What do you think?
Rate this book
Η Αιγυπτία
Αρχική έκδοση
Αίγυπτος, 1790. Η Υψηλή Πύλη έχει αρχίσει ήδη να παρακμάζει και οι Μαμελούκοι είναι πλέον οι αληθινοί κυρίαρχοι της χώρας. Ένας μεγάλος έρωτας γεννιέται ανάμεσα στη Σεχραζάτ, κόρη ενός πλούσιου χριστιανού Αιγυπτίου και τον Καρίμ, γιο ενός φτωχού μουσουλμάνου κηπουρού. Οι δύο νέοι ονειρεύονται να παντρευτούν όταν μεγαλώσουν, όμως ο Καρίμ, μολονότι είναι απόλυτα αφοσιωμένος στη Σεχραζάτ, είναι πάντοτε διστακτικός και λαχταράει να ταξιδέψει και να γνωρίσει τον κόσμο.
Στα χρόνια που ακολουθούν, οι δυο νέοι απομακρύνονται ο ένας απ’ τον άλλον. Η Σεχραζάτ παντρεύεται έναν εύπορο νεαρό που ήταν πάντα ερωτευμένος μαζί της αλλά μένει γρήγορα χήρα. Ο Καρίμ, πάλι, έχει πραγματοποιήσει το όνειρό του και υπηρετεί ως ανώτατος αξιωματούχος στο αιγυπτιακό Ναυτικό.
Όμως, η ζωή, ο πόλεμος, οι καινούργιες αγάπες οδηγούν τον καθένα τους σε μονοπάτια διαφορετικά, σε δρόμους δύσκολους, γεμάτους περιπέτειες. Άραγε, τι επιφυλάσσει το μέλλον σ’ αυτούς τους τόσο ξεχωριστούς ανθρώπους;
Αίγυπτος, 1790. Η Υψηλή Πύλη έχει αρχίσει ήδη να παρακμάζει και οι Μαμελούκοι είναι πλέον οι αληθινοί κυρίαρχοι της χώρας. Ένας μεγάλος έρωτας γεννιέται ανάμεσα στη Σεχραζάτ, κόρη ενός πλούσιου χριστιανού Αιγυπτίου και τον Καρίμ, γιο ενός φτωχού μουσουλμάνου κηπουρού. Οι δύο νέοι ονειρεύονται να παντρευτούν όταν μεγαλώσουν, όμως ο Καρίμ, μολονότι είναι απόλυτα αφοσιωμένος στη Σεχραζάτ, είναι πάντοτε διστακτικός και λαχταράει να ταξιδέψει και να γνωρίσει τον κόσμο.
Στα χρόνια που ακολουθούν, οι δυο νέοι απομακρύνονται ο ένας απ’ τον άλλον. Η Σεχραζάτ παντρεύεται έναν εύπορο νεαρό που ήταν πάντα ερωτευμένος μαζί της αλλά μένει γρήγορα χήρα. Ο Καρίμ, πάλι, έχει πραγματοποιήσει το όνειρό του και υπηρετεί ως ανώτατος αξιωματούχος στο αιγυπτιακό Ναυτικό.
Όμως, η ζωή, ο πόλεμος, οι καινούργιες αγάπες οδηγούν τον καθένα τους σε μονοπάτια διαφορετικά, σε δρόμους δύσκολους, γεμάτους περιπέτειες. Άραγε, τι επιφυλάσσει το μέλλον σ’ αυτούς τους τόσο ξεχωριστούς ανθρώπους;
608 pages, Paperback
First published January 1, 1991
14 people are currently reading
532 people want to read
About the author
Gilbert Sinoué
78 books550 followersSee also: جيلبرت سينويه
At age 19, after studying at a Catholic Jesuit school in Cairo, Sinoué went to France to study at the national music conservatory in Paris. He became skilled in classical guitar. He later taught classical guitar to others and started writing.
In 1987, at about age 40, he published his first novel, La Pourpre et l’olivier ou Calixte 1er le pape oublié (The Crimson and the Olive Tree or Calixte I the Forgotten Pope). It earned the Jean d’Heurs prize for best historical novel. In 1989, he published Avicenne ou La route d'Ispahan, relating the life of Avicenna (Abu Ali Ibn Sina in Arabic), the Persian doctor, philosopher and scientist.
His novels and other books span a variety of genres. Sinoué's third novel The Egyptian is the first of a saga set in Egypt of the 18th and 19th centuries. Published in 1991, this novel won the literary prize Quartier latin. In the biography L'ambassadrice (2002), Sinoué relates the life of Emma, Lady Hamilton.
In 2004 his thriller Les Silences de Dieu (The Silences of God) won le Grand prix de littérature policière (Grand Prize for Mystery/Detective Literature).
Gilbert Sinoué quickly established himself as an engaging storyteller and master of a variety of genres. His biography, The last phar'aoh, depicts the battle of Mehmet Ali, the pacha, with the Ottoman empire. In the thriller Le Livre de Saphir (The Sapphire Book), the narrator converses with God.
In addition to writing books, Gilbert Sinoué is a scriptwriter and screenwriter.
At age 19, after studying at a Catholic Jesuit school in Cairo, Sinoué went to France to study at the national music conservatory in Paris. He became skilled in classical guitar. He later taught classical guitar to others and started writing.
In 1987, at about age 40, he published his first novel, La Pourpre et l’olivier ou Calixte 1er le pape oublié (The Crimson and the Olive Tree or Calixte I the Forgotten Pope). It earned the Jean d’Heurs prize for best historical novel. In 1989, he published Avicenne ou La route d'Ispahan, relating the life of Avicenna (Abu Ali Ibn Sina in Arabic), the Persian doctor, philosopher and scientist.
His novels and other books span a variety of genres. Sinoué's third novel The Egyptian is the first of a saga set in Egypt of the 18th and 19th centuries. Published in 1991, this novel won the literary prize Quartier latin. In the biography L'ambassadrice (2002), Sinoué relates the life of Emma, Lady Hamilton.
In 2004 his thriller Les Silences de Dieu (The Silences of God) won le Grand prix de littérature policière (Grand Prize for Mystery/Detective Literature).
Gilbert Sinoué quickly established himself as an engaging storyteller and master of a variety of genres. His biography, The last phar'aoh, depicts the battle of Mehmet Ali, the pacha, with the Ottoman empire. In the thriller Le Livre de Saphir (The Sapphire Book), the narrator converses with God.
In addition to writing books, Gilbert Sinoué is a scriptwriter and screenwriter.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 59 reviews
April 29, 2016
(تنبيه : هذة واحدة من أطول مراجعاتي )
و أخيرا إنتهت هذة الرواية ...
اللقاء الأول مع أعمال السيد جيلبرت سينويه و رواية " المصرية " التى هى أي شيئ إلا أنها مصرية .
" يولد المصري و في قلبه رق بردي منقوش عليه بحروف من ذهب أن السخرية هى المنقذ من اليأس "
" هذا الشعب الذي يلبس أسمالا و الذي كان له موعد منذ غابر الأزمنة مع البؤس و المرض و الجوع و الذباب . من أين يستقي تلك القدرة على تحمل هذة المآسي القديمة دون أن يعرب البتة عن شكوى ؟ دون أن يتخلى عن بسمته أو أن يسهو عنها ؟ أم ربما كان يستقي كل ذلك من سحر النيل؟ " المغفل ميعرفش أن أثيوبيا هتنشفه .
" هل سبق لك أن عرفت شعبا قُمع عبر العصور و عمل محتلوه المتعاقبون على إبقاءه فى الظلام و مُنع حتى من أن ياكل حد الشبع و احتفظ مع ذلك بقلبه على كفه و بالخصوص بالسخرية و الضحك اللذان يميزانه ؟ السخرية مهمة للغاية . إنني أفضل بلدا يجد في خضم بؤسه القدرة على الرقص , على أمة غنية و متحضرة لكنها حزينة . و على أى حال فإن أحدا لن يفهم شيئا عن الشعب المصري إذا لم يكن مقتنعا بأن هذا الشعب يحيا و هو مؤمن بأن الخلود بين يديه. "
الرواية تتحدث عن فترة تاريخية هى نهاية القرن الثامن عشر و بداية القرن التاسع عشر على وجه التحديد الحملة الفرنسية على مصر بقيادة الجنرال نابليون بونابارت "أبو نابارت" على حد تعبير الرواية , و ما تلى الحملة من فترة إضطرابات و حروب في كل الإتجاهات و بين كل الأطراف إلى أن نجح الثعلب محمد علي فى إقامة حكم له و ذريته فى مصر رغم أنف كل القوى المعادية له ,, التاريخ ليس هو المكوّن الأول فى بناء الرواية و إنما الدراما و الخيال يتخللهما لحظات و أحداث التاريخ , يدور محور الرواية حول قصر الصباح الذي تسكنه عائلة يوسف شديد و زوجته نادية و أبناؤه نبيل و سميرة و شهرزاد و معهم كريم إبن سليمان الفلاح , و تتشعب الأحداث على كل محور من هذة المحاور الممتدة على طول ما يقارب خمسمائة و خمسين صفحة من الأحداث مقسمة على أربعة أجزاء بتسعة و ثلاثين فصلا , الحب الشهوة الدهاء الخيانة الحرب المعاهدات الدم و الإضطرابات هي المزيج الذي استخدمه السيد سينويه في ربط عُرى الرواية .
-الترجمة : للأسف انتقصت الترجمة كثيرا جدا من الرواية فكانت مبهمة في فقرات كثيرة , حتى لا تكاد تدرك معنى السطور المتراصة أمامك , و تتوه فى أثناء الحوار و للأسف كان هذا يؤثر على فهمك لبناء الأحداث و تطورها إذ أن كثير من الأحداث معتمدة على فهم الحوار الدائر و كان هذا هو أكثر شيئ مزعج على مدار القراءة فى رواية بهذا الحجم الكبير .
-الرؤية : المؤلف فرنسي و الحكاية مصرية , و قد إنطلق المؤلف فى وصف تلك الفترة من فرينسيته فـ على الرغم من أن الرواية اسمها "المصرية" إلا أنك ستجد فيها تهميشا غير مسبوق للمصريين , و كأنهم دواب أو هوام من هوام الصحاري , نابليون و كليبر و المماليك و العثمانيين ثم سفراء الدول الأجنبية و محمد علي و عائلة شديد التى هي من أصل و دماء غير مصرية , كل هؤلاء هم محاور الرواية المركزية فى حين أن الحكاية مصرية و على أرض مصرية و مروية بدماء المصريين ! , لا أبالغ إن قلت أني شعرت بالإهانة فى فترات كثيرة أثناء القراءة ولكن لا عجب فهو مؤلف فرنسي يؤرخ لحملة فرنسية أسماها فى روايته البعثة العظيمة !
-الخلط : في فصول كثيرة من الرواية يختلط التاريخ بالخيال فلا تعرف الفاصل بينهما فمثلا لا أتصور أن محمد علي كان بالسذاجة التى تسمح لإمرأة أن تقتحم قلعته و تغافل حراسه و تصل إلى فراشه فى غرفة نومه فى منتصف الليل لتحدثه عن أرضها الزراعية ! ولا أتصور أن ما تلى هذا الإقتحام من مشاهد قد يكون حدث على أرض الواقع و قِس على ذلك أحداث كثيرة ليس المقام لذكرها فسيعرفها فى حينها كل من سيقرأ الرواية .
-التشويه : ستجد في الرواية تشويها ظالما لمسلمي هذة الفترة و وصفهم بصفات مقززة كالجهل و الهمجية و الخنوع و التعطش للدماء , بل أورد لك لفظا من صلب الرواية " هؤلاء المسلمين البلداء" و هلم جرا غير ذلك من التشويه و روح الإحتقار الطافحة من سطور الرواية و ابتكر المؤلف مشهدا يقوم فيه مجموعة من المسلمين الغوغائيين على حد تعبيره بإقتحام قصر عائلة شديد النصرانية و قتل أم البطلة و زوجها و بقروا بطن خادمتهم المسلمة و إغتصاب البطلة ثم تركها حية فقط من أجل رضيعها بعد أن قال لها المغتصب بكل تأثر أن الأطفال هم روح الله على الأرض , بالله هل تجد سخرية و إحتقار و تشويه أكثر من هذا ؟ أكاد أقسم أن المؤلف لو كان قاصدا إحداث فتنة فى مصر الحالية لكفى هذا المشهد لإشعالها و ضف إلى ذلك إسهابه فيما وصفه بالإهانات و الظلم الذي تعرض له نصاري مصر على أيدي المسلمين و بعد ذلك تغزله فيما فعله محمد علي لرد كرامتهم و الباحث عن الحقيقة سيدرك حتما حقيقة هذا التدليس و كنهه , و أيضا لم يكتفي بهذا بل إتجه لتشويه مسلمي الجزيرة العربية و على رأسهم الدعوة الوهابية و متبنيها من آل سعود و وصفهم بالدعوة البدعية و غيرها من الصفات التى يعلم المنصف أنها كذب و إفتراء و يكفي القارئ أن يعود للأبحاث المحترمة فى موضوع الدعوة الوهابية و حرب محمد علي و إبنه طوسون و إبراهيم عليها ليعلم مقدار التدليس و تزيين الوجه البشع لأفعال محمد علي و أبناءه فى شبه الجزيرة العربية , و كيف لا و الرجل "المؤلف" كما يبدو متيم ولهان بشخصية محمد علي بغض النظر عن موقع تصرفات الأخير من الحقيقة و الصواب .
-الإسهاب في وصف المباني و القصور و الزخارف و ملامح الترف و الإكثار في تصويرها في حين العجز الشديد عن وصف المعارك و أحداثها بنفس الدقة أو ربما لإخفاء ما حدث فيها من الفظائع و الشنائع التي تبكي لها عيون الإنسانية دما لا دمعا , فالمعروف عن السياسة الإستعامرية الإنجليزية هي فرِّق تسد و معروف عن السياسة الإستعامرية الفرنسية هى القوة الغاشمة فلك أن تتصور أن مشهد أمر فيه بونابارت بإعدام ثلاثة آلاف و نصف أسير مسلم قد وصفه المؤلف في سطر و نصف ! , فأنت أمام تفسيرين إما أنه جاهل و إما أنه مدلس يخفي وجه الحقيقة و كلا الأمرين ينطبق عليه قول القائل " فإن كنت لا تدري فتلك مصيبة و إن كنت تدري فالمصيبة أعظم " .
-تصويره للإمتيازات التي نالها الأجانب في هذة الفترة على الأراضي المصرية و من الخيرات المصرية وكأنه حق مكتسب لهم ورثوه أبا عن جد متناسيا أنهم بهذة الإمتيازات قد حلبوا البقرة المصرية السمينة حتى أنحفوها ثم تركوا شعبها جائعا فقيرا , بل ويتعجب إذا تعرضت هذة الإمتيازات لما سماه جور و ظلم من جانب المصريين , والله اللي اختشوا ماتوا يبقى البيت بيت أبونا و الأغراب بيطردونا .
-على كل حال ستجد فى هذا العمل بناء روائي متماسك و قصة محبوكة و فيها شيئ من الرومانسية الشهوانية لم تعجبني و اتسخدم فيها تقنية الفلاش باك خاصة مع بعض الجمل التسجيلية التي قيلت فى زمان و تحققت فى زمان آخر .
- يفسر البعض اسم الرواية "المصرية" بأنه يقصد بها بطلة الرواية شهرزاد و إن كان ذلك مرجحا على الرغم من كونها ليست مصرية الأصل إلا أن الرواية بصفتها تتحدث عن فترة من فترات التاريخ المصري (الحملة الفرنسية و عهد محمد علي) فالأرجح أنه يقصد بها الحكاية المصرية و كما أوضحت سابقا أنها أينعم حكاية مصرية و لكن بعيون فرنسية .
أخيرا أقول صراحة أني كرهت هذة الرواية جدا و ما تجشمتُ عناء إتمامها للنهاية إلا لأمرين : الأول هو حاجتي للوصول مع هذا المؤلف للنهاية و معرفة وجهة نظره فى هذة الفترة من التاريخ المصري و كيف تنظر الأمة الفرنسية لهذة الفترة من فترات معاناة شعبنا على أيديهم و جنرالهم المعظم "أبو نابرات" !! , و الثاني هو أن عدد قليل جدا من الأصدقاء عندى هم من قرأوا هذة الرواية و أحد منهم لم يكتب عنها مراجعة شافية فأردت أن أختمها و أسجل مراجعة تفصيلية عنها من وجهة نظري .
هى تجربتي الأولى و أظنها الأخيرة لجيلبرت سينويه .
تمت
و أخيرا إنتهت هذة الرواية ...
اللقاء الأول مع أعمال السيد جيلبرت سينويه و رواية " المصرية " التى هى أي شيئ إلا أنها مصرية .
" يولد المصري و في قلبه رق بردي منقوش عليه بحروف من ذهب أن السخرية هى المنقذ من اليأس "
" هذا الشعب الذي يلبس أسمالا و الذي كان له موعد منذ غابر الأزمنة مع البؤس و المرض و الجوع و الذباب . من أين يستقي تلك القدرة على تحمل هذة المآسي القديمة دون أن يعرب البتة عن شكوى ؟ دون أن يتخلى عن بسمته أو أن يسهو عنها ؟ أم ربما كان يستقي كل ذلك من سحر النيل؟ " المغفل ميعرفش أن أثيوبيا هتنشفه .
" هل سبق لك أن عرفت شعبا قُمع عبر العصور و عمل محتلوه المتعاقبون على إبقاءه فى الظلام و مُنع حتى من أن ياكل حد الشبع و احتفظ مع ذلك بقلبه على كفه و بالخصوص بالسخرية و الضحك اللذان يميزانه ؟ السخرية مهمة للغاية . إنني أفضل بلدا يجد في خضم بؤسه القدرة على الرقص , على أمة غنية و متحضرة لكنها حزينة . و على أى حال فإن أحدا لن يفهم شيئا عن الشعب المصري إذا لم يكن مقتنعا بأن هذا الشعب يحيا و هو مؤمن بأن الخلود بين يديه. "
الرواية تتحدث عن فترة تاريخية هى نهاية القرن الثامن عشر و بداية القرن التاسع عشر على وجه التحديد الحملة الفرنسية على مصر بقيادة الجنرال نابليون بونابارت "أبو نابارت" على حد تعبير الرواية , و ما تلى الحملة من فترة إضطرابات و حروب في كل الإتجاهات و بين كل الأطراف إلى أن نجح الثعلب محمد علي فى إقامة حكم له و ذريته فى مصر رغم أنف كل القوى المعادية له ,, التاريخ ليس هو المكوّن الأول فى بناء الرواية و إنما الدراما و الخيال يتخللهما لحظات و أحداث التاريخ , يدور محور الرواية حول قصر الصباح الذي تسكنه عائلة يوسف شديد و زوجته نادية و أبناؤه نبيل و سميرة و شهرزاد و معهم كريم إبن سليمان الفلاح , و تتشعب الأحداث على كل محور من هذة المحاور الممتدة على طول ما يقارب خمسمائة و خمسين صفحة من الأحداث مقسمة على أربعة أجزاء بتسعة و ثلاثين فصلا , الحب الشهوة الدهاء الخيانة الحرب المعاهدات الدم و الإضطرابات هي المزيج الذي استخدمه السيد سينويه في ربط عُرى الرواية .
-الترجمة : للأسف انتقصت الترجمة كثيرا جدا من الرواية فكانت مبهمة في فقرات كثيرة , حتى لا تكاد تدرك معنى السطور المتراصة أمامك , و تتوه فى أثناء الحوار و للأسف كان هذا يؤثر على فهمك لبناء الأحداث و تطورها إذ أن كثير من الأحداث معتمدة على فهم الحوار الدائر و كان هذا هو أكثر شيئ مزعج على مدار القراءة فى رواية بهذا الحجم الكبير .
-الرؤية : المؤلف فرنسي و الحكاية مصرية , و قد إنطلق المؤلف فى وصف تلك الفترة من فرينسيته فـ على الرغم من أن الرواية اسمها "المصرية" إلا أنك ستجد فيها تهميشا غير مسبوق للمصريين , و كأنهم دواب أو هوام من هوام الصحاري , نابليون و كليبر و المماليك و العثمانيين ثم سفراء الدول الأجنبية و محمد علي و عائلة شديد التى هي من أصل و دماء غير مصرية , كل هؤلاء هم محاور الرواية المركزية فى حين أن الحكاية مصرية و على أرض مصرية و مروية بدماء المصريين ! , لا أبالغ إن قلت أني شعرت بالإهانة فى فترات كثيرة أثناء القراءة ولكن لا عجب فهو مؤلف فرنسي يؤرخ لحملة فرنسية أسماها فى روايته البعثة العظيمة !
-الخلط : في فصول كثيرة من الرواية يختلط التاريخ بالخيال فلا تعرف الفاصل بينهما فمثلا لا أتصور أن محمد علي كان بالسذاجة التى تسمح لإمرأة أن تقتحم قلعته و تغافل حراسه و تصل إلى فراشه فى غرفة نومه فى منتصف الليل لتحدثه عن أرضها الزراعية ! ولا أتصور أن ما تلى هذا الإقتحام من مشاهد قد يكون حدث على أرض الواقع و قِس على ذلك أحداث كثيرة ليس المقام لذكرها فسيعرفها فى حينها كل من سيقرأ الرواية .
-التشويه : ستجد في الرواية تشويها ظالما لمسلمي هذة الفترة و وصفهم بصفات مقززة كالجهل و الهمجية و الخنوع و التعطش للدماء , بل أورد لك لفظا من صلب الرواية " هؤلاء المسلمين البلداء" و هلم جرا غير ذلك من التشويه و روح الإحتقار الطافحة من سطور الرواية و ابتكر المؤلف مشهدا يقوم فيه مجموعة من المسلمين الغوغائيين على حد تعبيره بإقتحام قصر عائلة شديد النصرانية و قتل أم البطلة و زوجها و بقروا بطن خادمتهم المسلمة و إغتصاب البطلة ثم تركها حية فقط من أجل رضيعها بعد أن قال لها المغتصب بكل تأثر أن الأطفال هم روح الله على الأرض , بالله هل تجد سخرية و إحتقار و تشويه أكثر من هذا ؟ أكاد أقسم أن المؤلف لو كان قاصدا إحداث فتنة فى مصر الحالية لكفى هذا المشهد لإشعالها و ضف إلى ذلك إسهابه فيما وصفه بالإهانات و الظلم الذي تعرض له نصاري مصر على أيدي المسلمين و بعد ذلك تغزله فيما فعله محمد علي لرد كرامتهم و الباحث عن الحقيقة سيدرك حتما حقيقة هذا التدليس و كنهه , و أيضا لم يكتفي بهذا بل إتجه لتشويه مسلمي الجزيرة العربية و على رأسهم الدعوة الوهابية و متبنيها من آل سعود و وصفهم بالدعوة البدعية و غيرها من الصفات التى يعلم المنصف أنها كذب و إفتراء و يكفي القارئ أن يعود للأبحاث المحترمة فى موضوع الدعوة الوهابية و حرب محمد علي و إبنه طوسون و إبراهيم عليها ليعلم مقدار التدليس و تزيين الوجه البشع لأفعال محمد علي و أبناءه فى شبه الجزيرة العربية , و كيف لا و الرجل "المؤلف" كما يبدو متيم ولهان بشخصية محمد علي بغض النظر عن موقع تصرفات الأخير من الحقيقة و الصواب .
-الإسهاب في وصف المباني و القصور و الزخارف و ملامح الترف و الإكثار في تصويرها في حين العجز الشديد عن وصف المعارك و أحداثها بنفس الدقة أو ربما لإخفاء ما حدث فيها من الفظائع و الشنائع التي تبكي لها عيون الإنسانية دما لا دمعا , فالمعروف عن السياسة الإستعامرية الإنجليزية هي فرِّق تسد و معروف عن السياسة الإستعامرية الفرنسية هى القوة الغاشمة فلك أن تتصور أن مشهد أمر فيه بونابارت بإعدام ثلاثة آلاف و نصف أسير مسلم قد وصفه المؤلف في سطر و نصف ! , فأنت أمام تفسيرين إما أنه جاهل و إما أنه مدلس يخفي وجه الحقيقة و كلا الأمرين ينطبق عليه قول القائل " فإن كنت لا تدري فتلك مصيبة و إن كنت تدري فالمصيبة أعظم " .
-تصويره للإمتيازات التي نالها الأجانب في هذة الفترة على الأراضي المصرية و من الخيرات المصرية وكأنه حق مكتسب لهم ورثوه أبا عن جد متناسيا أنهم بهذة الإمتيازات قد حلبوا البقرة المصرية السمينة حتى أنحفوها ثم تركوا شعبها جائعا فقيرا , بل ويتعجب إذا تعرضت هذة الإمتيازات لما سماه جور و ظلم من جانب المصريين , والله اللي اختشوا ماتوا يبقى البيت بيت أبونا و الأغراب بيطردونا .
-على كل حال ستجد فى هذا العمل بناء روائي متماسك و قصة محبوكة و فيها شيئ من الرومانسية الشهوانية لم تعجبني و اتسخدم فيها تقنية الفلاش باك خاصة مع بعض الجمل التسجيلية التي قيلت فى زمان و تحققت فى زمان آخر .
- يفسر البعض اسم الرواية "المصرية" بأنه يقصد بها بطلة الرواية شهرزاد و إن كان ذلك مرجحا على الرغم من كونها ليست مصرية الأصل إلا أن الرواية بصفتها تتحدث عن فترة من فترات التاريخ المصري (الحملة الفرنسية و عهد محمد علي) فالأرجح أنه يقصد بها الحكاية المصرية و كما أوضحت سابقا أنها أينعم حكاية مصرية و لكن بعيون فرنسية .
أخيرا أقول صراحة أني كرهت هذة الرواية جدا و ما تجشمتُ عناء إتمامها للنهاية إلا لأمرين : الأول هو حاجتي للوصول مع هذا المؤلف للنهاية و معرفة وجهة نظره فى هذة الفترة من التاريخ المصري و كيف تنظر الأمة الفرنسية لهذة الفترة من فترات معاناة شعبنا على أيديهم و جنرالهم المعظم "أبو نابرات" !! , و الثاني هو أن عدد قليل جدا من الأصدقاء عندى هم من قرأوا هذة الرواية و أحد منهم لم يكتب عنها مراجعة شافية فأردت أن أختمها و أسجل مراجعة تفصيلية عنها من وجهة نظري .
هى تجربتي الأولى و أظنها الأخيرة لجيلبرت سينويه .
تمت
December 21, 2019
Αν δεν το έχετε διαβάσει σας το προτείνω με όλη μου την καρδιά. Είναι από τα καλύτερα του. Ήταν το πρώτο του συγγραφέα που διάβασα και το έχω μέσα στην καρδιά μου. Το αγαπώ.
Η Αιγυπτία είναι πολλά παραπάνω από ένα πάρα πολύ καλό, ιστορικό μυθιστόρημα. Είναι ένα βιβλίο μαγικό. Είναι βαθιά ανθρώπινο και τρυφερό και σκληρό κι αδυσώπητο. Όπως ακριβώς είναι ο κόσμος μας κι όπως μπορεί να γίνει κι η αγάπη.
Και μην σας τρομάζει ο χαρακτηρισμός "ιστορικό", γιατί η ιστορία μπλέκεται με την μυθοπλασία τόσο αριστοτεχνικά που ούτε το καταλαβαίνεις. Ο Ζ.Σινουέ είναι δεξιοτέχνης σε αυτό που κάνει. Διαθέτει ευγλωττία και ξεκάθαρη άποψη για τα δρώμενα στις ιστορίες του. Επίσης διαθέτει μια εκ γενετής ανθρωπιά, η οποία ξεχειλίζει μέσα από τις σελίδες όλων των βιβλίων του. Εξυφαίνει τις ιστορίες του με μαεστρία και καταφέρνει να ταξιδέψει τον αναγνώστη με την γραφή του.
Η Αιγυπτία είναι το πρώτο βιβλίο που διάβασα από τον Σινουέ και το αγάπησα πολύ. Πρόσφατα μάλιστα, βρήκα αναφορά σε αυτό σε κάποια από τις βιβλιοφιλικές ομάδες που είμαι μέλος και το αποθύμησα. Έτσι λοιπόν το ξαναδιάβασα ή καλύτερα το ξαναρούφηξα! Και το ίδιο συμβουλεύω κι εσάς να κάνετε. Δεν θα το μετανιώσετε, είμαι σίγουρη.
Σε συνέχεια του "Η Αιγυπτία" έρχεται "Η κόρη του Νείλου", ένα επίσης εξαιρετικό ιστορικό μυθιστόρημα που πρέπει οπωσδήποτε να διαβαστεί από όλους!
Από μένα 10/10!
Καλές αναγνώσεις!
Η Αιγυπτία είναι πολλά παραπάνω από ένα πάρα πολύ καλό, ιστορικό μυθιστόρημα. Είναι ένα βιβλίο μαγικό. Είναι βαθιά ανθρώπινο και τρυφερό και σκληρό κι αδυσώπητο. Όπως ακριβώς είναι ο κόσμος μας κι όπως μπορεί να γίνει κι η αγάπη.
Και μην σας τρομάζει ο χαρακτηρισμός "ιστορικό", γιατί η ιστορία μπλέκεται με την μυθοπλασία τόσο αριστοτεχνικά που ούτε το καταλαβαίνεις. Ο Ζ.Σινουέ είναι δεξιοτέχνης σε αυτό που κάνει. Διαθέτει ευγλωττία και ξεκάθαρη άποψη για τα δρώμενα στις ιστορίες του. Επίσης διαθέτει μια εκ γενετής ανθρωπιά, η οποία ξεχειλίζει μέσα από τις σελίδες όλων των βιβλίων του. Εξυφαίνει τις ιστορίες του με μαεστρία και καταφέρνει να ταξιδέψει τον αναγνώστη με την γραφή του.
Η Αιγυπτία είναι το πρώτο βιβλίο που διάβασα από τον Σινουέ και το αγάπησα πολύ. Πρόσφατα μάλιστα, βρήκα αναφορά σε αυτό σε κάποια από τις βιβλιοφιλικές ομάδες που είμαι μέλος και το αποθύμησα. Έτσι λοιπόν το ξαναδιάβασα ή καλύτερα το ξαναρούφηξα! Και το ίδιο συμβουλεύω κι εσάς να κάνετε. Δεν θα το μετανιώσετε, είμαι σίγουρη.
Σε συνέχεια του "Η Αιγυπτία" έρχεται "Η κόρη του Νείλου", ένα επίσης εξαιρετικό ιστορικό μυθιστόρημα που πρέπει οπωσδήποτε να διαβαστεί από όλους!
Από μένα 10/10!
Καλές αναγνώσεις!
July 18, 2023
رواية تاريخية تحكي قصة حياة شهرزاد المسيحية التي عاشت فترة المماليك و استعمار بونابرت لمصر الى فترة حكم محمد علي و ظهور الوهابية في الجزيرة العربية ، رواية تمزج بين الخيال و الاحداث التاريخية تاخذك في رحلة زمنية مدة 50 سنة من حياة المصرية شهرزاد التى عاشت كل انواع الظلم الذي تعرضت له مصر من طرف مستعمريها....انصح بقراءتها
January 25, 2012
رواية رائعه يمتزج فيها التاريخ بالخيال
شهرزاد المصريه القبطية وقصتها خلال مرحله مهمه من تاريخ مصر وحكم المماليك وبداية حكم محمد علي
رائعه اعجبتني رغم طولها ووجود بعض التفاصيل الكثيرة
شهرزاد المصريه القبطية وقصتها خلال مرحله مهمه من تاريخ مصر وحكم المماليك وبداية حكم محمد علي
رائعه اعجبتني رغم طولها ووجود بعض التفاصيل الكثيرة
August 5, 2013
أخيرًا انتهينا :)
لا أعرف هل المشكلة عندي، أم عنده، ولكن الرواية في نصفها الأول كادت تصيبني بعد الملل بالإحباط، ولكن سرعان ما تغيَّرت وتيرتها واختلف إيقاعها منذ النصف الثاني، وحتى النهاية لدرجة أني أبحث الآن عن جزءٍ ثانٍ لحكاية المصرية .. شهرزاد :)
الرواية الثانية التي أقرؤها لجيلبرت، والتي يستقي أحداثها هذه المرة من التاريخ المصري تحديدًا وفي فترة من أشد الفترات اضطرابًا وتخبطًا (ربما تبدو كالفترات التي نحياها الآن) .. حيث نهاية عصر المماليك وبداية عصر محمد علي ..
كان المزج موفقًا بين الأحداث التاريخية الصرفة بتفاصيلها التي زادت قليلاً عن حدها لا سيما في الجزء الأول، وبين الحكايات أو القصص الجانبية الإنسانية، لا سيما حكاية البطلة "شهرزاد" التي أخذ منها "محمد علي" الكثير في الجزء الثاني ..
رواية جيدة إجمالاً وإن استغرقت في قراءتها وقتًا طويلاً بدوافع من الكسل المحض والصوم ربما أيضًا
..
لا أعرف هل المشكلة عندي، أم عنده، ولكن الرواية في نصفها الأول كادت تصيبني بعد الملل بالإحباط، ولكن سرعان ما تغيَّرت وتيرتها واختلف إيقاعها منذ النصف الثاني، وحتى النهاية لدرجة أني أبحث الآن عن جزءٍ ثانٍ لحكاية المصرية .. شهرزاد :)
الرواية الثانية التي أقرؤها لجيلبرت، والتي يستقي أحداثها هذه المرة من التاريخ المصري تحديدًا وفي فترة من أشد الفترات اضطرابًا وتخبطًا (ربما تبدو كالفترات التي نحياها الآن) .. حيث نهاية عصر المماليك وبداية عصر محمد علي ..
كان المزج موفقًا بين الأحداث التاريخية الصرفة بتفاصيلها التي زادت قليلاً عن حدها لا سيما في الجزء الأول، وبين الحكايات أو القصص الجانبية الإنسانية، لا سيما حكاية البطلة "شهرزاد" التي أخذ منها "محمد علي" الكثير في الجزء الثاني ..
رواية جيدة إجمالاً وإن استغرقت في قراءتها وقتًا طويلاً بدوافع من الكسل المحض والصوم ربما أيضًا
..
April 4, 2008
ابن کتاب سرگذشت عشقی است که به فرجام نمیرسد , روایت مقاومتی که سرانجامی ندارد, جنگی که به پیروزی نمی انجامد ,خانواده ای
که در جنگ نابود میشود و در این میان شهرزاد دختر این خانواده کسی که باید از بین ارزشهای ایده آل خود وارزشهای خانواده و جامعه یکی را انتخاب کند در این کتاب با تاریخ پر فراز و نشیب مصر آشنا می شویم و نویسنده داستان پرفراز ونشیب خو را در دل همین تاریخ بیان میکند
قسمتی از کتاب
پیر مرد دنیا دیده به شهرزاد که جوانی خام است و ادعا می کند که تا پایان عمر تنها زندگی خواهد کرد می گوید
وقتی خدا جهان را آفرید می تونست به آن راضی باشه با وجود این انسان رو خلق کرد میدونی چرا؟ برای اینکه احساس تنهایی نکند
که در جنگ نابود میشود و در این میان شهرزاد دختر این خانواده کسی که باید از بین ارزشهای ایده آل خود وارزشهای خانواده و جامعه یکی را انتخاب کند در این کتاب با تاریخ پر فراز و نشیب مصر آشنا می شویم و نویسنده داستان پرفراز ونشیب خو را در دل همین تاریخ بیان میکند
قسمتی از کتاب
پیر مرد دنیا دیده به شهرزاد که جوانی خام است و ادعا می کند که تا پایان عمر تنها زندگی خواهد کرد می گوید
وقتی خدا جهان را آفرید می تونست به آن راضی باشه با وجود این انسان رو خلق کرد میدونی چرا؟ برای اینکه احساس تنهایی نکند
April 25, 2016
Κανένα όνειρο δεν είναι τρελό. Μόνο άνθρωποι τρελοί υπάρχουν, που δεν προσπαθούν να πραγματοποιήσουν τα όνειρα τους.
September 16, 2021
خوب بود. لذت بردم.
March 2, 2021
رواية رائعة مزجت بين العرض التاريخي والخيال الاجتماعي في صورة رواية رومانسية اجتماعية تظهر كواليس المسرح السياسي المصري في فترة من أدق فترات التاريخ المصري .. تبدأ أحداث الرواية في نهاية القرن الثامن عشر وهي الفترة التي شهدت ضعف الدولة العثمانية التي كانت تحتل مصر آنذاك وسيطرة المماليك على الحكم في مصر إلى جانب الوالي العثماني حتى وصول حملة نابليون بونابرت على مصر والشام .
الحكم في مصر كان دائماًً في يد من يملك القوة العسكرية حتى لو كان عبداً حبشياً كأن رأسه زبيبة .. و ولم يكن للمصريين أي دور حقيقي في إدارة شؤون بلادهم وحكمها ولذلك تكالب على الحكم فيها المماليك ثم انقض عليهم العثمانيون فصارت مصر نهيبة للاثنين ثم لحق بهم نابليون بونابرت ومن بعده الانجليز الذين دمروا أسطول الفرنسيين وأعقب ذلك ثورات المصريين الأولى والثانية ثم انكسار آمال نابليون نهائياً أمام أسوار عكا وعودته مهاناً مكسوراً وقد فقد نصف جيشه الذي تفشى فيه الطاعون فخرج من مصر هارباً واستمرت الأحداث التاريخية في غياب محزن للمصريين حتى جاء طامع عاقل أنشأ لمصر جيشاً ودولة هو محمد علي الألباني باني مصر الحديثة ونجاحه في اللعب بذكاء على كل القوى فنجح فيمافشل فيه نابليون بونابرت والمماليك وبدأ تأسيس امبراطورية كبرى له ولأولاده .. هذا هو الجانب التاريخي في الرواية .. أما أحداث الرواية فتحكي قصة أسرة مسيحية مصرية قريبة من صناع القرار . هي قصة يوسف شديد وعائلته الابن الوطني الذي كان رافضاً للاحتلال التركي والمملوكي ثم الفرنسي ومساهمته في ثورة القاهرة ومحاولته حشد المصريين لمقاومة المحتلين حتى انتهى الأمر بإعدامه على يد الفرنسيين . والابنة الكبرى التي ارتبطت بعلاقة مع أحد أمراء الانكشاريين الاتراك ثم انحرافها مع الضباط الفرنسيين وانتهائها للضياع الكامل في فرنسا والابنة الثالثة " شهرزاد " وهي بطلة الرواية الحقيقية وعلاقتها الرومانسية مع شاب مصرى فلاح تربى في قصرهم ..
أحداث الرواية ممتعة لأنها مزجت الخيال بالواقع ، الحب بالتاريخ .. منحتها أربعة نجوم في تقييمي لها .
#M_M
الحكم في مصر كان دائماًً في يد من يملك القوة العسكرية حتى لو كان عبداً حبشياً كأن رأسه زبيبة .. و ولم يكن للمصريين أي دور حقيقي في إدارة شؤون بلادهم وحكمها ولذلك تكالب على الحكم فيها المماليك ثم انقض عليهم العثمانيون فصارت مصر نهيبة للاثنين ثم لحق بهم نابليون بونابرت ومن بعده الانجليز الذين دمروا أسطول الفرنسيين وأعقب ذلك ثورات المصريين الأولى والثانية ثم انكسار آمال نابليون نهائياً أمام أسوار عكا وعودته مهاناً مكسوراً وقد فقد نصف جيشه الذي تفشى فيه الطاعون فخرج من مصر هارباً واستمرت الأحداث التاريخية في غياب محزن للمصريين حتى جاء طامع عاقل أنشأ لمصر جيشاً ودولة هو محمد علي الألباني باني مصر الحديثة ونجاحه في اللعب بذكاء على كل القوى فنجح فيمافشل فيه نابليون بونابرت والمماليك وبدأ تأسيس امبراطورية كبرى له ولأولاده .. هذا هو الجانب التاريخي في الرواية .. أما أحداث الرواية فتحكي قصة أسرة مسيحية مصرية قريبة من صناع القرار . هي قصة يوسف شديد وعائلته الابن الوطني الذي كان رافضاً للاحتلال التركي والمملوكي ثم الفرنسي ومساهمته في ثورة القاهرة ومحاولته حشد المصريين لمقاومة المحتلين حتى انتهى الأمر بإعدامه على يد الفرنسيين . والابنة الكبرى التي ارتبطت بعلاقة مع أحد أمراء الانكشاريين الاتراك ثم انحرافها مع الضباط الفرنسيين وانتهائها للضياع الكامل في فرنسا والابنة الثالثة " شهرزاد " وهي بطلة الرواية الحقيقية وعلاقتها الرومانسية مع شاب مصرى فلاح تربى في قصرهم ..
أحداث الرواية ممتعة لأنها مزجت الخيال بالواقع ، الحب بالتاريخ .. منحتها أربعة نجوم في تقييمي لها .
#M_M
February 26, 2013
À travers l'histoire d'amour de Schéhérazade l’Egyptienne et sa famille qui font parti d'une Egypte exsangue, province ottomane que se déchirent depuis des siècles les pachas turcs et les beys mamelouks Gilbert Sinoué nous offre une prodigieuse fresque qui défile sous nos yeux, avec les espoirs, les passions, les tourments d’une femme, d’une famille, et, à travers eux, le destin de l’un des plus vieux peuples du monde. Dans ce roman historique Bonaparte aveuglé par son « Rêve Oriental », débarque à Alexandrie à la tête de 4000 hommes, il laissera une trace sanglante dans les Eaux du Nil.
Un style impeccable, beaucoup de détails sans surcharger la narration.
Un style impeccable, beaucoup de détails sans surcharger la narration.
December 24, 2014
الإبحار في عالم جيلبرت سينويه.. تاريخيًا إبحار من نوع خاص,,
لا تستطيع إلا أن تكمل الرحلة, تطرح كل ما عرفته جانبا من التاريخ وما سمعت عنه أو قرأته, وتبدأ معه من خلال شخوص روايته, الذين تشعر وكأنهم أبطال من لحم ودم.. عاشوا في الفترة التي يحكي عنها, وعاصروا الأحداث التاريخية كحاضر لهم, هو عاشق للشرق, وعاشق لمصر,, وأحسبه محايدًا يكتب التاريخ بنزاهة وبموضوعية, معه تتعرف على الشخصيات التاريخية الشهيرة لأول مرة وكأنك تنظر لها من خلال عدسة ميكرسكوب.. هو يحكي عنهم كبشر لهم مميزات ولهم عيوب ولا يقدمهم بصورة الأبطال الخارقين..
استمتعت جدا بالقراءة, وسوف أبدأ في الجزء الثاني من الراوية "ابنة النيل"
لا تستطيع إلا أن تكمل الرحلة, تطرح كل ما عرفته جانبا من التاريخ وما سمعت عنه أو قرأته, وتبدأ معه من خلال شخوص روايته, الذين تشعر وكأنهم أبطال من لحم ودم.. عاشوا في الفترة التي يحكي عنها, وعاصروا الأحداث التاريخية كحاضر لهم, هو عاشق للشرق, وعاشق لمصر,, وأحسبه محايدًا يكتب التاريخ بنزاهة وبموضوعية, معه تتعرف على الشخصيات التاريخية الشهيرة لأول مرة وكأنك تنظر لها من خلال عدسة ميكرسكوب.. هو يحكي عنهم كبشر لهم مميزات ولهم عيوب ولا يقدمهم بصورة الأبطال الخارقين..
استمتعت جدا بالقراءة, وسوف أبدأ في الجزء الثاني من الراوية "ابنة النيل"
May 11, 2016
Ένα όμορφο μυθιστόρημα με πολλές ιστορικές αναφορές που δεν γνώριζα, χωρίς να γίνεται κουραστικό. Εννοείται υπάρχει και έρωτας, θάνατος, πόλεμος και προδοσία στη συνταγή αλλά επειδή είναι διάχυτο αυτό το ανατολίτικο άρωμα σε όλο το βιβλίο, δεν μου φάνηκε τόσο αποκρουστικό. Είναι ένα ιστορικό μυθιστόρημα που διαβάζεται ευχάριστα και ξεκουράζει όταν παρεμβάλλεται μεταξύ λιγότερο εύπεπτων αναγνωσμάτων.
December 31, 2018
مقارنة ب اللوح الازرق شعرت بالتمييز العنصري!الرواية احتوت الكثير من الجنس الفج وكان هذا هو المنطقي والواقعي لاي احداث تقع في مصر !!!كمان انني وجدت تشابه بين البطلة و بطلة رواية ذهب مع الريح .. ام هي حقول القطن ...المعلومات التاريخية المحشوة بها مذهلة لكن لست واثقة من صحتها الا انها جعلتني ارغب في التنقيب عن الحملات الفرنسية الى الشرق ..يلقى شيء واحد هو الشعور المصري وكانه فرعوني محتل دوما منذ زمن عمرو بن العاص حتى زمن الخدوي ومدى صدقه
July 9, 2020
Ceci est mon avis personnelle,
Durant tout le livre je n'est césé de croire a une possible relation entre Schéhérazade et Karim mais l'auteur en a decider autrement ! J'enticipait une fin heureuse et l'auteur decidait du sort de ses personnage d'une tel facon à te faire perdre completement le controle sur l'histoire et a te laisser, contre ton gré, dans le suspence le plus total ! Ce livre est incroyable !
Durant tout le livre je n'est césé de croire a une possible relation entre Schéhérazade et Karim mais l'auteur en a decider autrement ! J'enticipait une fin heureuse et l'auteur decidait du sort de ses personnage d'une tel facon à te faire perdre completement le controle sur l'histoire et a te laisser, contre ton gré, dans le suspence le plus total ! Ce livre est incroyable !
This entire review has been hidden because of spoilers.
June 4, 2018
Gilbert Sinoué nous fait revivre l'expédition de Bonaparte en Égypte. Facinante histoire.
August 11, 2022
"L'égyptienne" de Gilbert Sinoué est en même temps un bestseller de bas-étage qui raconte les amours de Shéhérazade une belle femme de la communauté grecque catholique et l'épopée de l'Égypte aux époques de la Révolution française, des guerres napoléoniennes et des soulèvements nationalistes au sein de l'empire Ottomane. Au début les deux composants de roman semblent être mal collés ensemble, Sinoué réussit finalement à les intégrer dans une véritable saga ou épopée de son pays natal.
Sinoué insiste constamment qu'il présente l'histoire une histoire nationale. Il présente la liste des livres d'histoire qu'il a consultés. Il place entre six et douze notes en bas de page dans chaque chapitre qui donnent de l'information supplémentaire sur les événements mentionnés ou qui identifie la source des versions des faits présentées. Même un lecteur comme moi qui avais lu une douzaine de livres d'histoire égyptienne apprend beaucoup. De tous les auteurs, c'est Sinoué qui a le plus clairement expliqué les rapports de force entre l'empire ottomane (La Porte) et sa province Égypte et comment la Porte s'est servi de la diplomatie afin de s'assurer que la France, l'Angleterre et la Russie n'appuient pas les groupes à l'intérieure de l'Égypte qui voulaient mettre fin au régime ottomane dans leur pays.
Le roman commence en août 1790. L'héroïne se trouve sur le domaine familial. Très riches, ses parents fréquentent les élites politiques et économiques de l'Égypte sous la gouverne de Mourad Bey. Shéhérazade sait qu'elle doit épouser un grecque catholique choisi par ses parents mais elle a des sentiments de l'amour pour Karim un musulman et fils de leur jardin.
Ensuite la tempête arrive. Napoléon envahit l’Égypte en 1798 et pendant trois ans l'armée francais commet des atrocités abominables en Égypte. Karim se rallie aux forces de la résistance menées par Mohammed-Ali , un militaire turco-albanais, tandis que Nabil le frère de Shéhérazade milite contre l'occupation dans un mouvement des intellectuels. Le mari de Shéhérazade prône la neutralité. Nabil sera fusillé par les francais et le mari de Shéhérazade mari de mourra aux mains d'une bande de pillards. Pour Karim, par contre, les choses vont très bien. Il gravit les échelons dans les forces de Mohammed-Ali qui deux ans après le départ des francais en 1805 devient Pacha ou gouverneur de la province d'Égypte.
Shéhérazade et Karim continuent à s'aimer mais l'écart dans leurs statuts sociales demeure un obstacle insurmontable à leur mariage. Veuf Shéhérazade est obligé de s'occuper des terres familiales et trouve qu'elle adore la gestion. Ricardo un commerçant italien et diplomate au service de Mohammed-Ali entre en scène. Il demande à Shéhérazade de l'épouser. Quand il démontre qu'il sait comment seconder Shéhérazade dans ses projets agricoles et commerciales, elle accepte.
Grace à son mari diplomate, Shéhérazade devient l'ami du Pacha Mohammed-Ali. Elle apprend qu'il est analphabète et commence à lui donner des leçons afin de lui apprendre à lire. Dans ce role, elle demande au Pacha d'expliquer ses actions ce qui facilite la tache de Sinoué qui doit donner les mêmes explications aux lecteurs. (Sinoué ne dit pas en quelle langue Shéhérazade apprend à lire le Pacha qui sait communiquer seulement en turque.)
Les actions du Pacha Mohammed-Ali sont effectivement nombreuses. Il poursuit son but de créer une Égypte indépendante et prospère. Il fait la promotion de l'industrie et de l'agriculture scientifique. Pour s'assurer de l'appui de l'empire ottomane dont il est toujours le vassal, il se lance dans les aventures militaires. Il conduit une guerre en péninsule arabique entre 1811 et 1817 afin de supprimer la révolte wahhabite.
L'aventure suivante tourne mal. Mohammed-Ali décide d'appuyer l'Empire ottomane dans sa guerre contre les rebelles grecques. Il subit un cuisant revers dans le bataille navale de la baie de Navarin (27 juillet 1827). La flotte égyptienne perd 60 bateaux. Karim et le mari de Shéhérazade sont parmi les 6000 morts. Sur cette note tragique termine le roman de Sinoué. La suite se trouve dans le deuxième tome du "Saga épyptienne", "La fille du Nil."
Sinoué insiste constamment qu'il présente l'histoire une histoire nationale. Il présente la liste des livres d'histoire qu'il a consultés. Il place entre six et douze notes en bas de page dans chaque chapitre qui donnent de l'information supplémentaire sur les événements mentionnés ou qui identifie la source des versions des faits présentées. Même un lecteur comme moi qui avais lu une douzaine de livres d'histoire égyptienne apprend beaucoup. De tous les auteurs, c'est Sinoué qui a le plus clairement expliqué les rapports de force entre l'empire ottomane (La Porte) et sa province Égypte et comment la Porte s'est servi de la diplomatie afin de s'assurer que la France, l'Angleterre et la Russie n'appuient pas les groupes à l'intérieure de l'Égypte qui voulaient mettre fin au régime ottomane dans leur pays.
Le roman commence en août 1790. L'héroïne se trouve sur le domaine familial. Très riches, ses parents fréquentent les élites politiques et économiques de l'Égypte sous la gouverne de Mourad Bey. Shéhérazade sait qu'elle doit épouser un grecque catholique choisi par ses parents mais elle a des sentiments de l'amour pour Karim un musulman et fils de leur jardin.
Ensuite la tempête arrive. Napoléon envahit l’Égypte en 1798 et pendant trois ans l'armée francais commet des atrocités abominables en Égypte. Karim se rallie aux forces de la résistance menées par Mohammed-Ali , un militaire turco-albanais, tandis que Nabil le frère de Shéhérazade milite contre l'occupation dans un mouvement des intellectuels. Le mari de Shéhérazade prône la neutralité. Nabil sera fusillé par les francais et le mari de Shéhérazade mari de mourra aux mains d'une bande de pillards. Pour Karim, par contre, les choses vont très bien. Il gravit les échelons dans les forces de Mohammed-Ali qui deux ans après le départ des francais en 1805 devient Pacha ou gouverneur de la province d'Égypte.
Shéhérazade et Karim continuent à s'aimer mais l'écart dans leurs statuts sociales demeure un obstacle insurmontable à leur mariage. Veuf Shéhérazade est obligé de s'occuper des terres familiales et trouve qu'elle adore la gestion. Ricardo un commerçant italien et diplomate au service de Mohammed-Ali entre en scène. Il demande à Shéhérazade de l'épouser. Quand il démontre qu'il sait comment seconder Shéhérazade dans ses projets agricoles et commerciales, elle accepte.
Grace à son mari diplomate, Shéhérazade devient l'ami du Pacha Mohammed-Ali. Elle apprend qu'il est analphabète et commence à lui donner des leçons afin de lui apprendre à lire. Dans ce role, elle demande au Pacha d'expliquer ses actions ce qui facilite la tache de Sinoué qui doit donner les mêmes explications aux lecteurs. (Sinoué ne dit pas en quelle langue Shéhérazade apprend à lire le Pacha qui sait communiquer seulement en turque.)
Les actions du Pacha Mohammed-Ali sont effectivement nombreuses. Il poursuit son but de créer une Égypte indépendante et prospère. Il fait la promotion de l'industrie et de l'agriculture scientifique. Pour s'assurer de l'appui de l'empire ottomane dont il est toujours le vassal, il se lance dans les aventures militaires. Il conduit une guerre en péninsule arabique entre 1811 et 1817 afin de supprimer la révolte wahhabite.
L'aventure suivante tourne mal. Mohammed-Ali décide d'appuyer l'Empire ottomane dans sa guerre contre les rebelles grecques. Il subit un cuisant revers dans le bataille navale de la baie de Navarin (27 juillet 1827). La flotte égyptienne perd 60 bateaux. Karim et le mari de Shéhérazade sont parmi les 6000 morts. Sur cette note tragique termine le roman de Sinoué. La suite se trouve dans le deuxième tome du "Saga épyptienne", "La fille du Nil."
Read
October 13, 2020المرأة عند سينويه دائما وابدا شهوانية منقادة والرجل حيوان منحط، مفيش رواية واحدة شوفت فيهابطل او بطلة يرفض الزنا وكأن مباح أي شيء تحت هراء الحب اللي هو اصلا شهوة مش حب ولا نيلة، يؤخذ الأمر على الكاتب وبشدة ده إلى جانب لا ضرورة للوصف التفصيلي وكأن رواياته اباحية....امتى الأدب يكون أدب نظيف أنا مش عارفة
January 31, 2020
More like 2.5 stars
Hmmm... It wasn't what I expected... Not a bad read at all but I didn't connect to the characters at all and the relationships didn't feel real to me.... A bit disappointed...
Hmmm... It wasn't what I expected... Not a bad read at all but I didn't connect to the characters at all and the relationships didn't feel real to me.... A bit disappointed...
Read
October 1, 2012to7faaaaaaaaaaaa
May 29, 2022
La Egipcia de Gilbert Sinoue es la historia de Scheherezada, mujer egipcia cristiana, en torno a la invasión de Napoleón Bonaparte al país cuna de los faraones. Esta novela consta de tres partes. En la primera sección, se narra la vida familiar de Scheherezada, niña de trece años, en Sabah. Las descripciones de los lugares cerca del Nilo como Sabah y la Alquería de las Rosas son fascinantes y hermosas. Los personajes son vívidos, cada uno tan diferente a los otros. Múltiples personajes visitan la residencia de Yusef y Nadia Chedid, padres de Nabil, Samira y Sheherezada. Karim, amigo de la infancia de Sheherezada, de espíritu aventurero, deja una huella profunda en ella a pesar de la distancia social y física que enfrentan ambos a lo largo del relato. Sheherezada aunque crece mimada por la sociedad en que se desenvuelve siempre enfrenta retos que desafían a su personalidad fuera de lo común en esa época y lugar. La hermosa Samira renuncia a todo por el amor de su vida lo cual traerá consecuencias no solamente para ella sino también para la familia Chedid. Nabil, nacionalista y patriota, inicia con un pensamiento y un puñado de amigos un grupo que marcará la historia de Egipto. En la segunda parte, la invasión a Egipto por parte de Napoleón Bonaparte, las escenas de las batallas son muy descriptivas al punto que causan repulsión algunas escenas de las masacres. En esta sección, la más extensa, el autor cita a pie de página referencias históricas tomadas de fuentes como cartas e informes de los militares que participaron en las diversas batallas y enfrentamientos, el mismo Abounaparte, llamado así por los egipcios, Francois Bernoyer, Murad Bey, el general Dupuy, entre otros. Por un lado, los franceses contra los mamelucos y por otro lado, los franceses contra los ingleses quienes también pretendían apropiarse de esta tierra africana. La tercera y última sección comienza con la retirada de Bonaparte de Egipto debido a problemas en Francia para los cuales el general es requerido con urgencia. Egipto encara su independencia al lado de líderes como Mohamed-Alí quien inició una revolución agrícola con la introducción de diferentes cultivos que definirán el futuro de la economía en su país. Nuevos personajes entran en el desenlace de esta historia como Ricardo Mandrino quien cambiará el rumbo de la vida de Sheherezeda. La protagonista queda a cargo de la Alquería de las Rosas y levanta nuevamente su querido Sabah al lado de su hijo Joseph. El final de esta historia está completamente ligada a hechos históricos por lo que mi recomendación es para quienes aman las novelas históricas, los amantes de la historia egipcia moderna o quienes quieren pasar un largo rato disfrutando de una excelente lectura.
February 13, 2018
En una novela de corte histórico, romántico donde el personaje central la hermosa Sheherazada la hija de Chedid (igual el nombre que la virgen de las mil y una noche), nos muestra como la guerra que los extranjeros desarrollaban en suelo egipcio, solo perjudicaba a los moradores tal cual como siempre a sido dicho fenómeno; La joven Sheherazada se caso la primera vez obligada con Michel Chalhub, ese primer esposo lo perdió en la guerra, aunque pudo concebir dos críos, uno se le murió en la etapa de gestación y el otro si logro ver la luz se llamaba Joseph; el segundo amor representado por Karim hijo del boñiguero Soleiman, del que no fue correspondido tanto por las presiones de la sociedad como por las presiones que el mismo ser humano se crea a su alrededor y por último Ricardo Mandrino el veneciano, con quien si se pudo quedar.
Una novela que a mi parecer se sale del estereotipo de la novela romántica rosa.
Una novela que a mi parecer se sale del estereotipo de la novela romántica rosa.
December 20, 2018
رواية جديرة بالاحترام
المام شبه كامل بجميع المتغيرات التاريخية فى هذه الفترة العصيبة
من صعود وهبوط المماليك ودخول وخروج الفرنسيين وصعود واستقرار محمد على
***
الحاق شخص محمد على فى الرواية بهذه الصورة كرجل ( شبه سخيف ) من المؤلف ربما اضر بالرواية أكثر من افادتها
الترجمة كانت غير جيدة فى كثير من الاحيان للاسف
***
المؤلف يبدو أنه أدان سليمان الحلبى اكثر ما ادان الفرنسيين أنفسهم
وبرغم اعترافه فى صفحات الرواية بفظاعة مذابحهم فى الشام
على سبيل المثال مثلا مذبحة يافا البشرية
تجده يتحدث عن سليمان الحلبى وكأنه قاتل مأجور
وليس شابا غاضبا مما يحدث من تنكيل واعتداءات يومية من قبل الفرنسيين المحتلين
هذه سقطة فى رأيى لا تغتفر للمؤلف
***
لن أقسو كثيرا فى تقييمى
ثلاثة من خمسة
المام شبه كامل بجميع المتغيرات التاريخية فى هذه الفترة العصيبة
من صعود وهبوط المماليك ودخول وخروج الفرنسيين وصعود واستقرار محمد على
***
الحاق شخص محمد على فى الرواية بهذه الصورة كرجل ( شبه سخيف ) من المؤلف ربما اضر بالرواية أكثر من افادتها
الترجمة كانت غير جيدة فى كثير من الاحيان للاسف
***
المؤلف يبدو أنه أدان سليمان الحلبى اكثر ما ادان الفرنسيين أنفسهم
وبرغم اعترافه فى صفحات الرواية بفظاعة مذابحهم فى الشام
على سبيل المثال مثلا مذبحة يافا البشرية
تجده يتحدث عن سليمان الحلبى وكأنه قاتل مأجور
وليس شابا غاضبا مما يحدث من تنكيل واعتداءات يومية من قبل الفرنسيين المحتلين
هذه سقطة فى رأيى لا تغتفر للمؤلف
***
لن أقسو كثيرا فى تقييمى
ثلاثة من خمسة
September 5, 2023
مصرية بس مش مصرية قوي
مع شوية عك
بس مسلية
مع الكثير من التحفظ على كثير من المحتوي اللي مش مصري
مع اكسترا تمجيد في محمد علي غير مفهوم
بعد ما بدأت الجزء الثاني ابنة النيل ادركت ان كاثوليكية اغريقية اللي بتقولها طول الوقت قصدها روم كاثوليك وان المترجم لم يحالفه الحظ وان بطلة الرواية بعد اجيال متعاقبة تمصرت بقت مصرية فعلا
مع شوية عك
بس مسلية
مع الكثير من التحفظ على كثير من المحتوي اللي مش مصري
مع اكسترا تمجيد في محمد علي غير مفهوم
بعد ما بدأت الجزء الثاني ابنة النيل ادركت ان كاثوليكية اغريقية اللي بتقولها طول الوقت قصدها روم كاثوليك وان المترجم لم يحالفه الحظ وان بطلة الرواية بعد اجيال متعاقبة تمصرت بقت مصرية فعلا
October 15, 2020
أحببت الروايه.
طريقة السرد لا تشعرك بالملل..
ماخذي الوحيد عليها التفاصيل في علاقة الرجل بالمرأه التي يصر الكاتب عليها. ولو حذفها لن تؤثر في أحداث القصه..
اكثر ما أعجبني ان شهرزاد لم تتزوج بكريم.
واقدر اقول انها شفيت من تعلقها به لانه لم يكن حب.
طريقة السرد لا تشعرك بالملل..
ماخذي الوحيد عليها التفاصيل في علاقة الرجل بالمرأه التي يصر الكاتب عليها. ولو حذفها لن تؤثر في أحداث القصه..
اكثر ما أعجبني ان شهرزاد لم تتزوج بكريم.
واقدر اقول انها شفيت من تعلقها به لانه لم يكن حب.
This entire review has been hidden because of spoilers.
October 20, 2017
كان ممكن اديها ٤ نجوم لو ما كنش فيها مشهد الست اللي غافلت الحراس و وصلت لحد اوضه نوم محمد علي
November 12, 2019
جميلة واسلوبها جذاب للقارئ لن تكون اخر مطالعاتي لسينويه
November 4, 2021
Roman qui nous transporte en Egypte au temps des colonies
August 20, 2022
Great novel. Difficult history details to follow and remember.
May 20, 2023
بإختصار شديد .. نحن أمام جورجي زيدان القرن الواحد والعشرين
"دس السم في العسل"
نجمة واحدة لجودة الحبكة باستثناء لحظة إقتحام شهرزاد مخدع محمد علي .. هربت منه على الآخر 😂😂😂
"دس السم في العسل"
نجمة واحدة لجودة الحبكة باستثناء لحظة إقتحام شهرزاد مخدع محمد علي .. هربت منه على الآخر 😂😂😂
October 14, 2023
I truly enjoyed this book! Historical and stronly emotional! I highly recommend!!
Displaying 1 - 30 of 59 reviews