من نفسي

by أنيس منصور

مجموعة من المقالات للكاتب ذي الأسلوب المتميز أنيس منصور، يستعرض من خلالها ظواهر سلبية في المجتمع المصري وينتقدها بطريقته الساخرة.

Genres: Unfinished

252 pages, Unknown Binding

First published January 1, 1973

About the author

أنيس محمد منصور كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم.

آثر أن يتفرغ للكتابة مؤلفاً وكاتباً صحفياً، وترأس العديد من مناصب التحرير لعدد من الصحف والمجلات، إذ صحب هذا المشوار الصحفي اهتمامه بالكتابة الصحفية. وحافظ على كتابة مقال يومي تميز ببساطة أسلوبه استطاع من خلاله أن يصل بأعمق الأفكار وأكثرها تعقيدًا إلى البسطاء. ظل يعمل في أخبار اليوم حتى تركها في عام 1976 ليكون رئيساً لمجلس إدارة دار المعارف، وثم أصدر مجلة الكواكب. وعاصر فترة جمال عبد الناصر وكان صديقاً مقرباً له ثم أصبح صديقاً للرئيس السادات ورافقه في زيارته إلى القدس عام 1977 . تعلم أنيس منصور لغات عدة منها: الإنكليزية والألمانية والإيطالية واللاتينية والفرنسية والروسية، وهو ما مكنه من الاطلاع على ثقافات عديدة، ترجم عنها عددًا كبيرًا من الكتب الفكرية والمسرحيات، كما سافر إلى العديد من بلدان العالم، ألف العديد من كتب الرحلات ما جعله أحد رواد هذا الأدب منها: حول العالم في 200 يوم، اليمن ذلك المجهول، أنت في اليابان وبلاد أخرى.

حصل في حياته على الكثير من الجوائز الأدبية من مصر وخارجها ومن أبرزها الدكتوراه الفخرية من جامعة المنصورة وجائزة الفارس الذهبي من التلفزيون المصري وجائزة الدولة التشجيعية في مصر في مجال الأدب. كما له تمثال بمدينة المنصورة يعكس مدى فخر بلده به.
توفي صباح يوم الجمعة الموافق 21 أكتوبر 2011 عن عمر ناهز 87 عاماً بمستشفى الصفا بعد تدهور حالته الصحية على إثر إصابته بإلتهاب رئوي وإقيمت الجنازة يوم السبت بمسجد عمر مكرم بعد صلاة الظهر. وتم دفنه بمدافن الاسرة بمصر الجديدة بعد تشييع جثمانه.

Reviews

[Nahed.E · Rating 4 out of 5]

ﻻ ﺷﻲﺀ ﻳﻀﻴﻊ.. ﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﻘﺮﺅﻩ ﻳﻔﻴﺪﻙ..
ﻭﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﻘﺮﺅﻩ ﻓﻲ ﺃﻋﻤﺎﻗﻚ ﺃﻧﺖ ﻻ ﺗﻌﺮﻑ ﺃﻳﻦ ﻳﺒﻘﻰ.. ﻭﻻ ﻛﻴﻒ ﻭﻻ ﻣﺘﻰ ﻳﻈﻬﺮ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ.. ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺳﻮﻑ ﻳﻨﻔﻌﻞ ﻭﺳﻮﻑ ﻳﻈﻬﺮ..
ﺇﻧﻨﻲ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻣﺎ ﺃﺗﺬﻛﺮ ﺣﻮﺍﺩﺙ
ﻭﻗﺼﺼﺎً ﻗﺮﺃﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﺭﺑﻌﻴﻦ
ﻋﺎﻣﺎً.. ﺃﻳﻦ ﻛﺎﻧﺖ؟.. ﺇﻧﻬﺎ ﻫﻨﺎﻙ! ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺟﺎﺀﺕ؟.. ﻷﻧﻬﺎ ﻭﺟﺪﺕ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ ﻟﻜﻲ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻔﻴﺪﺓ..
ﺍﻗﺮﺃ.. ﺍﻗﺮﺃ.. ﻣﺎ ﺗﺸﺘﺮﻳﻪ
ﻭﻣﺎ ﻳﺸﺘﺮﻳﻪ ﻏﻴﺮﻙ ﺇﺫﺍ
ﺍﺳﺘﻄﻌﺖ.. ﻭﻟﻜﻦ ﻻ ﺑﺪ ﺃﻥ ﺗﻘﺮﺃ”
*******************************
لقاء جديد مع أنيس منصور ..
وعلي الرغم من أن معظم المقالات تتحدث عن احداث زمن ماض مر وانتهي ..
إلا أن هناك الكثير من المعلومات والأحداث والأفكار التي تستحق القراءة والبحث
والأجمل - في رأيي - هو طريقة السرد .. والتعبرات الشائقة التي يستخدمها أنيس منصور
فإسلوبه مميز ومعروف .. ولو كنت أنت قارئ مستمر له ستعرف إسلوبه في الكتابة
فهو الإسلوب المُختصر في كلماته المٌكثف في معناه
فكل مقال صفحة ونصف فقط .. ولكنه يملك من الأفكار ما يساوي عدة مقالات

فقد الكتاب معي نقطة واحدة بسبب تكرار بعض الأفكار سواء في هذا الكتاب أو في كتب أخري

[هديل خلوف · Rating 2 out of 5]

كعادته أنيس منصور .. يكتب عن كل شي ويسخر من كل شيء .. هذا الكتاب عبارة عن يوميات أو مقالات قصيرة عن أبسط الأشياء .. تأملات وفلسفات بسيطة توجد لدى كل واحد منا , وهذا يغريني بأن أنشر يومياتي وتأملاتي أنا يوماً ما .. طبعاً إذا ما أصبحت أنيسة منصور بشكل ما :D
المهم .. لاأزال أندهش كيف استطاع زيارة كل تلك البلدان ومقابلة تلك الشخصيات .. لقد شرب سيجاراً مع فيدل كاسترو في إحدى زياراته لكوبا! فيدل كاسترو ما غيره !! .. لو أنّي لا أعرف أنّ هذا الأنيس منصور كاتب مرموق ومشهور- الله يرحمه - لقلت عنه "خرّاط " كبير !
إييييييييييه ..

[Mai M Ibrahim · Rating 3 out of 5]

الكتاب كويس بس عبارة عن خلطبية افكار مفيش حاجه مشتركة بين كل المقالات .. ما شاء الله أنيس منصور يقدر يملأ كتب بحاجات كتير لأنه شاف ولف وقرأ كتير

ف جزء ف الاول عملتله skipع أقرألي لأنه بيتكلم عن المرأة بشكل معجبنيش وف تهكم كده وكأن ده مضحك 😏

[عماري الياس · Rating 5 out of 5]

كعادة أنيس منصور يأخذك في رحلة لا نهاية لها من المعلومات العامة الممزوجة بمتعة وتشويق وابتسامة لا إرادية
أعشق أسلوبه البسيط والغني الذي يجعلك تشعر أنك دخلت بنك من المعلومات وخرجت بثقافة جديدة ما كنت لتعرفها دون أن تقرأ هذا الكتاب أو ذاك

[لبنى السحار · Rating 4 out of 5]

كعادة أنيس منصور يأخذك في رحلة لا نهاية لها من المعلومات العامة الممزوجة بمتعة وتشويق وابتسامة لا إرادية
أعشق أسلوبه البسيط والغني الذي يجعلك تشعر أنك دخلت بنك من المعلومات وخرجت بثقافة جديدة ما كنت لتعرفها دون أن تقرأ هذا الكتاب أو ذاك

كتاب يستحق القراءة

[Ramy · Rating 4 out of 5]

من نفسى

من اظرف و الطف كتب انيس منصور ..الكتاب لا يتحدث عن شىء معين و يتحدث عن كل شىء فى الوقت نفسه
يتحدث عن النفس البشرية ...نفس الرجل و نفس المرأة ...
يبدأ الفصل ببساطة و بلطف فتعتقد انه بصدد الحديث عن موضوع تافه فاذا به -و بفلسفة عالية- يقوم بتشبيه او مناظرة او مماثلة لهذا الامر التافه و امر خطير و مهم و حيوى فى شئوون حياتنا .
قمت بعمل مختصر للكتاب كل فصل "مقال " فى سطر او سطر و نصف بالكتير
فى نهاية قراءة هذا المختصر- و الذى لم اكمله لمللى من عملية الكتابة بعد كل مقال لانها تبطىء من قرائتى و استمتاعى - ستٌدهش من الكتاب اذ انه تقريبا يتحدث عن كل شىء فى نفسي و نفسك و نفس الكاتب و نفوسنا جميعا

ملخص الكتاب :
الكاتب لا يعرف كل شىء و لكنه يكتب عن ما تقع عليه حواسه -– جنون الموضة و تقلبها لدى النساء -– البكاء منحة الهية للنساء دونا عن الرجال فتعيش النساء اطول بينما يموت الرجال لادعائهم الصلابة -– العلاقات الانسانية : الجنس – الزواج – الحب و اقواهم الصداقة -– مرة ثانية عن جنون الموضة و تقلبها -– عن الاميرة النمساوية مارى انطوانيت و كيف انها ظنت ان قلب الرجل فى معدته حاولت تطبيق ذلك مع زوجها لويس السادس عشر لكن اتضح لها متاخرا ان قلب الرجل الفرنسى فى فمه "القبلات و العشق" -- طريقة المانية جديدة للحصول على الطلاق ان تترك الزوجة ف يد زوجها النائم سكينة ثم تفتح الشباك و تصرخ بقوة ليصحو متورطا و يضطر لتطليقها -– عن ان المراة هى الحياة و الرجل ما هو الا سبب يتزواج فتنجب هى الكثير من الاطفال فيموت هو فلا تخسر الطبيعة كثيرا و ذلك فى البشر و الحيوانات و الحشرات , عاقب الله الرجل بالعمل و بعدم العمل و عاقب المرأة بالانجاب -- مرة ثالثة عن جنون الموضة و تقلبها و ارتفاع و انخفاض طول الفساتين -– عن يوم فى حياة موظفة حكومية مصرية و عملها ل اللاشىء هى و مثلها الالاف من الموظفات -– مرة اخرى عن الموت للذكور و الحياة للاناث حيث يحكى عن نوع من الخنافس تدعو الاناث الذكور للتزواج برائحة قوية مثيرة يجتمعوا حتى يصبح الذكور ث امثال الاناث فيتقاتلوا حتى يقتل كل ذكر خنفس ذكريين اخرين و فى النهاية تتزوج الانثى من ذلك الذكر لتنجب هى بينما افنى الذكور انفسهم -– عن عيادات الطب النفسى فى مصر و كيف انها مزدحمة و كيف ان الطبيب النفسى فى مصر ينصب نفسه كضابط للاداب يوبخ المريض بنظراته و كيف ان الزار ارخص و اسهل و اقل توبيخا للذات -- عن توهم المحب بأن حبيبته تفكر فيه و هى تغزل له بلوفر او طاقية تريكو فى حين انه عمل روتينى بحت -– مرة رابعة عن الموضة و هذه المرة عن اثرها على الدراسة بالجامعة و كيف انهم بالخارج يلبسوا ما هو اخطر و لكن الكل يركز فى دراسته لان النجاح بما هو فوق الكتفين "يقصد العقل" -– كيف يمكن انقاذ فتاة سقطت ؟ هل بلوم الاب و الام و ماذا بعد توبيخ الفتاة ؟ هل يمكن ان تنصلح ؟ طبعا ..ماذا تحتاج ؟ و يذكر قصة الطفل و كيف انقذ العصفور من الحفرة بصبر و دأب و حب ..و هذا ما تحتاجه فتاة سقطت -- عن زوجة موتزارت و لماذا لم تخرج فى جنازته ؟مع ان الجو يومها كان صحوا.. هل بطلب منه قبل وفاته هل كانا متخاصمين -- قصة سريعة للاسرة صغيرة كيف نشأت و كيف تدمرت و كيف عادت المياه الى مجاريها , لا يهم كل ما يهم فقط هى النهاية السعيدة – عن جنون الفنان الاديب حينما يعظم من نفسه و يحقر من الاخرين فهو مسكين ما بين العقل و الجنون – عن بيتهوفن و صفاته و اللحظات الاخيرة من حياته – عن الفنانين و الموهوبين و كيف ان الله منحهم موهبة الصوت فقط او جمال الشكل فقط و لكن ليس كل شىء – عن الفنانين و زواجهم السهل و طلاقهم السهل ايضا – عن النكتة و بخاصة النكتة الجنسية ووقعها على المرأة و مثال جوزفين زوجة الامبراطور نابليون -- عن علامة التعجب ! فى الصحافة المصرية و كيف تضايق من يٌكتب الخبر عنه و كيف انها فقط فى الصحافة المصرية تستخدم بكثرة للاستعجاب عن كل شىء عجيب او حتى عادى -- عن مطرب جنوب افريقى استمر يغنى 24 ساعة – عن اتجاه الراقصات للعمل فى المسرح الكوميدى الخاص بدلا من الكباريهات – عن ضرورة التزام القواعد فى اوقات الحرب – عن العنف فى الاعلام و هل تكراره يخلق جيل عنيف ام الاعتياد عليه يفقده معناه ام هو كالتوابل لاعطاء حياتنا مذاق و يجعلنا ننتبه من حين لاخر – عن حكم الكرة و كيف يتبع ضميره و مثال الحكم على قنديل – عن لقاء عقده التلفزيون لكل الصحفيين و الادباء و المثقفين لنقد الجهاز الناشىء فكان العكس حيث مدحه من ينتظرون منه انه يهاجمه فأسقط فى ايديهم –السينما و الاعلام وعودة لصحراء الحب مرة اخرى بعدما انغماسهم فى محيط الجنس – قصة الكاتب و كمسرى القطار – عن لعن الشيوخ للشباب متناسيا انهم و هم شباب تعرضوا للعن من اباؤهم ايضا و حتى الاباء انفسهم تعرضوا للعن فى شبابهم من الاجداد ,فقط عش شبابك وفق مقتضيات العصر فما كان ممنوع للاباء فى شبابهم حاليا اصبح عادى جدا و ما هو ممنوع اليوم سيصبح عادى جدا غدا – مثل شكة الدبوس , عن سوء الصناعة المصرية للدبابيس فهى ثلمة او صدئة مما يسبب مشكلات فى الملابس المصدرة فتعود فور وصولها – عن خطوات التحنيط عند القدماء المصريين – عن الرجال يتكلمون و النساء تتكلم و تسمع اما انواع من يتكلمون فقط المدرس و المحاضر و المذيع و السياسى اما من غير ذلك من الناس العاديين فهو من يغيظ بحق اذ يريد ان يتكلم و لا يسمع – عن تحررك من قيود التحفظ فى الحديث و التعبير خصوصا مع الصديق و ذلك من الصحة النفسية المشكلة ان يضج الصديق و يرفض تلك الطريقة و تلك الصداقة فيتحول لغريب مضطر للتحفظ معه فى الكلام كبقية المجتمع – الضمير كان يؤرق الانسان عند قتله للحيوانات و اكلها فأصبح يستانسها فلا يخاف قتلها و اصبح يندمج مع الناس حتى يفكر لكيفية قتلهم دون ان يؤرقه ضميره – عن عدم احترامنا كمصريين لكلمة ممنوع فتجدنا اسفل يافطة لممنوع التدخين ندخن ,يبدا الامر بانتهاك القوانين الصغيرة ثم يصل للقوانين الكبيرة فيخرب المجتمع – عن انفجار الاطارات غالبا عند دمنهور و لماذا لا يلقى اصحاب المسامير بمساميرهم فى الترعة او فى القمامة او حتى يتركوها فى البيت -- عن التعب المنظم هو مريح لانه ينتج عنه راحة منظمة بينما العمل لعدة ايام يتبعه ارهاق و راحته لعدة ايام متقطعة يتخللها عمل و تعب فيموت الشخص صغيرا – عن تجربة نفسية ان تطلب من الطفل ان يرسم الاسرة كلها متمثلين فى شخصيات حيوانات – عن صداقة الكاتب لشخص قديما لم يكن يطلب منه خدمة او يحكى له عن نفسه فى وقت يحكى الكاتب عن نفسه كثيرا ثم حدث ان طلب من الكاتب طلبات و خدمات انزعج الكاتب ثم تذكر ان هذا اختبار الصداقة و ان صديقه صريح هو فقط – اى الكاتب و اغلب الناس – من يرفض مصارحة نفسه بهذا – عن ورثة استعجلوا موت وارثهم فحاولو خطفه و قلته ليسجنوا ولاا يرثوا شيئا و يموت بعدها بايام واصيا بأمواله ل قريب بعيد جاء لزيارته مرة واحدة -- عن كسل و جهل و تراخى الناس فى الشارع فى مساعدة مصاب لا يدرون ابسط مبادىء الاسعاف و لاا حتى رقم الاسعاف و ان اتصلوا بالاسعاف فحدث ولا ا حرج عن كسل و جهل و تراخى اصحاب السيارات فى التوسعة لسيارة الاسعاف – عن عادتنا فى افساد اى طبخة دسمة على بشلن ملح يتحدث الكاتب عن امثلة كثيرة حكومتنا تنفق الكثير ثم تضيعه هباءا بسبب استرخاص دفع قروش اخيرة قليلة مفسدين الكثير الذى تم دفعه بالفعل – عن تجهيز الطالب المصرى نظريا فقط بينما يتجهز الطالب الالمانى عمليا اكثر و نظريا اقل فالمهم ان يعرف بيديه لا ان يعرف بذاكرته فقط --


الكتاب القادم : الفرج بعد الشدة

[Yomna Elsherif · Rating 4 out of 5]

من امتع ما قرأت ... كم اعشق تلك الحكايات القصيره والاراء التى يبديها فى هذا الكتاب

[أسماء بركة · Rating 5 out of 5]

كتاب ممتع لأقصى حد

[Alamori Aya]

رائع جدا بتصوراته وافكاره وما احتواه هذا الكتاب علمني ما لم اتعلمه في حياتي اجمعها

[عبدالعزيز زايد · Rating 4 out of 5]

كتاب من نفسي

أنيس منصور هنا يجمع مقالاته التي كتبها هنا وهناك، فيضعها في صفحات هذا الكتاب، الكتاب كسلة الفاكهة، إلا أنه يطرح في هذه المقالات وجهات نظره ونقده وما يراه حول الكثير من الظواهر والأمور.

أسلوبه الممتع والمميز والظريف، جذاب ويحمل الكثير من المعلومات، فثقافته الواسعة وإطلاعه الدائم يفرز مثل هذه الكتب، هو يقول عن نفسه في هذا الكتاب أنه كثيرة القراءة وينوع في قراءة الكتب حتى لا يمل من القراءة.

متمكن من القلم ومثقف جيد، لهذا كتبه جيدة بشكل عام، الكتاب كشكول من المقالات التي لا تخلو من الفائدة.

[Ibtesam Abu Khalaf · Rating 5 out of 5]

مجموعة رائعة من مقالات اجتماعية تنتقد في غالبيتها الموضة التي غزت بلادنا وفكرها بطريقة فكاهية لاذعة. تظهر غيرة أنيس منصور على المرأة العربية التي أصبحت تقلد الغرب وانسلخت عن هويتها كتبها من نفسه لأنه نفسه ساخطة على التقليد الاعمى الذي هدم هوية المرأة المصرية لتصبح العوبة فيك مصممي ازياء لا ينتمون لواقعنا وعاداتنا. بالإضافة إلى موضوعات أخرى تنتقد التغيرات العالمية في اللباس وتثقيف الشعر وتربية الكلاب الاليفة. اما مقالة "لا شيء يضيع" التي تعرض شروط القراءة الجيدة لتصبح القراءة متعة فهي ممتعة بحق . لان القراءة المتنوعة تجعل القارئ يعرف مزاجه وتكون عادته في القراءة. فلا شيء يضيع من القراءة وكل ما تقرره يفيد واول آية قرآنية بدأت باقرأ. فأقرأ واقرأ ولابد لنا أن نقرأ.

[Abdel Aziz Amer · Rating 4 out of 5]

كتاب يضم عدة مقالات قصيرة للكاتب .. كل مقالة في صفحتين فقط .. و كل مقالة تتحدث عن موضوع مختلف معظمها ظواهر إجتماعية .. والقليل جداً من موضوعات الأدب والفلسفة والسياسة.

ولأنها لا تتحدث عن موضوعات علمية أو حقائق إنما هي مقالات رأي .. لذلك يمكن أن تتفق معه في بعضها و تختلف في البعض الآخر .. وكلها موضوعات تستحق الأخذ والرد لا تعتمد أسلوب الحق المطلق.

[عمر فايد · Rating 4 out of 5]

ربما يكون أنيس منصور أحد من أسسوا للون الكتابة الرائج هذه الأيام الخاص ببلال فضل وعمر طاهر، ذلك الأسلوب السهل الممتنع والذي يحمل في كل مثال وكل قصة بعد فلسفي يقرنه الكاتب بصورة من الواقع، لكن أنيس منصور يزيد على كتاب شباب هذا العصر أنه كان يتقن ستة لغات وطاف وجال ببقاع عديدة في العالم ما أكسبه أبعاداً أخرى فضلاً عن نظرته الفلسفية. الكتاب شيق وأسلوب الكتابة كالعادة رشيق أحد أفضل الاقتباسات التي أعجبتني ما يلي:

"ولكن يحدث أن تدخل في مناقشة مع صديق أو مع أخ أو مع قريب وفجأة يتحول هذا الصديق إلى إنسان غريب.. إلى عدو.. إذا به يطلق عليك عبارات ويذكر لك أحداثا ويحاسبك على أشياء.. ويعيرك ويشمت فيك ويدعو عليك ـ كيف حدث ذلك؟ وأين كان كل ذلك؟ ولماذا؟

لماذا: لأنك نسيت حدودك.. لأن هناك حدودا بينك وبينه.. ولأن الصداقة قد غطت على مواجع كثيرة.. وأن هناك حدودا لاحتمال الإنسان للإنسان واحتمال الصديق للصديق وأنك تجاوزت الحدود.. وأنك وصلت إلى أماكن الألم.. وأن هناك أسلاكا مكهربة على حدود العلاقة التي بينك وبينه.. وأنك يجب أن تفهم أن الصداقة والقرابة والحب لا تجعل من اثنين شخصا واحدا. وإنما تجعل منهما شخصين متقاربين.. لكنهما دائما شخصان وكل واحد له رغباته ونزواته وتطلعاته.. وأن هناك حدودا يجب ألا يتخطاها الإنسان في علاقته بأحد.

إن هذا الموقف مؤلم لأنه يذكرنا بأن هناك حدودا.. وكنا قد نسيناها وأن الإنسان مهما كان صديقا لأحد أو قريبا لأحد أو حبيبا لأحد.. فهو إنسان غريب.. هو إنسان آخر.. من الممكن أن يكون عدوا كما كان صديقا أيضا!

إنها حقيقة وهي لذلك مؤلمة!"

[Ghada · Rating 3 out of 5]

كتاب ممتع يضم بين صفحاته مجموعة من ألطف ما قرأت للأديب الكبير ذي الأسلوب السهل الممتنع. من أجمل ما أعجبني من أقوال فيه:
-"إنك يجب أن تفهم أن الصداقة والقرابة والحب لا تجعل من اثنين شخصًا واحدًا وإنما تجعل منهما شخصين متقاربين لكنهما دائمًا شخصان وكل واحد له نزواته ورغباته وتطلعاته. وإن هناك حدودًا يجب ألا يتخطاها الإنسان في علاقته بأحد."
-"إننا لا نحترم القانون لأن القانون لا يحترم نفسه، لأنه لا توجد عقوبة لمن يخالف."
-"القمر الذي دسناه بالأقدام مايزال عاليًا رائعًا رغم ذلك!"
-"لك جسمي أم أفكاري فهي لا تموت."

[Hanaa Ahmed Ali · Rating 3 out of 5]

ليس التعب الذي يقصف العمر إنما هو إلارهاق لأن العمل المنظم هو في نفس الوقت راحه منظمة و إذا كان هناك نظام في العمل و في الراحة من العمل فإن كل وظائف الجسم تصبح منظمة
هناك حدود لاحتمال الإنسان للإنسان و الصديق الصديق

[3had Jeddawi · Rating 3 out of 5]

في بعض النقاط .. هناك تحامل على بنو جنسي .. لكن سخريته لذيذه

[Esraa Souliman · Rating 3 out of 5]

لاجديد ولا قديم فى الحب فالحب لا عمر له انه يولد مع كل طفل ويكبر مع كل شاب ويبقى فى كل قلب كبير ...

أنيس منصور
من كتاب من نفسى

[Ahmed Ziada · Rating 5 out of 5]

من نفسنا

[Raghad · Rating 5 out of 5]

هذا الكتاب يشبه جلستك مع صديق مثقف يتحاور معك في شتي أمور الحياة اليومية من سياسية واقتصادية واجتماعية عن الناس والحياة عن لعنة القاهرة و داء الأرياف حتي تلك المشاكل التي تواجهه في المواصلات العامة والحدائق ، يمر الوقت معه بدون أن تشعر بذلك
كنت أشعر ان هذا الكتاب هو رفيقي خلال تلك الفترة ..
أنيس منصور السهل الممتنع الذي لا تشعر معه بملل ولا تشعر بركاكة الكلمات ولكن تصل إليك الفائدة بدون ان تشعر
الكتاب يحتوي علي عدة مقالات حجم كل مقال صفحه ونص لا يزيد عن ذلك ..
اكثر شىء يبهرني في أنيس منصور تطلعه الدائم انه دايما ما بتذكر حتي ابسط المواقف في حياته ويستخلص منها العبرة خلال رحلاته وتجاربه حول العالم وتطلعه لثقافات متعددة خلقت منه ذلك العقل الفذ، الذي لا يمل ابدأ من قراءة إنتاجه الفكري

[عُلا سيف · Rating 3 out of 5]

لازم اكتب الريفيو بالعامية.. حاسة أنيس منصور عموما كتاباته فيها هجص بس ممتعة.. مبالغة بس ظريفة، لغة سهلة خفيفة مناسب أوي كفصلان بعد قراءة دسمة.. ظريف الحقيقة تقييمي ٣ نجوم.. هنا كان عبارة عن قصص ومقالات قصيرة جدا صفحتين تلاتة في مواضيع مختلفة.

[Hosam Shalash · Rating 5 out of 5]

Rate : 5/5

القارئ ليس هو الذي يفك الصفحات الملتصقة ثم يفك الخط . وليس هو الذي يقول انا قرات الف كتاب . ولكن القارئ هو الذي يجد متعة في القراءة . وهو الذي لايستطيع ان يتوقف عن القراءة.

[Gamal soliman · Rating 2 out of 5]

رحله اخرى من رحلات انيس ولكن هذه المره لم تروق لى

[Shirin Abdel Rahman · Rating 4 out of 5]

مقالات قصيرة عن مواضيع متعددة فى الفن، السياسية و الحياة.

[lnas Muslat · Rating 2 out of 5]

مقالات سطحية كل مقال ابحث عن الفكرة واحيانا لا فكرة بعض المقالات رص كلمات

[نُھى هشام · Rating 3 out of 5]

مجموعة من المقالات بتعبر عن رأي الكاتب فى تصرفات المصريين و ،إسلوب تفكيرهم و طبعاً بطريقة ساخرة..و ممتعة، و بعض المواقف اللي حضرها أنيس منصور و رأيه فى قضايا إجتماعية مختلفة

[Omar Ramadan · Rating 2 out of 5]

جيد

[Esraa El Taweel · Rating 4 out of 5]

أنيس منصور كعادته يكتب عن كل شيء، و يسخر من كل شي،
يأخذك في رحلة بلا نهاية من المعلومات العامة الممزوجة بالإثارة و السخرية.

[Kareman Mohammad · Rating 3 out of 5]

& لا يوجد شيء اسمه الطبيعة الإنسانية
فكل إنسان يمكن أن يتغير إذا تغيرت ظروفه وتغيرت الأرض التي يقف عليها والمقعد الذي يجلس عليه أو تحته أو أمامه
ضع أشجع إنسان في النار يصرخ كالطفل
فلا أحد خير بطبعه ولا شرير بطبعه ولا شجاع ولا جبان ولا كريم ولا بخيل
وإنما الإنسان يصير كريما وشجاعا وخيرا
والطبيعة الإنسانية نحن الذين نصنعها
فنعلم الطفل الصغير ألا يكذب ونعلم الكبير إلا يكون صريحا وإنما أن يلف ويدور لأن الناس لا يحبون الصراحة
ونعلم الصغير أن يكون شجاعا ونقول للكبير لا تكن مقهورا
ونقول للصغير لا تكن بخيلا ونقول للكبير لا تكن مسرفا
فالطبيعة الإنسانية قماش نلونه ونقصه ونفصله حسب المناسبات

[Nashwa نشوى · Rating 3 out of 5]

اشتريته و كان محبط! لا يرتقي ابداً لمستوى انيس منصور.. الإنطباع اللي هيجيلك اول ما تقرا الكتاب "أنيس منصور مرهق الفكر" و أنيس منصور من كتاباته حسيت ان الكتابة هي اللي بتحسسه انه عايش فكتب, لكن مكانش في افضل حالاته التأملية او الفكرية.. لو كان كاتب اخر كنت شكيت انه بيكتب عشان فلوس!

[آية · Rating 3 out of 5]

Amazing book caz it's ' From Myself '