I was born on March 1st 1984 in Algeria.I am a teacher of English.I started writig in 2007.I'm interested in writing short stories ad novels.I have two published books and I'm looking forward to get a third one on the road.
الصبر شيء عظيم، لا يستطيع أحد دفع ثمنه، لا يستطيع استحضاره، ولكن متى ما حضرت الأحزان يحضر..ومن دون مقابل ! ألم ينضب بعد؟ كم إنسانًا حاول الاستئثار به على مرّ العصور؟ كم قلبًا دخل؟ وكم من الأسقام داوى؟ ألم يتعب من منح الآدميين الجَلَد؟ ألم تنفد معنوياته أمام حواس بشرية هشّة قد تخونه ولو بعد حين؟
مرام رواية بوليسية جميلة
جذبتني في البداية بسلاسة الاسلوب وجمال التعبير..كما أعادتني لفترات الدراسة الثانوية بكل ما فيها من عفوية في العلاقات والصداقات وجو الدراسة المرح.. الى أن اتضح ان وراء كل ذاك مكائد تُحاك في الخفاء..وقصة قديمة تعيد نفسها بين جدران ذات الثانوية.. الأحداث كانت بطيئة جدا في أوّلها ولم تتسارع إلا في النصف الثاني من الرواية وتدافعت فجأة بكشف القاتل..وهناك كانت قمّة التشويق..
تجربة جديدة للكاتب موفقة..وتجربة أولى لي في هذا النوع من القراءة دوام التوفيق والابداع كاتبنا المتألق وبانتظار الجزء القادم^^
رواية قمة في الجمال قرءت كل ما كتبه احمد ونشر ورقيا الاحظ التقدم في الاسلوب والقيم المرسلة عبر كلماته هناك رحيق منتشر يسرقك من سطر للاخر قصة قوية محبطة الاطراف والزوايا كل حلية في مكانها المناسب كل نقطة اثارة جاءت في حيزها المطلوب القصة مناسبة للواقع في اغلب احداثها كمدرسة ثانوية تحوي فئات مختلفة من الطالبات والطلبة قال احمد انها لا تنتمي للواقع لكنني وجدت الواقع ينبض بكل قبحه بين ثناياها رغم جمال الرواية فتاة يموت والديها لتكتشف في النهاية انهما قد قتلا وانها كانت ستكون التالية لولا ستر الله اداث تتوالى بتشويق واغراء يشهيك اكثر للقراءة ابطال كما فيلم كارتون يسلبونك لبك عشقت مرام ونور حتى عشقت كل تلميذة وحتى هيئة التدريس لكنني كرهت حيان مثلهم وذبت شوقا في عيون عماد جميل سردك احمد وجميله هي كتاباتك شيقة ومشوقة وتستحق جائزة كبيرة لاجلها في انتظار باقي السلسلة بالتوفيق باذن الله دائما لانك تستحقة واكثر
. . كده يا عماد تزعلني منك في الاخر مالها نهال والله حلوة تعذبها وراك كدهو :(
مرام لم تخلق لتكون فتاة عادية واجهت مصيرها بكل شجاعة و قوة. فاحيانا فقداننا لاعز ما نملك يدفعنا للتحلي بالقوة و الاستمرار لذلك اختارت مرام ان لا تستسلم و سعت لحل الالغاز التي واجهتها. طيلة قرائتي للرواية تتبعت الاحداث وبحثث عن المجرم بين الاسطر لم يكن بعيدا كنت واثقة من ذلك... نبش الماضي لم يكن ليفيدها مرام الا انه كان رغبة في الانتقام او مواصلة ما كانت امها تسعى اليه. في نهاية المطاف حظيت مرام باصدقاء اوفياء كشفت المجرم و تعرفت الى شخص مهم لطالما سمعت عنه كلاما جميلا شخص لم يفارق ذاكرتها نهاية موفقة و في نفس اللحظة بداية لقصة جديدة.
أتحدى قارئ الرواية أن يصمد حتى النهاية قبل أن يصدح انبهاره، لكأن الكاتب يعزف بالكلمات. إحساس لا يمكن أن يمتلك مثله غير الفنانين و المبدعين، و قدرة لغوية عبقرية ، عمل فوق المستوى المنشود، وقد قرأت للأستاذ أحمد من قبل فأنا من قرائه و المعجبين بقلمه الحاذق لذلك في وسعي أن أقول أنه في كل مرة جديدة يفاجئنا بقصة أثقل من كل النواحي. مبدع يمضي بثقة على أدراج الكتابة نحو النجومية، إلى الأمام دوما و أبدا أستاذ أحمد
من أجمل الكتب التي قرأتها ، في البداية اشتريتها فقط من أجل اسمها لأن اسمي مرام أيضًا ، لكن عندما بدأتها لم استطع التوقف حتى أنهيتها في يوم واحد ، رائعة جدًا لدرجة انني ندمت لانهاءها بهذه السرعة أتمنى لو كان لها جزء ثانٍ .