What do you think?
Rate this book
الإسراء و المعراج
Kajian Lengkap Perjalanan Rasulullah Melintasi Dimensi dan Waktu Berdasarkan Hadis Sahih.
Karya ini merupakan gabungan dua buah kitab klasik, yaitu al-Âyah al-Kubrâ fî Syarh Qishshah al-Isrâ` karya Imam Jalaluddin as-Suyuthi dan al-Isrâ` wa al-Mi'râj karya Imam Ibnu Hajar al-Asqalani. Kedua penulis ini, tak perlu diragukan lagi, adalah imam dan ulama Muslim klasik terkemuka yang karya-karya mereka banyak dijadikan acuan dalam studi-studi Islam di dunia.
Perjalanan Rasulullah melintasi dimensi dan waktu pada malam Isra` Mi'raj dipaparkan buku ini berdasarkan keterangan hadis-hadis sahih. Paparannya dilengkapi pula dengan kajian mengenai hakikat, sejarah, dan peristiwa-peristiwa penting seputar perjalanan Rasulullah itu, serta pengalaman-pengalaman di luar batas inderawi manusia yang dialami beliau s.a.w. pada malam bersejarah tersebut.
Buku ini banyak memberikan jawaban atas sejumlah pertanyaan seputar Isra` Mi'raj, seperti pertanyaan tentang apakah Nabi Muhammad mengalami Isra` dan Mi'raj secara ragawi ataukah secara ruhani, benarkah beliau melihat Allah secara langsung, dan mengapa perjalanan beliau ke Sidratul Muntaha dilakukan dari Baitul Maqdis.
Kajian hadis yang dipadu dengan paparan dalil dan pendapat ulama yang diutarakan buku ini, akan memberikan gambaran utuh mengenai mukjizat yang hanya dialami oleh Nabi Muhammad. Gambaran yang utuh ini, selain akan menambah pengetahuan dan pemahaman tentang peristiwa tersebut, juga akan mempertebal iman kepada risalah beliau s.a.w. dan kemahakuasaan Allah s.w.t.
Itu semua bisa didapat dari buku ini yang mendasarkan kajiannya kepada sumber-sumber otentik dan terjamin kesahihannya.
Karya ini merupakan gabungan dua buah kitab klasik, yaitu al-Âyah al-Kubrâ fî Syarh Qishshah al-Isrâ` karya Imam Jalaluddin as-Suyuthi dan al-Isrâ` wa al-Mi'râj karya Imam Ibnu Hajar al-Asqalani. Kedua penulis ini, tak perlu diragukan lagi, adalah imam dan ulama Muslim klasik terkemuka yang karya-karya mereka banyak dijadikan acuan dalam studi-studi Islam di dunia.
Perjalanan Rasulullah melintasi dimensi dan waktu pada malam Isra` Mi'raj dipaparkan buku ini berdasarkan keterangan hadis-hadis sahih. Paparannya dilengkapi pula dengan kajian mengenai hakikat, sejarah, dan peristiwa-peristiwa penting seputar perjalanan Rasulullah itu, serta pengalaman-pengalaman di luar batas inderawi manusia yang dialami beliau s.a.w. pada malam bersejarah tersebut.
Buku ini banyak memberikan jawaban atas sejumlah pertanyaan seputar Isra` Mi'raj, seperti pertanyaan tentang apakah Nabi Muhammad mengalami Isra` dan Mi'raj secara ragawi ataukah secara ruhani, benarkah beliau melihat Allah secara langsung, dan mengapa perjalanan beliau ke Sidratul Muntaha dilakukan dari Baitul Maqdis.
Kajian hadis yang dipadu dengan paparan dalil dan pendapat ulama yang diutarakan buku ini, akan memberikan gambaran utuh mengenai mukjizat yang hanya dialami oleh Nabi Muhammad. Gambaran yang utuh ini, selain akan menambah pengetahuan dan pemahaman tentang peristiwa tersebut, juga akan mempertebal iman kepada risalah beliau s.a.w. dan kemahakuasaan Allah s.w.t.
Itu semua bisa didapat dari buku ini yang mendasarkan kajiannya kepada sumber-sumber otentik dan terjamin kesahihannya.
124 pages, Unknown Binding
First published July 1, 2010
27 people want to read
About the author
ابن حجر العسقلاني
470 books219 followersالصورة : مخطوطة من كتاب "تسديد القوس مختصر مسند الفردوس" بخط مؤلفه ابن حجر العسقلاني
احتل الإمام الحافظ ابن حجر العسقلاني مكانة مرموقة في تاريخ الفكر الإسلامي، وتعد مؤلفاته واحدة من أمهات الكتب والموسوعات العلمية التي تقوم عليها المكتبة الإسلامية، وابن حجر واحد من علماء المسلمين الموسوعيين الذين كتبوا في علوم الإسلام المختلفة، فنبغوا ووصلوا فيها إلى القمة.
نسب ابن حجر العسقلاني
هو شهاب الدين أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن علي بن محمود بن أحمد بن حجر الكناني العسقلاني الشافعي المصري القاهري المولد والمنشأ والدار والوفاة. المعروف بالحافظ ابن حجر العسقلاني.
مولد ابن حجر العسقلاني
ولد ابن حجر –رحمه الله- في الثاني والعشرين من شعبان سنة 773 هـ ، في منزل كان يقع على شاطئ النيل، بالقرب من دار النحاس والجامع الجديد، وظل ابن حجر –رحمه الله في بيته هذا حتى انتقل منه في أواخر القرن الثامن الهجري إلى القاهرة، حيث تزوج بأم أولاده فسكن بقاعة جدها منكوتمر المجاورة لمدرسته المنكوتمرية داخل باب القنطرة، بالقرب من حارة بهاء الدين، واستمر بها حتى مات [4].
أسرة ابن حجر العسقلاني
نشأ ابن حجر في أسرة تشتغل بالعلم وتشجع عليه، فقد اشتغل أبوه بالعلم والفقه ومهر بالآداب، موصوفاً بالعقل والمعرفة والديانة والأمانة ومكارم الأخلاق ومحبة الصالحين والمبالغة في تعظيمهم، وأما أمه فهي من بيت عُرف بالتجارة والثراء والعلم، ولابن حجر أخت اسمها (ست الرَّكب)، قال عنها ابن حجر: "كانت قارئة كاتبة أعجوبة في الذكاء، وهي أمي بعد أمي"، ويذكر ابن حجر –رحمه الله- أن له أخًا من أبيه، قرأ الفقه والفضل،وعرض المنهاج، ثم أدركته الوفاة، فحزن عليه والده حزنا شديدا، وذكر ابن حجر –رحمه الله- أن والده حضر إلى الشيح يحيى الصنافيري، فبشَّره بأن الله تعالى سيخلف عليه غيره ويعمره، فكان مولد ابن حجر- رحمه الله- بعد ذلك بقليل. وذكر السخاوي أن الشيخ الصنافيري بشَّر والد ابن حجر –رحمه الله- بقوله: "يخرج من ظهرك عالمٌ يملأ الأرض علمًا" [.
نشأة ابن حجر العسقلاني
نشأ ابن حجر العسقلاني –رحمه الله- في أسرة تحب العلم وتشجع عليه، وهذا قدر الله له أن يهيئ له جوًا علميًا وبيئة صالحة تأخذ بيده إلى العلم، حتى صار له شأن عظيم بين الناس، وشاء الله -تعالى- كذلك أن ينشأ ابن حجر- رحمه الله- يتيمًا أباً وأمًا، فحُرم من عطف أبيه وعلمه كما حرم من حنان أمه، إلا أنه –رحمه الله- تغلب على ظروفه وكافح في حياته حتى نال السؤدد بين الناس بالعلم والحديث.
نشأ ابن حجر –رحمه الله- مع يتمه في غاية العفة والصيانة والرياسة في كنف أحد أوصيائه زكي الدين الخروبيّ، وهو من كبار التجار في مصر، ولم يألُ الخروبي جهدًا في رعايته والعناية بتعليمه، فأدخله الكتاب بعد إكمال خمس سنين، وكان لدى ابن حجر ذكاء وسرعة حافظة بحيث إنه حفظ سورة مريم في يوم واحد [6].
وأكمل ابن حجر حفظه للقرآن على يد صدر الدين السَّفطي المقرئ، وهو ابن تسع سنين. واصطحب الزكي الخروبي ابن حجر معه في الحج عند مجاورته في مكة أواخر سنة 784هـ، وفي سنة 785 هـ أكمل ابن حجر اثنتي عشرة سنة، ومن حسن حظه أن يكون متواجدًا مع وصيه الخروبي في مكة، فصلى بالناس التراويح في تلك السنة إمامًا في الحرم المكي. ويمكن أن نستقرأ من هذه الأخبار بوادر نبوغ الحافظ ابن حجر المبكرة، والتي تتمثل في إتمامه القرآن صغيرا وإمامته للناس في الحرم المكي وهو ابن اثنتي عشرة سنة، وهو سن ربما يعتري الأطفال فيه رهبة وخوفا، إلا أن نبوغ الطفل الصغير وذكائه وحسن تربيته ونشأته أهلته لأن يكون كذلك في غاية النباهة والثبات.
وبعد رجوع ابن حجر –رحمه الله- مع وصيه الخروبي من الحج سنة 786 هـ حفظ عمدة الأحكام للمقدسي وألفية العراقي في الحديث والحاوي الصغير للقزوينبي ومختصر ابن الحاجب في أصول الفقه ومنهج الأصول للبيضاوي، وتميَّز ببين أقرانه بقوة الحفظ، فكان يحفظ الصحيفة من الحاوي الصغير من مرتين الأولى تصحيحا والثانية قراءة في نفسه ثم يعرضها حفظا في الثالثة ، ويذكر السخاوي أن حفظ ابن حجر –رحمه الله- لم يكن على طريقة الأطفال في المدرسة، وإنما كان حفظه تأمُّلا على طريقة الأذكياء.
وظل ابن حجر في كنف وصيه يرعاه إلى أن مات الزكيّ الخروبي سنة 787هـ، وكان ابن حجر قد راهق، فلم تعرف له صبوة ولم تضبط له زلة.
وفي سنة 790 هـ أكمل ابن حجر –رحمه الله- السابعة عشرة من عمره، فقرأ القرآن تجويدا على الشهاب الخيوطي، وسمع صحيح البخاري على بعض المشايخ، كما سمع من علماء عصره البارزين واهتم بالأدب والتاريخ. وفي هذه الفترة انتقل ابن حجر –رحمه الله- إلى وصاية شمس الدين بن القطان المصري فحضر دروسه في الفقه والعربية والحساب، وفي سنة 793هـ نظر في فنون الأدب، ففاق أقرانه فيها، حتى أنه لا يكاد يسمع شعرا إلا ويستح
احتل الإمام الحافظ ابن حجر العسقلاني مكانة مرموقة في تاريخ الفكر الإسلامي، وتعد مؤلفاته واحدة من أمهات الكتب والموسوعات العلمية التي تقوم عليها المكتبة الإسلامية، وابن حجر واحد من علماء المسلمين الموسوعيين الذين كتبوا في علوم الإسلام المختلفة، فنبغوا ووصلوا فيها إلى القمة.
نسب ابن حجر العسقلاني
هو شهاب الدين أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن علي بن محمود بن أحمد بن حجر الكناني العسقلاني الشافعي المصري القاهري المولد والمنشأ والدار والوفاة. المعروف بالحافظ ابن حجر العسقلاني.
مولد ابن حجر العسقلاني
ولد ابن حجر –رحمه الله- في الثاني والعشرين من شعبان سنة 773 هـ ، في منزل كان يقع على شاطئ النيل، بالقرب من دار النحاس والجامع الجديد، وظل ابن حجر –رحمه الله في بيته هذا حتى انتقل منه في أواخر القرن الثامن الهجري إلى القاهرة، حيث تزوج بأم أولاده فسكن بقاعة جدها منكوتمر المجاورة لمدرسته المنكوتمرية داخل باب القنطرة، بالقرب من حارة بهاء الدين، واستمر بها حتى مات [4].
أسرة ابن حجر العسقلاني
نشأ ابن حجر في أسرة تشتغل بالعلم وتشجع عليه، فقد اشتغل أبوه بالعلم والفقه ومهر بالآداب، موصوفاً بالعقل والمعرفة والديانة والأمانة ومكارم الأخلاق ومحبة الصالحين والمبالغة في تعظيمهم، وأما أمه فهي من بيت عُرف بالتجارة والثراء والعلم، ولابن حجر أخت اسمها (ست الرَّكب)، قال عنها ابن حجر: "كانت قارئة كاتبة أعجوبة في الذكاء، وهي أمي بعد أمي"، ويذكر ابن حجر –رحمه الله- أن له أخًا من أبيه، قرأ الفقه والفضل،وعرض المنهاج، ثم أدركته الوفاة، فحزن عليه والده حزنا شديدا، وذكر ابن حجر –رحمه الله- أن والده حضر إلى الشيح يحيى الصنافيري، فبشَّره بأن الله تعالى سيخلف عليه غيره ويعمره، فكان مولد ابن حجر- رحمه الله- بعد ذلك بقليل. وذكر السخاوي أن الشيخ الصنافيري بشَّر والد ابن حجر –رحمه الله- بقوله: "يخرج من ظهرك عالمٌ يملأ الأرض علمًا" [.
نشأة ابن حجر العسقلاني
نشأ ابن حجر العسقلاني –رحمه الله- في أسرة تحب العلم وتشجع عليه، وهذا قدر الله له أن يهيئ له جوًا علميًا وبيئة صالحة تأخذ بيده إلى العلم، حتى صار له شأن عظيم بين الناس، وشاء الله -تعالى- كذلك أن ينشأ ابن حجر- رحمه الله- يتيمًا أباً وأمًا، فحُرم من عطف أبيه وعلمه كما حرم من حنان أمه، إلا أنه –رحمه الله- تغلب على ظروفه وكافح في حياته حتى نال السؤدد بين الناس بالعلم والحديث.
نشأ ابن حجر –رحمه الله- مع يتمه في غاية العفة والصيانة والرياسة في كنف أحد أوصيائه زكي الدين الخروبيّ، وهو من كبار التجار في مصر، ولم يألُ الخروبي جهدًا في رعايته والعناية بتعليمه، فأدخله الكتاب بعد إكمال خمس سنين، وكان لدى ابن حجر ذكاء وسرعة حافظة بحيث إنه حفظ سورة مريم في يوم واحد [6].
وأكمل ابن حجر حفظه للقرآن على يد صدر الدين السَّفطي المقرئ، وهو ابن تسع سنين. واصطحب الزكي الخروبي ابن حجر معه في الحج عند مجاورته في مكة أواخر سنة 784هـ، وفي سنة 785 هـ أكمل ابن حجر اثنتي عشرة سنة، ومن حسن حظه أن يكون متواجدًا مع وصيه الخروبي في مكة، فصلى بالناس التراويح في تلك السنة إمامًا في الحرم المكي. ويمكن أن نستقرأ من هذه الأخبار بوادر نبوغ الحافظ ابن حجر المبكرة، والتي تتمثل في إتمامه القرآن صغيرا وإمامته للناس في الحرم المكي وهو ابن اثنتي عشرة سنة، وهو سن ربما يعتري الأطفال فيه رهبة وخوفا، إلا أن نبوغ الطفل الصغير وذكائه وحسن تربيته ونشأته أهلته لأن يكون كذلك في غاية النباهة والثبات.
وبعد رجوع ابن حجر –رحمه الله- مع وصيه الخروبي من الحج سنة 786 هـ حفظ عمدة الأحكام للمقدسي وألفية العراقي في الحديث والحاوي الصغير للقزوينبي ومختصر ابن الحاجب في أصول الفقه ومنهج الأصول للبيضاوي، وتميَّز ببين أقرانه بقوة الحفظ، فكان يحفظ الصحيفة من الحاوي الصغير من مرتين الأولى تصحيحا والثانية قراءة في نفسه ثم يعرضها حفظا في الثالثة ، ويذكر السخاوي أن حفظ ابن حجر –رحمه الله- لم يكن على طريقة الأطفال في المدرسة، وإنما كان حفظه تأمُّلا على طريقة الأذكياء.
وظل ابن حجر في كنف وصيه يرعاه إلى أن مات الزكيّ الخروبي سنة 787هـ، وكان ابن حجر قد راهق، فلم تعرف له صبوة ولم تضبط له زلة.
وفي سنة 790 هـ أكمل ابن حجر –رحمه الله- السابعة عشرة من عمره، فقرأ القرآن تجويدا على الشهاب الخيوطي، وسمع صحيح البخاري على بعض المشايخ، كما سمع من علماء عصره البارزين واهتم بالأدب والتاريخ. وفي هذه الفترة انتقل ابن حجر –رحمه الله- إلى وصاية شمس الدين بن القطان المصري فحضر دروسه في الفقه والعربية والحساب، وفي سنة 793هـ نظر في فنون الأدب، ففاق أقرانه فيها، حتى أنه لا يكاد يسمع شعرا إلا ويستح
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
May 31, 2015
Buku ini memang tipis dan terkesan ringan, tetapi bagi orang awam seperti saya, membaca isinya memang agak cukup sulit dikarenakan cukup kompleksnya pembahasan hadits dan pendapat yang berbeda. Isi buku ini juga lebih banyak mengupas tentang hadits-hadits yang berkaitan dengan Isra’ Mi’raj dan berbagai perbedaan pendapat yang muncul terkait peristiwa besar ini. Terkadang ada hadits yang saling bertolak belakang, terkadang ada yang saling melengkapi. Menurut saya, buku Isra’ Mi’raj ini lebih cocok untuk mereka yang memiliki kapasitas ilmu agama yang lebih dibandingkan untuk orang awam seperti saya.
Meskipun demikian, buku ini bukan berarti tidak bagus. Awal niat saya ingin membaca buku ini adalah karena saya ingin mengetahui bagaimana sebenarnya informasi yang tepat, sebab setiap tahunnya selalu saja banyak perdebatan di kalangan umat Islam mengenai tanggal Isra’ Mi’raj, bagaimana proses Isra’ dari Masjidil Haram ke Baitul Maqdis, dan lain sebagainya. Tetapi setelah membacanya, alhamdulillah, saya mendapatkan banyak sekali hikmah dan pencerahan tentang sikap kita sebagai muslim terhadap peristiwa Isra’ Mi’raj ini.
review lengkap di http://www.lensabuku.com/2046/isra-mi...
Meskipun demikian, buku ini bukan berarti tidak bagus. Awal niat saya ingin membaca buku ini adalah karena saya ingin mengetahui bagaimana sebenarnya informasi yang tepat, sebab setiap tahunnya selalu saja banyak perdebatan di kalangan umat Islam mengenai tanggal Isra’ Mi’raj, bagaimana proses Isra’ dari Masjidil Haram ke Baitul Maqdis, dan lain sebagainya. Tetapi setelah membacanya, alhamdulillah, saya mendapatkan banyak sekali hikmah dan pencerahan tentang sikap kita sebagai muslim terhadap peristiwa Isra’ Mi’raj ini.
review lengkap di http://www.lensabuku.com/2046/isra-mi...
April 13, 2016
buku ini adalah rangkuman dari dua kitab klasik yang dikarang oleh dua Imam besar yakni Ibnu Hajar al-Asqalani dan Jalaluddin as-Suyuti Radhiyallohu AnHuma. menurut saya sendiri, kitab ini lebih menekankan pada studi Analisis tentang Isra Mi'raj Nabi Muhammad SAW berlandaskan Al-Hadits. bukunya tipis namun pembahasannya saya rasa cukup menyeluruh, disini dibahas pula tentang perdebatan-perdebatan populer tentang Isra Mi'raj secara tuntas, seperti Apakah nabi Muhammad melakukan Isra' Mi'raj dalam keadaan sadar, atau hanya perjalanan spiritual saja? dibahas pula tentang pertemuannya dengan para nabi dari mulai langit pertama hingga langit ketujuh (sidratul muntaha). dan masih banyak lagi.
Displaying 1 - 2 of 2 reviews