Jump to ratings and reviews
Rate this book

بوصلة القيامة

Rate this book
كلُّ الرواياتِ لمْ تكنْ أقربَ منَ الخيالِ بقدرِ الحقيقةِ التي أصبحتْ شيئاً من الخيالِ في مملكة الجحيم .
الروايةُ تحكي قصّةَ رجلٍ تشبّثَ بالحياةِ بقوةِ مقاتل، رجلٌ يملكُ ثلاثَ أمهاتٍ ورابعَتَهُم الجدّة .
********
كنتُ حتى اللحظة أشعر بالخوف لأن ثمة إحساس غريب كان يراودني بأننا سنجتمع كلّنا سويّاً في قبر واحد، انفتحت الأبواب كلها، السجون الثقيلة والخفيفة بما في ذلك السجن الخاص، وخرجت من باب السجن أتلفّتُ يميناً ويساراً، لم تراودني لحظة صدق وقتها أبداً وسقطتُ إلى الأرض مغشياً عليّ بعد أن حامت الأفكار مضطربة في رأسي، وأحسست أن غمامة سوداء تخيمُ على عينيّ، وما صحوتُ من هذا الحلم إلا ووجدت الكل يشكل دائرة كاملة حولي وأنا أنظر لهم بعينِ تشوبها الضبابية والوهم وصرخوا بوجهي انهض فإننا خارجون، لقد انتهى كل شيء بلحظة صبر مؤلمة ومن فرط فرحهم حملني البعض وأنا لا أصدق أي شيء من هذا، وحين رأيت الشمس بعد ثلاثة أعوام ويزيد ورأيت الناس يتدفقون كالجراد يملؤون الطريق الكل كان يركض ويلتفت إلى بوابة السجن وهو لا يصدق أنه حر بلا قيود أو تعذيب أو موت، التفت احدهم وأطلق مرارة من فمه (تفووووو..) وكان يبصق مرارة الأسى والألم من فمه، كنتُ أركض مع الراكضين، أركض وأتعثر، أركض وأتعثر، وأنا أنظر إلى بوابة السجن، مازلت لا أصدق إلا حين ابتعدتُ كثيراً، ها أنا ذا أولدُ من جديد وأنا لا أصدقُ هذا لأنني مازلتُ أركض وأتعثر..

172 pages, Unknown Binding

Published January 1, 2014

1 person is currently reading
45 people want to read

About the author

هيثم الشويلي

6 books20 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
11 (44%)
4 stars
6 (24%)
3 stars
4 (16%)
2 stars
2 (8%)
1 star
2 (8%)
Displaying 1 - 9 of 9 reviews
Profile Image for Batool Hameed.
146 reviews25 followers
July 14, 2016
بوصلة القيامة-الروائي هيثم الشويلي

رواية شجيّة بقدر جمالها .. ولا أستغرب فوزها بجائزة الشارقة للإبداع الروائي 2013 .. إذ أن الراوي/ هيثم الشويلي أتقن استقطاع حقبة زمنية من تاريخ العراق المعاصر تعتبر من أصعب الفترات في التاريخ العراقي المعاصر، والتي كانت لها آثارها العميقة على مستويات عدة، السياسية والعسكرية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية.
يسرد الشويلي ألوان العذاب الذي مارسته السلطات العراقية آنذاك ليطال الإجرام ببجاحة قاسية حتى الطفل الرضيع ويحرم من أهم حقوقه، كالعيش في حضن والديه. لا تملك إلا أن تنصت لحديث البطل من وراء موسيقى سيريالية بكل مراحله؛ (أحمد) الجنين، ثم أحمد الطفل المريض، الصبي، الشاب المعدم، المطارد، السجين، المغترب.

قرأت الرواية في ساعتين مشحونتين بالأسى؛ ربما كنت أتلمس براثن الحزن في مطلع الرواية : (كلّ الروايات لم تكن أقرب من الخيال بقدر الحقيقة التي أصبحت شيئا من الخيال في مملكة الجحيم الرواية تحكي قصة رجلٍ تشبثَ بالحياةِ بقوةِ مقاتلٍ، رجلٌ يملكُ ثلاثَ أمهات ورابعتهم الجدّة).
Profile Image for Maryam Same.
651 reviews185 followers
August 16, 2016
قرات روايه بوصله القيامه للمؤلف ا\ هيثم شويلي روايه عراقيه فازت بجائزة الابداع في الشارقه تحكي عن الضابط المتهم بالعماله والخيانه الوطنيه وتطارده السلطات فيضطر للهرب مع زوجته ويترك الولد للدايه تربيه وتهتم فيه تتوالى الاحداث وينشا الطفل غريب في القريه وع امتداد الروايه تتوالى الاحداث السياسيه غزو العراق ثم الحصار وبعدها سقوط النظام \ الروايه مئساويه وفيها تفاصيل حزينه عن الفقر وتعذيب في السجون اول عمل اقراه للكاتب
Profile Image for سامي الطلاق.
82 reviews5 followers
March 29, 2018
رواية "بوصلة القيامة"

هيثم الشويلي

____

الرواية العراقية اليوم تنزف "دما" أو لنقل منذ الحرب العراقية الايرانية , فهي رواية مضمخة بالدم البرئ غالباً, تستجدي الانسان,ومنها ولدَتْ رواية المنفى أو الغربة ف عند بتول الخضيري وعالية ممدوح كما عند الشهيرين منهم كالسعداوي. رواية تفيض اسى انساني تجعلك تأسف على هذه الانسانية المُنتهكَة بالسجون أو الحروب فاما سجن "بتهمة الخيانة" أو الحرب التي ينجرُ اليها الساسة بلعبة تشابه الشطرنج لاأكثر.

"وفي يومٍ من الأيام أشيعَ بيان النصر, وتوقفَ اطلاق النار ,مباركٌ لكم ايها الشعب هذا النصر,ولم يسأل الشعب نفسه يوماً أي نصرٍ منحهُ لنا الرئيس"! ص79.
هكذا يسخر احمد "الرواي" من انتهاء الحرب العراقية وايران . بصوته يأخذنا من عام 1973 لعام 2003 وقت اجتياح الامريكان العراق.

هنا نتوقف عند نماذج السرد وانعطاف الحكي فكان ع الشويلي أن يحرر "الأقواس" المتكررة بالرواية مابين الاشخاص فأراد من القارئ عدم التوهان مع قلة الشخوص نسبيا بل أضاف الأقواس ل "40" مثلا وهذه منقصة تحريرية خصوصا أننا نتحدث عن رواية فائزة , وبالعودة للسرد مُلاحظ الاكثار من ذكر الاسم وعدم استبداله بالضمير وهذا ملاحظ بكثرة مثلا : " كان الملازم أسعد مدير.... لم تكن تربط والدي ب أسعد! " ص16.وهذه مكررة كثيرا خصوصا بالثلثين الأوليين من العمل.

بالقابل يفتتح كاتبنا عمله بجمل تكاد تصل للمثالية العاليمة : لم يكن يوماً شتائياً شديد البرودة جداً, ولم يكُن يوماً حاراً من أيام الصيف القائظ"...هكذا يصف شعور الجنين "أحمد" بلسانه. مع ذلك وقعت الرواية بفخ قتل التشويق حين كشفت عن خلفيته قبل أن يتسائل هو طوال العمل " كل هذه الأسئلة تأكل رأسي ترهقني كثيرا....انا في الطريق اللا الجنون ان لم أعرف من أكون !" ص70
اذن لم يكن يعرف...ويروي أنه يعرف بداية العمل! وهذه ليست خطيئة كبرى بالرواية انما كان بالامكان أن يُلبس علينا كيفية ولادته وتربيته عند "سهيلة" القابلة وألم "أمه" سعاد وأبيه الفار من مطاردة حزب البعث بالعراق من 1973م.

احمد الذي ولد ب "الدجيل" وذويه من بغداد يعيش عند سهيلة ويتعلق بأمها بدرية, تدور عجلة الأيام لترميه من سجن لمعتقل لاهانة من اطفال الحي ..الا أن يهرب للاردن ويعود ليسجن ب معتقل أبوغريب..

نهاية وعلامة تراجيدية تجدها بالرواية العراقية, وهذه الرواية بها مشاهد ألم وتعذيب لاتقل عن أي رواية شهيرة ك دروز بلغراد.

-----------------------
Profile Image for Fatima_hammad.
1 review1 follower
July 15, 2016
لليس كل روائي قادر على ان يسرق عقلنا إلى الخيال.... استطاع الشويلي ان يجمع بين اليتم ، الفقر ، الظلم ، الاستبداد في صفحات لم تتعدا ال ٩٠
استطاع ان يعرفنا على العراق السوداء في زمن صدام
بكل سلاسلة بأسلوب جميل جمع كل العقول
ذهبنا في رحلة آسى مع أحمد عرفتنا مع مر العصور
على انواع الحرمان في كل مرحله منذ ان كان جنين الى مولود الي صبي و اخيرا رجل
حملنا مع أحمد الثقل الكبير حاولنا ان ننشره ليخفف العبئ و لكن القدر اصر على ان أحمد وحده هو من يخطو على بعثرات الحياة..
Profile Image for هيثم الشويلي.
Author 6 books20 followers
July 14, 2016
اترككم والاستمتاع برواية (بوصلة القيامة) الفائزة بجائزة الشارقة للابداع العربي الروائي وهي خلاصة الوجع العراقي في الحقبة الفائتة، لكني أنصحكم قبل قراءة الرواية عليكم بشحن رصيدكم من الدموع لئلا تكونوا خارج نطاق اللذة
هيثم الشويلي
Profile Image for Dr.Alaa Hammad.
48 reviews1 follower
January 5, 2025
الرواية مثيرة ، بتحكى عن فترة مابين غزو العراق للكويت وبين الحرب الامريكية على العراق كأحداث سياسية داخل العراق ومعاناة بعض الفئات المعادية لنظام الحكم حينها، اسلوب الكاتب مميز وطريقة السرد مشوقة ، حزينة طبعا . عجبنى الاسلوب جدا مش عارف مدى مصداقية الاحداث كواقع لان فى وجهات نظر كثيرة لم اقرا عنها بس هى كرواية مميزة واسلوب شيق جدا
Profile Image for مرهون الطيب.
6 reviews
June 25, 2016
ملخص عن رواية بوصلة القيامة
للروائي هيثم الشويلي
تدور أحداث الرواية عن شخص برتبة نقيب في الجيش العراقي في عام 1973م، يتهم هذا النقيب العسكري بتهمة الانتماء للأحزاب الدينية الاسلامية التي تعارض السلطة، ويبقى يتنقل سراً في العاصمة بغداد لأنه يسكن منطقة الدجيل التي تبعد حوالي 40 كم عن بغداد، تعاني زوجته من مخاض الولادة الأمر الذي يضطر ان تبقى تعاني هذا المخاض حتى حلول الظلام لأنه لايستطيع الذهاب تحت جنح النهار إلا من خلال التستر ليلاً، السارد هنا هو بطل الرواية (أحمد الطفل) وهو يصور مغامراته داخل رحم أمه متشوقا لمعانقة هذه الدنيا، لكنه لم يكن يدرك ان الألم كان ينتظره منذ بداية عمره.
تلده أمه في مدينة بغداد عند القابلة المأذونة (سهيلة) لكنه يولد بنصف روح يحتاج إلى العناية والرعاية، فتضطر عائلته إلى تسجيله باسم أخو القابلة لان ابويه مطلوبان للسلطة وهي لاتستطيع أن تسجله باسمها لأنها غير متزوجة، ويبقى الطفل عند القابلة بعد ان يتركه كل من أبيه وأمه ويرحلان ولا يعودا له ويبقى عندها لتكون له أماً رحيمة وأباً عطوفاً ويكبر الطفل إلى أن يصبح عمره ست سنين.
وفي يوم من الأيام يطرق باب القابلة المأذونة شيخان كبيران يسألا عن القابلة وبعد أن تخرج لترى من يطرق بابها تراهما فيسألاها عن طفل صغير تركه ابنهما النقيب في الجيش العراقي (جليل)، لكنها تكون أكثر حرصاً عليه فتنكر وجود الطفل لتقول لهما انه مات وفارق الحياة منذ ان كان صغيراً لكنها في الأصل كانت تخشى على الطفل من رجال الأمن الذين يبحثون عن والده، إلا أنها بعد أن ترى الشيخان فاضت مدامعهما على خديهما وتتيقن من حرارة بكاؤهما ترسل خلفهما وتدخلهما إلى الدار لتكشف عن حقيقة الطفل (أحمد بطل الرواية)، أحمد كان وقتها صغيراً لايفقه كل شيء، لكنها لاتعطيه لهما لأنها تتشبث به كأمه.
يكبر هذا الطفل ويكبر في داخله سؤال حين يبدأ يميز الأشياء (أنا ابن من؟) من يكون أبي؟ أن كانت أمي القابلة سهيلة التي اعرفها هي أمي لكنني مسجل باسم امرأة أخرى (كاظمية عبد عطيه) زوجة أخيها وأخيها (جبار)، وحين يفاجئ أمه القابلة سهيلة بهذا السؤال تقف مبهوتة جداً ولاتستطيع الجواب لكنها كانت تكتفي بدموعها الحارة.
1- في متن الرواية مأساة الحرب العراقية الايرانية.
2- مأساة الجوع والفقر والحرمان في فترة التسعينات بسبب الحصار الاقتصادي.
3- تعذيب الشعب بشتى وسائل التعذيب.
يكبر هذا الطفل ويكبر في داخله الألم، لايوفق في دراسته بسبب الفقر المتفشي في تلك الفترة، يعيش الحرمان ويدخل في الجيش العراقي يعيش مرارة الخذلان فيهرب من الجيش ويلاحقه رجال الأمن، يقوم بتزوير أوراق تثبت أنه عسكري في الجيش ويتنقل بين منطقة وأخرى داخل بغداد، بعد أن يشعر بالضيق والمواجع كلها ويتيقن انه ابن شارع (لقيط) وجدته القابلة ذات يوم على رصيف بارد يقرر أن يهرب خارج العراق بمساعدة مثنى الشاب الذي كان يحاول أن يساعده في هروبه من العراق، وحين يعود ليجمع اغراضه كانت أمه القابلة تنظر له، وحين سألته بيّن لها سبب هروبه لينسى مرارة الوجع وليفارق كل تلك الذكريات المريرة إلا ان أمه تبكي بشدة وتتشبث به وتمنعه من ذلك لكنه يشترط عليها شرطاً بالبقاء في حال وعدته بالبحث عن أمه وأهله، وتوافق على ذلك وتبقى تبحث عن أهله وبعد عامين تجد مقر أهله الذين هربوا إلى منطقة الأهوار في جنوب العراق بعد أن أصبح رجلاً شاباً، وحين يصل يتفاجئ بعائلة مكونة من أم وأربعة أخوة، فتصرخ أحداهن وتأتي تركض إليه بلهفة لتعانقه، وحين تعانقه يشم بها ريح أمه التي تركته حين كان صغيراً وحين يسألها تقول له سأحكي لك قصتك لاحقا وستعرف من تكون أنت وأبيك.
يبيت ليلته، وفي صباح اليوم الثاني يخرج للاطلاع على معالم قريته بعد أن وعدته امه بقص الحكاية كلها عليه، لكنه حين يعود تقطع طريقه سيارة ينزل منها شخص يشهر بندقيته بوجهه ويأخذه لمديرية أمن المنطقة التي تتهمه بالعمالة لإيران وقتها يصعق ويخر مغشياً عليه وحين يستفيق يعذب بأبشع الصور ثم يساق إلى مديرية الأمن العامة في بغداد بعد أن تلتصق به تهمة تؤدي إلى الاعدام، ويبقى يسأل نفسه ممتعضاً عن عدم سؤال أمه الحقيقة (سعاد) ويبقى في سجون بغداد لسنتين ونصف تقريبا بعيداً عن أمه القابلة في بغداد التي لاتعرف عنه أي شيء منذ أن فارقها وبين أمه الحقيقية في جنوب العراق، لكنه يفرج عنه بعد ذلك ويعود إلى أمه في بغداد القابلة سهيلة التي تحتضنه بلهفة وبكاء ويبقى عندها لأيام ثم يقرر العودة لجنوب العراق ليعرف قصة غياب أهله عنه.
وحين يعود لبغداد يقرر الذهاب إلى مثنى الذي واعده بالسفر ويخرج بجواز سفر مزور يحمل اسم (حميد حسن قاسم) ليكون هذا اسمه الآخر الذي ينقذه ويهربه خارج العراق إلى الأردن ليستقر هناك بعد رحلة تهريب شاقة جداً، يعمل هناك عتالاً، وبعد أن يبقى لسنوات طوال يعرض عليه العمل في لبنان ويقرر العودة للعراق لتهريب عائلته معه وانتشالها من بلاد الجحيم، وحين يعود يقول كنت كلما اقترب من الحدود العراقية أشعر اني اقترب من مملكة الجحيم التي لاتراعي حقوق الاخرين كنت أشعر بالخوف، وحين وصلت كنا نقف في طابور طويل كنت أنا بعيداً أقف في الطابور، وصاح أحدهم (حميد حسن قاسم)، قلت: نعم، قال اخرج وتعال، وحين ذهب تم اكتشاف الأمر بأنه زور الجواز وان هذا الاسم لايعود له، وبعد تعذيب شديد يعاد من الحدود إلى مديرية أمن بغداد ليسجن فيها بتهمة العمالة إلى ايران وسوريا، ويسجن في سجن انفرادي بمفرده، ثم يحول إلى سجن آخر يدعى بالسجن الخاص يودع فيه لسنوات لاتزيد على الثلاث، يأتي السجان في كل ليلة ليأخذ شخصاً منهم لكنه لايعود مرة أخرى للسجن، وحين سأل عن ذلك قيل له بأنه يخرج إلى الاعدام، مرت الأيام تلو الأيام كان أحمد يشعر بالموت في كل ليلة وهو ينتظر دوره وحين أشيع خبر دخول القوات الامريكية لاحتلال العراق اصدر مرسوماً بخروج السجناء من السجن هو لم يكن يصدق ذلك بل كان يعتقد بأنه سيخرج إلى مقبرة جماعية تلتهم أرواح السجناء كلهم وحين تأكد بأنهم فعلا سيخرجون، فتحت أبواب السجن للجميع خرج وهو لم يصدق ذلك، كان يرى الناس كلهم يركضون خارج السجن هو لم يصدق ذلك لأنه كان يركض ويتعثر، يركض ويتعثر..
تنتهي الرواية بدخول القوات الامريكية لبغداد وبداية الاحتلال وعهد مظلم جديد..
بكيت كثيراً وأنا اقرأها حرفاً حرفاً، نعم كتبت عنها دراسة قديمة لكنني اليوم نشرتها بعد أن وجدت للرواية باباً من أبواب الروح هنا،
Profile Image for آلآء حسام.
175 reviews19 followers
May 20, 2019
مبالغة في الوصف، مبالغة في الحوار، مبالغة في الحديث عن المشاعر.
رواية غير متكاملة، لم أحبها.
Displaying 1 - 9 of 9 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.