بيل ونبيل كتاب جديد للكاتب السعودي نبيل فهد المعجل وتكمن أهمية هذا الكتاب بمضمونه الجديد والمبتكر ويحمل تجربة خيالية كتبت بطريقة فنية حرفية ساخرة وبأسلوب سهل الهضم. من الصعب أن تتمالك نفسك عند قراءة الكثير من المواقف التي تدفعك للدخول في وصلات من الضحك. "بيل و نبيل" خليط جميل من الدراما والكوميديا.. مواقف مضحكة مبكية يصنعها خيال المؤلف عن صداقته مع بيل غيتس مؤسس وصاحب شركة مايكروسوفت أكبر إمبراطورية برمجيات في العالم يرافق بها القارئ في جولات جميلة تارة في مدينته الدمام وتارة يذهب إليه في زيارة خاصة في أميركا وأخرى وهما يتحدثان على الهاتف وانتهاءً بقضاءهما إجازة راحة واستجمام. أيضا يتضمن الكتاب حكايات أخرى تسخر من الواقع الاجتماعي والديني والسياسي في الوطن العربي فيتطرق الى الرومانسية الزوجية وذكرياته الجريئة وهو يسردها بكل سخرية عندما كان طالباً في المرحلة المتوسطة. يتضمن الكتاب أيضاً إنتقاداً لاذعاً للعديد من الممارسات الاجتماعية واستخدام الدين ذريعة للتفوق والسيطرة وتسويق مفاهيم بالية أكل عليها الدهر وشرب.
كتب مقدمة الكتاب الأستاذان اللامعان الإعلامي السعودي تركي الدخيل والكاتب الساخر جعفر عباس. بعض ما قاله تركي عن الكتاب: "هذا الكتاب الساخر (نبيل)، ليس للاسترخاء، فقط، بل هو للرخاء الفكري واللفظي، فاستمتعوا بنبيل... الأكثر وفاء، وسخرية!". أما الكاتب جعفر عباس فينصح القراء بأن لا يشتروا هذا الكتاب.. ويسرد لهم الأسباب منها عدم وفاء الكاتب بنسبة مئوية من عائدات مبيعات الكتاب، ويعترف-على مضض-بأنه لفت انتباهه بكتاباته التي تنم عن ذكاء وقوة ملاحظة وروح مرحة. ويمضي يقول أن أهم إضافة لنبيل المعجل في مجال الكتابة والنشر، هي أنه وكدارس متخصص في تقنية المعلومات، رفض استجداء الفرصة من الصحافة المكتوبة، وجعل من شبكة الانترنت منبراً يتواصل عبره مع القراء حتى صار "شيخ طريقة"، وله مريدون ومريدات.. وقد كتب عنه مقالاً في جريدة "اليوم" السعودية، يقول فيه إنه سيأتي اليوم الذي تهرول فيه الصحف السعودية إلى نبيل المعجل، وحينها سيصبح اسمه "نبيل المدلل"، ومن حقه أن يتدلل،.. فهو كاتب متمكن لأنه قارئ متمكن. نبيل كاتب ساخر مطبوع وموهوب، وفي تقديري، فالكتابة الساخرة هبة ورزق من عند الله، وليس صنعة تكتسب بالممارسة والمران.. المهم أن نبيل رفض استجداء الفرص من الصحف الورقية فكان أول كاتب ينال جماهيرية واسعة بالتواصل مع القراء عبر الانترنت.
» مستشار تقنية المعلومات متمنيا لو كان مستشارا في سوق الأسهم السعودية، ليساهم في رأب الصدع، في جيبه طبعاً. » متزوج وله أبناء متواجدون في جميع المراحل الدراسية (جامعة، ثانوية، متوسطة، إبتدائية) يعني مرمطة توصيل للمدارس وأربع مدراء وستين ألف إستاذ و16 مليون معاملة.. حتى هذه اللحظة يعتقد أنه هو الذي يقوم بتربيتهم وليس العكس!
» تخرج من جامعة University of Portland الأميركية سنة 1986 وكان وقتها بيل غيتس مبرمجا يعاني من صعوبة الحصول على شهادة جامعية. » يقولون أن كتاباته ساخرة و مليئة بالمفارقات الإجتماعية والسياسية والدينية و هو يعتبر نفسه كاتب فش خلق، ويجوز قراءتها على هذا الوجه: كاتب فشل في خلق قراء. » سبق له الكتابة في صحيفة القبس الكويتية وحاليا يكتب أسبوعياَعلى موقع قناة العربية.نت. » يعرف بيل غيتس جيدا، ويطالب أحدهما الآخر بالوفاء بالتزاماته الأخلاقية والمعرفية تجاه هذه المعرفة
كتاب ممتع خفيف الظل بلا شك ..لا يخلو من الحكم المخبأه بين السطور
تشعر وانت تقرأ فيه كأنك تشاهد برنامج "طاش ما طاش" لكن.. بعمق أقوى في الطرح و في اختيار المواضيع التي جاءت في شكل حكايات مسليه في النقد الساخر لبعض المواقف الاجتماعيه و السياسيه و الدينيه من داخل و خارج مجتمعنا
شخصيا فضلت حوارات بيل و نبيل على باقي الحكايات ووجدتها لسبب ما أكثر ابتكارا
تذكرت الحكايه الأولى التي كانت قد وصلتني على ايميلي من سنتين و أذكر أنهاأعجبتني من أول مره
ولأني قارئه أميل الى القراءات الجاده-اذا حق لي أن أسمي نفسي قارئه- فقد فازت عندي حكاية"جيل مرعوب وجيل مفلوت!!"بالمركز الأول لطيفه.. لكنها في الصميم
كتاب ظريف استمتعت به كثيرا ..نقلت بعض حكاياته لزوجي الذي انفجر ضاحكاً على قصة الفرق بين جيل اليوم و أمس و بالتالي قام بقرائته .. أعجبتني بعض المقالات أكثر مثل.. كل شيء جائز و العياذ بالله و ذكريات بليد سابق والبعض أحسست أنه مبالغ بها مثل نانسي و هيفاء و بوسي في النادي العروبي أعجبت بمصداقية الكاتب في نهاية الكتاب و التي جعلته يضع بعض الآراء حول كتابه و التي كانت متنوعة ما بين مع و ضد الكاتب و المؤلف كما أعجبني سبب تسمية الدوائر الحكومية بهذا الاسم:).. سؤال لاشباع فضولي للكاتب: هل يجوز قانونياً الزج باسم بيل غيتس في الكتاب أم حصلت منه على موافقة و هل يوجد هناك مانع لذلك؟؟
كتاب بيل ونبيل للكاتب السعودي نبيل فهد المعجل عبارة عن مجموعة نصوص ساخرة كتبت بأسلوب ظريف جدا التقاطات لأمور مهمة ويومية لكن قد لا يعيرها الكثير انتباها ! ولكن نبيل يتناولها بطريقة (خفيفة دم) وبأسلوب لماح ودقيق الملاحظة كملاحظته أن اسمه والاسم الأول لـ بيل غيتس متشابهين وبهذا فـ بيل ملزم بأن يقاسمه جزءا من ثروته التي يضيعها في الأعمال الخيرية !
صورة الغلاف لافتة للنظر ! بيل كان متضايقا من ضياع وقته مع العربي نبيل الذي لا يعطي أهمية للوقت ويبتسم ويمسك بيده مسبحته ويبتسم ابتسامة تحمل معنى “وش وراك يا رجال ! يمديك الكمبيوتر موب طاير !!”
ومعظم ما ورد في الكتاب كان على هذا النحو خصوصا الحوارات (الخيالية) التي دارت بين نبيل وصديقه (بيل)
الجميل في الكتاب أنه يحمل أفكارا بسيطة وقد تكون معروفة مسبقا -كما ذكرت- لكن الجديد كان في صياغتها بطريقة ظريفة وجميلة جدا تشد القارئ بحيث يمسك الكتاب ولا ينتبه إلا وإذا به في الصفحة الأخيرة
ويتمنى لو أن نبيل كان كريما أكثر وأضاف مقالاتا أخرى !
تقرأ وتبتسم وتردد بينك وبين نفسك وهو صادق !!
التقاطاته جميلة وتعليقاته ظريفة تدل على نباهة الشيخ (نبيل) ربما أنه ورثها من صديقه (بيل) لهذا فإن لـ (نبيل) الحق بجزء من ثروة السيد (بيل) <<< انطلت علي الخدعة . تمنيت شيئا واحدا (بالإضافة إلى زيادة عدد المقالات) أن عبارة (جميع حكايات بيل ونبيل من نسج الخيال) جاءت في نهاية الحكايات الخمسة التي دارت بينهما؛ وليس في بدايتها ليقرأ القارئ وهو يعتقد أنه ربما يكون صادقا !! الجميل في الكتاب أنه يحمل إهدائين إهداء مؤقت كان تقديما من الكاتب الرائع جعفر عباس والتقديم كان يحمل روح الكتاب ذاتها فالمقدمة جميلة جدا يحاول فيها جعفر أن يجعلك تندم لشراء الكتاب ولن أخبركم السبب كي لا أساعده في فكرته الشريرة دون قصد ! وإهداء نهائي للقارئ الذي لم يأخذ بنصيحة “جعفر عباس” ! وعلى الغلاف الخلفي للكتاب جاءت كلمة تركي الدخيل التي ختمها بـ”هذا الكتاب الساخر، ليس للاسترخاء فقط، بل هو للرخاء الفكري واللفظي، فاستمتعوا بنبيل.. الأكثر وفاء، وسخرية” أكثر وفاء ممن ؟ انتبه يا نبيل॥ الجميع يحاول أن يفسد العلاقة بينك أنت وبيل । । أعجبني أن ” نبيل ” صنف الكتاب بـ حكايات ساخرة ربما لأن معظمها متخيلا كالحكايات وربما لأنها تحمل سحر الحكايا التي يمضي الوقت معها سريعا دون أن تشعر به إذن، لا مشكلة لو سقطت النقطة سهوا وقلت حكايات ساحرة فهي كـ النقطة التي سقطت من اسم “نبيل” ليتحول إلى “بيل” ! . . الكتاب عبارة عن 29 نص ساخر، نشرت مسبقا في موقعي العربية نت وإيلاف جاءت هذه النصوص في 111 صفحة من القطع المتوسط والكتاب صادر عن الدار العربية للعلوم ناشرون । دعواتي لكم بقراءة ماتعة فالكتاب يستحق
يبدو أنه فاتني الكثير كيف لي أن أتجول في النت منذ زمن بعيد ولم أقرأ للأستاذ المعجل من قبل ؟ كتاب ساخر لذيذ فيه إقتناص ذكي للعادات الإجتماعية التي نمارسها بطريقة خاطئة ونستمر بها بالرغم من معرفتنا بأنها أساليب "عبيطة" في التربية والحياة والتصرفات ...إلخ الكتابة الساخرة برأيي من أصعب الأساليب بالكتابة , لا يجيدها الكثيرة لأنها تقف على حد فاصل بين التهريج والسخرية وفرق كبير بينها , قليلة هي قرآءاتي للكتابات الساخرة كمؤلفات مستقلة بعيدة عن التصفح في النت وقليلون من إستثمروا مواهبهم في الكتابة الساخرة خارج إيطار الشاشة العنكوبتية , لأنني أعتقد أنها تحتاج لجرأة عند النشر قرأت سابقاً ذكريات أحدهم الساخرة وكانت تهريج حقيقي قائم على إستخفاف الدم , لكن مع الأستاذ نبيل قرأت حرفاً ساخراً خفيفاً شكراً بحق وسجلني متابعة لقادمك .
أضحكني الكتاب علي\علينا جداً خصوصا مقال كابوس وطني , ورومنسية زوجية ,
بيل ونبيل هو مجموعة مقالات كتبها الكاتب في السنين الماضية وجمعها تحت كتاب واحد. المقالات الخمس الأولى تتحدث عن أحداث خيالية تجري بين الكاتب (نبيل المعجل) وبيل جيتس وبقية الكتاب مقالات مختلفة لها طابع ساخر تناقش المجتمع السعودي.
أعجبني اسلوب الكاتب معظم الوقت فهو خفيف ولاسع في نفس الوقت (وكنه يزودها أحيانا بحيث أنه لا يصبح مضحكا أو خفيفا). وتعجبني جرأته على تجريب أساليب مختلفة في التعبير (يناقش تفس المواضيع بأساليب مختلفة وغنية).
العيب الأكبر في الكتاب هو أنه لا يظهر لمن ينظر اليه من الخارج أنه مجموعة مقالات. يتوقع القارئ أن يكون جل الكتاب متصلا ببيل ونبيل وليس مجموعة مقالات منفصلة.
أرى أملا كبيرا في نبيل المعجل، ولكن عليه في كتابه القادم أن يعزم على تأليف مؤلف مكتمل وليس فقط مجموعة لمقلاته المشورة على الانترنت. أنا متأكد من مقرته على كتابة رواية ساخرة كاملة تناقش بعضا من القضايا التي نعانيها في مجتعنا. سوف أنتبه لمقالاته في العربية وايلاف مستقبلا.
كتاب ممتع جدا كما سمعت من احد الاخوان ولا اتذكر اين قرأت النصيحة قبل لا اقرأ الكتاب انه يفضل ان تقرأ الكتاب في استراحة انتظار حتى تتسلى به :)
واعتقد كلامة كان صحيح100% لانه كان يعكس متعه جداً وانا في الانتظار ماكنت اتمنى يجي دوري الا وانا انتهيت من الكتاب من كثر المتعه :)
- لكن ملاحظة مهما / هذا الكتاب لا انصح الناس اللى دمهم ثقيل يقرونة لانهم مايفهمون ايش المتعه والوناسة والفرفشة هذا الكتاب فقط للناس اللى دمهم خفيفة >> ابدا مش مدحة في نفسي :p
ومن مميزات الكتاب انه المقالات كما ذكر الكاتب غير حقيقية الا انها تعلمك دروس بهذي الحياة وتصحيك من نومك " وتعلم من دروس الحياة دامها ببلاش " :)
تقديم جعفر عباس له جميل ذكرني بتقديم كتاب لمحمد الرطيان
المقالات ساخرة لأبعد حد.. وتقرأ من خلالها فكرة نحن وهم وطرح فكرة ��لغرب الأفضل في بداية المقالات ..
أعجبني: عندما تخطيت الأربعين بالعكس وأخواتها جيل مرعوب وجيل مفلوت التشاؤم قد ينفع أحياناً وربما أكثر مقالة شدتني هي المقالة المملة: كلام ممل! وتفصيله في شرح التيس الثلاثي في مقال التيس المستعار وإن لم يعجبني بقية المقالة
اللغة المستخدمة لغة ساخرة وتكون لغة دارجة خاصة في استخدام الألفاظ العامي�� والأمثال المتكررة يومياً
الغريب أني لم أقرأ مسبقاً له أي مقال في النت خلال كل تلك المدة ..
أعجبني الكتاب بالمجمل واضحكني كثيرا لذا أتمنى على الكاتب ألا ينصح الناس بعدم قراءته أو بتوخي الحذر عند قراءته. ربما لم تعجبني مقالة أو مقالتين من مجمل الكتاب (مقالة الصفر مثلا) لكن أحببت أسلوب الكاتب الناقد الساخر. سمعت كلام جعفر عباس ولم أبتع الكتاب ووفرت على عيني أيضا التطلع في الشاشة طويلا فاستعرته من صديق :) كتاب يستحق القراءة
وأخيراً أنهيت هذه التحفة الرشيقة ...كانت الضحكات تتخلل الأوراق، لتعطي انطباعاً بالسخرية الكتاب رائع و خفيف جداً حقدت على من حول اسم الدلفين إلى حصة لماذا؟؟ بالعكس وأخواتها>>رائعة أعجبتني كنت أفكر وأنا أقرأ، بأن أ.نبيل كاتب محظوظ ارتاح في كتابة الكتاب على كيفه
الحل هو أن تجعل الملل يمل منك<<أتحدى أحد يفسرها لي
كتاب خفيف و ظريف جداً .. سخرية نبيل من الواقع .. مليئة بالصدق الكاذب . مجموعة مقالات متفرقة فيها حس كوميدي لطيف . مع ذلك لم أحب العشرين صفحة الأخيرة المتعلقه بآراء الكُتاب و آراء القراء حتى أني لم أقرأها .. أحببته بمجمله على كل حال !
كتاب جميل في منتصفه فقط ، اسلوبه جميل وطريف أحيانًا ، احسست بالندم لشراء الكتاب بسبب أول 48 صفحه لكن بعد ما اعتدت على أسلوبه بدأت بتقبلهم ! أعجبت بالمقدمه ، سأفكر مليًا قبل ما اشتري احد كتبه .