أصبح اسمه يتردد على استحياء في أوساط المؤلفين الشباب.. غيرت رواياته مفاهيم كثيرة لعقول الشباب.. اقترن اسمه بعالم الجن والعفاريت والمخطوطات القديمة والقتلة النفسيين وعالم الرعب.. إنه حسن الجندي المؤلف الشاب
على شبكة الإنترنت تخطت نسبة مشاهدات قصصه حاجز المائة ألف قارئ (100 ألف)، حصل على شهرة ليست بالقليلة داخل مصر وخارجها من خلال ثلاثيته (مخطوطة بن إسحاق) والتي وضعت منذ مدة طويلة على المنتديات العربية وانتهت بطباعتها ونزولها المكتبات المصرية، عشقه الألاف من خلال طريقته في الكتابة والتي كان يعمل على تطويرها خلال السنوات السابقة، يتميز بسهولة تعبيراته واهتمامه بعامل التشويق داخل الروايات واختراقه أماكن كثيرة محرمة، يقول في أحد اللقاءات الصحفية أنه تلقى الكثير من الاتصالات والرسائل تطلب منه أرقام هواتف شخصيات معينة في روايته وعندما كان يخبرهم بأنها شخصيات ليست حقيقية كان البعض يصر على أنه يخفي حقيقتها لدواعي أمنية... دائماً ما يقول أنه يحاول أن يوجد نوعاً جديداً من أدب الرعب يناسب العقلية المصرية والعربية ويمكنه أن يفرض نفسه على الساحة العالمية وليس مجرد تقليد أو مسخ للقصص الأوربية عن الرعب والتي تتكلم عن مصاصي الدماء والمتحولين والمذؤوب، يجمع الكثير على أنه استطاع بعد ظهور أولى رواياته أن يثبت أنه يسير على الطريق الصحيح، وبعد صدور الرواية الثانية يعتقد البعض أنها ستكون علامة مميزة في حياة هذا المؤلف
الى كل من احب الجزار و نصف ميت؛ابتسم لقد وجدتها..ولكل من احب ثلاثيةبن اسحاق؛روايتنابعيدة تماما عن هذا العالم حسن الجندي احد اساتذة القصة القصيرة ولكنه يدرك ان الرواية هي الاكثر نجاحا؛لذا يغزل نماذجه الانسانية مثل الدانتيلا اليدوية الثمينة يشبع شغفه بالقصص المتعددة و يربط بينها باسلوب لم ينجح فيه من قبل الا ادباء يعدون على اصابع اليد الواحدة 🌚 ابتسم فانت في شارع عماد الدين..حيث التسالي مجتمعة..ولكن على اعتاب شقتنا ذات الاسقف العالية لن تجد الا الطاقة السلبية والأسرار المخفية ..و لم لا..فلا تنسى انك مع حسن الجندي .. فلنبدأ من الغلاف شديد الذكاء وبه احد المفاتيح..و مع دخولك للشقة ستتسع ابتسامتك لانك ستجد عدة مفاتيح اخرى..في عدة ادوات ولن اصرح بها فقد استخدم الجندي تقنية الغرس الشهيرة واهنئه عليها..
و لنبتسم معا..على اختياره الذكي للاسماء الدالة على مضادهاو هي الاخرى مفاتيح خفية..☎
ابتسمت 🌚عندما كشفت السر الاول في صفحة 222ولم يقلل هذا من متعتي ابدا..و صرت اكثر تحفظا في تحديثات القراءة..وقراء القصص البوليسية يعلمون جيدا ان الحلول تاتي اسرع بحكم طول الخبرة وليس ذكاءا" من القارئ ..اكثر شخصية احببتها هي عماد المصور ربما لاني كشفت الغموض معه..📷
ابتسمت😠 بغل عندما كشف الكاتب عن السر الاخر.. فقد ظل يؤرقني منذ الفصل الاول بسبب اقامتي لعشر سنوات في شقة يرجع بنائها لمطلع القرن العشرين..ولن المح اكثر..
ابتسمت كثيرا 🌞لشخصيتي عصام و دعاء فهم الاكثر اتقانا بين الخمس عشر شخصية التي حفل بها الكتاب ..اما الاخوين فتنتمي شخصيتهما لعالم الرعب باقتدار.. ساعات من المتعة افتقدتها طويلا قد يرى البعض إنها ابسط من ان تنال اربع نجوم و لكنها ممتعة بالفعل وهذا يكفي ٢٠١٦ فبراير من ريفيوهاتي الأولى على الجودريدز 😊
أبتسم فأنت في حضرة حسن الجندي محضر الأرواح , تاجر المخدرات , مــ كاتب الرعب الأشهر المتخصص في تيمات الرعب المصرية أبتسم فأنت في شقة عماد الدين شقة في وسط البلد خالية لهجرة صاحبها من سنين..يؤجرها البواب لشخصيات 'ولاد محظوظة' بما يكفي لأكتشاف أسرار رهيبة عن البيت تعود للخمسينات من مصور يحتفظ بصور الجميلات...لقصة عشق وهوي وخيانة
أنا هويتُ وانتهيتْ، وليه بقى لومِ العَزّول يحبِّ إنّي أقول ياريتْ، الحُبِّ دا عنّي يِزول
قصة تؤدي الي قصة أخري مأساوية بحق Ahmmaurad Syndrome ولكن تظل الرواية بالنسبة لي ينقصها شيئا ما،وتعاني اعراض وشئ من التكرار نعم مازال حسن الجندي قادرا ان يجعل اوصالك ترتعد ويقدم شكل البيوت المسكونة بشكل مصري صميم ,وسخرية تجعلك تبتسم رغما عنك ويضيف علي الفكرة ,بجانب التفسيرات من الميثولوجي المصري والعربي والديني ,ايضا جانبا علميا مثل ما بدأ في ثلاثية المخطوطة وهذا أكثر ما اعجبني هنا عن كهرباء المخ والطاقة العقلية البشرية, بالأخص السلبية منها ,لا تنس ان الطاقة لا تفني ولا تستحدث من عدم
ولكن يظل شيئا ما ناقصا في سير الأحداث..لا ادري ما هو بالضبط ولكن بالأخص شعرت به بالفصل الأخير والذي زاد به أعراض متلازمة أحمّاراد حتي اسم الرواية أعتقد أن الأحداث لم تستغله بشكل ملائم او متقن كما ينبغي ويليق به أبتسم فعنوان الرواية فعلا مبتكر الاحداث متلاحقة ولن تأخذ منك وقتا, تشبه سيناريو فيلم ساعة ونصف -هي مدة قراءة 80% من الرواية تقريبا- ولكنها فعلا للسيناريو اقرب من الرواية الحقيقية
ولنتعرف علي الأحداث والشخصيات ..والمتلازمة ايضا ونكف علي ثرثرة المقدمة ~~~~~~~~~~~~~~ أبتسم , فسأحكي لك جزءا من الأحداث
من خلال 4 حكايات من 2002 الي 2005 منفصلة متصلة عن شقة عماد الدين ستتعرف علي الطاقة المظلمة التي تصيب كل من يعيش بهذا البيت العجيب والتي تؤدي لمصائب سببها احداث غريبة ومرعبة بحق تزيد من المخاوف والشكوك الداخلية للشخصيات من الشاب القروي الساذج "اللخمة" في التعامل مع البنات ويستغله أصدقاءه في المذاكرة لهم ,والطبخ والتنظيف للزوج العاجز جنسيا والذي يغير بشدة علي زوجته الشابة الحسناء للمصور الشاب والذي يشعر انه فاشل في التصوير الصحفي فيضطر لفتح استوديو خاص في تلك الشقة وأخيرا....للمعالج النفسي لخطيبة ذلك المصور...ليكتشف اسرار تلك الشقة أسرار حدثت منذ ثلاثينات وحتي خمسينات القرن الماضي في تلك الشقة شقة عماد الدين أبتسم فأنت في شقة عماد الدين ليعود المؤلف فلاش باك للثلاثينات وحكاية أصل أصحاب تلك الشقة بالدور الثالث من خلال صور فتيات جميلة والأوراق القديمة لمصور يدعي منصور وقصة خيانة وعائلة مفككة وعقد نفسية و وأنــا هويـت وأنتهيت وفن تحنيط الطيور والحيوانات... وعبوس دائم أبتسم
وصف المؤلف للبيت كان أكثر من ممتاز بين الماضي وبين الحاضر ...وربما اكثر ما أعجبني وصف شارع عماد الدين والحياة به قديما بسكل ساحر
وأن نغصها -ربما لأني لم أعتدها من حسن الجندي- اسهاب في وصف المشاهد الجنسية سواء قديما او حديثا لكن لا أنكر أن وجود المشهد كان لازما في قصة البيت القديم وربما ايضا في قصة الزوج العاجز ولكن حتي تلك المشاهد لا تستدعي ولا تبرر الإسهاب في وصفهم أنها المتلازمة سابقة الذكر Ahmmaurad Syndrome وعن أعراض "متلازمة أحمّاراد" فهي تشخيصي الأدبي لحشو مشاهد جنسية زائدة وبلا لزوم مع وصفها بشكل واضح ومتقن لا يخدم الأحداث بالأخص في روايات شبابية ليس هذا موضوعها الاساسي، أو أيضا حشو قضايا سياسية او تخص الدين دون مبرر حقيقي في سير أحداث او مسار الرواية نفسها
ملحوظة: المتلازمة سابقة الذكر ربما اشرحها في ريفيو لاحق وهي مجرد افتكاسة شخصية لاستخدمها لاحقا وللأسف الفصل الأخير هو الأكثر استخداما لتلك المتلازمة الناس مش بتحب العسكر؟ حطلهم جملة "مجلس قيادة الثورة -بين قوسين العسكر- مش عارف يحكم " بلا اي مبرر او حتي رمز في القصة...الملحدين كتير؟ حط شخصية ملحدة وخلي البطل يكون انفصل عنها في الماضي لانها صارت ملحدة , ويتزوج واحدة متدينة بقشور الدين -كما واضح في الاحداث- وفي نفس الوقت يخونها مع الملحدة ولا يتورع عن ممارسة الجنس معاها لمجرد انهما وحيدان في الشقة اللي فيها عفاريت
أبتسم فأنت في شقة فيها عفاريت لتأتي قفلة الحبكة بها شيئا من الاستعجال من وجهة نظري ...كالسبب في تحفيز الشواهد الغرائبية ،بل وجعله بوضوح في الأحداث ان سببه هو الأغنية بالرغم من أنها لم يتم تشغيلها في الجرامافون سوي في اخر قصة أبتسم فأنت هويت وانتهيت
وكتفسير اخير ربما كان هناك اسقاط للشخصيات الأربعة في الحكايات الأربعة الحديثة علي شخصية منصور في الحكاية الأصلية الأولي القديمة ربما كضعف شخصية القروي , عجز الزوج جنسيا واحساسه بالشك الدائم , شعور المصور بالفشل , علاقة الدكتور النفسي الجنسية كخيانة ،ولكن كانت تحتاج لاستغلال افضل في توضيح تشابك القصص معا علي الأقل فلا شك ان كل من قرأها سيستشعر بأن النهاية مفاجأة وبها شيئا من الارتباك
ولكن يظل التفسير العلمي بجانب كل هذا الرعب ولعبة الأرواح والمفاجأت بالنهاية هو إضافة جيدة بحق للفكرة التي طالما استهلكت في روايات وافلام كثيرة
-بالصدفة الرواية السابقة التي قرأتها كانت عن بيت سلايد للمؤلف ديفيد ميتشل وهي ايضا عن 5 قصص منفصلة متصلة عن شخصيات يجذبها بيت ما بطرق مختلفة لينتهي باختفاءهم لكن الاخيرة كانت خيالية اكثر ومرتبطة برواية مؤلفها السابقة المكونة ايضا من 5 قصص منفصلة متصلة ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ النهاية
أبتسم فأنت ميت رواية ظريفة , كانها قصة فيلم مصري رعب ستقضي في قراءته وقتا مرعبا بحق بها شئ من اسلوب حسن الجندي الممتاز المعدل في ثلاثية المخطوطة ولكن بها ايضا تكرار لبعض تيمات قصصه القصيرة بها وصف جيد جدا في كثير من مشاهد الرعب وتفسير نهائي علمي متميز
برغم الملاحظات السابقة فعلا لن انكر انها بثت فيّ قشعريرة رعب باردة اثناء قراءتها ليلا
محمد العربي في 14 فبراير 2016
شكر خاص اود ان اشكر Nayra.Hassan لسماحها اقتباس جملة من الريفيو الخاص بها 'ابتسم فانت في شقة عماد الدين' والذي ساعدني علي اختيار تيمة الريفيو وايضا شكرا Ghofran والذي بسبب الريفيو الخاص بها بدأت بالرواية بدلا من تأجيلها لفترة طويلة خاصا اني لا اود قراءة روايات عن البيوت المرعبة بعد اكثر من رواية &
محاولة تانية لدخول عالم حسن الجندي بعد منزل أبو خطوة اللي كانت تجربة سيئة بالنسبة لي.. بالنسبة للراوية هي ماشي حالها يعني..طبعاً هي ولا رعب ولا حاجة و متخوفش عيل صغير حتي.. القصة شوفناها في ميت فيلم قبل كدة..الحبكة أي كلام برده..فيها تشويق شوية ،بس اللي هو أخلص بقي عشان عاوزة أبدأ كتاب محترم.. مع إحترامي لكل أراء الناس اللي هم اكيد بيفهموا أكتر مني وبكتير بس انا عن نفسي مش ححاول حتي أقرأ له حاجة تانية..خلصت كدة:)
حسن الجندي .. سفير الجن والشياطين على الأرض والكاتب الوحيد القادر على ارعابى وتجميد عمودي الفقري حرفيا في تيمة قد لا تكون جديدة وهى بالفعل ليست جديدة إطلاقا يقدم حسن الجندي روايته ابتسم فأنت ميت تيمة الشقق المسكونة والتي قتلها كتاب الرعب ألف مرة ومرة ولكن مع كاتب موهوب فدائما هناك جديد جديد في اللغة والأسلوب والبناء وبما أني من متابعين الكاتب منذ أول كتاب فالتقدم جدا ملحوظ وهذا مبشر رغم التكرار لكن لا مجال للملل رغم اعتياد قراءة الرعب فروايات الرجل حقل حافل بكل ما هو كفيل بتجميد الدم في عروقك فلا تمني نفسك بشيء غير الرعب والاثارة فالرواية التي تجبرني على إنهائها في ساعات معدودة وعلى جلستين فأعلم إنها رواية مفزعة لكن لا تفكر أن تقرأها إلا ليلا فالليل موعدهم وعالمهم الخاص أغلق الأنوار إلا من ضوء خفيف يساعدك على القراءة واندس تحت الأغطية وقتها فقط ستشعر انك هناك ..خمسينيات القرن الماضي .. شارع عماد الدين .. الدور الثالث الشقة في انتظارك ومنصور و أميمة و .... ادخل وستعرف بنفسك من ولكن احذر من الحمام .. الدولاب والمرآة .. التليفون .. بالذات عندما تسمعه يدق وأنت تعلم جيداً أنه توقف عن هذه العادة منذ سنوات طويلة فالمكالمة التي تأتيك دون أن يكون سلك التليفون في القابس ليست من الأشياء المحببة للنفس .. الجرامافون .. وإن قالت لك نفسك أغنية انا هويت وانتهيت رائعة لنسمعها فلا تطعها .. وإلا ستندم لان هناك من ينتظر .. ينتظر منذ سنوات .. فعل الكثير كي يجعله يبتسم وهو على أتم استعداد لفعل أي شيء ليجعله يأتي ويبتسم لأنه يعلم جيدا انك متقدرش تجبر حد على الابتسام إلا وهو ميت ..
حسن الجندي هو واحد من أفضل كُتاب الرُعب في مصر حالياً، الذي يمتلك تلك الموهبة في الكتابة التي تجعلك مُنتبهاً وتقرأ بلا ملل
لا أذكر أنني قد شعرت بالملل في أي رواية لحسن الجندي.. استطاع حسن الجندي في هذه الرواية بتحويل فكرة -أتعملت في 100 فيلم رُعب قبل كده- إلى فكرة شديدة الحداثة والإبداع. تمكن حسن الجندي من خلال الرواية أن يُضحكني ويُخيفني لدرجة أنني كُل بضع دقائق أتلفت حولي لأتأكد أنه لا يوجد غيري في غُرفتي!
بعدما قرأت "في حضرة الجان" ولم تعجبني كثيراً.. أعتقدت أن حسن الجندي أنتهى بعد نصف ميت والجزار وثلاثية المخطوطة التاريخية تلك الأعمال التي جعلته كاتباً معروفاً.. ولكن بسبب حُبي لطريقة كتابة الجندى قررت قراءة ابتسم فأنت ميت.. لتنضم إلى تلك الكُتب التي ستزيد من شهرة حسن الجندي أن تأتي بفكرة جديدة فهذا إبداع.. ولكن أن تأتي بفكرة قديمة وتجعلها بطريقتك جديدة جداً وتُضيف لها الكثير والكثير فهذا إبداع أكبر من وجهة نظري.
ستحيرك الرواية وتُربكك وستسأل نفسك كيف؟ ومن؟ ولماذا؟ ولن تنتهي من الاسئلة إلا مع أخر صفحات الرواية التي ستُجيبك على كل شيء. أعجبنى رسم الشخصيات جداً.. وبالأخص عماد ومنصور.
نوع هذه الرواية قد لا يُحبه الكثيرين.. فالرواية ليست رُعب ..الرواية تشويقية ..مثل الأدب البوليسي ولكنها أيضاً ليست بوليسية! هو نوع خاص يتقنه حسن الجندي.. وتسلم دماغ الجن الذي وسوس لك بفكرة الرواية يا عم حسن :D
حسن الجندي كاتب إثارة وتشويق ؟.. ماشي ، مقبولة ويمكن عشان كدة دايماً برشّح رواياته لأي حد حابب يبدأ قراءة لأن رواياته قريبة لأفلام الغموض والأكشن اللي تحبب أي حد في الدخول لعالم القراءة
نرجع للي قلته في الأول ، وهو إن حسن الجندي مش كاتب رعب ولو صنفناه ككاتب الرعب هنبقى بنظلمه لأن فعليا كل الأعمال اللي قرأتها له مخوفتنيش ولا حاجة ، بس أمتعتني مش أكتر ولما فكرت من فترة أبدأ في الثلاثية بتاعة الجن والعفاريت بتاعته ، مكملتهاش كنت بضحك من سخافتها بجد وبناء عليه ، أنا بقول نخليه تحت تصنيف كُتاب الخيال العملي والتشويق والإثارة أفضل
طيب ، الرواية دي بقى ، تعليقك عليها ايه ياشريف ياللي عمال تفتي ؟ أقولك ياسيدى لا بفتي ولا حاجة ،هريحك الرواية دي تقدر تعتبرها وجبة خفيفة كدة تتسلى بيها مسلية مش أكتر ، لكن لا ليها فايدة ولا حاجة ، مجرد تقضية وقت مش أكتر
رواية عن شقة ملعونة كل اللي بيسكنوها مبيكملوش أسبوع فيها إلا ويحصل لهم حاجة من اتنين يا إما يموتوا ، مقتولين أو منتحرين يا إما يتجننوا بعد مايشوفوا باقى رفقائهم في السكن بيموتوا قصادهم بس ياسيدي ، هي دي فكرة الرواية
المشكلة الكبيرة إن حسن الجندي في الرواية دي من وجهة نظري بينزل في المستوى مش بيطلع تسألني سعاتك وتقول ليه ؟
ناس كتير قالت ان فكرة الرواية بالرغم من تقليديتها الشديدة إلا أن الجندي حبكها بطريقة مختلفة بصوا ، هو حبكها فعلا وبناها على أساس مختلف ، بس فيه مشكلة إن الأساس اللي حاول يجدد عليه بناء الرواية مقدموش صح ، قدمه بمنتهى الهرجلة فى آخر عشرين أو ثلاثين صفحة تقريباً ، وبالتالى فهو حتي لو جدد في الحبكة ، فهو استعجل جداً
الرواية مش محبوكة صح ، حبكتها تركزت في آخر خمسين صفحة تقريبا وماقبلها كان الموضوع ممل في أوقات كثيرة بالنسبة لي لو تفتكروا معايا رواية "الجزار" ورواية " نصف ميت" ، هتعرفوا إن الحبكة فيهم كانت ممتازة وكلاً من الروايتين من أولهم لآخرهم ماشيين على خط واحد تصاعدي يخليك مش قادر تسيبهم لحد ماتخلصهم
الرواية طويلة عالفاضي واتحشِت شخصيات وحواديت مالهاش لازمة كان ممكن تبقى أقصر من كدة وهتبقى حلوة برضو وهتوصل الفكرة وهتبقى أكثر متعة لكن المطّ اللي حصل في سيناريو الرواية خلاها مش مضبوطة ، تقدروا تقولوا مترهِّلة وِسْعت أكثر من اللازم
فكرة الكاميرا اللي لما بتصور بيها بتشوف ناس ميتين شفتها قبل كدة في فيلم عربي مش فاكر اسمه بس في الفيلم كانت الكاميرا بتشوف مصير الناس في المستقبل ، يعني هيموتوا ازاي لكن هنا الكاميرا بتشوف الناس ماتت ازاي يعني الفكرة نفسها اتهرست قبل كدة ، كل الاختلاف انك شلت المستقبل .. وحطيت الماضي
يبقى كدة الأساس الجديد اللي حاول يحطه ، استعجل فيه وكمان حط فكرة الكاميرا المهروسة قبل كدة في السياق ومننساش إن فكرة البيت أو الشقة الملعونة نفسها مكررة
سمك لبن تمر هندي يعني
أسلوب حسن الجندي متطورش ولا حاجة زي ماناس كتير قالت هو هو نفس الأسلوب بنفس التعبيرات بنفس التركيبات
نجمتان لأجل بعض المتعة لا أكثر
ملحوظة أخيرة الريفيو كان بالعامية لسببين عشان الرواية عامية مش أكتر وعشان أنا حاولت أكتب عنها بالفصحى ولقيت الموضوع مش نافع فتقبلوا المراجعة على مضض ،، حقكوا عليا المرادي
حدوته جديدة من قلم حسن الجندي اللي اكتتشفته مع رواية 'الجزار'، بيعجبني في كتاباته انها بتتوافق مع الفكر العربي او المصري بوجه أدق، ما بتحسش ان اعماله تمصير للون الرعب الغربي، اعماله اللي قريتها كان ليها روحها الخاصة بمجتمعنا متفردة برعبها واحداثها المصرية، و مراعاة عدم التصادم مع المعتقد الإسلامي. في الأول كنت فاكرها مجموعة قصصية لكن بعد تاني قصة اكتشفت انها رواية تدور حول مكان واحد وهو شقة بوسط البلد ومجموعة مختلفة من السكان اللي عدوا عليها في سنين مختلفة من غير ما يعرفو تاريخها، وفي كل مرة تلعب معاهم الشقة لعبتها وتستغل نقط ضعفهم فيقتل الضعيف منهم البريء الحبكة حلوة وسردها سهل الهضم مع ان الاحداث مش ماشية بتسلسل مرتب من الماضي للحاضر ولكن متابعتها ماكانتش محتاجة مجهود. اعجبتني، وابتسمت مع اني مش ميت..
رواية مختلفة شويتين عن اللي قدمه حسن الجندي قبل كدة ... جرأة أكتر يمكن ... جرأة في كل شيء واللي قرأ الرواية أكيد فاهم واللي هيقراها هايفهم
كنت في الحقيقة بأدور على رواية أقراها واخلصها بسرعة بعد مجموعة ظروف فصلتني تماما عن القراءة وخصوصا مع كوني فاتحة أكتر من كتاب ومخلصتش ولا كتاب وبدون أي سبب واضح وبعد احباط قررت إني هاقر�� رواية حسن الجندي الجديدة
الرواية اللي ماعرفش إزاي مأخدتش حقها في الدعاية وماعرفتش بوجودها إلا بعد زيارتي لمعرض الكتاب فاشتريتها من المكتبة العزيزة "بيت الكتب"
باقول برافو لأني في الأول ومع أول حكايات الكتاب وموضوع الكتاب اللي أخرجه أمجد وقرأ منه صادق مقطع ما لتحضير الجن قلت لنفسي آه !! هي تيمة الكاتب الشهيرة ... بس اتفاجئت بغير كدة ... لقيته كأنه بيقول لي عليكي واحد ! :)
يمكن استخدم هنا أكتر من تيمة ويمكن تشابهت بالنسبالي مع إحدى قصص حلقة الرعب الأولى في ما وراء الطبيعة (قصة المرآة ) وكذلك 1408 لـ ستيفن كينج والغرفة ٢٠٧ للعزيز جدا د. أحمد خالد توفيق مع طبعا قصة عمارة رشدي الشهيرة بس استخدمهم هنا في شقة عماد الدين بنوع من التمكن من أدواته
في الحقيقة كتاب الرعب والتشويق مساكين ... مضطرين يصطدموا بقراء الأنواع دي اللي غالبا قاريين كل حاجة وقعت تحت إي��يهم من الأنواع دي فبالتالي ممكن يكون فيه صعوبة في إرضائهم أو مفاجأتهم بس أنا بالفعل استمتعت وحسيت بالمفاجأة والرضا ككل عن الرواية ومضمونها
وخلصتها في يوم ونفسي يكون اتفك النحس وأرجع للقراية لأن عندي كتب كتير عايزة أخلصها وابدأ في غيرها
طبعا ليا تحفظات يمكن تكون ظاهرة في تقييمي في النجمة اللي نقصتها ^_^ بس ككل استمتعت جدا :)
مشوقة وفيها رعب نضيف زي ما باقول لنفسي مش رعب مقرف :D
بداية انا استمتعت بالرواية . الرواية مختلفة عن الجزار وعن نصف ميت بالنسبالى عجبتنى اكتر . رواية خفيفة بطريقة مرعبة قليلا لاصحاب القلوب الضعيفة هههههه اما لمن اعتاد على افلام وروايات الرعب فالرواية جرعة خفيفة . ربما ليست فكرة الرواية جديدة خصوصا للى شاهد افلام رعب كتير لكن جذبنى الاسلوب السرد والحكاية حلوة فنصيحة بسيطة متسبقش الاحداث وعيش مع الكاتب والرواية .
للترفيه والتنبيه : من الحكايات جوه الرواية هتتعلم كذا حاجة اولا خلى بالك من صحابك بالذات لما تنقلوا تعيشوا مع بعض فى شقة مفروشة جديدة وخصوصا لو واحد من صحابك مصاحبة مصلحة عشان يذاكرلك وينجحك . ثانيا بالنسبة للى متجوزة واحد عصبى وغيور خلى بالك على نفسك ياحبيبتى . اما بالنسبة للمصوريين فخلوا بالكم من نفسكم . اما الدكاترة النفسيين فمش لازم حضرتك تحل مشاكل الاخرين بانك تدخل نفسك فى مشكلة عشان تثبت ان مفيش حاجة اسمها عفاريت و متاخدهاش حجة عشان تسيب بيتك وتشترى شيشة 😉😁 .
يؤسفني أن أقول أن الرواية لم تقدم لي أي جديد على مستوى أدب الرعب،، بيت مسكون وأشباح وقاتل متسلسل مؤلفة بطريقة ساذجة وقديمة جداً، تبدو وكأنها جُمعت مقاطع عدة من أفلام الرعب ولكن بنكهة مصرية نوعاً ما..
رواية بائسة جداً للأمانة وخيبة أمل كبيرة وخاصة من جهة كاتب الرعب الأشهر على المستوى العربي، حسن الجندي..
حسن الجندى و ما بالك ب حسن الجندى ابتسم فان لم تبتسم ستموت ايضا هكذا حسن الجندى بياخدك فى الرواية و يشدك لدرجة انك ماتسيبش الرواية الالما تخلصها ف شكرا على التشويق و الامتاع و اللغة اللى ف كل رواية بيظهر التطور فيهم :) انا اعتراضى ان كان نفسى النهاية تبقى اقوى من كدة و ان نعرف نهاية الشقة ايه برضة !!! الموضوع مانتهاش بانتقام و خلاص كده كنت تقدر تنهيها ب نهاية اقوى عشان بالنسبالى النهاية مفتوحة و الشقة لسه حيبتسم ناس كتير فيها للموت :D
لم أرتعب .. لم أندهش .. لم أبكِ و لم أبتسم أيضا ... لم يصدر مني أدنى انفعال ! و هذا ما أكره حدوثه حين قراءتي لأي كتاب .. لست أفهم هل ذاك البيت مسكون حقا ام أن من سكنوا ذاك البيت هم المجانين .. بدأً من سيد المعقد و زوج تلك المرأة الشكاك إلى ذاك الصحفي الفاشل مع الطبيب النفسي و صديقته الأحمقان ! شخصيات غبية أثارت حنقي حقا .. إضافة إلى الحشو المستمر للتعابير الإباحية التي لا أدري ما الهدف منها ! ألا يمكن أن يكون الشخص مشهورا ذو كتابات نظيفة في نفس الوقت ! .. غريب ..
نجمتان للجهد المبذول من الكاتب و للنهاية الغير متوقعة ..
- ما تخافش هفضل معاك لحد اما أتأكد انك مت" قالها (منصور) ساخرا ، فضحك (سعيد) و هو يدير الإسطوانة و يعود ليجلس بجانب (منصور) علي الأريكة و هو يغني مع (سيد درويش) مستمتعا - انا هويته و انتهيت"
لست من غواة الرعب و قصص الجن و العفاريت .. ولكن هذة الرواية قد جذبتني منذ زمن من خلال العنوان و اعتقدت ان معني العنوان (ابتسم فأنت ميت) معناه ان الموت راحة مثلا .. راحة من معاناة الدنيا و مصائبها لكن كان المعني أعمق و أغرب.
اعجبتني طريقة السرد و عامل الإثارة و التشويق الذي منعني من أتركها حتي انهيتها .. و لكن هناك مشكلتان الأولي ان هناك سطور خارجة كثيرة حتي اني فكرت في ترك الرواية بسببها، بعضها مساعد في الأحداث و الآخر لم يكن ،و الثانية هو سرعة الأحداث التي لم تجعلني اتعلق بالشخصيات أكثر أو معرفتهم. غير ذلك ،فقد احببتها؛ عوضا عن انها قد ادخلتني الي عالم روايات الرعب الذي كنت اتفاداه كثيرا بالإضافة الي، انه جعل من الأمر علمي و له تفسير علمي بطريقة ما و لم يعتمد علي التفكير الخرافي.
يأخذنا حسن الجندي، إلي شقة ٩ بشارع عماد الدين بوسط البلد، شقة تحمل ذاكرة اول عائلة سكنتها بآلمهم و أفراحهم، تحمل رائحتهم و ذكرياتهم، عائلة (عبد الباقي) عائلة من ثلاثينيات القرن الماضي، ثم تغلق لفترة من الزمن و تعود و تفتح مرة ثانية ليسكنها غيرهم، ثلاث حكايات .سنتعرف من خلالهم علي شقة الجندي
احلي شئ في الرواية، انه خلاك كلما شعرت انك تمسك بطرف الخيط، يقطعه و يقولك لا مش !😂هو، و يطلع لك لسانه كده، مفيش مرة خمنت و طلعت صح
انتهيت من هذه الرواية الثالثة بعد منتصف الليل ، تجاربي مع روايات الرعب هي حذرة جدا لست من هواة الرعب لا في الافلام و لا في الروايات لكن وجدت نفسي بكل فضول ، رغم تأجيل هذه الخطوة مرااارا ، بمجرد أن بدأت اولى صفحاتها لم أستطع أن أتوقف الى أن أعرف السر !
روايات الشقق المسكونة و العفاريت أصبحت قصص مستهلكة في نظري خصوصا وأن أغلب من يريد يتخيل نفسه كاتب رعب تدور قصته في شقة مسكونة أبواب تفتح و تغلق أصوات ...
لكن هنا أنا مذهولة من الحبكة المتقونة و الخيوط التي تكشف نفسها بتقلب الصفحات فيها تلك اللمسة البوليسية التي اعشقها في الروايات
خلينا نتفق يا جماعة انها مش رواية رعب يعني الجزار وتعتبر احسن حاجة للجندي قرأتها قلت بردو هيا مش رعب ممكن بوليسية . لكن الرواية الجميله ده ولا رعب ولا اى حاجة الحمد الله
الكاتب اسلوبه كويس زي مراد كدا يملي احداث فالواحد مبيجلوش ملل وهوا بيقرأ روايته لكن بيستسهل جدا فى القصة.
يعني موضوع شقة فيها اشباح اتقتلوا فى الشقة وارواحهم تطلع تشاور على مكان موتهم اتهرس فى مليون فيلم ورواية.. هو عمل كدا ....شوية اشباح بتطلع لسكان الشقة والكاتب يحكيلك قصة اجتماعية عن كل بطل فالرواية تتملي..واحد غيور وواحد خاين ..وطالب فقير حاسس ان اصحابه مبهدلينه ...وكدا والرواية خلصت
...انا ممكن ألف قصة زي ده في سطرين بلاش شقة خليها شاليه فى راس البر.. واحد كان عايش هناك قتل خالة مرات عمه وجوز خالته ...وكل عائلة تروح تصيف فى الشاليه لها حكاية ارغي شوية عنهم ...واحد واكل ورث ولاد اخوه...وموظف مرتشي...وواحدة خاينه بتقضيها فى شقق راس البر كلها...بس وكل شوية شبح لابس فانلة حمالات ولابس ساطور فى وشه وباربع دراعات كل شوية يطلع يقولهم امشوووووووووا هوووووووو.. والنور يقطع وتليفون يرن ومروحة تشتغل وشوية اكشن كدا .... ويشاور على الشمسية عشان مات وهو بيحاول يلاقي مكان علي البحر وتبقا رواية رعب حلوة... خلاص كدا خلصت الرواية امال انت فاكر ايه
وكمان الحبكة ضايعة يعني تخيلوا كدا سنة 1800 حتي مش دلوقتي بنات اخر مشوار ليها عند مصور وبيختفوا يلاقوا جثثهم بعد كدا مفيش امين شرطة حتي ناصح يقول طب نسأل المصور يعني مش محتاجة فكاكة ..لا ده جابوا محقق مخصوص عشان يشوف ايه الغموض ده تقولش فيلم Seven
رواية هتضيعلك شوية وقت حلوين لو زهقان اكتر من كدا اقلب با باشا يعني تقييمي من نجمة لاتنين كدا حلو عليها
بعد طول غياب, يعود إلينا "حسن الجندى" كاتب الرعب الشاب و الموهوب بشدة, فى احدث روايات "ابتسم فأنت ميت"...
فى البداية سعيد للغاية اننى كنت الريفيو رقم 2 للرواية...بالفعل رواية لا يمكننى التأخر عن قرائتها بمجرد شرائها :D
لا تعتبر الرواية بالحديثة نسبياً, فلقد سبق و ان اشار اليها من قبل بأنها ستصدر قريباً او مازلت تحت الطبع...ولكنها فى النهاية أتت...و اتت معها جرعات المتعة المعتادة من كتابات حسن الجندى...
للوهلة الاولى, يظن القارئ ان الرواية استغلال لتيمة مشهورة و مكررة من تيمات الرعب, ألا وهى تيمة المنزل/الشقة الملعونة, التى تسكنها الاشباح نتيجة جرائم قتل, و تلك الاشباح توسوس للقاطنين بإرتكاب جرائم اخرى بعد ليالى من الهلاوس و الفزع التام...
ولكن بعد ان تستغرق فى الاحداث, تكتشف حبكة مميزة جداً, تضافرت فيها عوامل متعددة...و لا ارغب فى حرق الاحداث على القراء, ولكن اكتفى بذكر عناوين سريعه...خيانة, شك,حب, قتل, ثأر, غيرة, تحنيط, اشباح, طب نفسى, اجهزة علمية...و العديد و العديد من العناصر التى زادت من قيمة الرواية و اجاد "حسن الجندى" فى استعمالها لتزيين صفحات روايته بها...
لم استطع الانقطاع عن قرائتها, امسكت بها فى المواصلات, و ما ان وصلت لموضع مشوارى, اضطررت للانتظار فقمت باستغلال ذلك الوقت فى اكمال و انهاء الرواية...
اشكر الكاتب و الصديق المميز "حسن الجندى" على ما كتبه و ما وفره لى من متعه و بعض المعلومات التى احتوتها روايته, و اتمنى له المزيد و المزيد من التميز :D
يااااه الرواية دي فكرتني بحسن الجندي أول ما ظهر وفعلاً أعماله كان ليها صيت "تستحقه".
كان أسلوبه مميز وأعماله مثيرة ومميزة فعلاً.
فاكرة جداً تجربتي الأولى معاه "حكايات فرغلي المستكاوي" ودي كانت هدية من صديقة قبل ما أبدأ في رحلتي القرائية أصلاً وفعلياً مقدرتش أسيبها إلا لما خلصتها! وتلتها بعد كده تجارب زى "الجزار" و"نصف ميت دفن حياً".
ولحد ما حسن الجندي بدأ إصدار ثلاثية ليلة في جهنم والمستوى ↙↙
فحقيقي أتمنى يرجع تاني لمستواه والمتوقع منه. __ أما بقا عن التحفة دي فأنا حبيتها جداً! من أول العنوان والغلاف للأسلوب والحبكة! حبيت طريقة السرد في الرواية وحبيت النهاية. وحبيت الرواية كلها.
رواية منمقة مليئة بالإثارة أكثر من كونها مُرعبة أعجبت كثيراً بتلك النهاية الملحمية المُبهرة ليست من مفضلاتي لحسن الجندي ولكنها رواية تستحق الإعجاب بداية من التفاصيل إلى الأحداث وبالطبع النهاية الصادمة رواية "متعوب عليها" ... شابو حسن الجندي 👏🏼
اعترف باني بدأت الرواية و أنا متحفز متحفز ضد شعبية حسن الجندي بين والمراهقين و الشباب و غالبا ما تكون اقتراحتهم لا تلامس ذوقي. متحفز ضد محاولة قراءة الرعب بدون إسم العراب. متحفز ضد المبيعات و الشعبية الجارفة للعمل و الكاتب و هو المقياس الذي أصبح مختل مؤخرا. ولكن أنوه في البداية إني دمجت بين سماعها صوتيا علي تطبيق ستوري و قرأتها ورقيا. الملحوظة الاولي إن التطبيق الصوتي قدمها بشكل ممتاز من حيث الإلقاء و النقل بين العامية و الفصحي الملحوظة الاخري إن الطباعة الورقية اثارت أعصابي بشدة بسبب الأخطاء الإملائية و النحوية التي أصبحت من سمات دار النشر ن إما المحتوي فالحقيقة إن النتيجة مختلفة عن توقعاتي تماما الرواية قوية تعتمد علي فكرة المتوالية القصصية من التلاعب بالترتيب الزمني للاحداث. الهيكل الدرامي ممتاز الشخصيات في المجمل جيدة إلا إن تصميم بعضها طغي علي بعض أي إن البعض كان قوي محكم ثلاثي الابعاد و البعض اختفي سريعا قبل أن أتفاعل معاه بشكل كاف. أعيب استخدام العامية الفجة إلي حد السباب. النهاية كانت متوقعة نسبيا لكن هم من محترفي الرعب امثالى إلا إنها قد تفاجئ الجزء الاكبر من القراء. انتظر مراجعة تفصيلية للرواية بدون حرق للاحداث كالعادة علي قناة كوكب الكتب علي يوتيوب.
للمزيد من التفاصيل و المراجعات الاحترافية علي أسس روائية سليمة محايدة و الترشيحات عن خبرة قراءة ٣٠ سنة يمكنك متابعة قناة كوكب الكتب علي يوتيوب. https://m.youtube.com/channel/UC1WenX
لا احب الرعب ولكن اسلوب حسن الجندي يجعلني اشتاق ان اقرأ له رواية بين فترة وأخرى .. ولكني في هذه الرواية شعرت بالملل قليلاً ولم احبها مثلما احببت رواية "الجزار" مثلاً , " حكايات فرغلى المستكاوي" , "نصف ميت" لا استطيع ان اقول ان الرواية سيئة او حلوة ولكنها لطيفة فقط
رواية رائعة بكل المقاييس (مقاييسي أنا)، لن أقول عنها رعبا بما أنني كلما قرأت جزءا من المفترض أن يرعبني ارتسمت على وجهي ابتسامة لا إرادية، ربما كنت أذكر نفسي أن ما أقرأه محض خيال. حبكة القصة وسير الأحداث مشوق، ممتع ولا يسبب الملل، تقسيم القصة لحكايات يسهل الفهم وتتبع الأحداث بدون الخلط بين الشخصيات، بالإضافة إلى البعد النفسي الذي تضمنته الرواية. الموضوع في حد ذاته ليس جديدا، نفس سيناريو البيت المسكون، لكن مع أسلوب حسن الجندي كأنني هذه أول رواية رعب اقرأها. الرواية عموما عن بيت جرت فيه أحداث سيئة في فترة الخمسينات وعلقت به روح شخص واحد ممن كانوا يقيمون هناك، ولحظهم الجيد يتوافد على الشقة مجموعة أشخاص تنتهي رحلتهم في ذلك البيت بالموت بعد أقل من أسبوع على الإقامة.
حسن الجندي أصبح ملك روايات الأشباح و الجن و العفاريت في مصر بدون منافس على الرغم من ماسورة كتاب الرعب اللي فتحت في وشنا و اللي خليت كل من هب و دب يعيش في دور ستيفن كينج.
الرواية حبكتها مكررة و بتحكي عن شقة ملعونة بيحصل فيها جرايم قتل مرتبطة ببعض و على الرغم من كده قدر حسن الجندي يحط التتش بتاعه و يخليك تستمتع بالرواية رغم النهاية المتوقعة . آخر رواية ليه كانت في حضرة الجان و كانت رواية مسلوقة و سيئة للغاية بس هو قدر يصالح محبيه بهذه الرواية الخفيفة ذات الأسلوب الجميل.
حسن الجندى دائما ما يكون عند حسن الظن الأسلوب جذاب جدا بدون ملل رغم من أن الأحداث قليلة والقصة ليست مبتكرة لكن حسن بأسلوبة وحبكتة المعتادة من مزج الرعب مع الكوميديا تنجح دائما مزج الفترات الزمنية كان موفقا ولم يخل بسياق القصة القصص أيضا المكونة لسياق الرواية كانت كلها جيدة رغم من قساوة سامح وسذاجة سيد وسفالة عماد وأفضل ختام للريفيو هو كلمة الأستاذ عبد الباقي لزوجتة الي فصلتني ضحك مش مش عايزين نسامح احنا مش قادرين نسامح
ثالث رواية أقراها للجندى بعد نصف ميت, -و هى احدى الروايات المفضلة لدى- و الجزار ابتسم فأنت ميت, يشعر القارئ عند قراءتها انها ليست برواية خالصة أو قصص قصيرة. هى شيئا من هذا و ذاك. حكايات متعددة جميعا تحدث فى منزل واحد فى شارع عماد الدين بوسط البلد فكرة الرواية مكررة من عشرات السنوات. منزل أرتكبت فيه جرائم قتل فأضحى عامرا بالأرواح الذين غادوا يخبطون على الأبواب و الجدران, و يفتجون درف الولايب, بل و يتزينون أمام المراة. أرواح لكن ظرفاء جاء أسلوب الكتابة جذاب و أعجبنى الربط بين الحكايات و أستخدامه للفلاش باك لماذا قيمت الرواية بثلاثة نجوم فقط؟
رواية حيدة. أتمنى أن يحسن الجندى من التغرات فى أسلوب الكتابة لانه لو فعلا فانه سيضحى بلا شك أحد أعظم كتاب الرعب فى الوطن العربى
، ، " لا يمكنك إن تجبر أحد علي الأبتسام إلا وهو ميت " ، ، تدور أحداث الرواية المرعبة تلك حول شقة في شارع عماد الدين في وسط البلد ، شقة مسكونة كل من يقطن فيها تصابة امور مرعبة كلعنة ينتهي المطاف به مدمر كلياً هو وكل من معة في تلك الشقة ، التي تعود أصول حكايتها إلي حكاية اسرة قديمة من اواخر القرن الماضي .. أحداث مرعبة درامية مشوقة مأساوية يخطفك فيها "حسن الجندي " كعادته إلي دهاليز عالم مرعب ومشوق تلهث معه صفحة تلو صفحة لتصل لنهاية تلك الرحلة المرعبة ، من طقوس قرائتي لروايات الرعب عامه وروايات وحسن الجندي خاصة ان اقرئها في غرفتي وبابها مغلق وتحت ضوء مصباح قرائتي البسيط ، أحب ان اتعيش مع الاجواء بكل ما تحمله الكلمة من معني ... وفي هذه الرواية عشت لحظات مرعبة بحق ، حسن الجندي يخلق دائماً في رواياته عالم مختلف تشعر وان تقراءه بمدي واقعيتة ومدي صدق شخصيتة واندمج الكامل معهم ، في تلك الرواية تمكن الجندي من مزج حكايات من الماضي مع حكايات متفرقة من الحاضر في اطار مرعب مشوق مأساوي درامي جميل بالاضافة إلي اسم الرواية الذي اجده مميز ومختلف جداً استمتعت جداً بقراءة تلك الرواية ، قضيت معها ليلة كامله من التشويق والرعب والاندماج الكامل مع الاحداث والشخصيات .. مع حس فكاهي بسيط الذي دائماً ما يتميز به الجندي ، رواية ممتعة جداً اتصور لو تحولت لفيلم سينمائي سيكون فيلم مشوق جداً وبدرجة كبيرة،_
رواية رعب جديرة بالتقدير...أسلوب جميل ومشوق...يمكن قراءتها في جلسة واحدة من شدة الاندماج ______________ ما أعيب عليها هو الأخطاء اللغوية غير المقبولة بتاتا في الأعمال التي تصنف على أنها أدبية...أتمنى أن ينتبه إليها الكاتب ويتجاوزها في الطبعات اللاحقة
**** حينما تقع عيناك على محتوى أدبي مبسط ومشوق و مُرعب و عميق فتيقن أنك تقرأ "لحسن الجندي"....وحين تختلط عليك المشاعر الإنسانية و تتداخل فى مُخَيلتك من حبٍ أعمى و كرهٍ متَطرف و شكٍ قاتل و إحساسٍ بالفشل مُميت فاعلم أنك تقرأ "ابتسم فأنت ميت".
*** "ابتسم فأنت ميت" للكاتب "حسن الجندي" ثاني قراءة لهذا العمل الروائي الذى يُعَد بحق أيقونة أعمال الكاتب و أفضل ما جادَ به خَياله برغم تعدد مطالعاتي لأعمالِه الأدبية .
**** يتميز "الجندي" عن غيره من كُتَّاب أدبيات الرعب والغموض_ بل لا أبالغ لو قلت أنه يغرد بعيداً فى هذا المجال عن الكُتَّاب العرب_ بالآتي :
١- استغلاله لكل ما يُتَاح له من أدوات فى مسرح الأحداث مثل :الدولاب و التليفون و المرآة و غيرهم لزيادة جرعة الغموض.
٢- احتفاظه بالنهاية حتى آخر صفحات الرواية و تَرْك القُرَّاء ينخدعون فى أوهام فك خيوط الحبكة و هو ما يُذَكِّرني "باجاثا كريستي" فى روايات الجريمة.
٣- أفضل من لعِبَ على وتر الفضول للقُرَّاء بحيث يجبرك على إنهاء ما بدأت قراءته بمُنطَلَق هذا الدافع.
٤- لا يهمه عمل فكرة جديدة بقدر ما يهمه تجديد الفكرة القديمة و الإبداع فيها.
٥- الاهتمام بالتفاصيل البسيطة التى تقنع القارئ بالأحداث مثل وضع عنوان حقيقي لمسرح الأحداث كشقة (٩) بشارع عماد الدين فى هذه الرواية أو منزل فى القناطر عند منطقة "الحادثة" فى رواية "منزل أبو خطوة".. و هكذا.
**** الفكرة :
- تيمة رعب المنازل المَسكونة و غرف الفنادق هى قديمة و كانت جُرأة من الكاتب أن يلجأ إليها لأنها استُهلِكَت فى أعمال كثيرة و لكن استطاع الكاتب أن يُخرِجَ من تلك الفكرة أفضل الأعمال الأدبية و الدرامية.
- بالرغم من أن الفكرة ليست عربية بل مشهورة فى الأفلام الأجنبية و لكن "الجندي" قام بتمصيرها و جعْلها ملائِمة لثقافتنا الإسلامية.
- جميع الحكايات لم تكن جرائم قتل عادية بل كانت بسبب أمراض نفسية و نقاط ضعف استغلتها الشقة أيما استغلال بتغذيتها.
**** التصنيف :
- من الظلم قَصْر تصنيف الرواية فى خانة الرعب فقط ولكنها ممزوجة بحِرفية بأدب الجريمة لوجود الجريمة الكاملة لمدة تزيد عن خمسين سنة و القاتل المتسلسل.... فهى إذاً خلطة رائعة من الرعب و الغموض و الجريمة و التشويق .
**** اللغة :
- استخدام اللغة العربية الفصحى سرداً و العامية حواراً لكي يسهل نقل القارئ إلى صفحات الرواية ليتعايش مع أحداثها.
- اللغة العامية لم تكن مُبتذَلَة إلَّا من بعض العبارات القليلة و لا سيما فى الحكاية الثانية بين الأصدقاء.
**** مسرح الأحداث :
- تميزت الرواية بتوحيد مسرح الأحداث لتكون شقة (٩) فى شارع عماد الدين مع اختلاف الزمان و هو ما أدى إلى حفر صورة الشقة فى أذهان القُرَّاء و سهولة وصف الأحداث... فكنت ترى بعقلك غرفة التصوير و الصالة و التليفون الذى يَرن و الجرامافون عندما يقول (أنا هويته و انتهيت) "لسيد درويش".
**** الحبكة :
- ممتازة و قوية و غير متوقعة و هذا أكثر ما أسرَني حتى أنهيت الحكايات المختلفة و فك خيوط العقدة فى النهاية بطريقة غير متوقعة أيضاً.
- هناك ترابط غامض بين الحكايات الأربعة الحديثة و الحكاية الأصلية ما أدى إلى زيادة قوة النسيج الروائي.
**** السرد:
- تستحق الرواية التقييم الكامل بسبب السرد فقط حيث أبدعَ الكاتب فى التنويع فى طرق السرد المختلفة و استخدام منحنيات سرد متنوعة كما سيتبين لنا:
١-استخدم الكاتب السرد (غير الخطى) حيث عدم التقيد بالخط الزمني؛ و قام برسم عدة خطوط زمنية كان التشويق دليلهم ليتقابلوا فى النهاية فى حبكة قوية و ممتازة.
٢-هناك خط سردي آخر يظهر من بعيد و هو (من وسط الأحداث) بمعنى أن تبدأ الأحداث من ذروتها ثم العودة بالفلاش باك لفك تلك العقدة بتأنِّي فبدأت الرواية بجريمة قتل الطالبَيْن على يد صديقهم ثم العودة للهدوء فى الخمسينيات من القرن السابق.... و هكذا.
- بالنسبة لمنحنيات السرد التى ظهرت لنا كان هناك:
١- أسلوب "الرنجة الحمراء" بأن تضع تفاصيل معينة بقصد تضليل القارئ عن الجاني الحقيقي و توجيه أصابع الاتهام نحو آخر و هى من أصعب طرق السرد لأن التعمد فى التضليل قد يؤدي إلى الابتذال و التكلف فى مستوى الكتابة و هو ما أفلت منه الكاتب باقتدار و شجاعة.
٢-استخدم الكاتب أيضاً "مسدس تشيكوف" بأن يكون جزاء القاتل من جنس عمله.
****الأحداث:
- أحداث صادمة بعيدة عن بعضها البعض ثم قام الكاتب بهدوء و تأني بالتقريب بين الخيوط المختلفة ليوحدها داخل إطار واحد و نحو طريق واحد.
- ملاحظات على الاحداث:
١-عدم منطقية سهولة موت الضابط الذى اكتشف جرائم القتل و المرور عليها مرور الكرام.
٢- ظهور بعض المشاهد الحميمية منها ما كان لزاما مثل الحكاية القديمة و منها ما كان لازما و لكن دون داعي للإسهاب مثل حكاية سامح و دعاء و منها ما استغربت وجوده مثل الحكاية الأخيرة بالإضافة لظهور شخصية ملحدة "سلوى" فى تلك الحكاية فكانت مستفزة للقارئ.
٣-لم يكن من داعي درامي بوجود علاقة حميمية بين عصام وسلوى و كان من الممكن كشف غموض اللغز دون تلك العلاقة.
**** نظرة عامة على حكايات و شخصيات الرواية :
- تتكون الرواية من أربع حكايات حديثة فى القرن الحادي و العشرين و لكن تدور فى فلَك الحكاية الأولى فى ربط بديع للأحداث و كشف مثير الغموض الذى اكتنف تلك الحكايات.
* الحكاية الأولى :"أسرة منصور و سعيد "
- الحكاية الأم و التى تشتمل على الحبكة الرئيسية و النهاية المثيرة و بالطبع هى الأطول لأنها كانت متوزعة بين ثنايا بقية الحكايات.
- لعب الكاتب على رسم الأبعاد النفسية و الاجتماعية للشخصيات و التى بسبب قِلتها أدى إلى ارتباط القراء بهم ؛ كما أنه لعب على تحول الضحية التى يتعاطف معها القراء إلى قاتل لأقرب الناس إليه ثم حَوَّله إلى قاتل متسلسل.
* الحكاية الثانية : "صادق و أمجد و سيد"
- تهميش الأصدقاء و عدم التقدير والاحترام و السخرية كانت هى بطلة الأحداث.
- شخصيات لم تُكْتَب بنفس عناية الشخصيات فى الحكايات التالية و لكنها جيدة.
- الحوار عابَه بعض التطويل الغير مجدي و السطحية.
* الحكاية الثالثة : "دعاء وسامح "
- لعبت الشقة على وتر الشك فى الزوجة ليس لعدم الثقة فيها بل إحساس الزوج بالنقص أمام زوجته.
- أفضل الحكايات رسماً للشخصيات و الأحداث.
* الحكاية الرابعة: "عماد و سارة"
- الإحساس الدائم بالفشل و عدم الثقة بالنفس كان المحرك للأحداث التى أدت للانتحار.
* الحكاية الخامسة :"عصام و سلوى"
- بداية التعامل مع اللغز و محاولة فك شفراته و الذى أدى إلى التداخل فى الحكاية الأخيرة و التى كانت بدورها امتداد للأولى ما أدى إلى رسم صورة كاملة للأحداث و كأنها صورة فنية واحدة و ليست عدة صور.
- حاول الكاتب الابتعاد عن التفكير الخرافي و وضع تفسيرات علمية للأحداث عن طريق تلك الحكاية.
- حكاية مثيرة للجدل بسبب إقحام الإلحاد و المشهد الجنسي فى القصة رغم أنها ليست من عادة "الجندي".
**** إجمالاً الرواية ممتعة لها رَونق و مشوقة حتى آخر صفحاته المتنوعة و تبث القشعريرة من الرعب تميزت بالسرد المهضوم و الأحداث المتلاحقة برتمٍ سريع و اللغة السهلة الغير مبتذلة فى أكثرها و الحبكة الرائعة و النهاية التى تمتزج بها مشاعر من الحزن و الإعجاب... كانت مليئة بالعقد النفسية المختلفة.
- أتمنى ان أجدها مسلسلاً من بضع حلقات على غرار "غرفة ٢٠٧" و فى النهاية نجد أنه "لا يمكنك أن تجبر أحداً على الابتسام .. إلَّا و هو ميت".
رغم انني لا أحب الروايات التي بالعامية ولا أدب الرعب إلا أن اسلوب الجندي يعجبني.. ويصلح معي دائما حينما أرغب في بعض من الترويح في فترات الملل من القراءة.. . . روايات الجندي ليست ساذجة ومتفككة بل بها حبكة.. كما أنها ليست مرعبة تماما وهذا جيد.. يمكن تسمية أسلوبه بالرعب الوسطي الجميل :)