اللقب العلمي والوظيفة: عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية سابقاً
السيرة الذاتية: كلية التخرج: كلية أصول الدين. جامعة التخرج: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. التخصص العام: علوم شرعية التخصص الدقيق: علوم السنة النبوية
المشاركات والخبرات العلمية: (1) التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. (2) المشاركة في الهيئة الشرعية لبنك الاستثمار. (3) الإشراف العلمي على موقع الإسلام اليوم على الشبكة العالمية (4) محاضرات في الكويت وقطر (أكاديمية الدوحة). (5) الخطابة بجامع الملك عبد العزيز. (6) محاضرات في المناشط الدعوية في أنحاء المملكة.
المؤلفات العلمية: (1) رسالة الدكتوراه الإمام القرطبي ومنهجه في شرح صحيح مسلم. (2) مشاركات بمقالات في الصحف المحلية الوطن والرياض والجزيرة والمجلة العربية
كتاب فريد ومميز في بابه جمع حسن العبارة ولطيف الكلام وقمة الأدب وجمال الإخراج. تنقصه مقدمة أكثر إشباعاً للقارئ ، وإيضاح أكبر لروايات الأحاديث والروايات التاريخية الأخرى.
بمشاعر فياضة وقلم صائب يأخذ بلب العاقل ومشاعره نحو الحدث في صحراء الحجاز تحت شجرات غدير خم وموقف رسول الله صل الله عليه وسلم وهو يخطب في كم غفير بين المسلمين وينثر شئ من فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، واثر هذه الخطبة مع روايات اهل السنة وروايات الشيعة والرد عليهم في زعمهم احقية علي بالخلافة بعد رسول الله وان الصحابة اغتصبوا حقه وبين من اكثر من خمسين وجه الزعم الباطل بطريقة الإنصاف متوخياً سبل الإنصاف في إظهار حقيقة ما جرى ودلالاته من خلال النصوص والوقائع التي واكبت الحدث وما جرى بعده.
وهو بهذه الدراسة المتميزة بالدقة والسلاسة يحاول أن يضع هذه المسألة التي وقع فيها الاختلاف في ميزان الحق والعدل مع مخاطبة المشاعر المختلطة بموالاة ومحبة سيدنا ومولانا علي بن ابي طالب رضي الله عنه وعن الصحابة أجمعين.
كتاب عظيم، مليء بمشاعر الحب لسيِّدنا علي رضي الله عنه، وتوضيح مكانته.
وإذا عرفنا مكانته أحببناه، وإن أحببنا عليًّا عليه السلام أحببنا من كان مِن رسول الله صلّ الله عليه وسلم، فقد قال عنه النبي صلّ الله عليه وسلم: (أنت منِّي، وأنا منك). وهو الذي عهد إليه النبي صلّ الله عليه وسلم أنه لا يحبه إلَّا مؤمن ولا يبغضه إلّا منافق. وشهد له النبي صلّ الله عليه وسلم بالجنة فقال: (وعليٌّ في الجنة)، فعسانا نصيب بمحبتنا له مرافقته في الجنة، فإن المرء مع من أحب.
واضح الفكرة، بليغ العبارة، مختصر القول. من وجد الكتاب أمامه فليحرص على أخذه وقراءته
كتاب (حديث الغدير مع سيّدنا علي بن أبي طالب عليه السلام في غدير خُم)، للشيخ عبد الوهاب الطريري.. صدر عام ١٤٣٧ هـ، من دار وجوه للنشر والتوزيع-السعودية. وهو بحث جالت فكرته في رأس المؤلف منذ عشرين عاماً، وما زالت تكبر وتتوسع حتى صدر هذا الكتاب، وهو يدور حول الحديث الشهير من نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- حول توضيح مكانة علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- في موقع غدير خُم. وهنا يوضح المؤلف صحة الحديث، ويوضح ما زيد في الحديث من روايات لم تصح، ويشرح مفهموم الحديث، وأهم ما فهمه الصحابة منه ومن جاء بعدهم. ويوضح بعض اللبس الذي حصل لفهم الحديث والخروج بتفسيرات وتأويلات يرفضها العقل والشرع. ويدعو إلى إعمال العقل، والتفكير وعدم أخذ الأمور هكذا بدون تأمل وتقليب الآراء، ف"التفكير فريضة إسلامية"؛ كما قال المفكر العملاق عبّاس العقّاد. والكتاب أيضاً مدعم بالصور لمكان غدير خُم، وموثق توثيق رائع لمن يريد أن يبحث في الموضوع أكثر. كتاب يستحق القراءة ويدعوك لأن تحكم عقلك ولا تقبل الأمور على عواهنها. دمتم بود. نعيم الفارسي 30.11.2016 #كتاب_قرأته #كتاب_حديث_الغدير_مع_سيدنا_علي_بت_أبي_طالب_في_غدير_خم #الشيخ_عبدالوهاب_الطريري #كتب_قراءة_نعيم_الفارسي
كعادة كتب الشيخ الطريري، كتبه سلسه خفيفه تشد، لما شفت كتاب له عن علي رضي الله عنه توقعته زي كتبه السابقه (اليوم النبوي ، وكتاب كأنك معه ) كان يسرد يوميات الرسول ويومه بالحج في الكتابين بطريقه تشد وطريقة رائعة جدا .. لكن صدمني الكتاب انه كله تساؤلات .. ذكر الكاتب حادثة غدير خم الواقع بين مكه والمدينه وخطبة الرسول فيه يوم حجة الوداع للصحابة الكاتب يتسائل بعدها عن اذا كان علي عليه السلام هو مولى رسول الله .. وهو كما يقول الشيعه أحق بالخلافة من عمر وعثمان فلماذا لم يتكلم في حينه؟ ولماذا كان يعطهم ويباركلك في خلافاتهم من دون مشاكل ؟ وذكر استفسارات كثيره أقنعتني حقيقه وفهمت وجهة نظر الشيعة حينما يقولون انه بخطبة الوداع اعلن الرسول صلى الله عليه وسلم ان علي رضي الله عنه سيخلفه .. عموما الكتاب لطيف جدا وجميل "بس مو واو "
كتاب يبدأ بذكر فضائل الإمام علي في السيره والاحاديث النبوية ويتعرض لتفاصيل حديث الغدير بما فيه من احداث وموقع وغير ذلك ويختم الكتاب بطرح بعض الأسئلة للشيعة الإمامية بما يؤمنون ويفسرون به حديث الغدير. من ناحية أخرى أرى ان الكاتب لم يتعرض لتبيان معاني الحديث والنتائج المرجوه من حادثة الغدير بما فيه الكفايه !
كتب هذا الرجل تتميز ب٣ أمور: - التجديد في الطرح ، ففي كتابه عن النبي ﷺ لم يتكلم عن سيرته ،بل فكرة فريدة ، وهي برنامجه اليوم ﷺ وفي هذا الكتاب يتكلم عن هذا الحديث المهم الذي بلغ حد التواتر كما نقل المؤلف عن الذهبي !، والذي للأسف لم أكن أعرف قصته من قبل!
- الإختصار كذلك ممايميز كتب الطريري . - سهولة الأسلوب ، فكتبه مناسبه للقراءة في كل مكان وفي كل عمر وفي كل حين ..
يعرض هذا الكتاب اللطيف مكانة سيدنا علي - رضي الله عنه وأرضاه - وقدره ، وكيفية إعلانه مولا لكل مسلم في أثناء خطبة رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - عند غدير خم .
ثم يتناول مخاطبا العقل والوجدان عما إن كان حديث غدير خم بمثابة عقد وميثاق وعهد لخلافة لعلي - كرم الله وجهه - بعد وفاته - صلى الله عليه وآله وسلم - ؛ ليسترسل بالسؤال تلو السؤال مبينا واهية دعاوى الشيعة في ذلك .
كتاب جميل، يوضح قصّة حديث الغدير وسياقه ويفنّد ما شرّق به الشيعة وغرّبوا وبنوا عليه معتقدهم.. مع وافر التقدير والتبجيل لعلي بن أبي طالب وأهل بيت النبي جميعا..
وهو على صغر حجمه إلا أن فيه الكفاية في الموضوع ولولا أن فرقًا بنت على موضوع الولاية وصار لها أتباع منذ مئات السنين لما كان يحتاج إلا لهذا الكتاب وكفى..
كتاب شيق وجميل جدا فيه تبيين لكثير من الحقائق التي يجب أن يعرفها الناس ومنها علو مكانة هذا العبد الصالح . أعجبتني جرأة الكاتب في بعض العبارات التي لايستطيع لابعض ذكرها .