Various is the correct author for any book with multiple unknown authors, and is acceptable for books with multiple known authors, especially if not all are known or the list is very long (over 50).
If an editor is known, however, Various is not necessary. List the name of the editor as the primary author (with role "editor"). Contributing authors' names follow it.
Note: WorldCat is an excellent resource for finding author information and contents of anthologies.
يقدم هذا الكتاب قراءة نقدية لتاريخ العروبة ويبرز ما اعتبره المؤرخون هامشياً عند النظر إلى التاريخ. يتكون الكتاب من عدة فصول والتي تتناول العديد من الدول عربية.
١. يتحدث الفصل الأول عن السودان. يقدّم نبذة عن تاريخ السودان ويستعرض الطرائق التي اتبعها المؤرخون في تناول تاريخ السودان والنماذج التي أنشؤوها. - نورة الدعيجي
٢.يتحدث الفصل الثاني عن الثورة العربية الكبرى. يستعرض هذا الفصل تاريخ الثورة ويرفض السردية القائمة على أن الثورة محض مؤامرة بريطانية. - بدر الراشد
٣.يتحدث الفصل الثالث عن العروبة والديموقراطية في المملكة العربية السعودية. يقوم هذا الفصل بتبديد وهم الخصوصية السعودية، وينظر إلى تاريخ السعودية بكونها متداخلة مع ما حولها. سيفاجأك هذا الكتاب بالحراك السياسي في المملكة العربية السعودية. - سلطان العامر
٤. يتحدث الفصل الرابع عن ثورة ظفار في عمان. ويصف الثورة بأنها ثورة شعبية قام بها مواطنون. وينفي ما يتم تداوله عن كونها "ثورة انفصالية قبلية سيطر عليها الشيوعيون". - ماجد الدوحان
٥. يتحدث الفصل الخامس عن اليمن. يستعرض هذا الفصل تاريخ اليمن الشمالية والجنوبية ويقوم بتبديد الوهم القائل بأن هوية اليمن الجنوبية مختلفة عن هوية اليمن الشمالية. حيث أن وحدة الدين واللغة والثقافة والأرض تجمع بين شطري اليمن وباقي أقطار الوطن العربي. - حنان الهاشمي
٦. يتحدث الفصل السادس عن الكويت. ويحاول إبراز دور التيار القومي في الدفاع عن الديموقراطية في الكويت. - لؤي اللاركيا
٧. يتحدث الفصل السابع عن عروبة مصر. يستعرض تاريخ مصر كدولة حديثة وينفي ما ذكره بعض الكتاب عن أن الهوية المصرية مختلفة عن الهوية العربية. - فاطمة الشملان
٨. يتحدث الفصل الأخير عن سوريا. ويستعرض تاريخ حزب البعث الاشتراكي الذي حكم سوريا. بدءاً من حزب رفض قادته تولي السلطة بعد انقلاب عسكري إلى حزب قام باغتصاب الحكم وتوريث السلطة بدولة جمهورية. - إبراهيم الصالح
مجموعة من المقالات بعضها جيد و بعضها مكرر، أعتقد أجودهم في الطرح هي المقالة التي اختصت بمناقشة تطور تأثير الثورة العمانية علي نظام الحكم، و دور القوميين العرب في الكويت.
يقدم الكتاب وجهة نظر مغايرة تجاه السائد في تاريخ العروبة ، ويحاول إبراز ما تم اعتباره هامشيًا عند النظر إليه سواء كان زمانيًا أو مكانيًا تنطلق وجهة النظر هذه من منطلقات رصينة مضادة للسائد ومحاولةً إبراز التاريخ وهوامشه من منظور آخر وطرح الاشكالات المهمة في تاريخنا .
الكتاب جميل وكما في المقدمة فهو يغطي الهوامش العروبية بالعالم العربي. يتكون الكتاب من ثلاث أقسام: نقد لتاريخ العروبة، ثم أربعة فصول عن السعودية وعُمان واليمن والكويت، وهذه ما يعتبرها المؤلفون بهوامش العروبة المكاني. ثم فصلين عن العروبة بمصر قبل ثورة عبد الناصر وتحليل لطائفية حزب البعث السوري. ملاحظاتي على الكتاب هي: أولاً، الكتاب لا يقدم إلا أقل القليل من النقد، ولم أجد هذا النقد إلا بالفصل الأول عن السودان والفصل الأخير عن حزب البعث السوري. وإيضًا هذا النقد أنما هو نقد بالحد الأدنى لمعنى الكلمة. أما بقية الفصول فهي لا يمكن أن تسمى نقدية. فهي بالأحرى كتابات تبجيلية بالدرجة الأولى، هنا اقصد فصل الثورة العربية الكبرى وفصل فجر عمان وفصل ثورة ١٤ أكتوبر. الملاحظة الثانية هي أنني واجهت صعوبة في ربط بعض الفصول مع عنوان الكتاب. فلم أستطع ربط الحراكي العمالي السعودي بالقومية العربية، حتى لو كان بعض العمال عندهم ميول قومية، فأكثرية هذا القسم إنما يتكلم عن صراع عمال أرامكو مع إدارتها. لذلك اعتقد أن الكاتب هنا لم يوفق بعرض هذا الربط بين موضوع مقالته وعنوان الكتاب (هذا القسم هو أشبه بتلخيص لكتاب مملكة النفط لفيتاليس). أيضًا أجد صعوبة بتقبل كون ثوار ظافر عروبيين، فَهُم ، على فهمي، حركة ثورية قريبة من الشيوعية وانفصالية، فالقومية العربية عندهم هي مسألة ثانوية تقريبًا.
الكتاب مقسَّم إلى عدة فصول، يتناول كل فصل فترة من تاريخ الأقطار العربية. يركّز الكتاب على الحركات اليسارية العربية والترابط فيما بينها، ونضالها ضد الاستعمار، ومدى تأثر بعضها ببعض وكيف كان مفهوم " العروبة " حاضر بشكل مستمر في تاريخ النضال العربي
لا يزال البعض يحوم حول تأويل أفكار فقدت قيمتها وبريقها منذ زمن بعيد، أيدولوجية توفيت في صيف عام ١٩٦٧... كل ما عليكم هو قلب الصفحة ودخول عالم الألفية الثالثة بروح وأفكار أكثر حداثة وواقعية.