'بدأ بإلقاء الدروس في نادي الصيد في حي الدقي في القاهرة، ثم انتقل إلى مسجد الحصري بالعجوزة ثم إلى مسجد المغفرة في حي العجوزة حتى ازدحم المسجد ولم يتحمل، فانتقل منه إلى مسجد الحصري في مدينة 6 أكتوبر، حيث ذاعت شهرته بقوة، وبدأ الشباب يحضر دروسه قادمين من أماكن بعيدة، نجوميته في الوطن العربي انطلقت عبر الشاشات الفضائية من خلال القنات الإسلامية اقرأ الفضائية. وأعد وحاضر في مصر محاضرات عامة ولقاءات لمدة سنتين منذ 2000 وحتى 2002، ووصلت أعداد الحاضرين إلى 35٬000، هذا بالإضافة إلى دورات متخصصة لأكثر من 40 إعلاميا عربيا في بيروت في مارس 2003. يؤمن عمرو خالد بأنه لا نهضة من غير التمسك بتعاليم الدين الإسلامي، كما أن دور المسلم لا يقتصر على العبادة فقط من حيث الصلاة والزكاة، بل لا بد أن يكون للمسلم دور في النهضة التي يشهدها العالم الآن في جميع مجالات الحياة، سواء كانت العلمية أو السياسية أو الإجتماعية، خاصة بعد ما وصلت أحوال المسلمين إلى ما هي عليه الآن مما دفع عمرو خالد إلى تقديم برنامج أطلق عليه صناع الحياة داعيا فية الشباب العربي والمسلم إلى العمل والمشاركة في مشروعات تنهض بالبلاد العربية نحو التقدم مقدما العديد من الاقتراحات والمشروعات التي يمكن للشباب المشاركة فيها. حصل على بكالوريوس تجارة من جامعة القاهرة عام 1988. وعمل بأحد مكاتب المحاسبة لمدة سبع سنوات، ثم افتتح مكتب محاسبة خاصا به، وحصل على ليسانس الدراسات الإسلامية. وحصل على درجة الدكتوراة في الشريعة الإسلامية تحت عنوان "الإسلام والتعايش مع الغرب" من جامعة ويلز ببريطانيا 19 مايو 2010> رئيس اتحاد طلاب كلية التجارة بجامعة القاهرة 1988 نائب رئيس اتحاد كليات جامعة القاهرة 1988 كان عضو فريق الناشئين بالنادي الأهلي المصري 1985 يمارس لعبة الاسكواش والتنس. قام عمرو خالد بتقديم العديد من البرامج التلفزيونية ومنها: * ونلقي الأحبة - 85 حلقة علي قنوات ART الفضائية في 2001-2003 * إسلامنا - 15 حلقة في التليفزيون المصري - 2002 * حلقات عن مشاكل الأسرة - 8 حلقات علي قنوات ART الفضائية في 2003 * حتى يغيروا ما بأنفسهم - 22 حلقة علي قنوات ART الفضائية في 2003 * خواطر قرآنية - 30 حلقة علي قنوات ART الفضائية في رمضان 2003 * محاضرات رمضانية - 30 حلقة علي قنوات ART الفضائية في رمضان 2003 * صناع الحياة - 60 حلقة حتي الآن علي قنوات ART الفضائية في 2004 و2005 * على خطي الحبيب - 28 حلقة علي قنوات ART الفضائية في رمضان 2005 * باسمك نحيا - 28 حلقة علي قنوا�' to 'بدأ بإلقاء الدروس في نادي الصيد في حي الدقي في القاهرة، ثم انتقل إلى مسجد الحصري بالعجوزة ثم إلى مسجد المغفرة في حي العجوزة حتى ازدحم المسجد ولم يتحمل، فانتقل منه إلى مسجد الحصري في مدينة 6 أكتوبر، حيث ذاعت شهرته بقوة، وبدأ الشباب يحضر دروسه قادمين من أماكن بعيدة، نجوميته في الوطن العربي انطلقت عبر الشاشات الفضائية من خلال القنات الإسلامية اقرأ الفضائية. وأعد وحاضر في مصر محاضرات عامة ولقاءات لمدة سنتين منذ 2000 وحتى 2002، ووصلت أعداد الحاضرين إلى 35٬000، هذا بالإضافة إلى دورات متخصصة لأكثر من 40 إعلاميا عربيا في بيروت في مارس 2003. يؤمن عمرو خالد بأنه لا نهضة من غير التمسك بتعاليم الدين الإسلامي، كما أن دور المسلم لا يقتصر على العبادة فقط من حيث الصلاة والزكاة، بل لا بد أن يكون للمسلم دور في النهضة التي يشهدها العالم الآن في جميع مجالات الحياة، سواء كانت العلمية أو السياسية أو الإجتماعية، خاصة بعد ما وصلت أحوال المسلمين إلى ما هي عليه الآن مما دفع عمرو خالد إلى تقديم برنامج أطلق عليه صناع الحياة داعيا فية الشباب العربي والمسلم إلى العمل والمشاركة في مشروعات تنهض بالبلاد العربية نحو التقدم مقدما العديد من الاقتراحات والمشروعات التي يمكن للشباب المشاركة فيها. حصل على بكالوريوس تجارة من جامعة القاهرة عام 1988. وعمل بأحد مكاتب المحاسبة لمدة سبع سنوات، ثم افتتح مكتب محاسبة خاصا به، وحصل على ليسانس الدراسات الإسلامية. وحصل على درجة الدكتوراة في الشريعة الإسلامية تحت عنوان "الإسلام والتعايش مع الغرب" من جامعة ويلز ببريطانيا 19 مايو 2010. وهو رئيس اتحاد طلاب كلية التجارة بجامعة القاهرة 1988 نائب رئيس اتحاد كليات جامعة القاهرة 1988 كان عضو فريق الناشئين بالنادي الأهلي المصري 1985 يمارس لعبة الاسكواش والتنس. قام عمرو خالد بتقديم العديد من البرامج التلفزيونية ومنها: * ونلقي الأحبة - 85 حلقة علي قنوات ART الفضائية في 2001-2003 * إسلامنا - 15 حلقة في التليفزيون المصري - 2002 * حلقات عن مشاكل الأسرة - 8 حلقات علي قنوات ART الفضائية في 2003 * حتى يغيروا ما بأنفسهم - 22 حلقة علي قنوات ART الفضائية في 2003 * خواطر قرآنية - 30 حلقة علي قنوات ART الفضائية في رمضان 20
كتاب جميل، يسلّط الضوء على حياة الأئمة الأربعة، يزرع الحُب لكل منهم، ويُظهر "التعايش" الذي نريد والذي كان حقيقة رغم اختلاف المذاهب الأربعة. كتاب تاريخي/فقهي/اجتماعي أنصح بقراءته للمستجد على سيرة الأئمة الأربعة ويريد التّعرف عليهم لأول مرة. أسكنهم الله ومؤلف الكتاب الفردوس الأعلى من الجنة.
من أجمل الكتب التي قرأتها في فن التعايش تجعلك تتعايش مع فكرة الإختلاف الدكتور عمرو خالد قد يجعلك ترى الدنيا من منظور آخر بل أعمق وأشمل بعيد التعصب وكل صور الكراهية للشيئ المختلف إذا قمت بقرائة هذا الكتاب ستأخذ جولة طويلة وسفرة مع الدكتور عمرو خالد ليأخذك إلى حياة الكبار أئمة الإسلام وترى كيف عملوا على فهم الإتفاق وتوسيع دائرته وهم أئمة الإسلام ..غير هذا الكتاب كثير من المفاهيم جعله الله في ميزان حسناته إنشاءالله
أكثر ماشدني مدى إحترام كل واحد من الأئمة الأربعة للآخر .. و كيف كانوا حريصين على تلّقي العلم و تعليمه ..
لفت نظري مدى اختلاف ظروفهم و مسقط رأس كلٍ منهم..كأن في ذلك إشارة أن مهما كان وضعك .. غنيًا كُنت أم فقيرًا..ذو طبيعة جادّة أم اجتماعية .. تحت حُكمٍ ظالمٍ أم عادل .. في بلد و العلم في بلد !!
كل هذا و ذاك لا يُعيقك عن تحقيق الهدف مهما اختلف !!
بل ربما كل هذه المحن .. مِنَح ..
و ان الله لا يبتلي ليُعذّب .. بل ليّهذّب ..
نقطة خيرة : شعرتُ بمدى تقصيري في القراءة لعظماء الإسلام !!
كتاب جيد جدا قرأتة في ايام هادية منذ عامين قبل الثوره مثلا و نسبيا تحس أن المفروض يوزعوا منة نسخ علي الشعب بعد الثورة لأن فكرتة هي ازمتنا الحالية يشرح الكتاب بأسلوب مبسط جدا إمكانية التواجد و التعامل بكفاءة مع كل المختلفين معك فكريا و يستند في ضلك الي سيرة الأئمة الاربعه كتاب مليء بمواقف جميلة يجعلك تحس بسعة الافق الواسعة في الاسلام و الأدب الجم في التعامل مع المختلفين فكريا في داخلة
دعوة للتعايش .. سيرة الأئمّة الأربعة في نبذ الفُرقة والدعوة إلى التآلف بين الناس لـ عمرو خالد ..
من حيث المضمون، فالكتاب مضمونه غاية في الأهميّة، فهو يهدف لزرع ثقافة التعايش التي تكاد تكون معدومة في حياتنا اليوم من خِلال الاستشهاد بسيرة أئمة الفقه الأربعة، الإمام أبي حنيفة، الإمام مالك، الإمام الشافعي والإمام أحمد ..
وُفِّق الكاتب في اختيار الأئمّة كمضمون، لكنّه فشل في كيفيّة إسقاط المواقف التي حدثت مع الأئمّة على ما يدور في العالم من إحداث في زمن إصدار الكِتاب –عام (2009)-، هذه نقطة، النقطة الأخرى التي تستحق النقد هي تِكرار الكلمات بشكل مُنفِر فمثلاً (انظروا أيها الغرب، هذا هو الإسلام، انظروا لتعايشنا ... ) و (التعايش لا يعني الذوبان، لا يعني تعايشي مع الغرب إن اسمح لهم باحتلالي، لكن أتعايش معهم وفقاً لديني وإسلامي .. ) أو كما قِيل ..
ما يستحق الإشادة فعلاً، هو القُدرة الهائلة لهؤلاء الأعلام على التعايش! يعني تقرأ وتتعجّب، هل هؤلاء بشر مثلنا، عبقريّة عظيمة وعُقول نادِرة تكاد لا تُصدّق بأنّ عقلهم مثل عقلك!
أُعجبت جداً بالإمام أبي حنيفة وبمدرسته وبدهائه وانفتاح ذهنه على آفاق ورؤى لم يراها أحد في عصره، والأمر يدعو للتفكّر، إذا كان الإمام ابي حنيفة قبل حوالي 1300 سنة أعمل العقل ودعا للإجتهاد والقياس والتفكّر فصار مؤسس أول وأعظم مدرسة فقهيّة في تاريخ الإسلام، وإلى اليوم مذهبه هو الأكثر إتّباعاً، كيف نجد في القرن الواحد والعشرين من يدعو للعكس!!
هو قد جعل الإسلام سابقاً للدنيا ♥ أمر في قمّة العظمة، ديننا في أمس الحاجة في هذا الزمان إلى أبي حنيفة آخر، الفضل في هذه العظمة يرجع لكونه لا يفكّر وحده، فهي أكاديمية متكاملة من العقول المتفوّقة.
الإمام مالك وكيفيّة وضعه لـ ألف باء الفقه بكتابه الموطّأ، ورفضه لتعميم الكتاب على كل الأمّة عُندما عُرض عليه الأمر تفهّماً منه لثقافة الإختلاف ..
الإمام الشافعي عندما نذرته أمّه للعلم وحمل هم توحيد صف الأئمّة ولم يُصر على آرائه عندما انتقل من من العراق لمصر بل انّه غير كُل ما ورد في كتابه من فتاوى إلاّ عشرين مسألة!
الإمام أحمد وصموده وزهده وثباته كالجبل في وجه المعتزلة ونظريّة خلق القرآن، عِملاق هو هذا الإمام ..
في الخِتام هي تجربة جميلة جداً رفقة هذا الكتاب وتستحق كل ثانية تُفنيها بِها ..
الأئمة الأربعة : الإمام أبو حنيفة - الإمام مالك - الإمام الشافعي - الإمام أحمد منظور التعايش لكل منهما, كتاب يتكلم عن كل منهم بطريقة تتمنى بعدها لقياهم, طريقة تجلعك تعطمهم بطريقة رائعة التعايش فنون, ويؤسفني أن البعض من طلاب الأئمة شوهوا هذه المفاهيم, بشكل يجعل الإمام منهم يقول لتلاميذه : لا تشوهوني أرجوكم !
ابدأ بذكر سبب النجمة الناقصة وهو تكرار الكلام وإعادة المحتوى من صفحة لصفحة فيضطر القاريء القفز بين الفقرات لقراءة المهم (وهذا عموما من اسلوب الكاتب) تبسيط المعلومة أعطت الكتاب النجمات الأربعة الأخرى الكاتب هنا لا يبحث في فقه الأئمة إنما في أسلوب حياتهم وتعايشهم مع غيرهم حتى ممن يرون بطلان منهجهم فلا يبيحون ظلمهم لأنهم ليسو مثلهم. كما يبين الكتاب أن طلب العلم لا يقتصر على الأخذ من من تؤيدهم بل تعلم كافة العلوم متى التي نضادها
إبراز هذه الصفات وصفات عميقة لدى الأئمة الأربعة يعزز لدا متبيعهم الشعور بأن الجميع تحت رحمة الله ولسنا حكما عليهم ولا أوصياء نقنعهم باتباع رأينا لمجرد أننا مؤمنين بصحته
اجمل مافي المتاب أنه يعزز فمرة أن في الاختلاف تكامل
فكرة الكتاب جيدة و مقبولة و هى أن تقبل الآخر و تتعامل معه رغم الاختلافات الكبيرة الموجودة بينكما و لكن الكتاب ملئ بالتكرار الممل و الأسلوب الركيك, أما إذا بدأت بالتحدث عن الكاتب فلن تكفينى هذه السطور. هداه الله إلى طريق الحق
كتاب رائع.. عن التعايش والمرونة والثبات على المبداء.. وقد تأثرت كثيرا بالأئمة الأربعة وقصصهم وتضحياتهم من أجل الدين.. وحرصهم الغير عادي لتلقي العلم.. واحترام كل واحد منهم للأخر.. ومرونتهم في تغير رأيهم إذا اتضح انه غير صحيح.. واكمال كل واحد منهم للأخر حتى يضعوا مناهج في الفقه.. مختلفة كي نختار ما ينسبنا.. وحرصهم الشديد على بقاء الأمة الإسلامية مطرابة.. عكس ما نحن عليه الآن.. للآسف.. لكن إن شاء الله سنقوم من جديد وننهض.. ونصبح شيئا واحدا.. في القريب العاجل..
تقييمي الحقيقي هو ( ثلاث نجماتٍ ونصف ) لكن بما أن نظام القراءات الطيبة لا يوفر أنصاف النجمات، فوضعتُ أربعاً . .
لا شكَ أن التدقيق النحوي ليس ميزة إيجابية في هذا الكتاب ، وأسلوب الكاتب، ليس بتلك القوة والبلاغة أيضاً ، وبعيداً عن التكرار الهادف لترسيخ فكرةٍ معينة .. أنتقلُ للإيجابيات بعد سرد هذه السلبيات التي عانيتُ تكررها بنظري ..
الأئمة الأربعة .. عالمٌ آخر بحق ! لم أكن أعلم عنهم الكثير في السابق سوى ربما أسماءهم وأن لكل واحدٍ منهم فقهاً خاصاً .. لكن الحقيقة كانت أعمق ، وأجمل ! تلك العبارات التي قالوها ، والمقاساة والدروس ، والحوارات التي أجروها مع علماء آخرين أو عوّام من الناس .. وجدتُ تشابهاً كثيراً بما حدث في زمنهم وبما يحدث في زمننا .. صحيحٌ أن هدف الكتاب هو التعايش -وهو شيءٌ ترسخ في بالي أكثر بعد القراءة والتطبيق- لكن هناك أيضاً التفكر ، والربط بين الماضي والحاضر .. تلك الفتنُ التي اجتاحت عصور الأولين ، أحاول كثيراً إيجاد صلة وصل بينها وبين فتن عصورنا نحن ..
أولئك الأئمة .. أبو حنيفة ومرونته وتقبله لرأي الآخر .. أحببتُ مشهد العلماء المجتمعين كل يومٍ في المسجد .. كلٌ يحمل علمه الخاص ، لغةً وشعراً وحديثاً وتفسيراً .. ويتناقشون لإخراج الفقه الأفضل .. والحلول الفُضلى .. مالك من اللهو مع الحمائم والغناء في الطفولة.. إلى تحوله لوعاء من أوعية العلم ، لن أقول في الشباب أو الكهولة .. بل اختيارهُ لطريق العلم منذ كان طفلاً .. وكم كان أثر والديه عليه كبيراً بتربيتهما الفذة ! الشافعي .. ومقاساته مع طلب العلم.. طيبة قلبه .. وعلاقة الأستاذ والتلميذ بينه وبين الإمام مالك .. أحمد ابن حنبل .. لينُ الخلقِ ومرن الطباع حين النقاش .. وثابتٌ أشدَ الثبات كالجبال لا يقبلُ التزعزع والانحراف شبراً إذا ما مُسّ ثابتٌ من ثوابت الدين ..
أخلاق.. جمعتهم الأخلاق .. ! رضي الله عنهم جميعاً ورحمهم . يلفتُ انتباهي شيءٌ أحبُ أن أذكره .. وهو كم أن الكلمات في مدح العلماء بعضهم البعض كبيرة .. فتخيل لو أن أستاذك إذا ما لاحظ نباهتك وذكاءك وجدك واجتهادك قال لك كما قال ابن هرمز للإمام مالك حينما ان لا يزال صبياً "أنتَ اليوم مليكاً ولكنك ستصير مالكاً، ستكون وعاء من اوعية العلم، فيا مالك إذا صرت مالكاً اتق الله"
وما قاله الإمام مالك للشافعي : " أرى أن الله قد ألقى على وحهك نوراً فلا تطفئه بالمعصية. تأتيني غداً تجلس في الصف الأول أمامي"
لم لا نربي أولادنا على أساس الإيمان بقدراتهم ، لا إشعارهم بأنهم فاشلون و (ما طلعوا من البيضة) ؟ -
هذا وأخالف الكاتب في وجهاتِ نظرٍ له عن التعايش أو بعضٍ مما كتبهُ في هذا الكتاب .. لكن لن أنكر أني تعلمتُ الكثير من هذا الكتاب .. بغض النظر عن خلفية الكاتب .. والشكوك المُثارة حوله .. لن أنكرُ أن الكتاب أدخلني آفاقاً جديدة .. وأجاب عن أسئلة كانت متناثرة في مخيلتي منذ زمن .. ولن أنكرُ أني بتُ أتذكر مواقف الأئمة الأربعة حينما أحتكُ مع البشر وأتناقش معهم أو حتى أفكر في الآخرين وما مررتُ به معهم ^^ الحمدلله الفقه .. ! والله إن في هذه الكلمة لعوالم واسعة .. وأجوبة لأسئلة وتفريجاً لكُربات المسلمين ..
" أريد أن أقول كلمة أخيرة لكل الناس الرافضين للتدين في بلادنا، والخائفين من الاقبال على الاسلام للشباب، ويرون أنه سيؤدي بهم للتطرف والجمود والارهاب أقول لهم: ها هو إسلامنا، مليء بالتعايش بهذه الصورة فلم تخافون منه؟ لمذا تخافون من المؤمنين ؟ لماذا تخافون من الايمان؟ اذا خفنا على ابنائنا بحق من الذوبان، فلنحصنهم بالايمان الحقيقي الذي يعلمهم أن جزءا من ايمانهم تعايش دون ذوبان"
هذا الكلام كان من الكلام اللي ختم فيه الاستاذ عمرو خالد كتابه الرائع "دعوه للتعايش"
اتمنى كل مسلم يقرا هذا الكتاب حزنت كثير على حالي لما كنت احرم اشياء كثير من دون ما اعرف مصدرها، الكتاب علمني ان الدين يسر، علمني اني لو اختلفت مع اي احد مو معناته اني الغيه من حياتي، بالعكس المفروض اختلافنا يكون تكامل بيننا، الكتاب علمني ان ديني اعظم دين وديني كنز كبير، الحمد لله اني قريت هذا الكتاب، الحمد لله اني مسلمه ، حبيت جزئية المرأه وكيف تعامل معها الدين، حبيت صمود احمد بن حنبل، تيسير الامام مالك ، التفكير الابداعي للامام ابو حنيفه، حبيت ام الشافعي وحبيت دمج الشافعي لعلم مالك وابو حنيفه
لأول مرة أعطي الفايف ستارز لعمل غير روائي! اشتريته من معرض الكتاب على عجل لأني قرأت ريفيو جميل عنه من قارئ اثق برأيه وما انتبهت للكلمة الموجودة تحت العنوان (سيرة الأئمة الأربعة)؛ فلما فتحته وعرفت إنه راح يتطرق لمذهب كل أمام أصبت بخيبة صراحة لأنه راح يتكلم بجانب فقهي ما أفهم فيه. لكن الحمدلله وضّح الإستاذ عمرو بأول الصفحات أنه يتكلم عن حياة الأئمة الأربعة مع بعضهم البعض وكيف تعايشوا مع الإختلاف بينهم بعيدًا كل البعد عن الجانب الفقهي؛ يعني كبشر اختلفوا وكانوا منارات في أدب الإختلاف. وكانت كلمتهم الشهيرة: "ألا تسعنا أخوتنا وإن ام نتفق في مسألة؟" ولما جاء رجل إلى الإمام أحمد وقد ألف كتاب سماه "الإختلاف بين الأئمه"، قال الإمام أحمد سمّه "كتاب السِعة". الكتاب عظيم؛ تمنيت أنه يدرّس بالجامعات مثل ما ندرس الثقافة الإسلامية أو المهارات اللغوية؛ لأنه أحوج مايكون له الشاب المسلم. قوّى ثقتي بديني بكل بساطة
من أوائل الكتب التي تأثرت بما فيها من سيرة الائمة الاربعة وتعلمت منه الكثير في فن "التعايش" تلك الكلمة التي نحتاجها في عالمنا اليوم رغم كل الانفتاحات ورغم الاسى الذي نعيش فيه، يكفي بأنه استمد من سيرة عظماء الأمه فسيرة الائمة الاربعة تستحق أن تقرأ وأن نتأمل تفاصيلها ونحاول أن نطبق ولو جزء بسيط منها، في الحقيقة هذه المرة الخامسة التي اعيد فيها قراءة هذا الكتاب الذي لا أمل منه، وانصح بترك المقدمة لأنني أجدها طويلة نوعا ما فالهدف بكل اختصار من وجهة نظر الكاتب أننا نحتاج لكتاب يعلمنا التعايش في ظل الظروف التي نعيش فيها.
هذا الكتاب من كتبي المفضلة من ناحية المحتوى والأفكار المقدمة، ولكن من ناحية الكتابة وطريقة السرد، هو كتاب مخجل أدبيا. عمرو خالد لا يعرف كيف يكتب ككاتب له وزنه، الكتاب مكتوب وكأنه محاضرة وليس ككتاب له وزنه. هذا الكتاب بطريقة كتابته المخجلة والركيكة لا يمكن أن ينجو ككتاب تاريخي هام بالرغم من أنه كان ممكن يكون كذلك إن كُتب بشكل جيد. من المحزن أن تكتب الكتب العربية بعربية ضعيفة لهذه الدرجة وبإسلوب ضعيف جدا ولولا ذلك لأعطيت الكتاب تقييم ٥ من ٥ وهو مالم أعطيه لأي كتاب.
قرأت هذا الكتاب من قبل ٥ أو ٤ سنين كان السبب الأكبر في تغيير شخصيتي و التعامل مع الجميع و فِهم أن التعايش يأتي مع الاختلافات أكبرها أو أبسطها! يصحح مفهوم الأئمة الأربعة لدى البعض ومن ضمنهم أنا كنت أعتقد الأئمة كما وصفوهم بعض من طلابهم بأنهم متشددين ومنغلقين هذا الكتاب يعيد لنا مفهوم التعايش و مدى تعايش الأئمة مع بعضهم البعض ومدى أدبهم و احترامهم لإختلافات بعض جميل الكتاب جدًا أنصح الجميع بقراءته
انا بصراحة مقرتش الكتاب بس اتفرجت علي السلسلة اللي متاخد منها الكتاب, دايما بنسمع عن الائمة الاربعة اللي وصلتلنا السنة عنهم و صدقناهم و بقينا بنتبع سنة النبي عن طريق هؤلاء الائمة بس مكناش عارفين هما وصلوا للي هما فيه ده ازاي و ازاي بعد كل السنين دي بناخد دينا منهم و ازاي بنثق فيهم كدة, الكتاب ده هيجاوبك علي كل الاسئلة دي
اكثر ما يعجبني في كتابة عمرو خالد انه لا يجد في الكتابة بلغة عربية صعبة و معقدة شيء من الفخر او التباهي مثلما يفعل اغلب من يكتبون في الفقه و الدين حتى انهم نفرّوا الشباب من القراءة في الموضوعات الدينية! هذا الكتاب بالتحديد بالرغم من انه يتحدث عن "فقه" الأئمة الأربعة بصفة عامة الى انه سلس و بسيط و فعلا يستحق القراءة..
it was my first book of the omro khalids that i read it from this book i learn how to participate in groups for active works and help me by giving the same situations in a classic model from the past history of islam
هذه دعوة لكل البشر كيف يتعايشون مع الآخرين المحتلفين معهم بدون أن يفقدوا هويتهم. ليس من الضروري أبدا ً أن يتنازل أحد عن أفكاره أو مبادئه لكي نستطيع التعايش سويا ً
و الاختلاف بين البشر سر إلاهي فطرنا عليه و لكن المهم كيف نتعايش سويا بدون احتكاك أو نزاع
استمتعت و استفدت جدا من الكتاب ده ، و أبهرني حرصهم الشديد للعلم و تقبلهم للرأي الأخر و أعتقد اننا في أشد الحاجة للعمل بالي في الكتاب ده في الوقت الحالي