحداث الى زروتها لتفاجئنا بحدث جديد ثم تهبط ونعتادها ثم تختلف الأمور رأساً على عقب بمفاجأة جديدة
نجحت الكاتبة فى امساكها بزمام الأمور وجذب القارئ لسطورها على وتيرة واحدة دون نقصان او قلة
وضحت الكاتبة للقارئ مصير كل شخص بالرواية وما أدى له سيره فى طريقة الذى اختارة من البداية وكان هدف له
أرى أنها رواية رائعة حد التقدير للكاتبة فى عملها الأول
فى انتظار العمل القادم
واخراج لنا مالديها
وأنا أثق بقلمها وشخصها
وأنها يوماً ستكون ماتريد وأكثر :))
December 19, 2015
رواية أكثر من رائعة .. أن تجسد الكاتبة أشياء واقعية فى مجتمعنا وأشياء نتمنى لو وجدناها أو بقت فى حياتنا
أولا: جسدت الكاتبة نظرة المجتمع للمطلقة على أنها شئ لابد من إجتنابه حتى تعود لكلمة متزوجة مرة أخرى ...عادة مجتمعية اتمنى أن تزول من دنيانا حقاً
ثانياً : عرضت الكاتبة شئ نريده فى حياتنا جميعاً ألا وهو الوفاء بعد الحب ودا فى حب عمر لليلى واللى اتعذب بسببه كتير ممكن الحب موجود لكن الوفاء اختفى .. وممكن يكون الرأى خيالى شوية أو النقطة دى فى الرواية خيالية شوية لأنها إنقرضت لكن أتمنى إنى فعلاً ألاقى دا فى حياتنا ..
............
أتمنى إن المجتمع غير أفكاره فى حاجات كتير بسببها إتدمرت حياة أشخاص عمرهم ما يقدورا يأذوا أصغر كائن على هذا الكوكب ولكنا نجعل منهم قتله وقنابل موقوتة دون أن ندرى
........
تحياتى للكاتبة واستمرى على هذا الإبداع
أولا: جسدت الكاتبة نظرة المجتمع للمطلقة على أنها شئ لابد من إجتنابه حتى تعود لكلمة متزوجة مرة أخرى ...عادة مجتمعية اتمنى أن تزول من دنيانا حقاً
ثانياً : عرضت الكاتبة شئ نريده فى حياتنا جميعاً ألا وهو الوفاء بعد الحب ودا فى حب عمر لليلى واللى اتعذب بسببه كتير ممكن الحب موجود لكن الوفاء اختفى .. وممكن يكون الرأى خيالى شوية أو النقطة دى فى الرواية خيالية شوية لأنها إنقرضت لكن أتمنى إنى فعلاً ألاقى دا فى حياتنا ..
............
أتمنى إن المجتمع غير أفكاره فى حاجات كتير بسببها إتدمرت حياة أشخاص عمرهم ما يقدورا يأذوا أصغر كائن على هذا الكوكب ولكنا نجعل منهم قتله وقنابل موقوتة دون أن ندرى
........
تحياتى للكاتبة واستمرى على هذا الإبداع
September 1, 2016
أحببتها جداً ولمست قلبي المتعب من ويﻻت ما ذاقته بلدي سوريا ، وعندما يجيء ذكر حلب ، تُذرف دمعاتي بﻻ إرادة مني .... فقد اشتقتها وحرموني منها....
لي تحفظ وحيد على الكاتبة وهو أن تراجع معلوماتها وتقرأ أكثر عن "جبهة النصرة " التي جعلتهم جيش حر وسوريين وعادلين و و و ! (وﻻ يُخفى على أحد أن تنظيم جبهة النصرة كداعش انضم اليه بعض السوريين ولكنه في اﻷساس نشأ وترعرع ويغذى بأيدٍ ﻻ سورية أبداً)
ويعيب على الرواية عدم مراجعة اﻻخطاء اﻻمﻻئية الكثيرة ، وتحويل ال ي إلى ى والعكس (الذي يستفزني كثيييراً )
لي تحفظ وحيد على الكاتبة وهو أن تراجع معلوماتها وتقرأ أكثر عن "جبهة النصرة " التي جعلتهم جيش حر وسوريين وعادلين و و و ! (وﻻ يُخفى على أحد أن تنظيم جبهة النصرة كداعش انضم اليه بعض السوريين ولكنه في اﻷساس نشأ وترعرع ويغذى بأيدٍ ﻻ سورية أبداً)
ويعيب على الرواية عدم مراجعة اﻻخطاء اﻻمﻻئية الكثيرة ، وتحويل ال ي إلى ى والعكس (الذي يستفزني كثيييراً )
November 17, 2025
رواية يغلب عليها المثالية الزائدة و حبكة غير محكمة
Displaying 1 - 30 of 502 reviews