Jump to ratings and reviews
Rate this book

الفرس ليس حرا

Rate this book

Unknown Binding

Published January 1, 2011

79 people want to read

About the author

أشرف الخمايسي

25 books564 followers
قاص وروائي مصري من مواليد الأقصر٬ مصر٬عام 1967. يعمل محررا لمجلة الثقافة الجديدة. فاز بالجائزة الأولى في مسابقة صحافية (أخبار الأدب) للقصة القصيرة٬ على مستوى الوطن العربي٬ عن قصة "عجلات عربة الكارو الأربعة". صدر له ثلاث مجموعات قصصية وروايتان: "الصنم" (1999) و"منافي الرب" (2013)
وقد ترشحت منافى الرب لجائزة البوكر و
ايضا صدرت له رواية "إنحراف حاد"

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
3 (13%)
4 stars
8 (34%)
3 stars
7 (30%)
2 stars
4 (17%)
1 star
1 (4%)
Displaying 1 - 4 of 4 reviews
Profile Image for Ahmed Ibrahim.
1,199 reviews1,912 followers
February 22, 2016
الخمايسي يصل إلى ذروة الإبداع الأدبي في هذه المجموعة القصصية الممتازة..
المجموعة تضم إحدى عشرة قصةً كلٌ منها يتفوق على الآخر، قصص عبقرية، كل قصة منهم بحاجة إلى ريفيو خاص بها لتحليلها والوقف على جماليتها، سردًا ووصفًا، وموضوعًا..
ما لم يعجبني فقط، الركاكة التي تعتري الأسلوب في بعض الأحيان، ولولا هذا لكانت الخمس نجوم هي تقييمي للمجموعة.

وبالرغم من روعتها إلا أنها أقل أعمال الخمايسي شهرة.. وعلى من يجدها ألّا يضيع الفرصة ويقتنيها فورًا.
Profile Image for Youssef Al Brawy.
409 reviews67 followers
July 16, 2018
«أنتم يا سكنى هذه البلاد لستم بشرًا، والذكور فيكم ليسوا رجالًا، نحن هنا في هذا المستنقع الآسن نركد، نرقد، نخجل من موتنا، يا سكنى البلاد الهشّة، إننا لا نطمع في الكشف عمَّن سلبنا أرواحنا، نطمع فقط في أن تدفنوننا، خبِّئونا، يا من أمنتم فجبنتم، يا من أحببتم السلام فقتلكم الخوف، يا سكان هذه البلاد الصريعة، يا موتى، يااا موتى، ياااا موتى.».

كثيرًا ما أرى مدحًا لأسلوب الخمايسي الفريد، واللغة التي حقنها الله بدمه بدلًا من الدم كما قال أحد أصدقائي من قبل، لكن من هذه المجموعة القصصية لا أرى أن أسلوبه هو المميز بقدر القضية التي يقوم بها، الخمايسي هنا كاتبٌ ذو موقف حازم من أشياء مهمة.. موقف من الواقع، من الموت، من القضية الفلسطينية كما لاحظت في قصة «إسرا.. إسرا.. يا إسرا»، وهو في كل ما سبق يردي كلماته رداء الرمزية، لذلك فليفسرها كلٌ حسبما يرى، وهذا ما رأيته. أما الأسلوب فمن وجهة نظري أسلوب جيد فقط، ليس فريدًا ولا عظيمًا كما سمعت.

كل قصة هنا بحاجة إلى كلام مفصل عنها، كل قصة لها موضوع يُشرح ويُسرد في صفحات كاملة، وكل موضوع له أكثر من تفسير ملائم له، لذلك سأكتفي بهذا التنويه مع التشجيع الكبير على قراءة هذه المجموعة مميزة الفكرة.
تجربة أولى مع الخمايسي.. وهي تجربة فريدة ومميزة جدًا.
Profile Image for Ehab Haroon.
269 reviews9 followers
September 6, 2018
قصص قصيرة من صعيد مصر بعضها ممتع وبعضها غير مكتمل
Profile Image for Mostafa farahat.
68 reviews8 followers
December 24, 2016


أنتم يا سكان هذه البلاد لستم بشرًا ، والذكور فيكم ليسوا رجالًا، نحن هنا في هذا المستنقع الآسن ،نركد ونخجل من موتنا، يا سكان هذه البلاد الهشّة، إننا لا نطمع في الكشف عمّن سلبنا أرواحنا، نطمع فقط في أن تدفنوننا، خبئونا يا من أمنتم فجننتم، يا من أحببتم السلام فقتلكم الخوف ، يا سكان هذه البلاد الصريعة ، يا موتى .

المجموعة القصصية هنا تدور في فلك الحديث عن الموت، وكيفية التغلب عليه وقهره، والتعامل معه بخفة لا تستدعي الخوف أو العدو إلى الوراء، بل يجب أن يتحلى الإنسان حياله بالشجاع والإقدام . هذا لا يمنع من أن معظمها أخذ نبرة سياسية وهذا ما أضفى عليها بعض الواقعية ، وجعلها تشتبك مع الأحداث خصوصًا القضية الفلسطينية، التي تحدثت عنها قصته الأخيرة " إسراا .. يا إسراا " ، وهنا لابد من الإشارة إلى الموقف الإنهزامي الذي عابه الكاتب على كتاب ومثقفي الأقصر في حادثة الطفل " محمد الدرة " ، حينها اعتزل " الخمايسي " الكتابة ، لأنه كان يؤمن أن الكتابة ليست مجرد نثر كلمات منمقة مزينة بمحسنات وصور بيانية فقط ، إنما هي أيضًا موقف، وكلاهما لا ينفصل عن الأخر ، قلم الكاتب وموقفه .

لذا أنا أحببت هذه القصص التي دائمًا ما كنت ألمح من خلف كلامها النبرة الاستهزائية التي يسخر بها الكاتب من الحكام ومن الساسة ، ففي الوقت الذي يشحنك فيه ببعض من الحنق عليهم ، تجده في قصة أخرى يعتبر هذا الأمر مجرد مضيعة للوقت ،كأنه يقصد أن يوضح تلك المفارقة ، ليتركك أنت تتخذ موقفك بنفسك ، فمثلاً يقول : الدرس الطالع من الازمنة والتواريخ إنه على المنكوبين بالضعف والوهن تدرو الدوائر ، وينقلب ظهر المجن، ويسخر منهم الله فيسلط عليهم الضئيل الهزيل . وفي مرة أخرى يقول : الكل أيها السادة العقلاء مجنون، يشتغلون بأمور تافهة، يتعبون قلوبهم ، لكنهم لو يفعلون مثل ما نحن الآن ، يجلسون داخل بيوتهم ، يقزقزون اللب ،ويشربون البوظة يكون أفضل لهم .

وأنا أقرأ تذكرت أبيات درويش في قصيدته العظيمة " لماذا تركت الحصان وحيدًا "

لماذا تركت الحصان وحيداً؟
لكي يؤنس البيت ، يا ولدي ،
فالبيوت تموت إذا غاب سكانها
تفتح الأبدية أبوابها من بعيدٍ ،
لسيارة الليل. تعوي ذئاب
البراري على قمر خائف. ويقول
أب لابنه: كن قوياً كجدّك!
واصعد معي تلة السنديان الأخيرة
يا ابني، تذكّر: هنا وقع الانكشاريّ
عن بغلة الحرب ، فاصمد معي
لنعودَ
متى يا أبي ؟
غداً. ربما بعد يومين يا ابني
Displaying 1 - 4 of 4 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.