في هذه المجموعة القصصية نعود إلى الزمن الجميل، حيث يشكل (الفريج) وصداقاته وتناقضاته العامل المشترك في أغلب قصص هذا العمل.. وتبقى تلك المنافسة غير المعلنة بين أغنياء الفريج وفقرائه قائمة.. كما هي قائمة في الفريج الكبير الذي يسميه البعض: عالمنا اليوم!
✏️ ▪️ ▪️ اسم الكتاب: #فقراء المؤلف: #عبدالله_الشويخ عدد الصفحات: 122 الدار: دار كتّاب للنشر والتوزيع ✏️ خلال جلسة واحدة تنهي قراءة هذه المجموعة القصصية .، ما لفت انتباهي فيها هي صورة الغلاف مع عنوانها .! ▪️ ▪️ مجموعة قصصية جاءت بأسلوب ساخر ومضحك وبنفس الوقت مبكي .، تسلط الضوء على الفقراء في أحياء سكنية وفرجان مختلفة في مدينة الشارقة كما ذكر الكاتب #عبدالله_الشويخ مدينته الجميلة .، تحمل رسائل اجتماعية لواقعهم ولمواقف يومية يشاهدونها .، بأسلوب سلس وجميل .، فيها شيء من العمق التي أراد الكتاب أن يوصلها للقراء من خلال هذه القصص .! ▪️ ▪️ قراءة أولى للكاتب #عبدالله_الشويخ مع مجموعته القصصية #فقراء تمنياتي له بأعمال قادمة متميزة .! ✏️ كتاب رقم: 85 لسنة 2017 ❤️📚 ▪️ ▪️ 📝 ملاحظة مهمة قررت أحطها مع كل رڨيو: لكل قارئ ذائقة مختلفة .، فأي كتاب يعجبني ما لازم يعجب غيري .، الأذواق تختلف والقراءات تختلف من شخص لثاني .، ف اقرؤوا وقيموا ولا تعتمدون على تقييمات أحد .، اووكي ؟! ▪️ ▪️ #مثقفات #قارئات #محبي_القراءة #أصدقاء_القراءة #أصدقاء_الكتاب #كلنا_نقرأ #القراءة_للجميع #الحياة_بين_الكتب #تحدي_القراءة #تحدي_100_كتاب_الرابع #كتبي #مكتبي #أمة_إقرأ_تقرأ #ماذا_تقرأ #القراءة_عالم_جميل #البحرين_تقرأ_10000_كتاب #الغرق_في_الكتب_نجاة #أحلم_بشغف #تحدي_الألم_بالقراءة #أنا_وكتبي #نجاتي_تقرأ #najati_books
من الواضح أن المؤلف الأخ عبدالله كتب قصص المجموعة خصيصا كي تكون جميعها عن الفقراء. لكن ذلك تسبب -من وجهة نظري- في أن تكون القصص مصطنعة ومفتعلة في أحداثها، وغير مقنعة، وبعضها بدون نهايات، وبعضها بدون حبكة قصصية، حتى بعض شخصيات القصص لم تكن مقنعة في تصرفاتها، مثل موظف الاتصالات المواطن الذي يعيث خرابا في بيوت المواطنين الأغنياء عند زيارته بيوتهم لإصلاح الأعطال الهاتفية. المسألة ليست بهذه الدرجة من الفوضى وليست مقنعة أبدا. القصص مليئة بالأخطاء اللغوية والإملائية. مثال: غرفة رخامية تمتليء بالرائك المخملية. طلق زوجته بالأم، يتحدث الفارسية وبل ويكتبها، يوجهونا نحوي، اسمك زقزقة غريبة وكثيرة، كان العلبة بنصف درهم، نقو فيها بتقديم، فقد أصبح محفظتي متخمة، الهواتف لا يعمل، إلى من أجل الذهاب "يقصد إلا من أجل الذهاب"، كانت الرحمة تضللهم في رمضان، "يقصد تظللهم. لأن الضلال له معنى آخر بعيد"، سيساوني على جزء، وتطور المر.. إلخ. أما علامات الترقيم فيجب على القارئ أن يجتهد ويخمن أين يجب أن توجد علامات الفاصلة والنقطة والاستفهام! لأنها لا توجد في أماكن كثيرة يفترض وجودها فيها، ولذلك تداخلت الجمل مع بعضها البعض بشكل مزعج. ناهيك عن عدم التمييز بين همزتي القطع والوصل! ورغم وجود اسم مدقق على قصص المجموعة في الداخل، إلا أني أشك في أن المجموعة تم تدقيقها فعلا. فات على المدقق أيضا تفصيح بعض الصياغات التي جاءت عامية في بعض القصص، ولا أقصد هنا الحوارات على لسان شخصيات القصص، بل أقصد تلك التي بصياغة الكاتب. في انتظار عمل آخر أجمل للأخ عبدالله.
أحببت الشخصيات المختلفة والخلفيات المتنوعة التي أتت منها في كل قصة وتجمعها أحياء الشارقة (ما عدا قصة واحدة أحداثها في غزة). قصة سلطان الخبل كانت من أمتع القصص بالنسبة لي تليها قصة سلمان سارق الطواويس.
كتاب خفيف ومسلي وممتع، أعتقد أن القصة القصيرة من المجالات الأدبية التي يبدع فيها الكتاب الإماراتيين.
لست متمرساً في قراءة المجموعات القصصية، إلا أن الكاتب أحياناً قد يمارس عليك ضغوطاً كبيرة وبكافة الوسائل الراقية والرخيصة لتقوم بقراءة كتابه مقابل أن يقوم هو بقراءة كتابك... بالطبع لا أقصد الدكتور الشويخ فهو يترفع عن ممارسة مثل هذه الضغوطات في حالاته الطبيعية، لكن بمجرد أن يسمع "نخرات" الكابتن محمود في المقهى الشعبي فإنه يتحول إلى كاتب ميكافللي ماكر...
بالنسبة لقصص الكتاب فإن أكثر قصة أضحكتني هي قصة "أميل" وخصوصاً البصقة الأولى والأخيرة لوالدة البطل الذي كان مستغرباً من وجود ١٣ أخ وأخت له وهو لم يرى والداه يلتقيان مع بعضهما البعض أبداً !
بعض القصص لم تكن نهاياتها واضحة أو مبررة لي على الأقل، لكن يُِحسب لقلم الكاتب خِفته الأدبية الساخرة والرشيقة التي تجعلك منجذباً للقصة التي تليها، خصوصاً وأن أحداثها تدور في فرجان الشارقة القديمة كالمنصورة والناصرية وشارع الوحدة، فمن يعرف هذه المناطق يستطيع تخيل أحداث القصص في أرجائهم...
أتمنى التوفيق للدكتور عبدالله في عمله القادم سواء كان أدبياً أم فكرياً.
انتهيت في جلستين من قراءة المجموعة القصصية الاخيرة للكاتب الساخر المبدع #عبدالله_الشويخ ... #فقراء
المجموعة عبارة عن قصص قصيرة ينقلنا فيها الكاتب الي الأحياء السكنية والفرجان في الثمانينات والتسعينات في معظمها بكل ما تحمله من مفارقات ما بين الفقراء والاغنياء ... وخاصة بتسليط الضوء علي الفقراء كما يدل عنوان المجموعة ...
كعادته يأسرنا أسلوبه الساخر في طرح تلك المفارقات واللذي يكون فلسفياً في يعض الأحيان ومضحكاً في أحيان اخرى. استمتعت في قراءته الخفيفة والعميقة في نفس الوقت ...
مجموعة قصصية مضحكة مبكية في آنٍ واحد ، كل قصة تم طرحها من جانب غفل عنه او ربما تجاهله الكثير .. زوايا القصص مميزة واسلوب الكاتب الساخر جعلني استمر لقراءة القصة بلا توقف لانتهي منها ضاحكة باكية .. هنيئاً لك هذا العمل
لم ارى في هذا الكتاب فائدة تذكر . في فترة قرائتي له كنت أبحث بين السطور محاوله ان أعثر على فائدة لم يذكرها الكاتب بشكل صريح لكن محاولاتي باتت بالفشل وانتهيت من قرائته ولم استفد. اعتقد بأن الكاتب لديه القدرة لكتابة كتاب يحقق نجاحا هائلا لكنه يحتاج الى فكرة ذات فائدة للمجتمع.
مجموعة قصصية لطيفة , إلا أنني عند نهاية كل قصة أحيانا كنت أشعر بالتشويش أو عدم الفهم , وأحيانا أخرى شعرت بالملل , كنالك جانب غامض أو غير مفهوم في بعض القصص