ولدت في الرياض وحصلت في نفس المدينة على بكالوريوس في الكيمياء من جامعة الملك سعود.، ثم نتقلت بين عدد من الوظائف منها فنية مختبر ومعلمة ومرشدة طلابية وحالياً مسئولة الإعلام الصحي في الوحدة الصحية بمحافظة الخبر بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية وهي رئيسة تحرير حياتنا الصحية
قرأتها بين البحرين ولوس آنجليس، كنت أعلم مستواها قبل البداية فيها من أسخف ما قرأت كفكرة وحبكة ، لكن لا أنكر أن أسلوب الكاتبة في الطرح جذّاب أضاع وقت الرحلة
رواية مأساوية مبكية لدرجة كبيرة معاناة اخوان اثنين في الحياة(فيصل وسارة) وهما أبطال الرواية ، أيتام برغم أن والديهما على قيد الحياة ولربما لو انهما فقدا ابويهما لكانا في حياة افضل مماعاشاها حياة تشتت ورعب وقهر وحاجة الذين يعيشون معهم في منازلهم يعيشون مترفين وهم يعيشون بحياة الفقر والمرض والعوز، لم يجدا غير (ليلى) التي تحنوا عليهما وتحبهما فقط من ثلاث عائلات احداث مفعمة بالمرارة وبها درس كبير ان اذا وجدتم اطفالا يعيشون بينكم من عائلاتكم انتبهوا اليهم عاملوهم بأحسن ماتستطيعون ولا تنسون انهم بشر قست عليهم الحياة بطريق او اخر فلا تقسوا عليهم ايضا ، ايها الاباء قفوا عند مسئولياتكم التربوية والاجتماعية . انهت الكاتبة الرواية نهايتين متضادتين في الشعور أحدهما حزينة والأخرى سعيدة. بعض الأحداث في الرواية تكررت كثيرا بين فصولها وجلها على لسان سارة وعن نفس الأمور ولكنها لم تكن بذاك الثقل الممل .
اول ماقريت روايات قماشة كانت بدايتي بسس لما قريت غيرها حسيتها عاديه وتعيد نفس الأفكار بعد لدرجه اني حسيتها تعاني من هالشيء مثل الأب القاسي في انثى العنكبوت وفي بكاء تحت المطر ...... والحين مستحيل أضيع وقتي في قراءتها :)
لا أعرف ان كانت تستحق نجمة ! الرواية ليست ذات معنى لم تعجبني سوداوية الكاتبة، نظرتها متشائمة جداً. بعض أفكارها في الرواية لم ترق لي على الإطلاق. ربما هو أسلوب الكاتبة ما أجبرني على إكمال الكتاب، لاشيء عدا ذلك.
لم أستمتع سوى بأسلوب الكاتبة المشوق..أما مضمون الرواية وكنهها لايبتعد كثيرا عن عنوانها والأحداث متداولة كثيرا ما كتب عنها الرواة والمفكرين بل حتى الصحفيين..!!
عندما امسكت بروايةة "عيون قذرة " لاول مرة كنت حينها في الخامسة عشر من عمري .. ختمت قراءة الرواية خلال يومين ..حقاً لا يمكنني نسيانها حيث انها كانت اول روايةة اقرئها في حياتي ...
عدد الصفحات : ٣٢٠ صفحة نوع الكتاب :دراما لهجة سرد الرواية : الفصحى
نبذة عن الكتاب : تدور احداث الرواية عن سارة التي اسافر الى شقيقها لندن لقضاء الاجازة معه وتتعرف على روبير ليحدث مايخاف اي احد الوقوع فيه وتبدء الاحداث ، الرواية بشكل عام تتحدث عن حياة سارة واخوها فيصل منذ الطفولة وكيف انهم عاشو حياة صعبة وقاسية
الرواية ماحبيتها صراحة كئيبة وحزينة وماعرفت الرابط بين اسم الكتاب والرواية وحتى لما بدئت اتحمس الرواية انتهت😂😂😭
وصفت الحزن والهم والمعاناه فى صفحات طويله وعندما أرادت أن تجعل النهايه سعيدة اختصرت الاحداث وانهتها نهايه ناقصه وكررت المأساويه من جديد مع الإبن !! روايه مثيرة للإستهجان
رواية مأساوية لكنها جميله! بالنسبة لقصة الرواية فهي ليست سيئه لكنها ليست جديده فالكتاب العرب يتفنون في اختراع القصص المأساوية ! في بداية الرواية احسست بالكثير من الحزن بسبب كل هذه الطرق المسدوده كل حزن يؤدي الى حزن اخر ، كل مصيبه تؤدي الى مصيبه اعظم ، لكني تفائلت اخيرا حين اتت السعادة المرتقبه ! النهاية غير متوقعه فهي حدثت جراء العاطفه و الرحمه التي تكمن اﻻنثى ، اعجبتني نهاية الرواية ، اما الاسلوب فهو شيء اخر فأنك ستغرق في بحيره احﻻ من بحيرة العسل التي تتكلم عنها الكاتبه اختصر الاسلوب في 3 كلمات جديرة بوصفه -بالنسبه لي- : شيق و مميز و رائع - اتوقع لو لم يكن اسلوب الكاتبه كهذا لقل الاقبال على كتبها واصبحت اقل بكثير من الان - ايضا اود لفت النظر لشيء في جزء (السماء تلد القمر ) صفحه 241 الصراع و الافكار و الذكريات و الالم التي توالت على سارة لحظة الوﻻده كانت رائعه حقاا هو اكثر ما اعجبني في الرواية ، كانت رواية جميله انصح بقرائتها لمن يريد تقضية وقته في شيء مفيد وممتع ... :)
لا اعلم في اي وقت قرأت هذه الكتاب كنت احب ان اقتني كتب قماشة العليان لم اكن اعرف وقتها اصول الكتابة الادبية اتذكر اني احببت اسلوبها في طرح الحبكة فهي تجعلك تنهم في القراءة لمعرفة المزيد مما سيحصل فدائما ماتجعل شيئا مجهولا في الرواية فتقرأ لتعرف ماهو ولكنني اتذكر ان رواياتها دائما تتصف بالمأساوية والطابع الحزين وهذا مالم احبه في كتاباتها
أول رواية اقرأها للكاتبة و بصراحة ما حمستني كثير .. يعني استبعد اقرأ لها شي ثاني .. أتذكر اني ما حبيت النهاية ابدا ً .. يعني الرواية بشكل عام كانت لا بأس بها لكن نهايتها " ما اتذكر تفاصيلها لكن اتذكر شعوري وقتها " كانت سيئة ؟!!
رواية رآئعة ممتدة لسلسة روايات قماشة العليان الحزينة ...
هذه الرواية في البداية أحسست بالملل عند قراءتها لكن سرعان ما أصبحت لا تفارق يدي أسلوبها مشوق جداً من يقرأ هذه الرواية لآ أنصحة بقرآءة كتب أخرى للكاتبة لأن جميعها يطغى عليه الحزن ...!!..
ًركزت الرواية على المبكيات وعلى الظلام والسواد والتشائم والظلم وأرى من الأفضل أن تبدأ الرواية بأحداث سعيدة تلفت عين القارئ لكي يندمج مع الشخصيات ومن ثم يتأثر بما يصيب بطل الرواية من أحداث مأساوية ومن وجهة نظري الخاصة لم تضف الرواية لي شيئا بعد القراءة