سقراط يفقد أباه على حين غفلة، وبعد الانتهاء من دفنه مباشرة تتوالى عليه المفاجآت الواحدة تلو الأخرى في المقبرة، تصنع الدهشة تفسها وترمي جسدها على وجهه، كيف لسقراط الفتى العاقل الهادئ أن يستوعب هذا التواتر السريع للأحداث، يواري أحزانه الخشنة يتكأ على جذع الصمت ويصبر! . .
هند الفتاة التي وجدت من الحياة مغامرة تستحق الخوض، تتمادى كثيراً في ثقتها، وتقترب أكثر مما ينبغي من حدود الحياة، تلعب معها، فتلقنها الحياة درساً لن تنساه أبداً وتجعلها تسدد فاتورة إقبالها على الحياة بشغف كبير! . . يجتمعان على جسد الصدفة .. مزحة بريئة طائشة وسر كشف في التوقيت والمكان الخطأ! . . اقتباس من الكتاب: كيف يستطيع الصبر أن يطبطب على قلبه، أن يهدئ الإيمان بالقضاء والقدر من روعه، فالمصاب جلل.. المصاب جلل! لم تبلل الدموع عيناه بل بلّل الحزن قلبه، مساحة الفقد كانت موجودة منذ تلك الرحلة، وها قد بدأت تتسع أكثر شيئاً فشيئاً.
شخصياتها ضعيفه و سيئة ليس فيها اي شخصية ممكن ان تعتبر جيده.
المفروض انها مغامره فيها غموض و احداث متسارعه لكنها معتمده على تسرع الشخصيات و قراراتهم الخاطئه و صدف و لواء في الشرطه للاسف كان غير واقعي ابدا.
بإختصار سقراط يفقد والده و فجأة ينكشف له سر و راء سر و يحاول ان يبحث عن الحقيقه - في نفس الوقت هند فتاه طائشه لا تحترم احد تورط نفسها في مشكله و تتشابك مشكلتها مع محاولات سقراط.
اعترف تفاجأة من بعض الاحداث لاني فعلا لم اتوقع كمية الصدف و اللاواقعيه.
يتخلل هذي الاحداث المتسارعه استعراض لمعلومات عامه و ثقافيه و سياحيه و فلسفيه في بعض الاحيان كانت تعمل على التشتيت و فقد التركيز و غالبا لم يكن لها اي داعي.
الروايه كانت تحتاج التركيز و كانت ستكون افضل -
ليش من كل الشخصيات لا توجد شخصيه جيده عاديه ممكن ان تكون شخصيه نعيش معها.
اسوء شخصيه هند - انانيه جدا و تتصرف بعدم مبالاه - شعرت بالاسف على اهلها - المشكله انتهت الروايه و هي لم تتعلم شي و لم تتغير -
و بعدين معقول ولد عمره عشر سنين تاخذه وحده من فندق و تلف وياه دبي و يحجزوله فندق يومين و يسكن فيه بروحه و تاخذه امه اليوم الي بعده دون ما يبلغون الشرطه - لا و اللواء هو يحجز له اليوم الثاني؟؟؟؟؟
يعني شو؟ الدنيا سايبه لهدرجه! حتى الشرطه قاموا يخلون الاطفال يسكنون روحهم في الفنادق.
و في شي ثاني المفروض وحده من الشخصيات مات زوجها من اسبوع يعني هي في العده - و قاعده تلف دبي و تحجز في افخم فندق (بس علشان القراء يعرفون الفندق)
و شخصيه نسائيه ثانيه تروح المقابر و هم يدفنون شخص و تنزل من السياره علشان اتكلم ابن المتوفي - يعني ما تقدر تنتظر وقت ثاني - في فيلم مش في الامارات نحن.
ساكتفي بهذا الكم في الريفيو لن اتطرق لكمية الصدف لاني بسدح الروايه كامله و ما بخلص.
طول الوقت و انا اقرأ اشعر بالاستغراب من الاحداث - و في نفس الوقت افكر انها كان ممكن ان تكون افضل مع الكثير من التركيز و التقليل من الاستعراض.
و اخر شي اقرأ تمت في رأس الخيمه (👆🏼لن اغفر لك هذا)
تحكي الرواية قصة سقراط وريث جابر السلطان حيث توفى والده مؤخرا تاركا له مجموعة كبيرة من الاسرار ليكتشفها يوما بعد يوم.. وهند الفتاة المدللة الجريئة التي يدفعها فضولها وحبها للمزاح بأن تخوض تجربة ومغامرة غريبة لم تكن في الحسبان.. ~ اسلوب الكاتبة جميل سهل وواضح ولكني وجدت مبالغه في الاحداث حيث كانت مشتته في احيان كثيرة وذلك بغرض التشويق الذي برأيي قلت حدته بالنسبة لي مع كمية الشخصيات والاحداث المتسارعة المتقلبة.. كما وجدت كثررررة حشو المعلومات حول الامارات ومناطقها ومرافقها وزيادة المعلومات الادبية والفلسفية فيها امرا مزعجا بين احداث الرواية وتفاصيلها.. ~ قرأت مسبقا (هناك من يكتبني) للكاتبة نفسها وفي رأيي تفوقت كثيرا على هذه الرواية التي اخذت مني وقتا طويلا لانهائها باحداث شعرت خلالها بالملل نوعا ما واحسستها مناسبة لفئة عمرية صغيرة وذلك للمبالغة في المغامرة فيها وحتى في رسم الشخصيات كشخصية هند البطلة التي وجدتها طفولية جدا في تصرفاتها واسلوبها..
ما ادري كيف اقيمها ، الفكره جيده لاكن كثرة الكلام و سوالف جولة سياحية في دبي مللتني وكله كوم و البنت هند كوم ثاني الصراحه المهم تعتبر جيده للي يحب مثل هذه الروايات لكنها لم تمتعني خلصتها بسبب فضولي لمعرفة قصة يوسف 🤷🏽♀️🤷🏽♀️
اعطيتها اربع نجوم بسبب الملل الذي راودني في بداية قرائتها ، ولانني لم افهم (البدايه) ، حتى بعد انتهائي من قرائتها .
رواية تدور احداثها في امارة دبي ، اعتقد بانها رواية بوليسية ، بدأ الحماس في الرواية بعد الصفحة التاسعه والخمسون بعد المائة ، لم استطع تركها حتى انتهيت منها .
الكاتبة زهرا موسى انسانه مثقفة وعقلها كبير ما شاء الله عليها ، والرواية مليانه باقتباسات ، واتوقع اني برجع اقراها .
زهرا محمد موسى ربي يوفقج ويرزقج من واسع فضله ويسعدج ، بتريا اي اصدار يديد لج وبقراه على طول ..
تبدأ الأحداث عندما يفقد سقراط والده ( نعم لا تستغربوا الإسم هذه ليست كُنية أو لقب ، سقراط اسم ربما غريب ولاسيما لشاب إماراتي ولكن ولع الأب بالفيلسوف جعله يطلق عليه هذا الأسم ) رحل الأب لتنكشف بعد ذلك الخفايا ، مفاجآت كثيرة بانتظار سقراط هل سيصمد أمامها ؟ وهناك هند تخوض مغامراتها في الحياة ولكنها لا تدرك ماذا يخبأ لها الزمن ، ظنت انها مجرد مزحة أو مغامرة من مغامراتها ولكن مجريات الأمور أخذت منعطف آخر ، هل ستجمعهما الصدفة أو انه القدر ؟ " هناك صدف ومفاجآت غير متوقعة ، مفاجآت تولد فجأة لتنهي سابقتها على عجل ، لترسم وجه الحياة بملامح جديدة ، بطريقة تدعوهم إليها .. إلى .. حيّ على الحياة! " 📚❤️