Jump to ratings and reviews
Rate this book

علماؤنا وتراث الأمم والقوس العذراء وتراث الأمم

Rate this book

161 pages, Paperback

Published January 1, 2015

2 people are currently reading
78 people want to read

About the author

محمد محمد أبو موسى

24 books199 followers
محمد محمد أبو موسى (ولد 1356 هـ/ 1937 م) عالم لغوي مصري، وبحَّاثة أديب، وأستاذ البلاغة في جامعة الأزهر بمركز دسوق في محافظة كفر الشيخ، يلقَّب بشيخ البلاغيين العرب. وهو عضو في هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، وله دروسٌ أسبوعية يلقيها في جامع الأزهر في البلاغة وعلوم العربية.

ولد أبو أحمد، محمد محمد حسنين أبو موسى يوم الأربعاء 22 ربيع الآخر 1356هـ الموافق 30 يونيو 1937. نشأ الأستاذ محمد أبو موسى نشأة دينية في قرية من قرى محافظة كفر الشيخ تسمى قرية الزوامل بمركز دسوق، حيث التحق بالأزهر الشريف وتدرج في مراحله الدراسية بداية من معهد دسوق الديني التابع للأزهر حتى تخرج في كلية اللغة العربية عام 1963، وكان من أوائل الكلية فعُين معيدًا بها، وحصل على درجة التخصص الماجستير في البلاغة بتقدير ممتاز من الكلية نفسها عام 1967، ثم حصل على درجة الدكتوراة في العام 1971.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
4 (50%)
4 stars
4 (50%)
3 stars
0 (0%)
2 stars
0 (0%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
Profile Image for محمد الملاح.
273 reviews100 followers
April 26, 2020
لا تكمن قيمة الرسالة في شئ كبير إلا في نهايتها فيما أظن؛ إن هذه النهاية لابد أن تُفصل عن الكتاب ويقرأها كل مثقف يبتغي أن يتعامل بجدَّة مع تراثه العظيم والكبير جدًّا !

رابط لتحميل الكتاب:
http://www2.islam.gov.kw/alwaei.gov.k...
Profile Image for سلسبيل فرج.
72 reviews13 followers
December 2, 2017
-
يدعو الكاتب دعوة واضحة وجدية لإعادة النظر في التراث، وتقليبه، والتفكير فيه، وإعادة صياغته بما يوافق روح العصر، ليس في الأدب وحسب، إنما في كافة مجالات العلم وهذا لا يتأتى إلا بملامستنا لهذه العلوم أصولها وفروعها، فينظر في دقيق العلم مسألة مسألة لتخرج من الفكرة فكرة، ومن النظرية والحقيقة القديمة، نظرية وحقيقة جديدة لكنها أرحب وأعمق، كما أن القوس العذراء من قوس الشماخ.

يعرض الكاتب "القوس العذراء" كنموذج لخلق حياة فكرية مستمدة من التراث، "وليس على الاقتباس الذي أبطل العقول في كل فروع المعرفة، حين اتكأنا على ما كافحت في استخراجه عقول الآخرين"

وليست الدعوة إلى قراءة التراث والوصول إلى قراره أمرا ينتهي "ببيان مراد القائل" فقد "تبقى الفكرة صامتة خرساء، وتبقى على ذلك دهورا حتى تلامس عقلا حيا صادقا يحمل بين جنبيه هذه الهموم الشريفة، فيستخرج منها أزكى ما يستخرج وأنبله"..
عندما تأسست العلوم على يد أصحاب العقول الفذة دائما ما تجد في كلامهم ما يشير إلى إيماض خفي لحقائق غائبة لم تظهر بعد ليأتي من يعمل عقله فيها "ومن الخطأ الاكتفاء بالحقائق الجهيرة، وإغفال تلك الحقائق المتوراية والتي وجدوا لها في عقولهم وميضا، فأومضت بها عباراتهم على حد ما وجدوها في نفوسهم" فالمجال الذي تركه الأول للآخر واسع، للإبتكار والإتيان بالجديد.

في مقدمة الكتاب كان الحديث عن الموضوع الملح والذي طال حوله الجدل وهو "موقفنا من تراث الأمم" وبيان موقف العلماء منه، ثم ألحق بمجموعة مقالات للمؤلف نشرت في مجلة الوعي الإسلامي.

الكتاب مهم في بابه، أضاف لي وزادني علما بجهلي أمام عوالم كثيرة.
Displaying 1 - 2 of 2 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.