Jump to ratings and reviews
Rate this book

حياة شوقي

Rate this book

195 pages, Unknown Binding

1 person is currently reading
58 people want to read

About the author

أحمد محفوظ

4 books18 followers
أحمد محفوظ حسن أحمد فهمي

ولد بمدينة كفر الشيخ عام 1908 وتلقى تعليمه الابتدائي والثانوي بها، ثم انتقل إلى دار المعلمين العليا بالقاهرة فتخرج فيها عام 1930، وعين مدرساً بالقاهرة، ومارس التدريس في مدن أسيوط، وطنطا، والعريش على التتابع ليعود إلى القاهرة مستشاراً للغة الإنجليزية بوزارة التربية والتعليم حتى إحالته إلى المعاش

أعماله:
له ديوانان: «وحي العشرين» - القاهرة 1933، وديوان «بُردة محفوظ» - القاهرة 1940، ومن أعماله الأخرى: كتاب خفايا العاصمة، وحياة شوقي، وحياة حافظ

وتوفي بالقاهرة عام 1979

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
6 (23%)
4 stars
5 (19%)
3 stars
10 (38%)
2 stars
4 (15%)
1 star
1 (3%)
Displaying 1 - 9 of 9 reviews
Profile Image for أحمد.
Author 1 book404 followers
February 21, 2016

لا أدري!، ولكن في هذا الكتاب أيضًا تحرّج عزيز أباظة في التعليق على ما رواه المؤلف أحمد محفوظ عن شوقي، ففي الكتاب – كعادة كتابه الآخر عن حافظ إبراهيم – الكثير والكثير من الأحداث التي لن يرغب صاحب أي نفس سوية في نشرها عن صاحبه الذي كان يرافقه أكثر الوقت، فهي مواقف تحدث ببساطة، وكفى بالمرء أثمًا أن يحدّث بكل ما سمع!، وكالعادة وللمرة الثانية: أن الأمر أشبه بصديقك الحميم الذي كان ملتصقًا بك في رواحك وغدوك وقد قرر فجأة أن ينشر كتابًا عنك!، ولكن أحمد محفوظ هذا ليس بصديق، وإنما وحسب ممن يحبون الاقتراب من الكبار وممن يتقنون فنون المنادمة، وبما أن عودة شوقي من منفاه بالأندلس كانت حديث الساعة في عالم الأدب حينذاك، فقد سعى المؤلف منذ ذلك الوقت لأن يتعرف عليه، وتمّ له ذلك بعد شهر واحد من عودته، وكذلك كان الأمر مع حافظ، لما استغلّ عمله معه تحت سقف واحد بدار الكتب المصرية للتقرب اللصيق به، مع عدم تقديره أصلاً في كتابه لشخصية حافظ ذاتها أو اعترافه بقيمة شعره، بل قال ببساطة في كتابه السابق إنه لا يدري لماذا فاقهم حافظ شهرة (فالمؤلف شاعر أيضًا!)، وكأن حسبه هو شهرة الاسم، والمرء إن طلب العيب وجده!، ببساطة

وهذا الكتاب يحتوي على سيرة حياة شوقي منذ ميلاده، وهي سيرة ساقطة!، فبما أن هذا الكتاب صدر بعد ثورة يوليو، فأن جميع المواقف التي جمعت شوقي بأفراد أسرة محمد علي، جرى تصويرهم فيها وكأنهم طغاة قساة، فمثلاً، يتذكر أي قارئ لسيرة شوقي حكاية اعتلال عينيه منذ صغره، ويتذكر معها ما كتبه شوقي في مقدمة ديوانه، عن هذا الموقف التي روته له جدّته:

حدثتني جدتي أنها دخلت بي على الخديوي إسماعيل وأنا في الثالثة من عمري، وكان بصري لا ينزل عن السماء من اختلال أعصابه، فطلب الخديوي بدرة من الذهب ثم نثرها على البساط عند قدمي، فوقفت على الذهب اشتغل بجمعه واللعب به، فقال لجدتي: اصنعي معه مثل هذا، فإنه لا يلبث أن يعتاد النظر إلى الأرض، فقالت: هذا دواء لا يخرج إلا من صيدليتك يا مولاي، قال: جيئي به متى شئت فإني آخر من ينثر الذهب في مصر


والآن كيف سيورد صاحب النفس السوية هذا الموقف بعد الثورة المباركة!، قال وهو يحكي هذا الموقف بلمسته الخاصة:

أخرج هذا الرجل المسرف السفيه الذي لم يعرف في حياته للذهب قيمة، والذي كان يغترف منه ما يشاء ثم يلقيه إلى حيث يشاء بغير حساب، أخرج هذا الخديوي الشهويّ السمين قبضة من الذهب من جيبه المملوء دائمًا به، والذي امتصه من دماء الشعب المسكين وتقاضاه ضرائب فادحة سلبها بالسوط والسيف


نعوذ بالله من غلبة الهوى!، إذن فالسيرة التاريخية ساقطة، وهذا كتاب لا يُعتمد عليه في هذه الناحية على الإطلاق، ولا كذلك في ناحية الدراسة الأدبية حول شعر شوقي، فهي لا شيء حقًا، وتقول فقط انظروا إلى جمال الصياغة والجزالة في كذا وكذا وغير ذلك من أحكام ساذجة بدائية، وما إلى ذلك، فجدوى هذا الكتاب – كجدوى كتابه عن حافظ - تكمن في قصّ الأحداث التي رآها المؤلف مع شوقي في العقد الأخير من حياته الذي ابتدأ بعودته من المنفى، وهي لا تخلو من هوى، ثُمَّ الحمد لله إنه فضح نفسه بنفسه، لأن للحديث شهوة طاغية!:

حكى إنه كان مع شوقي وعليّ ابنه، ، وكانوا في سيارتين تسيران معًا، وتعطلت بهم أحدى السيارتين، وكانت الساعة قد جازت منتصف الليل بمدّة، وفطن شوقي إلى أنهم الآن في مكان قريب من بيت المؤلف، فطلب منه الذهاب إلى منزله القريب وإحضار حبلاً لجرّ السيارة المعطّلة بدلاً من تركها هكذا

التفت إليَّ وقال: "أن منزلك هنا، فأسرع وأحضر لنا حبلاً!"، فكأنه كان حبل المشنقة يأمرني بإحضاره ليطوّق به عنقي، فقد كان نسيبي رحمه الله يقطن في دار تجاور داري، وتضمّ الدارين حديقة واحدة، وكان عنيفًا غليظًا يبغضني ويراني لست أهلاً لابنته، لأني طويل السهر كثير الشراب، ويوقن أن الذي دفعني إلى هذا السهر وذاك الشراب إنما هو شوقي (!!) وكان يقينًا خاطئًا، ولكن الريبة واقعة لاشتهاري بصحبته


علامتا التعجب من عندي بالتأكيد!!، و"لاشتهاره بصحبته!!!"، أكاد أحسب إنه من كان يذيع خبر هذه الصحبة بين الناس!، ولكن لحسن حظه لم يكن حماه مستيقظًا حينذاك، ولم يحس بقدومه، ولكن السيدة زوجته نفسها كانت هي الصاحية وقتذاك

وكانت السيدة يقظى تنتظرني وتعدّ السيوف والرماح والدبابات والمدافع والطائرات للهجوم، فلمّا برزتُ إلى الصفّ واجهتني المهلكات والمفرقعات، فاستمهلت العدوّ (أي زوجته)، ورجوت هدنة حتى أظفر لشوقي بحبل، فكان الحبل: النار التي عجّلت في إشعال البارود والبنزين الذي عاون الطائرات على الانقضاض، وليت الحرب اقتصرت على عدوّ واحد، ولكنه اتسع لهيبها بدخول النسيب الكريم (يقصد حماه والد زوجته) خصمًا ثانيًا، فقد استيقظ على ضجيج الموقعة ثم اشترك فيها

فلما استبطأني شوقي واستبطأ الحبل، عاج بالعربة السليمة حتى جاء الباب، وأخذ يقرع الكلاكسون وينادي في هدأة الليل الساكن باسمي، في قوّة قارعة

فوقعتُ بين بلاءين، وحوصرت بين حربين: حرب في الداخل وحرب في الخارج



ثم ينجح أخيرًا في جلب حبل لجرّ السيارة، بعد التي واللتيا!، وخرج به إلى شوقي الذي ينتظره هو وابنه وسائقه على أحرّ من الجمر في هذا الوقت المتأخر من الليل، وهم في الشارع المقفر وحدهم .. وأتى له بالحبل

فلمّا رآه لم يشكر ولم يحمد، بل قال:
هو انت ملكش حكم في بيتك، انت ما انتش راجل

فلزمتُ الصمت والله يعلم بحالي



وليته حتّى التزم الصمت!، فلا أدري هل جاء بهذه القصة كلّها من أجل هذه النهاية!، ثم أن حماه لم يكن كما يظهر هو الوحيد الذي يبغضه ويراه ليس أهلاً لابنته، بل ابنته (أي زوجته) كذلك أيضًا!!!، فهي التي بدأت الشجار معه عندما رأته – كالعادة – وقد أتى متأخرًا لبيته

وهذه القصة كلها من فلتات اللسان النادرة، وتكفي في افتراض الكثير من الظنون حول هذه الشخصية الغريبة التي لا تبالي برواية الظنون والقصص الشاذة وما يُستحسن كتمه وعدم روايته مع صحّة وقوعه

وقرأت معها فلتة أخرى، قصيرة وليست بالغة الدلالة، ولكن بما أن المؤلف أوردها بقلمه، فها هي: - ولم تكن ثمّ علاقة وثيقة بين شوقي وبين الكاظمي

بعث له مرة الشاعر العراقي المكفوف عبد المحسن الكاظمي بكتاب يشكو فيه فقرًا ومرضًا طرحه على الفراش
فبعث شوقي إليَّ وأراني الخطاب وسألني أن أتحقق أمر الكاظمي، ومكان صدقه من هذا الكتاب، وبيّن لي موضع منزله – وقتذاك - في العباسية
فأجبته: إني سأذهب إليه وأكشف لك عن حاله

وكنت امرءًا كسولاً، وبيت الكاظمي بعيد، فقلت لنفسي: وما عليك أن تشهد شهادة زور لأديب شيخ كلنا يعلم فقره

فذهبت أتلكّأ في مشارب القهوات ساعتين، ثم عدت إليه، ووصفت من مرض الشيخ وحاجته ما استثار كامن رحمته
فبعث إليه مع كاتبه قدرًا طيبًا من المال


.

.

ومن أجل هذه الحكايات يستحق الكتاب التقييم الكامل، هذا وقد تحرّج – كما سلف القول - عزيز أباظة من كتابة تقديم لهذا الكتاب، ولكن المؤلف نفسه في مقدمته أتى على ذكره، وقال أن عزيز أباظة هو السبب في وضعه لهذا الكتاب وهو الذي دعاه لذلك

فقد كان عزيز صديق شوقي وتلميذه، ولكنه لما كان يعلم أنني كنت ألصق به منه
(يقصد القول: أن عزيز أباظة كان أكثر احترامًا لشوقي منه وأقلّ فضولاً وتعلّقًا بالناس منه أيضًا) وأني صاحبته إثنى عشر عامًا صحبةً دائمة (يقول: دائمة!) لفتني إلى وضع كتاب يشمل حياته كلّها

وقد عزمت عند وضعتي هذا الكتاب أن أطرح أمرين وأستمسك بأمر:
عزمتُ أن أطرح الملق والحقد (!!) وأستمسك بالحقيقة كما ألمسها أنا
فإن جاء في هذا الكتاب شيء يمس النوازع البشرية من شيعة شوقي وخصومه، فلبس لي أن أعتذر للفريقين، وليس لهم أن يرغموني على الاعتذار، فكلّ ما عملته واعتقدت أنه حق أودعته صحائف هذا الكتاب، ولو تملّق المؤرخ عواطف الناس وتهيّب سخطهم لضاع التاريخ

أحمد محفوظ
دار الكتب المصرية



تحرّج عزيز أباظة من كتابة مقدمة هذا الكتاب، ولكن المؤلف ألحَّ، وفكرة تأليف الكتاب كان فكرته في الأصل، وإن لم يدر بالتأكيد بما سيتولّد عنها، فكتب مقدمته، التي هي أسمى ما في الكتاب أخلاقًا وأسلوبًا وبعدًا عن التجريح، وقال فيها:

وبعدُ، فأمّا ما رواه الشاعر الأديب مؤلف هذا الكتاب، عن شاعرنا الخالد شوقي، على أنه رآه وسمعه، فعُهْدَتُه عليه!، وهو كما أعرفه رجل صادق، أخذ نفسه في هذا الموضع الأخير الذي عالجه بالتثبت والحذر والدقة، وأما ما أورده على أنه رأيه أو على أنه استنتاجه وتخريجه، فسأحاول جهد الطاقة أن أتملَّى الصورة التي رسمها لشوقي الشاعر، وأنظر: هل مكّنته ريشته من أن يبرز الملامح الدقيقة لفنّه؟، أم اكتفى بالإيماء إلى جمال هذه الملامح؟، هل حاول أن ينفذ إلى صميم عبقريته؟، أم اقتنع بالوقوف عند أغوار منها؟، هذا مع توخّى القصد (مني)، رعاية لما ينبغي أن تكون عليه التقدمة من إيجاز


ويقصد بالطبع بهذه الأسئلة المتلاحقة أن المؤلف لم يسبر شوقي ولم يعرفه، فأسقط عزيز أباظة بإشارة لبقة منه جميع آراء واستنتاجات ومستخلصات المؤلف في شوقي!، وهذا يمثل نصف الكتاب في الأصل!، بينما النصف الآخر الذي يحكي مواقفه معه، فاكتفى بالقول أن العهدة على المؤلف وحده في روايته، والمؤلف رجل صادق لا يعرف شهادة الزور، فأخرج بذلك عزيز أباظة نفسه من مسلك شائك وجد نفسه فيه!

وتقدمته التي كتبها بعد ذلك عن شوقي جميلة للغاية، وأحاطت على إيجازها بالكثير من جوانب أدبه في الشعر والمسرح، ثم يعود في آخر مقدمته الجميلة إلى تجديد الدعوة لجميع معاصري شوقي من الأدباء خاصة لأن يكتبوا ما يعرفوه عنه وينشرونه في الناس، ووجّه الدعوة ذاتها مرة أخرى في مقدمته إلى المجمع اللغوي، وإلى وزير التربية التعليم ذاته، واقترح عليه رصد الجوائز للكتابة وحثّ الناس، إن لزم الأمر

وهذا الدعوة المتكررة صادفت أرضًا خصبة، ففي هذه الفترة التي كتب فيها عزيز أباظة هذه الدعوات (في آخر الخمسينيات) اهتمّت الدولة متمثلة في "المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية"، بإقامة مهرجانات تكريم ذكرى وفاة أعلام العصر الفائت الكبار، ووجّهت الدعوات في المقام الأوّل لمعاصريهم من الأدباء الذين اختلطوا بهم، ثم إلى النقاد والدارسين بصفة عامة كصفّ ثان، فهي كانت تدرك إنه ليس بوسع المقربين إخراج كتاب مرّة واحدة عن كل من هذه الشخصيات، ولكن لا بأس في حديث وخطبة لمن يقدر منهم، مع تذكريهم بأنها تهتم بالأساس عن سرد الذكريات، لتأتي أكثر الخطب وهي تضم ملمحًا عن حياة تلك الشخصية المكرَّمة، لتقوم الدولة بعد انتهاء فعاليات المهرجان بتدوين وطباعة هذه الخطب والأحاديث في كتاب من إصداراتها


ولا أدري!، ولكني أحب ��ن أتخيّل أن هذا كان أثرًا من أثار عزيز أباظة!
Profile Image for Rfaia.
17 reviews4 followers
April 10, 2018
كتاب عن أمير الشعراء احمد شوقي.. سيرة مبسطة عن حياته
Profile Image for سمية.
198 reviews3 followers
April 5, 2025
كنت أعرف شوقي من شعره، أحبه، وأطرب حين أسمع أجزل قصائده دون أن يكون لدي تصور عن شوقي وحياته وشخصيته.. هذا الكتاب عرّفني على شوقي فبثّ في قلبي الحزن، لقد أشعل فتيل البغض في قلبي، ونفخ ناره.. حتى كبُرت.
الكاتب وصف حياة شوقي كما رآها، وبكل أسف حياة لا صلاة فيها ولا عبادات، بل شرب ولهو ، و إنه لمن المعيب على رجل كالكاتب هذا -ومن المحرم أيضا - أن يبرر ترك شوقي للصلاة بأن شوقي كان ذا إيمان وحب للرسول ﷺ .. وتبرير انتهاكه للحرمات وتركه للفرائض بأنها زلة عبقري!
كلام فارغ
وتبرير لا معنى له.

أيضًا : حاول الكاتب الحياد في قضية حافظ وشوقي فياليت لو أنه سكت.
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for البَندري.
375 reviews2 followers
December 12, 2017
تروقني قصائد شوقي وهذا ما دفعني لمعرفة حياته أكثر أو جانب منها، تحدّث أحمد محفوظ عن أبرز أحداث حياة شوقي، فَكان لأصله غير العربي ولنموّه التابع لبلاط الخديوي معلومات جميلة جداً؛ أثارت تساؤلي، ولكني أستنكر على أحمد محفوظ؛ تقديس شوقي ومدارته في كل شيء، لدرجة التقليل -نوعاً ما- من حافظ إبراهيم!
حتى في نقد العقاد لشوقي قال فيه أحمد محفوظ؛ "وفِي الحق أن العقاد لم يكن يعني إرضاء الفن في هذا النقد، بقدر ما كان يعني شيئاً آخر"
برغم اختلافي مع العقاد في شوقي إلا أني لم أستسيغ نظرة أحمد محفوظ للعقاد!
Profile Image for Majd .
64 reviews11 followers
June 13, 2019
مؤلف الكتاب أحمد محفوظ لازم شوقي في سنواته الأخيرة وتعرف عليه عن مقربة، مما أهله لكتابة هذه السيرة الظريفة.
الكتاب يضم قصصًا عن نشأته وشبابه وعلاقته بالخديوي إسماعيل وعباس. والأهم أنه استطاع أن يرسم لنا شوقي الإنسان، شخصيته وحياته الشخصية وصداقاته وعداواته. ربما وجد البعض أنه بالغ بذكره بعض المواقف والقصص ولكني حتمًا لا أتفق.

أيضًا من المثير في الكتاب علاقة المؤلف بالشاعر حافظ إبراهيم، اذ عرج في الكتاب على تنافسهما وكثير من المواقف بينهما.
Profile Image for Moayed Hassan.
40 reviews
March 11, 2025
كتاب حياة شوقي كتاب جميل. أكثر مايميزه انه مناسب للي مايحبون الشعر كثير مابتلقى صفحات كلها عن شعره -ولو انه تطرق لها في باب- فما في الكتاب هو عن حياة أحمد رحمه الله
Profile Image for Tho.
83 reviews3 followers
October 7, 2025
كتاب مبسط عن حياة أمير الشعراء أحمد شوقي
أسلوب الكاتب سهل وفيه من الكلمات المصرية بين السطور
لم يعجبني هذا النوع من الكتب
55 reviews1 follower
January 29, 2025
أجمل ماقرات سيرة لأمير الشعراء أحمد شوقي لمست جوانب كثير في شخصيته مرهف الحس يخشى الموت والمرض وفي صدد اقتناء ديوانه
Displaying 1 - 9 of 9 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.