التجربة الثانية لي مع "رامي أحمد" بعد رواية "أوتيزم" التي أعجبتني كثيراً.. ولكن للأسف هذه التجربة لم تكن مُمتعة كالسابقة.
في هذه الرواية نمشي مع خطين أحداث لم يتقاطعوا إلا في آخر الرواية ولم يُرسم ذلك بشكل جيد، بل كان عشوائي ومُعتمد علي الصُدف.
أول خط للأحداث في القاهرة للمُهندس "مُصطفى طايل" الذي عاش طوال حياته واقعي ولم يُرمي بنفسه في فخاخ الحُب.. إلا عندما قابل "ندى" الشاعرة التي أجبرته على البوح بمشاعره لها وعندما قررا الزواج فعلاً قاما بحادثة آثناء طريقهم لشهر عسلهم. آدت تلك الحادثة إلى وفاة "ندى" مما جعل "مُصطفى" في حالة تشوش دائم.
الخط الثاني للأحداث في الأسكندرية.. ويدور حول "درويش" وأبنته "نيرمين" وخطيبها "يحيي".. والعلاقة بين "ناصر" وزجته "حياة".. وهذا الخط مُفعم بالحيوية وسريع أفضل من الأول بكثير.. كُنت أشعر بأهمية الأحداث في ذلك الخط على عكس الخط الأول.
كُنت قد ذكرت في كلامي عن رواية "أوتيزم" أن لدي مُشكلة مع الكاتب.. وهي مُشكلة الفلاش باكس.. وتنظيمه لخط سير الأحداث وفصول الرواية.. لأن الطريقة التي يُنظم بها عشوائية جداً.. تحتاج إلى الكثير والكثير من التنظيم.
داخل فصول الرواية وعددها 7.. ولكن تنظيمها كان أكثر من ذلك.. تحدث في كل فصل عن "الخيال، الأمل، الوحدة، الحقيقة، الحُب، الواقع، وآخيراً الحياة" وكان مع كُل فصل يبدأ بكلام لأحد الشخصيات.. كُنت أفضل أن يكون الفصل خاص به.. بدلاً من أن يكون أحد الشخصيات على سبيل المثال "عبودة" وباقي الفصل كاملاً عن شخص غيره!
أتمنى أن يتدارك الكاتب ما وقع فيه من أخطاء في هذه الرواية في عمله القادم، لأنه يمتلك موهبة جيدة فعلاً.
لا أعرف ما الذي دعاني لقراءة هذا العمل، الرواية تنقصها أبجديات العمل الفني، فاللغة ضعيفة والأفكار مبعثرة ورسم الشخصيات ضعيف للغاية. يبدو أن الكاتب كان يعاني من هوس للكتابة وفقط، ووجد من ينشر له.
إنه لشىء رائع أن تقرأ رامي أحمد❤️❤️ كنت أول قارئة لرواية #ضمير_مستتر_تقديره_هي واول رواية إشتريتها من معرض القاهرة 2016 😍😍 ظهرت يوم 29/1/2016 وبدأتها في نفس اليوم. قرأتها في ١١ يوم وافتخر❤️ عشت مع شخصياتها وكنت حزينة لتركهم. انتظرتها بشغف قبل بداية معرض القاهرة بشهور كثيرة.. منذ الانتهاء من قرأءة الرواية الأولى لرامي أحمد: أوتيزم ، وما يدور في رأسي شىء واحد: ماذا بعد #أوتيزم؟ وإذا بظهور #ضمير_مستتر_تقديره_هي. أحببت الاسم بشدة فهو يجعل القارىء يتسائل مَن هي. عندما رأيت الغلاف ، وقعت في غرامه من أول نظرة. جاءت البداية مثيرة حيث تجعل القارىء يتابع لمعرفة المزيد. استعمال لغة عربية جيدة مع حوار باللغة العامية وهو يزيد من قرب القارىء من الشخصيات. أسلوب السرد عبقري وطريقة ربط الشخصيات ببعضها تم بطريقة غاية في الجمال. #ضمير_مستتر_تقديره_هي رواية عن الفقد، الاحتياج، الحب، عن الحياة وكيف يجب ان نعيشها، عن الأمل لكى نحياها في سعادة. أمضيت أحلى ١١ يوماً مع مصطفي وندى ويحيي ونرمين وناصر وحياة و درويش ورجاء و مروان... نعم مروان، صحيح دوره في الأحداث ليس كبيراً لكن تأثيره كبير. ما يميز رامي أحمد هو القدرة علي رسم الشخصيات بالكلمات مما يجعلني أراها تتكلم وتمشي أمامي .. تأثرت بها وبكيت معاها.. ودقته في وصف الأشياء بسيطة مثل محاربة عبودة والحشرة لأظهار التشابه بين مع حدث للحشرة وحياة. لهذا أطلقت عليه لقب " بيكاسو الأدب" فهو يستحقه عن جدارة. ضمير مستتر تقديره هي .. جاءتني في وقتها 😍أعطتني جرعة كبيرة من الأمل وانه برغم فقد الحبيب فالحياة لابد أن تستمر لأن " الأمل دائم بدوام الأنفاس المترددة في صدرك " علمتني "أن أهم ما في الحياة هي الحياة نفسها.. أن نحياها كما نريد.. لا كما يفُرض". وانه مهما حدث عليا فقط أن أضحك. أحببت جدية وواقعية مصطفى ، وخيال ندى ، ورومانسية يحيي، وخبرة درويش، و ضعف حياة، و احتياج نرمين... مع ضمير مستتر تقديره هي .. أرى رامي أحمد الأقوى والمتمكن أكثر من قلمه . مع أوتيزم كنت الكاتب فقط ولكن مع ضمير مستتر تقديره هي أثبت انك آديب حقيقي 😍 وأنك فعلا تفوقت علي نفسك. ويبقى السؤال : ماذا بعد ضمير مستتر؟ أنتظر الثالثة بشغف أكبر لإيماني انك سوف تتفوق علي نفسك مرة ثانية وتجعلني فخورة بك دايماً يا أخي الحبيب🌹🌹🌹
" فى الوحدة نحن أموات لم نُدفن بعد .. نعيش بما تبقى فى حشانا من أرواح نشتاق إليها .. كنتُ ميتاً سكنته روحك .. فأحطتها بيأس ملأني لم تكن روحك تستحقه" تلك هى العبارة التى تُلخص الرواية من وجهة نظري وليس هى عبارة من وحي خيالي بل هي مستخلصا من عبارات الكاتب وسرده المتميز بالرواية.
بادئ ذى بدء كنت لا أدرك القصة بأكملها، ظننت إننى تائهة ولكن هناك ما يدفعنى للبقاء وإستكمال القراءة لمعرفةة النهاية.. "ما أعجبني بشدة هو فكرة الرواية وتناسقها مع اسمها بالشكل الصحيح ..ضمير مستتر تقديره هي" أرى العمل مًكرس للمرأه بشكل جيد ..بخلاف دفعة الأمل المنبثقة من ثنايا روح شخصية "مروان" والتى تجزم بأحقية أن لا شيئ يستحق الحزن . تتكلم الرواية فى ثنايا سطورها عما تعانيه المرأه بمختلف أحوالها النفسية ..تراود خيال المرأه وقلبها بشتى أنواعه من خلال بطلات الرواية المختلفين ورد فعل من معهم وبالتوظيف الصحيح لأبطال الرواية لخدمة أبطال الرواية الأصليين "مصطفى وندي".. رحلة صفاء ونقاء قلب أنثى وغيرها تتمتع بالحياة على قدر ما تريد أن تحيا بها والأخرى تستسلم لفرائض الواقع عليها .. إنه لشئ مميز أن يكتب قلم كاتب _وليست كاتبة_ ويعبر عن مختلف حالة المرأه بتلك الصور المختلفة لها ...وكأن كل جملة تُملي موقعاً أسفل كل سطر بضمير مستتر تقديره هي قدير أن يشرح ثنايا إحساسها.
أعجبني بشدة فكرة رسالة كل بطل من أبطال الرواية وما يشعر به .. أسلوب السرد باللغة العربية الفصحي جعلنى أستمتع بقراءاته أكثر من مرة ..وأتشوق لقراءة الرواية للمرة الثانية. بالرغم من إنى لم أفضل تكرار العامي كثيراً فى الحوار ولكنه أطغى بشئ من التشويق جعلنى أستمر بالإستمتاع حتى النهاية .
هذا هو أول عمل أقرأه للكاتب رامي أحمد .. وجعلني فى إنتظار المزيد من أعماله القادمة المتوجه باسمه..
ليس كل ماأقرأه أكتب عنه تفصيلا بقدرماتثيرتلك اﻻعماال بداخلى أشياء أود التعبيرعنها وثمة أعمال أدبية أخرى تهمس لى شششش دع عنك الحديث واقرأني فقط استمتع ارتشفنى على مهل تحسس كلماتى برفق ثم اصمت ورواية ضميرمستترتقديره هى من ذلك النوع ألم يقل سيدالعاشقين "نزارقبانى" "الصمت فى حرم الجمال جمال" فقط أعدكم ستستمعون بنص أدبى راقى فى لغته ساحرفى سرده ستخوضون مع شخوص من لحم ودم مصطفى_ندى_حياة_ناصر_عم درويش_ست رجاء _نيرمين_يحى_الطفل مروان رحلة إنسانية مؤثرة فى قالب اجتماعى رومانسى يأسر القلوب حقا إنه لشئ رائع أن تقرأ لرامى أحمد
تلك هي المرة الأولى منذ سنوات التي أمسك فيها برواية ولا أتركها من يدي حتى تنتهي. انتابنى الفضول كثيرا لأعرف بقية الأحداث وأحاول الربط بينها. أعترف أنني لا أحب الحوار باللغة العامية في أي عمل . لكنه لم يزعجني فى هذا العمل. لم أجد ما عكر صفو قراءتي ولا استمتاعي بها من أول صفحة إلى آخر صفحة. تعلمت الكثير بين طيات الورق وأدركت أشياء أخرى ربما لم تحتويها الرواية ولكنها منحتى مساحة من التفكر فيها. أتشوق لقراءة أوتيزم التى سبقت هذا العمل وأتطلع إلى عمل جديد للكاتب.
على الرغم من ان الغلاف و اسم الكتا يعبر عن شخصية بعينها ضمن احداث الرواية الا انه نوعا ما يمس الشخصيات النسائية داخل الروايه نوعا ما و هو مايستحق نجمتى الاولى ... اسلوب السرد و قوة اللغة تطوروا كثيرا عن الرواية السابقة فظهر ذلك فى قوة المفردات و الصور الجمالية و الجمل الشعرية داخل السطور و ماهو ما استحق نجمتين ... احداث مؤثرة و شخصيات مجسدة استطاعت ان تسلب مشاعري و تثير انفعالاتى هو ما استحق نجمتى الرابعة و الاخيرة ... تسقط نجمتى الاخيرة لان النقل بين المشاهد لم يكن موفق و جعلنى فى حالة من الحيرة و التوهة و سقط منى الربط بين الاحداث خاصه فى الربع الاول من الروايه الا انها استعادت تماسكها بعد منتصف الرواية و اصبحت الاحداث اكثر وضوحا ولو ان النقل بين المشاهد ظل على حاله ... استمتعت بقراءة ضمير مسستر تقديره هي و فى انتظار المولود الثالث للكاتب رامي احمد
آخخخ رواية رائعة فيها كمية شخصيات بشرية،انا معتادة على مناداة شخصيات الرواية الي تمون حياتهم واقعية ومليئة بالتصرفات البشرية البعيدة عن المثالية المطلقة او الشر المطلق بشخصيات بشرية اغلب الروايات تصور البطل على انه ملاك والشرير شيطان من قعر الجحيم،اكثر قصة أعجبتني قصة درويش وابنته نرمين وطليقته رجاء وقصة صابر وحياة وعبودة انا قصة مصطفى وندى الكاتب ما وضحهها كانت مبهمة لدرجة اني ما فهمت هل ندى ماتت او بقيت على قيد الحياة أعجبتني شخصية مروان وكيف صور الكاتب الصدف الي لا يجب تسمينها صدف لأن كل شيء يحدث بسبب ولسبب،الرواية بالمجمل رائعة عيبها الوحيد تقافز الأحداث بين حاضر وماضي لدرجة ان لا تفهم اين نحن بس
لقد بحثت عن الكتاب مليئاً، وحينما وجدته أنهيته بسرعة من تشوقي له.. لكني صدمت! لم أكن أتوقع أن أسماً كهذا سيحمل بداخله شيئاً لا يخص الكتاب.. الكتاب ملئ بالأفكار والكتابات المشتتة، وبدون تنسيق الثلاث نجوم هي فقد لاسم، ولشوقي، ولتعب الذي جعلني أحصل على نسخة منه مع الأسف..
رواية جميلة ولكن لم تصل إلى ذلك الحد من التشويق الذي يجبرك على مواصلة القراءة، فيها نوع من التشويش في الأفكار لاعتماد الكاتب على عكس الاحداث وهناك نوع من عدم الترتيب في الأحداث يجبرك على العودة لقراءة ما قمت بقراءته لكي تحصل على الفكرة التي يسعى الكاتب لإيصالها
لم تكن الرواية ممتعة ولم أجد فيها شيء مميز، اضافة لأن الانتقال في المشاهد بين الشخصيات لم يكن موفقاً دائماً الرواية قصيرة وتنتهي بسرعة لكنها ليست كما كنت اتوقع.
رواية رائعة بجد .......... انا ممكن انتقد فيها ومعرفش ده عيب فيا ولا فى الرواية انى كنت تايه اول 80 صفحة منها الشخصيات معظمها كان مؤثر جدا جدا والعبارات اللى كانت بتتقال فيهم حاجات لما قريتهم حسيت بالوجع :D يعنى ممكن اقول اجمل شخصية عجبتنى فى الرواية اوى هى شخصية عم درويش الراجل اللى كان راسم الوش ده ...... وطبعا شخصية المهندس اللى كان بيحب ندى ده عجبتنى اوى برضه عشان حسيتها شبهى شوية :D هو ترتيب الاحداث حسيته داخل فى بعضه شوية بس كل ده برضه كان فى الاول عشان فى الاخر كانت كل حاجة زى الفل وبانتظار المزيد ان شاء الله فى المستقبل من الكاتب الرائع اللى انا بتمنى له كل توفيق فى اعماله الجاية ان شاء الله
اليوم الثالث من شهر فبراير عام 2016 م وهاأنذا أكون أول من انتهى من قراءة مبدعة الكاتب رامي أحمد الجديدة.. إنها الدراما المبهجة..الحزن المغلف بالأمل..السهل الممتنع.. إنها من اجمل ما قرأت..إنها #ضمير_مستتر_تقديره_هي رغم إيماني الشديد بالكاتب رامي أحمد و ثقتي في موهبته الفائقة و التي ظهرت واضحة في مبدعته الأولى (اوتيزم) إلا أنني لم أكن أتخيل أنني سوف انهيها بهذه السرعة (يوم واحد) و لكن كما عودنا رامي أن تظل تقرأ و تقرأ دون ملل و دون أن تتحرك من مقعدك حتى تنهيها... و برغم من أنها أصبحت من أحب الروايات و أقربهم إلى قلبي إلا أن الكتابة عنها ليس بيسير فأنا مازلت تحت تأثيرها القوي لدرجة أنني ولوهلة أتخيل اني لازلت أقرأها و لم انتهي منها بعد.. سوف يعتقد البعض في البداية أنها غير مفهومة و لكن لا تتسرعوا و اعطوها حقها كاملا بصبر حتى تصلوا إلى طرف الخيط..إنها مشوقة و ممتعة إلى أقصى درجة.. رامي أحمد..ماذا أقول لك؟ "اشكرك" يا أخي العزيز على هذا الإحساس الذي جعلتني أشعر به..اشكرك على إسعادي و بث الطاقة الإيجابية لدي.. #من_لم_يقرأ_ضمير_مستتر_تقديره_هي_فلا_يتردد_فسوف_يجدها_في_دار_ابداع
اعتقد اني اواجه صعوبة في كتابة رفيو لهذه الرواية. ببساطة لانها الواقع بكل ما يحمل من الم وفرح..من يأس ورجاء . انها الحياة التي حلمنا بها ولم نعشعها ..الوقت الذي اهدرناه وندمنا عليه.. عدم تقديرنا لما نملك حتي نفقده ونفقد معه كل شئ . ..عدم ادراكنا لنعم الله وبأن دائما هناك من يمر بظروف اصعب بكثير ولكنه صابرا شاكرا انها رواية انسانية في الاساس وسوف امنح الخمس نجوم للواقعية الشديدة للرواية اللغة قوية والوصف والتشبيهات في غاية الروعة اعطي الكاتب لنفسه الحرية في الافصاح أو الكتمان عن تفاصيل الرواية كرسام ماهر يعي تماما كيف ستنتهي لوحته ولكنه يترك ريشته تضع لمسات حرة. . احيانا غامضة ومحيرة الي ان تتضح الصورة بالكامل لن استطيع الحديث عن الشخصيات لان الحديث سيطول ولكني يجب ان أذكر تأثري الشديد واعحابي بشخصية درويش الذي حفر في ذاكرتي ولن انساه. ..في النهاية تشرق شمس الامل من جديد لتلك العلاقة التي ساهم الكل في نجاحها...وكأنها فرصة جديدة لكل الشخصيات وأمل في دورة حياة مشرقة.... رباب ابو بكر كيلاني
ملحوظة "من الذي قال إن الصواب صواب ، والخطأ خطأ ، مادام لكل منا كتالوج مختلف" -(الكاتب: شريف عبد الهادي)- ،، "صديقك الحقيقي هو من يوجهك للصواب ولو بالقسوة ، وعدوك الحقيقي من يبتسم في وجهك نفاقًا تاركًا أياك تغرق دون أن تدري" -(أحمد جبريل)- ،، الجُملتين إللي فوق أقصُد بيهُم إن لكل شخص وِجهة نظر ، وإن وجهة نظري قد تكون خطأ قبل أن تكون صواب ، ولكل شخص ذائِقتُه الخاصة ، ولولا إختلاف الأذواق لبارت السِلع
ــــــــــــــــ تم تقديم العمل في 303 صفحة ، منهم 9 صفحات فاضية للأهداءات ومنهم 13 مرة تم ذكر اغاني لعبد الوهاب و3 اغاني لفيروز ومقاطع لمحمود درويش .. لغة العمل مزيج من العامية والفصحى وده أفقد العمل رونقه وجعله أسوء ما يكون ، السرد كان صعب والتنقل بين الاحداث عشوائي للغاية .. الاوصاف .. أسوء ما يكون الكاتب قاعد يوصف كل حاجة في صفحة واتنين ومفيش قصة ع الاطلاق ولا أحداث ..
انه لشئ رائع ان تقرأ للاديب الرائع رامى احمد .. يتميز رامى احمد باسلوب رائع يجعلنى طوال قرأتى افقد الاحساس بالزمان والمكان واعيش احداث روايته لما تلمسه من واقع حياتنا فقد شعرت واننى اقف معهم واسمع اصواتهم .. شعرت بالخوف عند شعورهم به .. فسبحان من جعلنى اشعر بأسلوبك وكأنهم احياء .. افجعنى مشهد موت ابن ناصر فبكيت معهم.. كرهت درويش فى البدايه ولكن احببته وتأثرت به فى النهايه .. اعجبنى وصفك لما تعانيه المرأه بمختلف أحوالها النفسية فى مجتمعنا من خلال شخصياتك وازاد من اعجابى ان يشعر بمعانه المرأه رجل وان يصف احساسها بهذه الدقه بضمير مستتر تقديره هى حجز رامى احمد مقعده فى اوائل صفوف الادباء .. دمت مبدعا #رامى_احمد #ضمير_مستتر_تقديره_هى
اول ما بدات الرواية فكرت ما اكملهاش كان اولها يبدو زى رغى عامل فيها عميق وكده لكن الغريب ان دى اول مرة اقرا رواية وارجع لاولها بعد ما اخلصها علشان اشوفه تانى بصراحه قرائته فى الاخر ليها معنى مختلف الرواية تستحق ال ٥ رواية لطيفة مكتوبه بدقه شديده الرواية منظمة جدا ودى حاجه مش بشوفها كتير تقريبا فيها صورة مصغرة من الحياة عامة حبيت الرواية جدا ومزهقتش خالص من قرائتها تحفظى الوحيد فى بعض الاجزاء اللى من كتر عكس الاحداث فيها بتتوه تبقى مش عارف مين اللى كان بيقول ايه غير كده برشح الرواية للقراءة وعلشان كده مكتبتش اى احداث فى رايي فى الرواية
انتهيت من قرائتها ، كانت هي العمل الأول الذي أقرأه للكاتب ، في أول الأمر شعرت بالملل ، والتوهان ، نعم لم أستطيع ال��وصل لما يريد أن يقدمه الكاتب سوى استعراض لغته ومفرداته القوية ، ولكني لم أتركها وأصريت على إكمالها ، فما ان تنقلت بين الصفحات حتى وجدت نفسي قد أنهيتها ، وقد لممت برسالة الكاتب الموجهة بشكل شبه مباشر في النهاية .. الحياة .. لعل في الموت حياة .. لن أطيل الحديث ، ولكني استمتعت بالنهاية وبالعمل ككل إلا البداية التي ربما دعت البعض لترك الرواية وعد إكمالها .. في إنتظار العمل القادم
@تحمل الرواية معاني جميلة واقعية امتزجت بأسلوب راقي، ولكن افتقدت تسلسل الأحداث في العديد من المواضع. عبرت ان كل احساس يسكننا، له سبب قد يكون في الغالب، ضمير مستتر تقديره...!!
مشكلتها اني لقيت نفسي بتوقع الأحداث قبل ما تحصل ـ غير ان امضاء الشخصيات بيبقا بعد كلامهم وبفضل افكر الكلام يعود ع مين وممكن انزل اقرا الامضا الاول قبل ما اكمل الصفحات ، موصلتنيش فكرتها أوي بردو بس اديت نجمة للاسلوب و2 لنظرة الكاتب في الحب والجمل اللي عنه
كتاب حلو بيلمس حتت كتير جوانا وبيحرك مشاعرنا هو طويل شوية متوقع شويتين بس حلو الافلات مش اد كده الحبكة الدرامية كانت محتاجة اكتر من كده انا مش خبير بس كقارئ بعد ما خلصتها حسيت انها كانت ممكن تكون احسن من كده