تصدر سلسلة إبداعات عالمية عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت. (سبع حكايات تعود من بعيد ) من لا يحب الحكايا؟ جعلها جان كريستوف روفان في كتابه هذا سبعاَ, ربما كل يوم حكاية, أو من كل بحر واحدة. تنقلنا بعض هذه الحكايا إلى بلاد غريبة وثقافات مختلفة, ولأنها من بعيد, فهي تقوم بدور صلة الوصل بين البعد الجغرافي والبعد الزمني. من موزمبيق إلى كيرغستان, من جبال الألب الإيطالية إلى سواحل جزيرة موريس, سبع حكايا مفعمة بروائح البحر والبر , لكنها تقطر فطنة عالية تجاه العالم والدوافع العميقة للكائنات البشرية. هي تدعو القارئ إلى رحلة خارجة عن المألوف بصحبة أشخاص قدرها واحد تقريباَ, مشدودة بطريقة ما إلى ماضيها. تكشف هذه النماذج عن نقاط ضعف وحنين وآمال تابى الاندثار. عبر هذه الحكايا تصادف حضارات غير قابلة للتعايش, جروحاَ من التاريخ لم تندمل بعد, وغير ذلك حالات حب عبر القارات وأوقات سعيدة تتشاركها الشعوب. هو الكاتب الرحالة الباحث عن كنزه, تحت أكوام التراب والحصى تظهر له فينقض عليها بكل سرور. في اغلبها وصف لمشاهداته, فلقد كانت امامه كل الفرص كي يدرك بحسه الإنساني العالي القضايا الكبرى. برؤيته الفريدة اعطى للقضايا وجودها إنسانياَ نقرؤها في هذه الحكايا. إنها لحظات حياة يشاركنا إياها بمرح وانضباطية عالية. روفان طبيب الجسد وطبيب الروح أفضل من يرى الاختلاجات الماساوية للعالم. لهذا تاتي أعماله كلها في مصاف متقدمة لقارئ من العالم.
Jean-Christophe Rufin is a French doctor and novelist. He is the president of Action Against Hunger and one of the founders of Médecins Sans Frontières (Doctors without borders). He was Ambassador of France in Senegal from 2007 to June 2010.
Rufin was born in Bourges, Cher in 1952. An only child, he was raised by his grandparents, because his father had left the family and his mother worked in Paris. His grandfather, a doctor and member of the French Resistance during World War II, had been imprisoned for two years at Buchenwald.
In 1977, after medical school, Rufin went to Tunisia as a volunteer doctor. He led his first humanitarian mission in Eritrea,where he met Azeb, who became his second wife.
A graduate of the Institut d'études politiques de Paris (Political Sciences) in 1986, he became advisor to the Secretary of State for Human Rights and published his first book, Le Piège humanitaire (The Humanitarian Trap), an essay on the political stakes of humanitarian action.
As a doctor, he has led numerous missions in eastern Africa and Latin America. He is former vice-president of Médecins Sans Frontières and former president of the non-governmental organization Action Against Hunger.
رحلة عبر العديد من الثقافات لكاتب سافر كثيرا وتعرف على آلام البشر في كل قارات العالم سبع حكايات من أماكن مختلفة، بها سحر الواقعية ولمسة سخرية جميلة في بعض القصص، بالإضافة إلى النهايات المفاجئة التي تضيف أبعادا أكثر عمقا للعمل لم يعجبني فقط الاستطراد في الوصف في كثير من القصص، فالقصة القصيرة لا تناسبها المبالغات في الوصف، ورغم أهميتها في بعض القصص لوصف ثقافة أو أماكن قد تكون غير مألوفة للقارئ، إلا أنها بدت زائدة في قصص أخرى لم تعجبني الترجمة أيضا، كانت خالية من الحياة في قصص كثيرة، بالإضافة إلى سوء استخدام علامات الترقيم وبخاصة في الحوار بين الشخصيات، حيث تنتقل الشخصية على سبيل المثال من الحوار الخارجي إلى الحوار الداخلي دون أي فواصل مما يربك القارئ
من باريس الى جزر موريس...ومن مرتفعات دولوميتي الايطالية في جبال الالب الى سيريلانكا...وصولا الى عاصمة الموزمبيق "لورينسو مارك"كما كانت تسمى سابقا, يصطحبنا جان كريستوف روفان في رحلة لا مثيل لها عبر أصقاع الأرض...هو الذي جابها كعامل في المنظمات الانسانية أولا ثم كديبلوماسي ثانيا ليتفرغ بعدها للكتابة. كتبت هذه المجموعة القصصية بأسلوب مميز يكتسي طابعا مأساويا تارة وساخرا تارة أخرى ولكن بحس انساني فريد قد يكون لاحتكاك صاحبه بثقافات عديدة الدور الأكبر فيه.خلال حكاياه السبع يسلط روفان الضوء على عدة مسائل من ذلك وضعية المهاجرين عامة والمهاجرات العاملات خاصة,المستعمرون القدامى في محيطهم الاجتماعي الجديد والمتجددعلى الدوام,الديكتاتوريات في أوروبا الشرقية والانغلاق الثقافي لهذه الدول,اضافة الى دور المنظمات الاغاثية ومدى تأثيرها على أرض الواقع. هي سبع أقصوصات اذن على اختلاف اطارها المكاني الا أنها شديدة الالتصاق بالماضي وبكل ماهو انساني مشترك لذلك فان هذا "البعيد"وان كان يبدو لوهلة جغرافيا فانه لا يعدو أن يكون زمنيا بامتياز و دليل ذلك أن كل من هذه الأقصوصات نقلت للقارىء على لسان الراوي بعد سنوات أو ربما عقود من وقت وقوعها . وجب أخيرا التنويه بالترجمة الممتازة للينا بدر وبالاختيار الموفق للمجلس الوطني للثقافة والفنون والأدب الذي قدم للقارىء العربي اخر أعمال عضو الأكاديمية الفرنسية الأصغر سنا.
*سبع حكايا تعود من بعيد* اصدار متميز من ابداعات عالمية عدد 411 لـ شهر فبراير، بالرغم من عملي بالادارة المختصة بهذا الاصدار والاصدارات الاخرى الخاصة بالمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بـ دولة الكويت الا ان هذا هو الكتاب الاول الذي اقرأه، استمعت به كثيراً فشكراً عزيزتي لمياء (مديرة تحرير ابداعات عالمية) على هذا الاختيار الجميل والترجمة الرائعة لـ لينا بدر ، سبع قصص قصيرة فرنسية مترجمة لـ جان كريستوف روفان تبحر بنا من فرنسا الى جزيرة موريس ومرتفعات دولوميتي الايطالية فـ مستشفيات المعونة الاجتماعية بباريس ثم موزمبيق وسريلانكا وختامها بالقطار الراحل الي لوكسمبورغ . اعجبت كثيراً بـ شغف فرنكوفوني ، الغارقون ، حارس الرداء . بالرغم من عمقها وألمها تبحر بنا هذه المجموعة القصصية الخفيفة بأجواء متنوعة ومختلفة انصح بقراءتها. . . . . 8/3/2016
هذه الحكايات السبع .. اغلبها وصف لمشاهدات كاتبها وبرؤيته الفريدة وحسه الادبي حولها لمجموعة قصصية لا تخلو من التشويق والإثارة والمعرفة والذهاب بعيداً لأماكن وشعوب نائية وفترات زمنية بعيدة وصراعات قبلية وعرقية كانت في وقتها مجرد اخبار متداولة لا نعي فحواها وأسبابها .. روفان هو الكاتب الرحالة الباحث عن كنزه، تحت أكوام التراب والحصى تظهر له فينقض عليها بكل سرور.
Ok. The female characters in the stories were weak (but pretty, with nice boobs!) Luckily there were enough strong and smart male characters to help them when needed.
اسم الكتاب📚 : سبع حكايا ٱتية من بعيد اسم الكاتب ✒: جون كريستوفر عدد صفحات الكتاب📄 : 144 صفحة نوع الكتاب : مجموعة قصصية تقييم الكتاب 🌟: 3/5 رقم المراجعة : 12/22 نوع القراءة : ورقي 📃
ملخص الكتاب 👁️ :يقطع الكاتب سبعة بحور ليكتب لنا سبعة قصص مختلفة تفصل بينها البحور و المسافات .... 💓 القصة الاولى تحمل عنوان سغف فرنكفوني تحكي قصة إبنة حاكم دكتاتوري ٱسيوي شغوفة بكل ما هو فرنسي يضطر والدها إلى تعيين سجين لديه لتعليم إبنته اللغة الفرنسية فيستغلها السجين و يجعلها تسقط في تلابيبه و يعلمها اللغة الهنغارية بدل الفرنسية و الطامة الكبرى تكتشفها أثناء زيارتها لباريس حيث لا يفهم احد حديثها فقط شاب من الأقاصي الهنغارية يفهمها أنها تتكلم فرنسية كلاسيكية لم يعد احد يستعلمها لكي لا يجرح مشاعرها قصة مختلفة حقا !! 🤎 القصة الثانية تحت عنوان الغارقون و هي تحكي قصة زوجين في جزيرة كانت نائية لكن جاء الهنود من كل حدب و صوب إليها ملؤوها بسحناتهم و ٱلهتهم المتعددة و ذات يوم إنسل أحد ٱلهتهم ليخطوا لخليج الزوجين فنقلوه بعيدا و ما إن عادوا حتى وجدوا مكانه إمتلأ بالٱلهة فحزم الزوج أمتعتهم للإنتقال لكن كان للزوجة رأي ٱخر ٱثرت أن تدفن في رمال الجزيرة الحارقة . و باقي القصص أدعوكم لقراءتها و إكتشافها بأنفسكم
كتب مقترحة 📙📘📗 : القضايا الخاسرة برازيل الحمراء الحبشي الديكتاتور الليبيرالي الكونتيسه دو سيغور الشيطان الصغير الجنرال دوراكين ذهب مع الريح
Avec ces nouvelles, nous sommes loin des univers habituels de Jean-Christophe Rufin mais j’ai tout de même bien aimé. Les nouvelles se passent à différents endroits dans le monde, quelque fois en lien direct avec l’histoire et parfois seulement accessoire. Sans doute la plus personnelle, Nuit de garde, met en scène un jeune médecin qui doit constater un décès et ce pendant une nuit particulièrement éprouvante. Il peut signer le certificat de décès sans se déplacer mais il ne peut accepter ce raccourci que plusieurs de ses confrères choisissent. Les histoires sont humaines, proches des sentiments intimes des personnages – espoir, espérances et désirs, et appartenance. Ma préférée: Les naufragés, intrigante et touchante et, étrangement, c'est la seule où le contexte socio-politique est en lien direct avec l'histoire.
*سبع حكايا تعود من بعيد* اصدار متميز من ابداعات عالمية عدد 411 لـ شهر فبراير، بالرغم من عملي بالادارة المختصة بهذا الاصدار والاصدارات الاخرى الخاصة بالمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بـ دولة الكويت الا ان هذا هو الكتاب الاول الذي اقرأه، استمعت به كثيراً فشكراً عزيزتي لمياء (مديرة تحرير ابداعات عالمية) على هذا الاختيار الجميل والترجمة الرائعة لـ لينا بدر ، سبع قصص قصيرة فرنسية مترجمة لـ جان كريستوف روفان تبحر بنا من فرنسا الى جزيرة موريس ومرتفعات دولوميتي الايطالية فـ مستشفيات المعونة الاجتماعية بباريس ثم موزمبيق وسريلانكا وختامها بالقطار الراحل الي لوكسمبورغ . اعجبت كثيراً بـ شغف فرنكوفوني ، الغارقون ، حارس الرداء . بالرغم من عمقها وألمها تبحر بنا هذه المجموعة القصصية الخفيفة بأجواء متنوعة ومختلفة انصح بقراءتها. . . . . 8/3/2016
طيب هو ممكن تكون دى اول مجموعة قصة قصيرة أقراءه واستمتع بيها حقيقتاً ,الكاتب جامد في دمج الأفكار وتتابع الاحداث في كل قصة لدرجة انى كل قصة ممكن تبقى رواية باستفاضة ودون ملل ,الادب الفرنسي ممتع دائما .
القصص جميلة وهادفة وافكارها متنوعة ومختلفة وبشكل شخصى عجبنى جدا 3 قصص من اروع ما يكون وهما (شغف فرانكفونى - ليلة مناوبة - قطار الحياة ) يمكن الترجمة مكانتش قوية فى كل القصص لكن استمتعت بالمجموعة عموما وبرشحها للقراءة للى عايز يقرا فصص فصيرة مختلفة
خفيف وممتع، كذلك هو الانتقال بين المؤلف أديبا، ثائرا، جوالا وطبيبا ليست كل القصص بنفس المستوى
'كنت أتخيل هذه اللحظة منذ وقت طويل، لكني كنت أجهل أي شكل سيأخذ الحدث، ولأنني كنت أخشاه، كنت بانتظاره. ' ' الذكرى لا قيمة لها إن لم تضئ الحاضر والمستقبل. '
أسلوب الكاتب في سرد القصص يشدك من البداية ولا يترك لك شاردة ولا واردة إلا ويصفها لك لتعيش مع البطل في وسط القصة وتكون شاهدًا على ما حدث، فتقرأ وكأنك كنت معهم في الحانة أو على سفح الجبل أو في عربة القطار. يخبرك الكاتب بأن هذه القصة حدثت فيما مضى وعادت الآن من الذاكرة، من ذاكرة المتحدث ثم يأخذك بعيدًا حتى تنسى لوهلة أن هذه القصة قد انتهت وتظن أن النهاية لم تحدث بعد وفي النهاية يعيدك إلى الواقع ويذكرك بأن كل هذا حدث وانتهى. سبع حكايا إنسانية كلها تدور حول معاناة (غير الأبيض) على لسان الإنسان الأبيض.
لكن من يعرفني يعرف أني أكره الأدب الفرنسي، ويظهر كرهي له في هذا العمل كون الكاتب في كل قصة يصرح أو يلمح إلى علو كل ما هو فرنسي ودونية كل ما هو غير فرنسي.
كريستوف روفان طبيب ومؤرخ وكاتب ودبلوماسي، يعد كطبيب من رواد الحركات الإنسانية لمنظمة أطباء بلا حدود حتى صار نائب رئيس المنظمة، ثم عين مديرا للصليب الأحمر الفرنسي، قاد الحملة الإنسانية إلى البوسنة والهرسك، عين سفيرا لفرنسا في كل من السنغال وغامبيا.
أتاحت له هذه التجارب أن يتفحص دور المنظمات الإنسانية في مواقع الصراع، رواياته التاريخية والمغامراتية والسياسية كلها من واقع أسفاره ومشاهداته الميدانية.
تلقى العديد من الجوائز عن أعماله.
انتخب عضوا في الأكاديمية الفرنسية وهي أعلى هيئة ثقافية في فرنسا ليصبح أصغر أعضائها.
هذا الكتاب يروي سبع قصص قصيرة لينقل لنا لمحات شيقة عن أناس من أفريقيا وآسيا وجزر الآنتيل وأوروبا.
هذا ملخص لما جاء في مقدمة الكتاب الصادر عن إبداعات عالمية، أما عني فقد استمتعت حقيقة بأسلوب الكاتب الرشيق ولفتاته الذكية وأعجبتني في الأصل شخصيته الثرية التي تظهر في كتاباته وأود أن تسنح لي الفرصة لقراءة المزيد.
Il se dégage une atmosphère étrange, presque métaphysique de ces 7 histoires, celle qui m'a le plus marqué fut celle de la statue hindoue sur l'île par sa precisión presque cinématographique :). J'ai également aimé celle de la jeune fille dont le rêve est d'apprendre le français!!
Petites histoires de vie dans des pays exotiques ! Ces histoires ont de l’humour et racontent aussi les sentiments humains tout en parlant de l’histoire : colonialisme, holocauste…. Des bijoux, friandises à savourer !
من لا يحب الحكايا ؟ جعلها جان كريستوف روفان في كتابه هذا سبعا ربما كل يوم حكاية او من كل بحر واحدة حيث يسافر بنا من شغف كيرغستانية بالفرنسية الذي ترعرع مهعها حيث كانت اكبر امانيها ان تتذوق طعم هواء فرنيا الحر تحت رفض ابيها جعله يلتجا الي تعليمها الفرنسية لكن المضحك في الحكاية ان معلمها قام بتعليمها الفرنسي القديمة و التي سببت لها العديد من المواقف المضحكة هذه اكثر الحكايا التي اعجبتني لكن هناك العديد من الحكايا التي شعرت بالملل عند قراتها لذلك لا احبث ان احكم على هذه الحكاية بالجزم عى جمالها او سوئها لكن اغلبية الحكايا لم تعجبني
Je préfère de loin ces romans, j'ai trouvé les nouvelles assez inégales; elles sont toutes agréable à lire, la lecture est fluide, mais certaines nouvelles n'ont que peu ou pas d'intêret sur le plan de l'histoire, il n'y a pas souvent de but, de chute ou de sens particulier, juste quelques pages qui nous permettent tout au plus de voyagé; agréable mais pas indispensable.