لا داعي للحديث عن الرواية التي أحدث جدلًا عندما رُفعت إلكترونيًا، عن شخصية حقيقية. تحكي فتاة ليل التي التحقت بكلية الطب عن حياتها لصحفي، منذ نشأتها حتى نهايتها مارّة بثلاث محاور ألا وهي: الجانب النفسي، الجانب الاجتماعي، الجانب الروحاني.
يتفاجئ الصحفي بكم الأسرار التي جمعها عن تلك الفتاة وعن هذا العالم الدامس، ثم يقع في فخ تلك الأنثى التي تلاعبت بأخوته وأسرته وأهلكت حياته، في رواية اجتماعية مشوقة تحكي عن الجانب النفسي لحياة فتيات الليل والأمراض النفسية بعمق من كافة الجوانب المحيطة.
كيف تكون نهاية الصحفي؟ وما قصة هذه الفتاة التي ولا تزال حيّة بيننا حتي الآن؟
كقوي الطبيعة أكون حينما أكتب، كالماء مع التراب، والهواء مع النار، والبرق مع الحديد، مشاعر متخالطة تنصبُّ في أبجديةٍ سَلِسةٍ ومُظلمة، هكذا أنظر للبُعد الآخر من الكون، للإنسانية، وللتكوين البشري، ولفلسفة الكون.
أنا ابنة العشرين، ترعرتُ في القاهرة بنت المعز، عندما شرعت في النثر كتبتُ لدول الخارج، ثم للرئيس الراحل مبارك، ثمّ لمَسؤول شرق مدينة نصر التعليمية، ثم للعالم أجمع من خلال رواياتي.
درستُ من العلم ما درست، وعلمتُ من الطب ما علمتْ، ومن الكتب بحثت، ومن المكتباتِ جمعتْ، ولكني اترك لروايتي التحدثُ عني.
مبدأيا السبب في إنّي أقرأ الرواية دي، إنّي شوفت كومنت للكاتبة على بيدج على الـ Facebook وكانت كاتبة انها نزلت واتكلمت مع فتيات ليل وعاشت في الجو دا علشان تقدر تكتب عنهم وتقدر توصّل صورة صحيحة عنهم. الموضوع نفسه يمكن مش واخد حقه ومحدش بيتكلم عنه ولا عن الفتيات دول وليه وصلوا لكدا انا دايماً عندي مبدأ إن الي مش عاوز يغلط مش هايغلط مهما كانت ظروفه! وكمان غلط عن غلط يفرق! مش قادرة اعذر حد فيهم سواء سارة أو بوسي، الاتنين غلطوا، غلطوا جدا في حق نفسهم وفي حق اهلهم المثير للدهشة بقى الإحصائية الي بتقول إن تقريبا في شقة دعارة في كل شارع! وكمان إن ممكن جدا تكون بتتعامل مع حد في الحياة العملية على انه حاجة، وتكتشف انه حاجة تانية خاالص، الموضوع مُخيف فعلا الحقيقة انا مكنتش متحمسة أوي وانا بقرأ الرواية ومكنتش عارفة إيه السبب، بس بما انها قصص حقيقة لناس عاشوها، فأنا عاجزة عن التعبير، مش عارفة اقول حاجة فعلا! بس ليه الكاتبة متكلمتش عن الطبيبة الي كانت بتعالج سارة، فجأة اختفت كدا! كمان يذكر في حق الكاتبة انها بعدت عن أي مشاهد مُخلّة او مشاهد جنسية صريحة :)) اتمنى العمل القادم يكون اقوى ;) بالتوفيق عزيزتي ^^
اسلوب بشع في الكتابه الاجزاء غير مترابطه اخطاء إملائيه كثيره جدا عدم معرفه معاني ابسط الكلمات في اللغه العربيه مثل .. التنوره التي ارتديها واظهرت قسمه صدري عزيزتي من الجهل ان لاتعرفي ماهي التنوره فليس لها علاقه بصدرك اطلاقا واي شاذ الذي تزوجته وهي هربت من بيت امها اكثر مااحزنني قولك بأن هناك شقه دعاره في كل شارع اعترف بوجودهم ولكن ليس بهذه الطريقه كنت اتمنى ان يكون هناك تقييم بالسلب حتى اوفيها حقها
الريفيو الجديد للنسخة الجديدة من الرواية تحذير : الريفيو فيه حرق لبعض احداث الرواية - اسم الرواية : فتاة ليل. - اسم الكاتبة : امنية عصام . - الرواية الاولي من سلسلة الضياع . ابطال الرواية الثلاثة ( من وجهة نظري ) : - سارة : شخصية درامية مسرحية . - كريم : صحفي وصولي . - بسنت : شخصية سوداوية شكاكة ( من اكتر الشخصيات اللي عجبتني شخصيا) . بتبدأ الرواية بشرح تاريخ الدعارة في مصر و انه كان مرخص و بتتبع الرواية اسلوب الفلاش باك بس من غير توهان ... بتتكلم في الاول عن سارة طالبة كلية الطب البشري بالقصر العيني اللي اصبحت فجأة بسبب الانفصال الاسري بين والدتها و والدها( فتاة ليل ) و ذهابها الي بسنت صديقتها من القصر العيني اللي برضه هي كمان فتاة ليل بس من النوع المختلف بسبب شخصيتها المختلفة ... بيتم اتصال بين كريم و بسنت عشان حوار صحفي لكن بسنت بتتهرب منه و بتخلي سارة هي اللي تعمله من خلال حيلة بتعملها و من خلال تهديد كريم لسارة بيجبرها انهار تعمل الحوار و بيبدأوا فعلا الحوار و بتبدأ معاها علاقة سارة بجميع افراد عيلة كريم و بعدين بتحصل مفاجأت في الرواية ( لن اذكرها لعدم حرق الرواية بالكامل ) ... بعد الرواية بيدأ تحليل نفسي للرواية كلها بالشخصيات و ذكر المواقف بأسبابها و تحليل الشخصيات و مناقشة قضية فتيات الليل و محاولة ايجاد حل لهذه القضية الشائكة . الريفيو : 1- التحليل النفسي لكل شخصية و لكل موقف . 2- رغم ان الرواية تم تصنيفها ك ١٨+ لكن لم يذكر اي موقف او كلام خارج و دة شئ احييها عليه . 3- استعانة الكاتبة بدكاترة و معالجين و نفسيين للدراسة النفسية لكل شخصية في الرواية و دة يخلي القارئ يرجع يقرا الرواية كذا مرة عشان يقدر يستوعب المعلومات النفسية . 4- استعانة الكاتبة باحصائيات يخلي الواحد ياخد الرواية علي محمل الجد و يخليه برضه يدخل علي النت و يشوف الكلام دة صح ولا لا . 5- اختيار الكاتبة لهذا الموضوع الشائك بيجعلها من القلائل اللي بيخوضوا في مواضيع جريئة و مش مكررة و دي حاجة تُحسب لها و ياريت تستمر علي كدة . 6 - الاقتباسات اللي في الرواية زي ( و كانت هي و الرقص انكتبا في الهوي عشاق ) و اسلوب الكتابة من النوع السهل . 7- كم المعلومات النفسية و الشرح لأي موقف من خلال التحليل النفسي للشخصية فيما بعد. 8- نتيجة انفصال الاهل ( الام و الاب ) بيأثر علي الطفل و نفسيته و شخصيته . 9 - الحوار بين الشخصيات باللغة العربية الفصحي و دة شئ كويس جدا . 10 - فقرة الحوار عن اختيار رقم ثلاثة في الرواية . 11- من اكتر الفقرات اللي عجبتني ( شخصيا ) تحليل الشخصية الدرامية و جلسات سارة مع الدكتورة النفسية . 12- وشم بسنت ( العقرب ) و تحليل اجزاءه . 13- علاقة سارة بجميع عائلة كريم و ذهابها الي الصعيد مع كارلا جزء مهم جدا . 14- المخيف ان الاحصائية بتقول ان فيه شقة دعارة في كل شارع . 15 - اهم حاجة ان الكاتبة ما عملتش زي معظم الكُتاب بيملوا الرواية مشاهد جنسية فقط لا الكاتبة اتكلمت عن الموضوع دة لمناقشة قضية مهمة جدا و محاولة ايجاد حل ليها . - لكن اكتر جزء ما عجبنيش لما والدة سارة ماتت و سارة عرفت لم تبدِ اي اهتمام و دة شئ يؤخذ علي الكاتبة لانها مهما كانت أم و دي بنتها كان لازم يبقي فيه شوية مشاعر في الجزء الخاص بوفاتها . اتمني للكاتبة التوفيق ان شاء الله في كتاباتها التالية
كان نفسى يبقى فى اقل من نجمه علشان اديهالها متزعليش منى بس انا مش شايفه اى حاجه جديده ضيفتيها عن العالم ده غير شويه ألفاظ وحبة توهان فى سرد القصه اسم الرواية فتح عندى فضول انة اقرأها بس حاسه بخساره للوقت اللى ضيعته فيها حظ احسن فى الروايه القادمه
رغم جرأة الطرح وضرورة الطرح وان قضية الدعارة قديمة قدم البشرية و التعامل معها دوما يحتاج لمفردات خاصة، لكن ما الجدوى من طرح عمل لا يقدم هذاضافة..الادب الجيد يحاكي الواقع ويقدم اضافة ..يطرح اساس المشكلة ويبحث في خفاياها..تسليط الضوء على ظاهرة واضحة في المجتمع يحتاج لجرأة في طرح المضمون ووضوح الغاية .. لكن المأخذ على هذا العمل وكأنه مسودة ليئة بالاخطاء اللغوية والمطبعية والتعبيرية..العمل بحاجة لتدقيق جدي وتفصيلي للخروج بنسخة منقحة واضحة تحترم القاريء ..هذا فيما يخص الاخطاء ..ويبقى المضمون والفائدة..الاضافة من هذا العمل ..وماذا بعد.. ....
كبداية للكاتبة هى رواية حلوة .. بس السيناريو الل فيها غريب اوى يعني ايه بنت ودكتورة وتبعد عن امها وابوها عشان عرفت ان اخلاقهم وحشة وان ممتها تبقى بنت ليل وتسيب البيت وتمشى وتروح لصحبتها تلاقيها كدة برده وتتخنق منها .. وتبقي هى زيهم بمزاجها تحاول تغير من نفسها وتتعالج نفسيا وتفشل .. برغم كدة هي بتناقش قضية موجودة في مجتمعنا .. و مستنية الجزء التاني
فتاة ليل ربما عنوان وقصة هذه الرواية يجعل كل شخص مهتم في علم الاجتماع لقراءته.. الرواية ليست بذلك السوء ولكنها لم تصل إلى المتوقع والمؤمول ابدا وبغض النظر كون ما كتب حقيقة او خيال او جزء من حقيقة ولكن الكاتبة لم توفق ابدا في نقل ما بداخل كل فتاة داخل هذه القصة.. الأحداث لا تهمني كثيرا وكذلك تحول القصة إلى بوليسية او غيره او حتى أن تنتهي الرواية بنهاية سعيدة. كالتوبة او الخ... كان ما انتظره ان اعرف وبعمق ما بداخل تلك الفتاة التي في الرواية.. التعمق في فكرها.. والتطرق في عمق إلى التصادمات الفكرية التي تعيشها في يومها العادي.. ما داعني ربما لقراءة هذا الكتاب ربما هو المي وعاطفتي الانسانية اتجاه كل فتاة تعيش في هذا المستنقع واتمنى ان نتناقش قضيتهم في أسلوب روائي اكثر عمق فلسفي وانساني..حقيقة اقرب ما تكون هذه الرواية إلى فيلم لديه بعض رسالة هادفة يناقش من خلاله بعض قشور تلك المشكلة.. ولكن تعتبر كبداية للكتابة عمل جميل... وربما قسوتي على الكاتبة أتى من جهة كنت انتظر ان تشبع اكثر وهو (التعمق في فكر وأحاسيس تلك الانسانة التي وقعت في هذا الأمر)
تحتوي الرواية على عدد لا بأس به من الاخطاء الاملائية والنحوية والطبية أيضا. ارى انها تفتقد لعنصر التشويق فقامت الكاتبة بعمل نقلات زمانية ومكانية مربكة وغير مريحيه للقارئ. ابقت الكثير من التفاصيل مبهمة وعالقة ، ووجدت هذا الشيء مستفز للغاية. ادخال العامية في بعض الحوارات لم يكن موفقا، فاما ان تكون كل الحوارات بالعامية واما تكون بالفصحة الا عند الضرورة القصوى لادخال كلمات عامية. لم استطع التعاطف مع أي شخصية في القصة ، ولم تاسرني اي شخصية ايضا . الرواية تحتاج الى الكثير من العمل لتصبح متكاملة ، وابقائها بالاخطاء الطبية التي فيها يعتبر مشكلة حقيقة.
اول شي كان ممكن يوقفني عن القراءه هي الاخطاء.. ياااكثرر الاخخططاءء الينن خلاصصص كنت في اي لحظه بوقف.. استحملت القصه واستحملت رفع الضغط وشخصية البطله واستحملت كل شي بس ماقدرت استحمل الاخطاء، فوق كذا حاولت اني اتعاطف معاها بس ماقدرت وبالعكس خلاني اتمسك اكثر بفكرة ان بنات الليل ماهي شغله منجد ومافي اي اي اي سبب مقنع يخلي الوحده تصير بنت ليل.. اتوقع من الكاتبه انها كانت تباني اقتنع انهم بشر لكن لا اقتنعت بالعكس.. شكرا جزيلا خلصتها بسرعه كانت خفيفه بس كريهه
كتاب جيد لغته الفصحى ممتازة جدا وتعبيراته عتيقة عتق الأدب العربي الأصيل لكن مشكلته أنه محبوك زيادة عن اللزوم فتحس بشيء من عدم الواقعية أو الرمزية المبالغ بها الكاتبة أرادت أن تصنع عملًا مثاليًا وأظن أنها نجحت في ده لكنه خرج شبه الطعام الصحي غير الشهي شيء حلو في الكتاب هو رغم أن موضوعه شائك ومثير للجدل لكنها مستغلتش ده بأسلوب سيء فمكانش مليء بالابتزال سواء في الوصف أو اللفظ أو الأفعال حسيت أن الكاتبة محللة نفسية أو فيلسوفة لكن محبتش التصريح بالرمزية في أخر الكتاب
١٨ ـ اسم الكتاب : فتاة الليل الكاتب : أمنية عصام فئة العمل : رواية عدد الصفحات: 198 دار النشر : لا يوجد تقييم: 1 تاريخ القراءة: 5 فبراير تمت قراته عبر : pdf
قرأت مُلخص عن الرواية فجذبني لقرأتها، فكرتها كانت جديدة بالنسبة إليّ، لكن الرواية ذاتها وفي الـ ١٩٨ صفحة، فهي رواية بالية وسيئة للغاية، لا تحمل أحداثًا ولا لغة ولا خطوط بداية ونهاية ولا حُبكة، محظ فكرة لم يتم معالجتها.
انا بشجعك جدا و اتمني ان تعملي اكثر علي كتاباتك و افكارك و انشاء الله الكتاب القادم يكون افضل انا قيمت 3 فقط لاني شخصيا لست معجبة باللهجة المصرية في كتابة الروايات احب اللغة العربية الفصحي ثانيا كنت اتمني ان يوجد عمق اكثر للشخصية و توضيح مبرراتها بشكل اكثر اقناعا
" فشلت في العلاج النفسي وتخلى عني أقرب الناس الي فأصبحت وحيده للأبد ،تتأكل الاحزان قلبي كل لحظه فأغدر لعالم الموت بمخيلتي وأتخيل مدى بشاعه العقاب وما ينتظرني " دا اقتباس على لسان " ساره " الشخصية الرئيسيه روايه جيده تأخذك لعالم الليل بما فيه من بشاعه ومشاعر فتاه الليل وأسباب انحرافها ،، جيد في هذه النقطه ( لماذا انحرفوا ) لكن لم اجد في نهايه الكتاب سبيل للخلاص من سكه الليل بالنسبة للعاهره وان كان هناك نماذج من الغرب لعاهرات عدلن الي السبيل الصحيح مثل كتاب the ordeal هذا ما أعيبه هنا كما أعيب بعض الأخطاء الإملائية وكثره استخدام العاميه .. لكن في المجمل كانت تجربتي مع الروايه جميله أخذتني لجو اخر وهي من نوع الكتب التي ترغب في انهائها في جلسه واحده .
This entire review has been hidden because of spoilers.
رواية فتاه ليل للأمنية عصام الجزء الأول من الرواية الرواية بتتكلم عن فتيات الليل عن الظروف اللي اضطرت كل واحدة منهم انها تلجأ للعمل دا انا عن نفسي بعتبرها رواية جريئة انها تتكلم عن المجتمع الليلي للبنات دول عن ظروفهم عن الحياه اللي بيعيشوها ومتاعبهم الرواية هنا بتتكلم عن بنت في كلية طب بتكتشف اني امها كانت من بنات الليل واني الدها عايش وبتواجه مامتها باللي عرفته وبتسيب لها البيت ومن هنا بتبدأ حكايتها . اتمني انكم تقرأوها وأطمنو الرواية مفيهاش اي الفاظ او اي مشاهد خارجة عن الأدب تقييمي ليها 4,30 / 5
أنا لا أفهم من يكتبون في هذا الزمن السخيف. هل كل من لديه بعض السخافات برأسه وجد أنه يريد كسب الشهرة و المال فيتقيأ ما في رأسه في كتاب؟ و للأسف معظمهم من مصر التي أخرجت أفضل الأدب قبل هذا الزمان. لا أسميها رواية فلا قصة ولا فائدة ولا مغزى مجرد يوميات عاهرات و صراعهن مع قوادهن و صناعة البغاء و القوادين. هذا غير أنهم لا يفقهون في اللغة العربية الا قشورها و كلام بلا فائدة ولا يخدم السياق فقط تم دسه لأنه جرت العادة بكتابة تلك الكلمات مثل (نظرت إليه بعينين فارغتين) تكرر كل صفحتين دون داع. أخطاء املائية لدرجة القرف. لا أنصح بإضاعة الوقت بقراءتها فأنا لم اقدر على تجاوز منتصفها
2 stars for keeping me reading till the end despite the fact that I didn't like the plot that much. The transitions were not smooth and the language sometimes confused me. The protagonist knowledge of religion and psychology got me all confused actually. The writer is a good reader though and she is good in keeping me reading till the end.
الروايه جميلة و برغم انها تسمى فتاة ليل و هذا يوحى بخلاعة محتواه ..إلا انه لم يخدش حياء القارئ و لا كلماته .. انصح بقرائتها لإتخاذ موعظة و معرفة نهايى هذا الطريق الخاطئ الذى يودى بحياة صاحبه الى هلاك اذا لم يتب او يرجع و يندم عما فعله
أعجبتني جرؤة كاتبة و طريقة سردها للأحداث بالرغم أخطاء لغوية كثيرة بالكتاب إلا أنه يستحق قراءة كما أن هذا موضوع لم يتطرق له أحد من قبل . كبداية لكاتبة شابة جيد جدا فلتواصل على هذا منوال ☺☺