والله هو حضرتك هي لا استثناء ولا نيلة 😒.. واحد وواحدة اتقابلوا في قطار واكتشفوا إن دا الحب الحقيقي وتوأم الروح والكلام اللطيف 😃 دا أنا معنديش مشكلة والله خالص المشكلة عندي بقي في وصف البنت اللي هي حنين إنها رافضة للحب والعلاقة نتيجة صدمة نفسية عصبية من علاقة سابقة وأفعالها وكلامها عكس كده تماما ما شاء الله والشاب اللي هو يوسف العاقل الراسي اللي عنده شغله وصاحبته الكندية فجأة بقي مشرد ومبينامش من الحب لا وهو بيحبها يقرر يبعد عنها عشان المفاجأة بقي تاتاتا حنين مريضة بالقلب ومش هينفع تبقى مراته ويفضل عايش في خوف الحرمان منها ومن الأبوة بسبب مرضها وفي نفس الوقت بيبعتلها أغاني وبيغير عليها وحوار كبير أووي سعادتك منتهي الانفصام في الشخصية والله 😤 ... دا غير صوفيا الكندية مختفية طول الرواية وانتقامها فيلم عربي في نفسه كده تحس إنك لو مسكت هويتها هتلاقيها صوفيا سعد الدالي 😈... النجمة الأولي عشان مجهود الكاتبة والنجمة التانية عشان كتر خيرها فكرتني بأغنية لمنير كنت نسياها 😄 ...
يفترض في أي عمل فني جديد أن يقدم فكرة مبتكرة، أو على الأقل يقدم فكرة قديمة بمعالجة مختلفة لكن الاصرار على تقديم أفكار سبق وأن "استهلكت" في عشرات الاعمال الأدبية والتلفزيونية من قبل، وبنفس المعالجة، فذلك يعد عدم احترام لعقل القارئ نجمة واحدة هو تقييمي شديد الكرم لهذا الهراء
"حاول الهروب منها و من حبها و لكنه لم يستطع .. فقد كانت أنثى استثنائية" " حنين الفتاة التي خلقها الله بقلب ضعيف هش امام تقلبات الحياة ... معاناتها تكمن في انها ان انجبت ستموت " "يوسف الذي عان من التفكك الاسري ... واودي به ف النهاية الي ان يعيش خارج بلاده " -- ولكن كان للقدر راي اخري ... فقد جمعهم سويا ليكمل كلا منهم نقص الاخر -- قصة حب امتدات لفترات طويلة ما بين التمسك والتخلي عنها ... ولكن من لم يفصح عن ماضيه وتحلي بالكذب .. اتاه ماضيه امام عينه وهدم ما بناه طوال تلك السنوات ... ( ان امنت بحبك فلا تخشي ان تفصح عن ماضيك حتي لا يكون عقبه امامك فتتعثر فيه وتهوي وتندم ) رواية حلوة خفيفة ع القلب معجبتنيش النهاية بس اتمني الجزء التاني يكون احسن بكتير " إنك استثناء لأنها استثناء فعلا "
" على الرغم من أن ما كتب على أخر غلاف الرواية لم يشدنى بالقدر الكافى ولكنه وحده الاسم من شجعنى لكى ابتاعها ، على ما اعتقد لم أقرأ رواية من قبل واحيا تفاصيلها بهذه الطريقة لدرجه أننى مع اى اهداء أغنيه لأبطال الرواية لبعضهم البعض كنت اقفل الرواية واستمع اليها وكأننى أحداً منهم ، لا اعلم هل هذا اول عمل لكى ام لا ولكنّىِ أقول لكى " إنها استثناء لأنكِ استثناء "
مبتذله ومبالغ فيها بطريقه مش طبيعية، ردود الأفعال مبالغ فيها والشخصيات مبالغ فيها والاحداث كذلك. لغة الروايه جيده الي حد ما بعيدا عن الحوار فهو بالعاميه المبالغ فيها ايضاً.
رائع يا داليا الفكرة أينعم تقليدية جدا وتقريباً اتهرست في الأفلام والمسلسلات والروايات وحتى القصص القصيرة المهم .. برغم إن الفكرة تقليدية الرواية مكانتش تقليدية بالحد دا الرواية حلوة استخدامك للغة العربية رائع طريقة السرد ممتعة بس فيه نقط بتتوهي القارئ فيها بحبكتك
أعتقد إن النقطة الوحيدة اللي المفروض أنبهك ليها إن حنين مكانتش استثناء بالحد دا .. لكن الحب هو اللي بيخلق الاستثناءات بمعنى .. المحب نادراً ما بيشوف حبيبه وحش ومابيشفهوش وحش غير لما يحب يصلح منه .. زي مثل " القرد في عين أمه غزال " بالظبط
عموماً أنا واثقة إنك في إيدك تقدمي أفضل وأفضل وعشان كدا أنا مستنية بإذن الله ربنا يوفقك
استمتعت بقراءتها ..رغم انها لاتعتمد على فكره جديده وان قصتها هرست في ألف وخمسمائة فيلم ومسلسل سابقاً ولكنها كتبت بطريقة جميله خفيفه ولطيفه تمسك بك حتى تنهيها دون استراحه ..ربما تحتاج الكاتبه لبعض التمرس والتصحيح..ففكرة ان شخص يعيش في كندا يستمع لعلي الحجار وما إلى ذلك غريب لحد ما فللبيئه دور في تغيير اذواقنا ،، كما اني لم اقتنع بطريقة طرح فكرة العمل بالخارج وكل تلك التفاصيل لا أحد يعمل لمهمه خاصه لثلاثة اشهر فيعامل كمقيم سياره ومكتب بدكور جاهز وشقه خاصه بجنينه كل ذلك اعطى للرواية طابع الهواه غير الجادين..ولكنها بالمجمل روايه اسعدتني وجعلت انهض صباحاً وانا اشعر بالأشراقه
ربما كانت حقا استثناء .. وانثى احبته بصدق .. اخذ يقاوم حبها بشدة ولكن لم يقوى علي ذلك واستسلم لعشق قلبها الضعيف الذي لم يتحمل بعض لطمات الحياة القاسية ..
لا جد جد عندي سؤال واحد هي كيف بتقدر تركب بسيارة يوسف وهو بالمستشفى يعني بتخترق الزجاج؟ولا بيترك الباب مفتوح بلاقفل؟ بعدين ليش الدراما كان ببساطة فيها تتاكد اذا حامل او لا ليش الرواية قلبت دراما تركي فجاة ليش اصلا حبو بعضون بعد يومين من اول لقاء ؟ شو الاستثناء بحنين؟ يعني بنت عادية شاطرة بشغلها معها مشكلة بالقلب ومجروح قلبها من الحب حتى ماقاومت الحب الجديد بنت كتير عادية حتى انا اكثر ميزة منها وانا بنت كتير عادية😂😂 احمد لله اني سمعت الرواية ماشتريتها يعني مابحب هاجم رواية لكن فعليا فيها ضعف بالحبكة الدارمية والرواية كتيييير كليشيه
أعجبتني جدا تلك الرواية على رغم بساطتها وأوجعتني نهايتها كثيرا وآلمتني، ﻻ أعلم على أي شخص يجب أن أضع اللوم لما مرت به "حنين" ، وما ذنبها وممن نثأر لوجعها وموتها هكذا ، هل كان مجرد توقيت سيء ، أم عدم وضوح وصراحة كافيين، أم يجب علينا فقدان من نجب حتى نشعر بقدرتنا على الإصﻻح والحب واﻻعتراف والمواجهة؟!
في اغلب الاحوال بدايات المشاعر في كل قصص الحب متشابهه فمعظم العشاق متشابهون في مشاعرهم ولكن دائما الاختلاف في النهايات من منهم تدوم قصة حبهم وتكتمل ومن منهم كان حبهم قويا يتحدى الصعوبات من يتمسك بقصته ويصر انها تدوم لاخر العمر . الرواية من الروايات البسيطه المريحة للاعصاب حتى اني انهيتها في يوم انصح بها بين روايتين قويتبن
ترشيح من صديقة اتهمنتي بكُرهي للأدب المعاصر و مَيلي للأدب الكلاسيكي ،، سطحية جداً و مبالغ فيها ، نفس الشخوص و القصة المُعتادة ، البطل أو البطلة يُعاني من آلام و جراح حُب قديم و يفقد الثقة في الحُب ثم يأتي الطرف الآخر و يُعيد الألوان لحياته و من ثم يكون سبباً في جرحٍ جديد ، فراقٌ و عذابات ما بين الحب و الكبرياء ثم النهاية المُفاجئة للغاية ، أنهم يلتقيان من جديد 🙂 25.11.2019
الرواية بسيطة جدا وساذجة الى حد ما .. والفكرة تقليدية جدا بس شىء ما خلانى اقراها واكملها للاخر .. يمكن فراغ او فضا .. وجايز جرعة الحب اللى فيها كنت محتاجة ليها الاسلوب للكاتبة مميز وممكن فى الاعمال القادمة تحاول تستثمر ده وتشتغل عليه اكتر
رواية حلوة خفيفة ع القلب معجبتنيش النهاية خالص كانت ناقصة تفاصيل الأحداث كانت بتجري بس كانت حلوة عشت مع الأبطال حسيت بأغلب الكلام خاصاً الحب الغير مصرح به اتمنى اقرأ روايات خفيفة كده كتير
- أنهيتها لتوي ولا أعلم ما هذا الهراء الذي أقدمتُ على قراءته واصررتُ على إنهاءه، بدايةً من اللغة العربية الركيكة وصولاً إلى تلك النهاية عديمة المعنى.
- لم أجد أي مَعاني أو ألفاظ أو مفردات تدل على أن كاتب هذا الكلام هو أديب أو كاتب أو شخص يصلح لكتابة مذكراته الشخصية حتى.
- أما بالنسبة للقصة فلا أُريد أن أخوض عنها حديثًا لأنني لم أستطع العثور عليها بين ضفتي الكتاب.
- درَستُ بالصف الثالث الثانوي أن أدب الرواية يتميز بتعدد شخصياته أما أدب القصة القصيرة يتسم بعدد شخصياته المحدودة لا أعلم كيف تكونت تلك الصفحات التي أستحي أن أطلق عليها لقب رواية من أربعة شخصيات! شخصيتين أساسيتين و شخصيتين مساعدتين أما بالنسبة للأب وصوفيا فلا نستطيع أن نضعهما في الحسبان فقد تجاهلتي وجودهما من الأساس.
- أما بالنسبة للأسلوب وطريقة السرد فأنتِ لم تعطِ وصفًا دقيقًا لأي شيء أو لأي فرد، فمثلاً شخصية يوسف تمثلت في مخيلتي كشخصية ضبابية لم أستطع تحديد ملامحها بدقة وتفاجئت في المنتصف أن عينيه زرقاوان،حتى أن وصف حالتهم النفسية وأفكارهم لم يكن بالشيء الجيد، أما بالنسبة للأماكن فأيضًا لم تعطِ أي وصف عن الأماكن.
- افتقار تلك الصفحات لأسلوب لطريقة السرد وعدم وجود الوصف المناسب للأحداث جعلني أقرأ مجرد سطوراً من المحادثات الساذجة التي هي بلا هدف.
- لم أستطع أن أجِد اقتباسًا واحدًا قد أعجبني لأحتفظ به حتى.
- وجدت تناقضات كثيرة في تصرفات وتفكير الأبطال التي تعارض شخصياتهم وآرائهم.
- في النهاية أود أن أنصحكِ بأن تقرأي المزيد من الكتب في مختلف أنواع الأدب وأن تسألي نفسك قبل إصدار أعمالك ماذا سيُضاف للعالم إذا نُشِر هذا العمل؟ لأن كل خاطرة عابرة لا تستحقُ أن تُدوَن في كتاب.
حلو ولذيذة وخفيفة على الرغم من انى مش مقتنعة بفرط المشاهر اللى موجودة فيها وازاى الاحداث من بداية تعارفهم جرت كدة لطريقة مش واقعية شوية وانو حنين تسمحلا بمنتهى السهولة يحتل حياتها مع انها عارفة هى تعبت قد ايه قبل كدة فى تجربتها الاولى و ازاى بعد الحب دة كلو ورغم اللى حصل انها متديلوش فرصة تسمعلوا وتقرر بعدها لا دى قفلت فى وشوا الباب على طول كدة وتعدى الشهور ويتشتاق وتبعت رسالة او ايميل ...... مش عارفة الجزء التانى حيبقى عامل ازاى بس اتمنى يكون اوقع شوية .... لا وكمان رد فعل يوسف بردوا يعنى بيستعبط متمسكش بيها وفضل يجرى وراها عشان يبررلها فعلتوا وايه الاسباب غبى جدا استفزتينى بصراحة .... لا وصوفيا دى كمان يعنى فين تفاصيل الموضوع وحبكتوا .. يعنى مثلا عملت موضوع القضية دة ازاى كان فى بينهم حساب بنكى مشترك وهى استغلت دة وعملت عمليات شرا من البطاقة الائتمانية اللى بينهم وجبستوا فى الموضوع ولا ايه كنتى محتاجة توضحى الموضوع اكتر ... واقعية محتاجين شوية واقعية وتفاصيل اكتر ويوسف ايه مقطوع كدة يعنى لا شوفنالوا صاحب ولا عيلة يعنى الدنيا كلها حصرتيها فى شخصهم هما الاتنين ودة بردوا محستوش اووى لانهم لما افترقوا الدنيا موقفتش عادى وكل واحد كمل ومشيت .... يعنى اهى مبتقفش على حد لا فعلا استفزتينى بطريقة ايجابية اكيد بس مش كدة يعنى هو اه حلو انو العالم ينحصر على اشخاص معينين بس مهو بيحصل مشاكل والدنيا بتنهار على دماغهم اهية مرة واحدة لانو مفيش بدايل بردوا حستنى اقرا الجزء التانى واشوف ايه الدنيا
قصة حب تقليدية لا تعرف طريق النضوج، مليئة بالتناقضات الكاتبة بتظهر (حنين) إنها بريئة جميلة طيبة وخفيفة الظل وناجحة في شغلها وبتحب الألوان الهادئة وكل اللي يشوفها يحبها ... بس في موقف خطير واحلف متقولش لحد ..حبت ومطالتش!! 🤦🏻♀️حنين اتعقدت مبتقربش لحد .. بتقرب من يوسف بس يوسف الدكتور المتفوق الكفاءة اللي بينام في غرفة المرضى عشان هو مجتهد جدا ووسيم وكل البنات بتحبه.. شاف حنين بقى مبسوط ويبعت في روابط اغاني لحنين بس احنا صحاب وأصدقاء ومفيش حاجة بس لازم يبعدوا وبعدين يقربوا ويبعدوا ويقربوا ولفي يا دنيا
وفجأة صديقته الكندية مبتظهرش غير في مشهدين وقلبت على فيفي عبده
و(عبير) -صاحبة حنين- شافت (حنين) بتعيط ومنهارة والدنيا بتمطر تروح قايلة حنين انتي لابسة كوتش على فستان !!!!! احنا في ايه ولا ايه يا ست
الكاتبة نسيت بس أن (يوسف) معترفش بحبه ل(حنين) ولا مرة بس (حنين) اكتشفت أنه كذب عليها أنه كان بيحب واحدة تانية طب ايه المشكلة ؟!!!! مهو الراجل كان بيبعت روابط اغاني بس للاسف القصة مليئة بالاخطاء والتناقضات
الجزء الأول : رواية : لأنها إستثناء لــ #داليا_سيد عدد الصفحات : 221 إصدار : #تشكيل_للنشر_والتوزيع 📚 ..
حاول الهروب منها ومن حبها ولكنه لم يستطع! فقد كانت أنثى استثنائية . ، ( شيءٌ ما في صوتها أثارَ فضوله ! صوتها حنون ودافئ جدًا ، تنطق كلماتها بنعومة وهدوء هذا بالإضافة إلى أنها : " تتحدث العربية " ) .! ، رواية رومنسية .. واقعية تتحدث عن " حنين " الشابة المُنطلقة المحبوبة تلتقي بــ " يوسف " الشاب الذي تجده تؤمًا روحيًا يجمعهما اللقاء الأول قطار واحد ووِجهة واحدة إلى كندا ، قدر لحظي يعرقل إكتمال قصة حب ! وعقبة واحدة تمنعها من إكمال الحياة الطبيعية كما يجب ! ، ... .
الحب من اول نظره ، حنين التى تواجه الصعاب ف حياتها من فقد و ضعف ف القلب و محكوم عليها بعد القدره على الانجاب. يوسف الذى عانى من التفكك الاسري و عدم الاستقرار وجد من تشبث به ف حياته و تمنى ان يقضى كل بحظه معها. عبير الصديقه الحقيقيه التى تخاف عليها و تتمنى اسعادها . المواقف و الاحداث الاغانى و اختيارها و احاسيس الخوف و القلق ابذي حاولت الكاتبه و بروعه ايصالهم للقارئ. ما صدمنى بعد قصه الحب الافلاطونى اللى تم معايشتهم ف الروايه الى النهايه و الفراق و البعد و الاستسلام لما وصلا له. الحب يعنى التسامح الاشتياق اللهفه و انعدام القسوه و الجمود ف المشاعر لم احب النهايه و القسوه البادره من الطرفين. و اغلقت جفونها كما تغلق الستائر معلنه النهايه