بدأت عقولهما فى التشتت، أسئلة كثيرة ومروعة، دماء تتناثر بين بقعة وأخرى، كابوس إقتحم حياتهم دون إنذار، شخص لا يعرفان عنه شيئًا، يعرف هو كُل شيء عنهما، أسرار لا يعرفها أحدًا سواهم. هو شيطان، هو إنسان مَخبول، هو أنفسهم المريضة. ثلاثة إختيارات وُضعت بين أعينهم، ينقرون عليها بعقولهم، فيبرمجون عقلهما على تلك الإجابة، هَدفًا أسمى يودون الوصول إليه، وهو الإنتهاء من ذلك اللعين.
ورأيناه شيطانًا هى الرواية الثانية لـ(محمود خواجه)، تَصدر فى معرض القاهرة الدولى للكتاب 2016 عن دار فصلة للنشر والتوزيع.
محمود يوسف خواجة، وُلد عام (2001) فى محافظة البحيرة، له روايتين وثلاث قصص طويلة وأكثر من خمسة عشر قصة قصيرة، الروايتين (6- اختلال) وقد حققت (6) المركز الأول فى الأكثر قراءة على موقع عصير الكتب.. واختلال سيتم صدورها فى معرض القاهرة الدولى للكتاب مع دار الرسم بالكلمات.
"إلى ذلك الشخص الذي يتحرق شوقاً لأجل أن يعرف.. الحقائق دوماً مؤلمة، تجنبها كي تعيش بسلام"
كيف لإهداء أن يُلخص رواية كاملة؟.. فالإهداء ليس مُجرد شيء متوارث يُكتب في أول الرواية لمجرد أن الكُل يفعل ذلك! لابد من وجود إبداع في الإهداء وربطه بالرواية.. تدور أحداث الرواية حول 3 شخصيات أساسية هم "عباس" و "يوسف" و "صالح" التي تتشابك الأحداث لتربطهم علاقة ما يتخللها القتل وكثير من الدماء والمؤامرات.
لن أتكلم عن تفاصيل الرواية وأحداثها، ولكن سأركز أكثر على أسلوب الكاتب صغير السن.. فالرواية قد تكون قرأت مثلها من قبل.. ولكن تأكد أنها لن تخلو من عامل التشويق أيضاً. وبكل أمانة.. محمود كاتب شاب بارع.. فمن عنده 15 عام ويكتب بهذه الطريقة .. كيف سيكتب عندما يصل إلى ضعف عمره؟ محمود ينقصه بعض الأشياء؟ نعم .. لكن محمود صغير السن .. بإمكانه التعلم بسهولة ويُسر
* ملحوظة صغيرة وهامة: .الغلاف رائع وجميل.. ولكن كيف أن طوال أحداث الرواية يُذكر أن "عباس" عينه اليمين عليها رُقعة بيضاء.. فنجدها على الغلاف عينه اليسار وعليه رقعة سوداء! دقق فى التفاصيل.. فالتفاصيل مُهمة. وهي ما تجعل الكاتب، كاتب مُهم.
كنت مستمتعة جدا بقرأتها منذ بدايتها حيث أعتقدت أنها تنتمى لأدب الرعب و هو بلا شك نوعي المفضل فى الأدب و حيث كانت الأحداث على درجة عالية من الإثارة و التشويق و الغموض فى نفس الوقت
و لكن بمجرد الإقتراب من النهاية و حين أتى الوقت لكشف الحقائق و إزالة ذلك الغموض الذي سيطر على الرواية منذ بدايتها وجدتها تبتعد بشدة عن الواقع و وجدت فيها مبالغة غير عادية حتى النهاية لم تكن مرضية على الإطلاق لإنها تركت الكثير من علامات الإستفهام
لم تعجبى بالمرة ، أخطاء كثيرة وأحداث غير منطقية مش فاهمة الفكرة ولا الهدف منها !! هى أقرب للكتابة لمجرد الكتابة وربما أكون على صواب أو خطأ .. لا أحب النقد اللاذع لشىء وهى أذواق فى الأول والأخر.. ولذلك نصيحتى للكاتب ونظراً لحداثة سنه لا باس بقلمك كبداية ولكنك تحتاج للكثير من العمل و الجهد لتنمية ذلك ونجمة لذلك فقط ..
ليس من عادتي أن أكتب التقييم في بداية المراجعة، ولكن أذيلها بها بعدما أذكر ما أعجبني فيها وما لم يعجبني، وذكر بعض الأشياء والخواطر التي تخطر على بالي أثناء القراءة، ولكن هذه الرواية أثارت حنقي جدًا.
لا أعلم ما الذي جعلني أُقدم على قراءة عملٍ بمثل هذا السوء والقماءة والسماجة، أردت أن ارتاح قليلًا من القراءة لـ نجيب محفوظ وتوفيق الحكيم وأمثالهم من العظماء، ولكنني لم أفعل شيئًا سوى إصابة نفسي بالشلل وإثارة غريزة القيئ لديّ، فالرواية تتخللها العيوب من أولها لآخرها بلا أي ميزة؛ بدايةً من سوء القواعد النحوية رغم التدقيق اللغوي لعبد الله أبو الوفا مثل: "رأيت أصدقائي بالعمل في الموقف آتون" وأخرى مثل: "أنا رجلًا"!! والعديد غيرهم ولكن هاتان هما ما أتذكر حاليًا، والأخطاء الإملائية المنتشرة في الرواية؛ حتى الإهداء يحتوي على أخطاء!، ولكن كل هذا يُمكن التغاضي عنه قليلًا إذا كان المضمون جيدًا... ولكن هيهات.
أما السخيف فعلًا هو أن القصة تقليدية للغاية، والأحداث متوقعة بلا استثناء؛ فهي قصة ككل القصص في الأفلام، ولا يوجد بها أي أثرٍ جديد أضفاه المؤلف على الرواية ليميزها عن غيرها، كما أن الهدف غير موجود، والأسلوب البلاغي منعدم وتركيب الجمل ينم عن جهل دفين، ويبدو من الرواية أن المؤلف ليس لديه أدنى خبره عن كيفية وأساليب الكتابة أصلًا، والحبكة اعتيادية وطفيفة للغاية.
والله إني أشفقت على نفسي حين كنت أقرأها ولا أعلم كيف أنهيتها؟
العظيم في الرواية الرائعة دي هو سن الكاتب, مياله جدا لأصحاب السن الصغير ومبدعين أو عظماء في التفكير والتصرف الشخص ده كتب رواية لا يكتبها من ذو الثلاثون عاماً او العشرون خبرة, كم التشويق والسلاسة في نقل الأحداث والوصف انا اتسرقت من الوقت فيها من أجمل ما قرأت ومش هتكون آخر تجربة ليا مع المبدع ده ..
ريفيو تحليلي لرواية "ورأيناه شيطانًا" للواعد: محمود خواجة. ================================= مقدمة: تشرفت إني اقرأ جزء من المسودة الأولى للرواية.. وتحمست جدًا إني أشوف عمل جديد لمحمود.. من أول هامان مرورًا بخمس لأعمال أخرى.. وانتهائًا بـ ورأيناه شيطانًا.. وأنا متابع شغل محمود.. وببقى فرحان بكل تطور بشوفه في كتباته.. ميجي بقى للرواية. عن العمل: الرواية بتدور حول حياة شخصيتين.. بتمشي حكاياتهم على التوازي.. مشهد من هنا ومشهد من هنا.. بيربط ما بين القصتين شخصية (عباس) الشخصية المحورية اللي بدور حوليها الأحداث.. رجل أعور بيظهر للشخصيتين من حيث لا يحتسبان.. بيختفي فجأة ويظهر فجأة.. وظهوره دايمًا بيرتبط بحدث غامض أو مصيبة.. وهنا بيبدأ السؤال يِطرح.. مين هو عباس؟.. طب عايز منهم ايه؟.. بتستمر أحداث الرواية وبتتلاقى الشخصيتين وسط أحداث الرواية في رحلة البحث عن ماهية عباس.. حتى نصل في النهاية إلى اجابات على جميع أسئلتنا. النقد: (يشمل الإجابيات والسلبيات) = كان في تأثر (في أغلب الظن) بببعض الافلام الأجنبية... على سبيل المثال في فيلم the dark knight كان دايمًا الجوكر بيحكي في كل مرة حكاية مختلفة عن الندوب اللي في وشه.. نفس الكلام بردو هنلاقيه في شخصية عباس في الرواية.. كان دايمًا بيحكي حكاية مختلفة عن سبب فقدانه لعينه.. كمان استخدم كلمة (سأعرض عليك عرضًا لا يمكنك رفضه) واللي اتكررت في الفيلم الشهير(The Godfather) = نيجي بقى للملاحظات اللي على نص الرواية نفسها. في الفصول الأخيرة على لسان الصحفية(نهال): "تخرجت من كلية مُنذ خمسة أعوام، تزوجت ورزقني الله بفتاة" في نفس المشهد(جلبت ابنتها الصغيرة كان عمرها في نفس عمر سلمى رحمها الله.. ستة أعوام بالضبط) معلش يا حوده مش قادر أمسك نفسي( قول والله العظيم) :D بالشكل ده تبقى اتجوزت وهي في تالتة اعلام مثلًا. كمان نيجي لفكرة إنهم في أخر الرواية رجالة عباس دخلوا مكان محصن بالحراس ويقتلوا رئيس العصابة.. وتفسر النقطة دي بإن رجالة عباس كانوا أذكياء.. بدون حتى متجيب أي لمحة عن إزاي اقتحموا البيت. نقطة كده كده مش مهمة في حاجة بس استفزتني( نزلت منها(الحافلة) ودفعت الأجرة التي كانت جنية ونص) بعيدًا عن إنك دفعت بعد ما نزلت.. مش لازم تقلي إنك دفعت جنية ونص :D وبعدين أنا ممكن اقبل أي حاجة.. حتى لو إن واحد يموت بحسرته.. لكن اتنين في فصلين وراء بعض يموتوا من غير سبب.. كده كتير يا حوده. = حاول الكاتب ابتكار تعبيرات وتشبيهات مختلفة.. كانت محاولة حلوة.. لكن مكنش موفق في بعض تعبيراته. =كان في مبالغات في وصف حالة الأبطال ومدى انبهارهم وألمهم.. بس يعني مش لدرجة (بلل يغزو ملابسي من الأسفل) = تصحيحًا للنقطة السابقة.. البلل طلع ماية مواتير :D = الكاتب نجح بشدة في الحفاظ على غموض شخصية عباس معظم أحداث الرواية.. ودي حاجة أحييه عليها. = الكاتب على الرغم من سنه (واسمحولي مقدرش أتجاهل سنه في النقطة دي) كان جرئية جدًا.. ودي نقطة تُحسب له. = نيجي بقى للجزء المفضل بالنسبالي.. الأخطاء الإملائية والنحوية... 1-عبارة(دجا النهار).. دجا مش معناها حل.. دجا معناها أظلم.. كلمة دجل تستخدم مع اللليل. 2-جم��ة( ركضوا مسرعًا خلف بعضهما البعض) صفحة 62 المفروض تبقى (ركضا مُسرعين ) 4- جملة ( الصدمة تتحسس أجسادها) المفروض تبقى (الصدمة تتحسس جسده) 5- في كتير من كلمات الرواية.. كان التشكيل في غير موضعه.. على سب��ل المثال: (كيف سُأطعم نفسي) ص76 الضمة المفروض تبقى على الألف.. ممكن تكون ذلة من الكاتب.. بس اتكررت كتير.. فوجب تنبيهه. 6-(كان صالحًا قلقًا).. الصحيح يُقال (كان صالحُ قلقًا) لإن كان لا تنصب المبتدأ 7-في المشهد الأخير عباس بيفتكر وبيغمض عينه (فأغمض عيناه)... بس أُقف هنا.. مين ده اللي أغمض عيناه!.. هو مش أعور؟.. إزاي هيغمض عينه الاتنين وهو معندوش غير واحدة أصلًا.. الاصح كان قال( فأغمض عينه) ويضيف جنبها الوحيدة.. أو أي كلمة تانية. في أخطاء تانية في الرواية.. بس دي أكتر حجات جذبت انتباهي. = في النهاية شايف إن الرواية خطوة حلوة لمحمود.. كمل يابني ليك مستقبل كبير.. كل أما افكر إن واحد في سنك بيكتب الكلام ده ببقى منبهر بيك.. مش محتاج أقولك إن لسه بردو قلمك وحبكك للأحداث ينقصه النضوج.. لسه قلمك منضجش بالشكل الكافي.. وأسلوبك متكونش. = ممكن حد يشفني متحامل عليه.. أومحبكها شوية.. أو حد كمان يقول إني بحقد عليه وكلام كتير يعني.. والله يا جماعة أنا برضي ضميري.. ومحمود هو اللي طلب اكتر من مرة إن الناس تعامله ككاتب ناضج.. وعلشان كده حولت بقدر الإمكان أكون موضوعي وجاد.. وأسف لو بدر مني أي كلام ممكن يعتبره البعض سخرية.. لكنى بكلم من خلال الريفيو ده صديق.. ولو في أي حاجة أنا غلطان فيها ياريت أعرفها. كان نفسي أدي الرواية تقييم عالي.. يمكن لو كان الكاتب تحاشى الأخطاء اللي في الرواية كنت اديته تلاتة من خمسة.. وفي نفس الوقت مش هاين عليّ أديله 2.. فخلوني أمسك العصاية من النص. تقييم 2.5/5 مقبول جدًا صديقك: أحمد مسعد :)
أول مرة أسمع بهذا الكاتب و هذه الرواية كانت على صفحة حسن الجندي على الفايسبوك حيث وجدت إشادة منه بهذه الرواية وبهذا الكاتب وبما أني من أشد المعجبين بالجندي قررت من دون تفكير قراءة هذه الأخيرة لكن بعد أن انهيتها لم أكن سعيدة بل على العكس كنت حانقة على إظاعة وقتي في مثل هذه الرواية وصممت على كتابة رفيو ومراجعة قاسية هنا لكن كانت الصدمة حين أكتشفت أن الكاتب يصغرني بعقد من الزمان تقريبا ويبلغ حوالي ستة عشر سنة فقط! فعلا قد فغرت فاهي دهشة و فهمت سر الإقبال على هذه الرواية وسر إشادة الجندي بها وفي لحظة تحول حنقي وغضبي منها إلى إعجاب وتقدير . بالنسبة لكاتب في سنك هي فعلا محاولة ممتازة واسلوبك في السرد متسرسل وجميل و الأحداث مشوقة لا تشعرك بالملل وأعجبتني المرواحة في السرد بين بطلا القصة كانت لفتة ذكية من جهتك . أما عن التحفظ حول هذا العمل كان على مستوى القصة كانت نوعا ما مكررة من حيث الفكرة أي غير جديدة و رغم عنصر التشويق والإثارة القويين لكن نهايتها لم تستجب لتطلعاتي . ما أقصده هو أن تسلسل الأحداث والقصة كان ممتازا ولكن تأتي النهاية متوقعة أنه شخص عادي ينوي الإنتقام كم وددت لو كان شيئا مخالفا للطبيعة و ميتافيزيقيا . أما النقطة الثانية التي أرجو منك معالجتها فضلا وليس أمرا هي اللغة والتشابيه ، فاللغة ورغم أنها سلسلة إلا أنها لا تخلو من الأخطاء الإملائية ، والتشابيه عفوا منك لكنها طفولية بعض الشيء وكأنها بنص تحريري لتلميذ بالمرحلة بالإبتدائية . أخيرا أرفع لك القبعة صديقي محمود على هذا العمل الرائع بالنسبة لتجربتك القصيرة في عالم الكتابة وأجزم أن لك مستقبلا باهرا بإذن الله ولك أن تثق من الآن أنك قد كسبت قارئة وفيةو في إنتظار قادم أعمالك لك مني كل التشجيع والإحترام .
الرواية حلوة . تطور رائع جداً للغة عن الرواية الاولى اختلال .. ولو فضلت تطور عن كده كمان كام سنة هتبقى من الكُتاب اللي ليهم مكانة كبيرة في ادب الرعب . كنت فاكر طول الرواية انك هتفضل على نفس الرتم بتاع رواياتك من اول رواية (6) اللي هو المريض النفسي التايه في حياته ومش فاهم حاجة ! كنت فاكرها كده لحد ما وصلت لـصفحة 130 كده ولقيت ان الحكاية طلعت بجد مش مجرد اوهام . في مشكلة بس في كتاباتك وهي السرد .. لازلت بقول ان السرد سيء جداً ومبيخلنيش اعيش في الرواية، ومازلت بقولك حاول تطور سردك اكتر من كده . في المجمل الرواية كويسة ، وفي تطور كبير، ومنتظرلك القادم بشغف التقييم النهائي 3,5/5
" إلي ذلك الشخص الذى يتحرق شوقاً لأجل أن يعرف .. الحقائق دوماً مؤلمة ، تجنبها كي تعيش بسلام " الانتقام طبق يجب ان يقدم بارد ذلك احساسى عندما انتهيت من قصه ورأيناه شيطانا لمحمود خواجه. الأحداث .. مشوقه و مفيش ملل من أي نوع بصراحه والاحداث متتابعه ولا تعرف لمذا تحدث وكيف تحدث ولماذا اختصت المصائب حياة يوسف وصالح دون غيرهم الاسلوب حلو وسلسل وبسيط . اول مره اقراء لمحمود خوجه بس شكلى هقراء له تانى نجح ان يشدنى عشان اخلص الروايه فى يوم واحد الفكره حلوه وبسيطه مين عباس شيطان فعلا ولا هما اللى مجانين وعاوزين يتعلجوا ولا ايه
ورأيناه شيطاناً محمود خواجة تقيمي 2.5 أخذت بعض الوقت لأستطيع ان أكسر الحاجز النفسي بيني و بين روايات محمود السابقة هناك تطور بلا شك في هذه الرواية ولكن هناك وصف وتكرار وصل لحدالملل معي اللغة تحتاج غلى مراجعة قصة انتقام لكن بشكل مختلف شكل يبين لنا ان شياطين الأنس لا تقل خطورة عن شياطين الجن رغم أن هناك بعض الإسقاطات إلا إنها أفضل بمراحل عن الرويات السابقة للمؤلف أستمر بتطور مازالت جبعتك فيها الكثير
الرواية جميلة وفي تحسن في أسلوب الكتابة والحبكة وكل حاجة فل فيها ماشاء الله لكن كفاطمة ومن وجه نظري التي لا قيمة لها علي الاطلاق :"D أنا شايفة أن صالح ويوسف ملهمش ذنب خالص في اللي أباهتهم عملوا ؟ طب نقول ممكن يوسف علشان قتل رجالة عباس وكدا لكن صالح ماله والله حرام كدا يا جدع .... المهم أبدعت كالعادة ومستنية الجديد
عباس .. تلك الشخصية التى رأيت داخلها خلل جزئى ، مع اننى قد تعاطفت معه فى النهاية ، و لكن لم يرق لى انتقامه من الابناء ايضاً ، لغة ليست بالسيئة و سوف تتحسن بالتأكيد فى الاعمال القادمة فانا اثق بك ثقة عمياء ، مروراً بالاحداث فهى مشوقة حقاً ، و لكننى كُنت ارسم نهاية اخرى تماماً فى مُخيلتى .. انتظر اعمالك القادمة ، " اكثر من الادب المُترجم "
رواية ضعيفة بجميع المقاييس كاتب متأثر بأفلام الرعب الأمريكية أخطاء لغوية ونحوية واملائية ألغاز المغامرون الخمسة تملك عناصر التشويق والحبكة والذكاء البوليسي أكثر من هذه التجربة الكتابية لم أخرج منها برسالة أو قيمة أو هدف انا لست ضد الكتاب الجدد لكن على الكاتب ان يبحث ويدرس ويدقق وينقح احتراما لعقل القارئ.
تحليلى للرواية بسيط كبساطتها و فكرتها الحلوة تمكن الكاتب من بناء الشخصيات و الاحداث بطريقة جميلة جدا و طول الرواية و انا مستمتع و حابب الموضوع لكن خاب ظنى ف النهاية و القفله و فى دوران الحكاية يمكن لأنى كنت متوقعها من البدايات و كنت مستنى شىء غير يفأجنى
غلاف الروايه لايق مع احداث الروايه الن��ايه معجبتنيش و الي عباس عمله السبب مش قوي انو يعمل كل ده و فيه تطويل اوي في احداث الروايه بس في المجمل روايه كويسه
" هناك أخطاء نفعلها في الماضي ، نتمنى أن ندفع حياتنا ثمناً لها ، كي تنتهي تلك الخطيئة أو لا تكون موجودة و لو بعد حين " .. ..
تجربة جديدة من حيث المضمون ، هذه المرة الأولى التي أقرأ فيها مثل هذا النوع من الكتب. منذ قراءتي للصفحة الاولى لم أستطع الانتظار حتى أنهيها و أن أعرف ما سوف يحدث للشخصيات . رواية مشوقة جداً ، و خفيفة لا تستهلك الكثير من الوقت ^^
قصه حزينه جدا الانتقام يعمى البصيرة، يجعل غيرنا يغرق فى أحزان لا قباله بها الانتقام سيد الجريمه الانتقام دفع مالم يفعل له شىء الثمن فبعض الأخطاء تنتسب إلى غير أهلها. مات من فعلها ولكنه حمل وزر من دفع ثمنها الألم الذى احسه من دفعو لقاء انتقام لن يشفى بزواله ولن ينتهى باتمامه. قصه فعلا محزنه جدا احى الكاتب على هذه الروايه وخاصه انه كتبها وهو فى 15 من عمره