هي إمبراطورية إسلامية أسسهاعثمان الأول بن أرطغرل، واستمرت قائمة لما يقرب من 600 سنة، وبالتحديد منذ حوالي 27 يوليو سنة 1299م حتى 29 أكتوبر سنة 1923م.
بلغت الدولة العثمانية ذروة مجدها وقوتها خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر، فامتدت أراضيها لتشمل أنحاء واسعة من قارات العالم القديم الثلاثة: أوروبا وآسيا وأفريقيا، حيث خضعت لها كامل آسيا الصغرى وأجزاء كبيرة من جنوب شرق أوروبا، وغربي آسيا، وشمالي أفريقيا. وصل عدد الولايات العثمانية إلى 29 ولاية، وكان للدولة سيادة اسمية على عدد من الدول والإمارات المجاورة في أوروبا، التي أضحى بعضها يُشكل جزءًا فعليًا من الدولة مع مرور الزمن، بينما حصل بعضها الآخر على نوع من الاستقلال الذاتي.
كان للدولة العثمانية سيادة على بضعة دول بعيدة كذلك الأمر، إما بحكم كونها دولاً إسلامية تتبع شرعًا سلطان آل عثمان كونه يحمل لقب "أمير المؤمنين" و"خليفة المسلمين"، كما في حالة سلطنة آتشيه السومطرية التي أعلنت ولاءها للسلطان في سنة 1565م؛ أو عن طريق استحواذها عليها لفترة مؤقتة، كما في حالة جزيرة "أنزاروت" في المحيط الأطلسي، والتي فتحها العثمانيون سنة 1585م.]
أضحت الدولة العثمانية في عهد السلطان سليمان الأول "القانوني" (حكم منذ عام 1520م حتى عام 1566م)، قوّة عظمى من الناحيتين السياسية والعسكرية، وأصبحت عاصمتها القسطنطينية تلعب دور صلة الوصل بين العالمين الأوروبي المسيحي والشرقي الإسلامي، وبعد انتهاء عهد السلطان سالف الذكر، الذي يُعتبر عصر الدولة العثمانية الذهبي، أصيبت الدولة بالضعف والتفسخ وأخذت تفقد ممتلكاتها شيئًا فشيئًا، على الرغم من أنها عرفت فترات من الانتعاش والإصلاح إلا أنها لم تكن كافية لإعادتها إلى وضعها السابق.
انتهت الدولة العثمانية بصفتها السياسية بتاريخ 1 نوفمبر سنة 1922م، وأزيلت بوصفها دولة قائمة بحكم القانون في 24 يوليو سنة 1923م، بعد توقيعها على معاهدة لوزان، وزالت نهائيًا في 29 أكتوبر من نفس السنة عند قيام الجمهورية التركية، التي تعتبر حاليًا الوريث الشرعي للدولة العثمانية.
عُرفت الدولة العثمانية بأسماء مختلفة في اللغة العربية، لعلّ أبرزها هو "الدولة العليّة" وهو اختصار لاسمها الرسمي "الدولة العليّة العثمانية"، كذلك كان يُطلق عليها محليًا في العديد من الدول العربية، وخصوصًا بلاد الشام ومصر، "الدولة العثمليّة"، اشتقاقًا من كلمة "عثملى - Osmanlı" التركية، التي تعني "عثماني". ومن الأسماء الأخرى التي أضيفت للأسماء العربية نقلاً من تلك الأوروبية: "الإمبراطورية العثمانية" (بالتركية: Osmanlı İmparatorluğu)، كذلك يُطلق البعض عليها تسمية "السلطنة العثمانية"، و"دولة آل عثمان".
لتحميل الكتاب : http://www.waqfeya.com/book.php?bid=4066
20 Eylül 1930 İstanbul doğumludur. İstanbul'da lise tahsilinin yanında İstanbul Konservatuarı'na devam etti. 1950 eylülünden 1957 temmuzuna kadar Paris şehrinde kaldı. Paris'in büyük kütübhanelerinde çalıştı. Paris Üniversitesi Siyasî İlimler Enstitüsü'nde (Sciences Politiques), Sorbonne'da Fransız Medeniyeti (Civilisation Française) kısmında, Alliance Française'nin yüksek kısmında okudu ve Paris Konservatuarı'na devam etti. 13 yaşında ilk makalesi ve 15 yaşında ilk kitabı basıldı. 1969'da Adalet Partisi'nden Konya Milletvekili seçilerek Ankara'ya yerleşti. Türkiye Radyo ve Televizyon Kurumu'nda denetleme kurulu üyesi, repertuar kurulu üyesi, eğitim kurulu üyesi (Ocak 1966- Kasım 81), Kültür Bakanlığı'nda bakan başmüşaviri (1974-77), İstanbul Teknik Üniversitesi Türk Mûsikisi Devlet Konservatuarı'nda kurucu yönetim kurulu üyesi ve Türk Mûsıkisi Korosu'nda kurucu yönetim kurulu üyesi (1975'den beri), Yay-kur (Yaygın Yüksek Öğretim) üniversitesinde Osmanlı siyasî ve medeniyet tarihi öğretim üyesi (1975-78), Millî Eğitim ve Kültür bakanlıklarında 1969'dan beri pek çok ihtisas kurulunda üye ve başkan oldu. 1974-1980 arasında Türkiye Cumhuriyeti'nin resmî ansiklopedisi olan ve Millî Eğitim Bakanlığı'nca yayınlanan Türk Ansiklopedisi'nin genel yayın müdürü olarak K harfinden T harfine kadar olan cildleri yayınladı. 1983 mayısında Milliyetçi Demokrasi Partisi'nin kurucuları arasında bulunarak merkez genel yönetim kuruluna seçildi, sonra istifa etti. 1985'de Faisal Finans Kurumu müşaviri oldu.
Pek çok radyo ve televizyon programı yaptı, bunlarda konuştu. Bazı konuşmaları A.B.D., Fransa, Avusturya gibi ülkelerin televizyonlarında yayınlandı. Bazı kitap ve yazıları çeşitli dillere tercüme edildi. Dünyada ilk defa olarak Türk Mûsikîsi Tarihi kürsüsünü kurdu. Kültür Bakanlığı'nın kurucularındandır. "Büyük Türkiye", "Osmanlı Cihan Devleti", "Büyük Türk Hakanlığı" gibi son yıllarda çok kullanılan tarihi ve siyasî tabirler, Yılmaz Öztuna'nındır. Ayasofya Hunkâr Mahfili'nin ibadete açılması ve Topkapı Sarayı'nda Hırkâ-i Saâdet Dairesi'nde Kur'ân okunması, 1000 Temel Eser, Ankara Devlet Konser Salonu ve İstanbul Atatürk Kültür Merkezi'nin Türk Mûsikîsi'ne açılması gibi fikirler ve realizasyonlar Yılmaz Öztuna'nındır ve siyasî iktidara onun tarafından telkin ve kabul ettirilmiştir. Türk Kara Kuvvetleri'nin ve Deniz Kuvvetleri'nin evvelce yanlış olarak kutlanan yıldönümlerini bugünki doğru başlangıç tarihleri ile kutlanmasıın sağlıyan da Yılmaz Öztuna'dır. Bir çok konferans verdi. 6 kıt'ada pek çok ülkeyi gezdi, devlet adamları ve halkla görüşerek incelemeler yaptı. Milletlerarası bir çok kuruluşa üye seçildi.
Yılmaz Öztuna, Türkçe'yi çok iyi kullanması, en ilmî eserlerinde bile edebi bir üslûba sâhib bulunması, tarih'i geçmiş ve geleceğe atıflar yaparak ve derin bir coğrafya ve edebiyat kültürüyle beraber sunmasıyla şöhret yaptı.
Türkiye'de Osmanlı tarihinin iâde-i itibarını Yılmaz Öztuna temin etmiştir. Türk Parlamenterler Birliği, İstanbul Gazeteciler Cemiyeti, Ankara Aydınlar Ocağı, Anadolu Klübü, Yahya Kemal'i Sevenler Cemiyeti, İstanbul Şehrini Güzelleştirme Derneği, Müsteşrikler Cemiyeti, WACL, APACL, NATO Parlamenterler Birliği, Parlamentolararası Türk - Japon ve Türk - Kore, Türk - Suûdi Dostluk cemiyetleri, Avrupa Konseyi cemiyeti, Yılmaz Öztuna'nın üye, kurucu olduğu veya bulunduğu milli veya milletlerarası kuruluşlar arasındadır.
كتاب الدولة العثمانية / Yılmaz Öztuna - يلماز أوزتونا الجـ 1 ــزء الأول كتاب للمتخصصين في التاريخ دراسة ومعرفة وإحترافية وعن هواة التاريخ أو من يرغب في معرفة سطحية عن العهد العثماني فهذا كتاب سوف يكون ثقيل الظل عليه وسيشعر أنه يكتم أنفاسه. يكفي أن يعرف أن الكتاب جزآن ضخمان يبلغان في عدد الصفحات (1554). ميزة هذا الكتاب عمق تحليل يلماز للشخصية التركية – العثمانية وتناول حياتهم قبل الإسلام وبعد الإسلام والحديث عن المد العثماني نحو المركز العربي الإسلامي في القرون الإسلامية الأولى، ثم يتناول المؤلف الأتراك ما قبل الدولة أي العثمانية، ثم يتحدث في فصلين هما من أهم فصول الجزء الأول وهما : ظهور العثمانية وتطورها ثم نحو الدولة العالمية، ثم يفصل المؤلف الحديث عن شخصية عثمانية غاية في الأهمية وهي شخصية سليمان القانوني، وما بعد سليمان القانوني وبالتحديد(نهاية) القرن السابع عشر والثامن عشر الميلادي يتناول المؤلف بمنهجية أوربية أدور مهمة في العثمانية وهي تدهور الدولة علي الصعيد العالمي ومحاولات بعض السلاطين مواكبة التطور في دول العالم التي بدأت تصبح ذات ثقل عالمي مع بداية ظهور عصر الكشوفات الجغرافية وفترة الانحطاط التي مرت بها الدولة في القرنين ما قبل التاسع عشر الميلادي.
الجــ 2 ــزء الثاني يبدأ فيه المؤلف بتناول الإصلاحات وهي فترة مهمة عرفت "بالتنظيمات والإصلاحات العثمانية" التي كان لابد للدولة أن تبدأ فيها وإلا لكانت سقطت منذ القرن السابع عشر، ثم عيّن مبحثًا لأخر السلاطين الأقوياء عبد الحميد الثاني وكيف حاول هذا الرجل جاهدًا أن يبث الحياة في هذه الدولة لكنه لا أقول جاء متأخرًا بل جاء والدولة تستعد للسقوط من قبله بعشرات السنوات رغم الإصلاحات التي تمت في عهد من سبقه. حيث كبرت هذه الدولة أكثر من مما يجب وبدأت منذ زمن في فقد الدولة المسيطرة عليها بداية من (1699 – 1878م) أي أن الضعف قد بدأ مبكرًا. فسرعان ما ينتقل المؤلف بعد هذا المبحث للسنوات الأخيرة للإمبراطورية (1909 – 1922م) ثم السقوط
في المباحث (11 – 17) لنهاية الكتاب كان الحديث ينتقل للجانب الحضاري بعد نهاية الجانب السياسي فيتطرق إلى الآتي السرايا والسلالة وهو مبحث جيد جدًا لشؤون القصر الدولة والحكومة الجيش والأسطول الدين والقانون – العدالة والثقافة العلم والفن – تاريخ الثقافة الحياة المعنوية – التاريخ الاجتماعي والاقتصادي الوصف الجغرافي للإمبراطورية العثمانية
كانت بريطانيا تسيطر على عدة دول في العالم مثلما تسيطر الدولة العثمانية وكلتاهما بدأت تفقد سيطرتها بسبب كبر حجم سيطرتها أكثر من المعقول تلك سيطرتها بسبب القوة والثانية سيطرتها كانت فوق قوتها باسم الدين وأشتركا معًا في مص خيرات الدول المُسيطر عليها مع إحترام الفارق في دور العثمانية في حماية البلدان الإسلامية في كثير من الأزمان وفي نشر الإسلام في أوروبا.
هذا الكتاب لو ضم رسومات وصور فوتغرافية كعادة الكتب الغربية علي رسومات تبين تلك الأوصاف المتعلقة بزي ولابس الثقافة العثمانية داخل القصر السلطاني ولاباس أفراد وحدات العسكر وغير مما يستلزم التوضيح لكان إضافة جميلة، ومع ذلك نقصانها لم تنقص من الكتاب في شيء. يبقى هذا من أعظم ما تم تأليفه عن العثمانية.
لم يتدخل المترجم، وكذلك المراجع في نقد (متن) الكتاب ولا أظن الكتاب يحتاج ذلك فالمتخصص في التاريخ عامة سيعرف إن كان ثمة تجاوز من المؤلف أو تحميل العهد العثماني ما هو ليس من شأنه أو وجود أكاذيب فليس في الكتاب أي (حاشية) أو محاولات للشرح والتوضيح حيث أن المادة غاية في السهولة والتناول.
أفضل وأشمل كتاب قرأته في تاريخ الدولة العثمانية ، تحليل الأحداث بشكل فريد من نوعه للأستاذ المؤرخ يلماز أوزتان ، أنصح به لكل مهتم بتاريخ الدولة العثمانية.
من اروع الكتب اللي بتحكي تاريخ الدولة العثمانية بيوريلك قد إيه احنا كنا مغيبين لما صدقنا الحاجات اللي قرناها أو درسانها عن الدولة العثمانية بيشرح وبيسرد الحقيقة بيقول اللي مع الدولة العثمانية واللي ضدها بس يمكن المأخذ انه متكلمش على الفترة بتاعت اتاتورك ويمكن ده سببه انه مش هيقدر يقول الحقيقة الكافية نظرا لأن أي مهاجمة لاتاتورك في تركيا تعتبر زي الجريمة وعليه فالكاتب رأي انه يبعد عن الفترة دي وإن كان بين السطور كافي لفهم ما يريد توصيله.
كتاب جيد انصح كل واحد بيحب التاريخ عامة والتاريخ الاسلامي خاصة انه يقراه
. اسم الكتاب: تاريخ الدولة العثمانية اسم الكاتب: يلماز اوزتونا مكان الشراء: سوق الكتبيين @alkutubiyeen . هذا الكتاب يعد مرجع تاريخي قيم جدا يتحدث فيه الكاتب عن الدولة العثمانية في جزأين وقد أنهيت الجزء الأول المكون من ٦٨٠ صفحة وسأبدأ بالجزء الثاني قريبا ان شاء الله. . يتكون هذا الجزء من ٧ ابحاث كبيرة ومقسمة داخله لقطع صغيرة مما يسهل عليك هضم كثرة المعلومات ويأتي التقسيم كالتالي: ١. البحث الاول هو خلفية عن تاريخ الترك قبل الاسلام وبعد الاسلام وقبل الدولة العثمانية وهو توطئة سريعة وتكلم عنها بالتفصيل في كتاب منفصل اسمه مدخل الى التاريخ التركي. . ٢. البحث الثاني تكلم عن ظهور السلالة العثمانية وتأسيسها للإمارة ثم السلطنة بدأ من حياة أرطغرل ابو عثمان المؤسس وينتهي بفتح القسطنطينية على يد السلطان محمد الفاتح وامتدت هذه الفترة ما يزيد عن ٢٠٠ سنة بقليل وتميزت بكثرة الحروب والتوسع ومرت الدولة بمراحل خطيرة كادت ان تنهيها وهي ناشئة واهمها هجمة تيمور لنك واسر السلطان بايزيد الاول وكذلك الاخطار القادمة من الامارات التركمانية في الاناضول حيث انهم لا يتركوا اي فرصة حتى يعلنوا تمردهم. . ٣. البحث الثالث تكلم عما بعد سقوط القسطنطينية وتحول الدولة الى قوة عظمى تخشاها اوروبا للتبدأ بالتحول لدولة عالمية في فترة ٧٠ سنة تقريبا في عهد السلاطين الثلاثة بايزيد الثاني وسليم الاول وسليمان القانوني وهنا بدأ ظهور الخطر الصفوي من ايران وفي هذه الفترة بالذات عهد سليم الاول تمت هزيمة المماليك وضم الاقطار العربية واصبحت السلطنة العثمانية خلافة عثمانية . ٤. البحث الرابع تم افراد فصل كامل عن عهد سليمان القانوني الطويل الممتد ٤٦ عاما حيث بلغت الامبراطورية العثمانية اوج قوتها وهيبتها ويطرق السلطان ابواب فينا مسببا رعب لاوروبا باسرها، وفي عهد السلطان بدأت على استحياء نفوذ النساء في القصر حيث قامت ام سليم الثاني بالوشاية على ولي العهد لابعاده عن ابنها ليتولى الحكم من بعده. . ٥. البحث الخامس تكلم عما بعد سليمان القانوني حيث حافظت الدولة على قوتها وبدأت توسعها يقل وحركتها تكون اثقل وبدأ هنا بداية ضعف السلاطين لحساب الصدور العظام والنساء ولكن ارث الدولة القوي حافط على قوتها وهيبتها وفي هذه الفترة الممتدة حوالي ١٢٠ سنة هزمت الدولة العثمانية على ابواب فينا هزيمة صعبة جعلتها تتوقف عن التوسع. . ٦. الباب السادس تحدث فترة توقف الدولة وبداية تمرات الانكشارية وصاروا يثوروا على السلاطين ويقتلونهم احيانا والصراعات بين رجال الدولة والحريم بدأ يزداد وضوحا وصار الهم الاكبر الحفاظ على ما في اليد. . ٧. الباب السابع هو عصر الانحطاط والضعف ومنها بدأت تخرج حركات داخل الدولة او محيطها تهدد وحدتها كالثورة اليونانية وغيرها من التمردات وكذلك دخول افكار جديدة تزامنت مع الثورة الفرنسية في اوروبا ليبدأ تغير وجه العالم . الكتاب دسم جدا ورغم الجهود العظيمة لتحريره كمادة تصلح لكل القراء الا انه جاف لا انصح به لمن ليس له فكرة عن الدولة العثمانية، فهناك خيارات افضل للمبتدئين
هذا كتاب رائع يثرى معلومات وينعش بقدرك كبير من الثقافة ، فيعرفك بجزء كبير من التاريخ لا يعلمه كثير من مثقفى اليوم ولا يقتصر الكتاب على تاريخ العثمانية فقط ، بل قل والتاريخ التركى أيضا ، قد تمل فى البداية لكن سيخالج التشويق عندما يدخل إلى العثمانية الحروب والنزاعات والانتصارات والخطط والدسائس والمؤامرات ، ويعرفك بكثير من الحقائق التى قد يجهلها البعض ، فعندما تقترب من التاريخ المعاصر يبدو الكاتب و كأنه محلل سياسى يفحص وينقد خاصة دور السلطان عبد الحميد الثانى، و وصفه للعثمانية فى المجلد الثانى حتى القوة البحرية ، فالكاتب يصف الدولة العثمانية وصفا دقيقا جدا ، يرد فيه على الكذبات التى أثارها اليهود والإنكليز والأرمن ضدها ، الكتاي يتكون من جزءين الجزء الأول يسرد فيه الكاتب تاريخ الأتراك فى ما قبل العثمانية ، ثم يتطرق بعد هذه التمهيده لذكر تاريخ العثمانية ، فيذكر العثمانية منذ تأسيسها حتى بداية عهد السلطان سليمان القانونى ، ثم يذكر الدولة العالمية فى عهد سليمان القانونى ، ثم الدولة العالمية بعده ، ثم عصر التوقف ، ثم عصر الانحطاط ، ويكمل مسيرته فى الجزء الثانى ، فيذكر دور التنظيمات الذى بدأ على يد السلطان محمود الثانى عام ١٨٢٦ ، ثم عهد السلطان عبد الحميد الثانى، ثم أواخر أيام الدولة ، ثم يذكر كيف كانت السلالة والسراى ، ثم الجيش والأسطول ، ثم الحياة العلمية والثقافية ، ثم ارحياة ا��اجتماعية ، ثم الوصف الجغرافى للامبراطورية ، وبهذا بختم الكتاب ، الكاتب ممتع فأنت تتعرف على تاريخ عدد كبير من الدول مثل روسيا و ألمانيا لكثرة حروب هذه الدول مع العثمانية ،كتاب ممتع يستحق القراءة .
لم أكمل الجزء الثاني منه لكن جزئه الأول أكثر من رائع على عكس كتب أغلب الدول الاسلامية لم يشعرني و كأني أقرأ عن دولة منذ مئات السنين بل شعرت و كأني أقرأ مصر منذ 50 سنة استطاع أن يدخلني في ايطار الدولة و كأني اعيش فيها افرح بانتصاراتها و احزن لخسائرها اتبنى فكر معين للتغيير فيها اؤيد هذا السلطان و اعارض هذا السلطان
تاريخ الدولة العثمانيه.... (( أظن أنه من أفضل ما تم تأليفه عن العهد العثماني..كتاب دسم جداً سيسبب عسر الهضم ..لغير المُتخصصين بالتاريخ .. يتكون من جزآن ...ينقصه بعض الصور والرسومات التوضيحيه..الترجمة دقيقة المضمون ، بسيطة الأسلوب ..من الكتب التى أرغب بالحصول على نسخه ورقية منها ))
وأخيرا تم الأنتهاء من قراءته بعد عامين (وهي مدة طويلة جدا)، كانت رحلة طويلة مليئة بالمعلومات الكثيرة والتفاصيل المعقدة لتاريخ دولة كبيرة دامت ستة مائة عام وأكثر. الدلوة العثمانية لها ملها وعليها ما عليها ولكن لا يستطيع أحد أن يكر فضلها في تاريخ الاسلام وكيف كانت القلعة الحصينة لخلافة في الوقت الذي وهن فيها جسد الدول الأخرى وتكالب عليها أعداء الدين من كل حدب وصوب. الكتاب ممتع جدا ولا يسرد فقط تاريخ الدولة ولكن أيضا جغرافيه الدولة ومواردها ونظامها الثقافي والأجتماعي والأقتصادي وعلمائها ومشايخها الكتاب جدير بالقراءة وأنصح به لمتوسطي القراءة وما أعلاه.
كتاب جيد للمهتمين بالتاريخ التركي يعاب عليه كل كتب التاريخ المؤلفة من قبل الاتراك اهتمامهم بالجانب الأوروبي من الدولة العثمانية و لا يوجد ذكر للبلاد العربية خاصة في الجزء الاول من الكتاب يحتوي الكتاب على بعض الاخطاء و لكن أقساها في صفحة 652 حيث تم تحويل قاتل كليبر من شاب سوري من حلب اسمه سليمان الحلبي إلى شاب تركي اسمه كيليسلي سليمان بك مما جعلني اعيد النظر في كل ما تمت قراءته في هذا الكتاب من معلومات
الكتاب لا يستغني عنه الباحث في مجال التاريخ وقد ألقي الضوء علي جوانب مشرقة واخري في غاية السوء و الكتاب جيد جدا. استمتعت جدا بقراءته لكن الشيء الذي لاحظته هو الترجمة ربما تحتاج الي مزيد من التدقيق في العبارات لتكون اضبط وأليق الي العربية والله اعلم
الكتاب ممتاز وبه معلومات قيمة جداً بالإضافة لتفاصيل دقيقة في الدولة العثمانية غير أن الترجمة سيئة جداً والكتاب مليء بالألفاظ غير العربية وكذلك الكتاب مليء بالاقتباسات من هامر وذلك هو المأخذ عندي على الكتاب.
كتاب مُجهد جداً، ليس للقاري العام، أعتقد أنه يصلح للمتخصصين، مليء بكل وأدق التفاصيل ويصلح كمرجع فعدد صفحات الكتاب أكثر من 1500 صفحة، لكنك إن قرأته وصبرت حتى تنهيه فسيكون رأيك ومعلوماتك عن الدولة العثمانية ليس كحالك قبل قراءته، وما يميز الكتاب هو ذكر الإيجابيات والسلبيات.
مرجع شامل وكامل لتاريخ الدولة العثمانية وماقبلها ، يبدأ من أصل الترك وموقعهم الجغرافي وفروعهم وقبائلهم ولغتهم وهو جزء وجدته ثقيل ممل بعض الشي. ثم ينتقل الى العثمانيين وكيف بدأت دولتهم ،ومن ثم التفصيل من البدايه انتهاءاً في هذا الجزء لعام ١٨٣٠ تقريباً عهد السلطان محمود الثاني او ما تعرف بالواقعه الخيريه المفصليه في تاريخ العثمانيين ..
-كتاب كامب مهم ويتسم بالحياديه والموضوعيه .. -يلماز استونا يعد أحد أفضل من أرخ لهذه الحقبه التأريخيه
- الكتاب لايعيبه شي ،تمنيت من المترجم بعض الكلمات كالرتب العسكريه او المناصب مثلاً يتم ترجمة معناها في كل موضع .. - لو اضيف له بعض الصور لكان شي هائل ،مع أن المؤلف ذكر بالبدايه بأنه لايريد ان يكون حجم الكتاب كبير ا فلم يلحق بالكتاب صور توضيحيه ولا خرائط جغرافيه ..