Jump to ratings and reviews
Rate this book

حلا الليل

Rate this book
صدر حديثا للكاتبة حنان المعموري رواية حلا الليل عن دار الراية للنشر والتوزيع والتي
تطلق ضمن فاعليات معرض القاهرة الدولي للكتاب 2016 في دورته السابعة والاربعون
رواية اجتماعية ذات غلاف رومانسي براق .. تناقش موضوع الحب من طرف واحد وما يمكن ان يقود اليه من تطرف في التصرف , وقد تعمدت الكاتبة من خلالها طرح شخصية ريم الفتاة التي لخصت جميع بنات حواء .. لتكون مرآة تعبر عنهن وتزيح من عليهن عباءة الغموض المفتراه
حنان المعموري كاتبة عراقية خريجة كلية المأمون الجامعة في بغداد قسم ادارة اعمال .. في سن السابعة عشر نشر لها قصة قصيرة بعنوان كنت انا الشيطان في مجلة الف باء العراقية وكذلك بعض الخواطر في جريدة الزمان العراقية , مشاركة في عدد من الكتب الجماعية وفائرة بالمركز الرابع عن قصة ( متهم بالضيق ) في مسابقة صالون نجيب الثقافية برعاية دار ابداع للنشر والتوزيع ..
ولها عديد من الروايات المنشورة

Unknown Binding

11 people are currently reading
103 people want to read

About the author

حنان المعموري

6 books35 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
25 (58%)
4 stars
7 (16%)
3 stars
5 (11%)
2 stars
2 (4%)
1 star
4 (9%)
Displaying 1 - 12 of 12 reviews
Profile Image for Tamima Nabil.
2 reviews52 followers
February 24, 2016

22094980
Tamima Nabil رواية حلا الليل ... رواية غاية في التميز كفكرة و اسلوب راقي ... فكرة الرواية في مناقشة الحب من طرف واحد .. لكن من منظور مختلف تماما ... حين يمكن للفتاة أخيرا أن تتخطى الحواجز عبر استخدام قناع ليخفي وجهها و يظهر روحها التي كانت في الظل طويلا ..
بطلة الرواية .. تخطت تلك الحواجز من الخوف من نفسها أولا قبل أي شيء و قررت كشف روحها بالكامل في لحظة تهور ... هل كانت لحظة تهور فعلا أم أنها خطوة مؤجلة منذ زمن ...
و تبدأ في رسم قصة حبها لحبيبها البعيد القريب ... دون أن تسمح له بالإقتراب لأبعد من الحدود التي رسمتها و هي تظن أنها ستكون آمنة في الظل كما كانت دائما .... مستخدمة قناع يخفي هويتها .... تتوالى الأحداث بمنتهى الروعة و الانسايبية ... و نعيش مع البطلين قصة حب فريدة من نوعها ... بطلها الحوار ...
الحوار كان سلس و الإحساس فيه يخطف القلب ...
المميز في الرواية أيضا هو عنصر التشويق .. كل فصل ينتهي بجملة ... جملة واحدة تشعر القاري بالصدمة ليستحيل بعدها عدم المتابعة و هو يقرأ تغير غير متوقع ...
البطلة تعيش حياة صعبة كانت سببا في ضعفها سابقا .. و هي نفسها السبب في منحها القوة فيما بعد لتلجأ الى لحظة التهور و تلحق بحلمها المستحيل القديم .. دون أن تجرؤ أن تتخيل تحقيقه في الواقع ....
الرواية مختلفة بدرجة كبيرة ... من كل الجوانب ....
الكاتبة ابدعت في رسم كل شخصية و كل حوار ... الف شكر لهذه الرحلة المميزة ... مع تمنياتي بمزيد من التألق و التوفيق ان شاء الله
1 review10 followers
February 16, 2016
(شو هالحلا بلاني الزمان .. حلا على هضامة كمان)
ليس لدي وصف احلى من هذا لكل الرواية من اولها لاخرها ... وخاصة الفصل الاخير والخاتمة ... حقا كانت كالمسك ...
ملكتِ قلبي برسائل ريم ... منذ اول رسالة وضعتها في المقدمة وحتى رسائل الخاتمة ...
دخلتِ قلبي بتلك الرسائل ولم تتركي بابا فيه دون ان تفعلي ....
فيها امومة غير عادية.. امومة تمسني انا شخصيا كأم وتجعل دموعي قريبة لعيني فاواريها عن عيني ابنتي ...
اول شيء سأجعل ابنتي تقرأه عندما تكبر قليلا هو ان تقرأ هذه الرسائل ...
اروع ما يميز هذه الرواية هو اجادتك بشكل مذهل للمحاورة بين ياسين وريم (حلا) لتأخذ المساحة الاكبر وتعطي نكهة خاصة وسمة مميزة ...
بشكل عام انت لديك سحر خاص في صياغة الجمل لاحظتها منذ مقدمة اول رواية لك (قرابين الاعراف) ثم جذبتني اكثر افكارك قوية ونظرتك العميقة للامور ....
حنان كنتِ في هذه الرواية مشاغبة !!
اجل مشاغبة ولاتسألي لماذا ...
شعرتك هكذا بكل سطر ... ليس بسبب شخصية ياسين فقط ولكن الحكاية كلها عبارة عن مشاغبة كاتبة وهي تنبش في اوراق خاصة جدا للفتيات ... وهنا لااقول فتاة لان الحكاية تخص كل الفتيات عموما ........
رواية تفوقت فيها على نفسك فيها ... الحوار التلفوني مبهر بطريقة لايمكنني وصفها بدقة .... كان طويلا جدا لكنه متقن لابعد حد وجذابا جدا جدا ... كل جملة فيها يحمل الف معنى والف تفسير
لديك قابلية رهيبة على تصوير الجانب الانثوي من رواياتك بالذات ...
احساس عالي للغاية .. تصويرك لايضاهى في احدى المشاهد وكأنك (لاسمح الله) تعيشين بجسد ريم وهي تتلقى ضربات لجسدها ولروحها على حد سواء ...
وبعيدا عن الجانب الرومانسي والنفسي ناقشتِ في الرواية البيئة العراقية بطبقات اجتماعية مختلفة .. وافرازات الحروب المتكررة التي فرضت فرضا على الشعب العراقي ليتحمل تبعاتها وحده للاسف .. ابتداء بالحرب الايرانية وفقدان ريم لوالدها وما نتج عنه وانتهاء باالحرب الاخيرة عام 2003 وحالة الضياع و القهر و الظلم الانساني التي تفاقمت وتمثلت بما تعرض له ياسين واخته ...
ظلم يجره ظلم ... وتمر السنوات واجيال تحمل هموم الاجيال التي قبلها لتورثه لابنائها ...

نظرة عامة للشخصيات

ريم(حلا) .. فتاة عاطفية في السادسة والعشرين ... اطراف كثيرة كانت متحكمة ومؤثرة بمسار حياتها رغما عنها ...
شخصيتها متشابكة بتشابك ظروفها العائلية ..
خلال الرواية كنت اتساءل عن الحلقة المفقودة من خنوع والدة ريم لتظهر بابشع سبب ... ! مجنون حقود هذا ال(سعدون) ...
لاالوم ريم ابدا على لجوئها للمكالمات الهاتفية ... انها بشر ... كيف تستطيع مقاومة حياتها الجافة اليائسة ؟!!
مهما تحلت ريم بالقوة فستبقى ضعيفة في مجتمع يحكم عليها بهذه التهمة وطبيعة ناعمة خلقها فيها رب العباد ..
الجو الخانق في بيت ريم خنقني شخصيا ... كل شيء يدور حولها يبدو كضباب رمادي ولكنها تسير فيه بشجاعة تتلمس طريقها بصعوبة .. يدفعها اليأس لتجازف مهما كانت العواقب ... هكذا رأيتها...
لتنكشف امام من تحب وهي تجهل بشكل كامل مشاعره نحوها وترضى بالقليل .. القليل القليل ... منه ...
حياتها معقدة جدا وهذا ما لم يدركه ياسين لفترة طويلة خلال الاحداث ...
ريم حقيقة اثارت شجني .. دوما شخصياتك النسائية الاساسية في رواياتك تثير لدي هذا الشعور ....

ياسين ... شخصية شكوكة جدا !! يفكر بكل صغيرة وكبيرة ويحللها بعقلية شاب شرقي بامتياز ... صحيح هذا يدل على الذكاء لكنه احيانا يكون له جانب السلبي وهو الشك..
قد يبدو ظاهريا مغرورا لعوبا .. واترك للقراء اكتشافه ..
اتعبني بغموضه جدا طوال الرواية وكنت انتظر بفارغ الصبر لحظة المكاشفة لنعلم سريرته ...
مر هو الآخر بظروف قاهرة وان اختلفت عن طبيعة ظروف حياة ريم البطيئة القاتلة ...
اعترف انه اغاظني وهو يحاكم ريم على كل شيء وينسى نفسه..
مرت علي لحظات كنت اشعر فيها بياسين اكثر يأسا من ريم !!
اقصد انه محتاج اليها (كـريم اكثر من حلا) ... فلو كانت حلا تكفيه لما دخل عالم ريم ....
كنت اتساءل في بداية المكالمات بينه وبين (حلا) .. هل ينظر اليها كانسانة ام منفذا له ... شعرت بشجنه ... لم يكن يبدو في داخله كما يحب ان يظهر في خارجه ...
شرقي للصميم !

هيثم .... خلال الرواية لم استطع ان اتكهن بوضوح ما يسعى اليه .. لكن افلتت منه عدة مرات ليشعرني انه يكن لها مشاعر غير الاخوة..
هيثم كان حالة غريبة غير محددة الابعاد ويتخذ طابع من عدة اوجه ...
لتأتي تلك الجملة القاتلة .. اوجعني واخافني بتلك الهمسة التي همسها في الليلة المشؤمة وهو يدعي اغتصابه لها ... كانت همسة صادقة ...
(احببتك منذ كنت صبيا)
اتمنى ان تدرك جميع الفتيات ان لايعتقدن بالحب الاخوي كثيرا ... وليقرأن رسائل ريم لابنتها ويتأكدن !
قد تستغربين ان قلت في بعض الاحيان هيثم اخافني اكثر من سعدون!! ربما لان سعدون كان واضحا بينما هيثم ظل مجهولا جدا والمجهول بالنسبة لي مخيف خصوصا مع لمحات عن مشاعر دفينة يكنها لريم ...
وقد انتظرت الوقت الذي تتوضح فيه مشاعر هيثم من ريم ... دوما انتظرت ان ينكشف النقاب عن هذه الجزئية بالذات ..
ربما انتابني فضول لمعرفة مشاعر ياسين لريم قديما وحديثا ولكنه فضول لايثير خيفتي وتوجسي واختناقي .. اما هيثم فمسألة اخرى تماما ...

يؤلمني وضع دانية (اخت ياسين) ومصيرها واتمنى لو تفكري برواية لها ...
ترى هل ستجد من يتقبل وضعها ؟ سؤال للاسف اول ما يتبادر لذهني عندما اسمع قصة مماثلة .. قد يكون اجحافا ولكنها حقيقة مجتمعاتنا لان فتاة مثلها تصبح بلا مستقبل على الاقل من ناحية تكوين اسرة وعائلة خاصة بها ...

واخيرا احب ان اتكلم عن ... ياسين وحلا .... عفوا وريم .... احببت ان يكون اسمها حلا لانها ولدت من جديد على يديه ... هل من الصعب ان يولد المظلوم ليحيا من جديد ... بروح متجددة كما انعم علينا الخالق بهذه الهبة لنتجاوز الماضي ونبدأ من جديد مهما كثرت البدايات ...

احيانا نتصور اننا نرى الصورة كاملة وفاهميها بشكل مثالي لكنه غرور البشر فحسب !! لاننا لن نستطيع - فعليا - رؤية كل شيء بشكل كامل فالوجوه خلفها وجوه ووجوه لايعلمها الا الخالق عز وجل ...
سبحان الله له الكمال وحده ....

من الجمل التي اثرت بي .... على لسان ريم وهي تستعذب عذابها مه ياسين
(ياسين .. ايها الصياد المتعفف عن فرائسه ..كفي التي تجرأت على الحط على خدك بوهن لم تكن شيئا امام صفعتك روحي واعمالك السكين بجرح كرامتي التي استباحها عشقك .. فلم تعد لها حرمة يبكى عليها ..)

من الجمل التي صدمتني من ياسين لريم
(ربما لم اكتفي من كلمات الحب التي سكبتها على مسامعي منذ شهرين .. ومازالت أرغب بالمزيد ..
أزاح عينيه عن وجهي المصدوم من حفنه كلماته التي رماها بوجهي كالحصى بدون أن يبالي بالضرر الذي احدثته بنفسي)

وهذه جزئية رائعة جدا جدا ... هنا يظهر هذا الجانب من نشأة ريم ويجعلها تتصرف بردود افعال مختلفة ...
(لم اتمكن من أتمام عبارتي وقد حل الارتباك في جسدي وأرتجفت نظرات عيني عندما التهمت قدميه المساحة الصغيرة التي تفصل بين جبل قامته وهضبة هيئتي .. حتى تمكنت قبضة كفه من ذراعي بينما ماجت وضجت الوان عينيه بغضبه
- ليس لك الحق بتحديد الجدوى من عدمها.. أنا من أغلقت الخط بوجهه
امراة مثلي عاشت سنين عمرها تتنفس العنف كأنه أوكسجينها الثاني الخاص بالحياة المختلفة التي تعيش أجوائها..ذاقت منه ما افقدها الاحساس بطعم سواه .. تشبعت جدران جسدها بأثاره حتى وسمت به .. يجب ان تكون بحالين الان لا ثالث لهما..اما أن يسكن الرعب كل أطرفها ليسري بعروقها الذعر عوضا عن دمائها او بأن تتصلب كل أحاسيسها ويعتلي عقلها الجمود الرافض لعيش مآستها مره أخرى ..لكن انا بأختلافي الاحمق المعتاد أوجدت الحال الثالث وأن لم اجد له تسمية تصفه .. هو حال غريب عبارة عن كومة من الاضطراب الغير مألوف داخله نوع من الترقب الغير مفهوم .. وشي مـ..من شيء لا مسمى له ..
سبر أغوار نفسي لم يزيدني الا حيرة ولم يوصلني لأجابة قد ترضيني فأخترت اتباع ما يمليه على حدسي الذي شرع بقرع ناقوس الخطر حتى اهتزت لضجيجة اركان روحي
- اتركني )

و ضحكت من قلبي على جملة ياسين
(كيف تقرأين رسالتي وانت تنظرين للسقف !!)

وفي هذه الجزئية ارى تعريف عن ضعف الانسان ناحية ما يبتغيه وبشكل تدريجي لم يخطط له وانما يمضي به مسحورا اعمى البصيرة .... ببساطة تستدرجنا رغباتنا متخفية اولا وتقنعنا بالتخفي مثلها لتفضحنا في اقرب فرصة !!!
( وبدون أن ينطق بحرفٍ إستدار ذاهباً .. ثوان كأنها سنين مرت وأنا أتمعن النظر إلى ظهره المولي بعيداً عني .. فجأة .. فجأة أدركت بأني لم أعد أكتفي بصوته يخترق ظلمة لياليّ ينأى بي بعيداً عن وحدتي .. تصوراتي الخيالية عنه لم تعد تروي ظمأ إشتياقي له .. لهفتي للنظر إلى عينيه .. والتمعن بالإبتسامة التي تسكن شفتيه .. لم تعد تلك المكالمات تهمني بقدر ما يهمني ... ما يهمني ؟؟ ... تباً .. حتى رغباتي تاهت مني !!..)

لم اجد وصفا للادمان ابرع من هذا ...

( حاولت لكن متأخرة .. وجودك كان يمنح أيامي معنى ... كل يوم اذهب فيه للجامعة أترقب رؤيتك..تسير هنا وهنا تضحك مع هذه تتكلم مع هذا.... وعندما أدركت اخيرا باني لن أكون مرئية لك .. قلت لنفسي لا يهم .. سأبقى بالظل وكل ظني باني سأتمكن من أزاحتك من فكري عندما اشاء .. حتى جاء يوم وجدت نفسي أستند على أحد أسوار الجامعة بيأس وقد فارقتني أي رغبة بالاختلاط بأحد ..وبصري يتنقل في الزوايا التي اعتادت احتواء قامتك يبحث عنك ..و لم أجدك.. في تلك الحظة اصبح الفراغ الذي اشعره بداخلي مرئيا بطريقة مؤلمة عندما أظهر نفسه بكل تمكن ليلغى احساسي بوجود احد غيري في هذه الدنيا.. لاجدران لاحدود لا تضاريس فقط فضاء مجرد من اي وصف ..غير.. الفراغ .. عندها عرفت باني أدمنتك وانتهى الامر)

شكرا لرواية من اروع من قرأت ....
والله وبدون اي مجاملة حقا انا فخورة لكوني احدى قارئاتك .....
ما شاء الله عليك وربي يحفظك ويزيدك من فضله ...
Profile Image for هدى خورشيد.
Author 7 books37 followers
February 17, 2017
أرهقتني فى اخر صفحاتها , حرقت قلبي وابكتني بشدة .. ماحدث لحلا لم اتحمله ولو لم يكن بحقيقه
مؤلم هذا كل مايمكني قوله
الرواية بحق سلبت مشاعري ووجهتها حيث تريد شعرت معها اني مسلوبه التفكير بل انني حلا او ربما دانيه او اوقات الاسوء وسن ..
حتي الضحك هذا مااثارته في فى اخر مشاكسه بينهم .. كم يروقني غروره وعجرفته وحنوه عندما يريد ..
لااعلم بما اصف حلا الليل لكني لم استمتع قط من قبل بروايه كما استمتعت بها ولعلي انتظر من الان كل ماهو قادم من الروائيه حنان المعموري
لغتك الفصيحه ممتازة لم تقصر بالوصف ولم تخطأ قط بإيصال المشاعر .. فلتبقي عليها قدر مااستطعتي
تقيمي 5 نجوم ولايمكن ان ابخسها فهي تستحق ماهو افضل .. شاكره نزولي للمعرض من اجل حلا الليل
Profile Image for Noha Mostfa.
6 reviews6 followers
February 15, 2016
روايه جميله رقيقه صادمه ايضا فمع تعاطفك الكامل مع البطله التى اقدمت على التواصل مع حب عمرها بأكثر الطرق تهورا لتشفى منه فتقدم له بدون ان تدرى دواء لأحزانه وتكون مهاتفاتهم الليليه هى الدافع للبطل ليلتقى بها ويعيد لعالمه حبه ايضا الذى تاه منه فى ظل تعرضه لمأساه بطلتها اخته ... والتواصل يظهر ايضا الى اى مدى كانت الصداقه فى ايام الجامعه خادعه فكانت الصديقه عدوه اجلت لقاء القلوب الى حين ..وحين يبداء هذا اللقاء يؤتى ثماره تتعرض البطله بسبب ظروفها الغريبه لانقلابه تؤدى الى زواجها من حبيبها لكن زواج يظهر ما كان مخفيا عنها من ظروف عائلتها الغريبه وظروفها الاغرب روايه رومانسيه لكن مليئه بتعقيدات النفس البشريه وتجد نفسك تتسائل عن الحب فى بلد يتعرض يوميا لتعقيدات نعجز عن فهم ابعادها ونحن خارج الصوره فما بالك بمن هو داخلها شكرا حنان لمشاركتنا جزء من نفسك وجزء من بلدك
Profile Image for Asmaa.
7 reviews
February 14, 2016
رواية ذات تاثير مستدام وجلسه قراءه مشوقه لم تكن فقط رواية حب من طرف واحد بل أحتواء لتمرد على الذات ف البطله ريم خرجت من رتابة الأفعال والافكار وبسطت اختلاجاتها بإطار شاعري رغم حزنها الملموس كان في مرات كثيره ينقلب الى فرح وتأمل في هذا الحب .. فوجدت الكثير من الاقناع بشخصيتها وأكثر منه في شخصية البطل الذي يدفعك للأيمان بمقدار منطقيته ورجاحة تفكيره . امتزجت مع الروايه بروح حميميه جداً وأخذت حيزها الذي اثارته الكاتبه ب براعة من انفعالات وتعاطف وتشويق بكل أنسيابيه . الى هنا أتوقف اترك لكم مساحة أكبر لترقب القراءه وتقييم القيمة الأدبيه للروايه .
Profile Image for Lady Aya Yoyosh.
19 reviews5 followers
May 17, 2024
راق لي كيف إستطاعت بطلة الرواية تحويل حبها من طرف واحد إلى حب من الطرفين فشعور جميل جدا إذا لاذ المرء بحب حياته و الأجمل منه إذا صارت المشاعر متبادلة من الطرفين فكل منهما يتمنى الآخر
هي رواية طويلة بعض الشئ بالنسبة لي و لكن جميلة
Profile Image for Mony Mahmoud.
10 reviews1 follower
September 18, 2020
رواية مميزة خاطفة ، لم اتمكن من تركها دون أن انتهي منها ، ، على الرغم من تهور وجنون ريم إلا أن ذلك التهور منحها حياة كانت دوما تتمناها ، وتخلصت من ذلك الكابوس القاتل المسمى سعدون .
كرهته وبشدة وخاصة لتشويهه علاقة الام بابنتها ، ولمخططه الدنئ لكسر ابنه الشهيد .
الرواية لم تتناول الجانب الرومانسي والعاطفي فقط بل أوضحت أيضا الحياة العراقية وما حدث فيها من حروب وكيف أثرت بشكل أو آخر على حياة ريم وكذلك على حياة أخت ياسين ، اتمنى من كل قلبي أن يكون هناك قصة منفردة لدانية
فهي تستحق رواية توضح تأثير ما عانت منه وكيف ستتغلب على تلك العقدة .
ولو اني استغربت التقارب الذي ذكرته ريم بين دانية وهيثم وهي تخاف من أي تقارب مع رجل .
أحببت كثيرا رسائل ريم لابنتها ونصائحها الممزوجة بالحب والخوف .
اخيرا استمتعت كثيرا اتقاء قراءتي وتمنيت لو لم تنتهي ابدا ...
كل الحب والتحية والتقدير لقلمك وشخصك الراقي 🌷🌷🌷
Profile Image for Engi Khaled Ahmed.
141 reviews6 followers
September 28, 2021
رواية ممتازة تتحدَّثُ عن آثار الاحتلال الأمريكي على العراق، ومدَى دمارها على الأسر العراقية، فها هي "ريم" التي توفَّى أبوها فى الحرب، وعانَتْ أسرتها من زيجة والدتها برجلٍ فاقد الذمة دفعها إلى أن تكون بهذه الشخصية المترددة الحزينة، والتي قد تندفع إلى علاقة غير مضمونة لمجرد الخروج من ألمِها وركاكة حياتها. لغة متينة لا غبار عليها، وحبكة أيضًا مختلفة كما عودتنا حنان المعموري. رواية تستحق القراءة.
Profile Image for Hadir Elsaeedy.
Author 15 books38 followers
August 6, 2017
عجبتنى جدا الروايه وسهرت أقرأ فيها 141 صفحه فى أقل من ساعتين .. مكنتش عايزه أسيبها من جمالها وأسلوبها المميز ... حقيقى أبدعتى فى سرد الأحداث ووصفك للشخصيات يا أستاذه حنان .. حبيت جدا ريم وياسين وتصرفات ريم المتهوره أحيانا
متشوقه أقرألك روايه جديده من تانى
دمتى مبدعه ومتميزه 😍😍
Profile Image for راندة.
91 reviews43 followers
January 4, 2018
أعجز عن وصف ما أحدثته تلك الرواية بنفسي، تحديدًا نهايتها ❤
Profile Image for FatemaH.
11 reviews2 followers
November 23, 2018
رواية خفيفة.. لطيفة.. مهمة لأشخاص في نهايات المراهقة.. غير ضرورية لاحقًا..
بها الكثيرمن الحشو..
Profile Image for Ahmed Taha.
135 reviews6 followers
Read
October 23, 2017
رواية مش حلوه خالص ملهاش اي معني لو في نطاق ١٥٠ صفحة كنت شفت انها كويسه والفكره اتلمت وخلاص لكن اول ٣٠٠ صفحه وواحد وواحدة بيتعرفوا علي بعض فس الموبيل حاجة يعني ملل جدا
Displaying 1 - 12 of 12 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.