أتذكر أنني وجدته في مكتبة المدرسة و كان الموضوع يثير تساؤلاتي، أعتقد لقدم هذا الكتاب لا يعد مفيدًا جدًا كمرجع للمعلومات نظرًا بأن المواضيع العلمية تتطور بشكل سريع في هذا القرن.
كتاب مفيد جداً أجابني عن بعض الأسئلة التي دوماً أسألها في نفسي إزاء الحساسية ومآلها وطرق التخفيف منها. لكن أدهشني رغم كل هذه الاستفاضة إغفال الحديث عن الحساسية من المخبوزات التي يعاني منها طيف واسع من الناس دون أن يكونوا مصابين بالداء الزلاقي. وربما لقدم إصدار الكتاب لم يتحدث عن العلاج المناعي الحديث (إبرة كل 10 - 15 سنة حسب ما أخبر عن ذلك أستاذي) وهو ما كنت متشوقة إليه بشدة.