كتاب "غير قابل للنشر" هو الجزء الثانى لكتاب "اعترافات جامدة" للكاتب الساخر "شريف أسعد" والذى يهدف من خلال كتاباته إلى إدخال السعادة على قرائه؛ من خلال سرد لبعض المواقف الحياتية الكوميدية والفكاهية التي مر بها خلال طفولته ومراهقته في الثمانينيات والتسعينيات، بلغة عامية سهلة تتناسب مع حس الفكاهة الذي يغلب على هذه المواقف. وتتنوع الحكايات والمواقف التي يسردها الكاتب بخفة ظله؛ فمنها ما يتعلق بالحيوانات والطيور مثل اعتراف "العجل الأسير" و"طائر الليل السخيف" و"عزوز العصفور" و"فرختي فوق الشجرة" و"بامبرز روكي"، وكذلك منها ما يتعلق بالمصيف مثل "المصيف والضياع" و"شط اسكندرية"، وعدداً من المواقف الأخرى منها ما هو أسري ومنها ما حدث في المدرسة.
شريف أسعد من مواليد القاهرة 1976، حاصل على بكالوريوس التجارة من جامعة القاهرة عام 1998 - دور نوفمبر "ناجح بالعافية"، مؤسس التيار الكوميدي ويشغل منصب مدير إدارة التخطيط والمتابعة بإحدى شركات المشروعات الصناعية الكبرى.
- عضو مجلس إدارة جريدة المواطة الإليكترونية. - كاتب حر في عدد من المواقع والصحف مثل: المواطن، الجريدة، شبكة أخبار مصر، البديل، وجريدة الوعي العربي الورقية.
كتاب خفيف مضحك تسلي بيه وقتك اكتر حاجة مميزة انه بيفكرنا بمواقف عاشها اغلب مواليد التمانينات بس مينفعش كتاب متين صفحة يبقي فيه خمستلاف ابابا واتمنتاشر الف ياختاااااااااي مكنش ليها لازمة انها تتكرر كتير كدا
الكتاب هو الجزء التانى من كتاب اعترافات جامدة ...و اللى لم يصادف ان اقرؤه للان و اللى راخر غالبا هايكون عن النوستالجيا
الكتاب 287 صفحة لو عملت find & replace لكل كلمات "ياختااااااااااااااى" اللى ف الكتاب و "حاظر افنظم" حجم الكتاب ممكن ينزل ل 187 صفحة :D
بس ما علينا الكتاب هو من كتب الادب الساخر عادى و ماله الادب الساخر مش عيب...بس لما يكون لنقض و نقد ظواهر اجتماعية مثلا ...زى احمد بهجت ...محمد عفيفى ... احمد رجب
انما الكتاب كان من موجة الادب الساخر الحالية وا للى بقالها كذا سنة "ادب ساخر النوستالجيا " فترة السبعينات و الثمانينات و التسعينات كمان اه و الله التسعينات انا شكلى بعجز و لاا ايه
المهم الكتاب مضحك جدا ..دا لو تغاضينا عن "ياختااااااااى" اللى زاحمة الكتاب بالكدب ... المواقف كلها من طفولة و مراهقة الكاتب عن لما ربوا ...كلب...عصفورة...كتاكيت... لما راحوا اكلوا ايس كريم ...لعبوا ب الكبريت و سلك المواعين... الخ
يستحق 3.5 / 5 ولعدم وجود انصاف نجوم ياخد 3/5 بضمير مستريح
الكتاب ادب ساخر من الطراز الاول المضحك جدا جداااااااااااااا عبارة عن مواقف فى طفولة الكاتب وتجارب حياتيتة ولكنه طرحها باسلوب كوميدى رائع الى هوة بتمسك الكتاب بتقراه وفجاة تبطل قراءة وتنطلق ف الضحك من غير مقدمات ومش هتقدر تمسك نفسك عشان كدة اضطريت احذر اولانى وبحذر تانى يا اخوانا الكتاب دة تقراه يا اما لوحدك...او وسط ناس تعرفك متحاولش تاخده ف ايدك ف مشوار مهم او تركب بيه مواصلات لان الى حواليك هيفكروك اتجننت فجاة...اللهم بلغت الكتاب لغته عامية واسلوبه خفيف مفيش فيهم موقف بايخ او مضحكنيش بالعكس الكتاب حلو قوى لتعديل المود او لكسر القراءة الثقيلة او لاستعادة الشهية للقراءة باختصار كتاب خفيف ومتعة اكيدة وبنصح بيه وبشدة لاى حد داخل على اكتئاب القراءة الاولى للكاتب ولن تكون الاخيرة ان شاء الله اربعة نجوم مستحقة انتهى الرفيو
فكرة إني أكتب ريفيو عن الكتاب، كانت فكرة غير واردة خالص بصراحة.. لكن في سببين خلوني أكتب كلمتين هنا
الأول.. حكاية الفاز اللي من أيام الملك فاروق اللي كسروها ولزقوها بأمير، كان لازم أقول إن عملت كده برده في كل فاز أو أي حاجة قابلة للكسر في سن التدمير الحبيب، اللي هو من سنتين لـ 18 سنة مثلاً.. فالكتاب في حتة من حياتي ودي حاجة حلوة خلتني أصدّق شوية حواديت رغم المبالغة اللي في مكانها ومعنديش إعتراض عليها.
السبب التاني.. حكاية عبد السلام المجذوب.. نفسي أعرف ايه الهدف من الحكاية اللي توجع القلب دي.. بتضحك مثلاً أكيد لأ، واللي يضحك عليها يبقى مش بني أدم.. طيب الكتاب هايبقى ناقص من غيرها حاجة، لأ برده .. بالعكس الكتاب جميل ومليان حكايات خفيفة وظريفة ..حكاية عبد السلام ضايقتني وخلتني عيطت وقلبت المود الحلو اللي كان عامله الكتاب لمود وحش .. الحمد لله إنها كانت في أخر الكتاب .. كلمة للناس اللي بيقرا كلامها سن المراهقة .. بلاش تكتبوا حكايات مؤذية زي كده، حتى لو كانت حقيقية .. المراهق تحديداً بيبدأ يربي نفسه ويكوّن شخصيته بالحاجات اللي بيختارها بنفسه زي الكتاب ده مثلاً .. خلي بالكوا الكلمة رسالة وأمانة.
نجح الكاتب فى رسم ابتسامه و احيانا تفلت ضحكه من اعترافاته الجامده و التى قام معظمنا بها او كان شاهد على بعض من قاموا بها من رفاق الطفوله و المراهقه شكرا للكاتب
من اكثر الكتب المضحكة .. كتاب يملك قدرة تحويل الحزين الي شخص يستغرب الناس منه بسبب كتر الضحك .. و الاجمل من الكتاب هذا الشريف اسعد .و قدرته علي اضحاك القارئ من كل قلبه عبر كلماته البسيطة .. صدق لما نوه عنه غير مسئول عن كسر الضلوع من السقوط ارضا من كتر الضحك ... و ان فعلا حتي لو في موصلات او مكان عام مش حتعرف تمسك ضحكتك اللي هي من القلب بمعني الكلمة .. كتاب حلو في العموم يساعد علي ادخال البهجة و الضحك في اليوم مع المواقف الجهنمية اللي فيها و كمية اليااختااااااااي
راااائع يا شريف كالمعتاد - أو مسخرة بمعنى أدق - كسابقتها تماما ، و أتمنى أن تكون أعمالك الروائية القادمة -سواء ساخره أو غير هذا- على نفس المستوى من النجاح والمستوى ؛ ﻷنني لم أستمتع كثيرا بحواديت السعادة.
ياختااااااااااااااااااى. وعملتها أشريف تاني .. نفس أعراض إعترافات جامدة (١) .. ضحك متواصل، ضحك الي حد البكاء، اعتقاد الناس حولي اني أعاني من جنون او هبل
ما يعجبني في مؤلفات الكاتب الساخر شريف أسعد أنه برغم بعض المبالغات واحتمال أن لا يوجد مثل هذا الموقف أو ذاك من أصله وانما مجرد تاليف إلا أنه يعرف جيدا كيف يضحكك ويخرجك من المزاج السيء الذي تشعر به يضحكك جدا وكأنك لم تضحك من قبل ، الوحيد الذي أضحكني من كل قلبي بعد أحمد عاطف .. ما أثار استغرابي أن يأتي قارئ أو قارئة ويقول او تقول لم أخرج بفائدة أو معلومة من هذا الكتاب التافه رغم أنه قبل أن يقرؤوه يعرفون جيدا انهم سيقرؤون كتابا يندرج ضمن الأدب الساخر يعني لن تجد إلا الضحك والمرح مع العلم أن هناك روايات برغم قيمتها الفنية الا أنك لا تخرج منها بشيء وبلا أي فائدة لكنكم لا تعترضون إذا كانت رواية
الكاتب بيتناول مصايب حصلت له ومصايب هو عملها بطريقة مضحكة جدا وﻷن البيوت المصرية شبه بعض في حاجات كتير فهتحس انه بيتكلم عنك احيانا قرأت حاجات شبه كده قبل كدة وعجبتني اكتر، يمكن لأنها كانت نقد عام مش قصص واقعية، ﻷن القصص دي فيها حاجات هتشوفها مأساوية مهما هو ضحكك، لكن عموما شايفة انه من النضوج ان الواحد يوصل لأنه يحكي مصايبه بالطريقة المضحكة دي :D
جزء ثان من سلسلة اعترافات جامدة لشريف اسعد الا انه أمتع بكثير من الجزء الأول.. القصص اظرف.. الحس الكوميدي أعلى و ربما يكون جزء من الفضل في ذلك للاداء الصوتي خفيف الدم لمعتز ابو طالب حيث انه كتاب صوتي أعجبني كثير من النوستالجيا في هذا الكتاب خصوصا في الفصول التي تتحدث عن مصيف الإسكندرية قديما عيوب هذا الكتاب متوقعة و أكبرها هو أنه مفرط في العامية كما أنه يحوي قدر لا بأس به من المبالغات
صعب جدا ان افتكر أي حاجه عنه ساعة مملة قضيتها في الشغل وحبيت اشغلها باي حاجه ممكن تخرج من المود الكتاب عامل زي واحد فكاهي قابلته صدفة في قهوة وبحكي ليك قد ايه هو ظريف يمكن الجو العام الي قريت فيه الكتاب له دور اني يعجبني
شريف اسعد طبعا الضحك كله .. اللى بيخلينى اضحك من قلبى فعلا الكتاب ظريف مش فظيع ومش وحش طبعا كان فيه حكايات كتير حلوة اوى زي بتاعة الطياره الورق والفازة وعم شاكر بتاع البوتجاز وهو ينفع لما نحب نفصل بين كتاب وكتاب او زي ماكنت بعمل كل يوم حكايه او اتنين قبل النوم يخلونى انام مبسوطه وبضحك
منشورات أو بوستات الفيس بوك لما تتحول لتجارة بتبقى حاجة مش محببة، أما عن نقطة الفكاهة فالجزء ده أقل بشكل ملحوظ عن الجزء السابق، وده اللي بيعمله الغرض التجاري .. النحت والتكرار ويمكن المبالغة في المبالغة كمان .. النجمتين عشان "التسلية" مش أكتر...
كتاب خفيف ولذيذ وغير مصطنع... كوميديا يومية بسيطة... أرشح قرائته لأي حد عايز يفصل دماغه من الهم والتفكير. وممتنه جدا للكاتب شريف اسعد انه فكر في اللي يضحك الناس بدل الكآبه اللي متفشيه في المجتمع اليومين دول.
كتاب رائع رائع للي عاوز يفصل عن مشاكل الخياة اليومية ويروق باله من كمية الضحك اللي هيضحكها. أحلي منوّم انك تقعد تضحك بصوت عالي بالشكل ده. ٤ نحوم لان فيه أخطاء املائية كتيرة اتمني نسخة الكيندل تتعدل قريبا. وشكرا استاذ شريف علي جرعة الضحك الخطيرة دي😁