نبذة الناشر: مثقلة برومانسية وموضوعية وغموض وأسرار ومطامع إمبراطورية وعشق شخصي تتوالى صفحات هذا الكتاب المثير لتروي قصة مثيرة عن ذلك السحر الذي شد رحاله من كل مكان إلى جزيرة العرب يروي سير عطا الله هذه القصة بدقة المؤرخ، ورقة الشاعر، ولهفة العاشق الولهان، يتقمص كل من هام في الجزيرة حياً ويروي قصة الحب هذه من الداخل، حتى إنك لتحار في كثير من المواقع من الذي يتحدث إليك: الكاتب أو الرحالة.
يوفر عليك سمير عطا الله عناء الغوص في الكتب والمجلدات الضخمة، ويعرض عليك بأسلوبه الذي انفرد به أجمل ما في هذه الكتب والمجلدات.
هل تريد أن تعرف عدد متاجر جدة في منتصف القرن التاسع عشر؟ تجد العدد هنا! هل تريد أن تعرف كيف استقبلت اليمن السعيدة أول بعثة دنمركية؟ تجد الجواب هنا! هل تريد أن تعرف قصة الربع الخالي مع مكتشفيه؟ تجد القصة هنا!
وتجد فوق هذا صوراً قلمية رائعة لتلك القبيلة الغريبة، من رجال ونساء، التي تركت وراءها الحضارة ورفاهيتها وأقبلت تخوض الرمال المتحركة في رحلات متتابعة كان الموت رفيق الطريق في عدد منها.
إذا لم يشدك هذا الكتاب من صفحته الأولى، فمعنى هذا أنك لم لم تر هذا الكتاب!
سمير عطا الله هو كاتب لبناني ،ولــد في بيروت العــام 1941 يكتب في جريدة النهار وجريدة الشرق الأوسط. عرف بأنه يمــزج السياســة بالأدب والثقافــة بالحــدث.
يكتــب زاويــة يوميــة في "الشرق الأوسط" منذ 1987،
ومقــالاً في صفحـة الـرأي كل خميــس.
له عشــر مؤلفــات في التــاريخ والروايــة والسفـر.
عمل مراســلا لـ النهـار في أوروبــا والأمـم المتحدة،
وعمل في الكــويت مديــراً لتحريــر " الأنباء"،
وترأس تحريــر "الصياد" في لندن و"الأسبوع العـربي" في بيروت.
يحاضر كلمــا تسنى له الوقت، ويقســم يومــه إلى قــراءة وكتابة
وساعتــين من رياضــة المشي.
متزوج وله ولــدان وبكــره يدرس الاقتصــاد في الجامعــة الأميركيــة في بيــروت.
عــاد إلى لبنــان منـذ عامين بعد ربــع قــرن في كندا وباريس ولندن.
لغة الكتاب رديئة جداً ، وكأنه ترجمة فلم تجاري ، مع أنه كُتب أصلاً بالعربية. الأخطاء الإملائية في كل صفحة تقريباً. لا يكاد يسلم اسم قبيلة أو موضع من التحريف والتصحيف إلا المشهور كالقاهرة ودمشق ومكة.
كتاب يتحدث عن غموض واسرار تروي قصة مثيرة عن ذلك السحر الذي شد الرحالة من كل مكان الي جزيرة العرب،يرويها المؤلف بدقة المؤرخ له اسلوب رائع يغنيك عن الكتب والمجلدات الضخمة، تتعرف من خلالها على الحياة في منتصف القرن التاسع عشر في جزيرة العرب وترى صورة رائعة للرحالة الغرب اللذين تركوا الحضارة ورفاهيتها ليخوض رحلة في رمال الصحراء.