رواية كن خائناً تكن أجمل هي روايه من أرض الواقع مقتبسة عن قصة حقيقية روايه فيها رومانسيه وفراق واصرار على الفوز بالحبيب ... فيها وفاء وخيانه ..فيها حسنه بتقابل بالسيئه ... فيها ظلم .. وانتقام اللهى شديد جدا
أرجو من المقبلين على الزواج عدم اقتنائها نهائياً لأنها قد تنهي زواجهم قبل أن يبدء إليكم رابط التحميل المباشر للرواية من موقع ميديا فاير
محاولات جادة لترتيب احرف اللغة بعيداً عن التصنع و التعقيد لتخترق قلب كل من يقرأها أو يمر بها .
نتج عن تلك المحاولات : رواية كن خائناً تكن أجمل رواية إذا غاب القط إلعب يا جار
اهداء لكل من مر من هنا فيديو خيانه زوجيه علنيه في الشارع العام و الخائنه تعود لتحتضن صديقتها بكل رقه لتطبق مقولة كن خائنا تكن أجمل بكل بتفوق و امتياز : https://bnfsg.com/v/bjF1U1
I don’t read "romance novels" in arabic and i’m about to be reminded why i don't.
i saw this book on so many facebook pages and i wanted to know what is all the fuss about? well to say I'm disappointed is an understatement, This is a sillest story i have ever read. It starts with this thirsty clingy guy "Abdullah’" working at a new job, « as a teacher », Everyone is head over heels in love with him. he’s funny, and lovely person. Except one teacher ’"Rawan’’. She ignores him and he wants what he can’t have.
One day, he loses his phone during lunch, Then he remember its location so naturally he went there to retrieve it. But when arrived at the cafeteria to get it, he found "Rawan" looking through his phone, Anyway couple of days later "on Friday" he receives a phone call from a blocked number and guess who's calling? :3 !
Yup. she took his phone number without asking him for it. Reading only 11 pages i’m like WTF ? If someone touched my phone, and took my phone number without asking for my permission, i’ll chop off their fingers and burn their whole body to the ground, then maybe dance and pee on the ashes under the moon light (i went too far i know, SORRY!)
But that wasn't why i hated this book, i hated this book for many reasons :
1- The cheesy corny lines! Ughh, i had hard time reading it, "فضحكت ضحكات دلع قائلة له : ماراح احكيلك احزر مين أنا" it seems to me that the author is third grader, my niece could write better than you do, and she's 9 years old :3
2-The warning in the first page, don't read this, it might ruin your relationship with your fiancé. Haha that's hilarious. if you're love for your fiancé could be shaken by reading a novel, Maybe you shouldn't be in relationship in the first place. Relationships are built on trust. And if you can't have that you have NOTHING !!!!
3-He loved a girl, he married her and she cheated on him. bla bla bla bla All women are cheaters, we're the worst, we love those who do hurt us bla bla bla, Look, i'm not heartless. i know this book is based on the author's real life and all. But you know writing a book about how your ex wife cheated on you is not gonna make you a "hero" or an innocent guy. your wife might be a bitch or a witch or any colorful nickname you would love to call her, i dont know, But as long as we don't have her side of the story i really dont care. all i can say is i hope you can move on dude.
Overall, this was AWFUL read. i don't recommend it at all. If this is the best the author can do, i'm not impressed.
كنت أعرف تقييمي مسبقا .. لكنني قرأتها حتى أسد أفواه المتشدقين بروعتها
هو قال : كن خائنا تكن أجمل و أنا أقول : كن ساذجا تكن أشهر
فالروايات العربية في تقهقر فظيع ، تجاوز دركات الحضيض ... والقراء متلهفون لأشباه الروايات ... رامين الأعمال الهادفة الخالدة وراء ظهورهم لأن الرومانسية تجري مجرى الدم في عروقهم -_- الحمد لله أنها لم تأخذ من وقتي الكثير
الرواية باختصار شاب تزوج فتاة بعد رفض أهله لأنه اعتقد أنها عفيفة شريفة ، ليكتشف بعد الزواج والأطفال أنها خائنة ،عاهرة ،مراوغة ،وكاذبة فيموت مجلوطا من القهر ههههه ثم ينط علينا في الأخير "عبد الرحمان" صديق البطل المكلوم ، لينتقم بخيانة زوجته ثم تطليقها ..يمقت النساء جميعا بسبب صدمته بصديقه في الأخير يكتشف أن الله انتقم من الخائنة البطلة بالموت حرقا بعد شللها إثر حادث ،يرتعب .. يتصبب عرقا .. ترتعد أوصاله ويدرك خطأه فيتوب... يسرع إلى زوجته ويطلب الصفح لكنها تطرده طردة نكراء لأنه خدش كرامتها
شاب من عائلة غنية، متخلق، مطيع وساذج جداً، عمره 25 سنة يحب فتاة فقيرة وجميلة في مثل عمره وهي زميلة له في المدرسة التي يعمل بها في الأردن وبعد الزواج لمدة 5 سنوات وإنجاب طفلين بتهطيط منها بشكل متسرع يعرف أنها خائنة ومخادعة فيطلقها وهي حامل بالابن الثالث. في البداية الأب والأعمام كانوا ضد الزواج بسبب تفاوت الوضع الإقتصادي للعائلتين وطلبوا منه انتظار فتاة تستحقه من مستواه، حاول معهم وأراد الدفاع عن موقفه لكنه استسلم بسهولة ومع مرور أيام قليلة تراجع عن موقفه بعدما استسلم لغواية الفتاة الجميلة والتي تجيد التمثيل وتزوجها وفي ليلة الدخلة وضعت نقطة حمراء في قطعة منديل كي تقنعه أنها نزفت الدم وبالتالي فهي عذراء وبالتالي فهي شريفة وبالتالي هي تستحقه خخخخ. في ليلة الزفاف حضرت نجوى كرم لتغني أغنية " إيدك، إيدك" وفي الخطوبة لم يكن يقبلها احتراما للعادات والتقاليد... لكن بعد مرور 5 سنوات وصفها السارد بأنها مسلمة ديانة ويهودية الأخلاق لكي يظهر الكاتب عن عنصريته ضد اليهود وفي مقطع سابق وصفهم بأنهم روميو وجولييت القرن الواحد والعشرين لكي يظهر السارد عن حسه المرح أو ربما غبائه المثير للسخرية هي أنها تلقبه بـ بيضة وهو يدلعها بــ سمرة
هناك مقاطع أضحكتني بسبب سخافتها ولم أتأثر نهائيا بالرواية حتى لو كانت محزنة وهذا راجع لطريقة السرد الضعيفة جدا جدا جدا
العنوان الجذاب يعبر عن فكرة سخيفة وتافهة وهو مجرد تحريف لمثل : كن سعيداً تكن أجمل، فعبد الله توقع أن روان سعيدة لمجرد أنها خائنة أما الغلاف فهو خالي من أية لمسة فنية على الإطلاق عدد الصفحات كثيرة جدا فالكتاب الإلكتروني مليئ بالمساحات البيضاء وبأسطر كان يمكن التخلص منها من دون أن يؤثر هذا على بناء القصة لكي لا تتجاوز 100 صفحة. من أسخف ما قرأت في حياتي. قصة رومانسية بسيطة مليئة بالكليشيهات الذكورية والأمراض المجتمعية العقيمة وفي نفس الوقت لا توجد معالجة درامية ولا رسالة اجتماعية واضحة ومدروسة.. هذه على حسب قول المصريين مجرد حدوثة لتضييع الوقت.. أستغرب من شهرة الرواية في هذا الموقع شعرت أنني أشاهد مسلسل خليجي بئيس وبكل تأكيد لا أرشحه لأي شخص.
ثلاث ساعات متواصلة و 24 دقيقة = مضيعة وقت 17:24 20:48
مهلا مهلا ماكل هذه الضجة كتاااب الذي تم تحميله اكثر مرة الكتاب الذي قراه الجميع وتحذث عنه أسوء ماقرات على الاطلاق.. لا باداع ولاسرد جميل والكثييير من التميجييد للقصة لا اعلم ان كانت القصة حقييقة لكن حتى القصة لم تكن احذاثها جمييلة .. الكثيير من الاسهااب والتساارع في الاحذاث حتى الكااتب لم يسطييع الربط بين الاحذاث الروااية كلهاا تدوور وفي يوم من الايام.. مرت الاياام و.. يعد عدة اياام.. مرت السنيين .. تساارع وتسااارع من اجل ملء الصفحات .. شخصية عبد الله ضعيييفة جداا لم يتجرأ ان يوااجه زوجته في خيااانتها له اهكذاا تحل الاموور ان يرسل زوجته في طاائرة لبيتهم دوون حتى استفساار سبب الخياانة لم يستطييع موااجهة والديه في كل شئ بدءا من خطبته لزوجته واخيرا مواجهته لاتهاماتهم بطلاق زوجته .. من المؤسف حقاا ان مثل هذا العمل اعتبر ملحمة ادبية
بعد روايات علياء الكاظمي كنت قد قطعت عهداً على محاربة قراءة أي رواية اجتماعية لكاتب مجهول .. لكن فضولي استسلم أمام هذا العنوان :/ شأشن حرباً ضد أي كاتب مبتدئ يفكر بكتابة رواية اجتماعية بلهاء وساذجة كهذه الرواية !! >:(
وملاحظة صغيرة للكاتب : وصف عبدالله لزوجته بمسلمة الديانة ويهودية الاخلاق ، لا يدل إلا على عقل فارغ ، فمن يمتلك هذا القدر من العنصرية ضد الأديان لا يستحق أن يسمى بكاتب ، يكفيك أن تلقب بثرثار أراد الشهرة ، أخلاق البشر عزيزي لا تُقاس بأديانهم إنما بإنسانيتهم.
That Wasn't Good At All ... هاو أراد استعادة زوجته فكتب لنا بهذه اللغة الركيكة رواية كان يمكن أن تكون أفضل بكثيييير أنا أتعجب من شهرتها، أنعدمت الرومنسية عندنا إلى هذا الحد الذي يجعل شبابنا يتهاتف على مثل هذه الرواية ....
اليوم تمكنت من قراءتها وانهاءها ... عند الحديث من باب انها رواية ابداعية "لم يرق لي كثيرا الخلط بين استخدام اللهجة العامية تارة والفصحى تارة اخرى" واستخدام اللهجة الاردنية او اللبننانية لست متأكدة عند الحديث بين عبد الله وروان على الرغم من اصول عبد الله..
عنوان الرواية لم يكن له علاقة بموضوع الجمال والسعادة المفروض عش اليوم كي تخون غداً او مابين خيانة وخيانة وجِدَت (روان) الحظ انثى رماد ورجل بلور يجتمعان ربما يوجد في كلامي بعض المنطق او يمكنكم اعتباره مهاترات نتيجة تأثري بالقصة ... لا اخفيك سرا اني وددت لو انتقم من تلك المدعوة روان اشد انتقام لكن انتقام الله اشد واعدل جاء ليزيل انزعاجي .. ربما ان عبد الله كان انظف واطهر من ان يوجد على هذه الارض فأختاره الله لمغادرة عالمنا البائس ولا يمكن ان نخفي سراً فهناك الكثير من القصص التي تتشابه مع قصة عبد الله ...لكن موته كان شيء مفجع جدا ً ..فقد تمكن منه الحب حتى ان رحليه جعل من هذا المسكين لا يملك شيئا ً ... بقي سؤال واحد لم يفارق ذهني (هل لازال والداه غير راضين عنه) ؟
قد نصل الى استنتاج مزعج احيانا ً وهو ان رأي الوالدين هو الصواب دائماً لايمكن لأي ابن ان يخالف ظنهم ويظن انه سينجو بهذه الفعلة فقانون الاباء هو قانون كوني كما يبدو .. شعرت ان عبد الله كما اسقط اللعنة على صديقه عاد له بالأحلام كي ينقذه من الدوامة التي سقط فيها آلمني ان الصديق لم يستطع استعادة زوجته ..لكن هذه هي الحياة ...! ربما كانت اكثر رواية دفعتني للبكاء .. واكثر رواية دفعتني للضجك في بدايتها .. اكثر ما يضحك هو خطط روان الشريرة التي اختارتها منذ بداية الحكاية فالحقيقة ان هذه التركيبة من الاحداث التي تمنح للرجل افضلية الصيد في الغابة التي يتوقع انه قد دخلها ! تجعله يصدق انه البطل في تلك الرواية وهو من يختار مجراتها .. لكن هيهات ... خصوصا مع شبيهات روان اللآي بدأن بالازدياد يوماً بعد يوم ..
قرأت هذه الرواية قبل سنوات أنا وصديقتي بعد أن رشحتها لنا صديقة ثالثة ، تفاجأت بالقصة ككل و من الشهرة الواسعة التي حضيت بها آنذاك بعد صدورها، رواية عن أكثر موضوع أمقته وهو الخيانة الزوجية ..
و الزوجة الخائنة و مصيرها بعد ذالك .. قصة روان و عبد الله قيل أنها حقيقية ، و أن القدر إنتقم من روان بثلاث حوادث مميتة قبل موتها وهي تحترق حية و عبد الله توفي إثر سكتة قلبية بعد كل ذالك الضغط و الألم و إنهيار أسرته و كل حياته
رواية بئيسة تحكي واقع مؤلم للعديد من الأزواج و الخيانة تظل أكبر ألم سواء للزوج أو الزوجة التي تم خيانتهما بعد عشرة و تضحيات
كما توقعت تماما، قصة رديئة أسلوبا ومحتوى من قصص المنتديات التي لا تعد ولا تحصى لا أدري ماذا كنت أنتظر من رواية تحمل هذا العنوان.. والسبب الوحيد الذي حملني على قراءتها البلبلة الكثيرة حولها، من يقول أنها من أجمل ما قرأ ومن يقول ويقول.. وأردت أن تكون لدي على الأقل نظرة عن ماذا يتكلمون، لم أرد أظلمها وأقول "باينة من عنوانها" رغم ضعف بطل القصة وخبث البطلة لدرجة لا تصدق ..
هو الصاعقة حين تضرب الاشجار هكذا ارى هذا الكتاب يعذب كل خائنا و ارجوا من الله المغفرة لعبد الله و ان يدخله فسيح جناته لكن اثناء قراتي لاسطر هذه الرواية وجدت في عبد الله ما افجعني فكيف لنا ان نكون نبلاء مع من يخوننا ؟؟ وهل الحق ان نقتل انفسنا لمجرد خيانة امراة؟؟؟
أنهيت هذه الرواية بعد جلستين،الأولي ليلا والثانية في الغد،لا أخفي القول أني قرأتها بدافع الفضول ،ولم أفهم أهميتها إلا في آخرها،صحيح أسلوبها مبسط بسيط،لكن جوهرها المُساق من الواقع أعماني عن شكليتها المتواضعة،أثّرت بي كثيراً. بل أخذت مني ردحا من الزمن أتأمل فيه قصة بطلها،الذي آلمني حزنه وقهره وما مسه من ظلم وعذاب لم يستحقه،قصة عبد الله وتجربته القاسية،والخديعة العظمى التي كسرته من أقرب الناس إلي قلبه.ستغيّر نظرتك للكثير من الأمور,وستفتح أعينك علي الواقع الذي تزيّنه أوهام الحبّ وهو في نخاعه ليس إلا كذباً مدروساَ, ستريك كيف لحياة الشخص أن تنقلب رأسا علي عقب في لمح البصر, وبغير ما ستتوقّع. "كن خائنا تكن أجمل " هي من الروايات الخافقة بالغدر والخيانة الملعوبة علي الدراويش،ونشكر كاتبها وجالبها لنا,نشكره علي هذا الدرس من مدرسة الحياة.
في الحقيقة وللوهلة الأولي،ظننت أن العنوان مجرد واجهة للجذب،ومبالغة من كاتبها،لكنني في آخر فصولها،عرفت مدي ارتباط العنوان "كن خائنا تكن أجمل" بجوهر القصة،بل مدي حسن بنيانه علي تصور فلسفي أنيق أيضا. علاوة علي أني كنت قد بدأتها وأنا حامل بأفكار مُسبقة سُرعان ما اختفت,أمام جحافل صفحاتها التي تحمل واقعا مريراً يستحق أن يصل الناس.قد يجد الكثير أن أسلوب الرواية مُنخفض وليس بالمستوي الأدبي العملاق,لكن إن ما يهمنا من الرواية دوما هو شدة تعبيرها عن واقع الإنسان المتناقض والمزري،ومدي قدرة الكاتب علي نقل تجاربه إلي مسامع أعين القراء،وهذا ما نجح فيه كاتب الرواية وصديق البطل.
في الأخير,علقت في ذهني إشكالات تعجبيّة. من قبيل,كيف لتلك المرأة المُمثّلة أن كذبت طول سنوات لا نعلم أين كان ضميرها بلا كلل ولا تأنيب،بل كيف صلّت وصامت وتدينّت أيما تدين،وهي في الخفاء كاذبة متصنعة تمثل السعادة والإهتمام بمهارة. بل استغربت كيف دمعت عيناها عندما خاطبها ابنها الصغير بلكنة أبيه وبحب،وهي تعلم انها كاذبة بنت علاقة علي أسس من الغدر والتلاعب.بل كيف دمعت عيناها في تلك اللحظة ؟. اليست الدموع دليل صدق ؟ فكيف سولت لها نفسها أن تتمادي في الخديعة غير واضعة في ضميرها أولادها ومنزلها ورجلها ؟. نعم هذه كانت روان,التي لم ولن نعلم دوافعها وقناعتها المُرتاحة في أن كذبت وتمادت ومزّقت قلبا لم يستحقّ ألم التمزيق ولم يحتمله فمات قلبه وحيداً.
نستطيع أن نقول حتوتة . لا شيء مطلقًا يخوّلها لتكون رواية ، اللغة أقل من عادية بكثير كأنني أحكي قصة لطفل قبل النّوم ، المقطوعات النثرية تحتاج عشرة أعوام من التنقيح الفكرة معتادة ومكررة ملايين المرات ، لم أستطع إكمالها حقيقةً ، لا أنصح بإضاعة الوقت فيها .
وددت لو اعطيت القصة اكثر من نجمتين لكني لم استطع رغم اني تاثرت كثيرا بالعبرة منها و بالنهاية الماساوية...القصة تفاجؤنا بما الت اليه في النهاية لكنها مليءة بالاخطاء اللغوية الفادحة و بالركاكة في الاسلوب و بغاتب التسلل و بساطة المعجم المستخدم ان لم اقل فقره الكلي. ان كانت القصة حقيقية فكان من الممكن اللجوء لكاتب محترف يحولها الى رواية حقيقية تعطى فيها الابعاد للشخصيات و تحس و انت تقراها انك تقرأ عملا مكتمل الاركان اما ان تقدم بهذه الطريقة فهي اساءة لمحتواها اولا و لصاحب القصة ثانيا...يشفع لها ان العبرة منها جميلة.
عبد الله شاب يعمل مدرس في المدرسة التي درس بها ، متدين و متخلق ، لا ينظر للنساء أبدا!!و لكنه يلقي السلام عليهن . الجميع كان ودودا معه ،إلا فتاة التي ستكون زوجته و"الخائنة"....
الرواية مبتذلة نوعا ،تقليدية شيئا ما ، فالخيانة تحدث كل يوم تقريبا ....
رواية بسيطة تحكي واقعا .. لم تشدّني اللغة بقدر القصّة نفسها .. الله يمهِل و لا يهمل . أسِفت على عبد الله ~ ولعنتُ صديقه بعد موته .. Ps : الجميع بات يكره السّمرآء ��ه بعد قرآءة الرّواية
رواية رائعة ! عندما قرأتها علمت بأنها اول محاولات الكاتب لأكتساح ساحة الكُتّاب ، كان الكاتب موفقاً في أول بداية له ، في بداية أسطر الرواية انتابني الملل و لم أجد شيئاً جديداً او تشويقاً و لا أنكر اني قد جزعت و ندمت على اختياري لهذه الروايه عندما وصل الكاتب للتشكيك بعدالة السماء و لحد هذه الأسطر كنت ارى بأن الكتاب بلا معنى ولا يستحق اي نجمه و لكن ما ان وصلت الى النهاية تفاجأت بأنقلاب الادوار و غمرني كلا الحزن و الفرح الحزن على بطل الروايه و مظلومها عبد الله و الفرحه بعداله السماء ! ما أجمل الدنيا حين تدور !! و ما وجدته بين أسطر هذه الروايه يختلف عن أسمها فأنا اقول كن مظلوماً تكن أجمل فقد رأت عيني بأن هذا المظلوم جميل في كل احواله في سعادته و حزنه و حتى موته كان جميلاً في كل احواله لأنه كان يراقب الله في كل اعماله و لم يبتعد عن الطريق القويم ! اما عن الخائنين و الخيانه فما اقبحهم !! في كل احوالهم القباحه قد غمرتهم ، حتى عندما يتسترون على عهرهم بجمال مزيف تبقى القباحة متأصله فيهم ! هناك نوعين من العهر ، العهر الظاهري الذي لايخشى منه اصحابه و لا يخجلون منه فهؤلاء تستطيع ان تحذرهم و تبعد عنهم فعم ليسوا بتلك الخطوره ، و هناك العهر الخطر و هو اشد اقبحً الاعمال الدنيويه و هي التستر على العهر بلباس الدين و التقوى فما اقبحهم ! من اجمل ما ركز عليه الكاتب في فكرة هذا الكتاب هو عدالة السماء فأن الله يمهل و لا يهمل ، حتى لو طالت تلك العداله لسنوات فأن الله يختبر الظالم ليعود الى صوابه فهناك من يتوب و يشعر بظلمه و هناك من يتمادى و يبقى على الظلم الى أن تأتي عدالة السماء حينها لا ينفع الندم ، و هناك الجانب السلبي في هذه الروايه و هي اللغه العاميه فقد سلبت من جماليه الروايه و لكان الكتاب افضل مما هو عليه بهذه الفكره و لكن قد ظلمته اللغه قليلاً فقد وجدتها ركيكه نوعاً ما و آخيراً اضيف احبب حبيبك هوناً ما عسى ان يكون بغيضك يوماً ما ....
قبل أربع أشهر كأن هذا الكتاب نار مشتعلة على السوشل ميديا .
لم أتكمن من قراءته لضيق الوقت , أستغليت أقرب فرصة لأقرأه و أتعرف عنه عن كثب
للمرة الثانية يخيب المستوى الثقافي في مجتمعنا ضني لأنها رواية فعلا لا تستحق .
الحبكة مستهلكة و رديئة . خيانة الزوجة لزوجها ليس أمر جديد خاصة في عالمنا الذي لم يعد محافظا أبدا بل لم تعد تخلو هذه الحكايات من كل منزل . الكاتب لا يعالج مشكل جديد أبدا و حتى و إن فعل فطريقته كانت فاشلة و عقيم لم تعطي أي نتيجة . نهاية الخائنة روان .. نهاية إلاهية منطقية غير جديدة ، فمنذ الأزل نعرف أن نهاية الخائن في الدنيا نهاية مأساوبة قبل الآخرة .
الشخصيات كانت كلها ضعيفة و لم تكن هناك شخصية واحدة قوية أو متميزة . شعرت بالإشمئزاز من سخافة عبد الله ، كيف لرجل عاقل يستأمن فتاة تأخذ رقم هاتفه دون إذنه وتتصل به لتبدأ هي برسم معالم العلاقة معه . عبد الله الشخصية الرئيسة كانت في غاية البلاهة و الهشاشة و الضعف و موته بتلك الطريقة لم يؤكد سوى ذلك نعم ، أعرف أن من الحزن و الألم ما يميت لكنه لما لم يفكر بحل آخرلخلق عذر لكي لا يرجع تلك الخائنة الى منزله
ربما الكشل الآن يمنعني أن أكتب المزيد لكنني فعلا محبطة من هذه الرواية.
السبب الوحيد في انتشار هذه الرواية هو عنوانها المسستفز الذي يخلق داخل أي شخص فضول لمعرفة القصة وراء هذا الاسم، ولم ينجح الكاتب بشيء سوا اختيار العنوان للأسف. 3 ساعات كانت مضيعة للوقت أسلوب ضعيف، سرد ممل، معظم الصفحات حشو لزيادة العدد، قصة أكثر مايمكن أن تصلح له حلقة بمسلسل تلفزيوني لمدة 30 دقيقة لا أكثر. الاقتباسات التي وضعها الكاتب فجأة داخل الفصول وهو يضع اسمه بنهايتها مزعجة جداً. وصفت بالرومانسية ولكنها احتوت على أسخف أسلوب للرومانسية. لا تستحق حتى نجمة واحدة.
لا أعلم ما التعبير المناسب لهذه القصة حقيقة, كل ما أعرفه أنني فور ما انتهيت منها عملت جاهدة لأنساها، محاولة محو كل أثر لاحداثها في ذاكرتي لأني على يقين أنها أقرب ما يكون لواقعنا المرير