1فى عصر الإعلام العالمي ، على أمريكا أن تنافس من اجل كسب القلوب والعقول ، رغم أن المجتمع الأمريكى الإعلامي الصناعي ومن ضمنه هوليوود ، اعظم عاكس للصورة فى تاريخ الحضارة الإنسانية ، كان هو المهيمن فى وقت ما على الصور والأيقونات والمعلومات عالميا ، ولكن الأمر يختلف حاليا يوما بعد يوم . لقد مكنت الرفاهية وانتشار التكنولوجيا الىخرين من رواية قصصهم وإنتاج أساطيرهم على الشاشة الفضية . وثورة التوزيع الرقمية ساعدت علي دمرقطة تدفق المعلومات عالميا ونوعت المنابر لتشمل ليس فقط التلفزيون والكومبيوتر وإنما شاشات الهواتف النقالة أيضا . وباضطراد يتحول التدفق الثقافى إلى شارع ذي إتجهاين . وتتضح حاجة أمريكا إلى التنافس من اجل الولاء ، وبخاصة بعد حرب العراق وغوانتنامو وأبى غريب وكاترينا . وإذا كانت السياسة فى عصر المعلومات تكمن فى من يفوز خطابه ، فإن أمريكا تسير على الطريق الخاسر. وبكل تأكيد ، أعاد إنتخاب براك اوباما شيئا من بريق امريكا الخافت . والكثيرون ممن شككوا فى أن الديموقراطية الأمريكية مازالت ناجعة لتنتخب رئيسا أسود ، قد عاد إليهم إيمانهم . ولكن حتى مع هذا ، فإن أمريكا ، مثل الآخرين ، عليها أن تتنافس فى فضاء القوة هذا لكسب القلوب والعقول ، ولم يعد فى استطاعتها الافتراض بأن الكثير من العالم على استعداد للاقتناع بخطابها.
قرأت الكتاب بالترجمة العربية، الصادرة عن المركز القومي للترجمة، وهو كتاب لطيف قد يعجب بعض الشيء المهتمين بالبروباجندا والإعلام والدبلوماسية الثقافية، فيه معلومات جيدة بعض الشيء، وهو في الأصل موجه للجمهور الأمريكي وإدارته، وبالتالي فقد يكون مفيدا في بعض الجوانب.
نویسندهی این کتاب ابتدا جنگ تصاحب قلبها و مغزها را شرح میدهد و از نقش هالیوود در قدرت نرم آمریکا میگوید. سپس سیاستهای اعمال شده برای کنترل و جهتدهی هالیوود توسط دولت آمریکا را بررسی میکند. گریزی به شکست قدرت نرم شوروی در جنگ سرد میزند و از جنگ جدید در مقابل دنیای اسلام صحبت میکند. نکتهی جالبی که در تمامی کتاب تکرار شده بود تصور رسالت آمریکا در جهتدهی به قلب و ذهن عامهی مردم در نقاط مختلف دنیا بود که عمدهی بار این رسالت تاریخی (!) را برعهدهی سینما و رسانههای نوظهور گذاشته بود. در انتهای کتاب هم به بازنگری در دیپلماسی فرهنگی آمریکا پرداخته شده است.
great book. It's actually co-authored by mega Hollywood producer Mike Medavoy. The intro is by Joseph Nye, author of Soft Power and THE FUTURE OF POWER. The book inspired me so much I did interviews with both Medavoy and Nye. I think this is the only book where that's happened.
Discusses how american culture-- movies, music-- is America's soft power, and how it helps American diplomacy and other US interests.
الكتاب يتحدث عن قوة تأثير الإعلام الأمريكي -الأفلام السينمائية- على العالم بنشر الثقافة الشعبية الأمريكية وجذب المشاهدين لها من كل أنحاء العالم وسلب العقول والقلوب نحوها. ونشرها للحضارة الليبرالية .. لم يتطرق لحرب العراق إلا من ناحية أنها حرب غير شرعية فيتوجب بالتالي على أمريكا أن تُحسّن صورتها بالأفلام السينمائية.
استعرض الاراء الشرقية والغربية المعارضة والمؤيدة لما تنتجه هولويود